أخبار السودان

خبير بجهاز امن البشير: مكتب الـ(C I A) في الخرطوم من أهم و أكبر مكاتبها في الشرق الأوسط.. هذه أبرز الملفات التي تعاونا فيها.

حوار : لينا يعقوب

يدور السؤال الآن، ماذا ستفعل الحكومة خلال الستة أشهر القادمة للحفاظ على القرار الأمريكي القاضي برفع العقوبات عن السودان؟ هل ستُتِيح مجالاً أكبر للحريات الصحفية والسياسية أم سيستمر الحال كما هو عليه؟ كما أن هناك خفايا لم تظهر بعد، حول القرار وشكل التعاون بين المخابرات السودانية والأمريكية، وأيضاً حول لقاء مدير جهاز الأمن بنظيره الأمريكي وعن شكل التعاون الذي كان يتم بين السودان والولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب.. (السوداني) سعت إلى لقاء الخبير الاستراتيجي بجهاز الأمن الفريق حنفي عبد الله ليجيب على كثير من التساؤلات، خاصةً بعد القرار الأخير بمنع حَمَلة الجوازات السودانية من دخول الولايات المتحدة، وإن كان ذلك يدلُّ على تراجعٍ في علاقات البلدين.. فإلى ما أدلى به:

حوار: لينا يعقوب
*نرغب أن تطلعنا على الخطة التي سيتبعها جهاز الأمن للحفاظ على القرار الأمريكي من التراجع في ظل الإدارة الجديدة؟
هناك خطة سنعمل عليها، ولكن كما نعلم أن قرار رفع العقوبات كان عملاً مشتركاً.. قضية مكافحة الإرهاب عَمِل عليها الجهاز منذ وقت مبكِّر وبدأ التعاون والتواصل مع ال(سي آي إيه) منذ العام 1999.. ولم يكن قصدنا أن نُظهر دوراً مشرقاً للآخرين، لكن لأن الإرهاب يتضرَّر منه الناس عملنا على مكافحته، وتعاونَّا مع جهاز المخابرات الأمريكي، ومع ذلك كان اسم السودان يُجَدّد سنوياً في قائمة الإرهاب.

*لكن السودان كان يأوي إرهابيين بحسب تصنيف الدول الكبرى؟
المسألة منطلقاتها مختلفة.. السودان فتح أبوابه للاستثمار، ومنح تسهيلات في الحصول على التأشيرات، وفي هذا ظلِّ هذا التسهيل دخلت عناصر كانت بحسب البعض إرهابية، والسودان لم يكن يضع حينها ضوابط ليرى من الذي فعل جريمة في بلده وقرر الهروب إلى السودان، لكن تم تقنين المسألة بعد ذلك.

*ومع ذلك تضرَّر السودان من إيوائه لهذه الجماعات سنوات طويلة؟
نعم، لكن لم يكن الهدف وقتها إيواء الإرهابيين، التسميات حينها قد تكون متفاوتة، لكن تم تجاوز المسألة.

*منذ متى بالضبط قرر السودان رفض إيواء عناصر إرهابية؟
هي ليست مسألة رفض، ولكن تم تقنين ضوابط الدخول.

*السودان كان يعلم بأن من دخلوا حدوده إرهابيين.. أسامة بن لادن وكارلوس؟
بن لادن دخل عبر بوابة الاستثمار وليس لأنه شخص ارتكب أعمالاً إرهابية، وكذلك كارلوس، دخل بتأشيرة وجواز عربي، وحينما تمت مراقبته وضبطه من خلال اتصال مع المخابرات الفرنسية تم توقيفه ثم ترحيله..

*وهل ظل التعاون مع الولايات المتحدة وثيقاً في مكافحة الإرهاب؟
السودان ظل يتعاون مع مختلف الدول والأجهزة الاستخبارية، ومن خلال علاقاته، أظهر أنه لاعب أساسي لمكافحة الإرهاب، ولعب موقعه الجغرافي -باعتباره أحد معابر الهجرة غير الشرعية- دوراً كبيراً في ذلك، وعَمِل من خلال إمكانيّاته وموارده الذاتية رغم أن هذه المسألة تحتاج إلى دعم فني وإمكانيات مادية ولها تبعاتها، وحينما ظل السودان يقوم بكل هذا الجهد والإدارة الأمريكية لا تستمع لآراء ال?سي آي إيه? برفع العقوبات توقَّف الجهاز عن التعاون والتنسيق مع الجانب الأمريكي، لأنه شعر بعدم وجود فائدة، ورغم توقف التعاون لم يتوقف السودان عن نشاطه في مكافحة الإرهاب.
*متى كان ذلك وكم استمرت فترة الانقطاع؟
العام الماضي، وامتدَّ التوقف لبضعة أشهر، وهذا التوقف أقلق الجانب الأمريكي ليس لشيء معين لكن لأنه كان بيننا تعاوناً جيداً وزيارات متبادلة، وأحس الجانب الأمريكي أنه فقدَ دوراً مهمَّاً كان يلعبه السودان في مكافحة الإرهاب.

*حدِّثنا عن شكل التعاون، غير الذي ذكرته حول تبادل المعلومات؟
شكل التعاون يتم في المهددات المطلوبة، عملية الإرهاب هي إقليمية ودولية وهناك أنشطة لمنظمات القاعدة وداعش وغيرهما، والتعاون كان يتم حول هذه الأنشطة وحركة الأموال وعمليات الإيواء للأفراد واستخراج الجوازات، وكشف الجوازات المزورة، وشَكَّل تعاون أولائك الأفراد مع بعض الدول التي يوجد فيها فساد في استخراج الجوازات.

*ألم يكن هناك تبادل مجرمين، أو بالأدق، أَلَم يُسلِّم السودان مطلوبين إلى أمريكا؟
لم يتم ذلك مع الولايات المتحدة، فلا توجد أصلاً بيننا اتفاقية تبادل مجرمين، لأن العلاقات غير طبيعية، ولكن مع دول أخرى كان يتم ذلك.. هذه الأمور قادت بأن تكون هناك تحركات من الجانب الأمريكي نحو السودان، وتم تنظيم جدول أعمال والسودان، رأى أن هذه المسألة لابد أن يكون فيها نوع من الندية والوضوح، لذا، تمَّ تشكيل فريق عمل من الجانبين.
*وماذا أنجز فريق العمل؟
الجانب الأمريكي قام بتقديم خمس مسارات هي ?مكافحة الإرهاب، تحسين وصول المساعدات الإنسانية في مناطق التمرد، وقف العدائيات في جنوب كردفان والنيل الأزرق، التعاون في مجال جيش الرب، عدم التدخل السلبي في الجنوب بدعم قوات المعارضة الجنوبية?.. وقد قدم السودان في الخمس مسارات مواقف إيجابية، لكن ظل الجانب الأمريكي يقفز بينها.

*ومع ذلك كان متوقعاً أن تُرفع العقوبات قبل أشهر ولم يحدث ذلك، ما الذي استجد خلال فترة أوباما الأخيرة؟
تمت ممارسة ضغوط.
*ممن؟
العمل كان يتم بين وزارة الخارجية ورئاسة الجمهوية وال(سي آي إيه)، الجانب الآخر، وهو الكونغرس، به لوبي معادي، وهذه المسألة تم تليينها بمواقف كثيرة، كما أن معظم خطابات الدول كانت تطالب برفع العقوبات.. السودان التزم بكل المسارات حتى فيما يتعلق بعدم دعم الحركات المتمردة في الجنوب، رغم أن الجنوب ما زال يدعم الحركات المتمردة في السودان.
*هل توقف السودان من دعم رياك مشار؟
الدليل على ذلك أنه ليس له نشاط، حتى عندما أتى إلى السودان في المرة الأخيرة تم استقباله لأسباب إنسانية، السودان الآن لا يأوي أي نشاط معارض.

*خلال الأشهر التي توقف فيها التعاون، ماذا كانت ردة الفعل؟
هذا التوقف هو الذي شجَّعهم بالضغط على من كانوا يرفضون إلغاء العقوبات.

* من بالتحديد؟
الكونغرس كان لا يؤمن بأن هذا التعاون له ثمرات، الضغوط تمثلت في توضيح وجهة النظر حول كيف أن المصالح الأمريكية الأمنية ضاعت، خاصةً وأن السودان لعب دوراً بارزاً في الأمن الإقليمي، كما أن المؤسسات الاقتصادية الأمريكية تعلم أن السودان له ذخيرة من الثروات.. مثلاً شركة شيفرون عادت قبل رفع العقوبات، والمؤسسات الأمريكية تضررت من العقوبات على السودان.

*ما هي الملفات التي شهدت التعاون بينكما؟
السودان بحكم تاريخه ساهم في حل القضايا الإقليمية، خاصة في الصومال وليبيا، وكان هناك تعاون بين الجهاز وال(سي آي إيه) في هذه الملفات، وفي حركة المهاجرين والهجرة غير الشرعية.

*التعاون في داعش.. إلى أي مستوى وصل؟
أجهزة الأمن حينما تقوم بمتابعة ملف من الملفات من الطبيعي أن يكون لها معلومات تراكمية نتيجة لمتابعة ملف معين.. والتعاون في تنظيم داعش وغيره لم يكن من أجل عيون أمريكا، لكن لأن الإرهاب مهدد للشباب والمجتمع.

*هل كانت رؤاكم حول تنظيم داعش واحدة؟
داعش هي نشأة أمريكية، وحينما انتهى دورها كان لابد من حرقها.. هناك نشاط لحركة وسط الطلاب والشباب لتجنديهم ضد تنظيمات القاعدة، والقاعدة تفرعت منها تنظيمات إرهابية، والسودان ظل يتابع هذه الأنشطة، والمعروف أن العناصر الإرهابية تتنقل من تنظيم إلى تنظيم، وتنظيم داعش استوعب عدداً من الذين كانوا ينشطون في القاعدة..

*داعش صنيعة أمريكية؟
أصلاً كثير من الشواهد تفيد أن داعش هي صنيعة المخابرات الأمريكية، بدأت تحاربها عندما أنجزت دورها في مواجهة السوفيت في أفغانستان مثلها مثل طالبان.. وهناك من يقول إن أمريكا قدمت لهم الدعم لأهداف معينة، ويستدلون بأن أمريكا لم تواجه داعش في البداية إلا بعد أن تطورت داعش من مجموعات إلى شبكات إجرامية، وباتت تهدد المصالح الأمريكية.

*هل توقف انضمام السودانيين لداعش؟
نعم وبصورة قاطعة تماماً، جهاز الأمن قام بدورٍ توعويٍّ كبير..

*ألم يكن هناك تقديم معلومات حول أشخاص بعينهم للإدارة الأمريكية؟
نعم قدم، والسودان قام بدور كبير في مراقبة حركة الأموال وعمليات غسيل الأموال، والأوفاك قام بفك حظر التحويلات لأن السودان أوفى ما يليه في هذه المسألة.. المسألة قادت الاتحاد الأوروبي للإيمان بموقف السودان، وفي العام الماضي تم تقديم دعم مادي للسودان ليواصل جهوده..

*المسألة مكلفة؟
طبعاً مكلفة جداً، لأنها تحتاج إلى أجهزة اتصال حديثة ومتحركات ودعم لوجستي وكلها من إمكانيات السودان الذاتية، لذا وعى الاتحاد الأوروبي لهذه المسألة ووعد بتقديم دعم.. حتى بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان بعض المنظمات قامت بتفنيد المسألة وفبركوا معلومات أن ترامب سيلغي قرار العقوبات، لدرجة أن ترامب نفسه أصدر توضيحاً أنه تمت مشاورته في هذه المسألة.

*ألا تظنون أن ترامب يمكن أن يلغي هذا القرار؟
المصالح الأمريكية واضحة في هذه المسألة، القائم بالأعمال الأمريكي ذكر في مؤتمره الصحفي أن الخطوة تأتي ضمن المصالح الأمريكية.. اللجنة ستعمل بذات زخمها السابق بأن المسارات الخمسة تستمر إلى أن تزيل السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

*ولكن قرار ترامب بمنع حملة الجوازات السودانية من دخول الولايات المتحدة كان مفاجئاً؟
القرار الذي أصدره ترامب رسالة في غاية السلبية لا تتوافق مع التطورات التي صاحبت رفع العقوبات واستعداد البلدين لجني ثمار هذا التطور الإيجابي، من هذا الاتجاه لا بد أن تكون الإدارة الأمريكية أكثر وعياً وأن لا تفقد نتائج الخطوات الإيجابية التي قامت بها لجنتا الحوار المشترك بين البلدين.. السودان قام بما يليه بالإجراء الرسمي عبر القنوات الدبلوماسية، ولا شك أن الحراك القانوني والاحتجاجات التي تمت من قبل المواطن الأمريكي هي كفيلة بأن يتم إلغاء مثل هذه الإجراءات البعيدة عن كل قيم الديمقراطية والأعراف الدولية.

*ألا يعتبر تراجعاً؟
طبعاً القرار في حد ذاته لا يعتبر تراجعاً. وأنا أعتبر صدور القرارات التنفيذية التي وقَّع عليها ترامب هي في إطار تطمينات للناخبين لأن مسألة وقف الهجرة كانت أهم شعاراته.
*ألن يقلل جهاز الأمن من اعتقال السياسيين ومصادرة الصحف تحسباً لأي تبعات يمكن أن تصادر هذا القرار الأمريكي؟
أي إجراء احترازي أمني يقوم به الجهاز لا يقوم به منفرداً ولا يقوم به من فراغ.. الناس تنظر لمسائل الاعتقال بنظرة ضيقة، ولا ينظرون إلى قضايا الاعتقالات التحفظية والاستدعاءات بأكثر من زاوية.. الرؤية لديهم غير كاملة، ولا يعلموا الأسباب.. الجهاز حينما يقوم باعتقال شخص أو مصادرة صحيفة يقوم بعد تمعن ونظرة ثاقبة ومدى تأثير ذلك على الأمن القومي.

*الصحف تتم مصادرتها لضيق هامش الحرية.. السؤال مجدداً، هل سيستمر جهاز الأمن في ذلك، أم سيقلل؟
الجهاز والمسائل المتعلقة بالعمل الأمني له معاييره، وليس من أجل التشفي، ولم يكن واحداً من البنود التي تم فيها إلغاء العقوبات، فهي قضية داخلية.. كثير من الناس يستغلون الحرية في غير مجالها وجهاز الأمن يعي ذلك وسيظل يقوم بذات الدور.
*هلا فصَّلت لنا في الخطة التي سيقوم بها الجهاز للحفاظ على القرار الأمريكي؟
نعم، الخطة ليست لستة أشهر فقط، الحكومة وضعت مسارين، المسار الأول يعني اللجنة المختصة التي تعمل في المسارات الخمس مع الجانب الأمريكي بأن تستمر في التعاون وتقبل الملاحظات، اللجنة ستستمر بنفس الانسجام وستكون هناك زيارات متبادلة لرجال الأعمال والمجلس الوطني. أما المسار الآخر يتمثل في كيفية استفادة الدولة من رفع العقوبات، وهو مسار له بعده الاقتصادي الأبرز. المؤسسات الاقتصادية في الدولة بنك السودان ووزارات المعادن، المالية، الزراعة، الاستثمار؛ لابد لها أن تعيد الخطة الاستراتيجية للاستثمار.

**لقاء مدير جهاز الأمن مع مدير مخابرات ال(سي آي إيه) لم يخرج منه الكثير؟
هناك تواصل بين الجهازين، ولقاءات منتظمة، مكتب ال(سي آي إيه) الموجود في الخرطوم من أكبر مكاتبها في الشرق الأوسط، وواحد من أهم مكاتبها، والولايات المتحدة لأنها تعلم أهمية السودان الاستراتيجية الإقليمية أقامت أحد أكبر بعثاتها الدبلوماسية في المنطقة، بل إنهم قاموا بالتوسع في المباني. لقاءات المدير العام تبحث كل الملفات وعقد المدير مع نظيره الأمريكي مؤخراً لقائين. ال(سي آي إيه) تعلم أن لهذا البعد انعكاساته، مكافحة الارهاب لها دورهاً في كثير من المسائل وفي فك العقوبات الاقتصادية.. الأمن القومي دائماً متكامل.
السوداني

تعليق واحد

  1. ولاد ام زقدة !!!

    املصتوا خباركم يا اخوانا ؟

    قبيييييييييييل ما قلتو رجال …..

  2. مافى حاجة جديدة
    إحنا عارفين من
    زماااااااااااااااااان
    إنو إخوان المسلمين
    إبتداءاً من حسن الساعاتى
    للمجرم الراحل حسن الترابى
    عملاء ال (C I A) ورحم الله
    الراحل المقيم حاج مضوى
    عندما كان يشير للكيزان إبان
    الديمقراطية الثالثة بعبارة
    ( أولاد أمريكا ) كما أن الأمير
    نقد الله شفاه الله كان يقول على الملأ
    فى الليالى السياسية التى يتحدث فيها
    الكيزان كلهم أولاد…………………
    In English means Bastards

  3. يعني انت اعرف من الاسلاميين الاعترفوا بان بعض العناصر المتشددة من جماعة الانقلاب من الاسلاميين رات الاستعانة بعناصر ضغط لتليين المواقف المعادية فجاء بن لادن وجاء كارلوس ومن ثم ومن ثم ومن ثم
    تضحك علي ميييييييييييييييييين بالضبط

  4. قال (أي إجراء احترازي أمني يقوم به الجهاز لا يقوم به منفرداً ولا يقوم به من فراغ.. الناس تنظر لمسائل الاعتقال بنظرة ضيقة، ولا ينظرون إلى قضايا الاعتقالات التحفظية والاستدعاءات بأكثر من زاوية.. الرؤية لديهم غير كاملة، ولا يعلموا الأسباب..)

    قلنا
    اجراء تحفظي واعتقال وفق القانون ما في مشكلة في كل الدول بس لماذا التعذيب ؟؟؟ ولماذا اخفاء الشخص عن اهله وذويه منع الزيارات عنه؟؟

  5. لو تم اعلان تنظيم الاخوان ارهابيه من قبل امريكا فالسوزان ملزم باخراج كل من ينتمي للاخوان من الاجانب

  6. هناك تعاون بينهم كبير بين الاخوان والامريكان اين درس كل من عوض ابكر الجاز ونافع علي نافع والبدري مستثار في وزاره الداخليه منذ انقلاب المشؤوم وحسين خوجلي وامين والقائمه تطول كان تعاونا استخباريا بينهم اي القيادات اقصد القيادات

  7. يعني بالواضح كده يا سعادة الفريق سيظل اعتقالكم لكل سياسي مخالف للمؤتمر الوطني وسيظل الديكتاتور في كرسيه يجلد في شعبه بمباركة من كنتم تهددونهم بالويل والثبور(دنا عذابها).لنري ماذا في جعبة ترامب.

  8. انصح هذا الخبير الامني الغير امني هذا الساذج الغبي ان يجد وظيفة اخري لان اجاباته كلها سطحية وساذجة وفيها نوع من الغباء الغير عادي الي درجة العبط او انه يعتقد ان الاخرين اغبياء ولايفهمون مابين السطور….من ااين يجئ هؤلاء البلهاء اللعناء…هذا الغبي او المتغابي هو سبب من اسباب نكسة السودان…انتو قايلين الادارة الامريكية مغفلين ولا طراطير زيكم مابفهموا…بالعربي ياتصلح نظام الهجرة والدخول السايب الفي السودان ياتشيلو شيلتكم

  9. لو كان عندي سلطه كنت لغيت جهاز الامن و رجعته امن الدوله تاني ، لانو جهاز الامن بقا كلام فاضي

  10. شابكننا يا امريكا لمي جدادك طلعنا احنا الكتاكيت هم الثعلب اكبر مكتب استخبارات في الشرق الاوسط عندنا ..

    ردود عسكرية كلوا كلمة في محالها بس شكلوا لما جات حتت الاعتقال والمصادر للصحف كرمش ليك وجه عشان كده عملتي حجة زوغي ؟

    سعادة اللواء اكد بأن الاستخبارات الامريكية ظلت تضغط من اجل رفع العقوبات عن السودان الا ان القرار السياسي كان مخالفاً جميل هل نفهم من كده ان امريكا الان حصرت مصالحها في التعاون الامني وتركت امر تقسيم السودان ؟ لذلك وافقت على الرفع الجزئي ؟

    بالتأكيد جميعنا يتمنى الخير لهذا البلد ونتمنى ان تكون الحكومة اقنعت امريكا بي استحالة تقسيم السودان بعد تجربة الجنوب الفاشلة ؟

  11. هذا امر غير مستبعد ان تقيم (سي اي ايه ) مكتب لها بالخرطوم لان طبيعة القرار التنفيذي القاضي برفع العقوبات المشروطة بفترة رقابة حسن سير وسلوك لمدة 6 شهور حول 5 بنود تحتاج الى رقابة لصيقة وذكية للتاكد من حسن سلوك حكومة المؤتمر الوطني .
    لذلك على الشعب السوداني استغلال هذه السانحة باسرع وقت ممكن فان الحريات التى ظل تحرمه منها حكومة المؤتمر الوطني قد اتاحتها لهم امريكا كاحد اهم بنود القرار الامريكيولا ادري ماذا ينتظر الشعب السوداني واحزابه السياسية ايريدون ان تاتي امريكا بامريكان من امريكا ليسيروا المسيرات السلمية ويقيموا الندوات السياسية نيابة عنهم ام ماذا؟ .. وكاد ان يمضي من القرار الامريكي قرابة الشهر ولم يشهد نشاط للشعب السوداني او الاحزاب المعارضة ام مازالوا لا يصدقون الحريات التى اعطتهم اياها على طبق من ذهب ولا معنى للخوف والرهبة التى هم فيها .
    على الشعب السوداني تسيير المسيرات السلمية الخالية من الهتاف وان تقيم الاحزاب ندواتها في الميادين ويكفي اخطار السفارة الامريكية ودعوتها لحضور هذه المناشط الشرعية التى يجيزها الدستور السوداني ومواثيق الامم المتحده .
    لم يعد هنالك مبرر والرهبة مطلقا

  12. وينك يا بروف حسن يا رئيس عملاء السودان .. عايزين فتوى في الموضوع دا .. والا أضان الحامل طرشا؟

  13. شقيقى عمل بجوزات مطار الخرطوم فى تسعينيات القرن الماضى وكان يحكى لى عن تجاوزات وجرائم جهاز امن الرقاص بالمطار فكان مكتب الجهاز هو الذى ينسق مع المؤتمر الشعبى الاسلامى الذى انشاءه الترابى واصبح يهدد به دول الجوار بل والعالم باسره وفتح بموجبه ابواب السودان فدخلت كل العقارب والثعابين البشرية امثال كارلوس وبن لادن والغنوشى وشلة حماس وكل قادة الارهاب فى العالم وكان جهاز الامن يرسل خطاب مكتوب بخط اليد لجوزات المطار بان ضيفنا …………..القادم على الطائرة ال…… نرجو عدم ختم جوازه بختم شوهد عند الدخول وكذلك الخروج وكان جهاز الامن يستقبل قادة حماس وجماعة جيش الرب وجماعة الغنوشى وجبهة الانقاذ الجزائرية وتنظيم الاخوان فى مصر وغيرها من التنظيمات الارهابية وخاصة المجموعة التى نفذت المحاولة الفاشلة لاغتيال حسنى مبارك وسمحت لاحد افراد تلك المجموعة بالهروب الى اليمن بجواز سفر سودانى وتمكن ذلك ارهابى من التخطيط لتفجير المدمرة الامريكية كول بخليج عدن باليمن وقتل 17 بحار امريكى من قوات المارينز وهذا سر توقيع عقوبات على السودان والزامه بدفع تعويضات لاسر ضحايا المدمرة تجاوزت الثلاثمائة مليون دولار والان يدفع ثمن تفاهات النظام الشعب السودانى الطيب الصبور ولدينا المزيد من المعلومات فى هذا الخصوص

  14. يا سلام !!! وحسه بس عرفنا منو الفجر عربة البرادو و قبلها عربة السوناتا ونحن كنا كايسين للزول الوضع الشريحة بالعربة حتي يضربها الصاروخ الإسرائيلي بكل دقه !!!!! شوفو كيف ؟؟؟؟
    وبالمناسبة مصادرة الصحف كدي نفوتها ليك طيب دق عثمان ميرغني كان شو ؟
    السي آي أيه مكتبها في السودان !!!! و كشكوش هو البيهدد الأمن الوطني!!!!!
    سؤال أخير لماذا تقول أن مكافحة الإرهاب في حوجة لمتحركات ولم تقل قوات الدعم السريع أو حتي حميدتي ؟؟؟؟

  15. *…. الواقع يقول إنه لقاء…بين زميلين في جهاز الأمن..!!

    لينا :-(هل توقف انضمام السودانيين لداعش؟)
    الخبير الإستراتيجي المهول…حنفي:- (نعم وبصورة قاطعة تماماً، جهاز الأمن قام بدورٍ توعويٍّ كبير..)
    …يا ستى يا لينا…ألم يكن من المنطقي سؤاله…ماهي طبيعة ها الدور التوعوي (الكبير)…الذي يمكن أن يقوم به (جهاز الامن)…وقد خرج العشرات …ذكور وإناث…وهم ليسوا فاقد تربوي…أو( فاقدين حنان)…(بل هم اكثر وعيا ونضجا ومدركين لطبيعة قراراتهم ومآلاتها وما يمكن ان يترتب عليها…وفي غالبيتهم هم من جامعيون)…وهم ينتمون لأوساط مجتمعية لا ينقصها الوعي بطبيعة ما يدور داخل وفي وعلى هامش المجتمع….فعن أن اي توعية يتحدث هذا (الحنفي)…وعن اي دور يجادل به جهاز الامن والمخابرات….
    لماذا لا تسأله هذه (اللينة)
    لذلك فإن الحديث الذي يدور…ويملأ الساحات الإجتماعية والإعلامية، ومساحات واسعة من شبكة التواصل الإجتماعي …والذي محصلته أن عددا كبيرا من الصحفيين والصحفيات،والإعلاميين والإعلاميات…ماهم غلا ادوات وموظفين امنيين ومخابراتيين للنظام…وهم أصحاب ،وصاحبات رتب امنية يتلقون عليها اجورهم….يمكن إعتباره صحيحا…فهذا اللقاء بعاليه..زينضح بالكثير من الاغاليط والثغرات….و(الكلام البياخدو الهوا…!!!)….والست الإعلامية (داقة طناش)
    المسالة كلها مسالة علاقات عامة…ومحاولة تحسين صورة ما يسمى ب(جهاز الامن الوطني) ومنسوبيه ومنسوباته…الأمرالذي لا ينبغي ان يفوت على نباهة منتبه…!
    …هو في الأصل (…هذا هو جهاز امن الجبهة القومية الإسلامية….شخوصا واجندة وبرامج وأهداف..يا سعادتك لينا!)

  16. الشئ الغريب وعجيب أن ما يسمى بنظام الكيزان الاسلاموى فخور وسعيد وبتفشخر بأن أمريكا أسست لها أكبر سفارة في أفريقيا ولديها فيها أكبر مركز سى آى ايه استخباراتى في كل المنطقة, وبرضو عاوزين يحرروا القدس!!

  17. ياتو مكتب فيهم يا شيخنا.. مكتب CIA ولا مكتب المخابرات المصرية … CIA في المنشية و الرياض و اخيرا سوبا. المصرية العمارات و كمان الخرطوم غرب..اما الاسرائلين ديك كمان عملائهم من السودانيين و الشوام من سوريين و فلسطينيين كتار جدا.

  18. مكتب ال(سي آي إيه) الموجود في الخرطوم من أكبر مكاتبها في الشرق الأوسط، وواحد من أهم مكاتبها، والولايات المتحدة لأنها تعلم أهمية السودان الاستراتيجية الإقليمية أقامت أحد أكبر بعثاتها الدبلوماسية في المنطقة، بل إنهم قاموا بالتوسع في المباني

    أليس هذا كفيل بأن يكون وسيلة ضغط عليهم ,, ؟؟ ليرفعوا عنا العقوبات ,, أكبر مكاتبهم موجوده في الخرطوم ,,, عجبى والله ,, والله لو كنت المسؤول لقطعت العلاقات وقفلت مكاتبهم

  19. ههههه التعاون منذ العام 1999،احتجاجات المواطن الأمريكي كفيلة لرفع الحظر هههههه ، والله ؟! وانتو مالكم قاعدين ٢٧ سنه

  20. ( الارهاب جزء اساسي و مكون جوهري و عقيدة راسخة لدي الاسلاميين السودانيين )—
    هذه العبارة اصبحت تتكرر كثيرا و يتم تداولها باستمرار في تعليقات قراء ( الراكوبة ) — و اعتقد انها محصلة سنين عددا من المعايشة اليومية اللصيقة للنظام الانقلابي الحاكم الذي اذاق الشعب السوداني الأمرين —
    محاولات بائسة و فطيرة للتنصل عن الارهاب بعد كل هذه السنوات التعيسة — لا مجال لذلك — حتي و لو اغتسلتوا بماء زمزم المقدسة — انكم ارهابيون حتى النخاع — ودغع الشعب السوداني و لا زال يدفع اثمان غالية لهذا الطيش و العباء و التخلف العقلي لحكام الغفلة —
    ( و سوف يتكشف للشعب السوداني زيف و خداع و كذب شعارات جماعة الاسلام السياسي السوداني — و سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا — ) — الاستاذ / محمود محمد طه — في 1977

  21. بالله عليك شوف وين أدخل نظام “كوزو الجهل النشط” السوداني .. وما الذي يتجرعة السوداني اليوم مجبراً من أجهزة الجهل النشط للخروج مما أدخلته فيه تلك الأجهزة ونظامها ؟؟

    ثم يأتي هذا المسكين ليحكي للناس شطارة زائفة لإخراج السوداني من الورطات التي أدخلوه فيخا مع بلدان العالم .. ولا يتكلم عن لماذا نحن فيها؟؟

    لا بد من صنعاء وإن طال السفر

  22. هل توقف انضمام السودانيين لداعش؟
    نعم *وبصورة قاطعة تماماً، جهاز الأمن قام بدورٍ توعويٍّ كبير.

    ياغبي انت؟ هو منو الكان بفوج الشباب لداعش؟؟
    هو جهاز الامن السوداني وانت عارف دا ياجبان وماحاتقول كلامي دا غلط لانكم تتطلعوا حريم فاقدين طرح….
    امانةعليك دي لوكانت اختك او بنتك بتخليها تمشي جارية لجهاد النكاح؟؟

  23. then why the Christians pastors are jailed for spying
    while the head quarter of CIA is in the heart of Khartoum and the Islamic government working hand on hand with it,

  24. لو تم اعلان تنظيم الاخوان ارهابيه من قبل امريكا فالسوزان ملزم باخراج كل من ينتمي للاخوان من الاجانب

  25. هناك تعاون بينهم كبير بين الاخوان والامريكان اين درس كل من عوض ابكر الجاز ونافع علي نافع والبدري مستثار في وزاره الداخليه منذ انقلاب المشؤوم وحسين خوجلي وامين والقائمه تطول كان تعاونا استخباريا بينهم اي القيادات اقصد القيادات

  26. يعني بالواضح كده يا سعادة الفريق سيظل اعتقالكم لكل سياسي مخالف للمؤتمر الوطني وسيظل الديكتاتور في كرسيه يجلد في شعبه بمباركة من كنتم تهددونهم بالويل والثبور(دنا عذابها).لنري ماذا في جعبة ترامب.

  27. انصح هذا الخبير الامني الغير امني هذا الساذج الغبي ان يجد وظيفة اخري لان اجاباته كلها سطحية وساذجة وفيها نوع من الغباء الغير عادي الي درجة العبط او انه يعتقد ان الاخرين اغبياء ولايفهمون مابين السطور….من ااين يجئ هؤلاء البلهاء اللعناء…هذا الغبي او المتغابي هو سبب من اسباب نكسة السودان…انتو قايلين الادارة الامريكية مغفلين ولا طراطير زيكم مابفهموا…بالعربي ياتصلح نظام الهجرة والدخول السايب الفي السودان ياتشيلو شيلتكم

  28. لو كان عندي سلطه كنت لغيت جهاز الامن و رجعته امن الدوله تاني ، لانو جهاز الامن بقا كلام فاضي

  29. شابكننا يا امريكا لمي جدادك طلعنا احنا الكتاكيت هم الثعلب اكبر مكتب استخبارات في الشرق الاوسط عندنا ..

    ردود عسكرية كلوا كلمة في محالها بس شكلوا لما جات حتت الاعتقال والمصادر للصحف كرمش ليك وجه عشان كده عملتي حجة زوغي ؟

    سعادة اللواء اكد بأن الاستخبارات الامريكية ظلت تضغط من اجل رفع العقوبات عن السودان الا ان القرار السياسي كان مخالفاً جميل هل نفهم من كده ان امريكا الان حصرت مصالحها في التعاون الامني وتركت امر تقسيم السودان ؟ لذلك وافقت على الرفع الجزئي ؟

    بالتأكيد جميعنا يتمنى الخير لهذا البلد ونتمنى ان تكون الحكومة اقنعت امريكا بي استحالة تقسيم السودان بعد تجربة الجنوب الفاشلة ؟

  30. هذا امر غير مستبعد ان تقيم (سي اي ايه ) مكتب لها بالخرطوم لان طبيعة القرار التنفيذي القاضي برفع العقوبات المشروطة بفترة رقابة حسن سير وسلوك لمدة 6 شهور حول 5 بنود تحتاج الى رقابة لصيقة وذكية للتاكد من حسن سلوك حكومة المؤتمر الوطني .
    لذلك على الشعب السوداني استغلال هذه السانحة باسرع وقت ممكن فان الحريات التى ظل تحرمه منها حكومة المؤتمر الوطني قد اتاحتها لهم امريكا كاحد اهم بنود القرار الامريكيولا ادري ماذا ينتظر الشعب السوداني واحزابه السياسية ايريدون ان تاتي امريكا بامريكان من امريكا ليسيروا المسيرات السلمية ويقيموا الندوات السياسية نيابة عنهم ام ماذا؟ .. وكاد ان يمضي من القرار الامريكي قرابة الشهر ولم يشهد نشاط للشعب السوداني او الاحزاب المعارضة ام مازالوا لا يصدقون الحريات التى اعطتهم اياها على طبق من ذهب ولا معنى للخوف والرهبة التى هم فيها .
    على الشعب السوداني تسيير المسيرات السلمية الخالية من الهتاف وان تقيم الاحزاب ندواتها في الميادين ويكفي اخطار السفارة الامريكية ودعوتها لحضور هذه المناشط الشرعية التى يجيزها الدستور السوداني ومواثيق الامم المتحده .
    لم يعد هنالك مبرر والرهبة مطلقا

  31. وينك يا بروف حسن يا رئيس عملاء السودان .. عايزين فتوى في الموضوع دا .. والا أضان الحامل طرشا؟

  32. شقيقى عمل بجوزات مطار الخرطوم فى تسعينيات القرن الماضى وكان يحكى لى عن تجاوزات وجرائم جهاز امن الرقاص بالمطار فكان مكتب الجهاز هو الذى ينسق مع المؤتمر الشعبى الاسلامى الذى انشاءه الترابى واصبح يهدد به دول الجوار بل والعالم باسره وفتح بموجبه ابواب السودان فدخلت كل العقارب والثعابين البشرية امثال كارلوس وبن لادن والغنوشى وشلة حماس وكل قادة الارهاب فى العالم وكان جهاز الامن يرسل خطاب مكتوب بخط اليد لجوزات المطار بان ضيفنا …………..القادم على الطائرة ال…… نرجو عدم ختم جوازه بختم شوهد عند الدخول وكذلك الخروج وكان جهاز الامن يستقبل قادة حماس وجماعة جيش الرب وجماعة الغنوشى وجبهة الانقاذ الجزائرية وتنظيم الاخوان فى مصر وغيرها من التنظيمات الارهابية وخاصة المجموعة التى نفذت المحاولة الفاشلة لاغتيال حسنى مبارك وسمحت لاحد افراد تلك المجموعة بالهروب الى اليمن بجواز سفر سودانى وتمكن ذلك ارهابى من التخطيط لتفجير المدمرة الامريكية كول بخليج عدن باليمن وقتل 17 بحار امريكى من قوات المارينز وهذا سر توقيع عقوبات على السودان والزامه بدفع تعويضات لاسر ضحايا المدمرة تجاوزت الثلاثمائة مليون دولار والان يدفع ثمن تفاهات النظام الشعب السودانى الطيب الصبور ولدينا المزيد من المعلومات فى هذا الخصوص

  33. يا سلام !!! وحسه بس عرفنا منو الفجر عربة البرادو و قبلها عربة السوناتا ونحن كنا كايسين للزول الوضع الشريحة بالعربة حتي يضربها الصاروخ الإسرائيلي بكل دقه !!!!! شوفو كيف ؟؟؟؟
    وبالمناسبة مصادرة الصحف كدي نفوتها ليك طيب دق عثمان ميرغني كان شو ؟
    السي آي أيه مكتبها في السودان !!!! و كشكوش هو البيهدد الأمن الوطني!!!!!
    سؤال أخير لماذا تقول أن مكافحة الإرهاب في حوجة لمتحركات ولم تقل قوات الدعم السريع أو حتي حميدتي ؟؟؟؟

  34. *…. الواقع يقول إنه لقاء…بين زميلين في جهاز الأمن..!!

    لينا :-(هل توقف انضمام السودانيين لداعش؟)
    الخبير الإستراتيجي المهول…حنفي:- (نعم وبصورة قاطعة تماماً، جهاز الأمن قام بدورٍ توعويٍّ كبير..)
    …يا ستى يا لينا…ألم يكن من المنطقي سؤاله…ماهي طبيعة ها الدور التوعوي (الكبير)…الذي يمكن أن يقوم به (جهاز الامن)…وقد خرج العشرات …ذكور وإناث…وهم ليسوا فاقد تربوي…أو( فاقدين حنان)…(بل هم اكثر وعيا ونضجا ومدركين لطبيعة قراراتهم ومآلاتها وما يمكن ان يترتب عليها…وفي غالبيتهم هم من جامعيون)…وهم ينتمون لأوساط مجتمعية لا ينقصها الوعي بطبيعة ما يدور داخل وفي وعلى هامش المجتمع….فعن أن اي توعية يتحدث هذا (الحنفي)…وعن اي دور يجادل به جهاز الامن والمخابرات….
    لماذا لا تسأله هذه (اللينة)
    لذلك فإن الحديث الذي يدور…ويملأ الساحات الإجتماعية والإعلامية، ومساحات واسعة من شبكة التواصل الإجتماعي …والذي محصلته أن عددا كبيرا من الصحفيين والصحفيات،والإعلاميين والإعلاميات…ماهم غلا ادوات وموظفين امنيين ومخابراتيين للنظام…وهم أصحاب ،وصاحبات رتب امنية يتلقون عليها اجورهم….يمكن إعتباره صحيحا…فهذا اللقاء بعاليه..زينضح بالكثير من الاغاليط والثغرات….و(الكلام البياخدو الهوا…!!!)….والست الإعلامية (داقة طناش)
    المسالة كلها مسالة علاقات عامة…ومحاولة تحسين صورة ما يسمى ب(جهاز الامن الوطني) ومنسوبيه ومنسوباته…الأمرالذي لا ينبغي ان يفوت على نباهة منتبه…!
    …هو في الأصل (…هذا هو جهاز امن الجبهة القومية الإسلامية….شخوصا واجندة وبرامج وأهداف..يا سعادتك لينا!)

  35. الشئ الغريب وعجيب أن ما يسمى بنظام الكيزان الاسلاموى فخور وسعيد وبتفشخر بأن أمريكا أسست لها أكبر سفارة في أفريقيا ولديها فيها أكبر مركز سى آى ايه استخباراتى في كل المنطقة, وبرضو عاوزين يحرروا القدس!!

  36. ياتو مكتب فيهم يا شيخنا.. مكتب CIA ولا مكتب المخابرات المصرية … CIA في المنشية و الرياض و اخيرا سوبا. المصرية العمارات و كمان الخرطوم غرب..اما الاسرائلين ديك كمان عملائهم من السودانيين و الشوام من سوريين و فلسطينيين كتار جدا.

  37. مكتب ال(سي آي إيه) الموجود في الخرطوم من أكبر مكاتبها في الشرق الأوسط، وواحد من أهم مكاتبها، والولايات المتحدة لأنها تعلم أهمية السودان الاستراتيجية الإقليمية أقامت أحد أكبر بعثاتها الدبلوماسية في المنطقة، بل إنهم قاموا بالتوسع في المباني

    أليس هذا كفيل بأن يكون وسيلة ضغط عليهم ,, ؟؟ ليرفعوا عنا العقوبات ,, أكبر مكاتبهم موجوده في الخرطوم ,,, عجبى والله ,, والله لو كنت المسؤول لقطعت العلاقات وقفلت مكاتبهم

  38. ههههه التعاون منذ العام 1999،احتجاجات المواطن الأمريكي كفيلة لرفع الحظر هههههه ، والله ؟! وانتو مالكم قاعدين ٢٧ سنه

  39. ( الارهاب جزء اساسي و مكون جوهري و عقيدة راسخة لدي الاسلاميين السودانيين )—
    هذه العبارة اصبحت تتكرر كثيرا و يتم تداولها باستمرار في تعليقات قراء ( الراكوبة ) — و اعتقد انها محصلة سنين عددا من المعايشة اليومية اللصيقة للنظام الانقلابي الحاكم الذي اذاق الشعب السوداني الأمرين —
    محاولات بائسة و فطيرة للتنصل عن الارهاب بعد كل هذه السنوات التعيسة — لا مجال لذلك — حتي و لو اغتسلتوا بماء زمزم المقدسة — انكم ارهابيون حتى النخاع — ودغع الشعب السوداني و لا زال يدفع اثمان غالية لهذا الطيش و العباء و التخلف العقلي لحكام الغفلة —
    ( و سوف يتكشف للشعب السوداني زيف و خداع و كذب شعارات جماعة الاسلام السياسي السوداني — و سوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا — ) — الاستاذ / محمود محمد طه — في 1977

  40. بالله عليك شوف وين أدخل نظام “كوزو الجهل النشط” السوداني .. وما الذي يتجرعة السوداني اليوم مجبراً من أجهزة الجهل النشط للخروج مما أدخلته فيه تلك الأجهزة ونظامها ؟؟

    ثم يأتي هذا المسكين ليحكي للناس شطارة زائفة لإخراج السوداني من الورطات التي أدخلوه فيخا مع بلدان العالم .. ولا يتكلم عن لماذا نحن فيها؟؟

    لا بد من صنعاء وإن طال السفر

  41. هل توقف انضمام السودانيين لداعش؟
    نعم *وبصورة قاطعة تماماً، جهاز الأمن قام بدورٍ توعويٍّ كبير.

    ياغبي انت؟ هو منو الكان بفوج الشباب لداعش؟؟
    هو جهاز الامن السوداني وانت عارف دا ياجبان وماحاتقول كلامي دا غلط لانكم تتطلعوا حريم فاقدين طرح….
    امانةعليك دي لوكانت اختك او بنتك بتخليها تمشي جارية لجهاد النكاح؟؟

  42. then why the Christians pastors are jailed for spying
    while the head quarter of CIA is in the heart of Khartoum and the Islamic government working hand on hand with it,

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..