Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
البلاستيك البلاء الصامت والذى نستعمله كضرورة حياتية للكثير من احتاجاتنا اليومية والذى اصبح مرتبطا بحياتنا ومعائيشا وهو فى الغالب حسب التقرير المنشور سبب الكثير من الأمراض الغامضة والسرطانات المنتشرة مؤخرا فى كثير من دول العالم الثالث للجهل باستعملاته ومحافظتنا على العبوات الباستيكية فى مانزلنا وضمن ادوات الطعام والشراب واعادة استعمالها عدة مرات دون الوعى بمثل هذه المخاطر والمهددات الممتية .
البلاستيك أصبح خطر مسببا للوفاة والعجز المرضى للناس , وهنا يجب شن حملة توعوية أرجو أن تتبانها الراكوبة لوقف انتاج البلاستيك وتعريف الناس بهذه المخاطر المميته بل والزام الدول التى تنتج البلاستيك ومشتقاته الى تبنى دعم وبناء مستشفيات للعلاج من الامراض التى يسببها البلاستيك للانسان وأيضا للحيوان والتربة أسوة بالتدخين ووضع ملصقات باللغات الأشهر فى العالم على المنتجات البلاستكية تحذر من مخاطره المميته ,
نجحت حملة وقف استعمال الاسبتوس المميت وعلينا أن نبدأ فى حملة لمواجهة البلاستيك وسوف ننجح اذا وعينا مخاطره القاتله .
حذرت دراسة حديث! هذا يبدأ المقال دون ذكر إسم الجهة العلمية التى قامت بهذه الدراسةما إذا كانت جامعة أو غيرها، حتى نوع المادة البلاستيكية اتى صنعت منها القوارير وللعم هى أنواع عدة.على كل المقال مذكور فيه أن المصدر موقع ويب طب ولم أجد أثراً للمقال هناك.نكون ممتنين جداً إذا كانت الدراسات رصينة ومن جهات علمية معترف بها تساعدنا على التعرف على الجيد والسئ فى حياتنا