أخبار السودان

(7+7): لا مانع من إضافة مقترحات نداء السودان للحوار

قالت الآلية التنسيقية العليا للحوار الوطني في السودان، (7+7)، إنها لا تُمانع في إضافة أي مقترحات جديدة بعد توقيع قوى (نداء السودان)، التي تجمع المعارضة المسلحة والمدنية على خارطة الطريق مطلع الأسبوع المقبل بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.

وأعلن عضو الآلية، حامد ممتاز، الأمين السياسي للمؤتمر الوطني، فراغ اللجنة المكونة من الآلية للترتيب للجمعية بعد الوقوف على المراحل النهائية كافة لها، بمشاركة الشخصيات القومية والأمانة العامة.

وقال الأمين العام للحوار، هاشم علي سالم، إن الجمعية العمومية تضم في عضويتها رؤساء الأحزاب، إضافة إلى عضو واحد مع كل رئيس حزب وحركة، بالإضافة للجنة (7+7) والأمانة العامة التي تضم 26 عضواً والموفقين الخمسة ورؤساء اللجان.

وأضاف سالم “تسلم جميع المتحاورين دعوة انعقاد الجمعية العمومية بالسبت برئاسة رئيس الجمهورية عمر البشير”.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. اللهم انا نجعلكم في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم… اللهم انا نعوذ بك من شر الاشرار وكيد الفجار واحابيلهم ..

    اللهم ادغهم في الخير وابعدهم من الشر ومن ممارسة المكر والتمويه والخداع.

  2. اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
    واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
    افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
    العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
    هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة عشية الاستقلال.
    وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
    هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
    هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
    وله تداعيا عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
    وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا نباهة ولا ابتكار ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.

  3. اللهم انا نجعلكم في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم… اللهم انا نعوذ بك من شر الاشرار وكيد الفجار واحابيلهم ..

    اللهم ادغهم في الخير وابعدهم من الشر ومن ممارسة المكر والتمويه والخداع.

  4. اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
    واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
    افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
    العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
    هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة عشية الاستقلال.
    وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
    هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
    هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
    وله تداعيا عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
    وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا نباهة ولا ابتكار ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..