متطرفون يهاجمون حفلا غنائيا لندى القلعة بالغاز المسيل للدموع

تسبب متشددون ينتمون الى احدى الجماعات السلفية؛ في الغاء حفل الفنانة ندى القلعة بمنطقة حلفا الجديدة؛ وذلك بعد ان قام المتطرفون بقذف عبوات الغاز المسيل للدموع؛ على جماهير الحفل.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر اعلامية ان السلطات قامت بإلغاء الحفل خوفا من تصعيد الموضوع وحدوث توترات او تفجيرات.
وقالت المصادر ان حوالي 9 من المتشددين اقتحموا الحفل؛ وقاموا بالقاء عبوات الغاز المسيل للدموع؛ وذلك بعدما حذرت تلك المجموعة السلطات في مدينة حلفا من اقامة الحفل؛ وبعدما طالبتها بإلغائها.
وكانت المجموعة قد نفذت انشطة دعوية في الاسواق لمناهضة قيام الحفل. وطالبت السلطات بإلغائه؛ لكن الجهات الحكومية رفضت الانصياع لمطلب المتشدد؛ وقالت ان الغاء الحفل يجب ان يكون مرتبط باحداث تهدد الطمانينة والسلامة.
واضافت المصادر ، ان بعض المصابين نقلوا الى مستشفى حلفا الجديدة لتلقي العلاج؛ بعدما تعرضوا للاختناف بسبب الغاز المسيل للدموع والزحام على بوابة سينما حلفا.
يا ترامب شوف شغلك وابدا بالحشرات السودانية ولايخدعنكم انبطاحات وانكسارات عصابة الرقاص فنظام الخرطوم هو الحاضنة الاكبر فى المنطقة للارهاب وكل المخلوقات الشريرة بمختلف مسمياتها وتوجهاتها وكلهم يربطهم العنف والتطرف فقانون النظام العام هو تقنين للعنف والارهاب
يا ترامب شوف شغلك وابدا بالحشرات السودانية ولايخدعنكم انبطاحات وانكسارات عصابة الرقاص فنظام الخرطوم هو الحاضنة الاكبر فى المنطقة للارهاب وكل المخلوقات الشريرة بمختلف مسمياتها وتوجهاتها وكلهم يربطهم العنف والتطرف فقانون النظام العام هو تقنين للعنف والارهاب
الحكاية دى من وراها احدى اجهزة الامن التى تشحن الناس و بنات السودانيين لداعش فى سوريا و ليبيا ،،
هل تتذكرون كلام السفير على الصادق الذى قال بان من وراء تسفير بنته لداعش تقف جماعة مسءولة فى الدولة و جهاز امن ، و قام بالرجوع عن كلامه بعد ضغط المسؤولين ،،،
اننا تحت حكم عصابة ارهابية متفلتة لا يوقفها عن ارهاب المواطنين شيء ، و من يوقفها هو اقتلاع كل النظام الارهابى المجرم من جزوره ،،
أحيت جمعية الثقافة والفنون حفلاً فنياً ساهراً مساء أول أمس الأربعاء في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض بحضور سلطان الفقير نائب رئيس الجمعية ونخبة من نجوم الفن بمختلف مجالاته، وذلك بمناسبة تدشين أنشطة فرع الجمعية بالرياض لعام 1438هـ، وتم خلال الحفل تكريم الفنان عبدالله السدحان ورائد الخطاطين السعوديين ناصر الميمون.
وشهد الحفل أمسية غنائية بفرقة موسيقية كاملة أحياها الفنانان الشابان فيصل سعود وعماد إبراهيم، وقدما فيها مختارات من الأغاني السعودية الشهيرة، وسط تفاعل كبير من الجمهور. كما عرضت فرقة الأطفال مشهداً مسرحياً إلى جانب عرض لفرقة الفنون الشعبية بجازان.
وألقى الفنان عبدالله السدحان كلمة خلال الحفل بدأها بالشكر والتقدير لجنودنا البواسل المرابطين في الحد الجنوبي وبتهنئة للمنتخب السعودي لكرة القدم على نتائجه المتميزة في مشواره نحو كأس العالم، كما شكر رواد الدراما السعوديين الأحياء منهم والأموات على ما قدموه، وأضاف قائلاً: “تحدثنا كثيراً بما يكفي عن الدراما السعودية واختصر كلامي بأني آمنت بالمثل الشعبي القائل “انفخ يا شريم قال ما من برطم” ورغم ذلك فهناك رجال الآن في هيئة الإذاعة والتلفزيون وفي الجمعية كلهم همة لتقديم ما عجز عنه الآخرون”.
من جانبه قال عبدالعزيز الزهراني مدير فنون الرياض، إن الجمعية ستشهد نشاطاً فنياً مكثفاً خلال الفترة المقبلة وستضم قائمة كبيرة من الفعاليات “من حفلات غنائية ومسرحيات ومعارض تشكيلية بالتعاون مع العديد من الفنانين على مستوى المملكة”، مع التوجه نحو خلق شراكات مع القطاع الخاص لدعم الأنشطة والمشاركة في إنجاحها.
وهل القنابل المسيلة للدموع أصبحت سلعة في السوق تباع و تشترى؟
والسؤال .. من أين لهم الغاز المسيل للدموع .. وإذا كانوا يمتلكون الغاز المسيل للدموع بدون تصريح فماهو نوع الاسلحه الأخرى التى يمتلكونها وكم عددها وكم عددهم هم وجنسياتهم واين يتلقون تدريباتهم .. ؟؟ وكيف سمحت لهم السلطات بمخاطبة الناس فى الاسواق وهل تم ذلك بموافقة السلطات ..؟؟ ولماذا يتواجدون فى تلك المنطقه التى كثيرا ما قيل ان النظام يقيم بها معسكرات ايواء وتدريب العناصر الإرهابيه لتصديرها لمصر وليبيا وسوريا .. ؟؟ وما هو موقف النظام ورئيسه الذى يصرح فى نفس الوقت أن السودان خال من المتطرفين ؟؟ وكيف ستقابل دول الجوار التى يصدر لها الإرهاب هذا الحدث ؟؟ والسعوديه التى تسوق لهذا النظام المجرم من اجل حفنة مرتزقه يجلبهم لها نظام ضعيف لا اخلاق له على حساب جيش يسعى هذا النظام المرتزق لتفكيكه ؟؟
كما فعلت الحكومة من قبل في استخدام الغاز المسيل للدموع في تفريق المظاهرات ثم استخدمت الخطة (ب) بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين سيفعل هؤلاء مثلها حينها سيدخل السودان في خبر كان هذا اذا لم يكن قد دخل فيه اصلاً الا ان السؤال المهم هو من اين حصل هؤلاء المهووسون على الغاز المسيل للدموع مالم تكن هنالك جهات حكومية تقف خلفهم
مسيل الدموع موجود في الخارج زي العطور البخاخة
بعدين هم بيدخلوا قنابل و اسحلة
مسيل الدموع مشكلة يعني
أهل حلفا ديل ي شمال ي يمين
نس مافي ولا أيه
من وين جابو البمبان
مهاجمة حفل عام وبمسيل للدموع لأمر ينبغى التوقف عنده كثيرا , ولا ينبغى أن يلقى مسئولية هذا الأمر على الحكومة فقط , فإون إغتناء المسيل للدموع أسهل من إغتناء السلاح من قبل جماعات متطرفة أو حتى عصابات , على المواطنين مساعدة الأجهزة هناك وبكل وعى فى القبض على هولاء للتحقيق معهم حتى تنجلى الأمور وتملك الحقائق للمواطنين هناك , كما أن بعض الفنانين وبالذات المغنيات أصبحن يتلقين شهرة عن طريق غير الغناء وهذه لابد من النظر فيها بالتحقيق مع الفنانة نفسها ورصد تحركاتها من الخرطوم إلى أن وصلت حلفا .. هذه ناحية أم الناحية الثانية أن مسألة ضلوع الغناء الهابط فى السودان يشكل عقبة كبيرة جدا فى دعم ورفع وعى المواطن لأن الغث من الغناء لايساعد فى إلهام المواطن المستهدف بالتنمية والعمران والمطالبة باليقظة فى كل حين لأن السودان مستهدف منذ ثورات الربيع التى فشلت وفشل كذلك أولئك الذين قبضوا أموالها بطرق كثيرة يعتقدون أننا لانعلمها ولاندركها , لأنه ببساطة كما قلنا أن السودان عندما قسم الله ريبع الدنيا لم يكن السودان من تلك الدول التى أنعم عليها بالربيع ولكنا دوما نغنى للربيع ولا ربيع
من الذي يمتلك غازات مسيلة للدموع غير اجهزة الدولة الامنية.اذن هؤلاء من المتشددين في التنظيم وليس سواهم.سوف نسمع قريبا الضرب بالهاونات.
غاز ومسيل للدموع …!!! يبدو أن السلفيين لديهم دولة غير دولتنا ولهم وزارة داخلية لوحدهم!
اين وجد المتشددون عبوات الغاز المسيل للدموع.دى الاعيب السلطة الكيزانية.يد تقبض رسوم تصديقات الحفل واليد الاخرى تضرب بالغاز المسيل للدموع.هكذا عهدنا الاخوان المسلمون عمرهم وحياتهم كلها كذب ونفاق وصلال وتضليل ونهب وسرقة .قاتلهم الله واورثهم نار جهنم خالدين فيها ابدا كلما نضجت جلودهم بدلهم الله جلودا غيرها
دا يحصل عينك عينك وكمان بغاز مسيل للدموع الحكومة تشجع الارهاب والله ترامب ليهو حق نريد محو الارهاب ومن وراءه طبعا مثل هذا الخادث يزيد فى تثبيت تهمة الارهاب الإصلا ثابته
الخبر دا كان سمع بيه ترامب بكرة برجع العقوبات الاقتصادية
هذا الحدث يدعو الى طرح السؤال الآتى: هل الاجهزة الامنية بجميع تصنيفاتها بهذ الضعف والهوان حتى تملى مجموعية سلفية إرادتها بسهولة ومع سبق الاصرار على الاجهزة الامنية.ام ان فى الامر سابق اتفقاق بين الجانبين حتى تتمكن الحكومة لاحقا من الظهور امام الادارة الامركية الجديدة بمظهر المحارب للجماعات الاسلامية الجهادية المتشددة بعد ان تكون قد فبركت هذة الحادثة واعتقلت المجموعة السلفية آنفة الزكر
حلفا ليس انجمينا …
من اين اتي هؤلاء بالغاز المسيل للدموع؟
البلد المحن لا بد من يلوليهن!!!
هدا اللى كان ناقص داعش فى السودان
( وادعوا الي سبيل ربك بالحكمة والموعظه الحسنه )
الناس ديل وين من الكلام دا ؟
غاز مسيل ومهاجمه والله الهمجيه دي ما عندها علاقه بالاسلام نهائ
رسل خطاب بكل احترام لندي القلعه ولا مدير أعمالها تعرفوا نفسكم بكل احترام يعكس سماحه الاسلام هي برضوا مسلمه يعني ( إن الله ينظر الي قلوبكم )
وتطالبوا أنكم عايزين معاها جلسه محترمه توصلوا رساله بكل ادب احترام (الدين المعاملة ) وتوروها ربنا قال شنو فى الكلام دا والرسول قال شنو وتدعوا ليها بالهدايه ليها وليكم ولنا جميعا
( إنك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )
دا للتذكرة فقط انتو ما الهادين الهادي هو الله
ويمكن اسلوبكم الراقي يخليها تعتزل الغناء نهائي ( ما بين طرفه عين وانتباهاتها يقير الله من حال الي حال )
تستطيع بسلوكك واسلوبك وطريقه حديثك واحترامك للأخر مهما كان ضلاله أن يكون له تأثير إيجابي كبير جدا
الاخلاق الاخلاق الاخلاق
قال صل الله عليه وسلم ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )
هل ما قمتم به من الغاء غاز وو هو من الاخلاق
ما قمتم به ينفر الناس منكم ومن سلوككم
نسأل الله العافيه والهدايه لنا ولكم جميعا
هؤلاء المتطرفون لهم ارتباط وثيق بجهاز الأمن – لأن عبوات و قنابل الغاز المسيل للدموع لا تتوفر لدى اى جهة سوى جهاز الأمن والشرطة — يعنى على كده نفهم ان أى تجمع جماهيرى سوف لن يقوم الا بعد موافقة هولاء السفلة الارهابيين !!!!
ذلك دليل علي انه قريبا وقريبا جدا ستعلن الحرب بين الجماعات الاسلامية التي فرختها الانقاذ…ندي القلعة فنانة النظام…كماهو معروف تقام لها الاستقبلات المصحوبة بالزفة والكرفالا الحكومية….والموقف منها موقف من لنظام بل من البشير شخصيا…قريبا سينبري من يدافععنها الاجهزة الامنية…
باختصار انها بداية الفتنة…لن يحيها الا الزواج من شخص له وزن.فهل تكون الرابعة ولو سرا؟؟؟
اموت و اعرف الغاز المسيل للدموع من متين اصبح في يد اي جهة غير القوات النظامية اي مصيبة في هذا البلد معروف من يقف خلفها بالمناسبة ناس كوستي سيروها بعربات النجدة و ناس حلفا بالغاز وكله بوليس
الهوس و الارهاب برعايه كريمه من الكيزان
و حصلوا علي الغاز المسيل للدموع من وين
كل هذا من وراء الأخوان الارهابيه
والمتشددين ديل جابوا البمبان من وين ؟
وطالما عملت ( توعية ) للناس في الاسواق وخاطبتهم معناها معروفين هم منو ومنو ! هل مسكوهم ؟
بغض النظر عن الحفله حرام او حلال هل ترويع الناس والحاق الضرر بهم حلال ؟!!
البمبان ده جابوه من وين..؟؟!
الحاجة البنعرفها انو عند الشرطة بس!!!
هذا هو المتوقع من خوارج القرن الواحد وعشرين
دخلوا السودان تحت ستار الفرقة الناجية وهذا الاسم ربما يكفي اي انهم على حق مطلق وما عداهم كفرة وفجرة ومشركين
لن ينصلح حال البلاد في ظل وجود هؤلاء المعتوهين
المجتمع السوداني مجتمع يتصف بالاعتدال والوسطية وروح التسامح بين افراده
ولكن نخشى على هذا المجتمع المتسامح من هؤلاء المتطرفين الدخلاء على البلاد
هههههه الشعب السوداني كل يوم يبهر العالم باسلوب جديد ومبتكر في أدب الرفض والاحتجاج ، لا يفل الحديد الا الحديد ، فقط في دقائق خلوا الناس تفرتق .
يا جماعة دي مجموعة إصلاحية وليست متطرفة أو متشددة كما تظنون . بس سعادة العقيد أمن ندوش دي بالغت شوية هي الوداها لحدي حلفا شنو ؟ أحسن ليها تجبجب هنا قريب حول العاصمة بس عشان ما تجيب هوا لزميلاتها ناس أنصاف ومونيكا .
من أين أتوا بالغاز المسيل للدموع ……. ؟؟؟؟؟؟ يوجد فقط عند الحكومة …..
…ثم ماذا بعد…؟؟؟!!!
يداك أوكتا وفوك نفخ…
فلترق منهم دماء…فلترق منا الدماء….أو ترق كل الدماء
ميراث الجبهة القومية الاسلامية…ميراث جبهة الميثاق الاسلامية…ميراث الاتجاه الاسلامي…ميراث الحركة الاسلامية…ميراث (المؤتمر الوطنى الاخواني)..ميراث (المؤتمر الشعبي الاخواني)…ميراث لافتات الاسلام السياسي وأشياعه وحوارييه وظلاله
ميراث عموم التنظيم الدولي للإخوان المسلمين…هو اعلى درجات العنف ،والبطش ،والتطرف…والغلو
هذا بعض ما تركه لنا من ارث بغيض كريه…وألغام ومقاتل وفواجع (شيخهم) الجيفة المستلوط فكريا الفطيس حسن عبد الله دفع الترابي دون كيرليوني ،فقد ساعدت أفكاره في تشكيل المحتوى المفاهيمي لتلك الصحوة. وفي نشاطه السياسي، تُظهر المنظمات التي قادها،وتناسلت من عنديات استلواطه الفكري ،ومنهجه الماسوني، (تظهر) ميلا بالغا بإتجاه تطوير وسوق هذه الحركات،والمنظمات دائما وبشكل ملحوظ ، نحو الغلو ،والتشدد ،والتطرف، انطلاقا من وسم مجمل القرن العشرين بالكفر والجاهلية…صعودا نحو دولة الامام المجدد…الفقيه…حتى دولة خليفة (الميلينيوم) والتي تنشد اعادة دولة الخلافة(الزاهرة!!) على يد البغدادي وداعشه وأتباعه …من جماعات الجهاد ،والبلاغ،والسروريين،وأحزاب التحرير…والقاعدة…وسائحون…وعصائب اخوان الشهداء..وجماعات الشباب الصومالية وبوكو حرام والتى امتدت بامتداد حزام الصحراء والساحل الافريقي…والتى استضافها بأريحية بالغة في السودان عقب استيلاءه على السلطة في 30 يونيو 1989…وقدم لها كل المعينات الأدبية والمادية واللوجستية بلا كابح من حدود….وبلا نظر لمصلحة البلاد وارثها وتقاليدها وبلا مراعاة لوضع شعبه وارثه الموسوم
الجيفة المستلوط فكريا الفطيس ياسين عمرالامام يتقزز وهو في طريقه الى جبانته الجهنمية بإذن الواحد الاحد
…(*هل هناك مجال للمقارنة بين تجربة “حماس” فى السلطة مع تجربة الحركة الإسلامية السودانية؟-اعتقد أن تجربة “حماس” أحسن لأنها دخلت السلطة وخرجت منها وهى نظيفة ومتماسكة ولديها مد شعبي والحركة الإسلامية دخلت السلطة وخرجت مضعضعة وفيها فساد شديد وفيها ظلم وأدت مفاهيم معاكسة للقيم التى تحملها للناس، وزارني بعض الأخوان بالمنزل وكان من ضمنهم حسن الترابي وقلت لهم بأنني أخجل أن أحدث الناس عن الإسلام فى المسجد الذى يجاورني بسبب الظلم والفساد الذى أراه وقلت لهم بأننى لا أستطيع أن أقول لأحفادي انضموا للأخوان المسلمين لأنهم يرون الظلم الواقع على أهلهم “فلذلك الواحد بيخجل يدعو زول للإسلام فى السودان، أنا غايتو بخجل”.*كيف تنظر لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان مع الأخذ فى الإعتبار التجربتين؟ – لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان ضعيف للغاية أضعف من أى بلد إسلامي وذلك لسببين: حماس وصلت القمة فى مرحلة لا تملك فيها سلطة على بلد محتل ولكن فى السودان السلطة كانت فى يدهم مائة بالمائة وسلمتها للعدو والقيم المرفوعة كلها والشعارات أنهارت ودفنت ولم يعد هنالك شعار واحد منفذ منذ قيام الثورة مثل “ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع” حيث لا توجد زراعة ولا صناعة ولا تجارة. وأريد من الصحفيين وللاسف كلهم ليس لديهم احتكاك مع الجمهور بما فى ذلك الصحيفة التى أنا مسؤول عنها إذا دخلوا السوق لوجدوا التجار “قاعدين ساكت” وقد كثرت ديونهم ودخلوا إلى السجن بسبب ذلك والتجارة الآن أمتلكتها الحكومة عبر شركاتها الخاصة واليوم الذى تنهار فيه الحكومة ستنكشف عورات كثيرة. أعتقد أن تجربة السودان جعلت المواطن العادي لديه ظن سيئ فى شعار الإسلام ولا عشم له حوله، والمعاملة سيئة حتى مع أخوان الحركة الإسلامية بإذلالهم وسجنهم وقتلهم مما جعل بعضهم يذهب لدارفور ليقاتل ضد الحكومة.*)
النخناخ المستلوط فكريا امين حسن عمر
….(قال إن الفضائيات في رمضان تقدم خدمة رديئة ولا تحض على القيم الإيجابية، ودافع عن تجربة الحركة الإسلامية في الحكم وقال إن (70 %) من المعارضين للنظام الحالي هم إسلاميون، وأضاف: “يكفي لانتصار الحركة الإسلامية أن الشيوعيين الآن لا يستطيعون محاكمتها إلا بمعيار إسلامي”، وأردف أن الهدف الأكبر ليس تطبيق أحكام الشريعة وإنما تحكيم الشريعة، وزاد بالقول: “المجتمع الآن أكثر تديناً حيث كان الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات )
صروح حميدة الداعشية
مصادر بريطانية تكشف اسماء المجموعه الثانية من طلاب مامون حميدة الذين التحقوا بداعش
من بينهم ابنة الناطق باسم الخارجية وابناء شقيق الملياردير عبدالباسط حمز
كشفت مصادر بريطانية واسعة الاطلاع عن قائمة الطلاب السودانيين الذي غادروا السودان أمس الاول للالتحاق بتنظيم داعش الارهابي في سوريا والعراق وضمت القائمة سودانيين يحملون جوازات بريطانية وامريكية وغيرها من الجوازات والطلاب الذين يحملون الجنسية البريطانيية بحسب تعريب (المحرر) هم:
أمير مأمون سيد أحمد العوض
ايمان (أو أيمن) صديق عبدالعزيز
زبيدة عماد الدين الحاج
محمد سليم محمد احمد
ابراهيم عادل بشير عقيد
محمد عادل بشير عقيد
والذين يحملون جوازات أميريكية:
محمد عادل بشير
سجى محمد عثمان، باسبورت رقم 480557312.
والطلاب من اصول مختلفة
محمد سرار حمزة الحسن ( قالت مصادر صحفية سودانيه انه ابن شقيق الملياردير الاسلاموي السوداني عبدالباسط حمزة )
حمزة سرار حمزة الحسن ( قالت مصادر صحفية سودانيه انه ابن شقيق الملياردير الاسلاموي السوداني عبدالباسط حمزة
صاحب شركة الزوايا وعفراء مول وغيرها من الشركات)
صافنات على الصادق على ( قالت مصادر صحفية سودانية انها ابنة الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية)
وكان عميد شؤون الطلاب في جامعة العلوم الطبية د. أحمد بابكر قد صرّح لصحيفة (التيار) قائلاً بأنه تلقى اتصالات من اولياء امور هؤلاء الطلاب تشير لاختفائهم منذ أمس الأول الجمعة ويضيف فور ذلك اجرينا اتصالات مكثفة مع أولياء الامور بجانب السلطات المختصة والمسئولين بمطار الخرطوم حيث افادت سلطات الجوازات بمغادرة “5ّ” منهن الى تركيا للالتحاق بداعش مباشرة)
كما تلعب المؤسسة الاخوانية والداعشية بامتياز جامعة افريقيا العالمية دورا رائدا في (تجهيز وإعداد وتفريخ ) القيادات والكوادر الوسيطة ،لمستقبل العمل الارهابي تحت مظلة الجهاد والدعوة الاسلامية
…وهاهي الحكومة المصرية تقدم قائمة للسودان بأسماء الإخوان المطلوبين …والذين حضروا المؤتمر الأخير لللتنظيم الدولي للأخوان بقاعة الصداقة بالخرطوم…!!
ودونكم الشعارات والهتافات والتهليلات والجلالات والاناشيد والخطب والمقولات…التى تشكل الوسادة الشعاراتية والتبريرية للسياق الذي يكرس للعنف والغلو والتشدد والتكفير
SHOOT TO KILL
أمسحو نجضو قشو ..أكتلو…ماتجيبو حي…ماعندي ليهو مكان…ما عندي ليهو مصاريف….ما تحملني عبء اداري
…ولا حقنة
الدايرنا يلاقينا…جبناها بالبندقية والدايرنا يعمر بندقيتو
هي لله..هي لله…ما للسلطة ولا للجاه
ما لدنيا قد عملنا…نحن للدين فداء
ما حنسلما الا لعيسى المسيح
الحسو كوعكم
ودماء على فضل…سليم محمد عبد السلام…والتاية..طارق محمد ابراهيم..دماء ضباط رمضان…دماء مجدي…وبطرس واركانجلو…عوضية عجبنا وخرساني…سليمان صعيل والاستاذ عبد المنعم سلمان…دماء المناصير وسدود الشمال…بورتسودان…دارفور..كلمة…ثابت…جبال النوبة…والنيل الازرق….وقصف الانتينوف….ضحايا سوبا والخرطوم والجريفات والكلاكلة…وود عجيب…شهداء سبتمبر ونوفمبر….وضياع الجنوب ومقاتل ابناءنا منالشمال والجنوب (اللي ضاعو شمار في مرقة)…والنتيجة فطايس كما قال (شيخ النكاح الأواننطة….الجيفة الفطيس المستلوط حسن ترابي دون كيرليوني)!!
ماذا سنأمل اذا كان بعض (أبناءنا المغسوليين دماغيا) قد هاجموا عرسا..أو فرحا ما …بالرشاشات والقنابل المسيلة للدموع….الأمر الذي لا لا ينبغي ان يتوفر الا للمؤسسات الدولة الرادعة والرسمية….(وين)…ليس في عاصمة البلاد…أو إحدى مدنها الكبرى….بل في حلف الجديدة….المجتمع الزراعي الصغير والمتآلف والمتآخي…والمنطقة الهادئة ذات العدد السكاني الصغير…إذا ماذا نتأمل في مقبل أيامنا…حقا إنه لأمر جلل…جلل…جلل!!!
لابد من اقصاء هذا النظام
نعم للمسائلة العادلة والصارمة
نعم للمحاسبة الناجزة والمتشددة
نعم للقصاص الرادع المبريء للذمة والذي يفشو ما يسكن بنفوس ذوي الضحايا والأقارب والمعارف
نعم لإيقاع العقوبة المقررة بلا أدنى تأخير أو تردد أو مواربة…كائنا من كان
نعم لسد المنافذ والثقوب والخروم التى تتيح أدنى فرصة للإفلات من الالمساءلة والمحاسبة والعقوبة والقصاص
ولا نامت أعين الجبناء
ولا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف
الفتنة قادمة .
وكا العادة ما في واحد قبض عليه . من وين جابو الغاز المسيل للدموع ؟ مش مفروض بس الجهات الامنيه اللي يكون عندها ؟
ماهم معروفين هم من مليشيات حزب البشير
ليس لي في الغناء والحفلات لكن كل انسان عنده الحق يغني ويرقص حتي كمان يؤمن او يكفر . والرقاص ليه ما وقفوه هل في فرق بين رقيص ورقيص
الطامة الكبري يعتقل الدقير واصحابه المسالمين والمعارضين بالكلمه وبقية السودانين ما عندهم الحق في التعبير عن نفسه.
لكن جماعتهم عندهم الحق في ارهاب المواطنين الامنين
الا لعنة الله علي الظالمين
من وين جابوا الغاز المسيل ..اولا يجب التحقيق فى ذلك و الا على الدنيا السلام
ياسلفيين .. كلكم كنتوا بترقدوا
من أين أتوا بالغاز المسيل للدموع ……. ؟؟؟؟؟؟ يوجد فقط عند الحكومة …..
هؤلاء هم نفس المتطرفون الذين أعتدوا بالضرب علي الأستاذ الصحفي عثمان ميرغني وأوسعوه ضرباً بسبب دعوته للتطبيع مع إسرائيل، وهم جماعة دينية متطرفة وخارجة عن الحكومة وليست جزءاً من الحكومة كما يقول البعض. الحكومة تريد الإنفتاح والحريات والديموقراطية لكن هناك جهات دينية وسياسية ربما كانت لها علاقة تأييد للحكومة في السابق ولا يعجبهم التغييرات الحكومية الحالية، وبخصوص حفل الفنانة ندي القلعة في حلفا الجديدة فهم لديهم ألف رأي ورأي في الحفلات عموماً وفي ندي القلعة تحديداً لأنهم لا يؤمنون بالفن ويعتقدون أنه حرام ومفسدة لعقول الشباب ويوجهون اللوم للحكومة ويتهمونها بأشد الإتهامات.
وربما يسأل البعض لماذا لا تقوم الحكومة بمسؤوليتها وإعتقالهم وكف شرورهم لكن الحقيقة هي أن الحكومة تتعامل معهم بمبدأ الحوار وكلفت د. عصام البشير شخصياً بالحوار والنقاش معهم وهو فعلاً جادلهم كثيراً داخل وخارج السجون وساهم في إعادة الكثيرين منهم للطريق القويم – طريق الإسلام الوسطي السمح المعتدل الذي يعطي الناس حقوقهم ولا يفرض عليهم المبادئ بالقوة.
الحكومة لها وجهة نظر عقلانية ومحترمة وهي أنه لو تعاملنا مع المتشددين الإسلاميين بالعنف والقوة وإستخدام بطش الأجهزة الأمنية فإن العيار سيفلت وسيتشددون أكثر وأكثر ويخرجون عن السيطرة، وساعتها لن تستطيع حتي الحكومة صدهم بسهولة، وأكبر دليل علي ذلك ما يحدث الآن في مصر من تفجيرات للكنائس والمساجد وقتل للمواطنين الابرياء بالعشرات لأن الحكومة المصرية لم تحاور المتشددين في مصر بل وصفتهم بالإرهابيين وتعاملت معهم بالآلة الأمنية التي بالطبع لم تجدي ولن تجدي، فأنت لا تستطيع مواجهة الأفكار بالبنادق. السودان في المقابل يستخدم معهم مبدأ الحوار ومخاطبة الأفكار بالأفكار، وقد حضرت ذات يوم جلسة في أحد المساجد لدكتور عصام البشير مع مجموعة من السلفيين المتشددين (وأغلبهم معتقلين وقدموا من أفغانستان) ورأيته كيف يدير معهم حواراً رائعاً بالأدلة الشرعية المستوحاة من الكتاب والسنة ونماذج السلف الصالح في هداية المجتمع، بينما يقف رجال الأمن خارج المسجد لإعادة المعتقلين لمعتقلاتهم بعد الحوار ولا يطلقون سراحهم إلأ بعد إعلان التعهد والتوبة.
الآن المتابع الحصيف لنشاط المتشددين في السودان سيلاحظ أنه كان بإمكانهم أن يقوموا بتفجيرات في حفل الفنانة ندي القلعة وغيره من المواقع ويتسببوا في قتل المواطنين الأبرياء لكنهم في الحقيقة أرادوا فقط إرسال أشارة تحذيرية للحكومة ولا يريدون التصعيد ولذلك إستخدموا ذلك الغاز المسيل للدموع لتفريق الناس وألغاء الحفل بدلاً من إستخدام الأسلحة القاتلة.
وحسبما هو معلوم فهؤلاء المتشددين في غالبهم ليس لديهم أي مطالبات سياسية ولا يهتمون للسياسة أصلاً بإعتبار أنهم بسطاء العقول وأقرب لعقلية الدراويش، ولكن كل مطالباتهم تنصب في تطبيق الشريعة الاسلامية وعدم التطبيع مع إسرائيل واليهود وأن تبني الحكومة المساجد وتدعمها، كما يطالبون أن تلزم المرأة بيتها وأن لا تخرج إلأ محجبة علي طريقة السعودية.. بطبيعة الحال فهؤلاء المتشددون ينزعجون حتي لمجرد قيادة المرأة لسيارتها في الشارع العام ويرونه سُبة وضلالة ويتعوذون بالله من ذلك!
وبخصوص سؤال من أين أتوا بالغاز المسيل للدموع فالإجابة سهلة! السودان بلد مفتوح الحدود شأنه شأن مصر، والكثير من متشددي السودان ومصر يستطيعون الحصول علي كل أنواع السلاح وتهريبه لداخل البلاد، وبالطبع إذا كان أحدهم قادراً علي إدخال السلاح فهو قادر علي إدخال غاز البمبان بسهولة.
الركب برج الاتصالات فى الصورة دة منو؟؟؟؟
اه ما كلو تطرف
بلاش تمويه وخداع هؤلا ينتمون لمايسمى بجماعة أنصار السنه المحمديه تلك الكائنات الى تتدين بالحى والجلاليب فقد ثأروا لنصرة الدين من إقامة حفل بينما إستكانوا وأكلو الباسطة والحلويات أثناء القتل والتعذيب والفقر الممارس صباح كل يوم جديد !
الدواعش جزء لا يتجزأ من منظومة الإنقاذ يتمتعون بمساحة كبرى من الحرية ولا يخضعون الى أي مساءلة فهم نشطون فى المساجد والأسواق ودور العلم, ويعتبرون جزأ من الخطة ب للنظام باك آب عند الحاجة مثلهم مثل حميدتى وجنجويده لذا توجد لديهم أسلحة كأى قوى أمنية خلف الستار أو خلايا نائمة عند الحاجة.
الامر اخطر من ما يعتقد البعض فهذه الجماعات بداءت بالنقد في الاسواق ثم تطور الامر الى الشتم والتحقير ثم التكفير والخروج عن الملة ، وهاهي الان تقوم بالتغير والمنع بالقوة وهذا تحول خطير جدا اولا من اين لهم بالغاز المسيل للدموع وهو معروف انه لدى شرطة مكافحة الشغب فقط ولايمكن شرأه من السوق .
ثانيا جاء في المقال ان عددهم 9 ولم يذكر هل تم القبض عليهم ام انه اعتبر الامر فوضى وانفض الناس واذا لم تقوم الحكومة بما يلزم لايقاف هؤلا الناس عن مثل هذه الاعمال فأنتم موعودون بأيام فتن ومشاكل كثيرة لان هذا يمثل الضوء الاخضر لباقي الجماعة في مختلف المدن ان يقومو بمثل ما قاموا به وكل جماعة عليها ان تطبق شرع الله في من تراه ضال وكافر .
اعوذ بالله
حكم القاضى ببراءته . قال نستأنف . دا منو ؟ .
نعل الله هؤلاء السلفيين بكافة اشكالهم لانهم سبب بلاء الامة ويجب القضاء عليهم بكافة الاشكال, لذلك منعنا من دخول امريكا واوروبا , يجب قتلهم والتمثيل بجثثهم حتي يكونوا عبرة لكل من يشوه الاسلام, الاسلام دين محبة وسلام لكن هؤلاء يريدون يدمروا المجتمع السوداني المسالم, محاربتهم فرض عين لكل سوداني هؤلاء الكفرة
دا شرق السودان اهل الدين والشيخ محمد سيد حاج انقى واطهر منطقة في السودان
رؤية منامية :
أبشري يا ندى القلعة فإن أمامك شهور عجاف تعيشينها..!
نعم هنالك دواعش والدليل جامعة مامون حميده نعم هنالك متطرفين
والامثلة كثيرة جدا لكن تفاعل ناس مع حادث هذة الفنانة وكل كتب وانكر
لكن ياتري كلنا كتبنا في اقتيال ابرياء جنينة وتنرتتي وضرب محامي واقتياده من داخل محكمة وضرب الاطباء بالرشاشات بل وقتلهم في سنار
وقتل جنجويد للعزل في قطنية وجموعية وعوضية عجبنا
وغيرهم من القتل من زبانية حكومة ام انها ندي القلعة سوال يحتاج لرد ولا علو
نحن ناقصين غناء غناك بلاء يخومك
الله اكبر
داون داون يو اس اييي
هي لله هي لله
الى الامام يا شباب
أرى أن لا داعى لهذا كله
لا داعى للغناء
ولا داعى لرفضه بهذا الاسلوب
الله يهدينا جميعا
أول تعلم التفجيرات هاهو قد بدأ, وهذه تنجع مع العصابه الكيزانية.
يعني هسي كدا السلفيين ديل ،، ربنا يكون اداهم اجر،، كاش مقدم ولا مؤخر،، الناس جاي تنبسط بقيت عليهم حارة لا انبسطوا ولا حاجة بقت كلها مساككة وجري وعييك وعاك و يدسو ورا الكراسي والكنب
الفنان الناجح يمكنه ان يهاجر للحبشة والصومال وتشاد هذه الدول تقدر الفن السوداني ويمكنه تحقيق النجاح ومعروف ان هناك هجرة للوسط الفني بسبب التضييق علي النشاط الغنائي
هذه المناظر فقط هناك بيئة جيدة للتطرف في السودان خاصة انه اصبح سوق لدول كبري تجني منه الاموال عبر تنشيط مصانعها الحربية فجيوشها اصبحت مؤسسات اقتصادية تحتاج الي سوق لنشاطها التجاري وتجربة معداتها في اهداف بشرية حقيقية
قطر هي العميل الاول والقصة اصبحت واضحة كالشمس
ياريت لو كان عندنا سيسي
الديانة الاسلامية رسالة سامية والاسلام لم ينتشر بحد السيف وعندما رفعت المصاحف فوق الرماح كانت أول بداية للمعترك السياسي الذي اضعف المسلمين حتي اتي الزمن الذي اصبحوا فيه كغثاء السيل فتقاصعتهم الامم الاخري
يمكن للسودا ان يتبع نظام شبيه بألامارات العربية وتكون هناك مناطق محافظة ومناطق
تجارية وسياحية
ولكن اي منطقة في السودان تستطيع استيعابهم يقال ان شرق السودان يكثر فيه نشاطهم
الموضع ما بالاهمية دي حفلة وفرتكت زي ملايين الحفلات لكن اظهار الموضوع على انهم دواعش لا يخلو من خبث سياسي لتعكير صفو فترة السماح الامريكية الممنوحة لنا لحسن السير والسلوك فبالله هدو اللعب شوية خلونا نستمتع بالصداقة الامريكية ونرجع لوتري وحوالات و سفر وكريديت كارد .
هذه نفس سياسة أسيدهم الأمريكان الذين يصنعون مليشيات (داعش) و أعدائها كما صنعوا (قرنق) و (الكيزان) و اليوم النظام يصنع (ندى) و سلفي (داعش) الشرق ليجذبوا أبناء الشعب المسالم لأتون التفرقة و التمزق و الفتنة الطائفية التي تؤدي لحمل السلاح و الحرب الهلية في نهاية المطاف و لبقى النظام على أنقاض الحروب و الصراعات بين أبناء الشعب الواحد…
الحكاية دى من وراها احدى اجهزة الامن التى تشحن الناس و بنات السودانيين لداعش فى سوريا و ليبيا ،،
هل تتذكرون كلام السفير على الصادق الذى قال بان من وراء تسفير بنته لداعش تقف جماعة مسءولة فى الدولة و جهاز امن ، و قام بالرجوع عن كلامه بعد ضغط المسؤولين ،،،
اننا تحت حكم عصابة ارهابية متفلتة لا يوقفها عن ارهاب المواطنين شيء ، و من يوقفها هو اقتلاع كل النظام الارهابى المجرم من جزوره ،،
أحيت جمعية الثقافة والفنون حفلاً فنياً ساهراً مساء أول أمس الأربعاء في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض بحضور سلطان الفقير نائب رئيس الجمعية ونخبة من نجوم الفن بمختلف مجالاته، وذلك بمناسبة تدشين أنشطة فرع الجمعية بالرياض لعام 1438هـ، وتم خلال الحفل تكريم الفنان عبدالله السدحان ورائد الخطاطين السعوديين ناصر الميمون.
وشهد الحفل أمسية غنائية بفرقة موسيقية كاملة أحياها الفنانان الشابان فيصل سعود وعماد إبراهيم، وقدما فيها مختارات من الأغاني السعودية الشهيرة، وسط تفاعل كبير من الجمهور. كما عرضت فرقة الأطفال مشهداً مسرحياً إلى جانب عرض لفرقة الفنون الشعبية بجازان.
وألقى الفنان عبدالله السدحان كلمة خلال الحفل بدأها بالشكر والتقدير لجنودنا البواسل المرابطين في الحد الجنوبي وبتهنئة للمنتخب السعودي لكرة القدم على نتائجه المتميزة في مشواره نحو كأس العالم، كما شكر رواد الدراما السعوديين الأحياء منهم والأموات على ما قدموه، وأضاف قائلاً: “تحدثنا كثيراً بما يكفي عن الدراما السعودية واختصر كلامي بأني آمنت بالمثل الشعبي القائل “انفخ يا شريم قال ما من برطم” ورغم ذلك فهناك رجال الآن في هيئة الإذاعة والتلفزيون وفي الجمعية كلهم همة لتقديم ما عجز عنه الآخرون”.
من جانبه قال عبدالعزيز الزهراني مدير فنون الرياض، إن الجمعية ستشهد نشاطاً فنياً مكثفاً خلال الفترة المقبلة وستضم قائمة كبيرة من الفعاليات “من حفلات غنائية ومسرحيات ومعارض تشكيلية بالتعاون مع العديد من الفنانين على مستوى المملكة”، مع التوجه نحو خلق شراكات مع القطاع الخاص لدعم الأنشطة والمشاركة في إنجاحها.
وهل القنابل المسيلة للدموع أصبحت سلعة في السوق تباع و تشترى؟
والسؤال .. من أين لهم الغاز المسيل للدموع .. وإذا كانوا يمتلكون الغاز المسيل للدموع بدون تصريح فماهو نوع الاسلحه الأخرى التى يمتلكونها وكم عددها وكم عددهم هم وجنسياتهم واين يتلقون تدريباتهم .. ؟؟ وكيف سمحت لهم السلطات بمخاطبة الناس فى الاسواق وهل تم ذلك بموافقة السلطات ..؟؟ ولماذا يتواجدون فى تلك المنطقه التى كثيرا ما قيل ان النظام يقيم بها معسكرات ايواء وتدريب العناصر الإرهابيه لتصديرها لمصر وليبيا وسوريا .. ؟؟ وما هو موقف النظام ورئيسه الذى يصرح فى نفس الوقت أن السودان خال من المتطرفين ؟؟ وكيف ستقابل دول الجوار التى يصدر لها الإرهاب هذا الحدث ؟؟ والسعوديه التى تسوق لهذا النظام المجرم من اجل حفنة مرتزقه يجلبهم لها نظام ضعيف لا اخلاق له على حساب جيش يسعى هذا النظام المرتزق لتفكيكه ؟؟
كما فعلت الحكومة من قبل في استخدام الغاز المسيل للدموع في تفريق المظاهرات ثم استخدمت الخطة (ب) بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين سيفعل هؤلاء مثلها حينها سيدخل السودان في خبر كان هذا اذا لم يكن قد دخل فيه اصلاً الا ان السؤال المهم هو من اين حصل هؤلاء المهووسون على الغاز المسيل للدموع مالم تكن هنالك جهات حكومية تقف خلفهم
مسيل الدموع موجود في الخارج زي العطور البخاخة
بعدين هم بيدخلوا قنابل و اسحلة
مسيل الدموع مشكلة يعني
أهل حلفا ديل ي شمال ي يمين
نس مافي ولا أيه
من وين جابو البمبان
مهاجمة حفل عام وبمسيل للدموع لأمر ينبغى التوقف عنده كثيرا , ولا ينبغى أن يلقى مسئولية هذا الأمر على الحكومة فقط , فإون إغتناء المسيل للدموع أسهل من إغتناء السلاح من قبل جماعات متطرفة أو حتى عصابات , على المواطنين مساعدة الأجهزة هناك وبكل وعى فى القبض على هولاء للتحقيق معهم حتى تنجلى الأمور وتملك الحقائق للمواطنين هناك , كما أن بعض الفنانين وبالذات المغنيات أصبحن يتلقين شهرة عن طريق غير الغناء وهذه لابد من النظر فيها بالتحقيق مع الفنانة نفسها ورصد تحركاتها من الخرطوم إلى أن وصلت حلفا .. هذه ناحية أم الناحية الثانية أن مسألة ضلوع الغناء الهابط فى السودان يشكل عقبة كبيرة جدا فى دعم ورفع وعى المواطن لأن الغث من الغناء لايساعد فى إلهام المواطن المستهدف بالتنمية والعمران والمطالبة باليقظة فى كل حين لأن السودان مستهدف منذ ثورات الربيع التى فشلت وفشل كذلك أولئك الذين قبضوا أموالها بطرق كثيرة يعتقدون أننا لانعلمها ولاندركها , لأنه ببساطة كما قلنا أن السودان عندما قسم الله ريبع الدنيا لم يكن السودان من تلك الدول التى أنعم عليها بالربيع ولكنا دوما نغنى للربيع ولا ربيع
من الذي يمتلك غازات مسيلة للدموع غير اجهزة الدولة الامنية.اذن هؤلاء من المتشددين في التنظيم وليس سواهم.سوف نسمع قريبا الضرب بالهاونات.
غاز ومسيل للدموع …!!! يبدو أن السلفيين لديهم دولة غير دولتنا ولهم وزارة داخلية لوحدهم!
اين وجد المتشددون عبوات الغاز المسيل للدموع.دى الاعيب السلطة الكيزانية.يد تقبض رسوم تصديقات الحفل واليد الاخرى تضرب بالغاز المسيل للدموع.هكذا عهدنا الاخوان المسلمون عمرهم وحياتهم كلها كذب ونفاق وصلال وتضليل ونهب وسرقة .قاتلهم الله واورثهم نار جهنم خالدين فيها ابدا كلما نضجت جلودهم بدلهم الله جلودا غيرها
دا يحصل عينك عينك وكمان بغاز مسيل للدموع الحكومة تشجع الارهاب والله ترامب ليهو حق نريد محو الارهاب ومن وراءه طبعا مثل هذا الخادث يزيد فى تثبيت تهمة الارهاب الإصلا ثابته
الخبر دا كان سمع بيه ترامب بكرة برجع العقوبات الاقتصادية
هذا الحدث يدعو الى طرح السؤال الآتى: هل الاجهزة الامنية بجميع تصنيفاتها بهذ الضعف والهوان حتى تملى مجموعية سلفية إرادتها بسهولة ومع سبق الاصرار على الاجهزة الامنية.ام ان فى الامر سابق اتفقاق بين الجانبين حتى تتمكن الحكومة لاحقا من الظهور امام الادارة الامركية الجديدة بمظهر المحارب للجماعات الاسلامية الجهادية المتشددة بعد ان تكون قد فبركت هذة الحادثة واعتقلت المجموعة السلفية آنفة الزكر
حلفا ليس انجمينا …
من اين اتي هؤلاء بالغاز المسيل للدموع؟
البلد المحن لا بد من يلوليهن!!!
هدا اللى كان ناقص داعش فى السودان
( وادعوا الي سبيل ربك بالحكمة والموعظه الحسنه )
الناس ديل وين من الكلام دا ؟
غاز مسيل ومهاجمه والله الهمجيه دي ما عندها علاقه بالاسلام نهائ
رسل خطاب بكل احترام لندي القلعه ولا مدير أعمالها تعرفوا نفسكم بكل احترام يعكس سماحه الاسلام هي برضوا مسلمه يعني ( إن الله ينظر الي قلوبكم )
وتطالبوا أنكم عايزين معاها جلسه محترمه توصلوا رساله بكل ادب احترام (الدين المعاملة ) وتوروها ربنا قال شنو فى الكلام دا والرسول قال شنو وتدعوا ليها بالهدايه ليها وليكم ولنا جميعا
( إنك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )
دا للتذكرة فقط انتو ما الهادين الهادي هو الله
ويمكن اسلوبكم الراقي يخليها تعتزل الغناء نهائي ( ما بين طرفه عين وانتباهاتها يقير الله من حال الي حال )
تستطيع بسلوكك واسلوبك وطريقه حديثك واحترامك للأخر مهما كان ضلاله أن يكون له تأثير إيجابي كبير جدا
الاخلاق الاخلاق الاخلاق
قال صل الله عليه وسلم ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )
هل ما قمتم به من الغاء غاز وو هو من الاخلاق
ما قمتم به ينفر الناس منكم ومن سلوككم
نسأل الله العافيه والهدايه لنا ولكم جميعا
هؤلاء المتطرفون لهم ارتباط وثيق بجهاز الأمن – لأن عبوات و قنابل الغاز المسيل للدموع لا تتوفر لدى اى جهة سوى جهاز الأمن والشرطة — يعنى على كده نفهم ان أى تجمع جماهيرى سوف لن يقوم الا بعد موافقة هولاء السفلة الارهابيين !!!!
ذلك دليل علي انه قريبا وقريبا جدا ستعلن الحرب بين الجماعات الاسلامية التي فرختها الانقاذ…ندي القلعة فنانة النظام…كماهو معروف تقام لها الاستقبلات المصحوبة بالزفة والكرفالا الحكومية….والموقف منها موقف من لنظام بل من البشير شخصيا…قريبا سينبري من يدافععنها الاجهزة الامنية…
باختصار انها بداية الفتنة…لن يحيها الا الزواج من شخص له وزن.فهل تكون الرابعة ولو سرا؟؟؟
اموت و اعرف الغاز المسيل للدموع من متين اصبح في يد اي جهة غير القوات النظامية اي مصيبة في هذا البلد معروف من يقف خلفها بالمناسبة ناس كوستي سيروها بعربات النجدة و ناس حلفا بالغاز وكله بوليس
الهوس و الارهاب برعايه كريمه من الكيزان
و حصلوا علي الغاز المسيل للدموع من وين
كل هذا من وراء الأخوان الارهابيه
والمتشددين ديل جابوا البمبان من وين ؟
وطالما عملت ( توعية ) للناس في الاسواق وخاطبتهم معناها معروفين هم منو ومنو ! هل مسكوهم ؟
بغض النظر عن الحفله حرام او حلال هل ترويع الناس والحاق الضرر بهم حلال ؟!!
البمبان ده جابوه من وين..؟؟!
الحاجة البنعرفها انو عند الشرطة بس!!!
هذا هو المتوقع من خوارج القرن الواحد وعشرين
دخلوا السودان تحت ستار الفرقة الناجية وهذا الاسم ربما يكفي اي انهم على حق مطلق وما عداهم كفرة وفجرة ومشركين
لن ينصلح حال البلاد في ظل وجود هؤلاء المعتوهين
المجتمع السوداني مجتمع يتصف بالاعتدال والوسطية وروح التسامح بين افراده
ولكن نخشى على هذا المجتمع المتسامح من هؤلاء المتطرفين الدخلاء على البلاد
هههههه الشعب السوداني كل يوم يبهر العالم باسلوب جديد ومبتكر في أدب الرفض والاحتجاج ، لا يفل الحديد الا الحديد ، فقط في دقائق خلوا الناس تفرتق .
يا جماعة دي مجموعة إصلاحية وليست متطرفة أو متشددة كما تظنون . بس سعادة العقيد أمن ندوش دي بالغت شوية هي الوداها لحدي حلفا شنو ؟ أحسن ليها تجبجب هنا قريب حول العاصمة بس عشان ما تجيب هوا لزميلاتها ناس أنصاف ومونيكا .
من أين أتوا بالغاز المسيل للدموع ……. ؟؟؟؟؟؟ يوجد فقط عند الحكومة …..
…ثم ماذا بعد…؟؟؟!!!
يداك أوكتا وفوك نفخ…
فلترق منهم دماء…فلترق منا الدماء….أو ترق كل الدماء
ميراث الجبهة القومية الاسلامية…ميراث جبهة الميثاق الاسلامية…ميراث الاتجاه الاسلامي…ميراث الحركة الاسلامية…ميراث (المؤتمر الوطنى الاخواني)..ميراث (المؤتمر الشعبي الاخواني)…ميراث لافتات الاسلام السياسي وأشياعه وحوارييه وظلاله
ميراث عموم التنظيم الدولي للإخوان المسلمين…هو اعلى درجات العنف ،والبطش ،والتطرف…والغلو
هذا بعض ما تركه لنا من ارث بغيض كريه…وألغام ومقاتل وفواجع (شيخهم) الجيفة المستلوط فكريا الفطيس حسن عبد الله دفع الترابي دون كيرليوني ،فقد ساعدت أفكاره في تشكيل المحتوى المفاهيمي لتلك الصحوة. وفي نشاطه السياسي، تُظهر المنظمات التي قادها،وتناسلت من عنديات استلواطه الفكري ،ومنهجه الماسوني، (تظهر) ميلا بالغا بإتجاه تطوير وسوق هذه الحركات،والمنظمات دائما وبشكل ملحوظ ، نحو الغلو ،والتشدد ،والتطرف، انطلاقا من وسم مجمل القرن العشرين بالكفر والجاهلية…صعودا نحو دولة الامام المجدد…الفقيه…حتى دولة خليفة (الميلينيوم) والتي تنشد اعادة دولة الخلافة(الزاهرة!!) على يد البغدادي وداعشه وأتباعه …من جماعات الجهاد ،والبلاغ،والسروريين،وأحزاب التحرير…والقاعدة…وسائحون…وعصائب اخوان الشهداء..وجماعات الشباب الصومالية وبوكو حرام والتى امتدت بامتداد حزام الصحراء والساحل الافريقي…والتى استضافها بأريحية بالغة في السودان عقب استيلاءه على السلطة في 30 يونيو 1989…وقدم لها كل المعينات الأدبية والمادية واللوجستية بلا كابح من حدود….وبلا نظر لمصلحة البلاد وارثها وتقاليدها وبلا مراعاة لوضع شعبه وارثه الموسوم
الجيفة المستلوط فكريا الفطيس ياسين عمرالامام يتقزز وهو في طريقه الى جبانته الجهنمية بإذن الواحد الاحد
…(*هل هناك مجال للمقارنة بين تجربة “حماس” فى السلطة مع تجربة الحركة الإسلامية السودانية؟-اعتقد أن تجربة “حماس” أحسن لأنها دخلت السلطة وخرجت منها وهى نظيفة ومتماسكة ولديها مد شعبي والحركة الإسلامية دخلت السلطة وخرجت مضعضعة وفيها فساد شديد وفيها ظلم وأدت مفاهيم معاكسة للقيم التى تحملها للناس، وزارني بعض الأخوان بالمنزل وكان من ضمنهم حسن الترابي وقلت لهم بأنني أخجل أن أحدث الناس عن الإسلام فى المسجد الذى يجاورني بسبب الظلم والفساد الذى أراه وقلت لهم بأننى لا أستطيع أن أقول لأحفادي انضموا للأخوان المسلمين لأنهم يرون الظلم الواقع على أهلهم “فلذلك الواحد بيخجل يدعو زول للإسلام فى السودان، أنا غايتو بخجل”.*كيف تنظر لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان مع الأخذ فى الإعتبار التجربتين؟ – لمستقبل الحركة الإسلامية فى السودان ضعيف للغاية أضعف من أى بلد إسلامي وذلك لسببين: حماس وصلت القمة فى مرحلة لا تملك فيها سلطة على بلد محتل ولكن فى السودان السلطة كانت فى يدهم مائة بالمائة وسلمتها للعدو والقيم المرفوعة كلها والشعارات أنهارت ودفنت ولم يعد هنالك شعار واحد منفذ منذ قيام الثورة مثل “ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع” حيث لا توجد زراعة ولا صناعة ولا تجارة. وأريد من الصحفيين وللاسف كلهم ليس لديهم احتكاك مع الجمهور بما فى ذلك الصحيفة التى أنا مسؤول عنها إذا دخلوا السوق لوجدوا التجار “قاعدين ساكت” وقد كثرت ديونهم ودخلوا إلى السجن بسبب ذلك والتجارة الآن أمتلكتها الحكومة عبر شركاتها الخاصة واليوم الذى تنهار فيه الحكومة ستنكشف عورات كثيرة. أعتقد أن تجربة السودان جعلت المواطن العادي لديه ظن سيئ فى شعار الإسلام ولا عشم له حوله، والمعاملة سيئة حتى مع أخوان الحركة الإسلامية بإذلالهم وسجنهم وقتلهم مما جعل بعضهم يذهب لدارفور ليقاتل ضد الحكومة.*)
النخناخ المستلوط فكريا امين حسن عمر
….(قال إن الفضائيات في رمضان تقدم خدمة رديئة ولا تحض على القيم الإيجابية، ودافع عن تجربة الحركة الإسلامية في الحكم وقال إن (70 %) من المعارضين للنظام الحالي هم إسلاميون، وأضاف: “يكفي لانتصار الحركة الإسلامية أن الشيوعيين الآن لا يستطيعون محاكمتها إلا بمعيار إسلامي”، وأردف أن الهدف الأكبر ليس تطبيق أحكام الشريعة وإنما تحكيم الشريعة، وزاد بالقول: “المجتمع الآن أكثر تديناً حيث كان الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات )
صروح حميدة الداعشية
مصادر بريطانية تكشف اسماء المجموعه الثانية من طلاب مامون حميدة الذين التحقوا بداعش
من بينهم ابنة الناطق باسم الخارجية وابناء شقيق الملياردير عبدالباسط حمز
كشفت مصادر بريطانية واسعة الاطلاع عن قائمة الطلاب السودانيين الذي غادروا السودان أمس الاول للالتحاق بتنظيم داعش الارهابي في سوريا والعراق وضمت القائمة سودانيين يحملون جوازات بريطانية وامريكية وغيرها من الجوازات والطلاب الذين يحملون الجنسية البريطانيية بحسب تعريب (المحرر) هم:
أمير مأمون سيد أحمد العوض
ايمان (أو أيمن) صديق عبدالعزيز
زبيدة عماد الدين الحاج
محمد سليم محمد احمد
ابراهيم عادل بشير عقيد
محمد عادل بشير عقيد
والذين يحملون جوازات أميريكية:
محمد عادل بشير
سجى محمد عثمان، باسبورت رقم 480557312.
والطلاب من اصول مختلفة
محمد سرار حمزة الحسن ( قالت مصادر صحفية سودانيه انه ابن شقيق الملياردير الاسلاموي السوداني عبدالباسط حمزة )
حمزة سرار حمزة الحسن ( قالت مصادر صحفية سودانيه انه ابن شقيق الملياردير الاسلاموي السوداني عبدالباسط حمزة
صاحب شركة الزوايا وعفراء مول وغيرها من الشركات)
صافنات على الصادق على ( قالت مصادر صحفية سودانية انها ابنة الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية)
وكان عميد شؤون الطلاب في جامعة العلوم الطبية د. أحمد بابكر قد صرّح لصحيفة (التيار) قائلاً بأنه تلقى اتصالات من اولياء امور هؤلاء الطلاب تشير لاختفائهم منذ أمس الأول الجمعة ويضيف فور ذلك اجرينا اتصالات مكثفة مع أولياء الامور بجانب السلطات المختصة والمسئولين بمطار الخرطوم حيث افادت سلطات الجوازات بمغادرة “5ّ” منهن الى تركيا للالتحاق بداعش مباشرة)
كما تلعب المؤسسة الاخوانية والداعشية بامتياز جامعة افريقيا العالمية دورا رائدا في (تجهيز وإعداد وتفريخ ) القيادات والكوادر الوسيطة ،لمستقبل العمل الارهابي تحت مظلة الجهاد والدعوة الاسلامية
…وهاهي الحكومة المصرية تقدم قائمة للسودان بأسماء الإخوان المطلوبين …والذين حضروا المؤتمر الأخير لللتنظيم الدولي للأخوان بقاعة الصداقة بالخرطوم…!!
ودونكم الشعارات والهتافات والتهليلات والجلالات والاناشيد والخطب والمقولات…التى تشكل الوسادة الشعاراتية والتبريرية للسياق الذي يكرس للعنف والغلو والتشدد والتكفير
SHOOT TO KILL
أمسحو نجضو قشو ..أكتلو…ماتجيبو حي…ماعندي ليهو مكان…ما عندي ليهو مصاريف….ما تحملني عبء اداري
…ولا حقنة
الدايرنا يلاقينا…جبناها بالبندقية والدايرنا يعمر بندقيتو
هي لله..هي لله…ما للسلطة ولا للجاه
ما لدنيا قد عملنا…نحن للدين فداء
ما حنسلما الا لعيسى المسيح
الحسو كوعكم
ودماء على فضل…سليم محمد عبد السلام…والتاية..طارق محمد ابراهيم..دماء ضباط رمضان…دماء مجدي…وبطرس واركانجلو…عوضية عجبنا وخرساني…سليمان صعيل والاستاذ عبد المنعم سلمان…دماء المناصير وسدود الشمال…بورتسودان…دارفور..كلمة…ثابت…جبال النوبة…والنيل الازرق….وقصف الانتينوف….ضحايا سوبا والخرطوم والجريفات والكلاكلة…وود عجيب…شهداء سبتمبر ونوفمبر….وضياع الجنوب ومقاتل ابناءنا منالشمال والجنوب (اللي ضاعو شمار في مرقة)…والنتيجة فطايس كما قال (شيخ النكاح الأواننطة….الجيفة الفطيس المستلوط حسن ترابي دون كيرليوني)!!
ماذا سنأمل اذا كان بعض (أبناءنا المغسوليين دماغيا) قد هاجموا عرسا..أو فرحا ما …بالرشاشات والقنابل المسيلة للدموع….الأمر الذي لا لا ينبغي ان يتوفر الا للمؤسسات الدولة الرادعة والرسمية….(وين)…ليس في عاصمة البلاد…أو إحدى مدنها الكبرى….بل في حلف الجديدة….المجتمع الزراعي الصغير والمتآلف والمتآخي…والمنطقة الهادئة ذات العدد السكاني الصغير…إذا ماذا نتأمل في مقبل أيامنا…حقا إنه لأمر جلل…جلل…جلل!!!
لابد من اقصاء هذا النظام
نعم للمسائلة العادلة والصارمة
نعم للمحاسبة الناجزة والمتشددة
نعم للقصاص الرادع المبريء للذمة والذي يفشو ما يسكن بنفوس ذوي الضحايا والأقارب والمعارف
نعم لإيقاع العقوبة المقررة بلا أدنى تأخير أو تردد أو مواربة…كائنا من كان
نعم لسد المنافذ والثقوب والخروم التى تتيح أدنى فرصة للإفلات من الالمساءلة والمحاسبة والعقوبة والقصاص
ولا نامت أعين الجبناء
ولا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف
الفتنة قادمة .
وكا العادة ما في واحد قبض عليه . من وين جابو الغاز المسيل للدموع ؟ مش مفروض بس الجهات الامنيه اللي يكون عندها ؟
ماهم معروفين هم من مليشيات حزب البشير
ليس لي في الغناء والحفلات لكن كل انسان عنده الحق يغني ويرقص حتي كمان يؤمن او يكفر . والرقاص ليه ما وقفوه هل في فرق بين رقيص ورقيص
الطامة الكبري يعتقل الدقير واصحابه المسالمين والمعارضين بالكلمه وبقية السودانين ما عندهم الحق في التعبير عن نفسه.
لكن جماعتهم عندهم الحق في ارهاب المواطنين الامنين
الا لعنة الله علي الظالمين
من وين جابوا الغاز المسيل ..اولا يجب التحقيق فى ذلك و الا على الدنيا السلام
ياسلفيين .. كلكم كنتوا بترقدوا
من أين أتوا بالغاز المسيل للدموع ……. ؟؟؟؟؟؟ يوجد فقط عند الحكومة …..
هؤلاء هم نفس المتطرفون الذين أعتدوا بالضرب علي الأستاذ الصحفي عثمان ميرغني وأوسعوه ضرباً بسبب دعوته للتطبيع مع إسرائيل، وهم جماعة دينية متطرفة وخارجة عن الحكومة وليست جزءاً من الحكومة كما يقول البعض. الحكومة تريد الإنفتاح والحريات والديموقراطية لكن هناك جهات دينية وسياسية ربما كانت لها علاقة تأييد للحكومة في السابق ولا يعجبهم التغييرات الحكومية الحالية، وبخصوص حفل الفنانة ندي القلعة في حلفا الجديدة فهم لديهم ألف رأي ورأي في الحفلات عموماً وفي ندي القلعة تحديداً لأنهم لا يؤمنون بالفن ويعتقدون أنه حرام ومفسدة لعقول الشباب ويوجهون اللوم للحكومة ويتهمونها بأشد الإتهامات.
وربما يسأل البعض لماذا لا تقوم الحكومة بمسؤوليتها وإعتقالهم وكف شرورهم لكن الحقيقة هي أن الحكومة تتعامل معهم بمبدأ الحوار وكلفت د. عصام البشير شخصياً بالحوار والنقاش معهم وهو فعلاً جادلهم كثيراً داخل وخارج السجون وساهم في إعادة الكثيرين منهم للطريق القويم – طريق الإسلام الوسطي السمح المعتدل الذي يعطي الناس حقوقهم ولا يفرض عليهم المبادئ بالقوة.
الحكومة لها وجهة نظر عقلانية ومحترمة وهي أنه لو تعاملنا مع المتشددين الإسلاميين بالعنف والقوة وإستخدام بطش الأجهزة الأمنية فإن العيار سيفلت وسيتشددون أكثر وأكثر ويخرجون عن السيطرة، وساعتها لن تستطيع حتي الحكومة صدهم بسهولة، وأكبر دليل علي ذلك ما يحدث الآن في مصر من تفجيرات للكنائس والمساجد وقتل للمواطنين الابرياء بالعشرات لأن الحكومة المصرية لم تحاور المتشددين في مصر بل وصفتهم بالإرهابيين وتعاملت معهم بالآلة الأمنية التي بالطبع لم تجدي ولن تجدي، فأنت لا تستطيع مواجهة الأفكار بالبنادق. السودان في المقابل يستخدم معهم مبدأ الحوار ومخاطبة الأفكار بالأفكار، وقد حضرت ذات يوم جلسة في أحد المساجد لدكتور عصام البشير مع مجموعة من السلفيين المتشددين (وأغلبهم معتقلين وقدموا من أفغانستان) ورأيته كيف يدير معهم حواراً رائعاً بالأدلة الشرعية المستوحاة من الكتاب والسنة ونماذج السلف الصالح في هداية المجتمع، بينما يقف رجال الأمن خارج المسجد لإعادة المعتقلين لمعتقلاتهم بعد الحوار ولا يطلقون سراحهم إلأ بعد إعلان التعهد والتوبة.
الآن المتابع الحصيف لنشاط المتشددين في السودان سيلاحظ أنه كان بإمكانهم أن يقوموا بتفجيرات في حفل الفنانة ندي القلعة وغيره من المواقع ويتسببوا في قتل المواطنين الأبرياء لكنهم في الحقيقة أرادوا فقط إرسال أشارة تحذيرية للحكومة ولا يريدون التصعيد ولذلك إستخدموا ذلك الغاز المسيل للدموع لتفريق الناس وألغاء الحفل بدلاً من إستخدام الأسلحة القاتلة.
وحسبما هو معلوم فهؤلاء المتشددين في غالبهم ليس لديهم أي مطالبات سياسية ولا يهتمون للسياسة أصلاً بإعتبار أنهم بسطاء العقول وأقرب لعقلية الدراويش، ولكن كل مطالباتهم تنصب في تطبيق الشريعة الاسلامية وعدم التطبيع مع إسرائيل واليهود وأن تبني الحكومة المساجد وتدعمها، كما يطالبون أن تلزم المرأة بيتها وأن لا تخرج إلأ محجبة علي طريقة السعودية.. بطبيعة الحال فهؤلاء المتشددون ينزعجون حتي لمجرد قيادة المرأة لسيارتها في الشارع العام ويرونه سُبة وضلالة ويتعوذون بالله من ذلك!
وبخصوص سؤال من أين أتوا بالغاز المسيل للدموع فالإجابة سهلة! السودان بلد مفتوح الحدود شأنه شأن مصر، والكثير من متشددي السودان ومصر يستطيعون الحصول علي كل أنواع السلاح وتهريبه لداخل البلاد، وبالطبع إذا كان أحدهم قادراً علي إدخال السلاح فهو قادر علي إدخال غاز البمبان بسهولة.
الركب برج الاتصالات فى الصورة دة منو؟؟؟؟
اه ما كلو تطرف
بلاش تمويه وخداع هؤلا ينتمون لمايسمى بجماعة أنصار السنه المحمديه تلك الكائنات الى تتدين بالحى والجلاليب فقد ثأروا لنصرة الدين من إقامة حفل بينما إستكانوا وأكلو الباسطة والحلويات أثناء القتل والتعذيب والفقر الممارس صباح كل يوم جديد !
الدواعش جزء لا يتجزأ من منظومة الإنقاذ يتمتعون بمساحة كبرى من الحرية ولا يخضعون الى أي مساءلة فهم نشطون فى المساجد والأسواق ودور العلم, ويعتبرون جزأ من الخطة ب للنظام باك آب عند الحاجة مثلهم مثل حميدتى وجنجويده لذا توجد لديهم أسلحة كأى قوى أمنية خلف الستار أو خلايا نائمة عند الحاجة.
الامر اخطر من ما يعتقد البعض فهذه الجماعات بداءت بالنقد في الاسواق ثم تطور الامر الى الشتم والتحقير ثم التكفير والخروج عن الملة ، وهاهي الان تقوم بالتغير والمنع بالقوة وهذا تحول خطير جدا اولا من اين لهم بالغاز المسيل للدموع وهو معروف انه لدى شرطة مكافحة الشغب فقط ولايمكن شرأه من السوق .
ثانيا جاء في المقال ان عددهم 9 ولم يذكر هل تم القبض عليهم ام انه اعتبر الامر فوضى وانفض الناس واذا لم تقوم الحكومة بما يلزم لايقاف هؤلا الناس عن مثل هذه الاعمال فأنتم موعودون بأيام فتن ومشاكل كثيرة لان هذا يمثل الضوء الاخضر لباقي الجماعة في مختلف المدن ان يقومو بمثل ما قاموا به وكل جماعة عليها ان تطبق شرع الله في من تراه ضال وكافر .
اعوذ بالله
حكم القاضى ببراءته . قال نستأنف . دا منو ؟ .
نعل الله هؤلاء السلفيين بكافة اشكالهم لانهم سبب بلاء الامة ويجب القضاء عليهم بكافة الاشكال, لذلك منعنا من دخول امريكا واوروبا , يجب قتلهم والتمثيل بجثثهم حتي يكونوا عبرة لكل من يشوه الاسلام, الاسلام دين محبة وسلام لكن هؤلاء يريدون يدمروا المجتمع السوداني المسالم, محاربتهم فرض عين لكل سوداني هؤلاء الكفرة
دا شرق السودان اهل الدين والشيخ محمد سيد حاج انقى واطهر منطقة في السودان
رؤية منامية :
أبشري يا ندى القلعة فإن أمامك شهور عجاف تعيشينها..!
نعم هنالك دواعش والدليل جامعة مامون حميده نعم هنالك متطرفين
والامثلة كثيرة جدا لكن تفاعل ناس مع حادث هذة الفنانة وكل كتب وانكر
لكن ياتري كلنا كتبنا في اقتيال ابرياء جنينة وتنرتتي وضرب محامي واقتياده من داخل محكمة وضرب الاطباء بالرشاشات بل وقتلهم في سنار
وقتل جنجويد للعزل في قطنية وجموعية وعوضية عجبنا
وغيرهم من القتل من زبانية حكومة ام انها ندي القلعة سوال يحتاج لرد ولا علو
نحن ناقصين غناء غناك بلاء يخومك
الله اكبر
داون داون يو اس اييي
هي لله هي لله
الى الامام يا شباب
أرى أن لا داعى لهذا كله
لا داعى للغناء
ولا داعى لرفضه بهذا الاسلوب
الله يهدينا جميعا
أول تعلم التفجيرات هاهو قد بدأ, وهذه تنجع مع العصابه الكيزانية.
يعني هسي كدا السلفيين ديل ،، ربنا يكون اداهم اجر،، كاش مقدم ولا مؤخر،، الناس جاي تنبسط بقيت عليهم حارة لا انبسطوا ولا حاجة بقت كلها مساككة وجري وعييك وعاك و يدسو ورا الكراسي والكنب
الفنان الناجح يمكنه ان يهاجر للحبشة والصومال وتشاد هذه الدول تقدر الفن السوداني ويمكنه تحقيق النجاح ومعروف ان هناك هجرة للوسط الفني بسبب التضييق علي النشاط الغنائي
هذه المناظر فقط هناك بيئة جيدة للتطرف في السودان خاصة انه اصبح سوق لدول كبري تجني منه الاموال عبر تنشيط مصانعها الحربية فجيوشها اصبحت مؤسسات اقتصادية تحتاج الي سوق لنشاطها التجاري وتجربة معداتها في اهداف بشرية حقيقية
قطر هي العميل الاول والقصة اصبحت واضحة كالشمس
ياريت لو كان عندنا سيسي
الديانة الاسلامية رسالة سامية والاسلام لم ينتشر بحد السيف وعندما رفعت المصاحف فوق الرماح كانت أول بداية للمعترك السياسي الذي اضعف المسلمين حتي اتي الزمن الذي اصبحوا فيه كغثاء السيل فتقاصعتهم الامم الاخري
يمكن للسودا ان يتبع نظام شبيه بألامارات العربية وتكون هناك مناطق محافظة ومناطق
تجارية وسياحية
ولكن اي منطقة في السودان تستطيع استيعابهم يقال ان شرق السودان يكثر فيه نشاطهم
الموضع ما بالاهمية دي حفلة وفرتكت زي ملايين الحفلات لكن اظهار الموضوع على انهم دواعش لا يخلو من خبث سياسي لتعكير صفو فترة السماح الامريكية الممنوحة لنا لحسن السير والسلوك فبالله هدو اللعب شوية خلونا نستمتع بالصداقة الامريكية ونرجع لوتري وحوالات و سفر وكريديت كارد .
هذه نفس سياسة أسيدهم الأمريكان الذين يصنعون مليشيات (داعش) و أعدائها كما صنعوا (قرنق) و (الكيزان) و اليوم النظام يصنع (ندى) و سلفي (داعش) الشرق ليجذبوا أبناء الشعب المسالم لأتون التفرقة و التمزق و الفتنة الطائفية التي تؤدي لحمل السلاح و الحرب الهلية في نهاية المطاف و لبقى النظام على أنقاض الحروب و الصراعات بين أبناء الشعب الواحد…