يوسف زيدان .. آيات شيطانية

وما هو ردك علي ما قاله ( يوسف زيدان ) ؟؟؟؟؟!!!!!! ولماذا لم تُفَنِّد دعاويه بالحجة والمنطق والدليل والبرهان ؟؟؟ فقط أنت قمت بإعادة ماقاله وتكراره بصورة سخيفة وممجوجة

يبدو أنك يا الاستاذ طه لم تقرأ للدكتور يوسف ولم تقرأ مؤلفاته ورواياته المبنية الاحداث التاريخية في المسيحية والاسلام، (عزازيل، النبطي) وحتى (محال) التي لم اسمع عن مصور الجزيرة سامي الحاج ما ينفي أنها تحكي قصته. أما كتاب اللاهوت العربي، فأقرأه بتمعن وموضوعية وستجد أن الرجل يربط ويحلل علاقة الاديان الثلاثة ببحث علمي دقيق لتعرف أننا مازلنا نعيش في القرن الأول الهجري.
أما أن تقذف الرجل بالالحاد ومحاباة اليهود وهلمجرا..، فهذه سطحية ولا أعتقد أنك تعرف عن الرجل غير مشاهدة برنامج تلفزيوني مع مذيع سطحي مهرج يدعى عمرو اديب ليست له قدرات ليحاور بها المفكر الدكتور يوسف الزيدان
وانت خليك مع افكر ناس علي عثمان ونافع إن كان لهم فكر..

إقتباس ~هذا هو يوسف زيدان .. نفر من الدولة الرسالية .. مصر .. يود أن يلحد وهو على أعتاب الستين .
طه عندما لا تستطيع مقارعة الحجة بالحجة ترمي الرجل بالإلحاد !! وتكفر أيضاً !!!!!! من أنت حتي تدخل الي قلب الرجل لتعرف إنه يود أن يلحد ؟
أسمح لي أن إقتبس الأتي من ويكبيديا ~عندما تولّى الخليفة أبو بكر الصديق خلافة المسلمين خلفاً للنبي محمد، قام بتسيير جيش أسامة بن زيد لفتح بلاد الشام عامّة ونشر الدعوة الإسلامية فيها، وقد كان النبي محمد قد جهّز جيش أسامة قبل وفاته، وما لبث أن تُوفي أبو بكر الصديق، فتولّى عمر بن الخطاب الخلافة، فكان أوّل ما فعله أن ولّى أبا عبيدة بن الجراح قيادة الجيش الفاتح لبلاد الشام بدلاً من خالد بن الوليد، فوصل أبو عبيدة بن الجراح إلى مدينة القدس (وكانت تُسمى “إيلياء”)، فاستعصت عليهم ولم يتمكنوا من فتحها لمناعة أسوارها، حيث اعتصم أهلها داخل الأسوار، فحاصرهم حتى تعبوا وأرسلوا يطلبون الصلحَ وتسليم المدينة بلا قتال، واشترطوا أن يأتي خليفة المسلمين بنفسه إلى القدس ليتسلّم مفاتيحها منهم، فخرج عمر بن الخطاب من المدينة المنورة حتى وصل القدس، وذلك عام 15 هـ الموافق 636م، وأعطى أهلها الأمن وكتب لهم العهدة العمرية. وقد صحبه البطريرك “صفرونيوس” فزار كنيسة القيامة، ومن ثم أوصله إلى المسجد الأقصى، فلمّا دخله قال: «الله أكبر، هذا المسجد الذي وصفه لنا رسول الله Mohamed peace be upon him.svg»، وكان في تلك الأيام عبارة عن هضبة خالية في قلبها الصخرة المشرفة، ثم أمر الخليفة عمر بن الخطاب ببناء المصلّى الرئيسي الذي سيكون مكان الصلاة الرئيسي في المسجد الأقصى، وهو موقع “الجامع القبلي” اليوم، ويقع في الجنوب في جهة القبلة، وكان المسجد في عهده عبارة عن مسجد خشبي يتّسع لحوالي 1000 شخص، وبقي على حاله إلى زمن الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان.[29]
ومن القصة أعلاه تجد أن الرجل قد بني كلامه علي هذه المعلومات التاريخية وليس إلحاداً .

الدكتور يوسف زيدان توثيقى مهنى وهو من الذىن جعلوا لمكتبة الاسكندرية قيمة عالمية. من الناحية السياسية كان الرجل من معارضى نظام مبارك و يكفى انه من كشف فساد د.اسماعيل سراج المدير السابق لمكتبة الاسكندرية . اما عن آرائه الفكرية فللرجل اجتهادات فى التاريخ أخف وطأة من اجتهادت شيخك الترابى .. مبروك عليك العودة لسب السيسى ..