Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
النيل شندي فريق عريق وأكيد يعرف حقوقه القانونية ويعرف أيضا كيف له ]سترداد
تلك الحقوق . ولكن الذى لا أفهمه كثرة الشكاوي والاحتجاجات ليس في شندى فقط
بل في معظم الاتحادات الرياضية لكرة القدم في العاصمة والاقاليم ضد الاتحاد العام
سواء أكان ذلك في البرمجة او التنظيم أو قرارات الاستئناف الامر الذى لم يكن
موجودا في أيامنا عندما كنا نلعب الكرة او ندير الاتحادات . تري أين
يوجد الخطأ …في تكوين الاتحاد …ز في القانون الرياضى ..في الشخصية
السودانية وقصورها الادارى ؟ بالتأكيد ثمة خطأ في المسار الرياضى عامة
ويحتاج للبحث والتصحيح …وربما يحتاج الى مخرجات حوارية جديدة فالرياضة في السودان تستقطب الجماهير بدرجة اكبر من السياسة وسوف تفضل الجماهير حضور
مباراةفى كرة القدم بين الهلال والمريخ من حضور لقاء سياسى ولو بحضور كل
قادة الأحزاب السياسية ….
النيل شندي فريق عريق وأكيد يعرف حقوقه القانونية ويعرف أيضا كيف له ]سترداد
تلك الحقوق . ولكن الذى لا أفهمه كثرة الشكاوي والاحتجاجات ليس في شندى فقط
بل في معظم الاتحادات الرياضية لكرة القدم في العاصمة والاقاليم ضد الاتحاد العام
سواء أكان ذلك في البرمجة او التنظيم أو قرارات الاستئناف الامر الذى لم يكن
موجودا في أيامنا عندما كنا نلعب الكرة او ندير الاتحادات . تري أين
يوجد الخطأ …في تكوين الاتحاد …ز في القانون الرياضى ..في الشخصية
السودانية وقصورها الادارى ؟ بالتأكيد ثمة خطأ في المسار الرياضى عامة
ويحتاج للبحث والتصحيح …وربما يحتاج الى مخرجات حوارية جديدة فالرياضة في السودان تستقطب الجماهير بدرجة اكبر من السياسة وسوف تفضل الجماهير حضور
مباراةفى كرة القدم بين الهلال والمريخ من حضور لقاء سياسى ولو بحضور كل
قادة الأحزاب السياسية ….