مرافقون يقتحمون مستشفى ام درمان ويحطمون الاجهزة ويتسببون في مقتل مريضة – صور

بلد الهمج حكومة وشعب لك الله يابلدى من ابنائك
ورئيسك وكل من تعلم حرفا . بلد جميل وانسان جميل
كان مضرب الامثال عالميا واقليميا ..
ابكن ياعيونى الدم البقاء لله وحده
اللهم اغفر وارحم للمريضة المسكينة وللشاب المطعون

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم هذا عدم رضى من هؤلاء المواطنين بقضاء الله وقدره لايعقل أن يصدر تصرف كهذا من مسلمين يسلمون أمرهم لله ؟؟ ماذا يعمل الفريق الطبي لشخص قدإنتهت أيامه المعدودة في الدنيا؟

السلام عليكم
من المفترض ان يحكموا علي المرافقين جميعهم بالإعدام في ميدان عام .

للمواطنيين الحق في هذا الغضب لأنه تم خداعهم
يجب تنبيه كل مواطن عند ذهابه للمستشفي بالنقص الحاد في الخدمة الطبية مع امضاء اقرار يتحمل المخاطر الناجمة عن ذلك

هيبة الدولة انتهت في عهد الكيزان ببساطة لان القائمين على أمر الدولة في نظر المواطن العادى يعتبروا لصوص ومجرمين لذا انفلت زمام النظم القوانين وكل فرد يرى أن عليه أخذ حقه بيده فرأس الهرم فاسد وفاقد لكل ثقة ومصداقية واحترام, هكذا تأتى الفوضى وهذا كل ما في الامر.

لا حول ولاقوة الا بالله , البلد انتهت نهاية بطل , الله ينتقم من الكان السبب فى الدى وصلت اليه

لن تكون القصة بمثل هذه السذاجة ولا بد من سبب آخر(استفزاز —-تقصير بين –إلخ) لا يمكن أن يكون حوالي 80 رجلا ليس فيهم عاقل.

هنالك خلل كبير فى كل المرافق تكشفه مثل هذه الأحداث .اولا أين الشرطة التى يفترض انها تنظم الدخول كيف سمحت بدخول ثمانين شخصا مع مريض واحد والمرافقين لم يكونوا لينفعلوا ا كل هذا الانفعال الضار الا اذا شعروا بان إهمالا او تقصيرا او اخطاء قد حدثت وكذلك غالبا الحوادث تفتقر للكوادر المؤهلة الخبيرة والمعدات الكافية .هذا هو الخلل الموجود ويجب معالجته كله ومالم يحدث ذلك فالشرطة الطبية لن تحل المشكلة حتى ان وضعت الوزارة شرطى او اثنين لحماية كل طبيب.

اجلاف و جبناء… يجب توقيع اقصى العقوبة عليهم … لو كانوا رجال كان عملوا دا في الطعن ولدهم

شعب جاهل ومتخلف مش ديل البيرقصو بالعصي والسيوف والخناجر ويجلدون أجسادهم بالسياط فيما يسمى البطاح …

الشاب الذي تم طعنه وفقد وعيه غالبآ ما كان يعناني من نزيف بسبب
الطعنة ومن المفترض ان يتم اسعافه بادخاله غرفة العمليات الجراحية
لايقاف النزيف.ادخاله لغرفة العناية المركزة لا معنى له واهل المريض
لهم الحق في الاحتجاج.
الجهاز الذي تم تكسيره وحسب الصورة واسمه cardiofax S هو جهاز
صغير لرسم القلب ولا علاقة له بتنفس او اوكسجين. موت شاب في العشرين
من عمره دون اجراء عملية جراحية لانقاذه يدل على المستوى
المتدني للمستشفيات بالسودان.

ده ببساطة لانو الدولة ما قايمة بواجباتا .. الشباب شبعان حشيش ومخدرات بواسطة تجار المؤتمر الوطني .. شايلين سكاكينم ويطاعنو في الحفلات .. يجو المستشفى ما يلقو اي خدمات لانو قروشنا مافايتة نزوات وملذات البشير وعصابته ..
الحل هو ذهاب هذه العصابة والعودة بالدولة السودانية الى سابق عهدها ..

شاب اتى مطعون وفى غيبوبته تامة وقضى الله امرا كان مفعولا لقد تسبب هولاء الهمج فى إزهاق روح امرأة وإزعاج عام وقفل المستشفى وتعطيل الأجهزة المنقذه للحياة انا لو قاضى بحكم عليهم بحد الحرابة القطع من خلاف والفتنة اشد من القتل

من الاجدر صب جام غضبهم على الذى قام بطعنه هذا ان سلمنا جدلأ بهذا اللامنطق , السبب الذى قاد هؤلا الناس بفعلتهم هذه هو نفسى فى المقام الاول وهو يفسر طبيعة التحول النفسى والسلوكى الذى اصاب المجتمع السودانى بعد الحكومة الاسلامية ..
ومن اهم الاسباب هى :
1- فقدان احترام القانون لعامة الناس حيث انه قد بدات تتراكم قناعات لدى غالبية افراد الشعب السودانى ان القانون يسرى على الضعفاء فقط بل اصبح سيف مسلط على البسطاء مما جعلهم يعبرون عن سخطهم بهذه الاساليب.
2-لاعتقادهم ان الفرد العادى من الشعب السودانى ليس ذو اهمية ومهما حدث له لن يهتم احد حتى وان ذهب وتقدم بمئة بلاغ لكل الجهات العدلية والقانونية.
هذا فى العموم حيث انك تلاحظ ان اهتمام الفرد العادى باحترام القانون يكاد يكون شبه منعدم وضعفت روح الوطنية لدرجة بعيدة بل وقابلتها روح تعمد ارتكاب الخطاء وعدم الالتفات الى المصلحة العامة بتاتأ , فقد لاحظت ابان فترة انقطاع المياه عن معظم انحاء العاصمة مجموعة من الشباب جهار نهار وهم يحطمون المعدات ومولد الكهرباء الخاص باحد الابار شرق الخرطوم .
اما لماذا يتم الاعتداء على الاطباء بصورة اصبحت راتبة هذا بكل تاكيد له اسبابه , فقد نلاحظ فى كل المستشفيات غياب الكوادر الطبية ذات الخبرة فتجد دائمأ على مدار الساعة مجموعة من الاطباء صغار السن وخصوصأ فى وحدات الحوادث التى هى من المفترض ان تكون ذات اهمية كبيرة حيث يصلها المريض وهو فى حالة طارئة يتطلب قدر كبير من المعرفة والخبرة للتعامل مع حالته حيث ان السرعة والدقة هى العوامل الاكثر اهمية فى انقاذ حياته , ولكن تجد مجموعة من صغار السن الذين تشعر من تحركهم الاضطراب وعدم الثقة فيما يقومون به .
المحور الاخر تجد انه قد تولدت قناعة وهى حقيقة ان الاطباء وبالرغم من الاخطاء الطبية التى يرتكبونها صعوبة مقاضاتهم او عقابهم حيث يتولى ما يسمى بالمجلس الطبى توفير كافة انواع الحماية لهم بل ومماطلة الشاكى لسنوات وما شكوى مريضة مستشفى الزيتونة الشهيرة الا مثال لهذا النوع من الظلم وانصاف الطبيب ظالم او مظلوم , وهذا فى حد نفسه هو عوار قانونى كبير .
خلاصة الامر اصبح هناك فقدان تام للثقة بين المواطن والدولة عمومأ فالمواطن شعر بانه هو الطرف الضعيف وانه خصم للحكومة فكل طرف يلجا الى كل ادواته ووسائله للنيل من عدوه , الدولة تحاصر المواطن حصار خانق ولا تهمتم لامره , والمواطن يستغل كل سانحة للانتقام والحاق اكبر ضرر ممكن بالدولة.

سبحان الله هذه همجية .. حتى لو أفترضنا وجود خطأ أو عدم إهتمام فهل هذا تصرف عقلانى …
للأسف هذا عبث بالإنسانية وبالمقدرات ..

الناس اصبحت قرفانة من كل شئ والتصرفات دى هتكون السمه العامة امس فى ام جاك غرب كردفان شباب شالوا التار من داخل مركز الشرطة قال شرطة للصحة

البلد امراض بالكوم والاعلاج لايطاق
– المرتبات ليوم فقط
– عطاله
– رغيف مسرطن
– فتمين س برتقال مصرى مسرطن
– اسبيرات مضروب ولساتك عربات فالسوا
– تحل مشكلة العلانية تظهر مشكلات بالكوم
– تقراء الصحف تجد ناس تتكلم بملاين الدولارات وشى كافورى
-تجرى وراء سراب المواصلات تجد كنفوى اوبامات ومظلله كمان وبتسير عكس الاتجاه
– قال دا بن السجان بالقشلاق العلانى ودا ابن خفير الصيد وداك ابن قشلاق الوابورات
– اقترح ياوزير اى مواطن عادى يعينوا ليه ثلاثة شرطى ويكون احسن تبنوا سجن كبير ترموا فيه الشعب وتصبحوا انتم فى مؤمن

ياوزير الصحة والله وتالله لو قال الجامعة بتكلف نصف تكلفة طالب واحد بجامعتك لكنت اليوم فى اعداد الفاقد التربوى وعلى هذا قيــــــــس

عدم مسئولية

هذه هي ثقافتنا عندما نغضب من الحكومة نقوم بكسبر سيارات المواطنين ومحلاتهم التجارية وعندما نغضي على ممرضين نقوم يتكسبر الاجهزة الخاصة بالمرضى وعندما تغضب من ابوك او امك تتكسر سريرك او تشرط ملابسك
دائما نعبر في المكان الخطاء

أولا: الغبينة دي مش كان تكون في الزول الطعن, واحد طعن زول ذنب الأجهزة والمرضى والأطباء شنو.

ثانيا: هل الأطباء فعلا قاموا بالواجب من إسعافات أولية وعناية مركزة, أم أنهم تمسكون بالقانون السخيف بتاع أورنيك (زفت ده الماعارف اسموأ)

ثالثا: الزولة الماتت مين يتحمل المسؤولية.

رابعا: عن الأطباء قاموا بالواجب والحصل حصل قضاء وقدر المستشفى والحكومة ما تنوم لمن تقبض المهرجيين ديل واحد واحد تحكم عليهم سجن وتعويض الحاجات دي قطعة قطعة. وإلا الفوضى هي سيدة الموقف.

بلد من فوق لي تحت يعلم الله

جشع حميدة و سياساته الفاشلة هو السبب في تدني الخدمات الطبية بالمستشفيات الحكومية
في جميع انحاء البلاد و عجزها عن تقديم الخدمات الطبية للمواطنين.

سبحان الله هل يلام الكادر الطبي علي موتة ام يلام اهلة اللذين اوصلو بعدم تربيته الي مستوي الطعين والشبهات التي حول الحادثة .

الناس على دين ملوكهم—- شوفو السياسيون بعملو فى البلاد والعباد شنو ؟؟ظ

تحية طيبة أمأ بعد / أول ما لفت نظري ف الخبر كلام البروف وزير الصحة حول ضرورية إنشاء شرطة طبية ، و تذكرت مشاكل الجامعات و الحل بتكوين الشرطة الجامعية ، هل ستكون هناك شرطة للمواصلات و شرطة للمياه و شرطة للكهرباء و شرطة الشوارع لأن أزمات السودان و مشاكله لن تتوقف . و يبدو أن الحلول الأمنية و البوليسية هي المسيطرة علي عقول أهل الإنقاذ فقط لا غير . أما بخصوص الحأدثة فقد كان لدي قريب في هذا المستشفي و الصحيح أن نسميها المقبرة لأنها غير مؤهلة حتي الحطام لو نظرنا أغلبه أثاث . أين الأجهزة الطبية المنفذة للحياة الله أعلم . مع فرضي المطلق للتصرف الهمجي لمرافقي المرحوم إلا أن الإهمال موجود ف هذا المستشفي من قبل الدولة و من قبل الأطباء .

الخوف والعجز يجعل المواطن السوداني عينه في الفيل ويطعن في جاره وليس حتى ظل الفيل.
نعم هناك تردي في الخدمات الصحية , لكن ياشعب ,سببه المباشر والأول والآخر هو : الحكومة , الإنقاذ , الكيزان , البشير
..ليس الأطباء ولا أجهزة المستشفى.

تعرفون عدوكم وتوجهون سهامكم لغيره ظلماً وعدواناً

نحن ضد هذا التصرف الأحمق من أهل المتوفى ولكن هل لاحظتم تآكل الدولاب والأشياء
المركنه خلف الدولاب وأثار الصدأ على أرضية المكان ومدى إتساخ الترابيز؟؟؟؟
فعلا بيئة عمل مقرفة مفروض إمشوا يكسروا مامون ضفادع!!

الطواقم الطبية لها دور لماذا لاتطالب وتشد علي الحكومة في تجهيز المستشفيات حالة الغليان ادارة المستشفي لها يد فيها وح يحصل اكتر من كدا واصلا مستشفي ام درمان منتهي هو اثاثة من زمن الاستعمار ومبناة ايضا قديم لماذا لايقوم الاطباء بحماية المريض بس همهم الرواتب وتاني شي الطواقم الطبية بقت زي السوق انت عندك زول في المستشفي ح يخدموك جاي ساي من غير زول شغال معاهم ستموت حتما من الاهمال لازم المواطن ياخد حقوا من اي جهة تاني لعب ماف

هذه الحادثة المؤسفة تمثل تلاث انهيارات:

1/ انهيار الخُلق ويمثلة حادثة الطعن..
2/ انهيار الاخلاق ويمثلة تصرف ذوي المتوفي من اعتداء وتكسير وهمجية..
3/ انهيار الخدمات الطبية ويمثلة عدم تأهيل الاطباء والوضع المذري الذي يعيشه الطبيب والبيئة السيئة وانعدام أبسط الاجهزة والمعدات والادوية المنقذة للحياة..

نسأل الله الرحمة للمتوفي..

الشخص دا لو لا الاهمال ما كان مات. الاهمال ادى لوفاته ما يومو .
يعني الواحد يمرض و ما يمشي المستشفى و يقول لو يومي تم بموت و لو يومي ما تم بتعافها.

الشخص المتوفي دا لو كان لحقوهو و عالجوهو احتمال كبير كان ما يموت و لكن الوفاه حدث نتيجة لاهمال من الدولة التي لم توفر معينات العلاج.
الاطباء لا حولا و لا قوة لهم.
و الفعل الذي قام به ذوي المتوفي مرفوض جملة و تفصيلا , لكن نقول شنو دا السودان و الاستقواء على الضعيف.
الجماعة شايفين الفيل و يطعنوا في ضلوا.
الدكاترة ديل المفروض يمشو يشتغلوا في بلاد تقدر دور الطبيب و تهتم بحياة المواطن. الاف الاطباء السودانين يعملون بالخارج و لم نسمع انه تم الغعتداء على طبيب سوداني نتيجة لاهمال.
عليكم الله شوفوا الوساخة الفي الطرابيز دي
ياخي دي لو جاها زوووول بكامل صحتو ممكن يمرض نتيجة لهذه الاوساخ.

في الختام لو لا الاهمال الشخص دا كان ممكن يعيش

لماذا الانتقام من الضعفاء وعامة الشعب وخدامه . لماذا لا تظهر مثل هذه الحماقات و التهور ضد من كانو السبب وهي حكومة المؤتمر الوطني . وجهوا غضبكم وسلاحكم لعدوكم وعدو الشعب والذي يموت بسببه الف شاب في اليوم وليس الاطباء الذين يضحون ويعملون في مثل هذه الظروف الصعبة .

شعب جاهل و متخلف …. صحيح من الريف الشمالي

فقدان الثقة في الحكومة وخدمتها المدنية وفقدان الأمن اوجد نزعة قوية لأخذ كل مواطن حقه بيده وعدم اللجوء للقضاء لعدم الثقة فيه.. سنرى حملات انتقام ضد من يقومون بانتزاع اراضي الناس ومن يصادرون مشاريع الناس وضد الشرطة وضد الأمن تفسخ الدولة يؤدي لهذه التصرفات..

منتهي التخلف و تصرف بليد
لا يحصل في اي دولة من الدول المتخلفة
المرافقين لا ينامون في المستشفيات الراتية مع المريض بل يتعركونه تحت رعاية المسئولين بالمستشفي
نحن نرافق المريض بالمئات ونسبب الازعاج لباقي المرضي
وللان تحصل حوادث القتل في الاعراس
الي متي هذا التخلف و التصرفات البليدة في الاعراس و المستشفيات
وازهاق الارواح لاسباب تافهة.

ديل كلاب الجموعية ، قرايب الطيب سيخة

الشعب السوداني ده غريب جدا
-عسكري المرور يبهدلنا ويقلع قروشنا ونسكت
-اصغر امنجي اجهجه باكاتنابس لما اقوليك معاك الامن ونسكت
-تمشي الجوازات اركبوك وتسكت
-النظام العام اركبنا ونسكت
-ناس الزكاه اركبونا ونسكت
-ناس الضرائب اركبونا ونسكت
-ناس الموية اركبونا ونسكت
-اي كوز ممكن اركبنا ونسكت
-نافع اطول لسانو ونسكت
-البشير اطول لسانو ونسكت
-اصغر موظف في سفارة اركب الناس ونسكت
-تمشي مستشفي السلاح الطبي والشرطة ومستشفي الامل بتاع الامن تقدر تفتح خشمك ياخي اعقلوا ياناس واعرفوا عدوكم مين
-يعني نحنا فالحين بس في الاطباء ديل اتقوا الله يا ناس واعرفوا حقكم وين عليكم الله دي مستشفيات نتعالج فيها
حقو لو جد نحنا رجال نتكاتف ونسيب الفتن دي ونمشي نكفت عمر البشير ونافع وقوش والمتعافي والخضر وعبد الرحيم وايلا وحميدتي وموسي هلال وكل رموز واعضاء حكومة العهر لانهم هم السبب في النحنا فيو ده

المشكلة الاولي زوال هيبة موظف الدولة عموما وزوال هيبة الاطباء خصوصا و التي اجمتعت عليها عدة عوامل كلنا راينا الوضع في مستشفيات الحكومة اطباء صغار سن غير واثقين في انفسهم لعدم كفاية التاهيل الاكاديمي وعدم التدريب والاخذ بيدهم من قبل كبار الاطباء”الطبيب قليل الخبرة يستنجد احيانا بالممرض القديم” ثم والاهم مفهومهم الخاطي لمهنة الطب ! ولا اعمم … ارتباك واضح في سير العملية العلاجية وتداخل الاختصاصات الكل يلقي باللوم علي الاخر ويتهمه بالتقصير ! ثم ان هناك تطاول واضح من قبل الاداريين و النافذين من غير العاملين في المهن الصحية علي سير العمل فقد يمنع “بتاع الهدف” اي طبيب او اي فني الدخول او الخروج ويتسبب في تعطيل العمل دون ان يطرف له جفن وقد يرقض المدير الاداري التصديق بادوية او مواد لا يعلم فيما تستخدم !
لا يجب ان نتعامي علي الحقيقة اي مريض في حالة حرجة نحمله للحوداث احتمال نجاته 50% علي احسن الفروض !
المشكلة التانية غضب اهل المتوفي مبرر ولكن التعبير عنه بتلك الطريقة هو المستهجن خصوصا انه تسبب في وفاة اخري واستغرب في السودانيين حينما يموت مريضهم في المستشفي يظهر الغضب والثورة وحينما يسلمهم جهاز امن الكيزان زولهم جثة هامدة يشيلوها ويمشو من سكات !!!
المشكلة الثالثة مامون حميدة يكذب ! هذه الخردة الصينية المسماة زورا اجهزة طبية يستحيل ان يكون ثمنها 500 مليون جنيه الا علي الفواتير المضروبة

حاول الأطباء إنقاذ المتوفى،وكان هذا تصرف أقارب المتوفى،مذا سيفعلون إذا بالمعنى الذي طعن ابنهم وممتلكات؟؟

اخر المعلومات هي انوالاطباء المناوبن طلبووووووووو اورنيك ٨ وورديتهم انتهت والدكتور المناوب تأخر لإستلام الورديه ولم يتم اي نوع من المعالجات الطبيه لوقف النزيف وعندما حضروا الجماعه مع اورنيك٨ كان الزول ذهب في حق الله عليه القانون حمار والذي عمل القانون ده حماربدون إضنين.المفروض في كل مراكز الحوادث يكون في شرطي ومعه كميه من الاورنيك الزفت دا ويعمل على مدى ٢٤ساعه على يتم بقيه الاجراءت فيما بعد نقول شنو بس بلد الغنم

همهم الرواتب!!! دا ياتو راتب دا !!! راتب نائب الاخصائي لا يتجاوز ١٣٠٠ جنيه شامل الحوافز و البدلات و علاوة العيد. كم هو راتب الخدمة في البيوت !!!
بعدين ياخ المستشفى دي بتاعة كل المواطنين اطباء او غيرهم و انها منتهية و دايرة اعادة تاهيل دا واجب كل المواطنين لتنبيه الدولة و ليس مقصورا على الاطباء ـ زي الجامع و المدرسة و الحدائق و الميادين و الشوراع كلها ممتلكات عامة مسؤولية الحفاظ عليها تقع على الجميع

التعدي وطعن مواطن من قبل شخص ما غير مبرر مهما كانت الاسباب كذلك الاعتداء الاطباء ~مواطنين برضو~ غير مبرر مهما كان السبب