أخبار السودان

ردا على قرار ترمب.. كندا ترحب بـ”المهاجرين”

قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو السبت إن الكنديين سيرحبون بالفارين من الاضطهاد والإرهاب والحرب بعد يوم من إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمرا تنفيذيا يحظر دخول اللاجئين من سبع دول إسلامية (اليمن والعراق وإيران وسوريا والسودان والصومال) إلى الولايات المتحدة لمدة أربعة شهور.

وكتب ترودو على صفحته على تويتر قائلا “إلى أولئك الفارين من الاضطهاد والإرهاب والحرب.. الكنديون سيرحبون بكم بغض النظر عن عقيدتكم. قوتنا في تنوعنا.. مرحبا بكم في كندا”.

هذا وتسبب الحظر الذي فرضه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على طالبي اللجوء والزائرين من سبع دول بموجة ارباك وذعر بين المسافرين مع إعادة بعض الرحلات المتجهة الى الولايات المتحدة.

وتسبب الأمر التنفيذي في غضب بين مسافرين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ووصفوه بالتمييزي والمهين.

كما أثار انتقادات واسعة من حلفاء الولايات المتحدة الغربيين من بينهم فرنسا وألمانيا ومن جماعات عربية أمريكية ومنظمات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان.

فيما سعى محامون أميركيون مختصون بقضايا الهجرة في نيويورك لوقف القرار وقالوا إن عددا من الأشخاص احتجزوا بسببه بصورة غير قانونية.

العربية.نت

تعليق واحد

  1. هذه هي كندا التي عرفت و هذا ديدن حزب الليبراليين ، و هذه قوة رؤسائها حين ادرج ترودو الأب في قايمة الحظر الامريكية لزيارته كوبا و لم يدخلها الا رئيساً لكندا و لم يغادر كاسترو كوبا الا للمشاركة في تشيعه ، و حين قال جان كريتيان لبوش الصغير لن اذهب معك لحرب العراق بدون أسباب مقنعة و ليس لأنهم قالوا لي او صدام حاول اغتيال ابي ! فحاربوا كندا اقتصادياً ثم في الحدود بتعطيل العابرين و تمادوا في التضيق بالمطالبة بالحصول علي تأشيرة دخول ( كان عبور الحدود برخصة القيادة حيث لا صورة او كرت الجنسية للمهاجر ) حتي طالبهم بالمثل فتراجعوا و اصبح الدخول فقط بالجواز بدون تأشيرة ، قفلوا بلاد الله في وجوه البشر الا تن الابن يفتح البلاد لكل محتاج حيث التناغم و سعة الصدر ، لا تنسوا عندما اوفي الابن ترودو بوعده باستقبال 25000 لاجئ سوري في كندا و كان بالفعل في استقبال الدفعة الأولي و تعددت زياراته في مواقع التوطين .
    هذه كندا التي عرفت و احببت .

  2. نعم و الف نعم هذه كندا التي احببت قبله المظلوميين من جميع انحاء الخليقه وسوف نظل ندافع عنها حتي بارواحناواخر نفس في صدورنا

  3. نعم و الف نعم هذه كندا التي احببت قبله المظلوميين من جميع انحاء الخليقه وسوف نظل ندافع عنها حتي بارواحناواخر نفس في صدورنا

  4. رغم إننا تعاني الإبادة الجماعية وكل أنواع التنكيل وثانياً متمسكون بالرسالة المحمدية مؤمنين ومسلمين من لدن إبراهيم إلى خاتم النبيين لذا فكلمة الحق هي ضمن الفطرة السليمة وهي الوصايا العشر لذا نقول من الأجدى أن نلوم أنفسنا لأننا جميعاً مشاركون في الإرهاب لأننا إرتضينا بأنظمة إرهابية فربما القرار أن تحث الشعوب لنبذ الإرهاب فقد سيرنا المسيرات لإمامة إمرأة للمصلين في أمريكا لكننا سكتنا عندما صدر مأمون حميدة البنات لسوريا مجاهدات بفروجهن (جهاد النكاح) وقس على ذلك أمثال لذلك ألم نرى إزلال مهاجرينا إلى الدول العربية عشرات السنين تحت رعاية كفيل بل حتى المولود هنالك لم تكفل له القانون الحقوق المدنية.. وكأن الأمريكان ليس لهم مطلق الحرية في سياساتها لذا علينا نحن كشعوب توفيق اوضاعنا للتعامل مع العالم حولنا فقد نعيب غيرنا والعيب فينا قالوا جاستا قمنا نِكورِك قالوا خلاص خلوكم في دولكم برضو نِكورِك (لابتحملك لابعيش بلاك)

  5. المهاجر
    * * * * *
    الرد على محمد أحمد
    ****************
    أرى فيما قلت إستهتار وإستنكار لكلام الله عز وجل
    وإستخفاف وإستصغار لحديث رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام فأنتبه هداك الله .

  6. هذه هي كندا التي عرفت و هذا ديدن حزب الليبراليين ، و هذه قوة رؤسائها حين ادرج ترودو الأب في قايمة الحظر الامريكية لزيارته كوبا و لم يدخلها الا رئيساً لكندا و لم يغادر كاسترو كوبا الا للمشاركة في تشيعه ، و حين قال جان كريتيان لبوش الصغير لن اذهب معك لحرب العراق بدون أسباب مقنعة و ليس لأنهم قالوا لي او صدام حاول اغتيال ابي ! فحاربوا كندا اقتصادياً ثم في الحدود بتعطيل العابرين و تمادوا في التضيق بالمطالبة بالحصول علي تأشيرة دخول ( كان عبور الحدود برخصة القيادة حيث لا صورة او كرت الجنسية للمهاجر ) حتي طالبهم بالمثل فتراجعوا و اصبح الدخول فقط بالجواز بدون تأشيرة ، قفلوا بلاد الله في وجوه البشر الا تن الابن يفتح البلاد لكل محتاج حيث التناغم و سعة الصدر ، لا تنسوا عندما اوفي الابن ترودو بوعده باستقبال 25000 لاجئ سوري في كندا و كان بالفعل في استقبال الدفعة الأولي و تعددت زياراته في مواقع التوطين .
    هذه كندا التي عرفت و احببت .

  7. نعم و الف نعم هذه كندا التي احببت قبله المظلوميين من جميع انحاء الخليقه وسوف نظل ندافع عنها حتي بارواحناواخر نفس في صدورنا

  8. نعم و الف نعم هذه كندا التي احببت قبله المظلوميين من جميع انحاء الخليقه وسوف نظل ندافع عنها حتي بارواحناواخر نفس في صدورنا

  9. رغم إننا تعاني الإبادة الجماعية وكل أنواع التنكيل وثانياً متمسكون بالرسالة المحمدية مؤمنين ومسلمين من لدن إبراهيم إلى خاتم النبيين لذا فكلمة الحق هي ضمن الفطرة السليمة وهي الوصايا العشر لذا نقول من الأجدى أن نلوم أنفسنا لأننا جميعاً مشاركون في الإرهاب لأننا إرتضينا بأنظمة إرهابية فربما القرار أن تحث الشعوب لنبذ الإرهاب فقد سيرنا المسيرات لإمامة إمرأة للمصلين في أمريكا لكننا سكتنا عندما صدر مأمون حميدة البنات لسوريا مجاهدات بفروجهن (جهاد النكاح) وقس على ذلك أمثال لذلك ألم نرى إزلال مهاجرينا إلى الدول العربية عشرات السنين تحت رعاية كفيل بل حتى المولود هنالك لم تكفل له القانون الحقوق المدنية.. وكأن الأمريكان ليس لهم مطلق الحرية في سياساتها لذا علينا نحن كشعوب توفيق اوضاعنا للتعامل مع العالم حولنا فقد نعيب غيرنا والعيب فينا قالوا جاستا قمنا نِكورِك قالوا خلاص خلوكم في دولكم برضو نِكورِك (لابتحملك لابعيش بلاك)

  10. المهاجر
    * * * * *
    الرد على محمد أحمد
    ****************
    أرى فيما قلت إستهتار وإستنكار لكلام الله عز وجل
    وإستخفاف وإستصغار لحديث رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام فأنتبه هداك الله .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..