أخبار السودان

استهداف زراعة ألفي فدان موز بولاية سنار.. وارتفاع الصادر

الخرطوم: علي ميرغني

ارتفع معدل صادر الموز من ولاية سنار إلى أربعة براد يومياً بما جملته 92طناً. وقال لـ(التيار الزراعي) فاروق العابد،، أحد كبار منتجي ومصدري الموز بالولاية، إنهم يستهدفون حالياً زراعة مساحة ألفي فدان بشتول الموز، وكشف عن أن الولاية تحتاج لمليون شتلة موز وعدت شركة (زادنا) بتوفيرها من أصناف الموز المستوردة والتي أجيز زراعتها في السودان.

يشار إلى أن أمطار وفيضان الموسم المنصرم أثر سلباً على إنتاج الموز وأخرج قرابة 80% من بساتين الموز من الإنتاج، وكانت ولاية سنار تصدر حوالي 120طن موز يومياً

التيار

‫5 تعليقات

  1. يجب أن نرتقي من الزراعة التقليدية للموز إلى الزراعة بالطرق الحديثة وإدخال التقنية في زراعة الموز. لقد قامت فكرة زراعة الموز في السودان في مساحات ضيقة على طرفي النيل. لكن يمكن زراعة الموز في حتى الاراضي البعيدة من النيل ويمكن أن تنتج كميات أكبر من المنتج في أطراف النيل وذلك بالاستعانة بالتقانة الحديثة. ومعلوم أن دول مثل نيكاراجوا وهندوراس وبنما أو ما يعرف يعرف بدول الموز لا تعتمد زراعته أطراف الانهار كما هو الحال عندنا بل يزرع في مساحات واسعة مثل مشروع السوكي أو ابوقرع والرماش. لماذا لا نستفيد من زراعته في هذه المشاريع المتوقفة منذ ظهور وباء الانقاذ الذي أحال الخضرة إلى يباس والرخاء إلى فاقة والسلم إلى حرب والشبع إلى جوع.
    لماذا لا نستفيد ونسخر علمائنا الزراعيين في استنباط طرق للإستفادة من الارض زراعة محاصيل نقدية بديلة للقطن طالما الحكومة السودانية عجزت أن تسوق القطن عالميا وتركت المجال للقطن طويلة التيلة المصري بدون منافس. بعد أن كنا أفضل منتج له عالميا. لقد تخلت الحكومة السودانية زراعة القطن لعدم جدواها طيب ورونا البديل للقطن وكما قلتم لا يوجد لكم بديل في حكم السودان يبدوا أنه ايضا لا يوجد بديل في عقولكم الخربة عن القطن.
    يا عالم الحكومات وسيلة وليست بغاية وسيلة لرفاهية الانسان وليس لتعاسة الانسان ولا أريد أن افصل كيف تتم الرفاهية لكن معروف كيف تمت تعاسة إنسان السودان. ولقد ثبت لنا أن الحكومة عندنا جاءت لرفاهية أعضائها فقط ولتعاسة باقي الشعب في السودان.
    نأمل بدل إنعقاد حوار لمدة سنتين في تثبيت أقدام الحكومة كان من الافضل في هذه الفترة أدخال منتجات نقدية والحوار في سبيل تجويد انتاجها وتصديرها في خلال هذه السنتين لكان وصل السودان بمنتجاته لكل أنحاء العالم وصدقت مقولة السودان سلة غذاء العالم.

  2. يجب أن نرتقي من الزراعة التقليدية للموز إلى الزراعة بالطرق الحديثة وإدخال التقنية في زراعة الموز. لقد قامت فكرة زراعة الموز في السودان في مساحات ضيقة على طرفي النيل. لكن يمكن زراعة الموز في حتى الاراضي البعيدة من النيل ويمكن أن تنتج كميات أكبر من المنتج في أطراف النيل وذلك بالاستعانة بالتقانة الحديثة. ومعلوم أن دول مثل نيكاراجوا وهندوراس وبنما أو ما يعرف يعرف بدول الموز لا تعتمد زراعته أطراف الانهار كما هو الحال عندنا بل يزرع في مساحات واسعة مثل مشروع السوكي أو ابوقرع والرماش. لماذا لا نستفيد من زراعته في هذه المشاريع المتوقفة منذ ظهور وباء الانقاذ الذي أحال الخضرة إلى يباس والرخاء إلى فاقة والسلم إلى حرب والشبع إلى جوع.
    لماذا لا نستفيد ونسخر علمائنا الزراعيين في استنباط طرق للإستفادة من الارض زراعة محاصيل نقدية بديلة للقطن طالما الحكومة السودانية عجزت أن تسوق القطن عالميا وتركت المجال للقطن طويلة التيلة المصري بدون منافس. بعد أن كنا أفضل منتج له عالميا. لقد تخلت الحكومة السودانية زراعة القطن لعدم جدواها طيب ورونا البديل للقطن وكما قلتم لا يوجد لكم بديل في حكم السودان يبدوا أنه ايضا لا يوجد بديل في عقولكم الخربة عن القطن.
    يا عالم الحكومات وسيلة وليست بغاية وسيلة لرفاهية الانسان وليس لتعاسة الانسان ولا أريد أن افصل كيف تتم الرفاهية لكن معروف كيف تمت تعاسة إنسان السودان. ولقد ثبت لنا أن الحكومة عندنا جاءت لرفاهية أعضائها فقط ولتعاسة باقي الشعب في السودان.
    نأمل بدل إنعقاد حوار لمدة سنتين في تثبيت أقدام الحكومة كان من الافضل في هذه الفترة أدخال منتجات نقدية والحوار في سبيل تجويد انتاجها وتصديرها في خلال هذه السنتين لكان وصل السودان بمنتجاته لكل أنحاء العالم وصدقت مقولة السودان سلة غذاء العالم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..