260 ألف شخص من نازحي أبيي الجدد يواجهون احتياجات طبية طارئة

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
السعر 14000 جنية للدولار – تحويلات المقتربين في عيد الاضحي خصوصا كل عام لها اثر كبير علي اسعار الدولار – والكيزان شكلهم فكو في السوق شويت دولارات !!!!!!!!!!!!
الحاصل ده ما حل للمشكلة الاقتصادية القائمة — العندو دولارات ولا ريالات يحتفظ بيها – الشهر الجاي اكتوبر السعر اكتر من 17000 للدولار!!! بتتزكرو كلامي ده انشالله وكل سنة طيبين
مشكلتنا الكبيرة هي الفهلوة،، عايرنا بيها زمن طويل امم اخري ولمن جينا نسويها غرقنا في جدول،، هكذا هي نهاية الظالمين لا يموتون الا بعد ان يروا هوان نفسهم، شعب رمة وسخان
نقرض على كده ،، وعلى مسؤليتك يا ود التوم ؟؟؟
هذه عصابه منظمه سيطرت على السودان لن ينعتق حال السودان اذا لم ينم اقصاء هذه العصابه و دحرها و نحرها و استئصالها من جسم السودان حتى يتعافى و بعد سنين من الشقل الجاد و الممنهج و اغلب السودانيين النيرين تم تهجيرهم قصرا من السودان حتى خلى لها الجو لتفعل هذه الافاعيل غير الاخلاقيه و عدم رجوله من الاخوان
لا يقلل سعر الدولار إلا الإنتاج والتصدير وزيادة التصدير تأتي بالعمله الصعبه وقد علم هذه المعلومه كل الأطفال في السودان ومازال خبراء ووزراء الإقتصاد في السودان ، يفكرون ما هو الذي يرفع سعر الدولار وماهو الذي يخفضه طيب لو عملتو مؤتمر للأطفال لعرفتم الحقيقه .
مافيا المؤتمر نهب وتدمير ليس في الاقتصاد فقط وانما في كل المجالات فهم مجموغة من اللصوص والحرامية ومنعدمي الوطنية والضمير عاثوا في السودان فسادا وتخريبا مدعومين بمافيا عسكرية منظمة صرفوا عليها من مال الشعب لحمايتهم على حساب الجيش الوطني الذي اصبح بمجرد نجوم على الاكتاف زلة ومهانة وضعف والدليل ما تقوم به مصر من طمس لمعالم حلايب وقتل كل من يقف في وجهمهم من الوطنيين عسكريين ومواطنين وتقف الدولة تتفجر و لوخرج المواطنيين يعبرون عن ما يعانون من ضيق في المعيشة ويطالبون باصلاح الحال تصدت لهم مافيا الدولة العسكرية بالقتل من اجل بقاء حكمهم اما الوطن فليذهب في مهب الريح ونقول لهم اقروا التاريخ فالشعب السوداني شعب ابي لايرضى بالزلة والمهانة وسيثور ثورة عاومة تقتلعهم من جذورهم ان كان لهم جذور وترمي بهم في مزبلة التاريخ قريبا جدا
نسيت أن تذكر ان هناك صرافات اخرى تعمل لحساب ارهابيين غير
سودانيين وهي حركة شباب الصومال الارهابيه وعلي رأس هذه الصرافات
صرافة باب المندب الموجوده بجوار مطعم البحر الاحمر في الخرطوم
صرافة عسب ومقرها في الخرطوم في السوق العربي وبالقرب من مبنى شركة الحياة للصرافات المالية المحدودة التي تم إغلاقها مؤخرا.
وقد ذكر الدكتور عمر القراى في مقال له بجريدة التغيير بتاريخ 5 ديسمبر2013
بعنوان غسيل الاموال وتوسيخ النفوس مايلي :
شاعت في فترة قبل حوالي سنتين، دولارات مزورة، تبيعها صرافات في الخرطوم، قبض بسببها سودانيون، ابرياء، في عدة دول، وكانت هذه الصرافات تمارس هذا التدمير للاقتصاد الوطني، دون خوف، لأنها مملوكة لنافذين في حكومة الاخوان المسلمين .. وهكذا وبصور عديدة، وقعت أموال طائلة، ملوثة في يد النافذين في حكومة المؤتمر الوطني، من دعاة التضليل بتطبيق الشريعة، وتجار الدين، وذويهم، فاضطروا الى ممارسة نشاط غسيل الاموال !! فقد جاء ?كشف مصدر مطلع وموثوق لـ ?حريات? عن قائمة أبرز غاسلي الأموال في السودان?. وأكد مصدر ?حريات? ان القائمة تضم أشقاء عمر البشير : عبد الله حسن أحمد البشير ، عباس حسن أحمد البشير ، علي حسن أحمد البشير، اضافة الى وداد بابكر ? زوجة البشير ? ، وعبد الرحيم محمد حسين ، جمال الوالي، عبد الباسط حمزة، كمال عبد اللطيف، عبد الله إدريس ? مسؤول في الأمن الشعبي مع كمال عبد اللطيف-، وبدر الدين محمود نائب محافظ بنك السودان?. وقال ان المجموعة ? خصوصاً من أسرة عمر البشير ? تستخدم هنكر القيادة العامة للقوات المسلحة بمطار الخرطوم، لإدخال الأموال المهربة، وعادة ما تدعي بأن الأموال معدات عسكرية للقوات المسلحة، وذلك بالتنسيق مع اللواء طيار المسؤول عن الطائرة الرئاسية، والتي تربطه علاقة وثيقة مع عبد الله حسن أحمد البشير، وعبد الرحيم محمد حسين. واضاف بان المجموعة تستخدم كذلك عدداً من الصرافات التي تتبع للأمن الشعبي عبر عبد الله إدريس، وكمال عبد اللطيف مثل صرافات ( اليمامة ، أرقين ، دينار ، الهجرة والرائد) وذلك في تنسيق مع نائب محافظ بنك السودان بدرالدين محمود، وعدد من مسؤولى بنك ام درمان الوطنى، مثل عبد الرحمن ضرار، وصابر محمد الحسن، وعبد الرحمن حسن عبد الرحمن ? وأشار المصدر المطلع والموثوق إلى فضيحة غسيل الـ ?160? مليون دولار المشهورة في أوساط الصرافات، والتي تمت بالتنسيق بين مجموعة من الصوماليين وعبد الله إدريس وبدرالدين محمود، وحين حاول الأمن الإقتصادي التحقيق فيها ألجمته قيادته? (حريات 1/12/2013م). ولما كانت قيادات المؤتمر الوطني، من زعامات تنظيم الأخوان المسلمين، لا تعبأ بالشعب، ولا تهتم بتدمير الاقتصاد الوطني، فإن ممارسة غسيل الأموال، هي أحدى قرباتهم الى الله في مفهومهم الإنتهازي للدين. ولعل مثل هذا الفساد الظاهر، والمستتر عليه، هو الذي جعل السودان اليوم، من أكثر دول العالم فساداً
الدولة لا تملك أي مورد مالي للعملات غير المغتربين الذين يضخون النقود في خزينة الدولة بطريقة أو باخرى للسفارات والتحويلات الرسمية وغير الرسمية مما يؤدي إلى حركة السوق. وفي حال احجام المغتربين عن التحويل سوف تتدخل البلد في نفق مظلم مما يؤدي إلى الكساد العام.
المغتربين ضحايا لا يجدون أي دعم ولا سند من الدولة وعندما يعود المغترب من الهجرة بعد عشرون أو ثلاثون عام يجد نفسه دون رعاية من الدولة أو حتى أعفاء ضريبي من الجمارك لادخال سيارة دون جمارك. والعكس صحيح الدولة نفسها تعمل على نهب المغترب وذلك ببيعه اراضي في اماكن لا توازي السعر السوق السوقي نهايك أن تكون مجزية، كثير من المغتربين اشتروا أراضي بالدولار وعند الرجوع للسودان لمعاينة الاراضي وجدت أنها في اماكن نائية وقد صدم كثير من المغتربين من الغش الذي مارسته الدولة معهم في بيع الاراضي.
نأمل من الدولة أن تحفز المغترب وذلك بإعفاءه من الجمارك لسيارة واحدة مرة في خلال وجوده في الاغتراب مما يحفز المغتربين ويزيل الغبن العام في النفوس من تجاهل الدولة للمغترب وعدم رعايته.
رفع نسبة الشهادة العربية لابناء المغتربين وذلك بتخفيض الدرجات المقتطعة من النسبة المتحصلة للطالب.
نأمل من الدولة أن تشتري الدولار بسعر الدولار الموازي للسوق للاسود من المغترب وتثبيت السعر (للمغترب).
نأمل من الدولة عدم ممارسة ربط الشارع للمغترب وذلك بإلزامه التحويل عن طريق القنوات الرسمية في نفس الوقت السوق مرتفع ولا يلبي الطلبات بالتحويل عن طريق البنك.
على الدولة أن تبحث في كيفية أحياء مشروع الجزيرة والرهد والسوكي ومشاريع النيل الازرق والابيض ومصانع النسيج التي توقفت وهي كانت تعول كل السودان مثل نسيج خليل عثمان ومصنع الجميرا والهدى والنيل الازرق في مدني وغزل الحاج عبدالله وعدم التركيز على صناعة آلة الابادة والقتل والتي لا تفيد الانسان في مأكله ومشربه. لا نريد طائرات والناس تموت من النفايات السامة لا نريد يرموك والناس تقضى عليها البعوض لا نريد كلاش ونحن نفتعل المشاكل بالتهميش والجهويات والعنتريات. نريد خطاب عاقل راشد يجمع الشمل لا يفرق. لا نريد خطابات لحس الكوع والتي يضطر صاحبها للحس كوعه.
نريد قائد مثل لولا دا سلفا زاهد عن السلطة راغب في رفعة بلده وتنمية شعبه رئيس مثل مهاتير محمد شبع من السلطة وذلك بعد أن ارتقى ببلده إلى مصاف الدول العظمى. نريد قيادة تؤمن بالله واليوم الاخر وتعرف أن هناك حساب ويوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
قاعدين لية ما تقوموا تروح
و يبدو أن صرافة “هات” ترمز للحروف الأولى لاسم حسن أحمد طه باللغة الإنجليزية “Hassan Ahmed Taha” أي HAT
انخفاض الدولار دا اذا كان انخفاض حقيقي بسبب تخطيط اقتصادي فستظهر نتائجة على اسعار السلع والخدمات بالانخفاض، اما اذا استمرت اسعار السلع والخدمات في ارتفاعها او حتى في نفس مستواها فذلك اكبر دليل على الغش والتدليس والمؤامرة الخبثة في امتصاص اكبر قدر من العملات الاجنبية في هذا الوقت، والله وحده الكافي ونساله اللطف بعباده المغلوبين على امرهم
.
حتى نهاية العام الدولار سيبلغ 20.000 جنية ( عشرون الف جنية سوداني بالتمام الكمال تزيد ولا تنقص * هذا # او إزاحة ما فيا المتاجرين واجلاءهم عن الإمساك بمفاصل اقتصاد البلاد إلا فالانهيار الذي بدأ سيهد اركان الوطن المهدود أصلا ………….
لا داعي لمضيعة الوقت …………….
وقديماً قيل : ( الجرب المجرب تحيق بيهو الندامة ) وتعالوا نقولها ونفعلها اليوم قبل الغد : ( لا لإستمرار مخاطر الانهيار ..نعم لإسقاط نظام الرأسمالية الطفيلية وتجفيف ينابيعها المالحة ) ..
الكيزان الجعانين المقطعين الجو استلموا الحكم حفيانين وعرايا خلو البلد تتدمر وخلوا الناس تموت وقبلوا على تجارة العملة والدولار ده شئ معروف من زمان والشهيد مجدي اعدموهو الاوساخ ديل عشان حفنة دولارات من ماله من حلاله وهو تاجر أبن تجار ميسور الحال لم يسرق خزنة الدولة ولم ينهب مواطنين بأسم الدين
بس المحيرني التور الفي الصوره ده .. يشنقو كيفن بعدين وهو ماا عندو رقبةالا كان من بيضاتو ؟؟!!
طبعاً دي فرصة الواحد يشتري دولار ويتخلص من الجنيهات العنده بس مين يبيع!
الله يستر اللهم تجيب العواقب سليمه وكل سنه وانتو طيبين
رد على غاندي
هو في دولة ياغاندي انت بتحلم ليس هناك دولة هؤلاء سماسرة مقطوعين ومنبوذبن عن دولة تتحدث هؤلاء يبعوا ويشتروا في المواطن الغلبان
الهائمون المترفون يقهقهون ويضحكون
لا يسمعون
هؤلاء اخبث بشرية عرفها التاريخ كقوم لوط الذين لا يتناهون عن منكر فعلوه ولذلك انتظروا العقاب من الله سيدمركم وتمونوا عبرة لمن يعتبر وسيبقى السودان كريما ابيا
الكلام ده صحيح..كل تجار العملة داخل وخارج السودان كيزان..نافذين ومسئولين شغالين في الوزارات والمؤسسات التي يفترض فيها كبح جماح الدولار..في المؤسسات التي تلطم الخدود وتشق الجيوب الان تدليسا..اليمامة ماسكة ان لم اقل كل.. جل التحويلات من استراليا.. وفي الخليج كنا نلتزم فقط بالتحويل الالزامي المفروض علينا قهرا لانه مربوط بتجديد الجواز والخروج والعودة..اما غير ذلك سوق اسود ساااااكت..والغريبة اغلبية الشغالين في تلك الوكالات التابعة للكيزان يمثلوا ليك انهم معارضين النظام ويسبوه قدامك كمان!
الفكرة تقوم على الأتي
1- زيادة سعر الدولار حتي يصل أعلى سعر مثال 17 .
2- تشجيع زيادة سعر الدولار و التجار حتى يطمئنوا و يتحرك السوق.
3-ضخ مليار دولار في السوق في سعر بين 17 – 16.5 يشتريها المواطنين و تجار العملة.
4-في هذا الوقت يكون عدد كبير من المواطنين و تجار العملة قد اشترى و استحوذ على اكبر كمية من الدولار و العملات .
5-قبل فترة العيد و عودة المغتربين و السوق مدور .
6- القيام بحملة مفاجأة و اعتقال اكبر عدد من تجار العملة لشل حركتهم و حركة السوق لمنعهم من التصرف فيما عندهم من عملةو توقيف عملية الشراء.
7-منع الصحف من الكلام عن ارتفاع سعر الدولار.
8-اطلاق الاشعاعات بنزول سعر الدولار حتى 10.
9-بداية عملية الحصاد و شراء الدولار الموجود في السوق بسعر منخفض.
10- فرق السعر بيحقق ارباح قد تصل الى اكثر من 300 مليون دولار في فترة وجيزة بدون صادر و انتاج و الخ.
11- و هذا يساعد في امتصاص التضخم الناتج عن زيادة المرتبات في الفترة القادمة و يا دار ما دخلك شر
هذا الكلام كله خيال و افتراضات قد تكون صحيحة و قد تكون خطأ
Brothers…No way for the US DOLLAR to come down ,unless this regime is completely eliminated …this system is corrupted from foot to head, and this mesrable situtation shall remain like this for the coming 20 years
هذا الخبر ليس بجديد وتأكدوا أن هناك تيار في الدولة يتزعمه كبار عملاء الأمريكان من حملة الجنسيات الأمريكية والأوروبية ويبلغ عددهم حوالي 23 كوزاً يسعون التدميري بكل جهدهم لتدمير الاقتصاد والبلاد ويسيطرون على البشير و على مفاصل الدولة ولا يدمر الاقتصاد مثل ارتفاع الدولار الذي اتخذته الدولة عجلاً يسجدون له ويركعون رغم الحصار الأمريكي للبلاد ورغم خطورة هذا الاعتماد على اقتصاد البلاد. هؤلاء الكيزان المتأمركين سيضاربوا في الدولار ليرفعوا سعره إلى أبعاد خرافية ولو أدى ذلك إلى خسارة مالية لأن هناك من يدفع لهم ليدمروا ولن يستطيع البشير أو أي واحد من الكيزان الذين يتظاهرون بمحاولات الإصلاح إيقاف هذا التيار الذي يضم إخوة البشير بحقدهم على الشعب وغفلتهم عما يدبر للبلاد والعباد من التيار الماسوني الحاكم وخاصة عبد الله حسن أحمد البشير بائع الجنسية السودانية للسوريين بمبلغ 10 ألف دولار للرأس الواحد وزوجة البشير وداد وبقية عصابة البشير النافذة في النظام … قاتلهم الله جميعاًوأذهب ريحهم
نترحب بالسورين
ولكن فى مكسب لبعد رجال الدوله النافزين
– السورين اصحاب الاموال الكبيرة ذهبوا الى اروبا واسرهم
– ناس الدخل المتوسط ادخلوا عملات صعبة ولكن دون تاثر على الاقتصادا ايجابا لان فى حزبين بيغيروا ليهم بسعر 15000ج داخل شقق معينة
– وهنا دفع المواطن سعر المعاناه دخل الدولار الى جيوب الاخرين وشاركون فى المواد واجار المنازل واصبح الوضع صعب لينا وليهم
الاخوة قرات الراكوبة اشافة الى هذه السراغات هناك صرافة شركة كنانة ان جاز القول فشركة كنانة تعمل على عينك ياناجر وعندهم مندوبين يصلوك فى محلك ويبدلوا اى كمية من الدولارات باسم الشركة ولا نستبعد ان تكون كثير الشركات الخاصة والعامة ولا يسائلها احد . ذلك هو اقتصاد الانقاذ الذى يتشدق به حمدى وحسن احمد طه وغيرهم ممن يوصفوا باقتصاديى الاتقاذ …
لعبة قذرة من مافيا تجارة العملات أصحاب النفوذ الحكومي….قاموا برفع سعر الدولار والريال ليربحوا من الحجاج وبعد أن فرغوا من الحجاج قاموا بخفض سعر العملات الأجنبية ليشتروها بأبخس الأسعار من المغتربين القادمين لقضاء اجازة العيد في السودان….وبعد العيد سيقوموا برفع الأسعار مرة أخرى….شرزمة لا يهمها إلا ملئ بطونها
ارتفاع الدولار يعالج عن طريق الانتاج و الصادر و ليس بالاشاعات و الدعايات التى تنتشر بين الناس
مصادر مالية معناها مواعين استدرار المال او الاموال ولا يمكن ان نطلقها على مصدر تصريح اي مالك المعلومة
يمكنك ان تقول مراجع اقتصادية او خبراء اقتصاديون او رجال مصارف
شكرا لسعة صدرك
مصادر مالية معناها مواعين استدرار المال او الاموال ولا يمكن ان نطلقها على مصدر تصريح اي مالك المعلومة
يمكنك ان تقول مراجع اقتصادية او خبراء اقتصاديون او رجال مصارف
شكرا لسعة صدرك