لجنة ضباط الجيش” المفصولين تعسفيا “تطالب الحركة الشعبية بتبني قضيتهم في الحوار مع الحكومة – وثيقة –

ها نحن نضع قضيتنا بين ايديكم ليتم تضمينها لتكون احد اجندة الحوار الذي يدور بينكم وبين الحكومة السودانية ” وقدم الخطاب مقترحات لحل هذه القضية تتمثل في (اعادة الضباط المفصولين الذين ما زالوا في سن الخدمة الى الخدمة مرة اخرى ، وتعويض الضباط الذين بلغوا سن المعاش وهم خارج الخدمة مع ترفيعهم رتبتين اعلى ، تعويض اسر الضباط الشهداء مع ترفيعهم لرتبتين اعلى ”
then what ? go and fight SPLA again

الناس ديل موهومين ولا شنو هسي عليكم الله لو اتمردتوا اموركم كان ما وضحت بدل تفتشو في عرمان هههههههه هو عرمان خلي يحل مشاكلنا ومشاكل جبال النوبة اول قال ضباط قال

انتو شغلكم حرب ولا انقلابات ؟؟؟؟؟؟؟
انضموا الى المقاتلين !!!!ولا افتحو جبهة براكم
عمر البشير عسكرى !! و انتو عساكر
اهلنا قالوا الشوكه يمرقوها بي اختها..
كنتو داخلين الكلية الحربية عشان تبقوا حكام؟؟؟؟
كمان عايزين مال الشعب تانى !!!! ما كفايه الخازوق الكاكى..

دقستوا ما قلبتوها ليه؟

كنتوا من المؤلفة قلوبهم؟

لكن الحية لا امان لها

ديل بنفخوا في قربه مقدوده نعم مظلومين ولنكم أدري بالقانون العيكري من غيركم من يفصل من الخدمه العسكريه بقرار عسكري فلا رجع منه أو النظر فيه يعني احمدوا الله انكم لم تكونوا ضمن ال28 الذين أعدموا في رمضان

غواصات

والله لو كان دى الطريقه الدايرين ترعوا بيهو الآبل فنقبكم جاء على شونه!!وخطابكم ده يعبر عن غباء إتصف به (الجياشه)طوال حياتهم وغير بعيد أن الرساله من تآليف جهاز الآمن،النظام حسب متابعاتنا ويقين علمنا النظام لم يُقصر في حق الضباط المفصولين فكل ضابط تم فصله من الخدمه أعطوه آكثر من إستحقاقه وفورا بعكس موظفي الخدمه المدنيه الذى يفنون أعمارهم في مساككة ديوان المعاشات في عملية تآديبيه من الواضح إنها مقصوده !! اليس من الغريب أن يناشد ضباطنا (الأشاوس!!) بعد أن قاتلوا ياسر عرمان لسنوات عندما كان السلاح بين إيديهم وليس في يد المليشيات كما هو الحال الآن؟!! الآن فقط عرفنا كيف تمكنت الجبهة القوميه من الاستيلاء على السلطه بعدد150ضابط من الرتب الدنيا ومدنيون بملابس عسكريه حسب ما افاد به شيخهم المقبور!!.
والاغرب أن الآمل بلا خجله مازال يراودهم في أن يعوضهم النظام من حساب قوت الشعب !!وكأن الشعب خاتيها ليهم آكوام اكوام!!على كل حال إذا عايزين حقوق ابداؤا بدلا عن الولوله والبكاء على اللبن المسكوب التفكير في إعادة السلطه للشعب التي كان قد آمنكم عليها وآقسمتم على صيانتها والحفاظ عليها وتآكدوا من أن لا نظام سينفعكم ولا ياسر وقواته سوف يفعلون لكم شيئا والمؤسف أن قضيتكم مبنى على طمع !!.

لماذا لاتنضموا للحركه الشعبيه وتفتحوا امل لكل الساكر المظلومين للانظمام الي مسيرة العداله

استعطاف رخيص ومتي وقف احد السياسين الذين تطلبوا منهم الآن في رفع مظلمتكم ومظلمة ضباط الشرطه المفصولين منذ بداية الانقاذ
كم سياسي كان معارضا ودخل القصر ونسي قضيتكم ؟
بداء من التجمع الوطني ونائبه الذي تم تعيينه وآلي وحتي عرمان نفسه عندما اصبح قائدا وطنيا وحضوره مع قرنق هل تذكر
الصادق المهدي وحزب الامه عندما طالبوا اسكتهم النظام بارجاع ابناء الصادق والحاقهم بدفعهم وانتهت المطالبه
عرمان عبدالعزيز خالد مبارك الفاضل مناوي مشار وكل الحركات المسلحه لم يطالب احد بارجاعكم ….. النظام طلبه وآضح من يحمل السلاح سيسمع له وأنتم حملة السلاح من كليات عسكريه ….. قومواالي صلاتكم يرحمكم الله

بالرغم من التشويش والتشويه الذي يمارسه إعلام المؤتمر الوطني الكذوب اتجاه قادة الجبهة الثورية وبالأخص القائد ياسر عرمان، إلا أن الرجل تذداد شعبيته، ويكسب أحترام الجماهير، وهي تعول عليه يوما بعد الأخر وتضع آمالها وأشواقها على عاتقه… ها هم الضباط المفصولين من الخدمة يتوجهون إليه ومخاطبته كزعيم وطني عاقل وعادل لإنصافهم بعد يأسوا من خير يأتي من الزعيم الفالصو…

بكل امانة يا سعادة الضباط قد اخطأتم وضللتم الطريق بكونكمقد استنجدتم بعدوكم السابق الذي حاربتموه اثناء وجودكم بالخدمة ,,ثانيا عرمان لا يريد ضباطا بخبرتكم وقدراتكم عرمان يريد هؤلاء المهووسيين الذين ياتونه باسم الدفاع الشعبي وباسم الدعم السريع ويتغلب عليهم في كل معاركهم بل ويأسر منهم من ياسر ,,,اخوتي الضباط عليكم التوجه والانضمام للقوى الوطنية الشريفة المعارضة التي تود تحرير الوطن من هؤلاء الانجاس ,,,لو ارسلتم خطابكم هذا لقوى نداء السودان افضل من ان توجهوا خطابكم لعرمان والحركة الشعبية

المعروف والمؤكد هو ان نظام الكيزان عندما اغتصب السلطة.. قام وبالتدرج السريع بتصفية والتخلص من جميع الضباط المؤهلين عسكريا من ذوي الكفاءة.. والذين كان ولاءهم فقط للعسكرية والوطن..وليس لهم علاقة بالسياسية..حيث تم احلالهم بالضباط الاسلامويين كاستراتيجية لضمان الولاء..والناتج ان جميع قادة الوحدات والافرع وهيئة الاركان ووزير الدفاع الان هم من الكيزان..

* عندما تُجرى عمليات الادلجة والقبلنة والجهونه في الجيش.. فان الجيش يفقد قوميته.. ولايعدو ان يكون اكثر من مليشيات وهذا ما حدث بالضبط..

لو من الاول انضميتوا للحركة الشعبية كنتم زدتم الحراك الثورى وساهمتم فى ازالة هذا الكابوس الذى حاق بالبلاد 27 عاما بدلا من الاستعطاف والترجى للحكومة التى فصلتكم

ها نحن نضع قضيتنا بين ايديكم ليتم تضمينها لتكون احد اجندة الحوار الذي يدور بينكم وبين الحكومة السودانية ” وقدم الخطاب مقترحات لحل هذه القضية تتمثل في (اعادة الضباط المفصولين الذين ما زالوا في سن الخدمة الى الخدمة مرة اخرى ، وتعويض الضباط الذين بلغوا سن المعاش وهم خارج الخدمة مع ترفيعهم رتبتين اعلى ، تعويض اسر الضباط الشهداء مع ترفيعهم لرتبتين اعلى ”
then what ? go and fight SPLA again

الناس ديل موهومين ولا شنو هسي عليكم الله لو اتمردتوا اموركم كان ما وضحت بدل تفتشو في عرمان هههههههه هو عرمان خلي يحل مشاكلنا ومشاكل جبال النوبة اول قال ضباط قال

انتو شغلكم حرب ولا انقلابات ؟؟؟؟؟؟؟
انضموا الى المقاتلين !!!!ولا افتحو جبهة براكم
عمر البشير عسكرى !! و انتو عساكر
اهلنا قالوا الشوكه يمرقوها بي اختها..
كنتو داخلين الكلية الحربية عشان تبقوا حكام؟؟؟؟
كمان عايزين مال الشعب تانى !!!! ما كفايه الخازوق الكاكى..

دقستوا ما قلبتوها ليه؟

كنتوا من المؤلفة قلوبهم؟

لكن الحية لا امان لها

ديل بنفخوا في قربه مقدوده نعم مظلومين ولنكم أدري بالقانون العيكري من غيركم من يفصل من الخدمه العسكريه بقرار عسكري فلا رجع منه أو النظر فيه يعني احمدوا الله انكم لم تكونوا ضمن ال28 الذين أعدموا في رمضان

غواصات

والله لو كان دى الطريقه الدايرين ترعوا بيهو الآبل فنقبكم جاء على شونه!!وخطابكم ده يعبر عن غباء إتصف به (الجياشه)طوال حياتهم وغير بعيد أن الرساله من تآليف جهاز الآمن،النظام حسب متابعاتنا ويقين علمنا النظام لم يُقصر في حق الضباط المفصولين فكل ضابط تم فصله من الخدمه أعطوه آكثر من إستحقاقه وفورا بعكس موظفي الخدمه المدنيه الذى يفنون أعمارهم في مساككة ديوان المعاشات في عملية تآديبيه من الواضح إنها مقصوده !! اليس من الغريب أن يناشد ضباطنا (الأشاوس!!) بعد أن قاتلوا ياسر عرمان لسنوات عندما كان السلاح بين إيديهم وليس في يد المليشيات كما هو الحال الآن؟!! الآن فقط عرفنا كيف تمكنت الجبهة القوميه من الاستيلاء على السلطه بعدد150ضابط من الرتب الدنيا ومدنيون بملابس عسكريه حسب ما افاد به شيخهم المقبور!!.
والاغرب أن الآمل بلا خجله مازال يراودهم في أن يعوضهم النظام من حساب قوت الشعب !!وكأن الشعب خاتيها ليهم آكوام اكوام!!على كل حال إذا عايزين حقوق ابداؤا بدلا عن الولوله والبكاء على اللبن المسكوب التفكير في إعادة السلطه للشعب التي كان قد آمنكم عليها وآقسمتم على صيانتها والحفاظ عليها وتآكدوا من أن لا نظام سينفعكم ولا ياسر وقواته سوف يفعلون لكم شيئا والمؤسف أن قضيتكم مبنى على طمع !!.

لماذا لاتنضموا للحركه الشعبيه وتفتحوا امل لكل الساكر المظلومين للانظمام الي مسيرة العداله

استعطاف رخيص ومتي وقف احد السياسين الذين تطلبوا منهم الآن في رفع مظلمتكم ومظلمة ضباط الشرطه المفصولين منذ بداية الانقاذ
كم سياسي كان معارضا ودخل القصر ونسي قضيتكم ؟
بداء من التجمع الوطني ونائبه الذي تم تعيينه وآلي وحتي عرمان نفسه عندما اصبح قائدا وطنيا وحضوره مع قرنق هل تذكر
الصادق المهدي وحزب الامه عندما طالبوا اسكتهم النظام بارجاع ابناء الصادق والحاقهم بدفعهم وانتهت المطالبه
عرمان عبدالعزيز خالد مبارك الفاضل مناوي مشار وكل الحركات المسلحه لم يطالب احد بارجاعكم ….. النظام طلبه وآضح من يحمل السلاح سيسمع له وأنتم حملة السلاح من كليات عسكريه ….. قومواالي صلاتكم يرحمكم الله

بالرغم من التشويش والتشويه الذي يمارسه إعلام المؤتمر الوطني الكذوب اتجاه قادة الجبهة الثورية وبالأخص القائد ياسر عرمان، إلا أن الرجل تذداد شعبيته، ويكسب أحترام الجماهير، وهي تعول عليه يوما بعد الأخر وتضع آمالها وأشواقها على عاتقه… ها هم الضباط المفصولين من الخدمة يتوجهون إليه ومخاطبته كزعيم وطني عاقل وعادل لإنصافهم بعد يأسوا من خير يأتي من الزعيم الفالصو…

بكل امانة يا سعادة الضباط قد اخطأتم وضللتم الطريق بكونكمقد استنجدتم بعدوكم السابق الذي حاربتموه اثناء وجودكم بالخدمة ,,ثانيا عرمان لا يريد ضباطا بخبرتكم وقدراتكم عرمان يريد هؤلاء المهووسيين الذين ياتونه باسم الدفاع الشعبي وباسم الدعم السريع ويتغلب عليهم في كل معاركهم بل ويأسر منهم من ياسر ,,,اخوتي الضباط عليكم التوجه والانضمام للقوى الوطنية الشريفة المعارضة التي تود تحرير الوطن من هؤلاء الانجاس ,,,لو ارسلتم خطابكم هذا لقوى نداء السودان افضل من ان توجهوا خطابكم لعرمان والحركة الشعبية

المعروف والمؤكد هو ان نظام الكيزان عندما اغتصب السلطة.. قام وبالتدرج السريع بتصفية والتخلص من جميع الضباط المؤهلين عسكريا من ذوي الكفاءة.. والذين كان ولاءهم فقط للعسكرية والوطن..وليس لهم علاقة بالسياسية..حيث تم احلالهم بالضباط الاسلامويين كاستراتيجية لضمان الولاء..والناتج ان جميع قادة الوحدات والافرع وهيئة الاركان ووزير الدفاع الان هم من الكيزان..

* عندما تُجرى عمليات الادلجة والقبلنة والجهونه في الجيش.. فان الجيش يفقد قوميته.. ولايعدو ان يكون اكثر من مليشيات وهذا ما حدث بالضبط..

لو من الاول انضميتوا للحركة الشعبية كنتم زدتم الحراك الثورى وساهمتم فى ازالة هذا الكابوس الذى حاق بالبلاد 27 عاما بدلا من الاستعطاف والترجى للحكومة التى فصلتكم