مصر: قوات الجيش تقتحم «ميدان التحرير» بالقوة وتفض المعتصمين فيه

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
أسأل نفسك.
سؤال جدا مهم لماذا نحن محتقرون حتى من الأفارقة والعرب هى قضية واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج الى نقاش الا وهى الهوية عندما ينسلخ الانسان ويتنكر لأصله عيانا بيانا ويرتمى بنفسه إلى عالم لا يمت له بأي صلة ويدعى ما ليس له من الطبيعى جدا أن يحصل له اكثر من ذلك
لماذا السودان هى الدولة الوحيدة التى استقبلت السوريين ومنحتهم جوازات سفر فورية واعانات مادية ومعنوية وتسكينهم فى الشقق والمنازل ؟؟
الجواب هو لعل وعسى أن يرضون ويقبلون بالعيش في السودان وتستفيد فئة معينة من الناس بالاختلاط والتزاوج بهم ليثبتوا للعالم اجمع انهم ليسو زنوجا ولا أفارقة ولا سود البشرة ويتخلصو نهائيا من وصمة ما يرونه عارا ووبالا عليهم ،، والدليل على هذا الكلام عندما انتشرت شائعة أن الشيخ عبد الحى يوسف يعقد لكل من يريد الارتباط بالفتيات السوريات رأينا العجب العجاب واستطيع أن أقول لك أنه كان هناك أكثر الف شخص سودانى فى نفس اليوم اى المئات والالاف حضرو للفوز بالسوريات الجميلات ،، لكن طلع الكلام كلو فاشوش وكضب ورجعو خائبين الى زوجاتهم الشينات ،،
لان جوازنا يباع بابخس الاثمان لكل وضيع او ارهابي .
و هل أنت يا استاذ عثمان لا تعرف السبب و أنت سيد العارفين ؟فإن لم تعرف أنت همن يعرف؟
لانكم يا عثمان لا زلتم تحاولون لي عنق الحقيقة ،، انت نسيت محاولة إغتيال حسني مبارك ؟ انت نسيت المدمرة كول ؟ انت نسيت تفجير كينيا ؟ انت نسيت حتي ذهاب البنات انضمام البنات لداعش ؟ ديل ما سودانيين بغض النظر عن هم في السلطة ام خارجها ؟ سيبك من دا كلو انت نسيت موضوع الحرب الدائرة في البلد منذ ما قبل الاستقلال وما حصل فيها من جرائم ؟ سيبك من دا كلو ، انت ما قريت تاريخ الحروب في السودان وانتهاكات أهله لحقوق الإنسان من مئات السنين لورا ؟ نحنا ما شعب متسامح ابدا ، نحن شعب استعراضي من الدرجة الأولى .في شعب متسامح بقسم أهه لدرجات ؟ دا مواطن درجة أولي ودا تانية ودا تالتة ؟ ؟
اول حاجة ان نسيت دقتك في شهر رمضان ؟؟
بعدين صحيح نحن ليس لدينا اي سجل دولي في دعم الارهاب كمواطنين ولكن اسأل نفسك عن عمايل الحكومة؟؟ وانعقاد مؤتمر الترابي الشعبي الاسلامي في الخرطوم ودعم ليبيا بشهادة الرئيس شخصيا ومالي والنيجر والخ
المهم علينا كحكومة الحالية والقادمة وغيرها ان نلتفت الى داخل السودان ونعمل من اجل السلام في السودان وإن كلفنا اي تنازلات ونعمل من اجل تنمية بلدنا وزراعتها ونهضتنا.
السودان دولة سياحية في المقام الاول
السودان دولة زراعية في المقام الاول
السودان دولة ذات ثروة حيوانية اليفة وبرية في المقام الاول
السودان ممكن يكون دولة صناعية في صناعة المعادن والطاقة والصناعة الزراعية والحيوانية.
فقط علينا ان نبدأ من الصفر الخروج من اي محور خارجي على اساس ديني او سياسي وخاصة محور ايران وعدم مغازلة اليهود فالحل ليس عند ايران ولا عند اسرائيل ومن يتابع الجداد يودي الكوشة.
والمرأة سليطة اللسان ليس لديها حل وهل امراة مخبولة ولا تمثل الا نفسها.
لماذا لا نكون مثل الدول الناهضة الاخرى مثل سويسرا ليس لديها بترول ولكنها اهتم بالمصارف والساعات والسياحة فقط
لماذا لا نكون مثل سنغافورة طلقت السياسة واهتم بالصناعة.
لماذ لا نكون مثل كوريا الجنوبية تركت السياسة واهتمة بالصناعة الثقيلة والإلكترونيات
لماذا لا نكون مثل الهند اهتمت بالكمبيوتر والبرمجة وتطبيقاتها..
بلدنا فقط ينقصها العدل والصدق والشفافية ..
نسبة لسهولة استخراج الجواز السوداني و منحة لكثير من اللاجئين و السياسيين من دول اخري. فكثير من الارتريين و التشاديين و الاثيوبين و السوريين و االفلسطينيين (حماس) و اخون مصر يحملوت جوازات سوداني. ضبط استخراج الجواز و اعطاءه لمن يستحقه يعيد له هيبته.
يمكن عشان ما عندنا وجيع
لأنو عندنا قكر عفن أخذناهو من المصريين و اعتنقه أمثالك
الاستاذ عثمان ميرغني الاجابة تمكن في سهولة حصول كل من هب ودب من الاجانب علي الجواز السوداني مقابل حفنة من الدولارات
وما حدث في الثمانية وعشرين سنة الماضية كوم تاني ،، تفتكر ما فعلوه الكيزان خلال هذه المدة يمكن أن نتجاوزه ونقول ان الشعب السوداني شعب متسامح ؟ ” حلاة لقلق ” ، لقد شارك في هذا كل الشعب السوداني دون ان يطرف لهم جفن وبسعادة ان كنت لا تدري .انظر السياسة وما يدور فيها ، انظر لاجتماعياتكم وما يحدث فيها من تعالي وتكبر وحسد وكراهية وضرب تحت الحزام ، انظر لفصل الجنوب ، هل ذلك تسامح ؟ عثمان ميرغني هذا المقال والذي سبقه لم توفق فيهما وقراءتك كانت خاطئة واتمني ان تعيد قراءة التاريخ السوداني مرة آخر فأنت حقيقة في حاجة ماسة الي ذلك
انت عارف و انا عارف …
الجواز السوداني اصبح في عهد سلطة الانقاذ يحمله كل من هب و دب … منذ ايام المؤتمر الشعبي العربي الذي اقامه الترابي و حتى الآن السلطة تمنح جوازات سفر لكل الارهابيين من كل الجنسيات … اسلامويين مصريين و فلسطينيين و عراقيين و مغاربة و كارلوس و جماعة القاعدة و منظمات ارهابية اخرى … الآن الجواز السوداني اصبح يباع علني و على عينك يا تاجر … و المنح و البيع يتم دون ضوابط و دون حسيب او رقيب
حرب دائرة منذ ان خلق السودان ، خطف ونهب وقتل واغتصاب منذ ان عرف السودان اين تقع حدوده ، أفي اعينكم رمد ؟ الا ترون ؟ تسامح بتاع منو يا عمك ؟ قال تسامح قال
ومع هذا- الأجدر أن ننظر في الأسباب الحقيقية وراء (وصمة الجواز السوداني) في السفارات والمطارات الدولية.. فليس أمريكا- وحدها- من يحتقر جواز السفر السوداني.. الغالبية العظمى من دولنا العربية والأفريقية تفعل ذلك.. لماذا؟.
هذه حقيقة وبالاخص في الدول التي تفضل اللون الابيض و الجمال والمظهر على الجوهر
فلا تكاد تجد وظيفة مبيعات او تسويق يشغلها سوداني حتى اصبحت هذه قاعدة ولو كان ذلك السوداني فيليب كوتلر هذه في جزئية الاستخدام وفي الخليج يبادر اصغر طفل بالتنكيت معك ولو كنت شيخا وقورا وعالما نحريرا وهو لا يدري من انت بابتدارك القول ااااي عليك الله يازول وبطريقة مضحكة . وهذا في راي المتواضع ان الهجرة العشوائية قد خرج معها نماذج مختلفة طغت منها البساطة والشكل المذري على الهندام والترتيب – كل الذين هاجرو في فترة 89-الى يومنا هذا يذكرون انك تاتي للمطار ويكون معك مسافر بعراقي كانه مدهون بقطران ومنظر عجيب يسافر بهذه الهيئة ولا احد يمنعه من السفر او يرشده للتعديل من هيئته الا قليلا جدا من ضباط الجوازات وقد يسقط في يدهم اذا كان رد المسافر البسيط ذاك ان هذا غاية ما يملك وما يمكنه عمله . اضف الى ذلك تعقيدات سنوات الحكم الخارجية والقطيعة مع انظمة بعينها لفترات امتدت فحرمت الناس من الخروج والقبول وكذلك اثر الحظر الامريكي ووضعنا في قائمة الارهاب التي صدقها العالم واصبحت تدرس لمنافذ الجوازات list of suspicious passports
ولكن لا شي ثابت في هذه الدنيا وناس في المرة جافونا وبكرة الحلوة بتجينا وبتجونا .
لأن الحكومة فاشلة ، فشلت فى توفير الخدمات الضرورية للشعب السوداني ، بالاضافة الى الفشل فى العلاقات الدولية ، رغم أن الشعب السوداني لا ذنب له فى مثل هذه القرارات ، إلا أن الشعب يتحمل وزر الحكومة ، حسبنا الله على عمر البشير وحكومته .
ببساطه جدا بسبب من حكومة البطان او الشفاع الي ركبت علي ظهرنا وسبت كل العالم وكانهم استلموا حكم العالم قبل هذا هذا كنا من اعز الاقوام 28سنة من التشويه والدنيا لسان كما يقولون واسال الخبير الاستراتيجي يونس الذي لا يعتذر بل ويكتب في الصحف عن ماذا لست ادري وكل البلاء بسببه واضرابه بلا فائدة حتي اوردونا هذا لمورد البئيسكما تري !!!
حقا لا تدرى يا عصمان !!! ام ان سؤالك بلحن غادة السمان ؟ قبل 30 يونيو 89م كان جواز سفرنا هو الرقم الاول من دول العالم الثالث .. ولا اذكر ان واجهتنا مشكلة فى اى مطار فى العالم بسبب جواز سفرنا لانه كان مجازا فى كل المطارات .. وبعد ان جاء رهطك لا بسا عباءة اكبر من مقاسه اصبح للمطارات شأن اخر وما ترامب إلا نموذج ..
حتى طائراتنا قبل ان تباع كانت تمر كل المطارات بلا ترخيص مسبق حتى جاء رهطك ومنعت من مطارات الدنيا العريقة .. واستغل ذلك اللصوص من رهطل الامر فباعوها بثمن بخس
ايضا رهطك قد باع مشروعه الحضارى بلا ثمن بل معه عمالة طوعية .. حتى ترضى عنهم اليهود والنصارى ..
يا رجل قل الحقيقة ولا تسال غمزا لا لمسا .
اعوذ بالله ..
الإجابة معروفه ان الحكومه أراه أبيه بامتياز وترعى الارهاب والدليل أتيت به فى الأحداث التى ذكرتها زائدا الخطابات العنترية الجوفا ء مثل امريكا دنا عذابها والفهد الأعور والبقرة الضاحكون ونفس الاشخاص الان يحكمون انا لو كنت فى محل ترامب لطلبت من الحكومه التنحي حتى إفك اسر الشعب السودانى
وانت ما عارف ليه؟ عجايب !!!! عينك في الفيل وتطعن في ضله
الإجابة بسيطة في كلمتين. اصبح الجواز يباع لكل من هب ودب ( سوري. تشادي) المشكلة ما عندنا وطنية للبلد كل سوداني بقا يعمل لمصلحته الخاصه بدون ولاء للوطن والمواطن. الاسوا قادم
يا استاذ عثمان ، مايحط من قدر مواطنى السودان هو ذلك النظام الاخوانى المجرم الارهابى الجاثم على رقاب الناس لنحو ثلاثة عقود .. نظام مستبد فاسد مجرم لديه ارواح السودانيين ارخص شيء يواصل عليهم ارهابه و ضربة بطاءرات الانتونوف و يقوم جنجويده و قوات دعمه السريع و دفاعه الشعبى يصولون و يجولون ضربا و تقتيلا من دون اى وازع اخلاقى او دينى يمنعهم من سوءات افعالهم بشعبه الذى استباح دماءه وقتله وتعذيبه وتشريده .
ليس لدى مزاطنى السودان سوى عمل واحد وهو وقفته وقفة رجل واحد و اقتلاع هذا النظام الاجرامى الارهابى البغيض و رميه فى مزبلة التاريخ حيث مكانه الطبيعى .
يعنى انت ماعارف يا عثمان ميرغنى ليه امريكا وضعت السودان من ضمن الدول المحروم مواطنيها من دخول امريكا؟ اوريك اولا حكاية الامريكان ليكم تسلحنا وامريكا دنا عذابها الشعارات دى كلها الامريكان عارفنها فقاعات هواء فارغة من صبيان لايعلمون من السياسة الواو الضكر عشان كده بالنسبة ليهم دى ما مهمة ولكن السبب الرئيسى هو منح الجواز السودانى لكل من هب ودب عشان كده امريكا لازم تعمل حسابها ممكن يجوها ارهابين من اى حته فى العالم وهم بالتاكيد ليسوا مواطنين سودانين ولكن يحملون هويات سودانية عشان كده امريكا خظرتنا يا عثمان ميرغنى و السبب هو كيزانكم الذين يديرون السودان كانه اتحاد طلاب مدرسة ثانوية بجد اناس لايعرفون السياسة لقوا بلد هامل وفعلوا فيه الافاعيل الله ينتقم منهم دنيا واخرى يارب امين
كنا نتوقع منك الاجابة على سؤالك الافتراضي… ولكنك كالعهد بك تحاشيت ذلك وهي الحقيقة التي لا مراء فيها وهي، ان الجواز والجنسية السودانية اصبحت بحوزة كل ارهابيي العالم من الاسلاميين وسواهم وكل من هب ودب يمكنه الحصول عليه في لمح البصر وبإيعاز من اعلى سلطه تنفيذية..؟؟! وكمثال ورد في بعض التقارير ان كل قيادات حماس من المدير الى الخفير يمتلكون جوزات سودانية ..؟؟!!..
المشكلة في الجواز السوداني اصبح لكل من هب ودب ولمن يدفع
والعقود الجاية ستشهد مزيد من التازم وعلى كل دولة ان تخترم مواطنيها وتفتح لهم ابواب الرزق داخل حدودها ووداعا لاغتراب لا ياتي الا بالهم والنكد والتعب والمرض
والمال ليس كل شيء في الحياة
وكسرة بماء النيل وبصلة من وادي المكابراب خير من الف همبيرقر وكنتاكي
لماذا لماذا؟
غايتو أنا عارف وأنت عارف
الوحيد الما عارف جدي عبدالله لأنه مات قبل إنقلاب الإنقاذ.
الجواز السوادني الذى اصبح فى متناول لجميع بالأخص السوريين والعرب عامة مع العلم انهم ارهابيين والعالم يعلم ذالك،فإذا بحكومتنا التى تحب ان تحول الشعب السوداني كله الى الوان بيضاء،،لأنهم فى سبيل عملية توازن الالوان فى استعداد لفعل كل شئ،،
ايضا الإرتري ينال الجواز السوداني مقابل 5 الف دولار،،والسوري مقابل 7 الف دولار،،وهناك الشادي ،،وبقية تنظيم الأخوان المسلمين،،اضافة الي جميع الشخصيات المشهورة التى ناصبة العالم العداء،،
السؤال لماذا كل هذا؟؟؟ وامريكا تعلم مسبقآ ان الشعب السوداني من ارقى الشعوب رقيآ وتسامحآ،،
العلاج في يد الحكومة اضبطو الجوازات السودانية
العالم يعرف ،،والسودانيون معرفون باشكالهم
أسأل نفسك.
سؤال جدا مهم لماذا نحن محتقرون حتى من الأفارقة والعرب هى قضية واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج الى نقاش الا وهى الهوية عندما ينسلخ الانسان ويتنكر لأصله عيانا بيانا ويرتمى بنفسه إلى عالم لا يمت له بأي صلة ويدعى ما ليس له من الطبيعى جدا أن يحصل له اكثر من ذلك
لماذا السودان هى الدولة الوحيدة التى استقبلت السوريين ومنحتهم جوازات سفر فورية واعانات مادية ومعنوية وتسكينهم فى الشقق والمنازل ؟؟
الجواب هو لعل وعسى أن يرضون ويقبلون بالعيش في السودان وتستفيد فئة معينة من الناس بالاختلاط والتزاوج بهم ليثبتوا للعالم اجمع انهم ليسو زنوجا ولا أفارقة ولا سود البشرة ويتخلصو نهائيا من وصمة ما يرونه عارا ووبالا عليهم ،، والدليل على هذا الكلام عندما انتشرت شائعة أن الشيخ عبد الحى يوسف يعقد لكل من يريد الارتباط بالفتيات السوريات رأينا العجب العجاب واستطيع أن أقول لك أنه كان هناك أكثر الف شخص سودانى فى نفس اليوم اى المئات والالاف حضرو للفوز بالسوريات الجميلات ،، لكن طلع الكلام كلو فاشوش وكضب ورجعو خائبين الى زوجاتهم الشينات ،،
لان جوازنا يباع بابخس الاثمان لكل وضيع او ارهابي .
و هل أنت يا استاذ عثمان لا تعرف السبب و أنت سيد العارفين ؟فإن لم تعرف أنت همن يعرف؟
لانكم يا عثمان لا زلتم تحاولون لي عنق الحقيقة ،، انت نسيت محاولة إغتيال حسني مبارك ؟ انت نسيت المدمرة كول ؟ انت نسيت تفجير كينيا ؟ انت نسيت حتي ذهاب البنات انضمام البنات لداعش ؟ ديل ما سودانيين بغض النظر عن هم في السلطة ام خارجها ؟ سيبك من دا كلو انت نسيت موضوع الحرب الدائرة في البلد منذ ما قبل الاستقلال وما حصل فيها من جرائم ؟ سيبك من دا كلو ، انت ما قريت تاريخ الحروب في السودان وانتهاكات أهله لحقوق الإنسان من مئات السنين لورا ؟ نحنا ما شعب متسامح ابدا ، نحن شعب استعراضي من الدرجة الأولى .في شعب متسامح بقسم أهه لدرجات ؟ دا مواطن درجة أولي ودا تانية ودا تالتة ؟ ؟
اول حاجة ان نسيت دقتك في شهر رمضان ؟؟
بعدين صحيح نحن ليس لدينا اي سجل دولي في دعم الارهاب كمواطنين ولكن اسأل نفسك عن عمايل الحكومة؟؟ وانعقاد مؤتمر الترابي الشعبي الاسلامي في الخرطوم ودعم ليبيا بشهادة الرئيس شخصيا ومالي والنيجر والخ
المهم علينا كحكومة الحالية والقادمة وغيرها ان نلتفت الى داخل السودان ونعمل من اجل السلام في السودان وإن كلفنا اي تنازلات ونعمل من اجل تنمية بلدنا وزراعتها ونهضتنا.
السودان دولة سياحية في المقام الاول
السودان دولة زراعية في المقام الاول
السودان دولة ذات ثروة حيوانية اليفة وبرية في المقام الاول
السودان ممكن يكون دولة صناعية في صناعة المعادن والطاقة والصناعة الزراعية والحيوانية.
فقط علينا ان نبدأ من الصفر الخروج من اي محور خارجي على اساس ديني او سياسي وخاصة محور ايران وعدم مغازلة اليهود فالحل ليس عند ايران ولا عند اسرائيل ومن يتابع الجداد يودي الكوشة.
والمرأة سليطة اللسان ليس لديها حل وهل امراة مخبولة ولا تمثل الا نفسها.
لماذا لا نكون مثل الدول الناهضة الاخرى مثل سويسرا ليس لديها بترول ولكنها اهتم بالمصارف والساعات والسياحة فقط
لماذا لا نكون مثل سنغافورة طلقت السياسة واهتم بالصناعة.
لماذ لا نكون مثل كوريا الجنوبية تركت السياسة واهتمة بالصناعة الثقيلة والإلكترونيات
لماذا لا نكون مثل الهند اهتمت بالكمبيوتر والبرمجة وتطبيقاتها..
بلدنا فقط ينقصها العدل والصدق والشفافية ..
نسبة لسهولة استخراج الجواز السوداني و منحة لكثير من اللاجئين و السياسيين من دول اخري. فكثير من الارتريين و التشاديين و الاثيوبين و السوريين و االفلسطينيين (حماس) و اخون مصر يحملوت جوازات سوداني. ضبط استخراج الجواز و اعطاءه لمن يستحقه يعيد له هيبته.
يمكن عشان ما عندنا وجيع
لأنو عندنا قكر عفن أخذناهو من المصريين و اعتنقه أمثالك
الاستاذ عثمان ميرغني الاجابة تمكن في سهولة حصول كل من هب ودب من الاجانب علي الجواز السوداني مقابل حفنة من الدولارات
وما حدث في الثمانية وعشرين سنة الماضية كوم تاني ،، تفتكر ما فعلوه الكيزان خلال هذه المدة يمكن أن نتجاوزه ونقول ان الشعب السوداني شعب متسامح ؟ ” حلاة لقلق ” ، لقد شارك في هذا كل الشعب السوداني دون ان يطرف لهم جفن وبسعادة ان كنت لا تدري .انظر السياسة وما يدور فيها ، انظر لاجتماعياتكم وما يحدث فيها من تعالي وتكبر وحسد وكراهية وضرب تحت الحزام ، انظر لفصل الجنوب ، هل ذلك تسامح ؟ عثمان ميرغني هذا المقال والذي سبقه لم توفق فيهما وقراءتك كانت خاطئة واتمني ان تعيد قراءة التاريخ السوداني مرة آخر فأنت حقيقة في حاجة ماسة الي ذلك
انت عارف و انا عارف …
الجواز السوداني اصبح في عهد سلطة الانقاذ يحمله كل من هب و دب … منذ ايام المؤتمر الشعبي العربي الذي اقامه الترابي و حتى الآن السلطة تمنح جوازات سفر لكل الارهابيين من كل الجنسيات … اسلامويين مصريين و فلسطينيين و عراقيين و مغاربة و كارلوس و جماعة القاعدة و منظمات ارهابية اخرى … الآن الجواز السوداني اصبح يباع علني و على عينك يا تاجر … و المنح و البيع يتم دون ضوابط و دون حسيب او رقيب
حرب دائرة منذ ان خلق السودان ، خطف ونهب وقتل واغتصاب منذ ان عرف السودان اين تقع حدوده ، أفي اعينكم رمد ؟ الا ترون ؟ تسامح بتاع منو يا عمك ؟ قال تسامح قال
ومع هذا- الأجدر أن ننظر في الأسباب الحقيقية وراء (وصمة الجواز السوداني) في السفارات والمطارات الدولية.. فليس أمريكا- وحدها- من يحتقر جواز السفر السوداني.. الغالبية العظمى من دولنا العربية والأفريقية تفعل ذلك.. لماذا؟.
هذه حقيقة وبالاخص في الدول التي تفضل اللون الابيض و الجمال والمظهر على الجوهر
فلا تكاد تجد وظيفة مبيعات او تسويق يشغلها سوداني حتى اصبحت هذه قاعدة ولو كان ذلك السوداني فيليب كوتلر هذه في جزئية الاستخدام وفي الخليج يبادر اصغر طفل بالتنكيت معك ولو كنت شيخا وقورا وعالما نحريرا وهو لا يدري من انت بابتدارك القول ااااي عليك الله يازول وبطريقة مضحكة . وهذا في راي المتواضع ان الهجرة العشوائية قد خرج معها نماذج مختلفة طغت منها البساطة والشكل المذري على الهندام والترتيب – كل الذين هاجرو في فترة 89-الى يومنا هذا يذكرون انك تاتي للمطار ويكون معك مسافر بعراقي كانه مدهون بقطران ومنظر عجيب يسافر بهذه الهيئة ولا احد يمنعه من السفر او يرشده للتعديل من هيئته الا قليلا جدا من ضباط الجوازات وقد يسقط في يدهم اذا كان رد المسافر البسيط ذاك ان هذا غاية ما يملك وما يمكنه عمله . اضف الى ذلك تعقيدات سنوات الحكم الخارجية والقطيعة مع انظمة بعينها لفترات امتدت فحرمت الناس من الخروج والقبول وكذلك اثر الحظر الامريكي ووضعنا في قائمة الارهاب التي صدقها العالم واصبحت تدرس لمنافذ الجوازات list of suspicious passports
ولكن لا شي ثابت في هذه الدنيا وناس في المرة جافونا وبكرة الحلوة بتجينا وبتجونا .
لأن الحكومة فاشلة ، فشلت فى توفير الخدمات الضرورية للشعب السوداني ، بالاضافة الى الفشل فى العلاقات الدولية ، رغم أن الشعب السوداني لا ذنب له فى مثل هذه القرارات ، إلا أن الشعب يتحمل وزر الحكومة ، حسبنا الله على عمر البشير وحكومته .
ببساطه جدا بسبب من حكومة البطان او الشفاع الي ركبت علي ظهرنا وسبت كل العالم وكانهم استلموا حكم العالم قبل هذا هذا كنا من اعز الاقوام 28سنة من التشويه والدنيا لسان كما يقولون واسال الخبير الاستراتيجي يونس الذي لا يعتذر بل ويكتب في الصحف عن ماذا لست ادري وكل البلاء بسببه واضرابه بلا فائدة حتي اوردونا هذا لمورد البئيسكما تري !!!
حقا لا تدرى يا عصمان !!! ام ان سؤالك بلحن غادة السمان ؟ قبل 30 يونيو 89م كان جواز سفرنا هو الرقم الاول من دول العالم الثالث .. ولا اذكر ان واجهتنا مشكلة فى اى مطار فى العالم بسبب جواز سفرنا لانه كان مجازا فى كل المطارات .. وبعد ان جاء رهطك لا بسا عباءة اكبر من مقاسه اصبح للمطارات شأن اخر وما ترامب إلا نموذج ..
حتى طائراتنا قبل ان تباع كانت تمر كل المطارات بلا ترخيص مسبق حتى جاء رهطك ومنعت من مطارات الدنيا العريقة .. واستغل ذلك اللصوص من رهطل الامر فباعوها بثمن بخس
ايضا رهطك قد باع مشروعه الحضارى بلا ثمن بل معه عمالة طوعية .. حتى ترضى عنهم اليهود والنصارى ..
يا رجل قل الحقيقة ولا تسال غمزا لا لمسا .
اعوذ بالله ..
الإجابة معروفه ان الحكومه أراه أبيه بامتياز وترعى الارهاب والدليل أتيت به فى الأحداث التى ذكرتها زائدا الخطابات العنترية الجوفا ء مثل امريكا دنا عذابها والفهد الأعور والبقرة الضاحكون ونفس الاشخاص الان يحكمون انا لو كنت فى محل ترامب لطلبت من الحكومه التنحي حتى إفك اسر الشعب السودانى
وانت ما عارف ليه؟ عجايب !!!! عينك في الفيل وتطعن في ضله
الإجابة بسيطة في كلمتين. اصبح الجواز يباع لكل من هب ودب ( سوري. تشادي) المشكلة ما عندنا وطنية للبلد كل سوداني بقا يعمل لمصلحته الخاصه بدون ولاء للوطن والمواطن. الاسوا قادم
يا استاذ عثمان ، مايحط من قدر مواطنى السودان هو ذلك النظام الاخوانى المجرم الارهابى الجاثم على رقاب الناس لنحو ثلاثة عقود .. نظام مستبد فاسد مجرم لديه ارواح السودانيين ارخص شيء يواصل عليهم ارهابه و ضربة بطاءرات الانتونوف و يقوم جنجويده و قوات دعمه السريع و دفاعه الشعبى يصولون و يجولون ضربا و تقتيلا من دون اى وازع اخلاقى او دينى يمنعهم من سوءات افعالهم بشعبه الذى استباح دماءه وقتله وتعذيبه وتشريده .
ليس لدى مزاطنى السودان سوى عمل واحد وهو وقفته وقفة رجل واحد و اقتلاع هذا النظام الاجرامى الارهابى البغيض و رميه فى مزبلة التاريخ حيث مكانه الطبيعى .
يعنى انت ماعارف يا عثمان ميرغنى ليه امريكا وضعت السودان من ضمن الدول المحروم مواطنيها من دخول امريكا؟ اوريك اولا حكاية الامريكان ليكم تسلحنا وامريكا دنا عذابها الشعارات دى كلها الامريكان عارفنها فقاعات هواء فارغة من صبيان لايعلمون من السياسة الواو الضكر عشان كده بالنسبة ليهم دى ما مهمة ولكن السبب الرئيسى هو منح الجواز السودانى لكل من هب ودب عشان كده امريكا لازم تعمل حسابها ممكن يجوها ارهابين من اى حته فى العالم وهم بالتاكيد ليسوا مواطنين سودانين ولكن يحملون هويات سودانية عشان كده امريكا خظرتنا يا عثمان ميرغنى و السبب هو كيزانكم الذين يديرون السودان كانه اتحاد طلاب مدرسة ثانوية بجد اناس لايعرفون السياسة لقوا بلد هامل وفعلوا فيه الافاعيل الله ينتقم منهم دنيا واخرى يارب امين
كنا نتوقع منك الاجابة على سؤالك الافتراضي… ولكنك كالعهد بك تحاشيت ذلك وهي الحقيقة التي لا مراء فيها وهي، ان الجواز والجنسية السودانية اصبحت بحوزة كل ارهابيي العالم من الاسلاميين وسواهم وكل من هب ودب يمكنه الحصول عليه في لمح البصر وبإيعاز من اعلى سلطه تنفيذية..؟؟! وكمثال ورد في بعض التقارير ان كل قيادات حماس من المدير الى الخفير يمتلكون جوزات سودانية ..؟؟!!..
المشكلة في الجواز السوداني اصبح لكل من هب ودب ولمن يدفع
والعقود الجاية ستشهد مزيد من التازم وعلى كل دولة ان تخترم مواطنيها وتفتح لهم ابواب الرزق داخل حدودها ووداعا لاغتراب لا ياتي الا بالهم والنكد والتعب والمرض
والمال ليس كل شيء في الحياة
وكسرة بماء النيل وبصلة من وادي المكابراب خير من الف همبيرقر وكنتاكي
لماذا لماذا؟
غايتو أنا عارف وأنت عارف
الوحيد الما عارف جدي عبدالله لأنه مات قبل إنقلاب الإنقاذ.
الجواز السوادني الذى اصبح فى متناول لجميع بالأخص السوريين والعرب عامة مع العلم انهم ارهابيين والعالم يعلم ذالك،فإذا بحكومتنا التى تحب ان تحول الشعب السوداني كله الى الوان بيضاء،،لأنهم فى سبيل عملية توازن الالوان فى استعداد لفعل كل شئ،،
ايضا الإرتري ينال الجواز السوداني مقابل 5 الف دولار،،والسوري مقابل 7 الف دولار،،وهناك الشادي ،،وبقية تنظيم الأخوان المسلمين،،اضافة الي جميع الشخصيات المشهورة التى ناصبة العالم العداء،،
السؤال لماذا كل هذا؟؟؟ وامريكا تعلم مسبقآ ان الشعب السوداني من ارقى الشعوب رقيآ وتسامحآ،،
العلاج في يد الحكومة اضبطو الجوازات السودانية
العالم يعرف ،،والسودانيون معرفون باشكالهم
لا بد من أن نكاشف أنفسنا بحقيقة ما يحطّ من قدرنا العالمي.. لماذا نحن دولة مثقلة بالغرامات والإهانات الدولية؟.
بكل بساطة اسال ناسك العيب مافى الشعب العيب فى حكومتك .
انت عاااااارف وكمان نحن عارفين لكن كلو بينتهي باذن الله
السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته ،،،
عزيزي عثمان ميرغني
من وجهة نظري السبب الرئيسي يرجع لسهولة الحصول علي الجنسية والجواز السوداني …
ويفترض تكون ((( أمن قومي ))) لانها ما حاجة سهلة لكن نحن السودانيين وعلي رأسنا حكومة الانقاذ أخذت الامور بشهامة ((( لكنها شهامة غبية جدا ))) وأتمني من كتابنا التطرق لهذا الموضوع الهام سواء كان عبر صحفنا او المواقع الالكترونية …
المفروض منح الجنسية والجواز السوداني فقط عن طريق وزير الداخلية فقط وعبر جلسات (((قاضي ))) حتي يثبت الشخص عن طريق أخ أو عم فقط وليس غيرهما …
والموضوع هذا موضوع كبير جدا نتمني من قنواتنا الفاشلة التطرق لها …
الاجابة عن سؤالك يا استاذ عثمان بسيط للغاية ويعرفه القاصي والداني ، وهو أن حكومتنا الحالية هي التي أقعدت بالسودان وشعبه واوردته موارد الهلاك ، وحولته الى دولة ليست لها هيبة وليس لها وقار ، فهي تقف كل يوم عند ابواب السلاطين لتطلب فتات ماعندهم وتتسولهم ، ودولة لا تحسن الخطاب ، ولا تعرف اجادة الحديث وتتزلف الى الدول الاخرى كي ترضى عنها وهي ذليلة صاغرة ، وفي نفس الوقت تمارس اشد انواع الاهانة لشعبها ، فهي تفرغ هذا النقص في شعبها المكلوم ، لان قادتها جهلاء وعقليتهم متجذرة في التخلف وتوكل الدولة الامر الى غير اصحابه فأكثر وزرائها يعانون من حالات الاعاقة الذهنية ، ومن يعطي الامر لغير أهله فلن يجني سوى الفشل
من يهن يسهل الهوان عليه ، مالجرح بميت ايلام
لم يتعلموا من الحكومات السابقة ولم يتعلموا من الازهري وعبدالله خليل والمحجوب ، فقد كانوا قدوة لكل حكام المنطقة وفي عهدهم كان السودان رقما صعبا وقد حفظوا له مكانته بين الامم ، فكان الرؤساء والوزراء من كل العالم يحجون اليه ، كانت زيارة ملكة بريطانيا وزيارة برجنيف وملوك الخليج وحكام العرب ورؤساء العالم ، لايرون فيه منقصة ولا ضعف ، كان بلدا قويا لان حكامه اقوياء وعظماء لا يتسولون الدول ولا يسرقون ولا يشتمون شعبهم ولا يقبلون اهانة من اي كائن فحافظوا على هيبة الوطن وحدوده وجغرافيته من كل طامع.
الاجابة عن سؤالك يا استاذ عثمان بسيط للغاية ويعرفه القاصي والداني ، وهو أن حكومتنا الحالية هي التي أقعدت بالسودان وشعبه واوردته موارد الهلاك ، وحولته الى دولة ليست لها هيبة وليس لها وقار ، فهي تقف كل يوم عند ابواب السلاطين لتطلب فتات ماعندهم وتتسولهم ، ودولة لا تحسن الخطاب ، ولا تعرف اجادة الحديث وتتزلف الى الدول الاخرى كي ترضى عنها وهي ذليلة صاغرة ، وفي نفس الوقت تمارس اشد انواع الاهانة لشعبها ، فهي تفرغ هذا النقص في شعبها المكلوم ، لان قادتها جهلاء وعقليتهم متجذرة في التخلف وتوكل الدولة الامر الى غير اصحابه فأكثر وزرائها يعانون من حالات الاعاقة الذهنية ، ومن يعطي الامر لغير أهله فلن يجني سوى الفشل
من يهن يسهل الهوان عليه ، مالجرح بميت ايلام
لم يتعلموا من الحكومات السابقة ولم يتعلموا من الازهري وعبدالله خليل والمحجوب ، فقد كانوا قدوة لكل حكام المنطقة وفي عهدهم كان السودان رقما صعبا وقد حفظوا له مكانته بين الامم ، فكان الرؤساء والوزراء من كل العالم يحجون اليه ، كانت زيارة ملكة بريطانيا وزيارة برجنيف وملوك الخليج وحكام العرب ورؤساء العالم ، لايرون فيه منقصة ولا ضعف ، كان بلدا قويا لان حكامه اقوياء وعظماء لا يتسولون الدول ولا يسرقون ولا يشتمون شعبهم ولا يقبلون اهانة من اي كائن فحافظوا على هيبة الوطن وحدوده وجغرافيته من كل طامع.
لانه للاسف ان جوازنا يحمله كل من هب ودب على وجه الارض وكل ذلك بسبب فساد حكومتنا هى التى حاطه من قدرنا هى التى مسببه لنا كل هذه المصائب بسبب فساد من توليهم ادارة شئون بلادنا لذلك يجب ان لانلوم غيرنا ويجب ان نلوم نفسنا وان نصحح من اخطائنا حتى يحترمنا الاخرون يجب اجتثاث الفساد وخاصة الذين يمنحون الجواز والرقم الوطنى ويجب محاسبتهم على كل اخطائهم ويجب سحب كل الجوازات التى منحت بغير وجه حق لانها سبب زجنا فى كل مصيبة .
لا بد من أن نكاشف أنفسنا بحقيقة ما يحطّ من قدرنا العالمي.. لماذا نحن دولة مثقلة بالغرامات والإهانات الدولية؟.
لماذا؟. بعد 27 سنة نشوف اكثر والجايات مو ذي الرايحات ..ترامب ولا ..الموضوع عند الشعب !!
يأخ عثمان ميرغنى ,, فعلا نحن شعب طيب مسالم ,, ولكن حكومتنا هي السبب في ما نحن فيه ,, إذ سمحت لكل من هب ودب من دخول السودان ,, بدعوى العروبه والاخوه ,, فأتانا الارهابى , وأتانا المخرب , والمزيف للعملات ,, وأتانا المجرمين الذى تطاردهم سلطات الانتربول , وليس هذا فقط ,, ولكنا منحناهم جوازانا ,, أو بالاصح بعنا لهم هويتنا بحفنة دولارات , لتدخل في جيوب من لايقيمون إى وزن أو قيمة للوطن ,, وعندما يحمل الارهابى الجواز السودانى , نوصم بالطبع بالإرهاب ,, ولازلنا في سذاجتنا وطيبتنا وجشعنا ,,, فلماذا لاتوصم بالإرهاب
المشكلة يا سيد عثمان ليست في السودانيين وانما في حاملي الجواز السوداني من غير السودانيين ولا نريد ان نقول لك فانت سيد العارفين فرهطك الذي تعرف لم يترك أي من الصعاليك وشذاذ الافاق دون منحه الحواز السوداني ابتداء من الغنوشي وحتي اخر من يقدر علي ان يدفع ولا يهم من هو فهذا القرار في صالحنا نحن المواطن المسكين فاخر ما نريده ان يقبض علي احدهم بحوزته جواز سوداني كما حدث في تركيا
راعي الخلاء في …. يعرف أن من يبيع الحواز السوداني بعشرة الف دولار هو شقيق الريس – عبد الله -والريس يعرف ذلك ولديهم مكتب في روتانا ومكاتب اخري … أدفع كاش تستلم..
لماذا تلفوا وتدوروا
أديني بكره عشره الف دولار أجيب ليك جواز سوداني والرقم الوطني ورخصة قياده هوادة !!!
إنتو قائلين السفارة الأميركية نائمه في العسل يا عطا..ويا طه..ويا غندور وعصمت
انتقال السلطة من مراكز الحضر للريف..
عزيــزي الأستاذ / عثمـــان ميرغني :
تحية واحترام ،،،
لا يشترط تسجيل حالات عنف علينا ضد أجانب من مواطنين فقط ، أي ليس من الضروري أن يكون الطرف العنيف هو وطنيا فسجل العنف لا يحتفظ إلا بالحالة والمكان الذي وقعت فيه سواءا كان محل وقوع الحالة قد وقع في البلد المقرر أو البلد المغضوب عليه أو في بلد آخر غيرهما ، بغض النظر عن أن مرتكبي أو مشتركي أي حالة عنف سبق وقوعها هم أجانب آخرين أو مواطنين ،،،
ثم أنك تستثني حالات رغم الغرابة في وقوعها بل وتستهونها ولكن أصحاب القرار يرون أن هذا هو اللغز الذي يفسر المعنى الحقيقي للعنف المعني ،،، نعم نحن كسودانيين ليس لدينا أي رصيد في سجلات الإرهاب بناءا عليها يمكن أن يتخذ عليها قرار من الرئيس” ترامب” ولكن هذا لا يعني أن العبرة هي الأخذ بالسحنات التي هي على الوجوه وإنما “العبرة بالخواتيم” أي بما تحمله هذه الوجوه من مستندات أو بالأحرى من جوازات صادرة من البلد المعني ،،، إن الجواز السوداني من حيث سهولة الحصول على إصداره مكن من إستغلال أجانب آخرين لهويتنا ، فالحصول على هذا الجواز ليس بالثغرة الوحيدة والأخيرة التي نرمي عليها العبء الأكبر التي تحول دون إكتشاف سودانية حامله ،فهناك ثبوتيات أخرى وشكل وملامح ومميزات مستغلي هذا الجواز تتوجب على أمن المنافذ ويمكن من خلالها التوصل إلى حقيقة الأمر ،،، فمن الفضول أن نتساءل عن الحرمان جراء قرارات “دونالد ترامب ” وكأننا لا نعلم مافعلنا !!!
الاستاذ عثمان… تقول لماذا…. انت لا تعرف وانت صحفي واعلامي …كلامك( مع هذا- الأجدر أن ننظر في الأسباب الحقيقية وراء (وصمة الجواز السوداني) في السفارات والمطارات الدولية.. فليس أمريكا- وحدها- من يحتقر جواز السفر السوداني.. الغالبية العظمى من دولنا العربية والأفريقية تفعل ذلك.. لماذا؟.)
طيب الاجابة: حكومتك بتاعت السجم دي بتبيع جوازات السفر السودامية بأبخس ثمن للاجانب سوريين وصوماليين ويمنيين واثيوبيين وارتريين وافارقة احرين لكل من طلب ودفع مقابل للعسكري او الموظف او الناس الشغالة في المراتب العليا بالدولة … هذا سبب مشاكلكم في السفر وحظر السفر .
معظم العمليات الارهابيه في الشرق الاوسط والعالم
كانت الحكومه السودانيه حاضره فيها بدعم لوجستي او اي دعم
او كانت حاضنه لكثير من الارهابيين
بقصد او دون قصد
نرجو منك ان تكون فاهم
الحكومه الامريكيه عاوزه الشعب السوداني يغير حكومته لكنه عاجز
بما أن الجميع قد اتفقوا علي أن المشكلة في الجواز السوداني والذي تم ويتم منحة
بسهولة لمن يدفع او لمن يحمل فكراً معيناً فاقترح أن تُدار مصلحة الجوازات السودانية بواسطة القنصلية الامريكية بالخرطوم ومن ثم سوف يأتي الوقت وتكون كل الجوازات السودانية مقبولة للحكومة الامريكية وهكذا تُحل مشكلة الجواز وترضي ماما امريكا عن الجوار الصادر بمعرفتها.هذا مجرد اقتراح وللكل الحق في الادلاء برأيه.
اين انت من وجود اسامة بن لادن بالسودان في التسعينات ؟
واين انت من وجود كل التنظيمات الراديكالية التي كانت توجد قياداتها وتجتمع في ما يسميه الراحل الترابي المؤتمر الشعبي العربي الاسلامي؟
ثم الم تسمع بالجاسوس الذي سلمته الحكومة السودانية كارلوس والذي كان يحير اعتى الاستخبارات العالمية ثم ماذا كان يفعل بالسودان؟
ثم مارايك في محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك؟
الم تسمع بشهادتي على العصر للترابي في قناة الجزيرة؟
ثم ….. و….. !!!؟؟؟
يا عزيزي عثمان ميرغني يؤسفني ان انعت بانك غبي او تتذاكى
محمد حنية
اقتباس “يبدو أن الرئيس الأمريكي “دونالد ترمب” قرر أن يجرب حالة كونه رئيساً لدولة من العالم الثالث” انتهى.
واخرون قالوا ان السبب هو الجواز السوداني
وانا اقول لا هذا ولا ذاك. الامر اكبر من هذا بكثير..الامر يتعلق بالمصالح الكبرى..المصالح الاقتصادية والثقافية والسياسية والحضارية.
لقد اتى ترمب واتى معه اليمين المتطرف…لا احد اليوم يمكنه التنبؤ بما سيحدث. في غضون عشرة ايام فقط استطاع ترمب تنفيذ وعوده لناخبيه…عشرة ايام فقط لاغير.
ما يهمنا نحن هو ما قاله ترمب في خطاب تنصيبه في العشرين من يناير….لقد قال بالحرف ” “سنعزز التحالفات القديمة ونشكل تحالفات جديدة ونوحد العالم المتحضر ضد الإرهاب الإسلامي المتطرف الذي سنزيله تماما من على وجه الأرض”….ركزوا جيدا في هذه الجملة….العالم المتحضر ضد (الارهاب الإسلامي). وقبل ان تتقدم في التحليل هناك سؤال يحتاج الي اجابة….من صنع الارهاب داخل العالم الاسلامي؟ الاجابة امريكا…..لماذا؟ الاجابة لديها مصالح كبيرة في المنطقة…مصالح كبيرة جدا.
بعد ان تنتهي من تحليل ما قاله ترمب اعلاه…..انظر الي الخريطة وحدد اين تقع الدول السبعة التي بدأ بها ترامب؟!!!!….انظر الى الخريطة…ولا تنسى ان تستصحب ما قاله ترمب كموسقى تصويرية…انظر اليها ثم ارجع البصر كرتين. اذا انت فعلت، ستجد ان هذه الدول عبارة عن طوق حول الجزيرة العربية، مركز العالم الاسلامي..مركز المال والثروة. ستة من الدول المستهدفة تعتبر دول ضعيفة وهشة…الدولة السابعة ايران. هل امريكا تقصد هذه الدولا شخصيا؟ الاجابة لا….اذا ما هي الدول المقصودة؟ بكل تأكيد هي الدول داخل الطوق..الدول الغنية… ماذا اذا عن الدول الست المستهدفة حاليا؟ لا شيء على الاطلاق…هي عبارة عن حشائش تطأها الافيال عندما تتصارع …حشائش فقط لا غير…قدرها انها موجودة هنا…هل ستتدخل امريكا اذا اعلنت اندونيسيا الشريعة الاسلامية؟ الاجابة لا….لماذا؟ الاجابة..امريكا ليس لديها مصالح هناك في الوقت الراهن…ما هو الحال اذا كانت اندونيسيا من دول الطوق؟ الاجابة سهلة…امريكا ستتدخل فيها وتتهمها بالارهاب…اذا المقصود هو منطقة جغرافية محددة..منطقة تمثل مركز العالم الاسلامي بثرواته.
اذا ماذا سيحدث في المستقبل؟ لا احد يعلم، ولكن ترمب وقع قرار تنفيذي يلزم وزارة الدفاع بوضع خطة جديدة لهزيمة (التطرف الاسلامي) واعطاهم ثلاثين يوما فقط …اذا هي الحرب…وعلينا ان نضع كافة الاحتمالات…وادناه احداها.
المرحلة الاولى ستكون بمشاركة “ديك المسلمية” (الدول بداخل الطوق) وستبدأ بنزول البوت الامريكي في الدول العربية الستة. امريكا ستعود لاحتلال العراق واجزاء واسعة من سوريا واليمن (هل سمعتم بالمناطق الآمنة داخل هذه الدول؟)…ستحتل ليبيا والصومال وربما السودان ولكن بالوكالة(مصر+السودان الجنوبي)…اكبر سفارة لامريكا في افريقيا موجودة في السودان…هل تذكرون المنطقة الخضراء في بغداد؟ امريكا ستضرب ايران جوا لاخراجها من المعادلة…وبعد ذلك ستبدأ المرحلة الثانية..وما ادراك ما المرحلة الثانية …مرحلة ذبح “ديك المسلمية”.
السنوات القادمة ستكون صعبة جدا وعلينا ان نضع كافة الاحتمالات ومعرفة ما لنا وما علينا والاستعداد لذلك.
والمثل يقول “شجرة كان هوززت، يا ابلاي يا هبوباي”…وبالفعل رأينا الشجرة تهوزز….ونتمنى من الله ان يكون السبب هبوباي.
انت تعلم تماما استاذ عثمان مرغنى لماذا واليك واحد من الاسباب اشارك به القراء الاعزاء
لا يوجد فى العالم ككل اسهل وارخص من الجواز السودانى بما قيمتة 2 الف دولار فى الخرطوم تاخد جواز لو كنت اثيوبى / تشادى / ارتيرى /وتصل القيمة الى 3 الف دولار من قنصلية الخرطوم فى جدة للجنسيات السابقة اضافة الهم اصحاب الاصول الصومالية والسورية والفلسطينية
وانت تعلم تماما كم عدد اعضاء تنظيم الاخوان المسلمين المصرى الذين منح لهم الجواز السودانى بعد زوال محمد مرسى وانت تعلم تماما بان اغلب اعضاء منظمة حماس والمصنفة كمنظمة ارهابية من الجانب الامريكى يحملون الجواز السودانى
ان هذا القرار لا يعنى به السودانى البسيط وانما معنى به تنظيم اخوان الشيطان والذى انت احد شواطينة قاتلكم العزيز القدير
لاننا نهب هويتنا لكل من هب ودب مقابل دراهم بخسة ..او وربما مقابل نزوة..صدق او لا تصدق يا استاذ هذه هي الحقيقة المجردة.. ســــــــــــــــــلام..
عثمان ميرغني انت واحد من المنظومه التي قادها الراحل شيخكم انتم مع القطيع ولا رأي لكم .. بدأتم بالحديث بعد وفاة شيخكم وهو الذي كان يعطي الاشارة للمتنفذين فى الدولة وهم يخرجوا حسب فهمهم للتنفيذ
المصيبة يا حبيبي وانت من اصناف عصمان الذي دمر وفصل السودان تعرف ولا تبوح ,,, جوازات حماس والنهضة واخوان مصر والان السوريون كلها تصب فى خانة السودان الارهابي فهمت ولا اكرر
يا أستاذ عثمان أمريكا تعرف جيذا بان السودان حاضنة مهمة جدا للارهاب الدولى والدليل كل اوجل المسؤلين الحكومين حاربو بافغانستان والصومال وربما كان شرطا أساسيا للاستزوار بالسودان . والدليل الاخر هو تعاون الحكومة بما يسمى بمحاربة الإرهاب كتديم المعلومات وتسليم البعض .اذن مع ترامب الحق وكل الحق
لماذا ؟؟ بسبب نظامك و تنظيمك الذي كنت تنتمي إليه يا باشمهندس ، الذي جاء عن طريق إنقلاب عسكري في 30 يونيو89 و أساء إلى سمعة السودان و حطم كل ما هو جميل على أرض السودان و جعلنا نتحسر و نبكي على الماضي ، ألا لعنة الله على الظالمين ، راجيكم يوم أسود
س – سؤال: (لماذا نحن دولة مثقلة بالغرامات والإهانات الدولية؟.)
ج- جواب: لأن البشير وعصابته يحكموننا
المشكلة الكبيرة ان يقوم ترامب بمراجعة رفع العقوبات الاقتصادية ومن ثم اعادتها في “بكانها” ! اتذكر تشدق البشير وغندور والفريق تمرجي بحسن علاقاتهم مع فريق ترامب وانهم متافائلون و يتوقون للتعامل معه … الخ ها قد اتاهم الجواب مركوب طاير !
هل يمتلك عثمان ميرغني الشجاعة اللازمة….؟؟؟؟!!
ليجيب هو بنفسه عن تساؤله الذي (يطم) البطن…
في الواقع السؤال الذي يطرحه الكاتب،كترويسة لعموده….يحيلك للتساؤل بعمق عن أغراض كتابة امثال هؤلاء المتأسلمين…
لماذا نحن امة…محرومة؟!…..تندهش (أمة)…(محرومة)…وتندهش أكثر لعلامة ال (؟)..وأكثر زيادة ..لعلامة (!)
بل وتمعن في التساؤل
يا ترى ..بوجه من يرمى هذا ال (عثمان ميرغني) بتساؤله…أصلا هل الرجل جاد..أم أن عليه (كواجب تنظيمي)أن يكون متواجدا بالساحة (اللذيذ تفاحا)..!!!؟؟
هم كلهم…أي متثاقفة الاسلام السياسي،من لدن (عبد الوهاب الأفندي…تجاني عبد القادر..طيب زين العابدين..حسن مكي.. امين حسن عمر…بابكر حنين..سيد الخطيب..الباز…الغازي صلاح عتباني…حسين خجلتينا…قطبي..الخ)…يكتبون لشعب (في مظانهم، و وعيهم الخاص..المعلن والمضمر)..هو في حالة غياب…وقد أمكن تدجينه بالكامل..فهو في حساباتهم، شعب بلا ذاكرة. .شعب إكتملت عملية تسذيجه،وإستغفاله، وبالتالي فلنكتب كما نشاء …وقتما نشاء…في أي موضوع نشاء…وكيفما اتفق .. مرة أخرى….المهم أن نكون موجودين في الساحة…نكتب ونكتب…نتحدث ونتحدث… وهواسلوب اتخذ من الاستلواط الفكري منهجا…وازدراء اللغة وتدعيرها ، والتلاعب بدلالاتها تكتيكا…واستعباط الآخرين وازدراء فهومهم ،وعقولهم….بل حتى تجاهلهم بالمطلق (أهو أكتب وسيبك!!!….فالتمكين إكتمل…,اعنة الدولة السياسية والعسكرية والأمنية والمالية والاقتصادية والتجارية ،الديبلوماسية،والثقافية والإعلامية،والتربوية،والتعليمية…بأيدينا
عجييييب …بل عجيب جدا
لماذا نحن امة…محرومة؟!
بعيد مرور ثمانية وعشرين عاما،من التوهط على ناصية السلطة والقرار والمال وكامل النفوذ…يتساءل هذا العثمان ميرغني…ببراءة الاطفال..لماذا نحن امة ..محرومة؟!
كيف نكون أمة محرومة…وقد أستبدلنا في اولى مراحل المشروع …النشيد الوطني بالإهزوجة الشعبوية البائسة
نأكل مما نزرع…نلبس مما نصنع…حنشيد نحنا المصنع…حنفوق العالم أجمع..وصوتنا العالي بيسمع…نحنا الشعب الأروع
الإهزوجة التي صارت شعارا نسمعه قبل ان يبدا احمد سليمان ضو البيت قراءة نشرة اخبار الثالثة….!!
معقول يا سيد عثمان ميرغني هذا الاستعباط…تسألنا (نحنا)…و(نحنا ) لسنا في العير ولا في النفير…و(لسنا )جزءا من عدة ومسامير التمكين….لو كنت تملك ذرة من شجاعة…لما طرحت سؤالك اصلا (وجدعته بوجهنا)…بل لانطلقت…تجيب عليه ،بوضوح وراحة!!!
ولو كنا نملك القدرة على (إعادة الموتى)….ونفخ الروح في الرمم ،والجيف، والفطايس…لأعدنا الفطيس المستلوط الجيفة حسن عبد الله دفع الله الترابي دون كيرليوني…الى (دنيا ناس عثمان ميرغني) ليجيب على سؤاله…النى ،الفطير فهو…والجماعة.. صاحب الحق الحصري…في الإجابة على سؤاله الحارق والحامض…بلا أدنى مواربة
…أبعد 28 عاما تسأل هذا السؤال…يابن مرغنى…(حتى لا اقول يابن الكاااااالب)!!!بعد ثمانية وعشرين عاما من ال(التوهط اللذيذ)والاستمتاع بالسلطة والمال والنفوذ ،والهيصة،واللمة، والهلمة وكامل الدولة ،…(وبعدقرار شورى الجبهة القومية الاسلامية الاستيلاء على السلطة…في 30 يونيو 1989…ودخول مرحلة تأسيس دولة العلم والايمان والشريعة،والطهارة،والقداسة…وبدء دولة المشروع الحضاري…وابتدار دولة الجهاد ،والقوي الأمين ،والولوج مباشرة نحو التمكين، واستعادة المجد في القبلة الجديدة إفريقيا…إقليم السودان ومجاهديه من المسلمين والعرب العبابسة الكرام!!!
نعم…إعادة صياغة المجتمع السودني…وتخليقة ،وسبكه، من (أول وجديد….من وإلى)….ليقود مرحلة…أمريكا روسيا قد دنا عذابها….على إن لاقيتها (ظراطها)…ليلائم مرحلة العزة ،والكفاية ،والكبرياء….بما يلائم مخرجات المشروع الحضاري ومطلوبات العزة الاسلامية…..حتى لو أدى الأمر للقضاء على ثلثي الشعب السوداني…ليعيش الثلث المتبقي )هذه العزة والكبرياء….كما قال بذلك (ذلك الوضيع) الذي جلبه الجيفة المستلوط ترابي كيرليوني…واسلمه رقاب الناس والسلطة!!….حيث (رسمت أقواله) قريحة الجمهور والعامة (أيقونة توثيقية)…تؤرخ لثقافة ،وجهالة ،وضحالة…الجماعة….بشكل طريف(تلت ياكلو الطير…تلت لفاعل خير…وتلت للزبير)
لاكيييين جماعتك ياعثمان..أكلو الزبير…ذات ذاتو. وتلتو….مع بقية الاتلات!!!
عن أي عزة وكرامة وحرمان تتحدث ياعثمان ميرغني…وقد كان المدعو يونس
محمود..يغرد(قبل ظهور تويتر) بإسم الجيش السوداني(المختطف حتى تاريخه) والإسلام السياسي(مناطحا العالم أجمع..كيفما اتفق…مختتما سجعه الكريه باللازمة…أيها الشعب السوداني البطل
وما نزال نتساءل…هل نحن شعب الشحاتين…أم الشعب السوداني البطل!!نفس اللحى…نفس الايادي المتوضئة…نفس الالسن التى تلهج بالغستغفار والتهليل والتكبير…زوتقود المشروع..يا ولد…يا عثمان ميرغني!
…يمكنك أن توجه سؤالك للأحياء من قيادات الفكرة والتظيم…غراب الشؤم على عثمان محمد طه SHOO TO KILL،والغراب الأشأم منه على الحاج(خلوها مستورة)..أو تكتفي….بأقوال الفطيسة الجيفة ياسين عمر الإمام
…(أنا غايتو ….بخجل…!!!)
…( وقلت لهم بأنني أخجل أن أحدث الناس عن الإسلام فى المسجد الذى يجاورني بسبب الظلم والفساد الذى أراه وقلت لهم بأننى لا أستطيع أن أقول لأحفادي انضموا للأخوان المسلمين لأنهم يرون الظلم الواقع على أهلهم “فلذلك الواحد بيخجل يدعو زول للإسلام فى السودان، أنا غايتو بخجل”.
…ولأن سؤالك الحارق النذل…والحقير الحامض….في حقنا كشعب…وفي حقنا كدولة….وكبشر وناس …
يتساءل المستلوط الفكري عثمان ميرغني ..بعبط وبلاهة …في آخر مقاله….
(…لا بد من أن نكاشف أنفسنا بحقيقة ما يحطّ من قدرنا العالمي.. لماذا نحن دولة مثقلة بالغرامات والإهانات الدولية؟.
لماذا؟.)
يطالبنا هذا العثمان ببساطة ان نكاشف انفسنا…محملا الشعب وزر سياسة هبلاء رعناء قادها من الفها لياءها الإسلام السياسي..بلافتاته والوانه وحلفاءه من المايويين والسبدراتيين والسراق والنهابين..وعديمى الضمير والاخلاق…منحطي المجتمع وهوامشه….
….ويقينا يظل الطيب صالح…بمقاله الفارع….من أين أتى أمثال هؤلاء….يشكل الرد الابلغ والاوجع لمثل تساؤلات هؤلاء المستلوطة….المجانية والتى لا تراعي إلا… ولا (محشومية)…ولا أدب جمهور…ولا سلوك عامة بالمرة!!!
من اين يأتي أمثال هؤلاء
السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم ” السادة ” الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من ” سودري ” و ” حمرة الوز ” و ” حمرة الشيخ ” ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب ؟
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل – مَن هؤلاء الناس ؟
__________________?
منتهى الإستحقار والإهانة….لهذا الشعب النبيل…وهو في قبضة الإسلام السياسي وتلامذة الدون الفطيس الماسونى المتاسلم حسن عبد الله ترابي دون كيرليونى….من شاكلة المستلوط عثمان ميرغني..يلوكون الكلام بحقنا كيفما اتفق….يزورون التاريخ..ويفبركون الوقائع….ويجادلونك فيما بين ايديك وسمعك وبصرك….من حقائق معاصرة!!!
ولا عفا الله عما سلف….لا عفا الله عما سلف…..لا عفا الله عما سلف