الدوري السوداني يعود بعد فترة راحة

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
لا شك أن الرجل يستحق التعاطف محنته ونتمنى له عاجل الشفاء .. ولكن لماذا دائماً يطرح الموضوع بهذا الأسلوب المزري والرخيص على الملأ في الصحف السيارة. دائماً ما نقرأ:
“وحيد في محنته المرضية، يعاني تجاهل الدولة والإعلام،”
ثم نستنطق بدون حياء زوجته لكي تشكو العةز والفاقة وتدخل في التفاصيل المهينة – فهذا لا يليق لا بالفنان أو الفنانة إستجداء العطف والتعاطف ول بنا كدولة وحكومة ومؤسسات رعاية وكبشر أوادم.
كان استنهاض نقابة الفنانين وبعضهم بليونيرات لإنشاء صندوق رعاية للفنانين .. كأي ضمان مهني إجتماعي وتصرف على المستحقين من أعضاء الصندوق بدل الشحططة وشيلة الحس .
لا شك أن الرجل يستحق التعاطف محنته ونتمنى له عاجل الشفاء .. ولكن لماذا دائماً يطرح الموضوع بهذا الأسلوب المزري والرخيص على الملأ في الصحف السيارة. دائماً ما نقرأ:
“وحيد في محنته المرضية، يعاني تجاهل الدولة والإعلام،”
ثم نستنطق بدون حياء زوجته لكي تشكو العةز والفاقة وتدخل في التفاصيل المهينة – فهذا لا يليق لا بالفنان أو الفنانة إستجداء العطف والتعاطف ول بنا كدولة وحكومة ومؤسسات رعاية وكبشر أوادم.
كان استنهاض نقابة الفنانين وبعضهم بليونيرات لإنشاء صندوق رعاية للفنانين .. كأي ضمان مهني إجتماعي وتصرف على المستحقين من أعضاء الصندوق بدل الشحططة وشيلة الحس .