ناشط في “السائحون” يتعرض للتعذيب بمكتب عبد الغفار الشريف – صورة

االتسوى كريت فى القرض تلقا فى جلدا

اللهم اضربهم ببعض وارينا فيهم يوم بؤسك يا جبار يا رحيم وعجل بليلة السكاكين الطويلة اللني بدات تظهر علاماته وكن لطيفا بالشعب السوداني يا ارحم الراحمين

وهكذا يكون جزاء من اجرم فى حق الشغب السودانى سائحون ام خلافهم وستدور الدوائر على بقية الظالمين … لماذا التباكى الآن يانعمان وانت واحد منهم شئت ام ابيت ؟

التنظيم الذي يحكم السودان حاليا تنظيم ارهابي بمعني الكلمة وعلي المجتمع الدولي ان يقوم بواجبة ضد هذا التنظيم الذي يصدر الارهاب لكل العالم !!!!!!!

كنت واحد من الظالمين الان ينتقم الله منك وعليك من الله ماتيتحق

اولا: نأسف لما حدث لك من انتهاكات صارخة من اخوانك في العقيدة والتنظيم والايدلوجي..ونحمد الله ان كشف لك المستور..وتأكدت بنفسك بأن منسوبي تنظيمكم الكيزاني ليس له دين..ليس له ذمة ولا إلا..تنظيم يتنفس الدسائس والخساسة بين منسوبيه..ويبطش بمن يعارضه منكم ويفجر في الخصومة..
* ان ما حدث لك من انتهاكات..هو جزء من الجزاء بما قدمت يداك من انتهاكات وفظائع ارتكبتموها في حق المساكين والضعفاء من النساء والاطفال في حرب الجنوب التي اعلنتموها دينية ضد البسطاء من اهل “الكجور”!! وكما تدين تدان..فعسى ما اصابك ان يكون كفارة لما اقترفت يداك!!

* وكخلفية لمن لا يعرف من هم “السائحون”…فهم:
جموعة من منسوبي الحركة الإسلامية الذين قاتلوا في جنوب السودان إبان الحرب الأهلية والتي انتهت بتوقيع اتفاقية نيفاشا في العام 2005 م وتعد المجموعة من أقوي تيارات الإصلاح داخل المنظومة الحاكمة وتدعوا إلى تطهير الحكومة من العناصر الفاسدة.وتتكون الجماعة بالأساس من شباب إسلاميين شارك بعضهم بالعمليات إبان الحرب الأهلية في جنوب السودان قبل انفصاله العام 2011 ، وهم يرون أن ثورة الإنقاذ الوطني التي قادها إسلاميون عام 1989 تراجعت عن الكثير من ثوابتها، ويطالبون بالعودة لهذه الجذور.وسلط الضوء على هذه الجماعة بعد إصدارها بيانا يدين اعتقال عدد من ضباط الجيش والأمن أواخر العام 2012 اتهمتهم السلطات بالتخطيط لانقلاب ضد حكومة الرئيس عمر البشير و طالبت بالإفراج عنهم.
ويتفق السائحون (بحسب موقع السكينة) مع آراء داخل حزب المؤتمر الوطني حول ضرورة تغيير يشمل كافة مؤسسات الدولة وهياكلها، ويتهمون النظام بممارسة ما وصفوه بنهج إقصائي منذ تسلمه زمام الحكم في يونيو/حزيران 1989.
والمعروف عن مجموعة السائحين أن أعضاءها من الذين تدربوا تدريبا خاصا لتنفيذ عمليات استشهادية ونوعية إن دعا الأمر لذلك..

* الخلاصة: هم كيزان x كيزان = لا خير فيهم..

جاى تفتش جماهير الشعب السودانى الآن!!!!!!!!!!!!! طيب سائحون ديل كانوا كيزان…بعد ما دارت عليكم الدوائر دايرين تفتشوا الراكوبة؟؟ قوم لف وانت كنت ترس من تروس دولة الفساد والاستبداد وإضاعة الحقوق..الثورة تأكل بنيها ؟؟ وبراى سويتها في نفسى على رأى الراحل الكبير وردى

ابناء وطنييي؟ اي ابناء واخوة؟ انتم خليتوها خل يا ياسيد . الان بس عرفت كلمة الوطن . سائحون … قاعدون … مخستكون امشوا صفو حساباتكم بعيد عن ابناء الوطن الشرفاء.

تستاهل ياوسخ بلا سائحين سايحييييييين بلا وسخ كلكم حثالة ومجرمين
لو لا انك تضررت منهم ما ذكرت ماذكرت الان مما يد علي ان المسالة هي ان مصالحك تضررت اما الشعب الذي نكلتم به فلا يهمك ياقذر

ياليتهم صفوك ليعرف الحثالة من امثالك ان هذا النظام المجرم يجب ان يتكاتف الجميع لاسقاطه

الي اي شعب توجه رسالتك يامجرم اخبرنا عندما كنت معهم وهم يرتكبون الجرائم الفظيعة ماذا كان دورك في ذلك ولماذا لم تكن رجلا في رفضك لهذه الجرائم التي كنت جزءا منها

اتريدنا ان نتعاطف معك يا خنزير وندخلك في زمرة المعارضين الشرفاء

لعنة الله عليك في الدارين

تاكد بانك لن تفلت من المحاسبة عند اسقاط هذا النظام المجرم قريبا جدا باذن الله

الجواز الكندي لن يحميك من المساءلة واين ما حللت سنكون خلفك واقسم لك ولامثالك بانكم لن تهنئو بعيش بعد الان ستعيشون منبوذين مطاردين

لعنة الله علي الكيزان الحثالة المجرمين

اوع يكون البين ابو العفين والاحوص قوش هو مين الشريف ؟ والله أنا فاكرو حبشي.

خلونا مع ناس حميدتي ودارفور وكردفان والشرق فهذا هو مستقبل السودان فقد ولي عهد النخبة النيلية

هل سيتفق الجميع ام سيقسم ما تبقي من السودان

االتسوى كريت فى القرض تلقا فى جلدا

اللهم اضربهم ببعض وارينا فيهم يوم بؤسك يا جبار يا رحيم وعجل بليلة السكاكين الطويلة اللني بدات تظهر علاماته وكن لطيفا بالشعب السوداني يا ارحم الراحمين

وهكذا يكون جزاء من اجرم فى حق الشغب السودانى سائحون ام خلافهم وستدور الدوائر على بقية الظالمين … لماذا التباكى الآن يانعمان وانت واحد منهم شئت ام ابيت ؟

التنظيم الذي يحكم السودان حاليا تنظيم ارهابي بمعني الكلمة وعلي المجتمع الدولي ان يقوم بواجبة ضد هذا التنظيم الذي يصدر الارهاب لكل العالم !!!!!!!

كنت واحد من الظالمين الان ينتقم الله منك وعليك من الله ماتيتحق

اولا: نأسف لما حدث لك من انتهاكات صارخة من اخوانك في العقيدة والتنظيم والايدلوجي..ونحمد الله ان كشف لك المستور..وتأكدت بنفسك بأن منسوبي تنظيمكم الكيزاني ليس له دين..ليس له ذمة ولا إلا..تنظيم يتنفس الدسائس والخساسة بين منسوبيه..ويبطش بمن يعارضه منكم ويفجر في الخصومة..
* ان ما حدث لك من انتهاكات..هو جزء من الجزاء بما قدمت يداك من انتهاكات وفظائع ارتكبتموها في حق المساكين والضعفاء من النساء والاطفال في حرب الجنوب التي اعلنتموها دينية ضد البسطاء من اهل “الكجور”!! وكما تدين تدان..فعسى ما اصابك ان يكون كفارة لما اقترفت يداك!!

* وكخلفية لمن لا يعرف من هم “السائحون”…فهم:
جموعة من منسوبي الحركة الإسلامية الذين قاتلوا في جنوب السودان إبان الحرب الأهلية والتي انتهت بتوقيع اتفاقية نيفاشا في العام 2005 م وتعد المجموعة من أقوي تيارات الإصلاح داخل المنظومة الحاكمة وتدعوا إلى تطهير الحكومة من العناصر الفاسدة.وتتكون الجماعة بالأساس من شباب إسلاميين شارك بعضهم بالعمليات إبان الحرب الأهلية في جنوب السودان قبل انفصاله العام 2011 ، وهم يرون أن ثورة الإنقاذ الوطني التي قادها إسلاميون عام 1989 تراجعت عن الكثير من ثوابتها، ويطالبون بالعودة لهذه الجذور.وسلط الضوء على هذه الجماعة بعد إصدارها بيانا يدين اعتقال عدد من ضباط الجيش والأمن أواخر العام 2012 اتهمتهم السلطات بالتخطيط لانقلاب ضد حكومة الرئيس عمر البشير و طالبت بالإفراج عنهم.
ويتفق السائحون (بحسب موقع السكينة) مع آراء داخل حزب المؤتمر الوطني حول ضرورة تغيير يشمل كافة مؤسسات الدولة وهياكلها، ويتهمون النظام بممارسة ما وصفوه بنهج إقصائي منذ تسلمه زمام الحكم في يونيو/حزيران 1989.
والمعروف عن مجموعة السائحين أن أعضاءها من الذين تدربوا تدريبا خاصا لتنفيذ عمليات استشهادية ونوعية إن دعا الأمر لذلك..

* الخلاصة: هم كيزان x كيزان = لا خير فيهم..

جاى تفتش جماهير الشعب السودانى الآن!!!!!!!!!!!!! طيب سائحون ديل كانوا كيزان…بعد ما دارت عليكم الدوائر دايرين تفتشوا الراكوبة؟؟ قوم لف وانت كنت ترس من تروس دولة الفساد والاستبداد وإضاعة الحقوق..الثورة تأكل بنيها ؟؟ وبراى سويتها في نفسى على رأى الراحل الكبير وردى

ابناء وطنييي؟ اي ابناء واخوة؟ انتم خليتوها خل يا ياسيد . الان بس عرفت كلمة الوطن . سائحون … قاعدون … مخستكون امشوا صفو حساباتكم بعيد عن ابناء الوطن الشرفاء.

تستاهل ياوسخ بلا سائحين سايحييييييين بلا وسخ كلكم حثالة ومجرمين
لو لا انك تضررت منهم ما ذكرت ماذكرت الان مما يد علي ان المسالة هي ان مصالحك تضررت اما الشعب الذي نكلتم به فلا يهمك ياقذر

ياليتهم صفوك ليعرف الحثالة من امثالك ان هذا النظام المجرم يجب ان يتكاتف الجميع لاسقاطه

الي اي شعب توجه رسالتك يامجرم اخبرنا عندما كنت معهم وهم يرتكبون الجرائم الفظيعة ماذا كان دورك في ذلك ولماذا لم تكن رجلا في رفضك لهذه الجرائم التي كنت جزءا منها

اتريدنا ان نتعاطف معك يا خنزير وندخلك في زمرة المعارضين الشرفاء

لعنة الله عليك في الدارين

تاكد بانك لن تفلت من المحاسبة عند اسقاط هذا النظام المجرم قريبا جدا باذن الله

الجواز الكندي لن يحميك من المساءلة واين ما حللت سنكون خلفك واقسم لك ولامثالك بانكم لن تهنئو بعيش بعد الان ستعيشون منبوذين مطاردين

لعنة الله علي الكيزان الحثالة المجرمين

اوع يكون البين ابو العفين والاحوص قوش هو مين الشريف ؟ والله أنا فاكرو حبشي.

خلونا مع ناس حميدتي ودارفور وكردفان والشرق فهذا هو مستقبل السودان فقد ولي عهد النخبة النيلية

هل سيتفق الجميع ام سيقسم ما تبقي من السودان

جماهير الشعب السودانى..

يا النعمان الحسين .. أين كان الشعب السودانى فى حساباتكمم عندما كنتم شركاء هذا النظام الواجب تخجلوا على أنفسكم بنداء الشعب السودانى وحتى زملاؤك المناصرين للنظام الآن كلهم عرضة لذات المعاملة وانتم لم تتركوا للشعب السودانى شىء يساندكم به خزلتوه وسلبتوه كل ما يملك وقت حاجته لكم فلا اعتقد سينصركم وقت إذلالكم لأنه لم يكن يوما عزيزا عليكم ولم تعرفوا عزته إلا بعد ان تذوقتم المر الذى شربه الشعب السودانى من قبلكم على يد هذا النظام حقيقة امر مؤسف ان لم ينصرك زملاؤك المناصرين الآن للنظام فلا أعتقد الشعب السودانى سيستطيع نصرك أو يسامحك فزملائل السائحون هم أحق بنصرك والوقوف معك لأنك كنت أحد مناصريهم وأنك لم تخرج منهم بجريمة وإنما كنت فى صف الحق فعلى الإخوة السائحون الإختيار : نصرتك ام نصرة النظام… والسلام

ربما الشعب غفر لك إن فعلت شيء واحداً وهو:
أن تقوم بالإتصال بالإستاذ فتحي الضو وتنسقوا فيما بينكم وتعطي الأستاذ كل المعلومات التي تعرفها عن النظام منذ دخولك فيه إلي اليوم الذي تعرضت فيه للضرب والتعذيب كما تقول…. عليك أن تكشف كل الشخصيات التي تقوم بالتعذيب ويا حبذا لو كنت تحمل معك صور لهؤلاء…. ننصحك بالإتصال بالاستاذ فتحي الضو وتقول كل ما عندك حتي يتم التوثيق لهذه الجرائم وحتي تكون مساعداً في القصاص الآتي لهؤلاء المجرمين بإذن الله تعالي.

وحفاظا على حياتى و(مصالحى) وجدت نفسى مضطرا للخروج من (وطنى)..!!
اولا” لا تلتقي المصالح الخاصة* والوطن ولا يجتمعان معا” في بيان واحد علي حق واضح وضريح!
ثمة صراع خفي وتصفية للحسابات تحدث وستحدث بين وداخل هذه المنظومة المتأمرة علي البلد –
*تحمل جواز سفر كندى وغيرك من ذات المنظومة يحملون جوازات اوربية ليست صدفة ولا لدواع هجرة املتها الظروف الإنسانية المتعددة – لا يا النعمان – وإنما تحملونها لدواع تنظيمية وخطط استراتيجية بدأت قبل العام 89 بسنوات وما زالت تتناسل في حوجة تنظيمكم لأفراد وخلايا مزروعة في الدول الأوربية لتكون سلسلة طويلة حلقاتها تتصل وتتواصل مع اجهزة الأمن والمخابرات في تلك الدول – لمصلحة النظام ولإيصال رسائله الخاصة عبر الطرق غير الدبلوماسية من جهة وبغرض تسهيل مهام المنظمات المحظورة و المصنفة ك منظمات خطرة علي سلام وأمن المجتمعات الأوربية من جهة اخرى!
* عملاء مزدوجون * بامكانهم التعامل مع الكل والإداء بأية معلومة يمكن أن تهدف وتساعد لبقاء نظام الكيزان أكثر وبأية وسيلة ممكنة تكن غايتها الإفادة القصوى للقصر في الخرطوم
* إبان المفاصلة وفي خضم التناحر – فقدت البوصلة قدرتها علي الجمع ما بين أكثر من إتجاه فى داخل التمظيم المتجزئي الي وحدات وكتل وضاعت الكثير من الأوراق – كان من مضمنها ملقات العمل والخلايا السرية النائمة (حاملة الجوازات الاوربية) هناك!
والحال كان وسيكون علي هذا المنوال – ما أن تطفو الي سطح الراكد من هذا التظيم (ورقة) إلا وانتشلتها اجهزة الأمن لهذا النظام – لتعيد ترتيبها من جديد او لحرقها !
*أكاد أجزم يا نعمان – أن كل الذى يحدث وسيحدث من بأس بعضكم علي البعض – ليس الا مجرد تصفية لحساب قديم – ولقد عبثت يد الأقدار وشاءت عبر لعبتها أن تكون دائرة الدوائر من البأس واقعة عليك وإلا لكنت الآن تجلس مقعد الرائد أمن بلال محمد عثمان وتتفوه بمثل ما يتفوه الآن عليك – إذ لا عجب – طالما أن الحليب التقمتموه معا” – من ذات الفكرة والثدى التنظيمى الواحد!
قد سمع الشعب السودانى حديثك – انما قلبه هناك – مع اولئك المعتقلون الأبرياء الذبن ليست لهم مصالحهم الخاصة – خلا تلك المصالح التى تهم هذا الوطن – عليك فقط – الإلتجاء لأقرب سفارة كندية اليك الآن – سيما ونلك المعلومات التى تقول – فحق علي الفخار أن يكسر بعضه!!

الشعب الآن غير الشعب! و إتعلم من آلامه و جوع أبناءه و ضعفه و قلة حيلته في وطنه ، و شعوره بالدونية.

و شبع الشعب من فزلكات من يدعون إنهم معارضة و يتحدثون بإسمه ، فما بالك و أنت قبيلة من قبائل إبليس التي خططت لسنيين عدداً لتنفيذ إنقلاب بواجهة عسكرية ، لسرقة الوطن و ذبحه.

قد تكون بينكم طبقات قبائلية تنظيمية ، ما بين شريف و أشد شرفاً ، لكن في نظر الشعب ، بجميع مستوياته التعليمية ، أباليس فقط.

طريق إنضمامك للمجتع واضح و معلوم (التوبة من الفكر و الإعتذار للمجتمع) ، و غير ذلك ، فأنت لا زلت بالقبيلة ، مهما غيرت من جلدك أو إسم العشيرة.

و الأستاذ برقاوي وضع مبدأ و قاعدة:

[والمفاصلة الآن جلية المعالم.. إما مع هذا النظام و مصير حركته التي بدأت تتدحرج معه الى هوة الفناء .. وإما مع شعبنا الذي أمسك بيده اليات الدفن..].

هل هذا الاعلان تريد به ان تنفذ الى احدى تنظيمات المعارضه ام تريد السماح من الشعب السوداني ام ما طلبه منك جهاز الامن .غيرك تم تعذيبه ونكل به تحت سمعكم وبصركم وابتسامتكم هل اوقفت ذلك او احتجيتم على ذلك . الاعتزار يعني انك ستعيش مواطن سوي تحترم دستور البلد اي ستصب ذو ثقة وليس معناه ان ينتقص حقك…………………..

أشرب من نفس الكاس … يابويه

عن / جعفر بانقا

كل من دخل دار الاخوان المسلمين و كل الاسلاميين بمختلف تسمياتهم حرامية و قتلة و قوادين و علوج و داعرين و داعرات و ياكلوا اموال الناس و الارمل و اليتامى.كل كلامهم تمثيلية فارغة لاغراق الناس بما ليس صادق.
على الشباب العمل بخلايا المقاومة.المهمة بسيطة و لا تتطلب سوى الارادة.جمع المعلومات عن كلاب الامن و منتسبي الانقاذ بالحي او مكان العمل.

يا ناس الراكوبه … حرام عليكم .. دا خبر تنشروا؟؟؟ اولا النعمان حسين مقيم بكندا و بالتحديد بين كالقرى او ادمنتون هوم امنجى معروف لدى الجميع و يحب الشهره و الاضواء …قبل فتره من الزمن عمل نفس تمثيليه الاعتقال من قبل جهاز الامن و انهم ضربوه و هددوه ..الكلام دا تحديدا قبل سنه.. ثانيا .. معروف عنه انه غير نزيه و حرامى رسمى ..ثالثا ..ترشح ليكون رئيس بلديه فى احدى المدن الكنديه و كبر كومو و بعد ما فشل طلع بالناس العالى حتى فى الراكوبه و فضل يقول انو مترشح سابق لعمده المدينه ..لله فى خلقه شؤون ..رابعا النعمان مجاهد سابق و قد قاتل فى احراش الجنوب لزمن طويل ..ثمالتحق بجهاز الامن و المخابرات تبع المنظمات الاجنبيه و فعلا اشتغل فى منظمه بجنوب السودان لفتره قبل ان يذهب الى هولندا …خامسا .. اعتقال النعمان ليس بتهم انه معارض او غيره ..حيث التهمه الحقيقيه هى تهريب البشر الى اوروبا عبر شبكات .. و دور النعمان هو تهريب الناس عبر مطار الخرطوم عينك عينك بأوراق ثبوتيه مزوره … و دى حقيقه النعمان حسين المترشح السابق لعمده البرتا..حرامى امنجى يحب الاضواء و الشهره.
ارجو نشر هذا التوضيح فى القمه ليعلم الجميع من هو النعمان ضابط الامن و الاستخبارات مهرب البشر.
وشكرا

جماهير الشعب السودانى..

يا النعمان الحسين .. أين كان الشعب السودانى فى حساباتكمم عندما كنتم شركاء هذا النظام الواجب تخجلوا على أنفسكم بنداء الشعب السودانى وحتى زملاؤك المناصرين للنظام الآن كلهم عرضة لذات المعاملة وانتم لم تتركوا للشعب السودانى شىء يساندكم به خزلتوه وسلبتوه كل ما يملك وقت حاجته لكم فلا اعتقد سينصركم وقت إذلالكم لأنه لم يكن يوما عزيزا عليكم ولم تعرفوا عزته إلا بعد ان تذوقتم المر الذى شربه الشعب السودانى من قبلكم على يد هذا النظام حقيقة امر مؤسف ان لم ينصرك زملاؤك المناصرين الآن للنظام فلا أعتقد الشعب السودانى سيستطيع نصرك أو يسامحك فزملائل السائحون هم أحق بنصرك والوقوف معك لأنك كنت أحد مناصريهم وأنك لم تخرج منهم بجريمة وإنما كنت فى صف الحق فعلى الإخوة السائحون الإختيار : نصرتك ام نصرة النظام… والسلام

ربما الشعب غفر لك إن فعلت شيء واحداً وهو:
أن تقوم بالإتصال بالإستاذ فتحي الضو وتنسقوا فيما بينكم وتعطي الأستاذ كل المعلومات التي تعرفها عن النظام منذ دخولك فيه إلي اليوم الذي تعرضت فيه للضرب والتعذيب كما تقول…. عليك أن تكشف كل الشخصيات التي تقوم بالتعذيب ويا حبذا لو كنت تحمل معك صور لهؤلاء…. ننصحك بالإتصال بالاستاذ فتحي الضو وتقول كل ما عندك حتي يتم التوثيق لهذه الجرائم وحتي تكون مساعداً في القصاص الآتي لهؤلاء المجرمين بإذن الله تعالي.

وحفاظا على حياتى و(مصالحى) وجدت نفسى مضطرا للخروج من (وطنى)..!!
اولا” لا تلتقي المصالح الخاصة* والوطن ولا يجتمعان معا” في بيان واحد علي حق واضح وضريح!
ثمة صراع خفي وتصفية للحسابات تحدث وستحدث بين وداخل هذه المنظومة المتأمرة علي البلد –
*تحمل جواز سفر كندى وغيرك من ذات المنظومة يحملون جوازات اوربية ليست صدفة ولا لدواع هجرة املتها الظروف الإنسانية المتعددة – لا يا النعمان – وإنما تحملونها لدواع تنظيمية وخطط استراتيجية بدأت قبل العام 89 بسنوات وما زالت تتناسل في حوجة تنظيمكم لأفراد وخلايا مزروعة في الدول الأوربية لتكون سلسلة طويلة حلقاتها تتصل وتتواصل مع اجهزة الأمن والمخابرات في تلك الدول – لمصلحة النظام ولإيصال رسائله الخاصة عبر الطرق غير الدبلوماسية من جهة وبغرض تسهيل مهام المنظمات المحظورة و المصنفة ك منظمات خطرة علي سلام وأمن المجتمعات الأوربية من جهة اخرى!
* عملاء مزدوجون * بامكانهم التعامل مع الكل والإداء بأية معلومة يمكن أن تهدف وتساعد لبقاء نظام الكيزان أكثر وبأية وسيلة ممكنة تكن غايتها الإفادة القصوى للقصر في الخرطوم
* إبان المفاصلة وفي خضم التناحر – فقدت البوصلة قدرتها علي الجمع ما بين أكثر من إتجاه فى داخل التمظيم المتجزئي الي وحدات وكتل وضاعت الكثير من الأوراق – كان من مضمنها ملقات العمل والخلايا السرية النائمة (حاملة الجوازات الاوربية) هناك!
والحال كان وسيكون علي هذا المنوال – ما أن تطفو الي سطح الراكد من هذا التظيم (ورقة) إلا وانتشلتها اجهزة الأمن لهذا النظام – لتعيد ترتيبها من جديد او لحرقها !
*أكاد أجزم يا نعمان – أن كل الذى يحدث وسيحدث من بأس بعضكم علي البعض – ليس الا مجرد تصفية لحساب قديم – ولقد عبثت يد الأقدار وشاءت عبر لعبتها أن تكون دائرة الدوائر من البأس واقعة عليك وإلا لكنت الآن تجلس مقعد الرائد أمن بلال محمد عثمان وتتفوه بمثل ما يتفوه الآن عليك – إذ لا عجب – طالما أن الحليب التقمتموه معا” – من ذات الفكرة والثدى التنظيمى الواحد!
قد سمع الشعب السودانى حديثك – انما قلبه هناك – مع اولئك المعتقلون الأبرياء الذبن ليست لهم مصالحهم الخاصة – خلا تلك المصالح التى تهم هذا الوطن – عليك فقط – الإلتجاء لأقرب سفارة كندية اليك الآن – سيما ونلك المعلومات التى تقول – فحق علي الفخار أن يكسر بعضه!!

الشعب الآن غير الشعب! و إتعلم من آلامه و جوع أبناءه و ضعفه و قلة حيلته في وطنه ، و شعوره بالدونية.

و شبع الشعب من فزلكات من يدعون إنهم معارضة و يتحدثون بإسمه ، فما بالك و أنت قبيلة من قبائل إبليس التي خططت لسنيين عدداً لتنفيذ إنقلاب بواجهة عسكرية ، لسرقة الوطن و ذبحه.

قد تكون بينكم طبقات قبائلية تنظيمية ، ما بين شريف و أشد شرفاً ، لكن في نظر الشعب ، بجميع مستوياته التعليمية ، أباليس فقط.

طريق إنضمامك للمجتع واضح و معلوم (التوبة من الفكر و الإعتذار للمجتمع) ، و غير ذلك ، فأنت لا زلت بالقبيلة ، مهما غيرت من جلدك أو إسم العشيرة.

و الأستاذ برقاوي وضع مبدأ و قاعدة:

[والمفاصلة الآن جلية المعالم.. إما مع هذا النظام و مصير حركته التي بدأت تتدحرج معه الى هوة الفناء .. وإما مع شعبنا الذي أمسك بيده اليات الدفن..].

هل هذا الاعلان تريد به ان تنفذ الى احدى تنظيمات المعارضه ام تريد السماح من الشعب السوداني ام ما طلبه منك جهاز الامن .غيرك تم تعذيبه ونكل به تحت سمعكم وبصركم وابتسامتكم هل اوقفت ذلك او احتجيتم على ذلك . الاعتزار يعني انك ستعيش مواطن سوي تحترم دستور البلد اي ستصب ذو ثقة وليس معناه ان ينتقص حقك…………………..

أشرب من نفس الكاس … يابويه

عن / جعفر بانقا

كل من دخل دار الاخوان المسلمين و كل الاسلاميين بمختلف تسمياتهم حرامية و قتلة و قوادين و علوج و داعرين و داعرات و ياكلوا اموال الناس و الارمل و اليتامى.كل كلامهم تمثيلية فارغة لاغراق الناس بما ليس صادق.
على الشباب العمل بخلايا المقاومة.المهمة بسيطة و لا تتطلب سوى الارادة.جمع المعلومات عن كلاب الامن و منتسبي الانقاذ بالحي او مكان العمل.

يا ناس الراكوبه … حرام عليكم .. دا خبر تنشروا؟؟؟ اولا النعمان حسين مقيم بكندا و بالتحديد بين كالقرى او ادمنتون هوم امنجى معروف لدى الجميع و يحب الشهره و الاضواء …قبل فتره من الزمن عمل نفس تمثيليه الاعتقال من قبل جهاز الامن و انهم ضربوه و هددوه ..الكلام دا تحديدا قبل سنه.. ثانيا .. معروف عنه انه غير نزيه و حرامى رسمى ..ثالثا ..ترشح ليكون رئيس بلديه فى احدى المدن الكنديه و كبر كومو و بعد ما فشل طلع بالناس العالى حتى فى الراكوبه و فضل يقول انو مترشح سابق لعمده المدينه ..لله فى خلقه شؤون ..رابعا النعمان مجاهد سابق و قد قاتل فى احراش الجنوب لزمن طويل ..ثمالتحق بجهاز الامن و المخابرات تبع المنظمات الاجنبيه و فعلا اشتغل فى منظمه بجنوب السودان لفتره قبل ان يذهب الى هولندا …خامسا .. اعتقال النعمان ليس بتهم انه معارض او غيره ..حيث التهمه الحقيقيه هى تهريب البشر الى اوروبا عبر شبكات .. و دور النعمان هو تهريب الناس عبر مطار الخرطوم عينك عينك بأوراق ثبوتيه مزوره … و دى حقيقه النعمان حسين المترشح السابق لعمده البرتا..حرامى امنجى يحب الاضواء و الشهره.
ارجو نشر هذا التوضيح فى القمه ليعلم الجميع من هو النعمان ضابط الامن و الاستخبارات مهرب البشر.
وشكرا