الغاء مناظرة طرفها من مؤيدي البغدادي ..تنظيم “داعش” والظهور العلني في السودان

الخرطوم: محمد أبوزيد كروم

قبل أن تتلاشى مفاجأة عثور القوات العراقية في “الموصل” على خرط لـ “داعش” تضع السودان كولاية من ولايات تنظيم الدولة الإسلامية، تداولت وسائط الاتصال الحديثة أمس، معلومات عن إقامة “مناظرة” سُميت بـ “المناظرة الكبرى” بين مزمل فقيري، ممثلاً للتيار السلفي، وعبد الله طه، الذي أُشيع أنه سيكون ممثلاً لداعش بأحد مساجد منطقة المرابيع بشرق النيل، مما يفتح باب الأسئلة إن كان قيام المناظرة بداية للظهور العلني للتنظيم، وما قد يترتب على ذلك من استقطاب جديد لـ “داعش”، في حين يبقى السؤال الجوهري؛ هل من يمثل “داعش” في هذه المناظرة هو تابع للتنظيم أم متعاطف معها.

ويرى الخبير في شؤون الجماعات الدينية د. محمد الخليفة صديق، أن طرفي الندوة لا يمثلان اللافتات التي يتحدثان من خلفها، ويقول إن مزمل فقيري لا يمثل السلفية ولا يعُرف له منهج محدد لأنه يهاجم الجميع، موضحاً أن ظهور “داعش” في السودان ليس أمراً جديداً، وأن أول من أعلن انضمامه له هو الشيخ مساعد السديرة، وجماعة الشيخ أبو نارو، ود. محمد علي الجزولي- بحسب ما ذكرته السلطات.

بينما يرى الداعية، أبوبكر آداب، أن ظهور داعش في السودان يظهر بعدد من الأوجه منها الخفية ومنها العلنية، ويضيف أبوبكر في حديثه أن داعش تظهر في السودان بوجه خفي بصورة أكبر، مشيراً إلى أن الظهور غير الواضح يرمي إلى خداع الناس عن “داعش” التي يرفضها المجتمع السوداني لفظائعها.

بينما يختلف الخبير في شؤون الجماعات الدينية، طارق المغربي، مع ما ذهب إليه أبوبكر آداب والدكتور محمد الخليفة الصديق، ويجزم المغربي بأنه ليس لـ “داعش” وجود حقيقي على أرض الواقع في السودان، مضيفاً في حديثه أن من يمثلون التنظيم بعض الشباب حول الشيخ السديرة الذي أعلن بيعته لـ “البغدادي”. ويضيف طارق بأن هنالك خلية أعلنت عن تأييد داعش ورفعت علمها ويقودها شخص يدعى سعيد. ويؤكد المغربي على أن أغلب من يدعمون داعش في السودان ليس لهم معها علاقة تنظيمية وإنما يؤيدونها فقط، ومع ذلك كله تبقى داعش، فكراً أو تنظيماً، موجودة بين المجتمع السوداني ويثبت ذلك الحراك الأمني الذى تم لتحجيمها ومحاربتها وكذلك من دعوا باسمها وإن تراجعوا عن ذلك فيما بعد.

وظهرت التيارات الجهادية بشكلها الحديث في أفغانستان عندما تبنت التيارات الجهادية محاربة السوفيت في الأراضي الأفغانية، من خلال ما عرفوا بالأفغان العرب حتى ظهر إلى العلن أسامة بن لادن الذي مكث فترة ليست بالطويلة في السودان قبل أن ينتقل مرة أخرى إلى الجبال الأفغانية، معلناً الحرب على الولايات المتحدة الأمريكية تحت راية تنظيم القاعدة لتتمدد بعدها الجماعات الجهادية في الصومال وفي كثير من البلدان.

ويعود الداعية أبوبكر آداب جازماً بأن مناظرة “داعش” ومن يؤيدونها لن تجلب لهم الداعمين لفكرها بل ستهزم داعش وفكرها، مشيراً إلى أن عرض فكر التنظيم فقط كافٍ لرفض الناس لها لما يفعلونه من قتل وتفجير. ويضيف أبوبكر بأن داعش تهزم نفسها بنفسها وأن المجتمع لن يقبلها. ويذهب أبوبكر إلى أبعد من ذلك بقوله إن الطريقة الأنجع لمحاربة داعش هي مناظرتها لفضح عوار منطقها وطريقها، بينما يرى طارق المغربي أن داعش محاصرة داخلياً وخارجياً ولا سبيل لها في استقطاب شباب جدد من مناظرات لأشخاص غير معروفين.

ولم يكن ظهور التيار السلفي الجهادي في السودان ظهوراً حديثاً بل حدث ذلك قبل أعوام عديدة عندما تم إعلان تيار سلفي جهادي في ركن سياسي شهير بجامعة الخرطوم، قبل أن يعتلي أحد الشباب مبنى السفارة البريطانية بقلب الخرطوم عندما خرجت الجموع في مظاهرات حاشدة رفضاً للفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم ورفع ذلك الشاب علم الدولة الإسلامية على مبنى السفارة البريطانية أمام عدسات كاميرات القنوات العالمية. وفي ومساء ذات اليوم ظهر الشيخ مساعد السديرة وسعيد نصر في ندوة شهدت إعلان التيار السلفي الجهادي رسمياً، وتحدث فيها السديرة من وراء حجاب باعتبار أنه في مرحلة سرية تتطلب إخفاءه عن الناس. وشهدت فترة الحرب بين القوات الفرنسية وحركة انصار الشريعة في دولة مالي استقطاباً كبيراً للشباب السودانيين الذين ذهبوا لمحاربة القوات الفرنسية هناك قبل أن يظهر تنظيم “داعش” في أرض العراق والشام بشكله الحالي.

وفي طريق مختلف يذهب محمد الخليفة صديق إلى أن هذه المناظرة – وإن تمت – لن يكون لها مردود وأنها لا تعدو كونها فرقعة إعلامية لا أكثر. ويرى الخليفة أن الشخصين اللذين يمثلان الطرفين في المناظرة غير مناسبين. وعن إمكانية أن تكون منصة الندوة بوابةً لاستقطاب مؤيدين جدد لداعش يقول محمد الخليفة صديق إن داعش سجلها دموي وتأريخها غير نظيف وهي غير مقبولة ويصف من يمثل داعش بأنه يسعى للظهور فقط وأن مزمل فقيري غير معتدل.

ويصف محمد الخليفة الصديق، طرفي المناظرة “بالمجهولين” في الوسط الإسلامي ويقصد مزمل فقيري الذي يمثل السلفية وطه الذي أُشيع أنه يمثل داعش، ويضيف بأنهما لا يمثلان شيئاً في الحقل الإسلامي. ويقلل محمد الخليفة من تأثير المناظرة سلباً وإيجاباً. بينما يقول الداعية أبوبكر آداب، إن من يمثل “داعش” غير معروف بالنسبة لهم ويكفي أنه جهر بتبنيه لفكر التنظيم وأن هذا كافٍ لمناظرته. بينما يقول طارق المغربي إنه لا يعرف من يمثل “داعش” في المناظرة، معرفة شخصية، ويستدرك بأن رؤوس داعش في السودان معروفة بالاسم للسلطات، ويفترض المغربي أن “عبد الله” ربما يكون من الشباب المتحمسين فقط لفكر “داعش”.

والسبق لظهور تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في السودان يرجع للشيخ مساعد السديرة وسعيد نصر اللذين أعلنا على الملأ دعمهما وتأييدهما للدولة الإسلامية ومبايعتهما لأبوبكر البغدادي قبل أن يعودا وينفيا ذلك عنهما جملة وتفصيلاً، ونفى وقتها الشيخ مساعد السديرة وجود أي علاقة تنظيمية أو صلة له بداعش ونفى كذلك أنه زعيم لداعش بالسودان وأشار إلى أنه يدعم ويؤيد الجهاد فقط.

ومن منبر الجمعة بمسجد “المعراج” بالطائف أعلن الدكتور محمد علي الجزولي دعوته لمهاجمة المصالح الأمريكية في المنطقة، وهو ما اعتبرته السلطات تأييداً لداعش، وبسبب ذلك تعرض للاعتقال قبل أن يتراجع عن حديثه وينفيه تماماً، وليس بعيداً عن ذلك مباركة الشيخ محمد عثمان أبو نارو زعيم جماعة “الاعتصام” للتنظيم الإسلامي في العراق والشام قبل وفاته.

الصيحة

تعليق واحد

  1. الشعب السوداني لا ينقصه سوي هؤلاء المتاجرون باسم
    الإسلام بمختلف أفكارهم وتوجهاتهم .. انظروا ماذا فعلوا بدول
    العالم العربي والإسلامي .. نأمل من أصحاب القيم الاسلاميه
    الحقيقيه أن يتصدوا لكل من يروج لهؤلاء ومن أراد بالسودان
    وأهله الطيبون خيرا فليقل ويفعل ما فيه الخير لهم ونصيحتي
    لكل أولياء الأمور أن يبعدوا فلذات اكبادهم من هذا الطوفان
    والهوس الذي لا يأتي إلا بالدمار .. نسأل الله تعالى أن
    يحفظ السودان وأهله من كل شر ..

  2. الشيخ مزمل فقيري معروف إعلاميا وهو شاب سلفي مشهور في المنابر الدعوية بالسودان له رأيه ولانقلل من شأنه ومجهوده وفقنا الله وإياه لما فيه الخير والصلاح أما الطرف الثاني في المناظرة ما سمعنا عنه من قبل وكنا نود أن تقام المناظرة لنسمعه ماذا يقول عن داعش وكنهها وفكرها ومنهجها وكنا كذلك نستفيد من ردود الشيخ مزمل على فكر داعش.

  3. ويعود الداعية أبوبكر آداب جازماً بأن مناظرة “داعش” ومن يؤيدونها لن تجلب لهم الداعمين لفكرها بل ستهزم داعش وفكرها، مشيراً إلى أن عرض فكر التنظيم فقط كافٍ لرفض الناس لها لما يفعلونه من قتل وتفجير.

    داعش غير مقبولة في السودان ليس لأن أبوبكر آداب له من المواعين الفقهية والاستدلالية المختلفة عتها لمجادلة فكرها ولكن لأن الفهم الديني العام للمجتمع السوداني شرقا وغربا ووسطا وشمالا هو الذي يمنع نموءها وهي مكتسبات تسامح ديني رسخت قبل محمد ابن عبدالوهاب وابن تيمية وحسن البناء وسيد قطب بمئات السنين،، البرادوكس أبوبكر آداب لايدري أنه ينهل من نفس المناهل التي ينهل منها الفكر الداعشي ربما بشكل مختلف فمصادر الاستدلال عند الفريقين واحدة والبيئة الحاضنة لن تتوفر للتدعش فهم مشروع تدعش ربما بشكل آخر والعافية درجات،،، مالو اسلام جدودنا زمان الوصونا على الوطن وبالطبع من وصاك على الوطن بوصيك على الدين الحنين ولا ما كدة يا المتحاورين؟

  4. Oh! If I have my way in that country! When the Kizan first started to show up in the early eighties people played them down and look at where we go to today.
    I would cut their genitals and throw them to he dogs without trials infant of everyone!

    Actually if I have my way I will convert every mosque in the capital to a children kindergarten (Rawda) and women club. No men are allowed to congregate except in sporting events and stadiums.

    These lost minds are the least productive in our society and they need to be cut from the roots.
    Those who want to pray they can do so under a tree

  5. اللهم دمر كل من شارك فى دمار الوطن الجميل والشعب الجميل
    اللهم عليك بالكيزان فانهم لا يعجزونك
    اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض

    .. البشير .. على عثمان .. نافع .. الجاز .. الزبيرين .. ربيع .. امين حسن .. غندور .. طه عثمان .. ابو رياله .. وحسين خوجلى .
    قطبى .. مصطفى اسماعيل .. بكرى .. الخضر .. احمدهارون .. عثمان كبر .. وقوش .. والمتعافى ودوسة .. وسبدرات .. ومامون حميدة .. وحاج ماجد سوار .. وكل باقى التنابلة والاقزام وجهاز الامن
    وكل من اشترك فى دمار وتشريد محمد احمد دافع الضريبة

  6. هوي يا ناس المعارضة والحكومة بلا مزمل فقيري بلا اداب
    هوي غلبكم تنزلوا الحكومة ما تقعدوا تقولوا داعش
    وسجم واللة واللة يجوا ناكلم بي أسنانا إنتوا وهم ولا شنو

  7. للذين ينفون وجود تنظيم بالسودان.وتحسبونه هين وما هو بالهين لكنه عظيم وسترونه بام 6يونكم..هانت لم يبقي شئ وهذه المره ستقضي علي الداخل قبل الخارج.ولكم موعده.

  8. هناك عهد قديم غير مكتوب بين السلفيين والتنظيم الدولي للاخوان المسلمين لتكوين جيوش باسماء واشكال مختلفة ليرهبون بها عدو الله وعدوهم كما يزعمون … ومع الايام اتضح لكل ذو عقل بأن الجميع يبحثون عن الثروة والسلطة وما الدين الا وسيلة

  9. الشعب السوداني لا ينقصه سوي هؤلاء المتاجرون باسم
    الإسلام بمختلف أفكارهم وتوجهاتهم .. انظروا ماذا فعلوا بدول
    العالم العربي والإسلامي .. نأمل من أصحاب القيم الاسلاميه
    الحقيقيه أن يتصدوا لكل من يروج لهؤلاء ومن أراد بالسودان
    وأهله الطيبون خيرا فليقل ويفعل ما فيه الخير لهم ونصيحتي
    لكل أولياء الأمور أن يبعدوا فلذات اكبادهم من هذا الطوفان
    والهوس الذي لا يأتي إلا بالدمار .. نسأل الله تعالى أن
    يحفظ السودان وأهله من كل شر ..

  10. الشيخ مزمل فقيري معروف إعلاميا وهو شاب سلفي مشهور في المنابر الدعوية بالسودان له رأيه ولانقلل من شأنه ومجهوده وفقنا الله وإياه لما فيه الخير والصلاح أما الطرف الثاني في المناظرة ما سمعنا عنه من قبل وكنا نود أن تقام المناظرة لنسمعه ماذا يقول عن داعش وكنهها وفكرها ومنهجها وكنا كذلك نستفيد من ردود الشيخ مزمل على فكر داعش.

  11. ويعود الداعية أبوبكر آداب جازماً بأن مناظرة “داعش” ومن يؤيدونها لن تجلب لهم الداعمين لفكرها بل ستهزم داعش وفكرها، مشيراً إلى أن عرض فكر التنظيم فقط كافٍ لرفض الناس لها لما يفعلونه من قتل وتفجير.

    داعش غير مقبولة في السودان ليس لأن أبوبكر آداب له من المواعين الفقهية والاستدلالية المختلفة عتها لمجادلة فكرها ولكن لأن الفهم الديني العام للمجتمع السوداني شرقا وغربا ووسطا وشمالا هو الذي يمنع نموءها وهي مكتسبات تسامح ديني رسخت قبل محمد ابن عبدالوهاب وابن تيمية وحسن البناء وسيد قطب بمئات السنين،، البرادوكس أبوبكر آداب لايدري أنه ينهل من نفس المناهل التي ينهل منها الفكر الداعشي ربما بشكل مختلف فمصادر الاستدلال عند الفريقين واحدة والبيئة الحاضنة لن تتوفر للتدعش فهم مشروع تدعش ربما بشكل آخر والعافية درجات،،، مالو اسلام جدودنا زمان الوصونا على الوطن وبالطبع من وصاك على الوطن بوصيك على الدين الحنين ولا ما كدة يا المتحاورين؟

  12. Oh! If I have my way in that country! When the Kizan first started to show up in the early eighties people played them down and look at where we go to today.
    I would cut their genitals and throw them to he dogs without trials infant of everyone!

    Actually if I have my way I will convert every mosque in the capital to a children kindergarten (Rawda) and women club. No men are allowed to congregate except in sporting events and stadiums.

    These lost minds are the least productive in our society and they need to be cut from the roots.
    Those who want to pray they can do so under a tree

  13. اللهم دمر كل من شارك فى دمار الوطن الجميل والشعب الجميل
    اللهم عليك بالكيزان فانهم لا يعجزونك
    اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض

    .. البشير .. على عثمان .. نافع .. الجاز .. الزبيرين .. ربيع .. امين حسن .. غندور .. طه عثمان .. ابو رياله .. وحسين خوجلى .
    قطبى .. مصطفى اسماعيل .. بكرى .. الخضر .. احمدهارون .. عثمان كبر .. وقوش .. والمتعافى ودوسة .. وسبدرات .. ومامون حميدة .. وحاج ماجد سوار .. وكل باقى التنابلة والاقزام وجهاز الامن
    وكل من اشترك فى دمار وتشريد محمد احمد دافع الضريبة

  14. هوي يا ناس المعارضة والحكومة بلا مزمل فقيري بلا اداب
    هوي غلبكم تنزلوا الحكومة ما تقعدوا تقولوا داعش
    وسجم واللة واللة يجوا ناكلم بي أسنانا إنتوا وهم ولا شنو

  15. للذين ينفون وجود تنظيم بالسودان.وتحسبونه هين وما هو بالهين لكنه عظيم وسترونه بام 6يونكم..هانت لم يبقي شئ وهذه المره ستقضي علي الداخل قبل الخارج.ولكم موعده.

  16. هناك عهد قديم غير مكتوب بين السلفيين والتنظيم الدولي للاخوان المسلمين لتكوين جيوش باسماء واشكال مختلفة ليرهبون بها عدو الله وعدوهم كما يزعمون … ومع الايام اتضح لكل ذو عقل بأن الجميع يبحثون عن الثروة والسلطة وما الدين الا وسيلة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..