مذيعتا "بانوراما FM" تتصدران ترتيب أفضل مذيعات السعودية لعام 2011

هسع الخطاب القرأهو غندور غندور (بدون بكاء!) والبكاء بدون سبب يا ود ياغندور !ما بستاهل تمشى ليهو كان اديتو لى واحد من الماشين امريكا كان غشى الأمم المتحدة وقراهو ليك ينيبو ثواب! وهو أساسآ حسب ما بثه التلفزيون السودانى لا يحوى الكثير المفيد وما لاقتنى أى محطة محترمة تكلمت عنه .شكرآ عثمان وريتنا المغتى ومليان شطة!

يا عمنا ديل ما عارفين اي حاجة في اي شيء
ديل الفشل يمشي على ارجل
اول همهم النهب والنساء و اللواط اما الشعب فما وارد في أجندتهم

كل الأنطمة الشمولية تدخر جل وقتها في تلميع صورتها امام الراي العام في كل مناسبة يتاح لها وهي في الحقيقة لا تحمل صفات البقاء في الأرض هذا ديدنهم منذ امد بعيد…… فقد امضى فيديل كاسترو اكثر من 75% من حياته بالدفاع عن اهداف الثورة الكوبية وتجاهل تام لمتطلبات الشعب و تعمير الدولة…. وفي نهاية كل خطاب سياسي للزعيم كاسترو— النصال متسمر– وظل هكذا حتى بلغ من العمر عيتاً.

وفي ذات السياق امضى القذافي جل وقته في مهاجمة الأمم المتحدة وامريكا ومن يدور في فلكها وتناسى لتوفير اقل الإحتياجات الاساسية للشعب رغم الموارد البترولية الهائلة التى تنعم بها ليبيا آنذاك وتعميرها لتكون في مصاف الدول الكبرى – وفي نهاية كل خطاب سياسي للزعيم للقذافي — الثورة مستمرة— وظل هكذا حتى انتهى به المطاف بإيلاج سكينة حادة في موخرته

بناء على ما تقدم، فليس غريبا ان يحذو السيد غردون حذو اسلافة البلاشفية وتليمع نظام الأنقاذ امام العالم في هذه السانحة التاريخة له.

فاصلة
ان مما لا شك فيه، سينتهى نظام الإنقاذا عما قريب كما انتهت اقوى الجيوش تسليحا واقوى الدول الديكاتورية اعماراً لكنكم تستعجلون_ فهؤلاء الغئةعجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا!!!!!!!!!!!!!!!!!!وكفى

بالله عليكم ده وش زول نصيح …..ده وش رئيس فيهو ذرة من الأخلاق …..أعوذ بالله

شنو الحكاية يا بروف غندور تاني قاعدين نتباكى من المحكمة الجنائية بعد ان عاد اسد افريقيا من اثيوبيا وهو يرتدي بالطو العزة والكرامة والافريقية وبعد علاقتنا الجديدة مع العدو الصهيوني الاسرائيلي وحراستنا لاروبا من الارهاب وتخلينا عنه ومطارداتنا للاتجار بالبشر وجنودنا الذين ارسلناهم الى عاصفة الحزم باليمن …
معقولة بعد ده كله نرجع تاني نلقى بكائيات من المحكمة الجنائية ..الحكاية شنو .. انطبق علينا كانك يا ابوزيد ما غزيت ولا شنو .
اسمعوا الكلام .. مافي حل الا اسد افريقيا يعمل زي الرئيس الكيني ويذهب للمحكمة الجنائية توش .. وهو بالطبع اشجع من الرئيس الكيني ومافي مقارنه طبعا .. وكلها سؤالين ثلاثة ويرجع رافع راسه وراسنا ويسافر وين ما داير حتى اروبا وامريكا ذاته
لكن نفضل خايفين كده ده الدايرنه اليهود والامريكان اعداء الدين والوطن ومن خلفهم المندسين اصحاب الاجندات الخارجية اليهودية الصهيونية والامريكية
يعني حكاية البالطو بتاع العزة والكرامة الافريقية وتشييع الجنائية لمثواها الاخير ما نفعت ولا بي شنو نفسر كلامك ده ..افدنا لو سمحت

يا سيد إذا كانت المحكمة الجنائية هدفها نبيل وسامي وجميل كما تقول فلماذا لم تنضم لها الولايات المتحدة الأمريكية؟ بلاش ثرثرة فارغة عن تاريخ المحكمة بتاعتك دي.

السلام عليكم يا حاقدين على عيالنا الحلوين ديل مالهم الناس عندها قروش راقدة النار ما تكالها ليه ما بذرو يحرقوا عديل مش بذار عشان حلم الجيعان يموت بجوعو دا وحريقها فى الماعاجبو الحنك دا .
ربنا يتقبل منكم النقد بس ما بناء على حد قولكم .
اللهم يا مجري السحاب ومنزل الكتاب وهازم الاحزاب مدهم بكل قوة الى ان ترث اللأرض وما عليها .
شعب يستاهل يحلقوا ليه اى شعرة فى جسموا دا كل ما تشرق عليه شمس او يطلع عليه يوم جديد و100 جلدة بدون اى سبب شحدت الله عليه الشعب الباطل دا ولسة الشعب السوداني الجاياهو اكتر من الفات بألف مرة وان شاء الله يمعطوهم كدا كل يوم يشوف يوم اسوء من القبلوا عشان يستاهل .

كرتي وغندور وجهان لعملة واحدة وإن اختلف الشكل الخارجي ما بين كرتي ذو اللحية الشعثاء التي لا تشبه وزراء الخارجية، وغندور الأكرت المنعم ذو الوجنات المتوردة. كلاهما فشل في تحسين صورة النظام القبيحة، وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

الرئيس بالتبسيط الغير مخل صدر بأمره أمر قبض سواء كان برئياً أم لا. إن كان بريء فنرجوا أن يمثل بين يدي المحكمة التي هي أنزه من قضاءه الداخلي المرتشي. وأن كان مذنباً فليتحمل نتيجة أفعاله وهو أسد إفريقيا الذي لا يخاف. عدا ذلك الفرفرة والجقلبة ما بتفيد.
مع التحية للأستاذ شبونة الذي لا يخشى في الحق لومة لائم.

ما أدري…. الحل واضح للقاصي والداني أزمة السودان في رئيسه إذا لم يذهب لن يذهب الضنك عن الشعب الكلام واضح ليش اللف والدوران
توقعاتي : سيتم القضاء على رأس الحية ( آخر العلاج الكي )

ازمة السودان فى غياب الديمقراطية والحرية ودولة المؤسسات وسيادة حكم القانون اى نظام حكم فى السودان غير ذلك يؤدى الى عدم الاستقراروالحروب والتمزق والفقر وضياع الكرامة والعزة الوطنية وضعف الانتاج الخ الخ الخ واقسم بالذى رفع السماء بغير عمد ترونها ان اى نظام غير النظام الديمقراطى هو نوع من الوساخة والقذارة والعهر والدعارة السياسية!!!
كسرة: الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على انقلاب الحركة الاسلاموية الذى اضاع على السودان وقف الحرب والحوار القومى الدستورى الذى اتفق عليه جميع اهل السودان مع الحركة الشعبية الا الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة القذرة الواطية التى رفضت اجماع اهل السودان وعملت انقلاب مسلح غير شرعى على حكومة الوحدة الوطنية فى30 يونيو 1989!!!! ولا امل من تكرار هذا الكلام حتى يعرف الناس هذه الحقيقة التى طمستها اجهزة اعلام الحركة الاسلاموية العاهرة الداعرة!!!

يقال ان يوم الحساب لزعماء العالم يختلف عن حساب الناس العاديين. فرؤساء الدول سيجري لهم استقبال يليق بمكانتهم السابقة على الأرض، قبل ان يقرر القدير المكان المناسب لهم ، في الجنة او جهنم، او ربما منعا لحدوت قلاقل سياسية في جهنم ، سيحتفظ بهم في منفى خاص معزولين عن اهل الجنة وبعيدين عن أهل النار، والسبب ان القدير تدخل مرات كثيرة لإعادة النظام في جهنم حين نقل اليها قادة دول، زعماء أحزاب ، رؤساء نقابات، اعضاء برلمانات ووزراء… وكاد الشيطان يفقد سيطرته على النظام، لذلك تقرر بعد المشاورة عزل هذه الفئات المشاغبة عن بقية الخلق.

هسع الخطاب القرأهو غندور غندور (بدون بكاء!) والبكاء بدون سبب يا ود ياغندور !ما بستاهل تمشى ليهو كان اديتو لى واحد من الماشين امريكا كان غشى الأمم المتحدة وقراهو ليك ينيبو ثواب! وهو أساسآ حسب ما بثه التلفزيون السودانى لا يحوى الكثير المفيد وما لاقتنى أى محطة محترمة تكلمت عنه .شكرآ عثمان وريتنا المغتى ومليان شطة!

يا عمنا ديل ما عارفين اي حاجة في اي شيء
ديل الفشل يمشي على ارجل
اول همهم النهب والنساء و اللواط اما الشعب فما وارد في أجندتهم

كل الأنطمة الشمولية تدخر جل وقتها في تلميع صورتها امام الراي العام في كل مناسبة يتاح لها وهي في الحقيقة لا تحمل صفات البقاء في الأرض هذا ديدنهم منذ امد بعيد…… فقد امضى فيديل كاسترو اكثر من 75% من حياته بالدفاع عن اهداف الثورة الكوبية وتجاهل تام لمتطلبات الشعب و تعمير الدولة…. وفي نهاية كل خطاب سياسي للزعيم كاسترو— النصال متسمر– وظل هكذا حتى بلغ من العمر عيتاً.

وفي ذات السياق امضى القذافي جل وقته في مهاجمة الأمم المتحدة وامريكا ومن يدور في فلكها وتناسى لتوفير اقل الإحتياجات الاساسية للشعب رغم الموارد البترولية الهائلة التى تنعم بها ليبيا آنذاك وتعميرها لتكون في مصاف الدول الكبرى – وفي نهاية كل خطاب سياسي للزعيم للقذافي — الثورة مستمرة— وظل هكذا حتى انتهى به المطاف بإيلاج سكينة حادة في موخرته

بناء على ما تقدم، فليس غريبا ان يحذو السيد غردون حذو اسلافة البلاشفية وتليمع نظام الأنقاذ امام العالم في هذه السانحة التاريخة له.

فاصلة
ان مما لا شك فيه، سينتهى نظام الإنقاذا عما قريب كما انتهت اقوى الجيوش تسليحا واقوى الدول الديكاتورية اعماراً لكنكم تستعجلون_ فهؤلاء الغئةعجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا!!!!!!!!!!!!!!!!!!وكفى

بالله عليكم ده وش زول نصيح …..ده وش رئيس فيهو ذرة من الأخلاق …..أعوذ بالله

شنو الحكاية يا بروف غندور تاني قاعدين نتباكى من المحكمة الجنائية بعد ان عاد اسد افريقيا من اثيوبيا وهو يرتدي بالطو العزة والكرامة والافريقية وبعد علاقتنا الجديدة مع العدو الصهيوني الاسرائيلي وحراستنا لاروبا من الارهاب وتخلينا عنه ومطارداتنا للاتجار بالبشر وجنودنا الذين ارسلناهم الى عاصفة الحزم باليمن …
معقولة بعد ده كله نرجع تاني نلقى بكائيات من المحكمة الجنائية ..الحكاية شنو .. انطبق علينا كانك يا ابوزيد ما غزيت ولا شنو .
اسمعوا الكلام .. مافي حل الا اسد افريقيا يعمل زي الرئيس الكيني ويذهب للمحكمة الجنائية توش .. وهو بالطبع اشجع من الرئيس الكيني ومافي مقارنه طبعا .. وكلها سؤالين ثلاثة ويرجع رافع راسه وراسنا ويسافر وين ما داير حتى اروبا وامريكا ذاته
لكن نفضل خايفين كده ده الدايرنه اليهود والامريكان اعداء الدين والوطن ومن خلفهم المندسين اصحاب الاجندات الخارجية اليهودية الصهيونية والامريكية
يعني حكاية البالطو بتاع العزة والكرامة الافريقية وتشييع الجنائية لمثواها الاخير ما نفعت ولا بي شنو نفسر كلامك ده ..افدنا لو سمحت

يا سيد إذا كانت المحكمة الجنائية هدفها نبيل وسامي وجميل كما تقول فلماذا لم تنضم لها الولايات المتحدة الأمريكية؟ بلاش ثرثرة فارغة عن تاريخ المحكمة بتاعتك دي.

السلام عليكم يا حاقدين على عيالنا الحلوين ديل مالهم الناس عندها قروش راقدة النار ما تكالها ليه ما بذرو يحرقوا عديل مش بذار عشان حلم الجيعان يموت بجوعو دا وحريقها فى الماعاجبو الحنك دا .
ربنا يتقبل منكم النقد بس ما بناء على حد قولكم .
اللهم يا مجري السحاب ومنزل الكتاب وهازم الاحزاب مدهم بكل قوة الى ان ترث اللأرض وما عليها .
شعب يستاهل يحلقوا ليه اى شعرة فى جسموا دا كل ما تشرق عليه شمس او يطلع عليه يوم جديد و100 جلدة بدون اى سبب شحدت الله عليه الشعب الباطل دا ولسة الشعب السوداني الجاياهو اكتر من الفات بألف مرة وان شاء الله يمعطوهم كدا كل يوم يشوف يوم اسوء من القبلوا عشان يستاهل .

كرتي وغندور وجهان لعملة واحدة وإن اختلف الشكل الخارجي ما بين كرتي ذو اللحية الشعثاء التي لا تشبه وزراء الخارجية، وغندور الأكرت المنعم ذو الوجنات المتوردة. كلاهما فشل في تحسين صورة النظام القبيحة، وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

الرئيس بالتبسيط الغير مخل صدر بأمره أمر قبض سواء كان برئياً أم لا. إن كان بريء فنرجوا أن يمثل بين يدي المحكمة التي هي أنزه من قضاءه الداخلي المرتشي. وأن كان مذنباً فليتحمل نتيجة أفعاله وهو أسد إفريقيا الذي لا يخاف. عدا ذلك الفرفرة والجقلبة ما بتفيد.
مع التحية للأستاذ شبونة الذي لا يخشى في الحق لومة لائم.

ما أدري…. الحل واضح للقاصي والداني أزمة السودان في رئيسه إذا لم يذهب لن يذهب الضنك عن الشعب الكلام واضح ليش اللف والدوران
توقعاتي : سيتم القضاء على رأس الحية ( آخر العلاج الكي )

ازمة السودان فى غياب الديمقراطية والحرية ودولة المؤسسات وسيادة حكم القانون اى نظام حكم فى السودان غير ذلك يؤدى الى عدم الاستقراروالحروب والتمزق والفقر وضياع الكرامة والعزة الوطنية وضعف الانتاج الخ الخ الخ واقسم بالذى رفع السماء بغير عمد ترونها ان اى نظام غير النظام الديمقراطى هو نوع من الوساخة والقذارة والعهر والدعارة السياسية!!!
كسرة: الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على انقلاب الحركة الاسلاموية الذى اضاع على السودان وقف الحرب والحوار القومى الدستورى الذى اتفق عليه جميع اهل السودان مع الحركة الشعبية الا الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة القذرة الواطية التى رفضت اجماع اهل السودان وعملت انقلاب مسلح غير شرعى على حكومة الوحدة الوطنية فى30 يونيو 1989!!!! ولا امل من تكرار هذا الكلام حتى يعرف الناس هذه الحقيقة التى طمستها اجهزة اعلام الحركة الاسلاموية العاهرة الداعرة!!!

يقال ان يوم الحساب لزعماء العالم يختلف عن حساب الناس العاديين. فرؤساء الدول سيجري لهم استقبال يليق بمكانتهم السابقة على الأرض، قبل ان يقرر القدير المكان المناسب لهم ، في الجنة او جهنم، او ربما منعا لحدوت قلاقل سياسية في جهنم ، سيحتفظ بهم في منفى خاص معزولين عن اهل الجنة وبعيدين عن أهل النار، والسبب ان القدير تدخل مرات كثيرة لإعادة النظام في جهنم حين نقل اليها قادة دول، زعماء أحزاب ، رؤساء نقابات، اعضاء برلمانات ووزراء… وكاد الشيطان يفقد سيطرته على النظام، لذلك تقرر بعد المشاورة عزل هذه الفئات المشاغبة عن بقية الخلق.