يا أُبي: دعك من تزكية نفسك وفضيحة ميسي، أخبرنا عن الشقراوات المحمولات جوا لصفقة التكريم بأديس ومظاريف الدولارات
عبدالرحمن الأمين
[email][email protected][/email]
لو أن ? بكائيتك ? كانت إجابة لورقة إمتحان في تصاريف اللغة العربية ، أو خطبة هدفها إستعراض مخزونك الفقهي من تفاسير وفذلكات لمحفوظات دينية ، فلربما بهرت من سيصححها . ولكن ، أن تخرج علينا بهذه الحلزونيات اللغوية التي تتغافل عن الولوج الي لب أمر خطير جدا ذي صلة بموضوع محدد ، فهذا ماننكره عليك . وسنمضي لتبيان عوار ماأوردت من دفع وسنزيد علي الفضيحة حلقات لاحقة عن فساد القصر ، وحامل مفاتيح غرفه ، الفريق طه عثمان الحسين . لأنك قررت بمحض إختيارك مخاطبة الناس بعد الركلة الرئاسية المفاجئة ، كان من الطبيعي أن يهمنا ماستقول . أردنا شهادتك علي ماجري من وقائع لنتعرف علي النظم الادارية التي تُسيّر هذا القصر العجيب ، إذ كيف تمكنت سمسارة لترويج إعلانات في إصدارات إستثمارية بائرة ، أن تنتهي في صالون منزل الأسد النتر ، وفي وقت راحته ، لتبلغه تحيات وهمية و ?تكريم? كذوب من النجم الارجتيني ميسي !! بل ، وتتمادي في الإستخفاف برئيس دولتنا الإستوائية الإسلامية السنية ، فتسلمه فنيلة تدّعي إنها هدية خصها به أسطورة الكرة العالمية ، دون غيره من ملوك ورؤساء وأمراء هذا الكوكب ـ وبدون أي مناسبة ! منذ أن تقحمت، يازميل ، علي مهنة الصحافة ورميت هندستك وراء ظهرك إلا من ” م? لتُزَيِّل بها إسمك ، إختزلت سنوات ضوئية من الإنجازات فتصعّدت وأصبحت في مارس 2016 م.ح. هيكل جمهوريتنا السائبة . ولأنك غدوت مُفْتِي ? ولي الأمر? في شؤون الصحافة والإعلام ،فسيكون ملائما مساءلتك حول كثير من الذي شهدته وفعلته من موقعك كأرفع تنفيذي في إعلام القصر.
لنبدأ من الشكليات .
من يدّعي الاستقامة ويدق دفوفا لمكارم التربية والأخلاق ، فيحاضر الناس ? بما يُفْتَرض ? أن يكونوا عليه ، حري بالناس ألا يقبلوا منه إلا تطابقا تاما وشاملا مابين تنظيراته المعيارية للأخلاق وسلوكياته الشخصية . فمن تملك شجاعة الجهر بمعارضته للكيان السياسي الماثل وإتهم رأس دولته بالغباء وخفة ملكاته العقلية ، كما فعلت أنت ، جدير به أن يرفض رفضا حديا التعايش مع هذا الضد ولا يقبل أبدا بالعمل تحت إمرة ذات الرئيس الغبي الأرعن . إذا رفعناك ، يازميل ، الي منصة هذا الميزان الاخلاقي البسيط ، فستتجلي عورات إنتهازيتك وتمكنها منك تمكن الخوف من قلب الفَرُّوجُ . دعني أقرأ عليك يأّبي عزالدين ماخطته بيدك عن ? ولي أمرك ? قبل أن تصبح في زمرة حاشيته ويغدق عليك من نعمائه ، فتهتف له علي رأس المريدين والأحبار الخُلّص
صباح يوم 26 مايو 2003 كتبت متهكما ومتندرا في منبر الزميلة ?سودانيزأون لاين [COLOR=#FF0026]” الصور بالأسفل” [/COLOR]متسائلا عن مقاصد ?عمر البشير? وماعناه في تصريح صحفي منشور له . قلت ما نصه (السلام على أهل السياسه والكلام ?لا أقف عند أقوال هذا الرجل كثيرا ، ولكن استوقفتني كلمات قالها بالأمس) وبعد أن أوضحت سؤالك ختمت تهكمك متسائلا ( فبالله ماذا يقصد )؟ . أجابك إثنان من زملائك المتداخلين في البوست ، فرددت علي أحدهما ، وكنت تقصد ولي نعمتك المستقبلي عمر البشير، فقلت (والله الزول دا مرات قد يكون لقط حاجات كدا من اجتماعات خاصه وجا نطق بيها زي ماجنابو جورج بوش لقط كلمة صليبية من اجتماع سري وفلتت منو الله أعلم فاهمها ، لكن في ناس فاهمينها) ! لا يحتاج من يحلل هذا البوست كثير عناء ليستدل علي مقدار إحتقارك لرئيس الجمهورية أنذاك قبل أن يتسيدك . فعلي النقيض مما تسبغه بكائيتك عليه اليوم من تجلة وتعظيم ، نزعت في بوست 2003 الأدب والطاعة من خطابك وإستكثرت الصولجان وتقاليد البروتوكول عند مخاطبة رئيس الجمهورية فأوردت إسمه أبيضا أملسا بدون الحشد الهائل من الألقاب المتراكبة التي تزيّن إسمه . ثم ، وإسرافا في المزيد من التحقير والإذلال ذهبت لتجريده من التعريف اللائق به فأنزلته منزلة النكرات -بلا أسماء ! فقد أشرت له مُعَرِّفا إياه ب ( هذا الرجل ) متقصدا الحط من قدر رئاسته للجمهورية ونزع إعترافك بآهليته للمنصب . فعندما تقول (هذا الرجل ) لرئيس الجمهورية عنيت أنه نكرة تامة الا من الذكورية البايولوجية فقط . أما ثالثة الأثافي فكان مافعلته بهذه النكرة التي سرعان ما صادرتها فإستبدلتها برديفتها الدارجة فقلت ? الزول ده ? ، وكأن أهلوه أطلقوه في حواري كوبر وحلة كوكو بلا سماية !! ويالها من حشوة لاذعة بطعم الاستفزاز والتبخيس إذ أن تعبير (الزول ده) لا يطلق إلا علي العوام ممن لا نعرف لذا تجده رأئجا في حلقات البيع في سوق زرائب الأغنام .
بيد أنك ، يازميل ، وماإن بدأت في تطهير لسانك من زفارات الهجوم علي رئيس الجمهورية ، في سنوات لاحقة ، حتي نلت تصعيدا متواترا في دهاليز ذات السلطة التي كنت تتلهي بقذفها ورئيسها في مكبات النفايات . فقبل 5 أشهر فقط ، وبفضل إنتهازيتك ذات الدفع الرباعي وتروسها الجامحة القوة ، تطورت من لسان زفر متخصصا في الإنتقاص من (الذات ) الرئاسية لتصبح الحلقوم الرئاسي الأول ! فصرت أحد الجلساء الدائمين معه ، والمستشار في فتح خشم ? الزول دا? وناقلا لأحاديثه . أصبحت شريكا له في قصره متقلدا وظيفة سيادية هيأت لك صلاحيات إدارية واسعة مكّنتك من فرض دوام إضافي عليه حتي في ساعات راحته المنزلية. وكما فعلت بالسمسارة الاسبانية ، أرسلت له الحريم الزائرات ، بهداياهن من قمصان و بما لا نعلم
أجزم بأن هذا الكم الهائل ممن القراء ممن طالع ماكتبت في الواتساب ونقلته عنك ?الراكوبة ? ، كان هو الأعلي مقروئية لأي مادة كتبتها منذ أن باشرت الكتابة العامة في تخصصك الجديد كصحفي . فقد إنكب الناس ، بهمة وحماس ، علي ماسطرت البارحة الاولي [url]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-244321.htm[/url] يستجلون أسباب طردك من وظيفتك بقرار رئاسي مقتضب لم يَلُمْك علي شئ لكنه أيضا لم يحمد لك صنيعا . فلا هم شكروك علي إنجاز ، ولا أخذوك علي تقصير ولا إستحسنوا معاونتك لولي أمرك . لكن ولحسرتنا ، فقد خرجنا من مقالك الثاكل ، بقبضة من هواء وكثير من إدعاءات الثناء التي كلتها لنفسك وكان الأجدر أن يزكيك بها من نصّبك ! نعم ، كان مقالك مرثية نائحة تخيّرت لها كلمات في زوغان الزئبق المندلق علي سطح زجاج . مثل هذا المقال الذي يفضي الي اللاشئ ، يازميل ، يسميه المتبطلون في ساحات ميدان أبوجنزير بلعبة ملوص ، وتصفه أداب البيان في اللغة العربية بالتدليس ، أما في التأريخ الأسلامي فيماثل ?نكبة البرامكة? وزوال أمجاهم بعد غضبة الخليفة أبو جعفر المنصور ودقه لعنق وزيره أبي مسلم الخراساني ، وكان أكثر كياسة منك فلم يعيِّر ولي أمر
فجّر مقالك عدة أسئلة مشروعة : تساءلنا ، لماذا تنكبت مشقة الكتابة وأنت تعلم الاستحقاقات الثلاثية التي كانت تنتظر توضيحا كاملا منك : ماهو المرتجي مما نشرت (الهدف)، وماذا أردت أن تعرض (الرسالة ) وماذا رجوت ( النتائج ) ؟ فموضوع إقالتك تعلق بقضية ?شأن عام? تضرر منها شعب السودان كله ، في نجوعه وبواديه ومدنه وقراه . فبسبب من فضيحة ميسي أصبح رمز سيادة السودان ورئيس جمهوريتها نكتة سخيفة وأضحوكة كونية . ففي رمشة عين قد طار خبر كذبة الفنيلة الي أركان الدنيا الاربعة وأصبح لبلابا ولودا بمجرد ان ورد النفي من اللاعب ومحاموه في حديثه مع شبكة ( بي إن سبورت) ، فنقلته الجزيرة نت ، ثم طارت به وكالة الأنباء الفرنسية فتلقفته صحيفة ( هفنجتون بوست ) ومنها سافر لبقية القارات . بالرغم من أنك كتبت ، إلا أنك شئت تركنا علي في ظلام الجزء الأخر من الحقيقة . فقد جهلنا الأسباب لكنا فهمنا ،إستخلاصا، أن فصلك سببه تورطك في هندسة ? حلوة هندسة دي !? لقاء الزائرة الإسبانية ، إليسا بلاسكو، بالرئيس في داره بكافوري ، لكنك لم تأتي علي الموضوع أبدا إذن لماذا كتبت إذا كان في نيتك عدم توضيح الأمر ؟ لا أدري.
أنا شخصيا ، ساءني كثيرا بعد قراءة منثورك من 473 كلمة ، ألا أجد ولو كلمة يتيمة تسند موقفك – معترفا بذنب أو مُلِحاََ علي براءة . فإن أخطأت كان الأوجب أن تعتذر عماحاق بسمعة بلادنا من أضرار أوإساءات بالغة . أو أن تنبري في الجهة المقابلة ، إن أمنت ببراءتك ، بالمنافحة والدفاع عن نفسك بجسارة . فما يضير الشاة أن ترفس وقد تم نحرها ؟؟ للأسف ، غاب الموقف فيما كتبت وغابت أي محاولة ولو خجولة للإيحاء بما جري . أمام ذلك الخضوع التام لإرادة ولي أمرك ، شَخَصتْ أسئلة مهنية أقلقتني . لا أدري كيف فهمت ، يا متخصص ، أن الكذب الصراح يمثل إحدي تكتيكات إدارة الأزمات ؟ نعم ، ممارسة العلاقات العامة تبيح إبتداع الحيل التسويقية شاكلة ” إفتعال” مناسبات يتم إستخدامها لتوليد أخبار إيجابية لإستمالة الرأي العام . لكن هذا لايكون بالكذب وإنما بتصميم حملات مدروسة ، وقابلة للقياس ، فتفرز التغطيات الإخبارية للحدث مردودا إيجابيا يفيد الصورة الذهنية لسمعة العميل المتدنية . هذا علي المستوي التطبيقي . بيد أن الغباء الجارف في إختيار فنيله ميسي لتصبح الحدث ، فقد كان غباءا متفردا . كيف جاز الافتراض أن التعدي علي الحقوق الفكرية لميسي ،بكل سمعته وشعبيته العالمية ، بإستخدام إسمه أو ممتلكاته سيبقي سرا محبوسا في صالون البشير في كافوري ولن يتسرب للخارج ؟؟ إفترضتم هذا والناس تعلم يقينا أن مسحة علي شاشة أي جوال من سعد قشرة بإمكانها نقل إنتاج وزارات إعلام الأرض ، من راديو وتلفزيون ووكالات للأنباء للمتصفح أينما كان ! أما فكرة الهدية ، حتي إذا تجاوزنا الصيغة الخبرية المسيئة التي أورتها (سونا ) وقالت أن ميسي أرسل قميصه (تكريما) للبشير ، فالفكرة تنم عن قصور مخجل في متابعة مايجري إعلاميا في بلدان الجوار ، ولو من باب العلم بشواغلهم الاعلامية. كيف سمحتم بتكرار إستخدام إسم ميسي رغم أنه وقبل 5 أشهر فقط خاض معركة علاقات عامة مكلفة وثقيلة جدا مع الشعب المصري وفضائياته ؟ أنحتاج لبينة أكثر شخوصا تؤكد إنغلاقا بليدا وسوء متابعة لشؤون
الجيران ؟؟ أين كنت يوم أن هاجت وماجت فضائيات مصر بما إعتبروها أهانة عنصرية تحط من قدرهم عندما أهداهم نجم برشلونة ، فعلا لا كذبا ، حذاؤه لبيعه في مزاد خيري لمساعدة فقراء مصر ؟ هل كنت بحاجة لفضيحة تسرق فيها إسم ميسي ومن الطبيعي ألا يسكت علي هذا التعدي من بلد يجاور مصر ؟
ساءني أيضا أنك أوردت كلمة (تكليف) 5 مرات ، وزايدت بضعة مرات في تبجيل ( ولي الأمر ) ، بل ومضيت للأبعد ، فقرنت محبته وزينت أمره بأقوال مرجفة كذوبة مثل ?وتبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به? . وحق علينا أن نتساءل ، أين كانت تربيتك عندما كنت تسلق بلسانك ذات ولي الامر وأنت المحسوب منذ صباك علي تنظيم الأخوان المسلمين ؟ أم ياتري أن تربيتك تغفو ولا تستيقظ إلا عندما تُدفع ويتم تحريكها مثل دمية العروسة ? باربي? ؟ من أين نزلت عليك هذه الطاعة التامة لولي الأمر وملفاتك وكتاباتك المعلقة في الأسافير تبين مناكفتك المستمرة له قبل أن تولج قصره ، وتفضح إستكانتك التامة عندما أصبحت في حضرة مجلسه ؟ وبرغم المتوافر من نماذج كتاباتك المفعمة بالإستفزازات والتريقة وسوء الأدب في مايو 2003 ، كنا علي الأقل سنشكر شجاعتك إن دفعت عن نفسك التقصير أو قبلت بتتحمل المسؤولية – لا يهم . بصراحة ، كنا نتشوق لسماع موقف من رجلا إدعي الشجاعة والقدرة علي المواجهة …أردنا معرفة ماجري بشأن فنيلة ميسي ، وتوقعنا تسميتك لكل من له صلة بالفضيحة ، وبالذات رأس الفساد الرئاسي – الفريق طه عثمان الحسين
ولأنك لم تفعل ذلك ، وشئت أن تحكي لنا عن بعض ماتتميز به من مكارم الشجاعة ، فدعني إلتقط القفاز وأناديك الي الساحة العامة . فقد أوحيت ، تلميحا ، بما تتوفر عليه من قوة لا تعرف الوجل ورباطة جأش في إحقاق الحق عند المناصحة ، وذهبت للجهر بعزمك وثباتك عند المناصحة ( وإقتلاع حق الشوري إعلاما وإلزاما).
حان الأن يازميل وقت إختبار هذه الصفات بيانا بالعمل لا فذلكة وطق حنك .. وعليه أطلب منك أن تكشف لنا أمر هؤلاء الشقراوات ممن جلبتهن أنت للخرطوم علي جناح السرعة من أعالي البحار ، ليذهبن معكم الي الحفل المضروب لتكريم البشير في أديس أبابا ، ورجعن من أديس الي الخرطوم ولياليها . قل لنا ماالغرض من دعوتهن ؟ وكم كلفن خزينة الدولة؟ ?وماذا أنجزن بالضبط؟ ?. الان وقد قذف بك ولي أمرك خارج أسوار قصره الفاسد ، فلربما كان في النغمة عليك نعمة كبري لك ! فربما هي فرصة للتطهر وإستذكار حق الشعب الجائع والمغلوب عليك وحيرته وبؤسه وعجزه عن تدبير وجبة اليوم التالي الوحيدة . تفضل ياأُبي بن عزالدين فالساحة ساحتك ، هز سيفك وجرِّب أن تركل الخوف وتقول الحق ولو مرة ، فالشعب ينتظر الحقيقة ….تشجع وأحكي الرواية.
سنمهلك إسبوعين ياأستاذ فإما رفعناك وإما طرحناك مع لصوص القصر الأخرين ..سنعود بالحلقة الثانية في هذا الملف الزاكم للأنف.
لمطالعة تقارير الكاتب السابقة يمكنك زيارة ارشيف مكتبته الراكوبة بالضغط علي الرابط أدناه
https://ara.alrakoba.net/articles-action-listarticles-id-88.htm
ــــــــــــــــ
العبووبة
الشارط العين?
والخارب سوبا…
لا عز … لا كرامة يفرحووبا
لا وطن لا هوية.. يفخرووبا..
خيبة بس
“”””””
يسفروك يودوك.. بصعوبة يرجوعك بفضيحة .. يضحكووبا
من سماء الحرمين طلعووبا
بالجو ( طردوك) رجعووبا
جرجروك.. جروك في ابوجا ..
ومن جوهانس نجوك باعجوبة ..
لا رجولة.. لا شهامة… يشهدووبا
جري بس..
“””””””
خلايجة في الشرم …جرجرووبا
سمعة وطن …. بشتنووبا..
تركولك القاعة….وفضووبا
لا افارقة ستروك .. لا عروبة
ضياع وبس..
“”””””
وطنا الراح في غيبوبة.
في عهدك ضاع وبقي العُوبة..
جنيه هلكان.. راكوبة ..
والسوق فلتان لهلووبة..
لا ضبط لا ربط لا رطوبة
جفاف وبس.
“”””””
سيول وامطار …بهبوبا
مشاريع باينة …وظاهرة عيوبا ربا وسرقة وضربات ملعوبة
بالجد بالجد?.. بلد منهوبة
وما فيش مسئول داقي طوبة
لا اخلاق لا امانة.. سمعووبا
فساد وبس?
“”””””
جنوبنا حليل .. واو وجووبا ..
ودارفور كردفان.. بي حروبا
نزوح ولجو لشعوبا
موت مجان?في دروبا
اطفال هيبان ضحووبا..
لا طفولة …لا براءة ..اتهنووبا
حروب وبس.
“”””””
بلد مفدية لفردا ..بحصار وعقاب مضروبة
لجبان مرهون عرقوبا
وتموت الناس .. مرعوبة
وتشيل يا بشة ذنوبا ..
يسير بشة .
على اجسادنا … وفووقا
لاهاي لابد.. يحكمووبا
والسفر لو طال..يصلووبا..
لاهاي بس
“”””””
دقسوك لبسوك بردلوبة
بقميص وفنيلة …ينصبووبا !!!
سذاجة وعبط وفضايح يحكووبا
قلبت في راسنا الهوبا ..
لا فهم لا فكر ..يغطووبا .
جهل بس
منقولة
ياخى دا لبعتو لبيع ؟؟ كفابة عليهو .. ارحمو موتاهم .
ياعبد الرحمن ياخوى كفاية .
اللحوم البيضاء اقل ضرراً من اللحوم الحمراء !!!
كمان ابي عز الدين طلع قواد ؟؟؟
الله يرحمك با ابراهيم روثمان ويرحمك يا خديجة كلاي ؟؟؟؟؟
الشقراوات الشقراوات الشقراوات
هو عمر البشير ناقص ؟؟؟؟
يحمد ربو عندو اثنين
واحدة تذكره بالخيبة
و الثانية تذكره بالطيارات الواقعه
يا عبد الرحمن ينصر دينك زاتو. بالله عليك هات الجزء الثاني ولا تتوقع أن يهز هذا الزول سيف الحق . والكتاب باين من عنوانه . ولا أمل في هذا الميت لأنه كغيره بديل أن يعود للحرية ولو في وظيفة أصغر لأنه برضو فيها مأكل .
هههههههه….ياأبي عزالدين ……ليتك مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا !!!
شـــــــــــغل نضــــــــيف مافى كـــــــــــــلام تــــــب بس منتظــــــــــــــــــــــرنك
هييييييييع
يا أبي ده الدواس الجد… آآآآزول أمتشق حسامك و تهيأ للنزال … يا غرق يا جيت
حازما
يا عبد الرحمن الأمين … رغم إنو الضرب علي الميت حرام … لكن سنترقب يوم الزينة و سيكون الناس حاضرين ضحي… ولا أقول ليك الناس ح يكونوا حاضرين من صباحية ربنا… لكن هل يأتي أبي عز الدين أم يطبق النظرية البتقول الخواف ربي عيالو
لا حول ولا قوة الا بالله …عرفنا ياناس حرامية الناس ديل وسرقاتهم لكين جنس الكلام ده والله في الحجي ماسمعنا بيهو !!!
ياأستاذ عبدالرحمن تشرفنا دوما بهذه الشجاعة وأنت تلاحق فساد هذه الطغمة الفاسدة وبهذه المهنية العالية والتوثيق المتسلسل . نشكرك علي جهد البحث والمجهود الكبير في تثبيت الحقائق بالدليل وكشفها للشعب
تسلم البطن الجاتك أيها الفارس وربنا يحفظك ويغطي عليك ياأبن الوطن .
تصب جام غضبك على أبى وماذا فعل ابى غير السير على درب شيخهم الهالك الذى كان يحتقر الرئيس منذ ان جاء به مخطوفا ليقراء البيان الاول والرئيس يخبره كيف انه كان ينهل من معين الشيخ متخفيا فكل الكيزان افقه من عمر.
ثم ما المطلوب من شخص يجالس فريقين ومشير وهو يرى بام عينه احدهم لا تفارقه السيجارة والاخر لا يفارق الدجالين فى حله وترحاله ام المشير فلا يستطيع ان يقراء ما يخطه بنان غيره.
ما حاجة ابى للهندسة والامور تجرى فى طول البلاد وعرضها بالتعاويذ والتمائم وما خامر العقل.
ابى لم يكن الاول ولن يكون الاخير طالما سكن البوم القصر فهلا اصطففنا لاستعادة كرامتنا.
يا عبدالرحمن الامين قولي ابي عزالدين ناس ادنبرة وكل اسكتلندة يسلموا عليك ومبخرك الكنت شايلو حايم بيهو في المناسبات واحتفالات الجالية مصور بالكاميرا والفيديو ،،،،
والشقة الكنت بتحضر فيها عفاريتك الوهمية وتحكي عنها قصص خيالية كلها دخان حتي السقف وانت سابح وسطه لاتزال وكل من يمر بشارعها يتذكر ابي الدرويش العامل فيها مجذوب ومتصوف وشبه مجنون
لو داير تتناول مواضيع الكيزان ديل حتحتار وما حتعرف تبدأ كيف وتنتهي كيف وتكتب شنو وتخلي شنو؟؟ السوء من جميع الجوانب؟
مثلاً موضوع ابي بن ابي طلحة دا (بتاع الفانيلة والبردلوبة) مثلاً طلع بتاع شقراوات وطلع زول يحب البحر الابيض المتوسط لكن لامن ركلوهو وشاتوهو على طول داير يرش الشعب السوداني بخطابوا الهزيل
اخي الكريم اقرأ واتعذب شوف ابي بن كعب كتب شنو بيقول هذا الابي:(تحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين))…..، ((…وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين. وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
هو طلع بتاع شقراوات واللذي منو
2003 وبريطانياوأكيد لاجئ… واخو مسلم… وعامل معارض …الاخ ده مؤتمر شعبي ؟؟ ولا عدل ومساواة؟؟ ولا بس من دارفور وركب ((كيس – case )) لزوم ((الشو- show)) للمتطلبات بتاعة اللجوء؟؟
منتظرين الحلقة الثانية …ما اظن الزول ليه أي رد فقد ألقمته حجرا كبييييرا
الله ينصر دينك في الصميم ماتتاخر ياعبدالرحمن الجزء الثاني
العبووبة
الشارط العين?
والخارب سوبا…
لا عز … لا كرامة يفرحووبا
لا وطن لا هوية.. يفخرووبا..
خيبة بس
“”””””
يسفروك يودوك.. بصعوبة يرجوعك بفضيحة .. يضحكووبا
من سماء الحرمين طلعووبا
بالجو ( طردوك) رجعووبا
جرجروك.. جروك في ابوجا ..
ومن جوهانس نجوك باعجوبة ..
لا رجولة.. لا شهامة… يشهدووبا
جري بس..
“””””””
خلايجة في الشرم …جرجرووبا
سمعة وطن …. بشتنووبا..
تركولك القاعة….وفضووبا
لا افارقة ستروك .. لا عروبة
ضياع وبس..
“”””””
وطنا الراح في غيبوبة.
في عهدك ضاع وبقي العُوبة..
جنيه هلكان.. راكوبة ..
والسوق فلتان لهلووبة..
لا ضبط لا ربط لا رطوبة
جفاف وبس.
“”””””
سيول وامطار …بهبوبا
مشاريع باينة …وظاهرة عيوبا ربا وسرقة وضربات ملعوبة
بالجد بالجد?.. بلد منهوبة
وما فيش مسئول داقي طوبة
لا اخلاق لا امانة.. سمعووبا
فساد وبس?
“”””””
جنوبنا حليل .. واو وجووبا ..
ودارفور كردفان.. بي حروبا
نزوح ولجو لشعوبا
موت مجان?في دروبا
اطفال هيبان ضحووبا..
لا طفولة …لا براءة ..اتهنووبا
حروب وبس.
“”””””
بلد مفدية لفردا ..بحصار وعقاب مضروبة
لجبان مرهون عرقوبا
وتموت الناس .. مرعوبة
وتشيل يا بشة ذنوبا ..
يسير بشة .
على اجسادنا … وفووقا
لاهاي لابد.. يحكمووبا
والسفر لو طال..يصلووبا..
لاهاي بس
“”””””
دقسوك لبسوك بردلوبة
بقميص وفنيلة …ينصبووبا !!!
سذاجة وعبط وفضايح يحكووبا
قلبت في راسنا الهوبا ..
لا فهم لا فكر ..يغطووبا .
جهل بس
منقولة
ياخى دا لبعتو لبيع ؟؟ كفابة عليهو .. ارحمو موتاهم .
ياعبد الرحمن ياخوى كفاية .
اللحوم البيضاء اقل ضرراً من اللحوم الحمراء !!!
كمان ابي عز الدين طلع قواد ؟؟؟
الله يرحمك با ابراهيم روثمان ويرحمك يا خديجة كلاي ؟؟؟؟؟
الشقراوات الشقراوات الشقراوات
هو عمر البشير ناقص ؟؟؟؟
يحمد ربو عندو اثنين
واحدة تذكره بالخيبة
و الثانية تذكره بالطيارات الواقعه
يا عبد الرحمن ينصر دينك زاتو. بالله عليك هات الجزء الثاني ولا تتوقع أن يهز هذا الزول سيف الحق . والكتاب باين من عنوانه . ولا أمل في هذا الميت لأنه كغيره بديل أن يعود للحرية ولو في وظيفة أصغر لأنه برضو فيها مأكل .
هههههههه….ياأبي عزالدين ……ليتك مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا !!!
شـــــــــــغل نضــــــــيف مافى كـــــــــــــلام تــــــب بس منتظــــــــــــــــــــــرنك
هييييييييع
يا أبي ده الدواس الجد… آآآآزول أمتشق حسامك و تهيأ للنزال … يا غرق يا جيت
حازما
يا عبد الرحمن الأمين … رغم إنو الضرب علي الميت حرام … لكن سنترقب يوم الزينة و سيكون الناس حاضرين ضحي… ولا أقول ليك الناس ح يكونوا حاضرين من صباحية ربنا… لكن هل يأتي أبي عز الدين أم يطبق النظرية البتقول الخواف ربي عيالو
لا حول ولا قوة الا بالله …عرفنا ياناس حرامية الناس ديل وسرقاتهم لكين جنس الكلام ده والله في الحجي ماسمعنا بيهو !!!
ياأستاذ عبدالرحمن تشرفنا دوما بهذه الشجاعة وأنت تلاحق فساد هذه الطغمة الفاسدة وبهذه المهنية العالية والتوثيق المتسلسل . نشكرك علي جهد البحث والمجهود الكبير في تثبيت الحقائق بالدليل وكشفها للشعب
تسلم البطن الجاتك أيها الفارس وربنا يحفظك ويغطي عليك ياأبن الوطن .
تصب جام غضبك على أبى وماذا فعل ابى غير السير على درب شيخهم الهالك الذى كان يحتقر الرئيس منذ ان جاء به مخطوفا ليقراء البيان الاول والرئيس يخبره كيف انه كان ينهل من معين الشيخ متخفيا فكل الكيزان افقه من عمر.
ثم ما المطلوب من شخص يجالس فريقين ومشير وهو يرى بام عينه احدهم لا تفارقه السيجارة والاخر لا يفارق الدجالين فى حله وترحاله ام المشير فلا يستطيع ان يقراء ما يخطه بنان غيره.
ما حاجة ابى للهندسة والامور تجرى فى طول البلاد وعرضها بالتعاويذ والتمائم وما خامر العقل.
ابى لم يكن الاول ولن يكون الاخير طالما سكن البوم القصر فهلا اصطففنا لاستعادة كرامتنا.
يا عبدالرحمن الامين قولي ابي عزالدين ناس ادنبرة وكل اسكتلندة يسلموا عليك ومبخرك الكنت شايلو حايم بيهو في المناسبات واحتفالات الجالية مصور بالكاميرا والفيديو ،،،،
والشقة الكنت بتحضر فيها عفاريتك الوهمية وتحكي عنها قصص خيالية كلها دخان حتي السقف وانت سابح وسطه لاتزال وكل من يمر بشارعها يتذكر ابي الدرويش العامل فيها مجذوب ومتصوف وشبه مجنون
لو داير تتناول مواضيع الكيزان ديل حتحتار وما حتعرف تبدأ كيف وتنتهي كيف وتكتب شنو وتخلي شنو؟؟ السوء من جميع الجوانب؟
مثلاً موضوع ابي بن ابي طلحة دا (بتاع الفانيلة والبردلوبة) مثلاً طلع بتاع شقراوات وطلع زول يحب البحر الابيض المتوسط لكن لامن ركلوهو وشاتوهو على طول داير يرش الشعب السوداني بخطابوا الهزيل
اخي الكريم اقرأ واتعذب شوف ابي بن كعب كتب شنو بيقول هذا الابي:(تحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين))…..، ((…وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين. وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
هو طلع بتاع شقراوات واللذي منو
2003 وبريطانياوأكيد لاجئ… واخو مسلم… وعامل معارض …الاخ ده مؤتمر شعبي ؟؟ ولا عدل ومساواة؟؟ ولا بس من دارفور وركب ((كيس – case )) لزوم ((الشو- show)) للمتطلبات بتاعة اللجوء؟؟
منتظرين الحلقة الثانية …ما اظن الزول ليه أي رد فقد ألقمته حجرا كبييييرا
الله ينصر دينك في الصميم ماتتاخر ياعبدالرحمن الجزء الثاني
يابلد لك الله
يا أبي اظهر و بان عليك الأمان.. …
أبو الزفت …….
أشهد الله ليس لوحده ، فالمنافقون بعدد شعر الرأس ويزيد .
اديك العافيه عبدالرحمن
وبعدين سوف يأتي ويقول نحن كنا بنحارب النظام من الداخل وبنعمل علي أن يكون البشير ممقوتا بعد أن كان محبوبا من الشعب
شغل بتاع يهود ونصاري بل قل شغل بتاع سلفا ومشار
الضرب علي الميت حرااااااااااام
أكيد أن طولت من الراكوبة التى أستظل كما يستظل بها شرفاء الوطن. ليس نفاقا فأنا معجب بثلاثة أبطال فى مجال مهنة الصحافة أثنان فى الولايات المتحدة(فتحى الضو- وعبدالرحمن الأمين)والاخر فى داخل الوطن( عثمان شبونة.أخى عبدالرحمن أولا طولت الغيبة علينا بأطلالتك البهية وحروفك التى تروى عطشنا.دائما تغوص وتبحث وتنقب وتأتينا بالفائدة وتزيل جهلنا.تسلم البطن الجابتك فأنت سيف مسلول على كل كذاب أشر من أهل الطغمة.أبى عزالدين مثله مثل كل متسلق من أهل التيار الأسلامى فلن ينقصه شىء من بيعه لأخلاقه فقد باع دينه كما فعل شيوخه فليفعل التلميذ.هؤلاء لا يهمهم وطن ولا عزة ولا كرامة فهو كمثل العور الممرض والفريق حاليا وكبير القوادين طه.أبى لن يأتى للساحة أخى عبدالرحمن ممتشقا سيفا حتى لو كان من(عشر)فمثل هؤلاء عشعش فى داخلهم الجبن والنذالة.نحن فى أنتظار الجزء الثانى بشغف.
لاحول ولا قوة الا بالله
ياخي الزول دا عملت له وجع صفحات
لا الا الله ، بشتنته وما خليت له صفحة يرقد عليها
لكنه نموذج للتسلق والانتهازية مثله مثل اي كوز نتن على وجه الارض
اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك من ابو الرقيع الكبير لاصغر واحد فيهم .. اللهم امين
ابي عز الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الهندى عز الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ………… معليش زحوا استفرغ …….. مال هذه البلاد زادت نجاساتها ؟
انطبق علي ابي عزالدين المثل “وقع وما سما” وجاء يكحلا “ببيانه” عماها .. شكرا أ. عبدالرحمن علي هذا الدرس المجاني لنا في فن المتابعة والتقصي وقد ألقمت السكرتير ال….. حجرا قليدا ولكن السؤال ليس في إبتلاعه وإنما كيفية إخراجه ؟؟
وعلي فكرة الزول القمئ أُبي ده أنا خليت ليهو قروبات الواتساب رغم إحترامي للكثيرين فيها ولكني لم أستطع تحمل فكرة أنني أقرأ ما يتبرزه في القروب .. تسلم تسلم تسلم أ. عبدالرحمن
كعهدنا بك أستاذنا عبد الرحمن الأمين تتألق في كل مقال. تأسرني في كتاباتك اللغة الرفيعة التي افتقدناهافي هذه الأيام في كتابنا.
هذا شكلا أما موضوعا فإن هذا الأٌبي لا يصلح مطلقا إلا أن يكون درويشا في زفة ولكن الأعجب هو أن تسميه زميلا في مقالك هذا وهو الذي لا يفقه شيئا إلا التذلل لولي نعمته ولعق ما كتبه على منبر سودانيزاونلاين قبل سنوات. شكرا لك وفي انتظار الحلقة الثانية والثالثة بقلمك الرشيق.
يا أخوانا كدى فهمزنا هو أبى عز الين ده أخو الهندى عز الدين ولاّ هم بس من طينة كبزانية واحدة يعنى ما فى بينهم علاقة دم بيتشاركوا بس فى علاقة الخم.
بارك الله فيك يإبني الاستاذ عبدالرحمن الامين . منذ سنوات تعود لأيامك في جريدة السياسة الكويتية وأنا من المعجبين جدا بك وبجرأتك في تناول القضايا الحيوية التي تهم الناس .لازلت أذكر حلقاتك عن فساد نميري وجهازه الأمني في أوج بطشه بالشرفاء فلم تجبن ولم تتراجع .ولا أبالغ أن قلت أن إسهاماتك في كشف نظام نميري وتوضيح فساده كان من ضمن عناصر تأليب الناس عليه .اري اليوم أن هذا التحقيق الخطير يمثل نقلة جديدة مما تعودناه عن هذه العصابة من فساد . فقد كان ظننا ان فسادهم سيظل في الماديات والسحت واكل اموال الناس بالباطل . واليوم توضح ( وبصور من بث مباشر من تلفزيون السودان لأستقبال الرئيس العائد بعد التكريم من أديس ) ان شقراوات كن في ذات الطائرة ! للأن لا نعرف باقي القصة وسننتظر المزيد . لقد اسقطت اليوم عنهم ياابني أخر خرقة وكسفتهم لكل الشعب . تقبل تقديري العميق والاعجاب الشديد علي هذه المهنية العالية في كشف المثير جدا رغم انك تعيش خارج الوطن فتضيئ للناس الطريق وتملكهم الحقائق
.سدد الله خطاك ونصر شعبنا الصابر
اقتباس (وعليه أطلب منك أن تكشف لنا أمر هؤلاء الشقراوات ممن جلبتهن أنت للخرطوم علي جناح السرعة من أعالي البحار ، فذهبن معكم الي حفل تكريم الرئيس المضروب في أديس أبابا ورجعن الي الخرطوم ولياليها . قل لنا مالغرض من دعوتهن وكم كلفن خزينة الدولة ?وماذا أنجزن).
وما الغضاضة في ذلك يا شيخ عبد الرحمن؟ هؤلاء جواري أمير المؤمنين عمر بن البشير قد جلبهن حاجب الأمير أبي بن عزالدين، حتى يروحن عن ابن البشير في حله وترحاله.
وقد تم الصرف عليهن من بند المؤلفة قلوبهم، ففي إسلامهن عزة ومنعة لشيوخ الانقاذ المصقرتين الذين يحبون اللحوم البيضاء.
(( من المؤسف انه فى الوقت الذى يحاول النظام ايهام الجماهير ببراءته من المشاركة فى عمليات الارهاب كان فى ذات الوقت يعين السيد (ابى عز الدين) احد المصنفين ارهابيا لدى الاجهزة الامنية الاوربية مستشارا صحفيا لرئيس الجمهورية وكان قد تم التحقيق معه سابقا اكثر من مره لدى المخابرات البريطانية بتهمة الانتماء لجماعة الشباب الصومالى فى اوربا علما بانه يحمل الجنسية البريطانية.
وكذلك كانت تتعقبه المخابرات الاماراتية فهرب الى السودان قبل خمسة سنوات وعندما تواجدنا مصادفة فى احد قروبات الواتساب اخبرته بما اعلمه عنه فما كان منه الى ان يدس لى عند الاجهزة الامنية بهذه الاتهامات هذا وفى التحقيقات اخبرتهم بما اعرفه عن المذكور لدرجة اندهاشهم وعدم تصديقهم.. وبعد الافراج عنى تم اقالته من منصبه متزامنا مع فضيحة ترتيبه لموضوع ((فنيلة ميسى))
منقول من مقال منشور في الراكوبة يتحدث عن تعرض أحد السائحين للتعذيب … اللهم أجعل بأسهم بينهم شدييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد
التحية للاستاذ عبدالرحمن الامين
انه بعد قراءة الموضوع وجدنا ان هنالك الف سؤال وسؤال عن مايدور في قصر الحكم بالسودان وكل سؤال يطرح نفسه بالحاح .. الف سؤال حول فنيلة ميسي المزورة .. والف اخرى حول بالطو العزة والكرامة الاثيوبي اللمنوح لفخامة الرئيس والذي اعتبر كتشييع للمحكمة الجنائية الى مثواها الاخير … الا ان السؤال الاخير الذي طرحه الاستاذ عبدالرحمن اوقف سيل الاسئلة بالحاح .. فماهو شان اولئك الشقراوات الحسناوات ومن اين تم جلبهن ولاي غرض ومن تحمل تكلفة حلهم وترحالهم وماهذا الذي نقرا ونسمع وهل وصلت الامور الى هذا الدرك السحيق حتى نسمع مثل هذه الاسئلة .. الشعب السوداني ينتظر بيانا شافيا وكاملا من القصر الجمهوري حول هذه الاسئلة وبالتفاصيل الكاملة والشاملة والدقيقة ..نترقب
والله ياخ حكاية الشقروات دي غريبة جدا
وكمان مباشر على تلفزيون السودان
الجابن منو ولي شنو والخالهن استقبلن البشير في سلم الطيارة شنو
محن شديدة والله
ياهو دة الكلام الجد , الكلام دخل الحوش و المحلى داخل عطبرة , و الليلة ليل ليلنا.. منازلة جنتلمان , الكرة الآن فى ملعبك يا سيد أبى عزالدين , يا إما تقبل النزال برجولة و تنضف إسمك يا إما تزوغ و تختفى و تصبح رجولتك فى خبر كان ..
التحية و الشكر لك استاذ عبدالرحمن الامين على المقال البروفيشنال الذى يكشف كذب و أباطيل تجار الدين “اصحاب الايدى المتوضئة” لعنهم الله أينما ولو وجوههم الكريهة . شكراً لك و لمجهودات المميزة فى ملاحقة فساد العصابة الحاكمة أينما وُجِد فساد القصر فساد الوزارات فساد المؤتمر الواطى فساد المتعافن و رهطه من حرامية العصر و مجرميه .
لقد بلغ اليأس و الخزلان فى أن يجملو صورة رئيسهم المطلوب للمحاكم يريدون ان يوهمو و يغشو شعب السودان بأن الاوربيين (متمثلين فى شقراوات و عيون زرقاء غير معروفى الهوية) بأنهم يساندون رئيسهم المنبوذ داخلياً و خارجياَ , فهل بقى لهم هناك قاع لم يصلوه ؟؟
إقتراح اطرحه على احبائنا قراء موقع الراكوبه (بأمر الشعب يطلق لقب دكتور على الأستاذ الكبير عبد الرحمن الآمين) حيث إنه الاحق بهذا اللقب من طرور الكيزان الذين وزع لهم هذا اللقب الرفيع في مكتب إستقبال النادى الكاثوليكى كما توزع الاغاثه على العجزه والأطفال في زمن الحروب والكوارث الطبيعيه!!رغم قناعتى بأنه لو عمل له لحصل عليه بكل سهوله ويسر!! وإن كان الكيزان (مسخوا اللقب) على الذين تحصلوا عليه بالجهد والمثابره وافرغوه من مضمونه!!.
اى تعقيب واى تعليق بعد هذا المقال الرائع؟!! فالنترك المجال للشخص المعنى ربما يفكر في الرد على الدكتور قبل أن يفاجئه بالصدمه الثانيه!!.
الحلقة القادمة اكيد فيها شقراووات و دعارة على مستوى الرئاسة و دعارة دولية على الجميع طبع هذا المقال و توزيعه على الواتس و الفيس عشان الناس تعرف علاقات ناس المشروع الحضارى بالدعارة و القوادة المنظمة هى حصلت الشقراووات يصلن لحد حرس الشرف البشير ده يمين مريض.. طيب ما كان يجيبهم بطائرة منفصلة عشان يتستر .الكيزان بعد ما شبعوا من السرقة و اللغف بقوا يفكروا فى الدعارة كمان عابرة للحدود . هذا الرئيس التيس لا يعلم انو الشقراوات ديل بكرة يكتبوا كتاب عن قصة حياتهم و يفضحوا فيهو الجميع ؟؟ والله قمة الجهل و السبهللية حتى فى الدعارة اغبياء كلمو د بلال عثمان يعلمكم اصلوا انتوا حتى فى الدعارة فاشلين و بتنكشفوا من اول كشة؟. الظاهر د احمد بلال ما شايف شغلوا اكيد كان جضم ليكم الموضوع و دبى تشهد
مقال ضافي شافي يفش الغبينة التي نشعر بها. حماك الله وايدك بنصر من عنده
مع الجوالات ابو كاميرا دي تاني مافي شيئ بدسسه.
اي زول يكون جاهز يلقط اي شيئ يخص الحرامية ديل . صور وفديو . يجي اليوم النحتاجهم فيه
عجيب امر هؤلاء الكيزان يقولهم (ان البشير هو رمز العزة والكرامة الأفريقية)…فكيف يكون ذلك؟ والرجل مطلوب القبض عليه دوليا….وقد اعترف بقتله (10 الف من مواطني دار فور)…بالأضافة لشهدداء (سبتمبر-2013) …؟!
عجبي من هؤلاء القوم العراة الذين لا يرون سؤاتهم …وحسبنا الله ونعم الوكيل…
مدير الإعلام بالقصر الجمهوري أبي عز الدين في حوار مع (ألوان)
14 مارس، 2016تقارير و تحقيقات، حواراتeditor
الصراع الدائر الآن بين الصحافة والسلطة، يعبر عمن ينتزع من الآخر تنازلات بحسب المعطيات، فالسلطة لها تصور في تدبير الشأن العام، والصحافة لها ملاحظات ليس إلا، أي ما يجب أن يكون عليه المجتمع، بناء على المتغيرات التي تطوله بين الفينة والأخرى، فالصحافة تمارس عملاً شبيهاً بعمل البرلمان، من خلال إبداء ملاحظات تهم الشأن العام، لذلك سعت (ألوان) إلى إستنطاق الوافد الجديد إلى القصر الجمهوري في منصب مدير الإعلام أبي عز الدين، وطرحت عليه حزمة من الإستفهامات حول التجاذبات بين الصحافة السودانية والسلطة، والمبرر وراء الهجمة الأمنية على الصحف، وكذلك إيقاف صحيفة (التيار)، الإضافة إلى هل فعلاً تسعى الحكومة إلى دمج الصحف لذلك تقوم بهذه الحملة الشرسة، وغيرها من الإستفهامات التي أجاب عليها الرجل بهدوء شديد، مظهراً أنه على دراية كاملة بملف الإعلام الذي أوكل له مؤخراً فإلى مضابط الحوار.
حوار: مشاعر دراج
في البدء.. من هو أبي عز الدين?؟
البطاقة الشخصية أبي عزالدين عوض، من مواليد أم درمان عام 1975م، الحالة الإجتماعية متزوج, والمراحل الدراسية كلية الهندسة جامعة الخرطوم عام 1992م، مروراً بالهندسة الإلكترونية في جامعة عجمان 1994م، وإنتهاءاً بالتخرج من هندسة الإتصالات في إدنبرا بريطانيا 2002م، ثم ماجستير إدارة سياسية, بينما تقلد عدة مواقع بولاية الخرطوم منها رئيس دائرة الخطاب الإعلامي بولاية الخرطوم, كما شغل مناصب عديدة علي المستوى الإتحادي منها رئيس دائرة الرأي العام بأمانة الإعلام.
ما هي أبرز المحطات في مشوارك المهني?؟
المشرف الإداري لمدرسة الجالية الإسلامية في أسكتلندا, ومدير مشاريع بدولة الإمارات العربية المتحدة, بالإضافة إلى مدير إدارة بمستشارية الأمن القومي في رئاسة الجمهورية من 2009م إلى2011م.
قرار تعيينك جاء في وقت تحدث فيه تجاذبات بين الصحافة والسلطة كيف تنظر لذلك?؟
العلاقة بين الصحافة والسلطة في أي بلد سيظل فيها شيء من التوتر، طالما كانت الصحافة سلطة رابعة، وطالما أنه لم تحدث جلسات للتعارف المفاهيمي والقانوني بين الطرفين قبل الشروع في هذه العلاقة, وسيظل عدم التفاهم موجوداً، طالما تم عقد القران دونما خطوبة, ولذلك نحتاج في الفترة المقبلة أن نتقدم بطريقة العودة للخلف قليلا؛ لنجلس ونتفاهم حول ما يجمع، وحول الأهداف الوطنية المشتركة التي يمكن العمل عليها، ونتغاضى عما يفرقنا سبلا.
إذن ماهو المبرر وراء الهجمة الحكومية على الصحف?؟
إنما هي هجمات متبادلة، ولكن الهجمات اليومية هي من طرف واضح للقارئ, ولذلك فإن الأحوط أن نتفق في المجتمع الإعلامي علی بعض الثوابت، خصوصا أن كل طرف يحاول أن يحقق المصلحة العامة من زاويته الخاصة, وفي النهاية يجب أن يعرف كل طرف ما هي حدوده، حيث لا يمكن لطرف أن يطلب الحرية لنفسه ويرفضها لغيره, ولا يمكن لأي من الطرفين أن يدعي القداسة، ويرفض قداسة الآخر.
لماذا القرار بإيقاف التيار بالرغم من أن المحكمة الدستورية منحتها حق الصدور في وقتٍ سابق?؟
لم أسمع أن هنالك شاكي من هذه الصحيفة قد ذهب إلى المحكمة الدستورية.
هل السلطة تسعى الي دمج الصحف لذلك تقوم بهذه الحملة الشرسة?؟
قد يكون من غير المناسب مناقشة الشائعات وكأنها حقائق, وينبغي أن يلتزم الصحفيون الإسفيريون بالمعايير التي يعلمها الصحفيون الورقيون، وذلك حتی ترتفع مصداقية ما يكتب في الأسافير لدی الجماهير, لا يمكن تسمية فرض الالتزام بالقانون بالشراسة، هذه ألفاظ مجحفة وتوضح أين تبدأ الهجمات, أما جوهر سؤالك حول دمج الصحف، فإنه من الأفضل أن تكون لدينا صحف كبيرة وقوية وجامعة لأكبر عدد من الصحفيين في مؤسسات راسخة تستطيع المنافسة إقليميا,الفرقة والشتات الصحفي لن يأت بخير لقبيلة الصحفيين أو للمجتمع عموماً, ما الذي يمنع أن تكون هناك إصدارات أكبر بمبيعات أكثر وبحضور أظهر.
كيف تقييم أداء الصحافة السودانية في القيام بدورها?؟
هذا ما يجب العمل عليه، أن يتم الإتفاق حول أدوار الصحافة كي تتكامل أدوار جميع السلطات والمكونات مشتملة السلطة الرابعة، من أجل مصلحة المجتمع والوطن.
إلي أي مدى يمكن أن تكون الصحافة مؤثرة في صناعة القرار السياسي?؟
يجب أن يستصحب السياسي الرأي العام في بعض القضايا، ومن أدوار الصحافة أن تعكس الرأي العام دونما إخلال وتوجيه في اتجاهات معينة, لكن المشكلة هي أن المعلومات الصحيحة غائبة عن الصحفيين، كما أن تأخير الحصول علی المعلومة جعل التمدد لمثيري الشغب الصحفي ومطلقي الشائعات كبيراً, بل ارتفعت أسهم كتاب وكتابات الإثارة بسبب غياب حق الحصول علی المعلومة, فصار الصحفي يصنع معلومته بنفسه أو يستكملها إشباعا للساحة ولمطلوبات المقال، ومن هنا جاء الخلل، ومن هنا جاء تجاهل السياسي الذي يملك الحقيقة، لما يكتبه الصحفي الذي يجتهد تحليلا في الاتجاه الخاطئ, لو حصل الصحفيون علی ما يحتاجونه من معلومات صحيحة، فعند ذاك يمكن للسياسي أن يستفيد من التحليل الصحفي الموضوعي، بما يؤثر علی بعض قراراته.
حالتك في الواتس آب تقول: (لا لفوضى التعبير.. حريات منضبطة أو لا حرية) ماذا تقصد بذلك?؟
الحرية غير المنضبطة لاتناسب الكائنات البشرية بل هي نهج اقرب لنهج كائنات الغابة أو كائنات الصحراء تتصرف كما شاءت وتعبر كما شاءت, والحريات غير المنضبطة هي فوضى وتمييز الإنسان بالعقل وبالضمير هو دليل أن هذه آليات ضبط زرعها الله فينا كي نستخدمها لتنظيم الحريات وترقيتها عبر الإنضباط المتزن, بينما حالتي علي بروفايل الواتساب فهي ممارسة لحقي الديمقراطي في التعبير دون أن أتعدى على أحد أو على القانون.
برأيك ما هو تأثير وفاة الدكتور الترابي على الحوار الوطني?؟
رحم الله الشيخ الدكتور وجميع رموز الحركة الوطنية من أهل اليسار واليمين, الشيخ الفقيد لم يكن يمثل نفسه، بل كان يمثل تياراً عريضاً مقدراً من المواطنين، والجهة التي يمثلها الفقيد هي أكبر وعياً وإلتزاما من أن تفكر في غير خيارات السلم بعد وفاة الشيخ الدكتور والذي أشار لرغبته أن يطمئن علی السودان قبل وفاته ولذلك استجاب لدعوة السيد رئيس الجمهورية للحوار الوطني بين الجميع ?دون استثناء?، فالالتزام بالحوار الوطني كمخرج سلمي وآمن لمشكلات الوطن هو قناعة لمن فوضوه زعيماً, ولا ينبغي أن نرهن قضايا الوطن بمصالح شخص أو حركة, وهذا يتواءم مع دعوة رئيس الجمهورية بأن نقدم المصالح الوطنية العليا علی الو لاءات الجهوية والقبلية والحزبية.
لكم التجله يا شعبى القوى الذى لا ينحنى ولا ينكسر ولا الله شعب يملأ القلب ويفيض , والله جعلتم نوم الكيزان هلوسة, ما يحققه القلم لم تحققة البندقيةوالى الأمام.
تمام تمام! اديهو المستهبل دا!
بس ياعبدالرحمن ماتطول الغياب، الناس بتنسى
وعندك الفاسدين بالكوم فساعدنا بالتواجد
وخفف لينا من اللغه حبه
هل تنتظر من احد الكيزان قول الحق بكل تجرد ومصداقية هات مالديك فهم أجبن مما خلق الله من بين سائر الكائانات الحية ,
لك خالص التحيه الاستاذ عبد الرحمن الامين
وتبا لك ابي عزالدين لأنك اتفلسفت في أشياء انت لأتعرف لها قيمه والله ما دام أمثال ابي عز الدين يكون مستشار صحفي في رياسه الجمهورية دي من اعظم المصايب
ده شنو الكلام الفارغ يا عزالدين الكتبتو ده
أختشي يا زول انت ما عندك انسانيه ولا بتعرف تتحدث
وبعد شويه بنشوفك نهبت وسرقت
قروش الشعب وربنا ينتقم منك
الشي التاني ما دام طه ده قاعد في القصر
كل المستشاريين بطلعو من القصر
لانه هو برضو حرامي والزول ده
بالثابته متزوج نص دسته نساء
وحاليا في عصمته اربعه جاب
القروش دي من وين
لن ينكشفوا حتى يحكموا … وقد كان ..
غايتو زول يقبل يقولوا ليهو انت اخو مسلم ويوافق جد غير طبيعي ..
الـمـدعـــو حــبوبتي زفـــت الـطــين .. مـا تعـمــل فــيهــا غــمــران ..
الاســـتاذ عــبد الرحـمـن الأمـــين ، عــــديل كـــــدا دا قــال لــيك .. ” عــاهـرة .. وتحـاضـر بالـعـفـاف ”
الـمـــديدة حـــــرقــــتني ..
( وش شــــارطــو الـضـحــك )
يا إدارة الراكــوبة بالله جيبوا لــينا وشوش كلاب وخــنازير وحمـــير وثـعـابين وســحـرة وحـــواة وعـقـارب وحربويات .. لـزوم الـمـسـخـرة !!.
————-
حاولت أكتب ليك وأصَوًر الإحساس .. وأقول كلام في المسخـرة زي النجوم والماس !!.
تعبت ، تعبت ، آه آه آآآه تعبت .. وأقـول كـلام ماسمعوا بيهـو الناس ..
سبت الكلام ، وبديت تاني وأقول ياريت ، ياريت ، ياريت !!.
قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــرقــــاب !!.
تسلم ايها الكاتب الشفيف
تسلم ايها الكاتب اللطيف
تسلم ايها الكاتب الحصيف
تسلم ايها الكاتب العفيف
تسلم ايها الكاتب الحريف
وشغلك نضيف
مداد قلمك الرائع نرجو ان لا ينضب معينه
وجود امثالك يعيد للحياة توازنها المفقود
دمت ايها المقدام
مستشار و ق و ا د وقواد أعوذ بالله
ملحوظة : للوصول لأقصي درجات الاستمتاع بصرخات الرووب الصادرة من أُبي بن عزالدين بن قصر بن الأشقر بن الرووووووب ، فالرجاء قراءة ماكتبه أولا ثم أخذ حقنة البنسلين بتاعت أ.عبدالرحمن الأمين …..سأضمن لكم الوصول الفوري لأقصي حالة من “الروبنة ( مشتقة من الروب ) هههههههههاي
+++++++++++++
+++++++++++++
08-21-2016 03:14 AM
الراكوبة – الخرطوم أنهى “ابي عز الدين” حالة الصمت؛ التي اعقبت قرار اعفائه من ادارة الاعلام بالقصر الجمهوري؛ مؤكدا ان القرارات ليست بيد أولياء الأمر في الأرض؛ وانما بيد الخالق عز وجل؛ منوها الى انه عانى من تربص بعض اخوته في المؤتمر الوطني؛ به طوال فترة وجوده في اعلام القصر الجمهوري؛ مشيرا الى ان فترته شهدت اختراقات كبيرة اقر بها المعارضون قبل الموالون.
وقال عز الدين في مداخلة بقروب “نادي الزوارق” بتطبيق التراسل الفوري “واتساب”: (بحمدالله عدَلت ما استطعت؛ أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر!)
وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) !
ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
واضاف: لم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا… رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
ومضى قائلا: يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم.
واضاف: تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة،
لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف.. ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت.
وواردف قائلا: تحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين. وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
وختم ابي عز الدين مداخلته بقوله: أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض. ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر !
بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر !
نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف.
وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف.
واضاف: تبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به، دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً. ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد.
نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا، فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال. ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة، وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب.
وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه ! ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)).
وليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى! أو نلتفت للمعنى قبل المبنى، فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان..
حفظاً لقرى البلاد
“وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون”ّ.
أبي عز الدين يكتب:
آمين، جمعاً يا من قاموا بإكرامنا بالدعاء..
بحمدالله عدَلت (ما استطعت) أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر!
وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) !
ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
ولم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا… رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي😀 ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
و يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم.
تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة،
لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف..
ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت.
وتحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين.
وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.
لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
💡أخيرا، أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض..💡
ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر !
بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر !
نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف.
💡وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف.💡
وتبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به،
دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً.
ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد.
نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا،
فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال.
ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة،
وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب.
وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه !
((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)).
ليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى!
أو نلتفت للمعنى قبل المبنى،
فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان..
حفظاً لقرى البلاد
“وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون”ّ
وتحية لركاب الزورق، وليس الزوارق 😀
فزورقنا واحد و صفّنا واحد.
معقول الحكاية وصلت لقوادة و نساء يتم إستيرادهم بالقروش ؟؟
دى مافى زول فاتكم فيها يا كيزان الشيطان !!
رئاسة الجمهورية بقت بقرة حلوب للنساء و للذين يبحثون عن المال الساهل !!
هؤلاء الكيزان السرقة اخترعوا ليها التحلل وسوف يخترعو التملص للقوادة لان تحريف معاني كتاب الله عندهم مباح , و حسبنا الله و نعم الوكيل .
و فى كل يوم يمر يثبت لنا هؤلاء الأوغاد بأنهم أوطى و أحقر و أنذل من مشى على الارض .
الاخ الاستاذ عبدالرحمن الامين..تحية من القلب..ينصر دينك ما قصرت..
** ان هذا الولد أُبى لمن يعرفه “جرابو فاضي شديييييد”..ما فيهو ال تكتح..أسألوا منو اخوانا وعيالنا في ايرلندا..تعرفوا العجب العجاب!! والله استغربت اشد الاستغراب بانه اصبح بقدرة قادر مستشارا صحفيا لرئيس الجمهورية!! وهو لم ير الصحافة وليست تخصصه وليست له امكانياتها..صحيح ان الطيور على اشكالها تقع!! هو رئيس الجمهورية زاتو جرابو فاضي!! ياخي ده حتى كتابة في النت ما بعرف يكتب..ما بعرف يناقش.. ليست له رؤية او هدف او مبدأ.. وليس له اي مذهب سياسي معروف لكنه يجيد كسير التلج! ..أسألوا اخوانا القدامى في منبر( Sudan Discussion Board)بموقع سودانت عن Obay-UK!! كل ما كان..يكسر تلج لزميلتنا في ال SDB البورد (بت الاحفاد).. وقتها كان موقع سودانيزاونلاين لم يُنشأ بعد..واعتقد انه تزوجها!!جل مشاركاته كانت في “اصبحتوا كيف!..وفلانة وينا!! وكنا نظنه جونير على نياته ههههه
** الحقية هي ان كل المسئولين في هذا النظام الحقير ليسوا بأفضل حالا من أُبى.. فوا أسفاه!!!
* لك الشكر اخى عبدالرحمن الأمين، و نحن فى إنتظار مقالك التالى عن “الموضوع”!
* و الحقيقه يا اخى، سبق و أثبتنا أن هؤلاء لا صلة لهم ب”الدين” و لا بالإنسانيه، أصلا!.. و أنهم “مجموعات من عصابات الجريمه المنظمه” و الخونه!
* و عبر سنوات طويله ذهبنا أكثر من ذلك، فأخضعنا “شخصياتهم” و سلوكياتهم و أفعالهم و رغباتهم و تصريحاتهم و اقوالهم و حركات أجسادهم و أطرافهم، أخضعناها للفحص و التحليل و التقييم، على ضوء مخرجات و خلاصات “بحوث علم النفس”!..
* و خلصنا الى أن “هؤلاء” لا يوجد شبيه لسلوكياتهم و رغباتهم و “تعاليهم المتوهم الكاذب”، مع “حب للذات” و “عدم مبالاه”!..لا يوجد شبيه لهم إلآ فى أوساط الطبقات الوضيعه و الشاذه و المنبوذه فى المجتمعات كافه، مثل الشواذ و القوادين و الفواتى و المومسات!..ف”هؤلاء” و “أؤلئك”، كلا الفئتين مرضى نفسانيين، لا أكثر!
و لك تقديرى،،
فصل عزالدين حدث كجزء من تمثيليات القصر و السجن و الامن كتابة الترابي و اخراج اجهزة الامن و بطولة البشير و عوير الفلم ابي. دةمسلسل مسكيتي على وزن مكسيكي و وزير العدل بتاع غابة المسكيت! واللا خلاص نسيتو ؟
كل ما ذكرتوه صحيح ومغروف وهو الواقع المعاش إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد .. هذا الحديث النبوي الشريف ينطبق علينا تماما لكن ما هو الحل وكيف الخلاص من هذا الكابوس الجاثم على صدر الوطن ؟ هل نقف متفرجين والوطن ينهار ويغرق ؟ أين الوطنيون وأين الشرفاء وما هو دورهم تجاه الوطن ؟ لماذا لا نلتف جميعا حول كيان جامع لنقول كلمتنا : لا للظلم لا للفساد .. نحن من يصنع التغيير ويقود البسطاء المغلوبين للبناء والتعمير وذلك بالوسائل السلمية ومن خلال صناديق الاقتراع .. الشعب كله ينتظر الخلاص ويريد إقامة دولة العز والكرامة والعدل والمساواة والحرية للجميع وليس لفئة بعينها على حساب المواطن البسيط المسحوق ليعم السلام والرخاء ونقيم دولة الشعب والقانون فهلا وضعنا أيدينا معا وشمرنا سواعد الجد للبناء والعمل والتعمير ونحن مفعمون بالأمل وحب الوطن ليعود لأهله الطيبين البسطاء الشرفاء بعيدا عن العصبية القبلية والنعرات الطائفية التي ما اوثت البلاد والعباد الا هذا الخراب الذي نعبشه اليوم في كل مناحي الحياة ومرافق الخدمات الأساسية . هل ننتظر حتى يغرق الوطن ويضيع بالكامل ويتشرد كل أبناؤه الشرفاء ؟؟ الحل بأيدينا نحن ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم والله من وراء القصد وهو القوي والقادر على كل شيء وهذه دعوة لكل الشرفاء أن هلموا للعمل , لإحداث التغيير المنشود فلا يغير االله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. من أراد منكم الانضمام لركب العمل والأمل عليه الاتصال بالرقم أدناه للانضمام لمجموعة العمل والأمل التي أسسها الدكتور عباس السراج وشكرا 00447457538353
الاستاذ عبدالرحمن الامين لك الشكر و التقدير ,
أفعالهم هذه تُنبئ بأن إستأصالهم و محاسبتهم ستكون قاسية جداً عليهم و على نظامهم المكروه و ستكون لهم نهاية القذافى نُزهة نيلية قياساً لما ينتظرهم من قصاص.
صمت شعب السودان الطويل على الإهانات التى يتعرض لها و إهانة بلده سوف تكون وبالاً عليهم بإذن الله حيث سيذوقون نفس العذاب و أكثر من الذى تعرض له المواطن فى عهدهم المستبد الفاسد . نعرف بأنهم جُبناء سيهربون من البلاد بمال المواطن المسروق و لكنهم سوف يتم جلبهم للعدالة و للقصاص حتى ولو هربو لكوكب آخر , و ان غداً لناظره قريب .
يا جماعة انا شايف الزول أُبي عزالدين دا ( او كما قال ) لديه سيرة ذاتية جيدة في مجال الاعلام .. او على الأقل أفضل اخواتها .. والواضح من سيرته الشخصية تقلد مناصب حساسة جدا في مجال الاعلام .. وبالتالي لا داعي لتصغيره .. اما فضية فنيلة ميسي اعتذر عن الكتابة عنها .
ملاحظة : الزول دا دخل الجامعة 1992 ولا اتخرج 1992 .. من غير معقول ان يتخرج بعمر 17 عام .. وغير منطقي ان يتخرج من الهندسة في سنتان .. لأنو الزول دا في سنة 1994 في عمان .. وغير معقول يتخرج من ادنبرا عام 2002 بعد ان يكمِّل الهندسة في عمان .. انا زول بتاع رياضيات لذلك افترض فقط ..!!
حقا من اين اتى هولاء . رحم الله الطيب صالح . انهم لايشبهون الشعب السودانى فى شىء , اعوذ بالله على قول شبونه
عزيزي الاستاذ عبد الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
والله وفقت في عباراتك حول هذا المهندس الصحفي !!!!
وننتظر منك بقية المقال قريبا .
انا ما زلت استفسر عن جوال اخونا اسامة الصديق الذي سمعت انه مريض …لنطئن عليه … وكذلك جوال الأخ/طارق هاشم نور …
ارجو ان تمدنا به لنعيد ذكريات زمن بهيج مضى …
ولك التقدير والتحية.
نلاحظ أن الأحداث في الآونة الآخيرة كلها تدور داخل القصر الصيني ومزارع عزيز كافوري بينما الهدوء والسكون يغطي النادي الكاثوليكي بشارع المطار!!.. كأن مليكنا العريان مقوس الساقين وسائح الركبتين إنزوى بعيداً عن الحرس القديم وآثر أن يحيط نفسه ببطانة أكثر رذالة وإنحطاط تزين له بؤس حاله ومآله.. تماماً كما في قصة (بني حيوان والكيزان) للكاتبة شريفة شرف الدين.. تخيل حال الغابة حينما تصبح الضباع ملوكها والخنازير مستشاروها!!..
اهلاً بعودتك الأستاذ الكبير عبد الرحمن الأمين وفي إنتظار المزيد من المدهشات المبكيات داخل مغارة الخفافيش القذرة..
شكلكم كده ما قاعدين تقراوا قران او ما مصدقيين انكم محكومون بدوله الخلافة ههههههههههههههههههههههه
القران قال ليكم
فواحده او ماملكت ايمانكم
الشايفنها دي ملك اليميين
بتكلم بجديه معاكم
اصحوووا من نووومك يا سودانيين
المثل الشهير لافى العير ولا فى النفير ولكنى طربت ايما طرب للسرد المتقن والمفردات السهلة الممتنعة وبفضل الله تم كما قلت ركل الرجل الهيكلى زد ببلاغتك فى انتظار النار فى الهشيم
والله ياجماعة وبكل صراحة شفقت أنو الوةل ده يقول يجري يغطس في فيضان النيل الليلة دي ….
ياخ عبدالرحمن الأمين ده عمل في الراجل ده عمايل مابتتوصف ولا بتتحكي !!!!
زول مرفود من وظيفية سيادية ويطلع يكتب خطاب يتمحلس ويتدهنس عشان الجماعة يشوفوا ليهو حته ثانية يعوضوه بيها القصر والخمسة شهور بتاعت ألف ليلة وليلة ..وقبال مايحصل التعيين وتشتغل الوساطات يظهر ليهو عبدالرحمن الامين شايل الوثائق في يده ويوري كل الناس أنو الزول ده إنتهازي في الاساس وكان بيشتك الرئيس عاااادي وجماعتهم ماإنتبهوا لي كوزهم المضروب ده وعينوه في الولاية ومنها بقي المستشار الصحفي لرئيس الجمهورية ……وبعد الشوته ود الامين يورينا ففضيحة منقولة بث مبااااااشر وعلي الهواء لكن مافينا زول إنتبه للشقراوات ديل ولغاية هسه يكون مافي ناس عارفين قصتهم الا الرئيس وطه وأبي عزالدين ووحرس الرئيس ( وديل بيكونوا شايفين بلالالالالالالالالاوي وبالذات مما الزول صلح ركبتو ) ÷÷÷÷÷÷
المقال كلو عجبني لكن فطست من الاشارة لمحمد حسنين هيكل ومقارنة أبي عزالدين بيهو لأنو هيكل كان مع عبدالناصر …فرق السودا والرماد
(وأصبحت في مارس 2016 م.ح. هيكل جمهوريتنا السائبة . ولأنك غدوت مُفْتِي ? ولي الأمر? في شؤون الصحافة والإعلام ،فسيكون ملائما مساءلتك حول كثير من الذي شهدته وفعلته من موقعك كأرفع تنفيذي في إعلام القصر. )
يأوبي عزالدين أقترح عليك تمشي ادازة سرررررريع ….لا بلاش اجازة ،،أمشي الحج وأقبض أستار الكعبة وأجعر !!!
يابلد لك الله
يا أبي اظهر و بان عليك الأمان.. …
أبو الزفت …….
أشهد الله ليس لوحده ، فالمنافقون بعدد شعر الرأس ويزيد .
اديك العافيه عبدالرحمن
وبعدين سوف يأتي ويقول نحن كنا بنحارب النظام من الداخل وبنعمل علي أن يكون البشير ممقوتا بعد أن كان محبوبا من الشعب
شغل بتاع يهود ونصاري بل قل شغل بتاع سلفا ومشار
الضرب علي الميت حرااااااااااام
أكيد أن طولت من الراكوبة التى أستظل كما يستظل بها شرفاء الوطن. ليس نفاقا فأنا معجب بثلاثة أبطال فى مجال مهنة الصحافة أثنان فى الولايات المتحدة(فتحى الضو- وعبدالرحمن الأمين)والاخر فى داخل الوطن( عثمان شبونة.أخى عبدالرحمن أولا طولت الغيبة علينا بأطلالتك البهية وحروفك التى تروى عطشنا.دائما تغوص وتبحث وتنقب وتأتينا بالفائدة وتزيل جهلنا.تسلم البطن الجابتك فأنت سيف مسلول على كل كذاب أشر من أهل الطغمة.أبى عزالدين مثله مثل كل متسلق من أهل التيار الأسلامى فلن ينقصه شىء من بيعه لأخلاقه فقد باع دينه كما فعل شيوخه فليفعل التلميذ.هؤلاء لا يهمهم وطن ولا عزة ولا كرامة فهو كمثل العور الممرض والفريق حاليا وكبير القوادين طه.أبى لن يأتى للساحة أخى عبدالرحمن ممتشقا سيفا حتى لو كان من(عشر)فمثل هؤلاء عشعش فى داخلهم الجبن والنذالة.نحن فى أنتظار الجزء الثانى بشغف.
لاحول ولا قوة الا بالله
ياخي الزول دا عملت له وجع صفحات
لا الا الله ، بشتنته وما خليت له صفحة يرقد عليها
لكنه نموذج للتسلق والانتهازية مثله مثل اي كوز نتن على وجه الارض
اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك من ابو الرقيع الكبير لاصغر واحد فيهم .. اللهم امين
ابي عز الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الهندى عز الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ………… معليش زحوا استفرغ …….. مال هذه البلاد زادت نجاساتها ؟
انطبق علي ابي عزالدين المثل “وقع وما سما” وجاء يكحلا “ببيانه” عماها .. شكرا أ. عبدالرحمن علي هذا الدرس المجاني لنا في فن المتابعة والتقصي وقد ألقمت السكرتير ال….. حجرا قليدا ولكن السؤال ليس في إبتلاعه وإنما كيفية إخراجه ؟؟
وعلي فكرة الزول القمئ أُبي ده أنا خليت ليهو قروبات الواتساب رغم إحترامي للكثيرين فيها ولكني لم أستطع تحمل فكرة أنني أقرأ ما يتبرزه في القروب .. تسلم تسلم تسلم أ. عبدالرحمن
كعهدنا بك أستاذنا عبد الرحمن الأمين تتألق في كل مقال. تأسرني في كتاباتك اللغة الرفيعة التي افتقدناهافي هذه الأيام في كتابنا.
هذا شكلا أما موضوعا فإن هذا الأٌبي لا يصلح مطلقا إلا أن يكون درويشا في زفة ولكن الأعجب هو أن تسميه زميلا في مقالك هذا وهو الذي لا يفقه شيئا إلا التذلل لولي نعمته ولعق ما كتبه على منبر سودانيزاونلاين قبل سنوات. شكرا لك وفي انتظار الحلقة الثانية والثالثة بقلمك الرشيق.
يا أخوانا كدى فهمزنا هو أبى عز الين ده أخو الهندى عز الدين ولاّ هم بس من طينة كبزانية واحدة يعنى ما فى بينهم علاقة دم بيتشاركوا بس فى علاقة الخم.
بارك الله فيك يإبني الاستاذ عبدالرحمن الامين . منذ سنوات تعود لأيامك في جريدة السياسة الكويتية وأنا من المعجبين جدا بك وبجرأتك في تناول القضايا الحيوية التي تهم الناس .لازلت أذكر حلقاتك عن فساد نميري وجهازه الأمني في أوج بطشه بالشرفاء فلم تجبن ولم تتراجع .ولا أبالغ أن قلت أن إسهاماتك في كشف نظام نميري وتوضيح فساده كان من ضمن عناصر تأليب الناس عليه .اري اليوم أن هذا التحقيق الخطير يمثل نقلة جديدة مما تعودناه عن هذه العصابة من فساد . فقد كان ظننا ان فسادهم سيظل في الماديات والسحت واكل اموال الناس بالباطل . واليوم توضح ( وبصور من بث مباشر من تلفزيون السودان لأستقبال الرئيس العائد بعد التكريم من أديس ) ان شقراوات كن في ذات الطائرة ! للأن لا نعرف باقي القصة وسننتظر المزيد . لقد اسقطت اليوم عنهم ياابني أخر خرقة وكسفتهم لكل الشعب . تقبل تقديري العميق والاعجاب الشديد علي هذه المهنية العالية في كشف المثير جدا رغم انك تعيش خارج الوطن فتضيئ للناس الطريق وتملكهم الحقائق
.سدد الله خطاك ونصر شعبنا الصابر
اقتباس (وعليه أطلب منك أن تكشف لنا أمر هؤلاء الشقراوات ممن جلبتهن أنت للخرطوم علي جناح السرعة من أعالي البحار ، فذهبن معكم الي حفل تكريم الرئيس المضروب في أديس أبابا ورجعن الي الخرطوم ولياليها . قل لنا مالغرض من دعوتهن وكم كلفن خزينة الدولة ?وماذا أنجزن).
وما الغضاضة في ذلك يا شيخ عبد الرحمن؟ هؤلاء جواري أمير المؤمنين عمر بن البشير قد جلبهن حاجب الأمير أبي بن عزالدين، حتى يروحن عن ابن البشير في حله وترحاله.
وقد تم الصرف عليهن من بند المؤلفة قلوبهم، ففي إسلامهن عزة ومنعة لشيوخ الانقاذ المصقرتين الذين يحبون اللحوم البيضاء.
(( من المؤسف انه فى الوقت الذى يحاول النظام ايهام الجماهير ببراءته من المشاركة فى عمليات الارهاب كان فى ذات الوقت يعين السيد (ابى عز الدين) احد المصنفين ارهابيا لدى الاجهزة الامنية الاوربية مستشارا صحفيا لرئيس الجمهورية وكان قد تم التحقيق معه سابقا اكثر من مره لدى المخابرات البريطانية بتهمة الانتماء لجماعة الشباب الصومالى فى اوربا علما بانه يحمل الجنسية البريطانية.
وكذلك كانت تتعقبه المخابرات الاماراتية فهرب الى السودان قبل خمسة سنوات وعندما تواجدنا مصادفة فى احد قروبات الواتساب اخبرته بما اعلمه عنه فما كان منه الى ان يدس لى عند الاجهزة الامنية بهذه الاتهامات هذا وفى التحقيقات اخبرتهم بما اعرفه عن المذكور لدرجة اندهاشهم وعدم تصديقهم.. وبعد الافراج عنى تم اقالته من منصبه متزامنا مع فضيحة ترتيبه لموضوع ((فنيلة ميسى))
منقول من مقال منشور في الراكوبة يتحدث عن تعرض أحد السائحين للتعذيب … اللهم أجعل بأسهم بينهم شدييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد
التحية للاستاذ عبدالرحمن الامين
انه بعد قراءة الموضوع وجدنا ان هنالك الف سؤال وسؤال عن مايدور في قصر الحكم بالسودان وكل سؤال يطرح نفسه بالحاح .. الف سؤال حول فنيلة ميسي المزورة .. والف اخرى حول بالطو العزة والكرامة الاثيوبي اللمنوح لفخامة الرئيس والذي اعتبر كتشييع للمحكمة الجنائية الى مثواها الاخير … الا ان السؤال الاخير الذي طرحه الاستاذ عبدالرحمن اوقف سيل الاسئلة بالحاح .. فماهو شان اولئك الشقراوات الحسناوات ومن اين تم جلبهن ولاي غرض ومن تحمل تكلفة حلهم وترحالهم وماهذا الذي نقرا ونسمع وهل وصلت الامور الى هذا الدرك السحيق حتى نسمع مثل هذه الاسئلة .. الشعب السوداني ينتظر بيانا شافيا وكاملا من القصر الجمهوري حول هذه الاسئلة وبالتفاصيل الكاملة والشاملة والدقيقة ..نترقب
والله ياخ حكاية الشقروات دي غريبة جدا
وكمان مباشر على تلفزيون السودان
الجابن منو ولي شنو والخالهن استقبلن البشير في سلم الطيارة شنو
محن شديدة والله
ياهو دة الكلام الجد , الكلام دخل الحوش و المحلى داخل عطبرة , و الليلة ليل ليلنا.. منازلة جنتلمان , الكرة الآن فى ملعبك يا سيد أبى عزالدين , يا إما تقبل النزال برجولة و تنضف إسمك يا إما تزوغ و تختفى و تصبح رجولتك فى خبر كان ..
التحية و الشكر لك استاذ عبدالرحمن الامين على المقال البروفيشنال الذى يكشف كذب و أباطيل تجار الدين “اصحاب الايدى المتوضئة” لعنهم الله أينما ولو وجوههم الكريهة . شكراً لك و لمجهودات المميزة فى ملاحقة فساد العصابة الحاكمة أينما وُجِد فساد القصر فساد الوزارات فساد المؤتمر الواطى فساد المتعافن و رهطه من حرامية العصر و مجرميه .
لقد بلغ اليأس و الخزلان فى أن يجملو صورة رئيسهم المطلوب للمحاكم يريدون ان يوهمو و يغشو شعب السودان بأن الاوربيين (متمثلين فى شقراوات و عيون زرقاء غير معروفى الهوية) بأنهم يساندون رئيسهم المنبوذ داخلياً و خارجياَ , فهل بقى لهم هناك قاع لم يصلوه ؟؟
إقتراح اطرحه على احبائنا قراء موقع الراكوبه (بأمر الشعب يطلق لقب دكتور على الأستاذ الكبير عبد الرحمن الآمين) حيث إنه الاحق بهذا اللقب من طرور الكيزان الذين وزع لهم هذا اللقب الرفيع في مكتب إستقبال النادى الكاثوليكى كما توزع الاغاثه على العجزه والأطفال في زمن الحروب والكوارث الطبيعيه!!رغم قناعتى بأنه لو عمل له لحصل عليه بكل سهوله ويسر!! وإن كان الكيزان (مسخوا اللقب) على الذين تحصلوا عليه بالجهد والمثابره وافرغوه من مضمونه!!.
اى تعقيب واى تعليق بعد هذا المقال الرائع؟!! فالنترك المجال للشخص المعنى ربما يفكر في الرد على الدكتور قبل أن يفاجئه بالصدمه الثانيه!!.
الحلقة القادمة اكيد فيها شقراووات و دعارة على مستوى الرئاسة و دعارة دولية على الجميع طبع هذا المقال و توزيعه على الواتس و الفيس عشان الناس تعرف علاقات ناس المشروع الحضارى بالدعارة و القوادة المنظمة هى حصلت الشقراووات يصلن لحد حرس الشرف البشير ده يمين مريض.. طيب ما كان يجيبهم بطائرة منفصلة عشان يتستر .الكيزان بعد ما شبعوا من السرقة و اللغف بقوا يفكروا فى الدعارة كمان عابرة للحدود . هذا الرئيس التيس لا يعلم انو الشقراوات ديل بكرة يكتبوا كتاب عن قصة حياتهم و يفضحوا فيهو الجميع ؟؟ والله قمة الجهل و السبهللية حتى فى الدعارة اغبياء كلمو د بلال عثمان يعلمكم اصلوا انتوا حتى فى الدعارة فاشلين و بتنكشفوا من اول كشة؟. الظاهر د احمد بلال ما شايف شغلوا اكيد كان جضم ليكم الموضوع و دبى تشهد
مقال ضافي شافي يفش الغبينة التي نشعر بها. حماك الله وايدك بنصر من عنده
مع الجوالات ابو كاميرا دي تاني مافي شيئ بدسسه.
اي زول يكون جاهز يلقط اي شيئ يخص الحرامية ديل . صور وفديو . يجي اليوم النحتاجهم فيه
عجيب امر هؤلاء الكيزان يقولهم (ان البشير هو رمز العزة والكرامة الأفريقية)…فكيف يكون ذلك؟ والرجل مطلوب القبض عليه دوليا….وقد اعترف بقتله (10 الف من مواطني دار فور)…بالأضافة لشهدداء (سبتمبر-2013) …؟!
عجبي من هؤلاء القوم العراة الذين لا يرون سؤاتهم …وحسبنا الله ونعم الوكيل…
مدير الإعلام بالقصر الجمهوري أبي عز الدين في حوار مع (ألوان)
14 مارس، 2016تقارير و تحقيقات، حواراتeditor
الصراع الدائر الآن بين الصحافة والسلطة، يعبر عمن ينتزع من الآخر تنازلات بحسب المعطيات، فالسلطة لها تصور في تدبير الشأن العام، والصحافة لها ملاحظات ليس إلا، أي ما يجب أن يكون عليه المجتمع، بناء على المتغيرات التي تطوله بين الفينة والأخرى، فالصحافة تمارس عملاً شبيهاً بعمل البرلمان، من خلال إبداء ملاحظات تهم الشأن العام، لذلك سعت (ألوان) إلى إستنطاق الوافد الجديد إلى القصر الجمهوري في منصب مدير الإعلام أبي عز الدين، وطرحت عليه حزمة من الإستفهامات حول التجاذبات بين الصحافة السودانية والسلطة، والمبرر وراء الهجمة الأمنية على الصحف، وكذلك إيقاف صحيفة (التيار)، الإضافة إلى هل فعلاً تسعى الحكومة إلى دمج الصحف لذلك تقوم بهذه الحملة الشرسة، وغيرها من الإستفهامات التي أجاب عليها الرجل بهدوء شديد، مظهراً أنه على دراية كاملة بملف الإعلام الذي أوكل له مؤخراً فإلى مضابط الحوار.
حوار: مشاعر دراج
في البدء.. من هو أبي عز الدين?؟
البطاقة الشخصية أبي عزالدين عوض، من مواليد أم درمان عام 1975م، الحالة الإجتماعية متزوج, والمراحل الدراسية كلية الهندسة جامعة الخرطوم عام 1992م، مروراً بالهندسة الإلكترونية في جامعة عجمان 1994م، وإنتهاءاً بالتخرج من هندسة الإتصالات في إدنبرا بريطانيا 2002م، ثم ماجستير إدارة سياسية, بينما تقلد عدة مواقع بولاية الخرطوم منها رئيس دائرة الخطاب الإعلامي بولاية الخرطوم, كما شغل مناصب عديدة علي المستوى الإتحادي منها رئيس دائرة الرأي العام بأمانة الإعلام.
ما هي أبرز المحطات في مشوارك المهني?؟
المشرف الإداري لمدرسة الجالية الإسلامية في أسكتلندا, ومدير مشاريع بدولة الإمارات العربية المتحدة, بالإضافة إلى مدير إدارة بمستشارية الأمن القومي في رئاسة الجمهورية من 2009م إلى2011م.
قرار تعيينك جاء في وقت تحدث فيه تجاذبات بين الصحافة والسلطة كيف تنظر لذلك?؟
العلاقة بين الصحافة والسلطة في أي بلد سيظل فيها شيء من التوتر، طالما كانت الصحافة سلطة رابعة، وطالما أنه لم تحدث جلسات للتعارف المفاهيمي والقانوني بين الطرفين قبل الشروع في هذه العلاقة, وسيظل عدم التفاهم موجوداً، طالما تم عقد القران دونما خطوبة, ولذلك نحتاج في الفترة المقبلة أن نتقدم بطريقة العودة للخلف قليلا؛ لنجلس ونتفاهم حول ما يجمع، وحول الأهداف الوطنية المشتركة التي يمكن العمل عليها، ونتغاضى عما يفرقنا سبلا.
إذن ماهو المبرر وراء الهجمة الحكومية على الصحف?؟
إنما هي هجمات متبادلة، ولكن الهجمات اليومية هي من طرف واضح للقارئ, ولذلك فإن الأحوط أن نتفق في المجتمع الإعلامي علی بعض الثوابت، خصوصا أن كل طرف يحاول أن يحقق المصلحة العامة من زاويته الخاصة, وفي النهاية يجب أن يعرف كل طرف ما هي حدوده، حيث لا يمكن لطرف أن يطلب الحرية لنفسه ويرفضها لغيره, ولا يمكن لأي من الطرفين أن يدعي القداسة، ويرفض قداسة الآخر.
لماذا القرار بإيقاف التيار بالرغم من أن المحكمة الدستورية منحتها حق الصدور في وقتٍ سابق?؟
لم أسمع أن هنالك شاكي من هذه الصحيفة قد ذهب إلى المحكمة الدستورية.
هل السلطة تسعى الي دمج الصحف لذلك تقوم بهذه الحملة الشرسة?؟
قد يكون من غير المناسب مناقشة الشائعات وكأنها حقائق, وينبغي أن يلتزم الصحفيون الإسفيريون بالمعايير التي يعلمها الصحفيون الورقيون، وذلك حتی ترتفع مصداقية ما يكتب في الأسافير لدی الجماهير, لا يمكن تسمية فرض الالتزام بالقانون بالشراسة، هذه ألفاظ مجحفة وتوضح أين تبدأ الهجمات, أما جوهر سؤالك حول دمج الصحف، فإنه من الأفضل أن تكون لدينا صحف كبيرة وقوية وجامعة لأكبر عدد من الصحفيين في مؤسسات راسخة تستطيع المنافسة إقليميا,الفرقة والشتات الصحفي لن يأت بخير لقبيلة الصحفيين أو للمجتمع عموماً, ما الذي يمنع أن تكون هناك إصدارات أكبر بمبيعات أكثر وبحضور أظهر.
كيف تقييم أداء الصحافة السودانية في القيام بدورها?؟
هذا ما يجب العمل عليه، أن يتم الإتفاق حول أدوار الصحافة كي تتكامل أدوار جميع السلطات والمكونات مشتملة السلطة الرابعة، من أجل مصلحة المجتمع والوطن.
إلي أي مدى يمكن أن تكون الصحافة مؤثرة في صناعة القرار السياسي?؟
يجب أن يستصحب السياسي الرأي العام في بعض القضايا، ومن أدوار الصحافة أن تعكس الرأي العام دونما إخلال وتوجيه في اتجاهات معينة, لكن المشكلة هي أن المعلومات الصحيحة غائبة عن الصحفيين، كما أن تأخير الحصول علی المعلومة جعل التمدد لمثيري الشغب الصحفي ومطلقي الشائعات كبيراً, بل ارتفعت أسهم كتاب وكتابات الإثارة بسبب غياب حق الحصول علی المعلومة, فصار الصحفي يصنع معلومته بنفسه أو يستكملها إشباعا للساحة ولمطلوبات المقال، ومن هنا جاء الخلل، ومن هنا جاء تجاهل السياسي الذي يملك الحقيقة، لما يكتبه الصحفي الذي يجتهد تحليلا في الاتجاه الخاطئ, لو حصل الصحفيون علی ما يحتاجونه من معلومات صحيحة، فعند ذاك يمكن للسياسي أن يستفيد من التحليل الصحفي الموضوعي، بما يؤثر علی بعض قراراته.
حالتك في الواتس آب تقول: (لا لفوضى التعبير.. حريات منضبطة أو لا حرية) ماذا تقصد بذلك?؟
الحرية غير المنضبطة لاتناسب الكائنات البشرية بل هي نهج اقرب لنهج كائنات الغابة أو كائنات الصحراء تتصرف كما شاءت وتعبر كما شاءت, والحريات غير المنضبطة هي فوضى وتمييز الإنسان بالعقل وبالضمير هو دليل أن هذه آليات ضبط زرعها الله فينا كي نستخدمها لتنظيم الحريات وترقيتها عبر الإنضباط المتزن, بينما حالتي علي بروفايل الواتساب فهي ممارسة لحقي الديمقراطي في التعبير دون أن أتعدى على أحد أو على القانون.
برأيك ما هو تأثير وفاة الدكتور الترابي على الحوار الوطني?؟
رحم الله الشيخ الدكتور وجميع رموز الحركة الوطنية من أهل اليسار واليمين, الشيخ الفقيد لم يكن يمثل نفسه، بل كان يمثل تياراً عريضاً مقدراً من المواطنين، والجهة التي يمثلها الفقيد هي أكبر وعياً وإلتزاما من أن تفكر في غير خيارات السلم بعد وفاة الشيخ الدكتور والذي أشار لرغبته أن يطمئن علی السودان قبل وفاته ولذلك استجاب لدعوة السيد رئيس الجمهورية للحوار الوطني بين الجميع ?دون استثناء?، فالالتزام بالحوار الوطني كمخرج سلمي وآمن لمشكلات الوطن هو قناعة لمن فوضوه زعيماً, ولا ينبغي أن نرهن قضايا الوطن بمصالح شخص أو حركة, وهذا يتواءم مع دعوة رئيس الجمهورية بأن نقدم المصالح الوطنية العليا علی الو لاءات الجهوية والقبلية والحزبية.
لكم التجله يا شعبى القوى الذى لا ينحنى ولا ينكسر ولا الله شعب يملأ القلب ويفيض , والله جعلتم نوم الكيزان هلوسة, ما يحققه القلم لم تحققة البندقيةوالى الأمام.
تمام تمام! اديهو المستهبل دا!
بس ياعبدالرحمن ماتطول الغياب، الناس بتنسى
وعندك الفاسدين بالكوم فساعدنا بالتواجد
وخفف لينا من اللغه حبه
هل تنتظر من احد الكيزان قول الحق بكل تجرد ومصداقية هات مالديك فهم أجبن مما خلق الله من بين سائر الكائانات الحية ,
لك خالص التحيه الاستاذ عبد الرحمن الامين
وتبا لك ابي عزالدين لأنك اتفلسفت في أشياء انت لأتعرف لها قيمه والله ما دام أمثال ابي عز الدين يكون مستشار صحفي في رياسه الجمهورية دي من اعظم المصايب
ده شنو الكلام الفارغ يا عزالدين الكتبتو ده
أختشي يا زول انت ما عندك انسانيه ولا بتعرف تتحدث
وبعد شويه بنشوفك نهبت وسرقت
قروش الشعب وربنا ينتقم منك
الشي التاني ما دام طه ده قاعد في القصر
كل المستشاريين بطلعو من القصر
لانه هو برضو حرامي والزول ده
بالثابته متزوج نص دسته نساء
وحاليا في عصمته اربعه جاب
القروش دي من وين
لن ينكشفوا حتى يحكموا … وقد كان ..
غايتو زول يقبل يقولوا ليهو انت اخو مسلم ويوافق جد غير طبيعي ..
الـمـدعـــو حــبوبتي زفـــت الـطــين .. مـا تعـمــل فــيهــا غــمــران ..
الاســـتاذ عــبد الرحـمـن الأمـــين ، عــــديل كـــــدا دا قــال لــيك .. ” عــاهـرة .. وتحـاضـر بالـعـفـاف ”
الـمـــديدة حـــــرقــــتني ..
( وش شــــارطــو الـضـحــك )
يا إدارة الراكــوبة بالله جيبوا لــينا وشوش كلاب وخــنازير وحمـــير وثـعـابين وســحـرة وحـــواة وعـقـارب وحربويات .. لـزوم الـمـسـخـرة !!.
————-
حاولت أكتب ليك وأصَوًر الإحساس .. وأقول كلام في المسخـرة زي النجوم والماس !!.
تعبت ، تعبت ، آه آه آآآه تعبت .. وأقـول كـلام ماسمعوا بيهـو الناس ..
سبت الكلام ، وبديت تاني وأقول ياريت ، ياريت ، ياريت !!.
قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــر قـــرقــــاب !!.
تسلم ايها الكاتب الشفيف
تسلم ايها الكاتب اللطيف
تسلم ايها الكاتب الحصيف
تسلم ايها الكاتب العفيف
تسلم ايها الكاتب الحريف
وشغلك نضيف
مداد قلمك الرائع نرجو ان لا ينضب معينه
وجود امثالك يعيد للحياة توازنها المفقود
دمت ايها المقدام
مستشار و ق و ا د وقواد أعوذ بالله
ملحوظة : للوصول لأقصي درجات الاستمتاع بصرخات الرووب الصادرة من أُبي بن عزالدين بن قصر بن الأشقر بن الرووووووب ، فالرجاء قراءة ماكتبه أولا ثم أخذ حقنة البنسلين بتاعت أ.عبدالرحمن الأمين …..سأضمن لكم الوصول الفوري لأقصي حالة من “الروبنة ( مشتقة من الروب ) هههههههههاي
+++++++++++++
+++++++++++++
08-21-2016 03:14 AM
الراكوبة – الخرطوم أنهى “ابي عز الدين” حالة الصمت؛ التي اعقبت قرار اعفائه من ادارة الاعلام بالقصر الجمهوري؛ مؤكدا ان القرارات ليست بيد أولياء الأمر في الأرض؛ وانما بيد الخالق عز وجل؛ منوها الى انه عانى من تربص بعض اخوته في المؤتمر الوطني؛ به طوال فترة وجوده في اعلام القصر الجمهوري؛ مشيرا الى ان فترته شهدت اختراقات كبيرة اقر بها المعارضون قبل الموالون.
وقال عز الدين في مداخلة بقروب “نادي الزوارق” بتطبيق التراسل الفوري “واتساب”: (بحمدالله عدَلت ما استطعت؛ أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر!)
وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) !
ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
واضاف: لم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا… رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
ومضى قائلا: يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم.
واضاف: تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة،
لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف.. ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت.
وواردف قائلا: تحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين. وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.. لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
وختم ابي عز الدين مداخلته بقوله: أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض. ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر !
بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر !
نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف.
وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف.
واضاف: تبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به، دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً. ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد.
نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا، فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال. ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة، وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب.
وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه ! ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)).
وليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى! أو نلتفت للمعنى قبل المبنى، فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان..
حفظاً لقرى البلاد
“وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون”ّ.
أبي عز الدين يكتب:
آمين، جمعاً يا من قاموا بإكرامنا بالدعاء..
بحمدالله عدَلت (ما استطعت) أو هكذا أحسب أو هكذا شهِد الخصوم ممن عايشونا وليس ممن هاجموا بالنظر!
وكان همّنا إلى جانب الإصرار على الخوض في غابة التغيير والإصلاح والتطوير ووضع الأسس، هو رفع الظلم عن الكثيرين والكثيرات بموازاة العمل اليومي المرهق (دون أن تحيد الرؤية عن الرؤيا) !
ودون أن تجرفنا التكتيكات والمراحل عن الأهداف الاستراتيجية والمقاصد..
ولم أنحاز لحزبي الذي لم ولن أتبرأ منه ومن إخواني فيه أبدا… رغم تبرم البعض من الانتماء لمنظومة عدم الانحياز هذه في العمل الوطني والقومي😀 ولكن يظل حزبي والحركة التي أنتمي لها، هما يقيني الدائم تحت ظل الدين والوطن، والله خير الشاهدين.
و يكفيني طمأنينةً أني حافظت على الصبغة القومية في هذه الفترة، فالمهمة لم تكن حزبية ولا حركية ولا تنظيمية. ويشهد بذلك المعارضون قبل الموالين الذين عملوا معنا وعايشوا جميع أحداث أقسام الإدارة وسيناريوهاتها وعذاباتها، يوما بيوم.
تحمّلنا شائعات كثيرة ولم نرد عليها، رغم بناء الكثيرين لتحليلاتهم واستنتاجاتهم فوق ركام القصص المنسوجة،
لأن الهدف كان أسمى من تضييع الوقت في العودة للوراء كلما أشاعوا أمراً، أو كلما أثارت قلوبهم الغيرة بدل الغبطة، وهيجتها الظروف..
ولكن اللهَ حسيبُنا والديّان لا يموت.
وتحملنا الأذى جهرا وسرا ممن كنا نعدهم إخوانا في سرر متقابلين، وصبرنا على احتكار معاني كلمة “إخوان”، إيمانا بأن الله مع الصابرين.
وكان زادُنا أن “إخوانا” لم يكونوا من الخاسرين، فقاموا بالمداومة على التواصي بالحق (والتواصي بالصبر)، قولا وكتابة وفعلا.
لهم كامل التقدير عاجلاً وآجلا.
💡أخيرا، أثق أن القرارات هي بيد مالك الأقدار في السماء، وليست بيد أولياء الأمر في الأرض..💡
ولذلك لا يقلقنا دهر ولا يخيفنا أمر ولا يسعدنا قصر ولا يحزننا نحر !
بل نقوم بالمهام راضين أينما كان التكليف والأمر !
نمضي فيها بما نقتنع به وبما فرّغنا حياتنا له، وليس بقناعة مَن لم يشأ الله أن ينزلَ عليهم التكليف.
💡وكما نقبل بالتكليف، فالإعفاء هو تكليف كذلك !! ويجب قبوله بنفس درجة رضا القبول الأول بالتكليف.💡
وتبقى طاعة ولي الأمر واحترامه، هي ما تربينا عليه وما نلتزم به،
دون أن نمسكَ عن المناصحة واقتلاع حق الشورى إعلاماً وإلزاماً.
ولكن باحترام لولاة الأمر في البلاد.
نلتزم بقسم الولاء والطاعة ما لم نؤمر بمعصية. ونلتزم بأن نطيعَ أُولي الأمر منا،
فرؤيتهم لا شك هي أوسع للمشهد كاملا.. و هم أكثر حكمة مما نظن فيهم، فلنحسن الظن في ولاة أمرنا، وإن كرهناهم أو تضايقنا من ضيق الحال.
ونسأل الله أن يصلح الحالَ جميعه، بتكاتفنا، ففي الآخر هذا الأمر أمر أُمّة،
وليس أمر جماعة محتكِرة أو بقعة جغرافية فحسب.
وأختم بحديث نبينا الذي يدّعي أكثرنا أننا نتبعه !
((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)).
ليته يكون معلقا في مدخل كل مكتب من مكاتبنا وبيوتنا، ومخرج كل مبنى!
أو نلتفت للمعنى قبل المبنى،
فنعلقه في مداخل القلوب ومخارج الكلام.
ولْتتواصل مسيرة الإصلاح، وسنلتزم بها بهدوء وتدريج ولكن بكل قوة مهما كانت التضحيات، كلٌ في موقعه ولو بالدعاء فحسب، أو بأضعف الإيمان..
حفظاً لقرى البلاد
“وما كان ربُّك ليهلك القرى بظلم وأهلُها مصلحون”ّ
وتحية لركاب الزورق، وليس الزوارق 😀
فزورقنا واحد و صفّنا واحد.
معقول الحكاية وصلت لقوادة و نساء يتم إستيرادهم بالقروش ؟؟
دى مافى زول فاتكم فيها يا كيزان الشيطان !!
رئاسة الجمهورية بقت بقرة حلوب للنساء و للذين يبحثون عن المال الساهل !!
هؤلاء الكيزان السرقة اخترعوا ليها التحلل وسوف يخترعو التملص للقوادة لان تحريف معاني كتاب الله عندهم مباح , و حسبنا الله و نعم الوكيل .
و فى كل يوم يمر يثبت لنا هؤلاء الأوغاد بأنهم أوطى و أحقر و أنذل من مشى على الارض .
الاخ الاستاذ عبدالرحمن الامين..تحية من القلب..ينصر دينك ما قصرت..
** ان هذا الولد أُبى لمن يعرفه “جرابو فاضي شديييييد”..ما فيهو ال تكتح..أسألوا منو اخوانا وعيالنا في ايرلندا..تعرفوا العجب العجاب!! والله استغربت اشد الاستغراب بانه اصبح بقدرة قادر مستشارا صحفيا لرئيس الجمهورية!! وهو لم ير الصحافة وليست تخصصه وليست له امكانياتها..صحيح ان الطيور على اشكالها تقع!! هو رئيس الجمهورية زاتو جرابو فاضي!! ياخي ده حتى كتابة في النت ما بعرف يكتب..ما بعرف يناقش.. ليست له رؤية او هدف او مبدأ.. وليس له اي مذهب سياسي معروف لكنه يجيد كسير التلج! ..أسألوا اخوانا القدامى في منبر( Sudan Discussion Board)بموقع سودانت عن Obay-UK!! كل ما كان..يكسر تلج لزميلتنا في ال SDB البورد (بت الاحفاد).. وقتها كان موقع سودانيزاونلاين لم يُنشأ بعد..واعتقد انه تزوجها!!جل مشاركاته كانت في “اصبحتوا كيف!..وفلانة وينا!! وكنا نظنه جونير على نياته ههههه
** الحقية هي ان كل المسئولين في هذا النظام الحقير ليسوا بأفضل حالا من أُبى.. فوا أسفاه!!!
* لك الشكر اخى عبدالرحمن الأمين، و نحن فى إنتظار مقالك التالى عن “الموضوع”!
* و الحقيقه يا اخى، سبق و أثبتنا أن هؤلاء لا صلة لهم ب”الدين” و لا بالإنسانيه، أصلا!.. و أنهم “مجموعات من عصابات الجريمه المنظمه” و الخونه!
* و عبر سنوات طويله ذهبنا أكثر من ذلك، فأخضعنا “شخصياتهم” و سلوكياتهم و أفعالهم و رغباتهم و تصريحاتهم و اقوالهم و حركات أجسادهم و أطرافهم، أخضعناها للفحص و التحليل و التقييم، على ضوء مخرجات و خلاصات “بحوث علم النفس”!..
* و خلصنا الى أن “هؤلاء” لا يوجد شبيه لسلوكياتهم و رغباتهم و “تعاليهم المتوهم الكاذب”، مع “حب للذات” و “عدم مبالاه”!..لا يوجد شبيه لهم إلآ فى أوساط الطبقات الوضيعه و الشاذه و المنبوذه فى المجتمعات كافه، مثل الشواذ و القوادين و الفواتى و المومسات!..ف”هؤلاء” و “أؤلئك”، كلا الفئتين مرضى نفسانيين، لا أكثر!
و لك تقديرى،،
فصل عزالدين حدث كجزء من تمثيليات القصر و السجن و الامن كتابة الترابي و اخراج اجهزة الامن و بطولة البشير و عوير الفلم ابي. دةمسلسل مسكيتي على وزن مكسيكي و وزير العدل بتاع غابة المسكيت! واللا خلاص نسيتو ؟
كل ما ذكرتوه صحيح ومغروف وهو الواقع المعاش إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد .. هذا الحديث النبوي الشريف ينطبق علينا تماما لكن ما هو الحل وكيف الخلاص من هذا الكابوس الجاثم على صدر الوطن ؟ هل نقف متفرجين والوطن ينهار ويغرق ؟ أين الوطنيون وأين الشرفاء وما هو دورهم تجاه الوطن ؟ لماذا لا نلتف جميعا حول كيان جامع لنقول كلمتنا : لا للظلم لا للفساد .. نحن من يصنع التغيير ويقود البسطاء المغلوبين للبناء والتعمير وذلك بالوسائل السلمية ومن خلال صناديق الاقتراع .. الشعب كله ينتظر الخلاص ويريد إقامة دولة العز والكرامة والعدل والمساواة والحرية للجميع وليس لفئة بعينها على حساب المواطن البسيط المسحوق ليعم السلام والرخاء ونقيم دولة الشعب والقانون فهلا وضعنا أيدينا معا وشمرنا سواعد الجد للبناء والعمل والتعمير ونحن مفعمون بالأمل وحب الوطن ليعود لأهله الطيبين البسطاء الشرفاء بعيدا عن العصبية القبلية والنعرات الطائفية التي ما اوثت البلاد والعباد الا هذا الخراب الذي نعبشه اليوم في كل مناحي الحياة ومرافق الخدمات الأساسية . هل ننتظر حتى يغرق الوطن ويضيع بالكامل ويتشرد كل أبناؤه الشرفاء ؟؟ الحل بأيدينا نحن ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم والله من وراء القصد وهو القوي والقادر على كل شيء وهذه دعوة لكل الشرفاء أن هلموا للعمل , لإحداث التغيير المنشود فلا يغير االله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. من أراد منكم الانضمام لركب العمل والأمل عليه الاتصال بالرقم أدناه للانضمام لمجموعة العمل والأمل التي أسسها الدكتور عباس السراج وشكرا 00447457538353
الاستاذ عبدالرحمن الامين لك الشكر و التقدير ,
أفعالهم هذه تُنبئ بأن إستأصالهم و محاسبتهم ستكون قاسية جداً عليهم و على نظامهم المكروه و ستكون لهم نهاية القذافى نُزهة نيلية قياساً لما ينتظرهم من قصاص.
صمت شعب السودان الطويل على الإهانات التى يتعرض لها و إهانة بلده سوف تكون وبالاً عليهم بإذن الله حيث سيذوقون نفس العذاب و أكثر من الذى تعرض له المواطن فى عهدهم المستبد الفاسد . نعرف بأنهم جُبناء سيهربون من البلاد بمال المواطن المسروق و لكنهم سوف يتم جلبهم للعدالة و للقصاص حتى ولو هربو لكوكب آخر , و ان غداً لناظره قريب .
يا جماعة انا شايف الزول أُبي عزالدين دا ( او كما قال ) لديه سيرة ذاتية جيدة في مجال الاعلام .. او على الأقل أفضل اخواتها .. والواضح من سيرته الشخصية تقلد مناصب حساسة جدا في مجال الاعلام .. وبالتالي لا داعي لتصغيره .. اما فضية فنيلة ميسي اعتذر عن الكتابة عنها .
ملاحظة : الزول دا دخل الجامعة 1992 ولا اتخرج 1992 .. من غير معقول ان يتخرج بعمر 17 عام .. وغير منطقي ان يتخرج من الهندسة في سنتان .. لأنو الزول دا في سنة 1994 في عمان .. وغير معقول يتخرج من ادنبرا عام 2002 بعد ان يكمِّل الهندسة في عمان .. انا زول بتاع رياضيات لذلك افترض فقط ..!!
حقا من اين اتى هولاء . رحم الله الطيب صالح . انهم لايشبهون الشعب السودانى فى شىء , اعوذ بالله على قول شبونه
عزيزي الاستاذ عبد الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
والله وفقت في عباراتك حول هذا المهندس الصحفي !!!!
وننتظر منك بقية المقال قريبا .
انا ما زلت استفسر عن جوال اخونا اسامة الصديق الذي سمعت انه مريض …لنطئن عليه … وكذلك جوال الأخ/طارق هاشم نور …
ارجو ان تمدنا به لنعيد ذكريات زمن بهيج مضى …
ولك التقدير والتحية.
نلاحظ أن الأحداث في الآونة الآخيرة كلها تدور داخل القصر الصيني ومزارع عزيز كافوري بينما الهدوء والسكون يغطي النادي الكاثوليكي بشارع المطار!!.. كأن مليكنا العريان مقوس الساقين وسائح الركبتين إنزوى بعيداً عن الحرس القديم وآثر أن يحيط نفسه ببطانة أكثر رذالة وإنحطاط تزين له بؤس حاله ومآله.. تماماً كما في قصة (بني حيوان والكيزان) للكاتبة شريفة شرف الدين.. تخيل حال الغابة حينما تصبح الضباع ملوكها والخنازير مستشاروها!!..
اهلاً بعودتك الأستاذ الكبير عبد الرحمن الأمين وفي إنتظار المزيد من المدهشات المبكيات داخل مغارة الخفافيش القذرة..
شكلكم كده ما قاعدين تقراوا قران او ما مصدقيين انكم محكومون بدوله الخلافة ههههههههههههههههههههههه
القران قال ليكم
فواحده او ماملكت ايمانكم
الشايفنها دي ملك اليميين
بتكلم بجديه معاكم
اصحوووا من نووومك يا سودانيين
المثل الشهير لافى العير ولا فى النفير ولكنى طربت ايما طرب للسرد المتقن والمفردات السهلة الممتنعة وبفضل الله تم كما قلت ركل الرجل الهيكلى زد ببلاغتك فى انتظار النار فى الهشيم
والله ياجماعة وبكل صراحة شفقت أنو الوةل ده يقول يجري يغطس في فيضان النيل الليلة دي ….
ياخ عبدالرحمن الأمين ده عمل في الراجل ده عمايل مابتتوصف ولا بتتحكي !!!!
زول مرفود من وظيفية سيادية ويطلع يكتب خطاب يتمحلس ويتدهنس عشان الجماعة يشوفوا ليهو حته ثانية يعوضوه بيها القصر والخمسة شهور بتاعت ألف ليلة وليلة ..وقبال مايحصل التعيين وتشتغل الوساطات يظهر ليهو عبدالرحمن الامين شايل الوثائق في يده ويوري كل الناس أنو الزول ده إنتهازي في الاساس وكان بيشتك الرئيس عاااادي وجماعتهم ماإنتبهوا لي كوزهم المضروب ده وعينوه في الولاية ومنها بقي المستشار الصحفي لرئيس الجمهورية ……وبعد الشوته ود الامين يورينا ففضيحة منقولة بث مبااااااشر وعلي الهواء لكن مافينا زول إنتبه للشقراوات ديل ولغاية هسه يكون مافي ناس عارفين قصتهم الا الرئيس وطه وأبي عزالدين ووحرس الرئيس ( وديل بيكونوا شايفين بلالالالالالالالالاوي وبالذات مما الزول صلح ركبتو ) ÷÷÷÷÷÷
المقال كلو عجبني لكن فطست من الاشارة لمحمد حسنين هيكل ومقارنة أبي عزالدين بيهو لأنو هيكل كان مع عبدالناصر …فرق السودا والرماد
(وأصبحت في مارس 2016 م.ح. هيكل جمهوريتنا السائبة . ولأنك غدوت مُفْتِي ? ولي الأمر? في شؤون الصحافة والإعلام ،فسيكون ملائما مساءلتك حول كثير من الذي شهدته وفعلته من موقعك كأرفع تنفيذي في إعلام القصر. )
يأوبي عزالدين أقترح عليك تمشي ادازة سرررررريع ….لا بلاش اجازة ،،أمشي الحج وأقبض أستار الكعبة وأجعر !!!
الأخ العزيز الدبلوماسي
شكرا على تعليقك وردك ..
انا ادري ان هذا منبر عام وليس مكانا لأشياء خاصة …ولكني طلبت من الاخ الاستاذ عبد الرحمن الأمين بحكم وجوده في واشنطن رقم هاتف اخ عزيز يعاني المرض …لأهاتفه وأكفر له وأطمئن عليه …. ليس اكثر من ذلك …
مرة اخري الشكر مقرون لكم ولجميع الاخوة …