أخبار السودان

الجزيرة: نيابة المال العام تحيل مدير مركز القلب وآخرين إلى المحكمة

ود مدني: حسن محمّد عبد الرحمن
قرّر وكيل نيابة المال العام بالجزيرة إحالة البلاغ رقم 185/2016 تحت المواد 5/11/165-2 / 1 إلى المحكمة المُختصة، والمُتهمون فيها مدير مركز القلب والمدير المالي للمركز وموظفة وذلك على خلفية تقرير المراجع العام بتاريخ 21/2 /2016 الذي أشار فيه إلى مُخالفة لقانون تنظيم التعامل بالنقد الأجنبي لسنة 2011 ولائحة الإجراءات المالية والمحاسبية لنفس العام، حيث وجّه الاتهام للمتهم الأول تحت المادة (5/1/2) من قانون تنظيم التعامل بالنقد لسنة 2011 والمَادتيْن (165/1) (369) من لائحة الإجراءات المالية والمُحاسبية لسنة 2011 وتوجيه الاتهام للمتهم الثاني تحت المادة (369) من لائحة الإجراءات المالية والمحاسبية لسنة 2011 وتوجيه الاتهام للمتهمة الثالثة تحت المادة (56/2) من نفس اللائحة، ويعود ذلك على خلفية زيارة وفد إماراتي لمركز القلب بود مدني لإجراء عمليات مَجّانية ودعم المركز بمبلغ 6 آلاف دولار للمرضى، وأن مدير المركز قام باستلام المبلغ وسلّمه للمدير المالي الذي قام بدوره ببيع الدولارات في السوق “السوداء”.

التيار

تعليق واحد

  1. نعرف دكتور عبد الله انا زوجة أخيه الأكبر موجودين بالإمارات . عندما تخصص فى جراحة القلب لمدة 3 سنوات فى تركيا معه بعض الزملاء من أوروبا . ذهبوا مباشرة للخليج . أخوه طلب منه الحصور لابوظبى لكنه رفض بحجة أنه تخصص على حساب الحكومة ولا بد من العمل بالسودان لرد هذا الحق . كان يعمل فى أحمد قاسم . وبعدها ومعه بعض الزملاء تبنوا فكرة إنشاء مركز القلب فى مدنى .. وتم التآمر عليه . وابعد من المركز . طلب منه أن يعود لإدارة المركز مرة أخرى وتولى بمنتهى الإخلاص . مع العلم أن سيارته الخاصة سيرة صينية حاليا . ارسل لأخيه بالإمارات لشراء بعض الأسيرات لعربته . حتى لا يملك شقة ملك حتى منزله فى جنتوب باعه . على الصحافة أن تركز على الحرامية وهم يتبخترون ليلا ونهارا على عينك يا تاجر . فلل وشقق فى دبى وغيرها . وأما ولدت زى البروف احمد الامين واخيه دكتور عبد الله ما ولدت

  2. نعرف دكتور عبد الله انا زوجة أخيه الأكبر موجودين بالإمارات . عندما تخصص فى جراحة القلب لمدة 3 سنوات فى تركيا معه بعض الزملاء من أوروبا . ذهبوا مباشرة للخليج . أخوه طلب منه الحصور لابوظبى لكنه رفض بحجة أنه تخصص على حساب الحكومة ولا بد من العمل بالسودان لرد هذا الحق . كان يعمل فى أحمد قاسم . وبعدها ومعه بعض الزملاء تبنوا فكرة إنشاء مركز القلب فى مدنى .. وتم التآمر عليه . وابعد من المركز . طلب منه أن يعود لإدارة المركز مرة أخرى وتولى بمنتهى الإخلاص . مع العلم أن سيارته الخاصة سيرة صينية حاليا . ارسل لأخيه بالإمارات لشراء بعض الأسيرات لعربته . حتى لا يملك شقة ملك حتى منزله فى جنتوب باعه . على الصحافة أن تركز على الحرامية وهم يتبخترون ليلا ونهارا على عينك يا تاجر . فلل وشقق فى دبى وغيرها . وأما ولدت زى البروف احمد الامين واخيه دكتور عبد الله ما ولدت

  3. المشكلة وين قطري تبرع بمبلغ ضعيف جدا ومدير المركز مفلس وداير يصرف علي المركز لو كاز اااصوص عندنا يسرقون مثل هذه المبالغ التافهة لاصبحنا اغني امة في العالم

  4. أعرف دكتور عبد الله مدير مركز القلب ود مدنى اولا هذا الطبيب رافض مبدأ ان تكون له عيادة خاصة. ويحرص ان تكون العمليات بهذا المركز مجانية وشبه مجانية للسواد الاعظم من ابناء هذا الشعب المغلوب على امره .. يشهد على هذا الكلام مقدم برنامج بنك الثواب فى قناة قون والذى اجرى فيها حلقة مع مدير المركز دكتور عبد الله . ولاحظ مقدم البرنامج ان تكلفة اجراء العمليات فى هذا المركز تقل كثيرا عن تكلفة هذه العمليات فى المراكز الاخرى .. وكان رد هذا الطبيب الانسان انهم يبذلون جهدهم مع وزارة الصحة الاتحادية فى سبيل ان تكون هذه العمليات مجانية بالكامل .. على لا اريد ان ازكى هذا الشخص لكن من لديه شك فليذهب ويتاكد بنفسه ومن لديه مقدرة مالية ويريد ان يقدم شئ لوجه الله . فليتبرع لهذا المركز وانا اضمن له ان تبرعه سيكون سببا فى تخفيف الالم عن شخص محتاج . دكتور عبد الله واخيه بروف احمد الامين ابناء المرحوم المزارع الامين الشيخ ترلوا بالحلال . ولا يمكن ان تمتد اياديهم للحرام .. هرلاء سباقون لعمل الخير وحيث ما ذكرت المكارم كانوا هنالك .. والما عارف يسأل ناس طابت الشيخ عبد المحمود

  5. أؤيد جدا ما ذكره موسى بخصوص د. عبدالله مدير المركز الذي عرف عنه النزاهة ونكران الذات وهو قد ضحى بأكثر من هذا المبلغ من ماله خدمة للمركز ..

  6. بسم الله الرحمن الرحيم
    المبلغ تم تقديمه للمرضى لا للمشفي او اي جهة حكومية. ظهوره في كشف الحسابات خطأ سببه المغالاة في الارثوذكسية و ابداء النزاهه، في الاساس لا مكان لوجود هذا المبلغ في الكشف المحاسبي. اذا لم يصرف هذا المبلغ للمرضى و تم تحوليه للمنفعة الشخصية فتصبح قضية جنائية خارج المال العام و بعيدة عن صلاحيات المراجع; لو كنت قاضيا قد اقبل الامر موضوعا و انكره شكلا و الشطب مصيره. هذا مجرد وجه نظر من مواطن ليس له اي معرفة او صلة او تحامل مع اي طرف.

  7. ما واضح انه الدكتور مدير مركز القلب ده راجل نضيف القرائن كلها تدل علي انه راجل نضيف اولا اشرك معاه موظفين المركز هؤلاء المتهم الثاني والمتهمة الثالثة لتحويل المبلغ للعملة المحلية كما ورد بالخبر ولكن ما هي الاوجه التي صرف فيها المبلغ فاذا كان لخدمة المرضي الآخرين فأين الجريمة في ذلك وهل المراكز الحكومية يوجد لها بند يسمي بند التبرعات يدخل في الميزانية العامة حتي نتهمهم بالاختلاس وبما انه لا يوجد بند لذلك فالمبلغ المذكور ليس اموال الدولة ولا يوجد للدولة حق عام للتقاضي هذا مبلغ تبرع به واحد من أهل الخير للمرضي المعسرين وقام الدكتور وموظفي المركز بتحويله للعملة المحلية فاذا تم التصرف فيه لمصلحة المحتاجين فهو المطلوب واذا لم يتم التصرف فيه علي هذا الوجه فالقضية قضية خيانة أمامه تتولاها النيابة العامة ولا دخل لنيابة الأموال العامة في ذلك لانه ليس مالا عاما يا اخي هذه تبدو شكوي كيدية لتصفية حسابات معينه وتلطيخ سمعة إنسان شريف وكما اسلفت لك طبيب قلب ومدير مركز يرضي بالعمل تحت هذه الظروف وهذه الحكومة الفاسدة يكون جمع المال اخر همه والا لكان الان بأحد المستشفيات السعودية او حتي الأوروبية مثل كل زملائه يا اخي اذا قبل ان نحكم علي نظافتهم فلنتاكد أوجه صرف المبلغ وحتي هذه السته الف دولار مبلغ بسيط جدا ولا اعتقد ان مدير مركز القلب سوف يتواطأ مع اثنين اخرين لسرقة مبلغ كهذا وكم تساوي ألفين دولار لطبيب قلب اظنها لا تساوي شي الامر الاخر والمهم أين نيابة الأموال العامة من مدير مكتب الرئيس واخوانه وكم تساوي سته الف دولار عندهم اظنها تساوي وجبة عشاء في احدي فنادق الخرطوم الفخمة

  8. Cيعني وداد تشتري بالدولار من ولد الشيخ مصطفي الامين بيتهم وبالغصب وبتدفع الثمن آنذاك 6 ونص مليون دولار جابتها من وين ؟؟؟؟وبتصرف دولارتها وين ؟؟؟؟ اكيد في السوق الأسود لكن هي عندها حصانه هي وكل عصابة السلطان الجائر قبحه الله هو واخوانه وأسرته ولما بنوا مسجد الظلام لوالد السلطان الحرامي ابليس الكبير صرفوا عليه بالجنية السوداني ؟؟؟؟ إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله قريبا مصيركم مصير من سبقوكم في الحرام والإجرام

  9. المشكلة وين قطري تبرع بمبلغ ضعيف جدا ومدير المركز مفلس وداير يصرف علي المركز لو كاز اااصوص عندنا يسرقون مثل هذه المبالغ التافهة لاصبحنا اغني امة في العالم

  10. أعرف دكتور عبد الله مدير مركز القلب ود مدنى اولا هذا الطبيب رافض مبدأ ان تكون له عيادة خاصة. ويحرص ان تكون العمليات بهذا المركز مجانية وشبه مجانية للسواد الاعظم من ابناء هذا الشعب المغلوب على امره .. يشهد على هذا الكلام مقدم برنامج بنك الثواب فى قناة قون والذى اجرى فيها حلقة مع مدير المركز دكتور عبد الله . ولاحظ مقدم البرنامج ان تكلفة اجراء العمليات فى هذا المركز تقل كثيرا عن تكلفة هذه العمليات فى المراكز الاخرى .. وكان رد هذا الطبيب الانسان انهم يبذلون جهدهم مع وزارة الصحة الاتحادية فى سبيل ان تكون هذه العمليات مجانية بالكامل .. على لا اريد ان ازكى هذا الشخص لكن من لديه شك فليذهب ويتاكد بنفسه ومن لديه مقدرة مالية ويريد ان يقدم شئ لوجه الله . فليتبرع لهذا المركز وانا اضمن له ان تبرعه سيكون سببا فى تخفيف الالم عن شخص محتاج . دكتور عبد الله واخيه بروف احمد الامين ابناء المرحوم المزارع الامين الشيخ ترلوا بالحلال . ولا يمكن ان تمتد اياديهم للحرام .. هرلاء سباقون لعمل الخير وحيث ما ذكرت المكارم كانوا هنالك .. والما عارف يسأل ناس طابت الشيخ عبد المحمود

  11. أؤيد جدا ما ذكره موسى بخصوص د. عبدالله مدير المركز الذي عرف عنه النزاهة ونكران الذات وهو قد ضحى بأكثر من هذا المبلغ من ماله خدمة للمركز ..

  12. بسم الله الرحمن الرحيم
    المبلغ تم تقديمه للمرضى لا للمشفي او اي جهة حكومية. ظهوره في كشف الحسابات خطأ سببه المغالاة في الارثوذكسية و ابداء النزاهه، في الاساس لا مكان لوجود هذا المبلغ في الكشف المحاسبي. اذا لم يصرف هذا المبلغ للمرضى و تم تحوليه للمنفعة الشخصية فتصبح قضية جنائية خارج المال العام و بعيدة عن صلاحيات المراجع; لو كنت قاضيا قد اقبل الامر موضوعا و انكره شكلا و الشطب مصيره. هذا مجرد وجه نظر من مواطن ليس له اي معرفة او صلة او تحامل مع اي طرف.

  13. ما واضح انه الدكتور مدير مركز القلب ده راجل نضيف القرائن كلها تدل علي انه راجل نضيف اولا اشرك معاه موظفين المركز هؤلاء المتهم الثاني والمتهمة الثالثة لتحويل المبلغ للعملة المحلية كما ورد بالخبر ولكن ما هي الاوجه التي صرف فيها المبلغ فاذا كان لخدمة المرضي الآخرين فأين الجريمة في ذلك وهل المراكز الحكومية يوجد لها بند يسمي بند التبرعات يدخل في الميزانية العامة حتي نتهمهم بالاختلاس وبما انه لا يوجد بند لذلك فالمبلغ المذكور ليس اموال الدولة ولا يوجد للدولة حق عام للتقاضي هذا مبلغ تبرع به واحد من أهل الخير للمرضي المعسرين وقام الدكتور وموظفي المركز بتحويله للعملة المحلية فاذا تم التصرف فيه لمصلحة المحتاجين فهو المطلوب واذا لم يتم التصرف فيه علي هذا الوجه فالقضية قضية خيانة أمامه تتولاها النيابة العامة ولا دخل لنيابة الأموال العامة في ذلك لانه ليس مالا عاما يا اخي هذه تبدو شكوي كيدية لتصفية حسابات معينه وتلطيخ سمعة إنسان شريف وكما اسلفت لك طبيب قلب ومدير مركز يرضي بالعمل تحت هذه الظروف وهذه الحكومة الفاسدة يكون جمع المال اخر همه والا لكان الان بأحد المستشفيات السعودية او حتي الأوروبية مثل كل زملائه يا اخي اذا قبل ان نحكم علي نظافتهم فلنتاكد أوجه صرف المبلغ وحتي هذه السته الف دولار مبلغ بسيط جدا ولا اعتقد ان مدير مركز القلب سوف يتواطأ مع اثنين اخرين لسرقة مبلغ كهذا وكم تساوي ألفين دولار لطبيب قلب اظنها لا تساوي شي الامر الاخر والمهم أين نيابة الأموال العامة من مدير مكتب الرئيس واخوانه وكم تساوي سته الف دولار عندهم اظنها تساوي وجبة عشاء في احدي فنادق الخرطوم الفخمة

  14. Cيعني وداد تشتري بالدولار من ولد الشيخ مصطفي الامين بيتهم وبالغصب وبتدفع الثمن آنذاك 6 ونص مليون دولار جابتها من وين ؟؟؟؟وبتصرف دولارتها وين ؟؟؟؟ اكيد في السوق الأسود لكن هي عندها حصانه هي وكل عصابة السلطان الجائر قبحه الله هو واخوانه وأسرته ولما بنوا مسجد الظلام لوالد السلطان الحرامي ابليس الكبير صرفوا عليه بالجنية السوداني ؟؟؟؟ إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله قريبا مصيركم مصير من سبقوكم في الحرام والإجرام

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..