مأمون حميدة أكل الطلبة نيـم ,,,,

مأمون حميدة أكل الطلبة نيم ,,,,

أسماء الجنيد
[email][email protected][/email]

قمة السعادة إن طالب اولياءإمور الطلبة المظلومين، طالبوا بحقهم فورااا من مأمون حميدة خاصة على فعلته الشنيعة الأخيرة الما سبقوا عليها زول عندو ذرة إيمان !!!!

اهلنا زمان ما برضوا الحقارة نهائي , ودائما لسان حالهم يقول ما بنرضى بالحقارة وعينا حمراء وشرارة , ووصيتهم للأبناء الصغار ( يا واد هوي ما تخليهم يحقروا بيك )
لكن الزمن ده والله من شدة ما برضوا بالحقارة لامن أدمنوها . وعينهم الحمراء وشرارة ديك بقت طافية نور كلو كلو وكتيييير مغمضة ومطنشة العوج
قريت اليوم خبر مفاده الآتي :
(( أعلن عدد من أولياء أمور طلاب بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا مقاضاة صاحب الجامعة الوزير بحكومة الخرطوم ( مامون حميدة) بعد أن تفاجأوا بضياع مستقبل ابنائهم الذين يدرسون بالجامعة بكلية الإدارة التى تدرس وفق برنامج عالمى معروف بـ ( إيدسكل) .. وذلك فى أعقاب عدم أعتراف وزارة التعليم العالى بالكلية رغم مضى عدة أعوام على إنشائها وكشفوا عن اتجاههم والسعي لرفع الحصانة عنه لجهة مقاضاته. .
وهاجم عدد من اولياء الامور ( حميدة) وكشفوا عن تنصله عن منح ابنائهم شهادات تفاصيل تمكنهم من الانتقال لجامعات اخرى .. وإتهموا إدارة الجامعة بخداعهم والاحتيال عليهم واستدلوا بعدم قبولها طلابا جددا هذا العام مقابل مطالبتها للطلاب القدامى بدفع رسوم التسجيل .. وقال أولياء الأمور إن إدارة الجامعة أوصددت كل الابواب فى وجوههم بل رفضت تحويل أبنائهم الى كلية الادارة بالجامعة الشبيهة لكلية الادارة ( إيدسكل ) إنتهى الخبر !!!!
يعني بالسوداني الدارجي الطلبة ديل أكلوا نيم بي مزااااج….
زي ده لو سكتوا عليه مش تبقى حقارة وبس!! تبقى حقارة بي حمرة عين, لأنه تمادي هذا اللآ مأمون على التعليم ولا على الطلبة ، ولا على المستشفيات ولا على المرضى. مص دم و قروش الغلابة وفي النهاية شوفوا درجة الإفتراء والبجاحة وصلت وين ؟؟!!!!
مالي يدو تماما من المجرمين التابع ليهم، عارف نفسو حتى لو رفعوا عليه قضية حا يمرق منها زي الشعرة من العجين , ده لوما لصقوا فيها زول غلبان ودبسوه في جريمة ما ليه ذنب فيها !! ده حال البلد اصبح كل يوم ماشي نحو الهاوية بسرعة الصاروخ , ولا حياة لمن تنادي !!!
الناس دي نعم ما بتخاف الله, والبيان بالعمل وسيماهم في وجوهم من بؤسهم وظلمهم للغلابة.
لكن لماذا تغيرت كل مفاهيم وأخلاق الشعب السوداني ؟ لماذا الصمت على العوج الباين ؟؟ يعني بإختصار الراجل ده لهف القروش عينك عينك ، وضيع مستقبل ميئات الطلبة ,والطلبة ديل يكألوا نارهم واهلهم يقعوا البحر, لا قانون ولا قضاء نحمد الله ونكون من عبيدو الشاكرين .
إلي متي السكات على الفعل الشين ؟ لماذا لا يحارب هذا اللآمأمون ؟ لماذا ما زالت افواج الطلبة تتهافت على جامعته المادية ؟ لماذا يهرول اصحاب المال على مستشفياته ؟
لو الناس دي قالت بسم الله وفكرت كويس, لا مأمون حميدة ولا جامعته فيها فايدة ليهم غير خسارة في الأموال وعدم تربية ومعاها كشف حال !!!
اي واحد مستطيع يدرس أولاده في أحسن الجامعات وبي شهادة محترمة وتعليم تعليم , مش تمامة سنين وفي النهاية حفلات فارغة وإدارة جامعات أكثر فراغا من الطلبة واهلهم
وشهادات يسلموها للطالب أو الطالبة على انغام ندي القلعة أو هاجر كباشي ,كل واحد فيهم جاي طابي شريط الأغنية ، والمصيبة الأهالي طابين المسجلات وملمومين للهجيج والكشف أمام إدارة الجامعة !!، والأساتذة واقفين يتكشموا زي نار القصب, أين المعلم وهيبته ؟ أين الإحترام والحياء؟ ( نسوا وتناسوا كاد المعلم ان يكون رسولا) هؤلاء الأساتذة المفترض يكون ليهم إحترام وتقدير وللحرم الجامعي الأصبح زيو زي اي صبحية عروس في تخريج اي دفعة من الجامعة!!!
لكن من يهن يسهل الهوان عليه

متاوقة
ــــــــــ
والله يا أولياء إمور الطلبة حقكم حقوا تأخدوا بي إيديكم , لو رجيتوا ليكم قضاء واطاتكم اصبحت…

تعليق واحد

  1. الأخت/ أسماء الجنيد. ما أجمل كتاباتك بالعامية السودانية، لكنني والله لم أفهم القضية المطروحة فهماً استطيع بموجبه التعليق الصحيح على الخبر. لكنني أود أن أسجل شهادة بحق الدكتور مأمون حميدة سمعتها من أحد الأشخاص الذين عملوا بمدينة سنار في سبعينيات القرن الماضي.
    ? مأمون حميدة سليل أسرة غنية جداً بمدينة سنار.
    ? كانت موائد والده الرمضانية ممتدة وعامرة وكان يدعو لها كافة موظفي المدنية التي كانت مدينة بحق في تلك الفترة (حسب كلام المصدر).
    ? كانت أسرته (هو ووالده وإخوانه) عوناً للجائع والفقير وعابر السبيل والمعتر.

    هذه هي إفادة الشاهد. وبما أنني ليس على علم بتفاصيل القضية التي لم تطرحيها بطريقة مفهومة على الأقل بالنسبة لي، لأنني أتيقن أن لكل جامعة في العالم لوائح ونظم تستند إليها وتحل كافة مشاكلها داخليا وليس عبر بوابة الشرطة والقضاء، إلا أنني أو التعليق بصفة خاصة على ما ورد في (المتاوقة) وهي عبارة: (والله يا أولياء أمور الطلبة حقكم حقوا تأخذوا بي أيديكم، لو رجيتوا ليكم قضاء واطاتكم اصبحت…) والعبارة على ما فيها من تحريض على أخذ الحقوق عنوة وبالقوة فيها افتئات وحط من نزاهة وأهلية وقدرة السلطات القضائية. وهي عبارة ما كان لها أن ترد من كاتبة مثلك خصوصاً أن العبارة لا تحرض الناس على كيان اعتباري بل على شخص طبيعي هو (مأمون حميدة). تخيلي موقفك أمام الله لو تعرض هذا الرجل للقتل أو الضرب على أقل تقدير من قبل أي أحد ماذا سيكون موقفك أمام الله؟ أختي أسماء لعلك تدركين جيداً أن ” مريم زخيرة” نالت حكماً بالإعدام نسبة لأنها كانت تحرض الناس في دارفور على القتال. يؤسفني أن أقول لك أنه لا يوجد فرق بينك وبينها فلاكما تدعوان إلى الفتنة التي لعن الله مشعلها.

  2. يا أسماء الجنيد الله يطراك بالخير إنتي قايلة السودان يا هو السودان ولا الناس الزمان ياهم الناس الوزير مأمون حميدة استغل المنصب وفصل القوانين علي مزاجو زي ما تابعنا في عمود إليكم للكاتب الطاهر ساتي بإلغائه لقانون منع ترخيص أي صيدلية إلا بعد المسافة القانونية بينها وبين الصيدلية الأخرى فصيدلية مستشفى فضيل كانت تفتح داخل المستشفى والقانون يمنع فتحها في شارع الحوادث فألغى القانون لمزيد من التكسب والتربح وأنا أسأله باعتباره وزير مسئول عن صحة مواطن الحاج يوسف وأمبدة وزقلونا هل المريض في مسشتفى حوادث الخرطوم وبحري يعامل معاملة المريض في مستشفى فضيل أم أن من يأتي لمستشفى فضيل إنسان ومستشفيات الدولة كلاب. أما عن سؤالك الناس العاجبة شنو في جامعة مأمون حميدة الرد ببساطة أنو التعليم في الجامعات الحكومية انتهى وبقى الطالب الجامعي ما يعرف يقرأ شهادتو باللغة الإنجليزية أما جامعتو توفر كل معينات التعليم لكن لمن يستطيع والسواد الأعظم من أبناء شعبي لا يستطيع، ويقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم (من ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم اللهم فأرفق به ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم اللهم فأشقق عليه) وهذه دعوة نبي أصبحت هي عزاءنا والله وحده يعلم مدى الشقاء الذي تعرضنا إليه والله المستعان.

  3. يا أخوانا كدى باركوها…!!
    حميضة ده يا كافى البلاء التقول عرق بتيخ..!
    و حكمة الله.. شغلو كلو خاص..جامعات, مستشفيات..إلخ
    لكن البلد هاملة و ما عندها وجيع

  4. ولماذا لا تعترف الوزارة بالكلية.؟
    تلبى شروط الوزارة للاعتراف مهما كلفت, ولمدى محدود يعنى حتى تخريج الدفعات المستوعبة. وبعدها يمكن اغلاق الكلية. واللا كيف الراي.؟
    لو رايي دا طلع صاح ونفذ وحل المشكلة,انا داير حقى كاش.لا اقبل شيك حتى ولو معتمد.يمكن اقبل الدينار الذهبى- اقتراح مولاهم الكاروري.
    عنوانى طرف المشتهى الكمونية او السخينة او الغاضبة.

  5. لاحولة ولاقوة هذة المهذلة دايما يجلبها المواطنين علي انفسهم وعزتهم فالجامعات زيها وزي البقالات تجارة وربح وبس فلذلك هولاء اذاكان عالم او وزير مادام دخل السوق لايبقي لة من العلم الا ان يكون مصحوبا بالغش والدهنسة

  6. على ذكر الأساتذة فى أزمة اليومين ديل فى الجامعة: حصل تعديل فى المرتبات أصبح بموجبة مساعد التدريس يتقاضى راتب أقل من عامل النظافة. وتجمع الأن الإستقالات لتقديمها

  7. ردا على كباريت
    ورد في الاثر “كفى بالمرء كذباان يحدث بكل ما سمع” الاخ كباريت عامل فيها قاض وهو لا يعلم :
    1.أن الشاهد ينبغي ان يكون شخصا معروفا لا شخصية مجهولة ربما كانت اسطورة من اساطير الاولين
    2. ان تحريض الناس على أخذ الحقوق عنوة وبالقوة يكون جريمة في الدول التي يطبق فيها القانون ,اما دولة الحزب الذي يرقي وزير داخلية متورط في قضية فساد اداري و مالي الى وزير دفاع فالاولى بهذا الحزب ان يحاكم مجرميه قبل مهاجمة المدافعين عن حقوق الشعب

    متاوقة
    كباريت هذه هل نسبة الى الكبريت ام الى شئ اخر في بطن الشاعر

  8. والله يا أولياء إمور الطلبة حقكم حقوا تأخدوا بي إيديكم , لو رجيتوا ليكم قضاء واطاتكم اصبحت…

    أسلوبك ركيك جدا و تناولك للموضوع سطحي …فعلا الصحافة مهنة من لا مهنة له .

  9. والله انتي يا بت الجنيد بتكتبي في المليان ويراعك مليان متاوقات وإسلوب السرد عندك في غاية المتعة متعك الله بالصحة والعافية والسودان عافي منك طالما في امثالك وقفك الله وسدد خطاك ومزيدا من الكتابات والمتاوقات وبهذة الاريحية الجمة التي تعبر عن أهل السودان البسطاء الغبش والمنهكين بعوامل التعرية والجفاف في كل شي .. حتى كدت أن أقول شاعر الاغنية التي تغني بها المبدع الفنان طيب الله ثراه مصطفي سيدأحمد ” هذه الآرض تغطت بالتعب ” إنقالت عندما كان شاعرها في طريق مدني الخرطوم ورؤيته حيشان تلك القري الممتدة عبر هذا الطريق
    وفقك الله وعدت سالمة غانمة لأرض الوطن وإلي أهلك البسطاء الذين لفهم التعب وطويل الطريق والانتظار – معذرة اذا كان الرد متاخر.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..