أحمد هارون ليس من أبناء المنطقة ولم يقدم لها شيئاً يُذكر خلال فترة حكمه ..تيار داخل حزب البشير بجنوب كردفان يعتزم ترشيح مستقل لمنصب الوالي

iهذا فى الحج اتعرفون وتعلمون فيما هذا فى الحج بدون تعليق:lool:

فوضى ضاربة بأطنابها فى أجهزة الدولة المفروض إقالة كل من وزير الإرشاد ومدير هيئة الحج والعمرة وأن يعرفوا أن الوظائف التى يشغلونها تكليف وليس تشريف مع محاسبتهم

لا حولاااا و الله دي حجوة ام ضبيبنةن ذاتا …. هي لله طاط ..طاط ، لا للصراع و لا لل …. جنس أخلاق ربانية و حلقات تلفزيونية …… و أيادي مبروكة و كتشينة مشكوكة ….. البع يا لابع و اجعر يا نافع …. دولة العدالة و الخم بالشوالة …. كان عندكم فكة اصرفوا ادونا … ابيتو تدونا كاروشا تاكلكم …

الجمهورية الثانية هكذا تبدأ…

المثير فى الموضوع أن كل هذه الأخبار عن الفساد لم تكن لتخرج للعلن لولا إختلاف اللصوص…

جد والله البلد خربت خراب ما بعد خراب سوبا..

ماشاء الله جهل سياسى وتخبط ادارى وفساد مالى وخراب ذمم ومؤامرات ومكايدات وشللية …..كل هذا العفن والنتانة والقذارة ومازال الشعب السودانى الفضل ينتظر …ماذا؟؟؟؟لاأدرى…. كان الله فى عوننا

اللهم عليك بالمفسدين ..الذين فسدوا فأفسدوا ..

الاناء ينضح بمافيه ينضح .

الحج و العمرة ليسو في حاجة الى هيئة فهما باختصار عملية هجرية مرتبطة بشعيرة دينية في الماضي كانت اجراءتهما تتم بواسطة وزارة الداخلية ممثلة في ادارة الجوازات التي تمنح تأشيرة الخروج وتعمل الدخول من السفارة السعودية بينما تعمل وزارة الارشاد على التنسيق مع الوكلاء السعوديين في مسألة السكن و الترحيل بالمشاعر في السعودية لذا كانت التكلفة بسيطة و معقولة الى ان تم في غفلة من الزمن اجازة قانون هيئة الحج و العمرة الذى جاء بهيئة مركزية و هيئات فرعية ولائية فادى ذلك الى تعيين جيش من الموظفين و العاملين برواتب عالية و امتيازات كبيرة نتج عنه رفع الكلفة الى الحد الذى لا يستطيعه المواطن المغلوب على امره على تحملها مع ظهور الفساد و التقصير في خدمة الحجاج و المعتمرين مع نهب اموالهم بالباطل اعتقد انه قد آن الاوان لترجع الامور الى نصابها كما كانت عليه من قبل و لابأس من بعض الاضافات وفقا لتطور العصر( الا هل بلغت اللهم فأشهد) .

إن الفساد في السودان اصبح سمة المسئولين لعدم وجود المحاسبة القانونية لهم . بل ان الدسائس تحاك من بعضهم البعض لإبعاد الطرف الذي يسبب عكننة أو يجور على المال له دون غيره فتثير غائلة نفوس المهمشين من سف المال العام .إن الله يمهل ولا يهمل والظلم ظلمات يوم القيامة . أين شرع الله والذي نفسي بيده لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمدا يدا ( صلى الله عليك يا رسول الله تخط لنا نهجا قويما في المحاسبة مهما كان الشخص منزلته وحسبه وحاهه إلا أن اهل الإنقاذ جاءوا بفقه من عند انفسهم كبر مقتا عند الله .. لقد حدثني خال عبد الحفيظ عوض الذي كان يوما منسقا للشرطة الشعبية ولاية الجزيرة . لقد قام عبد الرحمن سر الختم وزيرا للزراعة ولا يعرف عن الزراعة شيئا ولما عمل قرابة السنتين كانت حقوقه 400 مليون جنيه . واليوم يمتلك بيتا فخما في المجاهدين وثلاث عمارات من بينها من تقع في جبرة . إن قاصمة ظهر الانقاذ الفساد الفساد الفساد . لقد ظهر التنافس الحميم بين المسئولين على إختلاس المال العام ورأس الحكم غائب أو مغيب عن الأمر وهو المسئول أمام الله يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ولايكون القلب سليما إلا بطهارة اليد واللسان . إن المخرج الحقيقي للسودان في إيجاد مؤسسات تحكم بعيدا عن سطوة الحاكم . ولابد من خروج رجال صادقين من الحكومة لتطهير البلاد من الفساد وقطع دابر هؤلاء المفسدين .. اقول قولي واستفغر الله لي ولكم…….

اتمنى ان يقرأ من وردت اسماءهم فى هذا المقال مايلى :
ليرجع كل واحد فيكم الى نفسه ويسألها سؤالا واحدا :
هل كان تشاكسكم وتحاربكم من اجل الله والمواطن ام من اجل مصالحكم الشخصية؟

لماذا يصر نائب الرئيس علي حماية المفسدين ويصدر أوامره بتعليق قرار الوزير دون الرجوع إليه وهي لله لا للسلطة ولا للجاة أتقوا الله في الحجاج وفضوها وبدونها كان الناس تحج والتكلفة ليست كما هي الآن فلماذا يتحمل الحاج المغلوب علي أمره مثل هؤلاء الفاسدين ويحتمون بأعلي مسؤلين في النظام هذا يثير الشك في كافة المسؤلييين وهذا حج وليست سوق مواسير ياجماعة الإنتعاس

يا الظافر …………مسألة الفساد ده بقت ظاهره عاديه و ماشه فى البلد بتقدل زى فرعون و قلة عقله و خلاص لا خايفه من لجنة تحقيق و لا نيابة المال العام و لا لجنة الحسبه فى البرلمان و لا نيابة ثراء حرام و لا بطيخ !!! مسالة الفساد بقت مؤسسة انقاذية لها انياب محمية بالدموع الرئاسية و المفوضية التى وعد بها الرئيس الناس و ما عرفين الحصل شنو؟؟؟ اذا فعلا تكونت و لم تفعل شئ يكون دا الدليل بالحماية الرئاسية للفساد و اذا لم تتكون بعد دا معناه تصديق من راس النظام باباحة اللهط و الفساد العلنى الحاصل !!!!!! عشان كده يا اعلام الخير شكر الله سعيكم و لا عزاء بعد الدفن!!!! ابقو فى همكم انتو وعى انو السيد مدير ادارة الحج و العمرة و و زير الدول للاوقاف بصريح العبارة يتهمونكم اتم بالفساد و الرشوة و الارتزاق و اقتبس من المقال ::

((وزير الدولة كان يرى أن أحمد عبدالله (يدفع!!) للإعلام حتى يستأثر بالأضواء.. وهذه تهمة لا ينكرها أحمد عبدالله الذي صرح في أكثر من مجلس أن الإعلام لا يتحرك بدون (دفع!!).. ))

و انا اتساءل ليه الحته دى فاتت عليكم و على نقابتكم و الما يسماش المجلس العلى للصحافة يا شطار؟؟؟؟؟ و الا معترفين ؟؟؟

يا أخوانا ده الحج ( عباده ) عملوا فيه كده 1
البلد دي خربت خراب جد . .
افتحوا لينا ملف الزكاة . .
و ملف رمضان . . السكر
و ملف الصلاة . . المساجد
يا اخوانا ده دينا و دينكم
شنو الحكاية يا تجار الدين ؟
خلاص كملتوا اللبع و البلغ في البنوك و الوزارات و الادارات و الهيئات و بقيتوا علي قروش حجاج بيت الله ؟ يا حجاج بيت الله سلام . . يا رب أرينا فيهم ما يكفيهم

لصوص في لصوص في لصوص من اكبر راس (خالي) الى مدير الهيئة المفنوس!

هؤلاء الدجالين المنافقين المنتفعين قد أستغلو شعيرة الحج الواجبة على كل مسلم مستطيع وهى أكبر شعيرة فى هذه الدنيا يشد لها الرحال لطلب المغفرة ومحى الذنوب عند الملك الديان لإمتثال أمره وأتباع سنة نبيه الكريم والدخل فيها مضمون وهى كدخل جبايات المغتربين فى جميع سفارات السودان فى العالم أستغلها مجلس الوزراء برئاسة على عثمان طه وأشراف رئيس الجمهورية وهما أموال خارجان عن ميزانية الدولة حساب مفتوح دايرك لطلبات مجلس الوزراء من ضمن الفساد يقوم بعض المسؤلين فى السفارة السودانية فى السعودية بشحن أفخر التمور من أسواق التمور السعودية بكميات ضخم ربما تصل شحنة طائرة لمجلس الوزراء فى شهر رمضان الوقت التى لايجد المواطن حق عصير أفطار رمضان أو سكر مدعوم هم يستمتعون بما لذة وطاب من الاطعمة والسكاكر بأموال حجاج بيت الله الحرام ومال الذكاة والمغتربين هى لله هى لله ليبيحو أكله , هل إن قعدتم فى منازل أبائكم وأمهاتكم كان ليأتيكم هذه الاموال ؟؟؟