رجل أعمال سعودي يعرض رونالدينيو للعميد 3 مواسم

الشراكة السياسية بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية قطاع الشمال في النيل الأزرق وجنوب كردفان.

معظم الشعب لاحركة شعبية ولا مؤتمر (حكومة تكنوقراط لفترة سنتين يكون فيها دستور وحرية تسجيل الاحزاب وتكوينها واتتخابات باتشارف هيئة دولية واوأكد ألكترونيا منعا للتزوير بعد تهزيب الشرطة من الشوائب وعدم مشاركة الجيش والوحدات الامنية حتى يبث فيها مجلس الشعب المنتخب

والله المستعان

لو السيده اليسكا بلاسكو من تفاوض لاقتنع البشير وحاشيته من اول كلمه

هذا النظام مستعد لتفكيك السودان مقابل بقاءه في الحكم وكسب ود الغرب ، هذا النظام خطر جدا على مستقبل السودان، كما فعل بفصل الجنوب فإنه يفعل الآن مع حركة الحلو عقار ، والذي سوف يحقق لهم أجندتهم العنصرية البغيضة.

أجندة الحركة الشعبية عنصرية بإمتياز والمؤتمر الوطني مستعد لبيع السودان مقابل أن يبقى وتسلم قياداته من المساءلة والعقاب لما أقرفوه من نهب وتدمير للسودان في كل شيء حتى في القيم والعادات. ولكن هيهات سوف يأتي يوم لا محالة لمحاسبة هذا النظام حسابا عسيرا.

الحركة الشعبية العنصرية المتخفية وراء القومية تهتم جدا بالإنفراد بالمؤتمر الوطني لأنها تعلم أنه مستعد أن يحقق لها أجندتها الإثنية الجهوية ولذلك حتى الوسطاء أبعدوا أحزاب المعارضة بكافة تشكيلاتها عن هذه المفاوضات والتي من المفترض أن تكون ثلاثية أو على الأقل تمثل كافة أطياف المعارضة بما فيها حركة جبريل ومناوي في مفاوضات المنطقتين ليدلوا برأيهم ويقولوا كلمتهم، فالحركة الشعبية شمال هي نفس الحركة الشعبية جنوب لديها أهداف إثنية عنصرية إستراتجية لا تحيد عنها وتسير على نفس طريقة الحركة الشعبية جنوب بإتباع طريق المفاوضات من خلال وسطاء ذوي أغراض لتكريس وضع إثني جهوي عنصري في السودان من خلال إتفاقيات مع المؤتمر الوطني يصعب على من يأتي عقب إقتلاع نظام المؤتمر الوطني محو تأثيرها على باقي السودان. يريدون أن يحصلوا على ما حصلت عليه الحركة الشعبية الأم من تحقيق وضع أثني عنصري يكون مصدر تهديد لباقي السودان.
هم حاليا يمثلون يتبعون التقية الشيعية في الوقت الحالي لتحقيق أهداف عنصرية، يخدعون الكل. مصيبتنا في هذا النظام القابل لفعل أي شي مقابل بقاءه في الحكم.
لن نقبل ولن نلتزم بأي وضع أثني جهوي يمتخض عن هذه المفاوضات بشأن المنطقتين، لن ولن نقبل أي وضع إستثنائي دائم لهاتين المنطقتين تحت ذريعة الهامش وضعف التنمية، قد نقبل بوضع إستثنائي إنتقالي لفترة محددة جدا ولكن جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ليست أسوأ بكثير من شرق السودان أو شمال السودان أو غرب السودان وحتى وسط السودان الذي افتقر وتشرد أهله. لا تنخدعوا بالحركة الشعبية العنصرية أنها تمارس التقية الشيعية وتنفرد بالمؤتمر الوطني قصر الله أيامه للحصول على مكاسب عنصرية أثنية.
أيها قادة الحزب الشيوعي والمؤتمر السوداني وقادة تحالف المعارضة والأمة والإتحادي أنتبهوا للحركة الشعبية العنصرية والمؤتمر الوطني الساعي لبقاءه في السلطة ولا تقبلوا أن تكونوا خارج مفاوضات المنطقتين أبدا ولا تقبلوا بتحقيق أي إجندة عنصرية تضمن في الدستور لاحقا، المؤتمر الوطني والحركة الشعبية آخر من يؤمن بالديمقراطية ، والله لو تطول تحقيق أهدافها مقابل تحالفها مع المؤتمر الوطني لفعلت كما فعلت الحركة الأم ولفظتكم جمعيا بعد إنفصال الجنوب وهاهي تسير في نفس الطريق لفعل نفس الشيء في جبال النوبة وباو. أنكم لديهم كلم واحد بما فيكم المؤتمر الوثني. لا تنخدعوا لا نتخدعوا.
أيضا كافة تشكيلات المعارضة يجب أن تكون طرفا في محادثات دارفور رغم أنني لا أشكك في وطنية حركات دارفور المسلحة وأقصد هنا حركة العدل والمساواة وحركة مناوي فهم فعلا يسعون لحلول وطنية تشمل كل السودان ولكن الحركة الشعبية شمال خطيرة على الكل فهي إمتداد للحركة الشعبية جنوب وتأتمر بأمرها وتسير على نفس المنفستو الذي يسعى لأجندة عنصرية بغيضة.

وهل فر من اتفاقية نافع عقار الموتمر الوطني وحده ام ان ياسر عرمان نفسه لم يكن حريص على الاتفاق الذي مان سيحقق خطوة كبيرة في اتجاه استعادة الحركة الشعبية كحزب في السودان ودمج الفرقة تسعة وعشرة في الجيش لقد هرول عرمان ايضا بعيدا وصنع كمونية جديدة اسمها الجبهة الثورية وشطح بها بعيدا عن نيفاشا وكل الاتفاقيات المنبثقة عنها التي تخص المنطقتين هل كان ياسر عرمان حريص أصلا بالاتزامً بي برنامج الحركة الشعبية وضغط النظام وحتى اليوم في تنفيذ ما وقع عليه ام انه اتبع ما تمليه عليه شياطين المركز والنخبة السودانية وإدمان الفشل وعايز يمشي رأي رفاقه الشيوعيين والسيد الصادق المهدي وكيزان الترابي في الهامش حركات العدل والمساوةً هسة ومن الليلة مفروض ناس الحركة يتمسكو بتنفيذ اتفاق مالك نافع لانه وقع عليه النظام فعلا بدل اللف والدوران الذي لا يجدي

بكرة ياقلبى الحنين تلقى السعادة وتشبع نوم …….

الشراكة السياسية بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية قطاع الشمال في النيل الأزرق وجنوب كردفان.

معظم الشعب لاحركة شعبية ولا مؤتمر (حكومة تكنوقراط لفترة سنتين يكون فيها دستور وحرية تسجيل الاحزاب وتكوينها واتتخابات باتشارف هيئة دولية واوأكد ألكترونيا منعا للتزوير بعد تهزيب الشرطة من الشوائب وعدم مشاركة الجيش والوحدات الامنية حتى يبث فيها مجلس الشعب المنتخب

والله المستعان

لو السيده اليسكا بلاسكو من تفاوض لاقتنع البشير وحاشيته من اول كلمه

هذا النظام مستعد لتفكيك السودان مقابل بقاءه في الحكم وكسب ود الغرب ، هذا النظام خطر جدا على مستقبل السودان، كما فعل بفصل الجنوب فإنه يفعل الآن مع حركة الحلو عقار ، والذي سوف يحقق لهم أجندتهم العنصرية البغيضة.

أجندة الحركة الشعبية عنصرية بإمتياز والمؤتمر الوطني مستعد لبيع السودان مقابل أن يبقى وتسلم قياداته من المساءلة والعقاب لما أقرفوه من نهب وتدمير للسودان في كل شيء حتى في القيم والعادات. ولكن هيهات سوف يأتي يوم لا محالة لمحاسبة هذا النظام حسابا عسيرا.

الحركة الشعبية العنصرية المتخفية وراء القومية تهتم جدا بالإنفراد بالمؤتمر الوطني لأنها تعلم أنه مستعد أن يحقق لها أجندتها الإثنية الجهوية ولذلك حتى الوسطاء أبعدوا أحزاب المعارضة بكافة تشكيلاتها عن هذه المفاوضات والتي من المفترض أن تكون ثلاثية أو على الأقل تمثل كافة أطياف المعارضة بما فيها حركة جبريل ومناوي في مفاوضات المنطقتين ليدلوا برأيهم ويقولوا كلمتهم، فالحركة الشعبية شمال هي نفس الحركة الشعبية جنوب لديها أهداف إثنية عنصرية إستراتجية لا تحيد عنها وتسير على نفس طريقة الحركة الشعبية جنوب بإتباع طريق المفاوضات من خلال وسطاء ذوي أغراض لتكريس وضع إثني جهوي عنصري في السودان من خلال إتفاقيات مع المؤتمر الوطني يصعب على من يأتي عقب إقتلاع نظام المؤتمر الوطني محو تأثيرها على باقي السودان. يريدون أن يحصلوا على ما حصلت عليه الحركة الشعبية الأم من تحقيق وضع أثني عنصري يكون مصدر تهديد لباقي السودان.
هم حاليا يمثلون يتبعون التقية الشيعية في الوقت الحالي لتحقيق أهداف عنصرية، يخدعون الكل. مصيبتنا في هذا النظام القابل لفعل أي شي مقابل بقاءه في الحكم.
لن نقبل ولن نلتزم بأي وضع أثني جهوي يمتخض عن هذه المفاوضات بشأن المنطقتين، لن ولن نقبل أي وضع إستثنائي دائم لهاتين المنطقتين تحت ذريعة الهامش وضعف التنمية، قد نقبل بوضع إستثنائي إنتقالي لفترة محددة جدا ولكن جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ليست أسوأ بكثير من شرق السودان أو شمال السودان أو غرب السودان وحتى وسط السودان الذي افتقر وتشرد أهله. لا تنخدعوا بالحركة الشعبية العنصرية أنها تمارس التقية الشيعية وتنفرد بالمؤتمر الوطني قصر الله أيامه للحصول على مكاسب عنصرية أثنية.
أيها قادة الحزب الشيوعي والمؤتمر السوداني وقادة تحالف المعارضة والأمة والإتحادي أنتبهوا للحركة الشعبية العنصرية والمؤتمر الوطني الساعي لبقاءه في السلطة ولا تقبلوا أن تكونوا خارج مفاوضات المنطقتين أبدا ولا تقبلوا بتحقيق أي إجندة عنصرية تضمن في الدستور لاحقا، المؤتمر الوطني والحركة الشعبية آخر من يؤمن بالديمقراطية ، والله لو تطول تحقيق أهدافها مقابل تحالفها مع المؤتمر الوطني لفعلت كما فعلت الحركة الأم ولفظتكم جمعيا بعد إنفصال الجنوب وهاهي تسير في نفس الطريق لفعل نفس الشيء في جبال النوبة وباو. أنكم لديهم كلم واحد بما فيكم المؤتمر الوثني. لا تنخدعوا لا نتخدعوا.
أيضا كافة تشكيلات المعارضة يجب أن تكون طرفا في محادثات دارفور رغم أنني لا أشكك في وطنية حركات دارفور المسلحة وأقصد هنا حركة العدل والمساواة وحركة مناوي فهم فعلا يسعون لحلول وطنية تشمل كل السودان ولكن الحركة الشعبية شمال خطيرة على الكل فهي إمتداد للحركة الشعبية جنوب وتأتمر بأمرها وتسير على نفس المنفستو الذي يسعى لأجندة عنصرية بغيضة.

وهل فر من اتفاقية نافع عقار الموتمر الوطني وحده ام ان ياسر عرمان نفسه لم يكن حريص على الاتفاق الذي مان سيحقق خطوة كبيرة في اتجاه استعادة الحركة الشعبية كحزب في السودان ودمج الفرقة تسعة وعشرة في الجيش لقد هرول عرمان ايضا بعيدا وصنع كمونية جديدة اسمها الجبهة الثورية وشطح بها بعيدا عن نيفاشا وكل الاتفاقيات المنبثقة عنها التي تخص المنطقتين هل كان ياسر عرمان حريص أصلا بالاتزامً بي برنامج الحركة الشعبية وضغط النظام وحتى اليوم في تنفيذ ما وقع عليه ام انه اتبع ما تمليه عليه شياطين المركز والنخبة السودانية وإدمان الفشل وعايز يمشي رأي رفاقه الشيوعيين والسيد الصادق المهدي وكيزان الترابي في الهامش حركات العدل والمساوةً هسة ومن الليلة مفروض ناس الحركة يتمسكو بتنفيذ اتفاق مالك نافع لانه وقع عليه النظام فعلا بدل اللف والدوران الذي لا يجدي

بكرة ياقلبى الحنين تلقى السعادة وتشبع نوم …….