السلطات بالخرطوم تقرر إغلاق السوق المركزي لمدة شهر لتصحيح الأوضاع

(سونا) – قررت محلية الخرطوم إغلاق السوق المركزي للخضر والفاكهة لمدة شهر كامل بشكل كلي لحين تصحيح الأوضاع البيئية وإزالة المخالفات والتعديات الهندسية بالموقع.
وأكد معتمد المحلية الفريق ركن أحمد علي عثمان ابوشنب عقب زيارة والي ولاية الخرطوم الفريق أول مهندس ركن عبد الرحيم محمد حسين للسوق المركزي أكد بإن الوالي وتجار السوق باركوا الخطوات التصحيحية التي اتخذتها المحلية من اجل إعادة تصحيح الأوضاع بالأسواق حفاظاً علي صحة المواطنين لأجل قيام أسواق تزاول عملها وفقاً للاشتراطات الصحية التي تضمن سلامة الأغذية والصحة العامة.
وأشار إلي إن الوالي شدد أهمية الفراغ من العمل في وقت وجيز لضمان مزاولة التجار لعملهم وإجراء المعالجات اللازمة لهم .
في ذات الوقت أكد المعتمد علي اتخاذ معالجات مؤقتة للعاملين بالسوق المركزي في الشارع الجنوبي لممارسة عملهم لحين اكتمال تنظيم السوق، وكشف المعتمد عن اتخاذ حزمة القرارات التنظيمية الهادفة لإعادة تصحيح وضع السوق المركزي تشمل إزالة الدكات والجولات والحمامات المخالفة للشروط الصحية وتعيين شركة نظافة خاصة بالسوق لتجويد العمل وتخصيص موقع خارج السوق للخضروات وبقية الأنشطة ذات الإفراز العالي للنفايات ومنع جميع الأعمال العشوائية وافتراش الخضروات والفاكهة علي الأرض .

تعليق واحد

  1. هذا هو القرار الصحيح و المنتظر منذ وقت طويل – السوق المركزى كارثة بيئية بكل المقاييس و هو أسوء من مكب النفايات ..

  2. قولو انتشرت الكوليرا عشان العالم يساعدكم وللا خائفين من حظر الطيران ويكون لا زول خارج لا زول داخل 77ويكون تمت الناقصة

  3. صح النوم هذا ما كان يجب ان يكون منذ زمن طويل صحة الانسان وصحة الغذاء وصحة الانسان بتنظيم اسواق الخضر والفاكهة والمطاعم ومنع ووقف بيع الااطعمة العشوائي مهما كلف ذلك ولا تاخذكم رافة او خوف او مجاملة من اجل المواطن وصحتة
    فيجب سفلتت جميع الطرق والممرات ورصف ارصفة الجوانب للطرق بالسوق المحلي وبقية الاسواق وتعين مراقبين صحة متخصصين ذوي كفاءة وشركة نظافة خاصة باسواق الخضر والفاكهة ومركز بيع اللحوم والاطعمة وبذلك يكتمل الارتقاء بصحة العامة
    وفقكم الله وسدد خطاكم

  4. يناس سوق ام درمان للخضار ليه سبعة سنة بنفس القرار الناس بتفرش بشمال لية حتى الناس قالت الموضوع دا فية ان :عايزين يببيعوة لمن الناس تنسى

    وانشاء الله هتشوفوا الانتظار هيطول

  5. نحن لا نسمي الأشياء بمسمياتها بل تأخذنا عزة النفس بالإثم والمرواوغة والمداهنة ونسميها لصالحنا في رعونة لا يحسدنا عليها أحد. فالمجاعات هي فجوات غذائية، والكوليرا هي إسهالات مائية، أما عندما تفيض مجاري السيول في الخريف كشيء طبيعي فنسمى هذه الحالة فيضانات ونستجدي العالم بالتدخل لحمايتنا. نحن لا نقبل أن نوصف بأننا جوعى رغم أننا لم نعمل من الأول لتفادي هذه المجاعات، ولا نقبل بأن نوصف بالقذارة والمرض رغم أننا نرمي بالأوساخ والنفايات على عتبات بيوتنا ومحلاتنا التجارية ونعلم جيداً أن أحد يأتي ليأخذها.

    إغلاق السوق المركزي، ليس هو الحل. فإذا كان البعض يراه قراراً صائباً فليعلم هذا الكل أن كافة الأسواق بالمدن السودانية بحالة يرثي لها بل هي أسوأ من السوق المركزي. الحلول الوقتية لا تجدي. يجب أن نعمل إلى إيجاد حلول استراتيجية طويلة المدى.

  6. سبحان الله افتكرو للحاجة بعد الناس تمرض وتموت مع انو النظافة بالنسبة للاسواق والمطاعم وبقية الامكان الاخري التى تتعلق بالصجة دى من اهم الاماكان. وبالمناسبة اكتر الاوبية والامراض بتجى من المطاعم وستات الشاي مع احترامى للستات الشاي لانو بستخدم الكوب الواحد اكثر من مائة فرد بالتاكد العدو بتنتقل لكن اقترح انو المحلية تلزم جميع ستات الشاي باستحدام الكبابي الورقية لانو بستخدمها شخص واحد وبتترك. اما بالنسبة للمطاعم حدث ولاحرج عشوائة وساخة جد يعنى حتى الزول البيبيع ليك الاكل تلقاه احيانا انظف فى انفوا او احك فى جسموا فى اى مكان وتجى انت المسكين دا يبيع ليك باياديهوا الوسخانة دى وامكن اكون مريض. مافى مراقبة من المحليات مفترض الزول البشتغل فى مطعم اكون لائق طبيا واستخدم الجوينتيات gloves اثناء البيع فى المطاعم حاجة مهمة للغاية لكن ناس المحلية ماشغالين بالمواطنين شغالين بالمؤتمر الوطنى والحوار الوطنى وارفعوا فى التقارير الخطا بدون خوف من الله سبحان الله. لكن انا اناشد كل الشباب فى الجامعات وغيرها اناقشوا المواضيع دى بشفافية وترفع للجات المسؤله لتفيذها والقيام بمتابعتها عبر منظمات المجتمع المدنى النزيهه (ليست تبع المؤتمر الوطنى) التى تختص بهذا الجانب المهم. تحياتي

  7. يناس سوق ام درمان للخضار ليه سبعة سنة بنفس القرار الناس بتفرش بشمال لية حتى الناس قالت الموضوع دا فية ان :عايزين يببيعوة لمن الناس تنسى

    وانشاء الله هتشوفوا الانتظار هيطول

  8. نحن لا نسمي الأشياء بمسمياتها بل تأخذنا عزة النفس بالإثم والمرواوغة والمداهنة ونسميها لصالحنا في رعونة لا يحسدنا عليها أحد. فالمجاعات هي فجوات غذائية، والكوليرا هي إسهالات مائية، أما عندما تفيض مجاري السيول في الخريف كشيء طبيعي فنسمى هذه الحالة فيضانات ونستجدي العالم بالتدخل لحمايتنا. نحن لا نقبل أن نوصف بأننا جوعى رغم أننا لم نعمل من الأول لتفادي هذه المجاعات، ولا نقبل بأن نوصف بالقذارة والمرض رغم أننا نرمي بالأوساخ والنفايات على عتبات بيوتنا ومحلاتنا التجارية ونعلم جيداً أن أحد يأتي ليأخذها.

    إغلاق السوق المركزي، ليس هو الحل. فإذا كان البعض يراه قراراً صائباً فليعلم هذا الكل أن كافة الأسواق بالمدن السودانية بحالة يرثي لها بل هي أسوأ من السوق المركزي. الحلول الوقتية لا تجدي. يجب أن نعمل إلى إيجاد حلول استراتيجية طويلة المدى.

  9. سبحان الله افتكرو للحاجة بعد الناس تمرض وتموت مع انو النظافة بالنسبة للاسواق والمطاعم وبقية الامكان الاخري التى تتعلق بالصجة دى من اهم الاماكان. وبالمناسبة اكتر الاوبية والامراض بتجى من المطاعم وستات الشاي مع احترامى للستات الشاي لانو بستخدم الكوب الواحد اكثر من مائة فرد بالتاكد العدو بتنتقل لكن اقترح انو المحلية تلزم جميع ستات الشاي باستحدام الكبابي الورقية لانو بستخدمها شخص واحد وبتترك. اما بالنسبة للمطاعم حدث ولاحرج عشوائة وساخة جد يعنى حتى الزول البيبيع ليك الاكل تلقاه احيانا انظف فى انفوا او احك فى جسموا فى اى مكان وتجى انت المسكين دا يبيع ليك باياديهوا الوسخانة دى وامكن اكون مريض. مافى مراقبة من المحليات مفترض الزول البشتغل فى مطعم اكون لائق طبيا واستخدم الجوينتيات gloves اثناء البيع فى المطاعم حاجة مهمة للغاية لكن ناس المحلية ماشغالين بالمواطنين شغالين بالمؤتمر الوطنى والحوار الوطنى وارفعوا فى التقارير الخطا بدون خوف من الله سبحان الله. لكن انا اناشد كل الشباب فى الجامعات وغيرها اناقشوا المواضيع دى بشفافية وترفع للجات المسؤله لتفيذها والقيام بمتابعتها عبر منظمات المجتمع المدنى النزيهه (ليست تبع المؤتمر الوطنى) التى تختص بهذا الجانب المهم. تحياتي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..