تاريخ المك نمر وصمة عار فى جبين كل سودانى

تاريخ المك نمر وصمة عار فى جبين كل سودانى

عبدالرحيم محمد سليمان
[email][email protected][/email]

بداية دعنا نتفق ، عندما اتحدث عن المك نمر انا لا اعنى بالضرورة ، ربط ماضيه الغير اخلاقى بالقبيله او الجماعه التى كان ينتمى اليها ، فقط ما يهمنى فى الامر تناول سيرته ومواقفه بناء ا على وصفه القائد والزعيم السياسى الذى شغل التاريخ لفترة طويله من الذمن ، حتى وضعه البعض فى مصاف الابطال وظن فيه اخرين ملاذ امن يجلل جبهة الحاضر بكل الق الرجولة والكبرياء ، وهو بكل صراحه على النقيض تماما من ذلك ، انه سبة فى جبين كل سودانى ووصمة عار تفضح رداءة الاسلوب فى الفهم السليم لاخلاق القياده ، لقد انتحل حظوة الشهره رغم انف الحقائق ، واشترى ذمة المؤرخين ، فجعلوا منه بالباطل حدث تاريخى مهم ورقم وطنى يصعب تجاوزه فى عملية استحقاق حقوق البطوله للشرفاء والابطال من ابناء الوطن ، وهو بالتأكيد غير جدير بوسام الشرف ولا يستحق قلادة التاريخ ، فمثل هذه التذكارات لها رجال استنزفوا حدة افكارهم فحققوا الانجازات العظيمه ، وانتزعوا الانتصارات ، فخلدهم التاريخ بوصفهم ابطال لم يفروا من ميادين المعركه وقادة عسكرين قاتلوا اعداءهم بشرف وامانه متناهيه ، فالمك نمر لم يكن صاحب خلق عسكرى جدير بالاحترام حينما صمم على الغدر بأسماعيل باشاء ، وحتى هذه الفكرة البسيطه النيرة لم تكن من بنات افكاره فقد سبقه من قبل ابى جعفر المنصور الخليفه العباسى الثانى عندما اعده وليمه على شرف ابو مسلم الخراسانى ، وروه ذلك المسعودي قائلا : ان المنصور دعا أبو مسلم الى مضاربه وقد خبأ له حرسه فيه ولما دخل أبو مسلم رحب به المنصور وحادثه ساعة وما ان همّ بالجلوس الى الطعام حتى فاجأه جنود المنصور .. فقال أبو مسلم مخاطبا المنصور: خلّني لأعدائك ياأمير المؤمنين .. فقال له أمير المؤمنين: ويحك ياابن الخبيثة .. وهل لي عدو غيرك ..ان لم اقتلك قتلتني .. ثم أومأ للجنود فهجموا على الضيف الذي اعتورته السيوف حتى تخلّطت أجزاؤه .. وسقط رزاز دمه الفوار على الطعام .. ويقال ان المنصور أرغم الحضور على تناول الطعام الذي تلوث بدم عدوه القتيل امعانا منه في ارهابهم واذلالهم .. فدامت دولته 600 عام بعد هذه الوليمة الرهيبة التي أرغم فيها المدعوون على الأكل من طعام ملطخ بالدم.. …. والشاهد فى القصه وجود القاسم المشترك الاكبر لمبداء الغدر والخيانه الذى يجمع مابين المك نمر وابى جعفر المنصور ، ولعل الغدر الذى ابداه ابى جعفر ضد الخراسانى غدر به مستوى معقول من الانسانيه ، خلافا لأسلوب المك نمر الذى عصى فيه الحق عزه وجلاء فى النهى عن التعذيب والقتل بالنار ، فلا يعذب بالنار الا رب النار كما جاء فى الحديث الشريف ، ومع كل هذا نفذ المك الجريمه الشنعاء بعد ان غيب غريمه عن الوعى بأن جعله يسرف فى احتساء الخمر فى دلاله واضحه على مدى الجبن وفقدان الثقه بالنفس وجنون الارتياب من الخوض فى غمار معركه تحدد معالم الرجوله ، وتجلت صورة انعدم مبداء الثبات لدى المك نمر ، فى محاولة تصديه لفلول الحمله الانتقاميه ، هناك تعرت بكل اسف حقيقة عدم امتلاكه للحد الادنى من مؤهلات القياده ، ورسخ بكل عار فكرة كونه اجبن من ذات خمار ، فالاشجار تموت واقفه ، ومع ذلك وجد فى الهروب الحل الامثل لفكرة بقاءه ضمن الاحياء ليغالط الناس بجدوى فعلته الغير اخلاقيه التى فعلها مع اسماعيل باشاء ، وقد يجد المرء له الف عذر فى حجة الهروب ولكن لا يستطيع احد ان يثمن الدور الخبيث فى تنفيذ المحرقه ، ان الاسلام حدد ضوابط القتل ، والمك نمر غير معفى من التقيد بشرائعها ، فهو اسرف فى حق نفسه بأرتكاب جريمتين كبيرتين عند الله سبحانه وتعالى ، جريمة القتل بالنار وجريمة شرب الخمر ، فنعل الله عاصرها وشاربها وحاملها ، فلا يجوز للمسلم تحت اى مسمى كان او تحت اى حجة وطنيه او دينيه ان يحقق غاياته بناءا على ما يتعدى حدود الله ، الامر الذى يستوجب على كل مؤرخ صاحب ضمير ان يعدل فى سيرة المك نمر بحيث ان المك نمر لم يكن بطل تاريخى يستحق ان تفرد له اضابير التاريخ ليوضع مع الابطال ، فيقينا لن يقبل الامام المهدى ولا الخليفه عبد الله التعايشى ولا المك ناصر ، ان تتم معاملتهم تاريخيا على قدم المساواة مع المك نمر ، فالرجل فى شخصه عار على السودان …. ولا يساوى تاريخه ثمن الحبر الذى لطخ به المؤرخين صفحات التاريخ ؟؟؟

*ملحوظه :” الى الذين ينتظرون سقوطى ، يوم سأسقط سأجعل من صوت ضجيج سقوطى زلزالا يقتلكم ” .. يا ترى زلزالا بالزال ام الذين ؟ نبئونى بعلم ان كنتم للغه تعبرون ؟

‫63 تعليقات

  1. للأسف الشديد هذا مقال ركيك موضوعا ومحتوى ويظهر جليا ضعف وسطحية معرفة الكاتب بالتاريخ والنقد والتحليل السياسي وفوق ذلك كله تواضع إلمامه بقوانين لغة الضاد النحوية والإملائية.

  2. الوطن يتقطع أجزاء وزبانية أمن النظام يغتصبون الرجال والنساء ,, وأنت وبكل بلاهه تشعل نار القبليه مُنتهكاً حُرمة الموتى رافضاً لأمره صلى الله عليه وسلم :- (أذكروا محاسن موتاكم)
    فبالله أي كوز حقير و دنس خنزير أنت ؟؟

  3. لك التحية على اقدامك على تناول هذا الموضوع المك نمر حالة من حالات كتيرة ممتدة فى هذا البلد و لا اعتقد ان التعاشي او حتى ود حبوبة هم ابطال مقارنة بمانديلا و غاندى مثلا .. السودان بلد تعتصره و تمزقه العنصرية و هى بالتاكيد ستقضى على ما تبقى منه مالم يتم اعادة سياقة هذا البلد من جديد بعيدا عن الجهل و الاوهام و الخرافة .. الابطال الحقيقيين من وجهة نظرى فى هذا البلد هم على عبد الطيف و عبد الفضيل الماظ و الاستاذ محمود محمد طه و الدكتور جون قرنق…

  4. موضوعك كرأى أو إنطباع أو فكرة يخصك ولا غبار في ذلك.. ولكن بالله عليك احترم اللغة التي تكتب بها.
    * إنك تفسد الأفكار بالأخطاء مثلما أفسدتها بالمكابرة في نهاية المقال.
    * أحصيتُ لك أخطاء إملائية ونحوية (وشكلية) كثيرة.. فاهتم قليلاً بالأبجديات.
    * أنت لا تفرق بين التاء المربوطة والهاء.. ولا تفرق بين (ز) و(ذ) ومن أول السطر كتبت كلمة (الزمن) خطأ رغم تداولها اليومي… كتبت (باشاء) والصحيح (باشا)… كتبت (فنعل) والصحيح (فلعن)… كتبت (مبداء) والصحيح (مبدأ)..!
    * تعلّم أين تضع الإستفهام، وكيفية استخدام علامات الترقيم.
    * مع كامل الإحترام.. عليك أن تحترم اللغة.. ولا نود منك سوى سعة الصدر.. واكتب ما تشاء في من تشاء (أنت حر).. لكن كن متواضعاً في قبول النصح.. فهذه اللغة لا تقبل (قسوتك).. والعفو والعافية.

  5. مقال جيد وتناول جزء من التاريخ المزور وياليت الكاتب توسع فى السرد فى القصه وهل الملك نمر هرب بكل جيشه واهله ام فقط اخذ معه الرجال الاقوياء على قطع المسافات وترك النساء والشيوخ ليلاقى القتل والاستاحه
    ضرورة تغير اسم شارع المك نمر
    شطبه من كتب التاريخ

    ونرجو من الكاتب كتابة مقال عن مهيرة بنت عبود تلك الشخصيه التى اقحمت فى التاريخ

  6. أشكرك يا أخ عبد الرحيم, هذا أمر يشغلني منذ زمن بعيد. المدعو المك نمر رجل جبان, و هذا المسبب عقدة لجماعته للدرجة التي جعلوا فيها الشجاعة حكرا لهم وحدهم دون بقية القبائل السودانية, نحن أولاد جعل نقوم على كيفنا و نجلس على كيفنا, نحنا الفوق رقاب الناس المجرب سيفنا. سيفكم مجرب في منو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    و لذلك بسسب هذه العقدة أسطروه, و ملوا الدنيا كلها به, وهو رمز الجبن و الخزي و العار…صيدلية المك نمر, كبري المك نمر, شارع المك نمر, جمعية المك نمر, مرقص المك نمر, ماخور المك نمر, أندية المك ونمر, ….. فهو جبان, أولا لم يرد على إسماعيل باشا فورا كما فعل عبد الله الكناني في سنجة لأبي رفاس عندما رفسه برجله بحجة عدم الوقوف له عندما جاء مارا أمامه, فما كان منه إلا أن استل سيفه فورا و قطع رأس أبي رفاس أمام حرسه, لذلك سميت سنجة باسمه. ابتلع المك نمر الإهانة خاصة أن إسماعيل باشا ضربه بالكدوس أمام الجعليات. كما أنه لم يقتله بطريقة بطولية كما فعل عبد الله الكناني في سنجة.
    و الأسوأ من كل هذا هروبه الجبان مرتان تاركا الجعليات للأتراك ليفعلوا بهن ما يفعله الغزاة في كل الحروب, و هو إنتهاك العروض و السبي و البيع في مصر كما ورد في كتب التاريخ. بالله قارنه بالخليفة عبد الله الذي مات مواجها لمدافع الانجليز؟؟؟

  7. اكتب ما شئت وكيف شئت فلك حرية الرأي والتعبير لكن ابتعد عن القبلية والعرقية فإنها منتنة وجاهلية ونحن اليوم احوج ما نكون لضم الصفوف وتوحيد القلوب (وايد على ايد تجدع بعيد)

  8. يا اخ عبدالرحيم ما تقوله واضح و معلوم لكل السودانيين و لكننا و بالعافية متعمدين ان نزور تاريخنا و نعيش في وهم بطولات لم تكن و ندفن البطولات و الابطال الحقيقيين لهذا الشعب

  9. هل انت سودانى وهل تعلمت لتكون عارف تاريخ ابطال السودان ام انك تجهل الحقائق لتعذر فتعلم الم تعلم ان السودان من البلدان التى انساب اليها الاسلام انسيابا فاسلم اهله تدريجيا بدون قتال ولم تكن لفترة قاربت ال800 سنة حكومة حازمة شاملة للسودان وعندما سعى ابرهيم جعل ان يكون قواعد شعبيه فى اوساط ما وجد من قبائل حوله بسياسته ليكسب العامة بقوله جعلناكم منا فاسس عمودية للجعليين فى ذلك الوقت الذى لم يعرف فيه بعض الناس الاسلام فثوارثها احفاده وبجدارة كابر عن كابر الى ان وصلت فى تسلسلها الاسرى الى حفيده نمر الذى كان زعيما وحاكما يشتكى اليه الضعفاء وعندما استبيحت ارض السودان بالغزو التركى لم يدافع عنها و يموت فيها الا الشواقية والجعليين وذلك لما فيهم من استنارة ووعى بخطورة ما سبحل ببلدهم ولان روح القومية بعامة البلد لم تنضج بعد تكونت عموديات متفرقة وعندما زحفت افعى الغزو تصدى لها نمر رغم ضعفه امام القوة الدولية التركية فهل يستكين لذلك الاذلال التركى

  10. ممكن اعرف شنو خلاصة كلامك وشنو الفايدة التي نجنيها من مثل هذا الكلام يااخي الناس في شنو وانت في شنو مالقيت ليك موضوه اهم من هذا تكتب فيه شئ يهم الشعب المطحون المغلوب على امره جار على المك نمر .ممكن سؤال برئ خالص انت من وين في السودان؟ عشان الواحد مايتعب نفسه بالتعليق والرد الخ اختصر علي المشوار وقول انت من وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  11. عندما استعمل مع العدو المكر والغدر ,,هنا لاختلف معه كثيرا لان العدو كان يفوقه قوة وعتادا,,,,ولكن العيب ان هرب ولمن يدافع عن بلده الى النهاية,,,,وجات حملة الدفتدار الانتقامية الذى لولاها لكان سكان السودان80000ملوين نسمة ,,,,كلو هذه المجازر التى حصلت لسودانيين يتحملها هو لوحده بتصرفاته التى استفذ العدو.

  12. جميل جدا انك تناولت بعض من المسكوت عنه وما اكثره فى تاريخنا المزور الذى يغطيه الغبار الكثيف والضجيج لاخفاء شمس الحقيقة وهى ستسطع رغم انف المزورين ومن المستغرب ان كلمة مك تنسب للفونج وليس للعرب فالعرب يتسمون بالملك فمن اين جاء احفاد العباس بالمك ؟ وما هو نسب المك نمر ومن منكم يعرف اسم ابيه او نمر هذا لقبه ام اسمه ؟ان كانت هنالك بطوله فيستحقها المساعد لوفائه لزعيمه حين حال بينه وبين مطارديه ودفع حياته ثمنا لذلك

  13. اولاً أسلوب الكتابة غير جيد ، ثانياً بخصوص المك نمر إن شاء الله سوف يكون هنالك من يرد ويوضح الحقائق التى يجهلها الكاتب وأمثاله من المعلقين الذين بالتأكيد هم من جيل التوجه الحضارى الحاصل فى السودان والذى افرز امثال هؤلاء ولا أود أن أزيد ، كما أود أن أوضح له أن الحرب خدعة ، ومن تقول عنهم أبطال كالخليفة عبدالله التعايشى فإن ما يحدث فى السودان الآن هو نتيجة لكارثة كررى التى تدل على عدم الدراية بالحرب وعدم الشورى (طبعاً منطقة السبلوقة كانت الأفضل) ولكن الدكتاتورية والانفراد بالرأى أدت الى حدوث الكارثة والتى نجنى ثمارها المرة حتى ، وعهد الخليفة عبدالله كما يقول من عاصروا فترته أن حكمه كان أفضل منه حكم الأتراك والشواهد كثيرة لا أود سردها لهذا أيضاً لا يقبل المك نمر أن تتم معاملته مثله . ولكى نكون أكثر موضوعية يجب دراسة وتقييم كل فترة ونرى أثرها على واقع السودان لأخذ العبر والدروس للعبور بالسودان إلى بر الأمان ولكن بوجود أمثال هذا الكاتب لا أظن ذلك ممكناً لأن بالتقيم لفترة المك نمر والخليفة عبدالله كمثال ممكن نرى أيهما أفيد للسودان وليس فقط هما الاثنين ولكن لأى فترة حكم مرة على السودان نميرى ، عبود، الصادقن سوار الذهب وهكذا…، يجب ألا نسقط أى فترة من تاريخنا

  14. الاخ الكاتب عبدالرحيم الحديث عن المك نمر وتقييم اعماله يسبب حساسية لدى الجعليين وبغض النظر عن صحة اسلوبه او عدمه فان ادانته تغضب ابناء قبيلته ونحن في السودان يكفينا مافينا من الخلاف والقبلية و الجهوية ونتمنى ان نبحث عن ما يجمعنا اكثر عن ما يفرقناونبحث عن رفعة بلدنا من مجاهل الفقر والضياع والتشرزم والمحسوبية والظلم والظلام
    كما انني لدي ملاحظة على اخطائك الاملائية الفادحة التي لا تعيب كنه الموضوع وبامكاني مساعدتك في تصحيح اي مقال لديك في المستقبل مجاناعلى ايميلي [email protected]

  15. من ضمن المشاكل التى خلقها هروب المك نمر حملات الدفتردار الانتقامية والتى لم تترك احدا لم تقتله حتى اهلنا فى كردفان طالتهم تلك الحملات وهم لايدرون عنها شئ . على كل لو كنت فى مكان المك نمر كنت ركزت الى اخر قطرة من دمى حتى لاياخذ احد غيرى بجريرتى. كلام الكاتب صحيح دون الاخذ فى الاعتبار الوضع العنصرى كما سيدلف اليه البعض لذلك ارى ان تحذف بطولات المك نمر المزيفة من التاريخ .وتمجد بطولات اخرى مثل البطل على عبد اللطيف والبطل عبد الفضيل الماظ الذى استشهد فى مدفعه عبد الفضيل والخليفة عبد الله التعايشى الذى استشهد فى ارض المعركة ولم يفر وكذلك ود حبوبة اسد الكداد الزام هزيت البلد من اليمن للشام والمك على الميراوى والسلطان عجبنا وغيرهم من الابطال الذين ولدتهم حواء السودانية وارجو ان الاياخذ الموضوع بحساسية القبيلة ولكن بموضوعية ان السودان للسودانيين.

  16. كتابتك لكلمة باشا بهذه الطريقة (باشاء)، دليل كاف على أميتك المعرفية، وأنك تنطلق من منطلق عنصري نتن ليس الا… قصة المنصور وأبو مسلم حدثت بين الخليفة وأحد قواده، وقصة المك نمر حدثت بين قائد جيش غازي وزعيم قبلي يدافع عن قبيلته، أين وجه المقارنة !! لماذا لم تذكر طلبات ود الباشا، وضربه للمك نمر بالكدوس (الغليون)في وجهه ؟. هل تعلم عن اقامة المك نمر بالحبشة وما فعله هنالك ؟ اذا كنت تريد المقارنة بين المك نمر والخليفة عبد الله… هل تعتبر لجوء الخليفة الى أم دبيكرات هروبا وجبنا ؟ أم أنها الحرب ؟ صراحة موضوعك لا يستحق الرد، لكن (ساكت بس )، وواضح جدا في حاجة (حارقة رزك) !!

  17. من هنا نطالب بإعادة كتابة تاريخ السودان وتنظيفه من كل الاخطاء بس ليس الآن بل في الوقت المناسب وهذا ليس احتقار لقبيلة معينة وإنما لاحقاق الحق وإبطال الباطل مع احترامي لكل القبائل السودانية كلهم اهلنا وفيهم الخير والبركة بس الصاح صاح والغلط غلط .

  18. نص غريب جدا….اذا كنت تريد ان تكتب عن اى شئ فعليك بالاطلاع حول الموضوع و كل المصادر التى كتبت عن المك اجنبية اى لا يرجى منها ان تكون محايدة فى طرحها…اتقى الله اخى فمثل هذه الكتابات لا تفيد فى شئ…ماذا تريد ان يفعل قائد قبلى بسيط فى مواجهة ترسانة اسلحة حديثة و قوم لا يرحمون…المك نمر لم يهرب و لكنه انسحب من مناطقه تكتيكيا…انتظر قبل ان تطلق اكلام على عواهنه و راجع كتب التاريخ…المك نمر ملك لم يرضى الاساءة و كان رده بما استطاع فى مواجهة عدو شرس و متغطرس…سينتصر المؤرخون للمك فى يوم ما….

  19. من حقك ان تكتب ماتشاء ومن حق القراء يختلفو او يتفقوا بس بموضوعيه وبدون اساءات وتجريح ارى كتير من التعليقات لاتخلو من تشفي ونبرة عنصريه . اخواني لانريد ان نجل من الراكوبه منبر جهل وعدائيه فلنتوحد تحت ظلها من هجير الظلم والقتل والتشرد والضياع والفرقة والذل والهوان الجوع شنو في شارع بس اسم المك نمر في شارع بي اسم الزبير باشا تاجر الرقيق وشارع مين كدا بك ومجمعات باسماء مصريه المهم ياناس المك نمر ومهيره والتعايشي وودحبوبه كلهم ابطال حسب تفكيرهم والسبل المتاحه لهم في ذلك الزمان وكل سوداني بطل بي اخلاقو وكرمو وحبو للناس ورجولتو فلنتحد من ان نصوغ تاريخ لاولادنا كي يتشرفون بنا بدل ان نجادل في الماضي المك فعل السؤال المهم ماذا فعلنا نحن ؟قاتل الطيب مصطفى ومن سار على دربه ؟ احبتي هذا السودان لنا جميعا فلنكن اشقاء قلوبنا على بعض وادركو جميعا ان الفتنه اشد من القتل

  20. بمزيج من الدهشة والإحباط طالعت اكواما من ساقط القول وخثير ما قذفت به دواخل المدعو عبد الرحيم محمد سليمان وما أشاء به من أفكار عنصرية بغيضة تنبئ عن شخص يعاني من مرض نفسي عضال ودونية راسخة في أعماقه فهذا النكرة لم يجد في كل تاريخ السودان بخيره وشره خلاف المك نمر ليحمله مسئولية ما هو فيه من وضع لننظر لافتتاحية ساقط قوله:
    (بداية دعنا نتفق ، عندما اتحدث عن المك نمر انا لا اعنى بالضرورة ، ربط ماضيه الغير اخلاقى بالقبيله او الجماعه التى كان ينتمى اليها ، فقط ما يهمنى فى الامر تناول سيرته ومواقفه بناء ا على وصفه القائد والزعيم السياسى الذى شغل التاريخ لفترة طويله من الذمن ، حتى وضعه البعض فى مصاف الابطال وظن فيه اخرين ملاذ امن يجلل جبهة الحاضر بكل الق الرجولة والكبرياء ، وهو بكل صراحه على النقيض تماما من ذلك ، انه سبة فى جبين كل سودانى ووصمة عار تفضح رداءة الاسلوب فى الفهم السليم لاخلاق القياده ، لقد انتحل حظوة الشهره رغم انف الحقائق ، واشترى ذمة المؤرخين)
    ما كتبه بدءا لا ينبئ عن معرفة باللغة التي يكتب بها وتملك اللغة من ضرورات توصيل المعلومة ولكن لن نلومه على ذلك لاعتبارات نذكرها لاحقا خاصة بصحة أو عدم صحة انتمائه لهذا البلد المنكوب والمغلوب على أمره وأعني به بقايا السودان القديم وهو يطلق الكلام على عواهنه وكل غرضه السب والشتم وليس في كنانته خلاف ذلك فما كتبه لم يكن مفيدا في تثبيت حقيقة أو إظهار الدليل على منغصة للبطل المك نمر و ما جاء به من أوصاف تنفي عن المك نمر صفة القائد الذي شغل التاريخ والبطل والملاذ وغيرها مما الصق هذا النكرة بالمك نمر من قبيح الصفات ووصفه بالعار في جبين السودانيين وانه اشترى ذمة التاريخ !!!!!!!!!!!!
    المك نمر حينما قام بالعمل الذي قام به لم يكن يخلد بباله أن هذا العمل سوف يخلده التاريخ بالشكل ويضعه في مصاف الأبطال في تاريخ دولة اسمها السودان وان ما قام به سوف يكون واحد من أهم الأحداث التي مرت بتاريخ السودان الحديث لم يطلب من أحد أن ينصبه بطلا بل التاريخ هو الذي فعل ذلك ولم يطلب من أحد لأن يسمي الشوارع باسمه ولا الصيدليات و الجسور بل قمتم بذلك من تلقاء انفسكم فخرا وتمجيدا وتعظيما لما قام به منذ اكثر من مائة عام فللتاريخ ذمة لا تشترى وقطار التاريخ لا يقف إلا عند المحطات الكبيرة والمهمة وكان المك نمر وكانت حادثة حرق الباشا محطة كبيرة ومهمة فالباشا جاء يطلب على رأس أجندته العبيد والبطل المك نمر لا يقبل استعباد بني البشر وحرق من سعى لذلك وقد استخدم الخدعة في الحرب وهي جائزة وجاء في الأثر النبوي أن الحرب خدعة على الرغم من أن المك نمر ما كان يبتغي الجهاد من وراء عمله وكان يريد الانتقام من عدوه والثأر لكرامته وكرامة قومه أفبعد هذا من يكون الخائن أهو المك نمر الذي رفض الإستعباد و وقام بحرق المستعمر المحتل المتعجرف أم الخائن هو أنت أيها الجاهل الجهلول بأمور تاريخ بلادنا مما يدفع للبحث فيما وراء ما اتيت به من ساقط القول في حق واحد من اعظم ابطال السودان في العصر الحديث يدفع للبحث في صحة انتمائك لهذا البلد المغلوب على أمره لأنك لو كنت سوداني حقيقي لما تقيأت ما تقيأته من ساقط القول فالمك نمر رغم أنفك بطل تاريخي ولا يستطيع التاريخ تجاوزه ومقارنته بالخيفة العباسي وما قام به من صلف وقرف ليس في محلها وليس هناك وجه شبه ألم أقل من البداية أنك جاهل ولا تملك في كنانتك علما بل بل لغة عاهرة وكثيرا من العقد والعنصرية البغيضة يدل عليها اسم البريد الاليكتروني الذي تستعمله وهو ينبئ عن انتماء قبلي بغيض وحقد دفين قل لي ما الفرق بينك ومن هم وراءك وبين سيئ الذكر الطيب مصطفى صاحب (الغفلة )
    ولا أريد أريد أن انحدر في حوار منحرف يجر للكثير مما تريد يقع في ساحتك رغم اني خبير بما في صدر وصدور من يقفون وراءك من الانفصاليين والشوارعية فالشعب السوداني كله يعاني المسغبة وشظف العيش ويصل ليله بنهاره يدعوا لاسقاط نظام الانقاذ ولكن الطريق لاسقاط النظام لا يمر ابدا بشتيمة المك نمر والجعليين بل بمواجهة الفيل مباشرة وهو ما لا يقدر عليه امثالك ومن يقفون وراءك الذين لا يملكون سوى ساقط القول ادعاء المعارضة والثورية وهم (تحت تحت باااااااااااااااااااااااع) من تركوا اهلهم ومناطقهم تواجه الجوع والفقر والمرض واتوا الى خرطوم الجن الأحمر وتأنقوا وأمتطوا البرادو وتطاولوا في البنيان وبعد ان (هبروا وملوا) شبعوا التفتوا يبحثون عن امرأة بيضاء ومن لم يجدها سب المك نمر والجعليين ماذا فعل الجعليين والمك نمر فيكم خلاف أن المك نمر وقف ضد استرقاقكم وقتل من سعى لذلك انظروا لتاريخ السودان والقوميات التي انتمى إليها حكامه :
    محمد احمد المهدي دنقلاوي والتعايشي واضح من اسمه وازهري فلاتي وعبود شايقي والصادق دنقلاوي ونميري دنقلاوي واحمد الميرغني من الحجاز وادريس ا لبنا رفاعي وعمر البشير ملخبط جعلي على فلاتة والحاج آدم تعايشي وعلي عثمان شايقي وقرنق دينكاوي بل انظر لكل الذين يسيؤن للشعب السوداني انظر لكلاب الأمن الذين عذبوا الناس وقطعوا أوصالهم وهتكوا شرفهم من أي اثنية هم ؟؟؟؟ أنظر لكلاب الشرطة الذين ضربونا بالرصاص والبمبا من أي اثنية هم بل اذهب للمؤتمر الوطني بشارع المطار لترى هل هناك جعليين بل وحتى أثرياء الانقاذ عدد لي الجعليين
    عموما شتيمة المك نمر والجعليين لن تصنع منك رجلا
    وأري في خاتمة ساقط قولك ملحوظة تقول:
    ” الى الذين ينتظرون سقوطى ، يوم سأسقط سأجعل من صوت ضجيج سقوطى زلزالا يقتلكم ” .. يا ترى زلزالا بالزال ام الذين ؟ نبئونى بعلم ان كنتم للغه تعبرون ؟
    وأقول لك لا احد ينتظر سقوطك فانت ساقط بدءأ

  21. انا اعتقد انوا ده اكثر المقالات اللي انا حست فيها انوا بتلمس الواقع الحقيقي اللي نحن عايشنها. عشان كده بنقول مبرول للاستاذعبدالرحيم و عقبال الجايات .وياريت الناس كلها تكتب موضوعات هادفة مش فهلوعة وكلام فاضي

  22. الاستاذ/ عبدالرحيم ,,, طالما يدات فاكمل الم يهرب الخليفة التعابشى من معركة كررى ؟- وهل محمد احمد (المهدى )اسمه الحقيقى ؟ وهل هو المهدى المنتظر فى الفكر الشيعى ؟ ومن الذى اطلق عليه هذا اللقب ؟

  23. مع يقيني بأن العنصرية آفة وأن الإسلام حذر منها إلا أنني أتفق مع كاتب المقال في أن تاريخ الملك نمر لايشرف أحداً بل هو وصمة عار لما فيه من الغدر والخيانة والهروب من المواجهة في ساحة المعركة فقد فر الملك نمر بجلده وترك نساء وشيوخ القبيلة يدفعون ثمن مكره وخيانته.
    وهاهم أحفاده في متمة الحبشة ينالون الميداليات في مسابقات العدو العالمية وأنا بقول لو ما البحر الأحمر حجزه كان دخل الجزيرة العربية.

  24. خليك من المك نمر …. كلمنا عن جدودك كانوا بعملوا فى شنو الايام ديك ؟؟؟؟.. بعدين شايفك زعلان شديد على اسماعيل باشا.بهمك فى شنو بتتبكى عليو وشابكنا غدروا بيو وكتلوهو وحرقوهوانا خايفك بكرة تجى تقول شرطوا ليو بدلتو السمحة..زول استخدم قدراتو وكتل المستعمر يعمل ليك شنو اتانى اوعى تكون دايرو يحرر البلد براو … لعملمك المك وقرابة 12000 رجل سودانى استشهدوا فى سهول البطانة فى معركتين ابودليق والنصوب وانهزموا وقبل ما ينهزموا ساقوا معاهم جيش الدفتردار الى الجحيم… واصل ابناء المك قتال التركية واستشهد اتنين من ابتائه فى المعارك …. سؤال واحد بس دايك تجاوبو : جدودك كانوا وين وكانوا بسووا فى شنو والرجال بتكاتل وبتموت؟؟؟؟؟

  25. اول حاجة أنا ما جعلى لكن المقال الغبى ده استفزانى كتير بما يحوى من مغالطات تاريخية ونفحة عنصرية منتنة تبدو للعيان .. وتانى اللغة الركيكة التى تنم عن جهل الكاتب وأميته .. المك نمر اكبر من ان يخوض امثال هذا الكاتب فى تاريخه ونضاله ويكفى ان السودان كله يحتفى به ويثمن دوره فى منافحة الاستعمار .. مثل هذا المقال العنصرى كفيل بتفتيت اللحمة القومية لهذا البلد وكفيل بأن يجعل نفوس الشماليين تستوثق من كراهية الأعراق الأخرى وتمنحهم مبرراً منطقياً للإمعان فى ازدراء الزنوج وتحديداً ابناء غرب السودان ومحاولة النيل منهم ولو عن طريق اللمز بالنظرات .. ويقيناً ان كاتب هذا المقال لم يتشرف فى حياته بمعاملة كريمة من اسرته والوسط الذى تربى فيه ليأتى بمثل هذا اللؤم الخبيث ويتغول على بطل اسطورى من ابطال الوطن .. واعتقد جازماً ان كثيراً من الذين يؤيدون هذا المنحى من القراء والمعلقين يتمتعون بروح مريضة تعانى من عقدة الدونية والإحساس بالإذلال المجتمعى .. يبقى أننا سودانيون وإن اردنا ان يسعنا هذا الوطن على ما فيه من تناقضات فى تركيبته الإثنية والثقافية فعلينا أن ننأى بأنفسنا عن كل ما من شأنه أن يذهب بريحنا وقوتنا ..

  26. سؤال بسيط لكاتب المقال الركيك ….

    هل إسماعيل باشا جاء لأرض السودان يحمل أزهاراً وأفكاراً ينتشل بهاالسودان من التخلف للتمدن ؟؟؟

    هل تريد من المك نمر أن يستقبله بالوردود ؟؟؟

    سؤال …. هل تجوز المقارنة بين المك نمر وإسماعيل باشاالذي جاء السودان غازياً …. وبين المنصور وأبو مسلم الخراساني الذي كان أحد قادة جنوده ؟؟؟

    سؤال …. ما الدافع لكل هذا المقال الحاقد …. وإثارة قضية عفا عليها الزمن … هل أنت بريئاً في مقالك هذا ؟؟؟

    وأخيراً مقالك هذا ليس فيه أي حقائق وشواهد ومراجع تاريخية …. فقط كلام وقفز في الهواء لعل وعسى يراك أحداً.

  27. المقال يفتقد للموضوعية والنهج العلمي وينضح بالحقد وفيه محاولة رخيصة لإثارة النعرات القبلية بأقبح أسلوب وهو الإذدراء برموز القبائل ولعلك نسيت أو تناسيت بما حاق بأحد الصحفيين المشهورين حينما تعرض لقبيلة الزغاوة, هل هذا ما تسعى إليه؟

    إنها الفتنة
    أن تحط من قدر أي قبيلة خاصة في هذا الوقت الحرج الذي عادت فيه النعرات القبيلة لتسفر عن أسوأ ما فيها من التعصب الأعمى.

    فإن لم نستعصم بديننا الذي كرمنا به الحق عزوجل فحتما سوف ننزلق لهاوية ودرك الإقتتال القبلي ويكفي بلدنا ما فيه من المشاكل والاحتراب.

    فأتركوا هذه الدعوة يسلم دينكم
    اللهم هل بلغت فأشهد

  28. نحنا ما عندنا مانع نعيد كتابة التاريخ بس كل التاريخ ابتداء من الفاجر علي دينار اللي كان يستعبد اهل دار فور ويدخل كل يوم علي عزراء من رعيته ويقتل المعرضين بدم بارد . ثم الخليفة عبد الله التعايشي العنصري الجاهل اللي قتل من السودانيين اضعاف اضعاف ما قتل من الاجانب وتسبب بجهله في هلاك الجنود في حروبة الخاسرة

  29. نحن ننادي بالمصالحة والمعافاة والمساواة ارجو ان لا نكتب عن التاريخ المسكوت عنه عندما نطير الكيزان ديل بعد داك الجو بيكون معافي ونحاسب بعضنا بعض وليس الان

  30. يا راجل شنو الاستشهاد بالاحاديث والغدر والخيانة طيب محمد علي والد اسماعيل مش غدر بالمماليك في مذبحة القلعة وذبح منهم المئات بعد ان دعاهم للعشاء وطيب وده مش غدر وخبس ولكن انا بقول ليك انما حرب ولزوم محاربة للعدو ومسالة هروب المك نمر كما تقول ليس هروب وانما انسحاب قام به كغيره من الناس ولا زال القادة العسكريين الي يومنا هذا يكرون ويفرون بمعني (ينسحبون) ولو ويبدو انك غير محيط بالتاريخ العسكري لانه توجد الكثير من الانسحبات العظيمة قد حدثت في تاريخ الحروب مثل انسحاب دنكرك وجلاء قوات الحلفاء من فرنسا الي انجلترا وانسحاب الجيش الاحمر من كل خطوط المواجهة الي مدن موسكو وليننغراد واستالينجنراد وانسحاب الجيش البريطاني من مستعمراته في شرق اسيا في بداية الحرب العالمية التانية وغيره وغيره من الانسحابات . وفي شس تاني مقالك يضج في جنباته بالحقد والكره ولم تجد ما تصب به جام كرهك علي هذا الزعيم التاريخي الا حرقه للاسماعيل باشا واسكاره اياه قبل حرقه وكنت اتمني ان تتناول بالحديث اساليب حكمه وانجازاته واخفاقاته مش التركيز في موضوع ماعنده معني وبحد مقالك ركيك وليس به اي اوجه نقد يمكن ان نستفيد منها في فهم تاريح السودان لانه ما كل من يتحدث في التاريخ مورخ.

  31. ليس بمستغرب أن تشن الهجمات الشرسة على الرموز التي تتلألأ في كبد السماء شاهقة وما أشبه الليلة بالبارحة فها هم نفر من جنود إبليس عليه لعنة الله ينتجون الفلم تلو الفلم المسيء للإسلام ولرموزه الكرام وعلى رأسهم خير خلق الله أجمعين صلوات ربي وسلامه عليه …
    هذا الكاتب المدعو / عبدالرحيم محمد سليمان ارتكز في دعواه الباطلة وحقده الدفين على أهل ديار جعل مشاعل السودان ومهد الحضارات التي اثبتها التاريخ، فلقد قامت أول حضارة في تاريخ البشرية على أرض ديار جعل أهل الفروسية والشهامة والكرم … وهذا القزم يريد أن ينال من عرضهم وكرامتهم وقد سولت له نفسه ان يقدح في قائد موطء قدمه لا تطاله هامة هؤلاء الجبناء الحاقدين …
    كاتب هذا المقال ارتكز في وصفه للمك نمر بأنه وصمه عار ودليله في ذلك شيئين كما يزعم وهما:
    1 – الملك نمر هرب لأنه جبان ولم يكن برجل مواقف
    2 – المك نمر حرق اسماعيل ولا يعذب بالنار إلا رب النار

    وأقول له وبالله التوفيق:

    ليس هروب المك نمر بعلامة جبن أو ضعف أو حباً للحياة كما يظن وإلا فقل لي إن كنت تقرأ القرآن جيداً فماذا يعني لك قول سيدنا موسى عليه السلام وهو من أولي العزم من الرسل عندما قال لفرعون (ففررت منكم لما خفتكم) هل هذا يعني أن قلمك سيكون له رأي في هذا النبي الفتي المقدام لأنه فر من بطش فرعون أيها الجاهل الجهلول ؟؟!!
    لقد هاجر المصطفى صلى الله عليه وسلم من مكة للمدينة لما اشتد به الأذى من كفار قريش… واحتمى بالغار مع الصديق …. فهل هذه الهجرة أو هذا الاحتماء بالغار يعني خوفاً وجبناً بحسب فهمك الضيق المريض لمعنى الهجرة والكر والفر وأخذ الحيطة والحذر في القتال والحروب… الم يقل الله في كتابه العزيز للمؤمنين (خذوا حذركم ود الذين كفروا لو تغفلون عن اسلحتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة) …. إنك يا عبدالرحيم رجل ضئيل النظرة فاقد البصيرة قد ملأتك الاحقاد..
    الهجرة سمة من سمات العلماء والمبدعين والمفكرين والقادة وهي الحرب كر وفر …. وما هاجر مهاجر إلا بسبب ضيق المكان الذي كان فيه ولم تكن الهجرة الفرار من الاذى جبناً وخوفاً بقدر ما هي اعداد واعادة بناء … فالجبان هو من يستسلم ويرضى بحكم الجبابره – وربما هذا هو الشيء الذي فعله بعضا من قومك الذين مر عليهم اسماعيل باشا مرور الكرام فكان قومك من هول مقدمه صرعى نيام !!! …
    ألم تعلم بأن الحرب خدعة … هكذا قالها المصطفى عليه الصلاة والسلام – والله سبحانه وتعالى كاد ليوسف عندما ظلمه اخوته … فكون المك نمر يكيد على هؤلاء الغزاة العداة المستعمرين…. فهي خدعة الحرب والقتال … فاسماعيل باشا فاجأ المك نمر بسلاح ناري لم يكن يعرفونه وبجنود لم يكن لهم بها قبل … فخدعهم – وقتلهم حرقاً بالنار – ومن قال لك ان النار لا تستخدم في الحرب … ألم تسمع بشيء اسمه المنجنيق … هل المنجيق يرسل حمم النار والجمر الملتهب ليقوم العدو باعداد الشاي وطهي الطعام!!
    ألم تسمع بأن الجيوش الاسلامية استخدمت المنجيق في قتالها !!
    هل المنجنيق الذي يرسل اللهب والحمم الناريه يحرق البيوت دون ان يطال البشر!!/؟؟؟
    إن الطريقة التي اتبعها المك نمر طريقه مباحة لأنه يدافع عن عرضه وكرامته ودينه وارضه فله ان يستخدم ما يشاء ليدرء العدو ….
    قل لي يا عبدالرحيم محمد هل لو هاجم عدو يريد ان ينتهك عرضك ومالك وارضك ولم يكن امامك غير شعله من نار أكنت ستتركه يهتك عرضك لأنك لا تقاتل بالنار!!!
    النهي عن استخدام النار في التعذيب على الرغم من ان الاسلام يمنع تعذيب الاسير بأي شكل من اشكال التعذيب ناهيك ان يكون بالنار … والاسير هو من يكون تحت سلطتك ولا يقدر ان يفعل شيء وليس العدو الذي يتربص بك ويريد ان ينال من عرضك ودينك وارضك … ولم يكن اسماعيل باشا اسيراً بل كان عدوا مقاتلاً وفاجراً …. افهم ايها الغوغائي السفيه الرأي والفكرة!!
    السلاح الحديث الآن من طائرات ودبابات قوامه كله الحرق والتدمير بل هو اشد من النار فتكاً إذ انه سلاح يحرق ويدمر ناهيك عن الاسلحة الكيماوية المحرمه

    فمهت من مقالك هذا ضد المك نمر انك رجل منافق مراهق وحاقد دنيء وربما يروق ما كتبت من هم على شاكلتك…

    وللحديث بقية بإذن الله

    شمس الدين عبدالله ابراهيم الخليفة
    الرياض – المملكة العربية السعودية
    طيبة الخواض – شندي – ارض الرجال وعرين الابطال ديار جعل غصباً عنك يا دجال
    [email protected]

  32. الفي رأسه رملة (بطحاء) يتحسسها !!!

    تاريخ السودان جله مزور والاحداث والقصص التي وردت فيه كلها مكتوبة بالعكس فالجبان الذي يولي الدبر عند سماع اخبار العدو القادم للإنتقام يذكر على انه بطل مقدام قام بما لم يقم به عنتر بن شداد ويسجل باسمه شارع في العاصمة القومية باسم (شارع المك نمر) وتاجر الرقيق الوسخ الذي اخوى ديار الناس من اولاد الناس يكتب على انه بطل قومي قام بما يشرف الوطن يسجل باسمه شارع في العاصمة القومية باسم (شارع الزبير باشا) والذي اتى في معية الجيوش الغازية كمفتي بشرعية الغزو يذكر على انه ولي من اوليا الله الصالحين وايضاً يسجل باسمه شارع في العاصمة القومية وتخصص له حدائق غناء في وسط العاصمة القومية باسم (شارع وجنينة السيد على)

    مالكم يا سوادنيين هل جننتم ام انكم كنتم مغيبون ساعة كتابة تاريخكم……؟

  33. أنت حر فى ما كتبته يا سيد عبد الرحيم ,,, ذلك من باب الرأي و الرأي الآخر

    ولكن إن لم يكن مقصدك ينطلق من العنصرية البغيضة وإشغال الناس عن قضاياهم فننتظر منك الكتابة فى ما يلى أيضاً :

    * الخليفة عبد الله التعايشى وفترة حكمه العنصرية ثم سوء خاتمته بالإستسلام بدلاً من القتال حتى النصر أو الشهادة ,,,,, وتداول ذلك بما يسمى فخراً(الموت على الفروة) !!!0

    * البيتين ( الميرغنى والمهدى ) وسنوات طويلة من ( الإقطاع ) وإستغلال الناس فى خدمتهم بالسخرة ، ولا زالوا يحلمون بذلك الزمان !!!!0

    * بالإضافة لفترات حكم عبود – نميرى – الصادق – البشير وقصص كل واحد منهم التى تفوق هروب المك نمر بمنطق الخيانة التى وصفته بها

    * أخيراً كما طلب منك الكثير من المتداخلين ,,,, أقرأ جيداً للتاريخ و غيره حت تقلل من أخطائك الإملائية

  34. مقال ركيك , يغلب عليه طابع الجهل بحقآئق التآريخ , كما تغلب عليه الأخطآء اللغوية , والتى تنبئ بضعف عقلية الكآتب , وقلة حيلته من العلم الذى يوجب , لكتآبة مقال كهذآ , فى حق أحد قيادات التاريخ السودآنى . أرجو أن تراجع كتب التاريخ وتتعمق فى القرآءة , فيبدو من سياق حديثك أنك ما زلت متأثراً بحكايا الطفولة المختزنة فى عقلك من ( حكاوى الحبوبات ) أن مقتل أسماعيل باشا ابن محمدعلى باشاقآئد الحملةالمصرية التركية على السودآن , هو مجرد خدعة بسيطة لطفل غر كان يلهو بجيشه وسط عظمآء من ملوك ومكوك السودآن . هؤلآء جآؤا بما لا عين رأت ولا أذن سمعت فى ذلك الزمآن – السلاح النارى – والنار لا تقاوم الا بالنار . ودلالة على جهل الكآتب بحقآئق التاريخ انه لم يذكر بعض الوقآئع التى وقعت ما بين جيش المك نمر بقيآدته, ثم بقيآدة أبنآئه بعد موته مع المستعمر المصرى التركى , وهي لا تقل عن عشر وقآئع .
    رآجع دروسك أيها الكآتب المبتدئ , وأرجو ألا تقحم نفسك فى تحليل فحوى التاريخ وعبره , فهي أكبر من أن يترجمها غر مثلك , فكتآبآت كهذه تحتاج الى علمآء يشار اليهم بالبنآن , وفى وطننا الكثيرون منهم, فأربأ بنفسك من تجاوز علية القوم حتى لا تسقط فى وحل جهلك البآئن .

    وللأسف الشديد كثيرون من مبتدئى القرآءة والأطلآع سقطوا فى السم المدسوس ورآء نقل الخبر . فالتاريخ عبارة عن أخبار وسير . ويجب على الحصيف اللبيب أن ينظر الى ما ورآء الخبر حتى يتبين من صحته . فلا يعقل أن يأتى أسمآعيل باشا ويوبخ أحد ملوك أقاليم السودآن ويطلب منه مطالب تعجيزية الغرض منها كسر كرآمته وأهآنته . ولكي أدلل على ما سقته أضع بين يديك هذا المقتطف من أحدى كتب التاريخ المدونة لتعلم أن نقل الخبر وخدعة تمريره دون تمحيص لا تنطلى الا على ( أمثالك ) من مدعى الثقافة والتحليل — جآء فى الكتاب — ( وصل إسماعيل باشا إلى شندي في ديسمبر 1822 وأمر المك نمر والمك مساعد بالمثول أمامه وعند حضورهما بدأ الباشا بتأنيب المك نمر واتهامه بإثارة القلاقل ومن ثم عاقبه بأن أمره أن يدفع غرامة فادحة، فدرها (1000 أوقية ذهب، ألفي عبد ذكر، 4 آلاف من النساء والأطفال، ألف جمل ومثلها من البقر والضأن) واختلفت المصادر في الأعداد لكن اتفقت في استحالة الطلب ثم راى زوجة المك نمر (سعيدة) فاعجب بجمالها فطلبها هي أيضا. رد المك باستحالة الطلب فأهانه الباشا وضربه بغليونه التركي بإساءة بالغة أمام الحاضرين. حتى أن المك رفع سيفه فأوقفه المك مساعد وتحدث إليه ب اللغة الهدندوية (التي عرفوها عن طريق التجارة مع سكان البحر الأحمر) فأبدى المك رضوخه وأظهر خضوعه بأن دعا الباشا إلى العشاء وذبح له الضأن وهيأ له الحرس وأمعن في خدمته وأخبره أن الغرامة ستدفع في صباح اليوم التالي، أثناء ذلك كان الجعليون يطوقون الحفل بالقش من كل مكان مخبرين رجال الباشا أنها للماشية التي ستحضر وقبيل انفضاض الحفل أطلق الجعليون النار في القش فمات إسماعيل ورجاله خنقاً وحرقاً. نتيجة لذلك ساءت معاملة المغتصبين أشد الإساءة حتى أنهم قتلوا في إحدى المرات 30،000 من الجعليين العزل، استمر المك نمر في إغارته على الدفتردرا حتى بلغت خسائر رجاله عدداً عظيما بفضل السلاح الناري فهاجر المك ومعه عددا لن يستهان به من الفبيلة إلى حدود الحبشة حيث خطط مدينة أسماها المتمة أسوة بعاصمة الجعليين في الشمال ومكث هناك عدة سنين حتى مات. (انتهى النقل) — ولينظر القآرئ الى هذا النقل الفطير لقصة قآئد عسكرى مغتصب يهين ملك منطقة , ثم بكل برآءة و سهولة يركن اليه هو وجيشه الغازى دون ان يحسب لسلامته ولا لسلامة جيشه ألف حسآب . بالله عليكم هل هذآ منطق . كتاب التاريخ أخى الكآتب (الغر) هم المحتلون أنفسهم ( والعندو القلم ما بكتب نفسو شقى ) .
    والله أنى لآسف أن أرهق نفسى بالرد على أمثال هؤلآء ( الهوآة ) من الكتاب المبتدئين الذين عجت بهم السآحآت وأصبحوا فى كل وآد يهيمون بسلعتهم البآئرة , ولكنه وآجب على كل صآحب ( فهم بسيط ) أن ينير خارطة طريق لأبنآئنا الذين يهوون القرآءة والأطلآع , من أن يقعوا فى تقبل كل ما يقرأونه بكل سذآجة وبلآهة ويجعلون مما قرأوه حجة لكتابة ( كلام ) لا يرقى أن يوصف بأنه مقال .

  35. يا ضد القبلية كما تزعم ولا استبعد ان تكون كاتب المقال انت. الكاتب ابتدا بالاساءة لقبيلة بكاملها لها في تاريخ السودان باع وجذور راسخة فماذا تريد منه ان يقول فوالله اراه تماسك وصبر عليه صبرا شديدا . ان كان لك قول فخاطب به اصحاب الموقع ان يمنعوا الدخلاء على الكتابة المساس والهجوم غير المستند على حقائق التاريخ . ان كان الكاتب به بعض عنصريه ولا يدري ان يبث حقده الاعمى فليعلم ان الجعليين القبيلة الوحيدة التي انتشرت في بقاع السودان بالتزاوج والنزوح حتى اصبح على افرادها من العسير التواصل وهم قوم يعرفهم اهل السودان بالبساطة ورحابة الصدر وما صبر زعيمهم على المغتصب الدخيل الا مثالا يدحض افتراءات الكاتب الجاهل بحقائق التاريخ . وشكرا لاسد البراري على الرد القاطع بالادلة وجاهر بالحق وخسئ الذين على الحق يفترون

  36. يا شباب عايزين جمعة نسميها جمعة المك نمر زي جمعة الكنداكة عشان حكومة الكيزان دي تبقي ليوم الدين و كلنا نهج

  37. عبدالرحيم قول بسم الله وروق المنقة شوية…زعلان ليه ياخى ماالمك دا تاريخ لكل السودانين وليس قصرا عل قبيلة معينة يعنى زى ما عبدالله التعيشى وحمدان ابوعنجة والزاكى طمل وكل ابطال المهدية هم مفخرة لكل السودانين ونعتز بهم كذلك المك نمر شرف لينا كلنا….. يعنى ببساطة شديدة القصة ما هلال مريخ
    وكفاية جلد لذات ….وارفع راسك فوووووق لانك سودانى

  38. كبد الحقيقه:-
    اجمل مقال قرأته , من زمن طويل, ولي رأيي في تاريخ السودان, الذي يمجد لقوميات وشخصيات معينه. في الحقيقه هذا هراء وتدليس للحقائق.
    قديما قيل التاريخ يكتبه المنتصرون,ولكن الآن التاريخ يكتبه المرتشون!
    تاريخ السودان الحديث كتب بتوجيه من قوميات وبيوتات معينه لتمجيد اسلافهم,والآن سيعرف الجميع رويد رويدا الحقيقه ,اركزوا!

  39. جميعهم يدركون حقيقة ما كتبت ومااحجامهم عن الرد الا لعجزهم وما دروا بأنا نقرأ ونحفظ عن المؤرخين واجدادنا التاربخ بكل حقائقة .هم امتلكوا المال والسلطة فكان لهم بعض ما ارادوا فى تغبيش الوعى وابعاد الناس عن الحقيقة.فى جعبتنا الكثير الكثير نحتفظ به ليوم يوافق فية قولنا قدرتنا على الفعل.فشكرا لاسقاط الضوء على حقائق كانت فى طريقهاالى قبو بالنسبة لاخرين 98

  40. أشتم رائحة حبكات الامن الانقاذي في هذا المقال، ملحوظة للقراء قصة المك نمر لم يكتبها فقط المؤرخون لقد كتبها بعض من نجو منها منهم الرسام الفرنسي الشهير الذي هو الاخر يحمل شارع في القاهرة مصر اسمه لليوم وكان طبيب في الحملة!!
    2- المك نمر لم يكن له خيار عندما طلب اسماعيل ان يستعبد بعض من اسرته ونساؤه وكان قد استرق رجال ونساءالقبائل في طريقه للمتمة فهل تقبل باسترقاق اختك امك اسرتك كملك دعك ونساء قبيلتك دعك وانه جيش مغتصب لارضك؟؟؟
    3- المك نمر لم يهرب في حملة الدفتردار بل عارك في مواجهات عدة ولكن كانت الغلبة للسلاح الناري وفي تلك المعارك اسرت اعداد من اسرته،فقول الكاتب ولا اعده كاتب وانما صعلوك مبتدئ حتى في الكتابة انظر الى أخطاؤه الإملائية ويؤسفني ان تنشر له الراكوبة هذا السفه وبالتالي قوله(انعدم مبداء الثبات لدى المك نمر ) مردود عليه ويمكن التمعن في قوله (فهو اسرف فى حق نفسه بأرتكاب جريمتين كبيرتين عند الله سبحانه وتعالى ، جريمة القتل بالنار وجريمة شرب الخمر ،) فهو ربما يقصد بشرب الخمر اسماعيل بالمقطع الاخير ولكنه اظهر ما يبطن؟؟
    4- قول الكاتب (فيقينا لن يقبل الامام المهدى ولا الخليفه عبد الله التعايشى ولا المك ناصر ، ان تتم معاملتهم تاريخيا على قدم المساواة مع المك نمر )لاعرف لماذا ربط الكاتب هؤلاء بالمك نمر ان كان من ناحية الهروب ما عدا عبد الناصر فهو لا اعرف له تاريخ فالمهدي وخليفته فروا في وجه عدوهم للاستعداد لمعركة اخري بل الاخير ترك نساؤه وحريمه وعددهم 250 وهرب في جنح الظلام على ظهر حمار شهد له بذلك السيد المكي والسيد البنى عندما اغمئ عليه وسقط من ظهر حماره فحملاه ووضعاه عليه هذا ربما التاريخ الذي لم تعرفه!!
    اخيرا:
    ساترك ملحوظة الكاتب الاخيرة جانبا واشك انه شخصية حقيقية وان كان كذلك فاليتحمل والناشر تبعات هذا الاساءة للقبائل ورموزها فهذه ليست ترف…..

  41. أخوي عبدالرحيم.. عفارم عليك..أختصرت و أبنت .. مش مهم اللغة الفصيحة ولا الإملاء النضيفة… أنت بإختصار أشجع من تفيأ بهذة الراكوبة.. تكلمت في الممنوع بكل بساطة وأرتكزت.. وخليت الناس تتحسس الأفكار ووريت أنه في رأي آخر في حاجات كتيرة فينا يجب أن يقدر و يحترم و ما في قدسيةوالإحتكام للحقيقة المجردة حتي قيم المرؤة و الأمانة والشجاعة عندعا مرجعيات علمية يمكن الناس ترجع إليها للتيقن مما أختلف فيهافالتجريح و الإساءة لا تلغي الأفكارو الآراء و الحقائق العلمية. ففي هذا الشأن أذكر أخوتي القراء أن يرجعوا للبحث العلمي الذي كتبه المرحوم محمد سعيد معروف عن تاريخ الجعليين بعنوان (الجعليون) وهو بحث تحت أشراف كلية اللآداب قسم التاريخ جامعة الخرطوم في أواسط القرن الماضي مطبوع و منشور وهو غير منقول إنما دون بطريقة علمية ميدانية و ستجدون ما عبر عنة الأستاذ/ع الرحيم مدعوم بأشعار و آراء كثير من أعيان الجعليين في ذلك الزمان الغابر. و يا أخوان ماعيب قول الحقيقةفي رأي أي أحد والبحث عنه لكن العيب أن نخاف من حقيقته المرة ونحاول تفاديه بعويش الإستخفاف و التعالي و السباب.

  42. صراحة مقال لا فائدة منه ولا يحمل اى رؤية فقط للاثارة والكلام الفارغ – وانصح بعدم الانشغال بمثل هذه المقالات التى لا تغير شىء – الجفلن خلوهن اقرعوا واظبتو الجايات

  43. شكرا كاتب المقال وينصر دينك واحي شجاعتك كلنا يعلم بأن تاريخنا مٌزيف ومادام الفكرة وصلت مسامحنك علي الاخطاء الاملائية

  44. انا من المداومين على قراءة الراكوبة ولاول مرة اشعر بالغثيان والرغبة فى استفراغ كل ماقراءتةمت مواضيع متنوعة على الراكوبة, كاتب هذا المقال لاموضوع له سوى انه يتنفس الحقد, تكلم عن الحرب وادابها فل يعلم هذا الصفيق ان الحرب كرا وفر وفى الحرب يجوز كل شىء فى سبيل النصر ورغم انفك فالمك نمر هو بطل وامثالك الذين يتشدقون بعبارا ت تتلاقى مع اهواء البعص فى التقليل من شان الناس انهم لا وزن لهم و يسعون لنشر الفتن ودق اسفين البغضاء بين الناس اخى نحن فى السودان فى حوحه الى مثل ناخذ منهم العبرونستلهم من سيرهم الدروس اخى موضوعك كان موضوع ونسةوقمتة صغتوا بهذةو الطريقة وللمعلوميةالمريسة والبوظة ان ذاك كانت جزءمن سلوك وعادات كل القبايل السودانية بدون استثناء
    ننحنى نحن احتراما وحبا للاولى الذين سطروا للمجد دربا /لبعنخى لشيكةلشبتاكة لترهاقة /ننحنى نحن احتراما وحبالكل الذين سطروا فى تاريخ السودان مجدا لكل سلاطين الفونج وسلاطين الفورللسلطان عجبنا ومعاه مندى ولرابحه الكنانيه ولمهيره للمهدى وعلى دينار والمك نمر كمان ياخوى خلى الفتن نايمة

  45. عبدالله ود سعد زعيم الجعليين نصحه قومه بالفرار والإستنصار بحملة الدفتردار الزاحفة من الشمال وذلك أثناء حصار قائد المهدية محمود ود احمد للمتمة،،، فطاطأ رأسه رافضا وقال قولته المشهورة (كاتلانى قومة ود نمر) والتى صارت مثلاً،،،

    المك نمر شرد يا جماعة،،، والقومة هى الهروب بخوف وهلع وهكذا كان المك،،،

  46. لن اتحدث ولن ادافع عن المك نمر ولكني احدثك عن الوطن الذي يجمعنا وانت تظهر عنصريتك هذه على الملأ والله اكثر مااحزنني لماذا هذه الكراهيه ان كانت كرها في الحكومه فليس كل الجعل حكومه بل ان اشد اعداء الحكومه ضراوه جعلي وهو ياسر عرمان ان كنت لاتعلم ياخوانا عليكم كفايه على الوطن دا الحاصل ليو ما تزيدو النار جمر الزول الانت بتنبز فيو دا جد الجعليين انت قاصد يعني تكرهم فيك اعقلوا ياخي الله يهديكم ماف زول برضى في انتماءه وعلى الاقل لو نبزت بكلام عقل وشرح كان عذرتك لكن كلامك نبز والسلام
    الله يهديكم ياسودانيين ويكرمكم بذهاب الاستعمار الكيزاني ويبدلهم بالحكام الفاهمين العادلين

  47. ياناس الراكوبة الكاتب عبدالرحيم محمد سليمان موش الزول الكتب باسيلى : مخرج الفلم المسئ للرسول شارك فى حوار الاديان ؟
    والراجل طلع كذاب بتاع تلفيق وحبك قصص ؟؟ لماذا تنشرون له مرة تانية هذه الاثارة الرخيصة؟؟
    اشك ان هذا الشخص الموهوم ليس سوى محمد سليمان صاحب الاسم نفس الكتابات الركيكة

  48. ما سيدمر السودان ليس هي الحرب,انما هو الكلام الزي لايقال.يجب تطبيق نظرية الشك لكانت لغربلة وتصحيح تاريخ السودان.

  49. أتركوا المك نمر وبطولاته لأنه مات وشبع موت (الله يرحمه) ، كدى شفو طريقة في ود عمه الراكب فوقكم دا حالياً، عشان التاريخ يسجل ليكم بطولاتكم .

  50. ما المشكله فى انسحاب المك نمر والذى تسميه هروب،ألم ينسحب الامام المهدى الى قدير،ألم ينسحب الخليفه عبدالله الى أم دبيكرات،ألم يهاجر الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ليلا الى المدينه،,اخيرا لم ينسحب المرحوم خليل ابراهيم الى تشاد…..اذا أردت أن تناقش موضوع من منظور تاريخى ،أو اجتماعى أو سياسى أو أى موضوع علمى ،فالحياد مطلوب ،ويجب أن تترك آراءك الشخصيه جانبا حتى لا يكون الموضوع فى مبتداه ونهايته آراء شخصيه وعاطفيه تعكس الفقر الفكرى لصاحبه وتفضحه وتفضح نواياه الخبيثه ….حقيقه هذا المقال يعكس مدى الانحطاط الذى نمر به وهو نموذج ممتاز للحال الذى وصلنا اليه فى ظل هذا النظام المفلس سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وليست الحياه الثقافيه باستثناء……ففى ظل هذا التردى يطفح الى صدر الحياة أمثال هؤلاء الذين لا يمكنهم العيش الا فى مثل هذه البيئه الشديدة الظلام والتخلف ،وما أن يبزغ فجر النور حتى يأتى بأدواته وأشخاصه وجماله ورقيه فيختفى أمثال هؤلاء الذين يمثلون الوجه الكالح والقبيح.
    فعلى الجميع بدلا من اضاعة الوقت فى الرد على مثل هؤلاء ،يجب التوحد لاقتلاع هذا النظام الذى فى ظله تترعرع مثل هذه الطفيليات ….والتى لا هم لها الا الاساءه الى مكونات الشعب السودانى.

  51. عندما طالعني العنوان (المك نمر وصمة عار)، انخلعت وقلت الزول دا شاف ليهو حاجة في تسريبات مراسلات في ويكليكس بين المك نمر وابن عمه المك مساعد، أو برقيات بينه وبين الدفتردار، سمح بموجبها له الدفتدار (بالفرار) شرقا، وقد بلغت بي الوساوس مبلغا أن يفاجئنا الكاتب ب link يحتوي على بلوتوثات تجيب رأسنا الأرض. وانتابتني كل هذه الهواجس لما الرجل (المك) من مكانة في نفوسنا، ولشدة اعجابنا وتوقيرنا للرجل.. ولحسن الحظ لم يأت الكاتب بجديد، بل محض افتراءات لن تزيدنا الا اعجابا بزعيمنا. أما أولئك الذين احتفوا بالمقال من منطلق عنصري ضد (ما يعرف) بالقبائل المنحدرة من أصول عريبة، نقول لهم كفاية أن تلك القبائل علمتكم العربي، ولهم أن يغمضوا عيونهم ويتخيلوا حياتهم بدون (عربي)، والأنكأ من ذلك أن هؤلاء هم الأكثر اتباعا للثقافة العربية ومن جميع النواحي، ولم نسمع بأحدهم يوما يحدثنا عن ثقافته غير العربية. مثل هذا الكاتب يضطرنا اضطرارنا لمثل هذا الجدل البيزنطي الذي لا يفيد في شئ، ليته ينصرف لما يصلح الناس.

  52. أولا بالنظر للمكانة التي يضعها البعض للمك نمر فهو يعتبر شخصية عامة اذا علي المدافعين عنه تقبل النقد
    ثانيا اتفق مع القائلين بان تصرفه تجاه اسماعيل باشا كان سوء تقدير لان الغدر ليس من شيم الكرام
    ثالثا اعتقد وهذا ايضا مجرد تقدير أن رضوخه لاسماعيل وتركه يفعل ما يريد من اول مرة كان اكرم له ولشعبه
    رابعا حتى بعد اختياره للطريق الآخر كان لزاما عليه تحمل العواقب والثبات حتى الموت ليجنب السودانيين الحملات الانتقامية
    خامسا الا تروا معي أن موقف الرئيس البشير تجاه الجنائية الدولية مشابه تماما لموقف جده سابقا وهو أخد البلاد رهينة بدلا من افتدائها بالنفس والمال!!!!!.

  53. المك نمر معتدى عليه وله الحق ان يرد بالطريقة التى يراها مناسبة وهو عندما خرج لم يكن هربا هو بعرف ان قوته لا تستطيع مجانهة هجمة الاتراك فخرج باهلة فقط حتى عندما يحضر الجيش للانتقام لا يجده ويترك المواطنين الابرياء ويتعقب نمر واهلة للانتقام ولكن الدفترداد غدر بالابرياء وهذه اسلوب كان يجب ان تتطرق اليه والمك نمر نقسه فوجىء بان الانتقام طال الابرياء ولم يفكر الجيش الغازى بتعفي نمر لان مصيره كان سيكون مثل مصير اسماعيل باشا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..