خريطة السودان الجديد.. صدمة بالشمال

والله ما فهمت أي حاجه يا خوانا الحاصل شنو الموضوع ده لاهل القانون فقط ولا انا بليد افيدونا

صياغة الخبر ركيكة جدا ومؤسفة ومضللة ..
ما هكذا يا اخر بحظة ..!!!

كي اسما دقاني وبكا وسبقني اشتكا ياخي اختشي علي دمك صحيح الاختشو ماتو نحن لو في بلد فيها زرة احترام للقانون كانو صلبوك في ميدان عام تفووووو عليكم الله يقلع الكيذان اعوذ بالله من سخط الله

يجب علي الناشطين إيراد تفاصبل شاملة عن هذا المستشار عبدالرحيم مثل تاريخ حياته ومكان سكنه وافراد اسرته مع توجيه رسائل واضحة له انه لن يكون في مامن من عدالة الشعب السوداني طالما مارس هذا التواطؤ لمصلحة النظام . تعرية امثال هذا المستشار البائس يشغل ضغط عليهم وفي نفس الوقت يمثل توثيقا لمن تعاون مع هؤلاء المجرمين ضد الشعب السوداني وحتي لا يفلتوا من القصاص القادم لا محالة، حتي لا تضيع الحقائق بمرور الزمن ويغير امثال هذا المستشار جلودهم كما حدث مع القاضي غرباوي الذي اذل الشرفاء وضيع العدالة التي وقف علي بابها ثم راغ لاخقا الي اوربا ملتمسا اللجؤ السياسي. يجب التوثيق لكل الساقطين الذين يتعاونون مع هؤلاء القتلة. منا ان الحاجة اصبحت ماسة لتكوين كتائب القصاص التي تقوم بعمليات نوعية ضد أفراد النظام ومن يخدمونهم حتي يعلموا ان فينا قوة وان دم الشعب السوداني عزيز وغالي حتي يتحقق النحرير الكامل من كابوس الاسلامويين، فهؤلاء القوم لا يفهمون غير لغة القوة، والتحرير قادم لا محالة باذن الله.

يا حليل القضاء انتهوا منه الكيزان وقلبوا على الاطباء عايزين يفتنوهم مع الشارع السوداني ويحاصروهم ليتم تدجينهم

انتوا لو معتقدين ف قاضى ماكوز بتحلموا كلهم مكوزنيين انتهي خلاص

يعني المستشار بتاع البخرات لشاهد الاتهام دا عاوز يعطل ويطيل سماع القضية عشان قفشوه وهو يجاوب لبتاع المباحث ولا الأمن ماعارف في استجواب الدفاع لهذا الشاهد ومنعوه من تمثيل الاتهام أمام هذه المحكمة ويظل المتهم بحراسات الأمن والتعذيب أطول مما مكث ؟؟ يا خي ما تخجل من فعلتك دي يا بتاع البخرات وتخلي واحد غيرك نزيه يواصل وانت مفروض تخضع لمجلس تأديب من المدعي العام يرفتوك فيه مع حظرك في مهنة المحاماة إلى الأبد اذا كان دي عجينتك الأخلاقية النشأت عليها حيث لا أمل في إصلاح سوء الطبع خاصة بشأن النزاهة التي هي سمة القانوني سواء كان قاضيا أو مستشارا أو محاميا فالكل قاض فيما تحت يده ويشمله وعيد القاضيين الفي النار والواحد الفي الجنة…