بدعم إماراتي.. فوج جديد من الحجاج السودانيين يغادر للأراضي المقدسة

ود ابوزهانه يحجج اليوغنديين من مال الشعب السوداني والشعب السوداني يحج علي حساب مؤسسة زايد الخيرية . رحم الله السيخ زايد .

ود ابوزهانه يحجج اليوغنديين من مال الشعب السوداني والشعب السوداني يحج علي حساب مؤسسة زايد الخيرية . رحم الله السيخ زايد .

البشكير حاقد على الشعب السوداني عشان كده يحجج اليوغنديين بقروش الشعب السوداني
الله يشيلك زي ما قال عرابك الترابي اللعين

“مؤسسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية”
لمن إستطاع إليه سبيلاً.
أفتونا ما حكم المسلم القادر على نفقة الحج يحج على نفقة المحسنين والخيرين؟
والجميع يعرف من سافر في هذا الفووج ممن يستطيون.
ثم من الذي سيحج بعد الآن على نفقته ما دام العمال الخيرية موجودة؟

نريد أن نرى وجوه الذين يذهبون لتسةل نفقات مثل هذا الحج.
أقترح فتح سفرات للتسول في كل من بوناي وماليزيا والدول الإسكندنافية وأمريكا بالإضافة لما هو موجود في الإمارات والسعودية وقطر والكويت وعمان. وحاولوا برضه في إيران والهند وباكستان وبنغلاديش وطالبانأفغانستان والمغرب ونيجريا.

حليل أيام القرون السابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر لما كانت دارفور تتكفل مفردة بالمحمل الذي يحمل بجانب الطعام كسوة الكعبة وكلفة ترميم الأماكن الإسلامية المقدسة وتصنع الكسوة في المحروسة وتتكفل السلطنة بدفع تكاليفها بالدهب الأحمر المجمر. دي كانت دارفور براها. وكان من يتصدقةن علينا اليوم يعرفون بإمارات الساحل المتصالحة وتصرف رؤساء قبائلها رواتب شهرية من المعتمد البريطاني في بندر عباس على شاطئ إيران الغربي المطل على ما كان يعرف بالخليج الفارسي .. ويعيش سكان تلك الإمارات على النهب والقرصنةأما السودان بكامله الآن فهو يذهب ليستجدي هذه الأمم لكي يحج أفراده.. كان طالب الحج يقوم من كانو مشياً على الأقدام من أطراف نيجريا الشمالية الغربية وإلى زمن قريب راجلاً ووجهته مكة وقد يصل وقد لايصل وقد تستغرق الرحلة المقدسة نصف عمره ويرجع ماشيا وقد يصل أيضاً وقد لا يصل . وهكذا يفعل البنغالي من أطراف الهند والسند وبلاد تركب الأفيال براُ وبحراً وقد يتعرض للنهب والسلب والقرصنة والقتل وجرائم أعالي البحار ثم نهب القوافل في بلاد الإسلام داخل ا جزرة العرب ولكنه يتحمل الصعاب ويصل ويرجع كما أخوه الفلاتي أو التمبوكتاوي أو البرِّي (السوداني الفونجاوي أو الجعلي) ليكتسب لقب الحاج فلان المعظم .. كانت رحلة واحدة للحج تستغرق كل العمر ةلكنها الآن تحولت إلى رياء الناس فأصبح الحج أو العمرة مجرد سفرة من بين أسفار السودانيين إلى (الغاهرة بالغين) أ ماليزيا لقضاء شهر العسل بقسيمة أو من غير قسيمة..

يللا بعد كدا سيبكم من مؤسسة زايد الخيرية والذي منه وحسنوا العلاقات ومتنوها مع السلطان المكرم حسن البلقية معز الدين وعد الله سلطان بروناي .. شحدة شحدة أحسن ليكم تمشوا تشحتوا من أصحاب القروش الجد.

البشكير حاقد على الشعب السوداني عشان كده يحجج اليوغنديين بقروش الشعب السوداني
الله يشيلك زي ما قال عرابك الترابي اللعين

“مؤسسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية”
لمن إستطاع إليه سبيلاً.
أفتونا ما حكم المسلم القادر على نفقة الحج يحج على نفقة المحسنين والخيرين؟
والجميع يعرف من سافر في هذا الفووج ممن يستطيون.
ثم من الذي سيحج بعد الآن على نفقته ما دام العمال الخيرية موجودة؟

نريد أن نرى وجوه الذين يذهبون لتسةل نفقات مثل هذا الحج.
أقترح فتح سفرات للتسول في كل من بوناي وماليزيا والدول الإسكندنافية وأمريكا بالإضافة لما هو موجود في الإمارات والسعودية وقطر والكويت وعمان. وحاولوا برضه في إيران والهند وباكستان وبنغلاديش وطالبانأفغانستان والمغرب ونيجريا.

حليل أيام القرون السابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر لما كانت دارفور تتكفل مفردة بالمحمل الذي يحمل بجانب الطعام كسوة الكعبة وكلفة ترميم الأماكن الإسلامية المقدسة وتصنع الكسوة في المحروسة وتتكفل السلطنة بدفع تكاليفها بالدهب الأحمر المجمر. دي كانت دارفور براها. وكان من يتصدقةن علينا اليوم يعرفون بإمارات الساحل المتصالحة وتصرف رؤساء قبائلها رواتب شهرية من المعتمد البريطاني في بندر عباس على شاطئ إيران الغربي المطل على ما كان يعرف بالخليج الفارسي .. ويعيش سكان تلك الإمارات على النهب والقرصنةأما السودان بكامله الآن فهو يذهب ليستجدي هذه الأمم لكي يحج أفراده.. كان طالب الحج يقوم من كانو مشياً على الأقدام من أطراف نيجريا الشمالية الغربية وإلى زمن قريب راجلاً ووجهته مكة وقد يصل وقد لايصل وقد تستغرق الرحلة المقدسة نصف عمره ويرجع ماشيا وقد يصل أيضاً وقد لا يصل . وهكذا يفعل البنغالي من أطراف الهند والسند وبلاد تركب الأفيال براُ وبحراً وقد يتعرض للنهب والسلب والقرصنة والقتل وجرائم أعالي البحار ثم نهب القوافل في بلاد الإسلام داخل ا جزرة العرب ولكنه يتحمل الصعاب ويصل ويرجع كما أخوه الفلاتي أو التمبوكتاوي أو البرِّي (السوداني الفونجاوي أو الجعلي) ليكتسب لقب الحاج فلان المعظم .. كانت رحلة واحدة للحج تستغرق كل العمر ةلكنها الآن تحولت إلى رياء الناس فأصبح الحج أو العمرة مجرد سفرة من بين أسفار السودانيين إلى (الغاهرة بالغين) أ ماليزيا لقضاء شهر العسل بقسيمة أو من غير قسيمة..

يللا بعد كدا سيبكم من مؤسسة زايد الخيرية والذي منه وحسنوا العلاقات ومتنوها مع السلطان المكرم حسن البلقية معز الدين وعد الله سلطان بروناي .. شحدة شحدة أحسن ليكم تمشوا تشحتوا من أصحاب القروش الجد.