أخبار السودان
أمبيكي : سأجمع الحكومة والحركات بأديس أبابا
أديس أبابا: مها التلب
كشفت الآلية الإفريقية عن زيارة الوسيط الإفريقي ثامبو امبيكي الى الخرطوم الشهر الجاري من أجل إجراء مشاورات مع الحكومة والأطراف المعنية للتحضير لاجتماع بالعاصمة الاثيوبية أديس أبابا.
وقال رئيس الألية رفيعة المستوي ثامبو أمبيكي إنه سيزور الخرطوم منتصف الشهر الجاري من أجل إجراء مشاورات مع كل الأطراف والتحضير لاجتماع يضمها بأديس أبابا، مشيراً الى أن اللقاء المرتقب يشمل الحكومة ومن الجانب الآخر الحركة الشعبية شمال بقيادة ياسر عرمان، وحركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، وحركة العدل والمساواة بقيادة جبريل ابراهيم، بجانب حزب الأمة القومي بقيادة الصادق المهدي.
الجريدة
امبيكي العاطل كل ما يفلس يقول ماشي اديس ابابا يعمل صلح بين السودانيين وهو خرمان لفنادق اديس والبيرة الباردة في بار شيراتون اديس والجكس الدسيس
التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع ولكن علينا جميعاً … إستدراك أنّ :-
01- الشموليّة الإشتراكيّة … الإنقلابيّة المفروضة عنتريّاً … لم تكن حلاً … ؟؟؟
02- والشموليّة الإخوانيّة … الإنقلابيّة المفروضة عنتريّاً … لم تكن حلاً … ؟؟؟
03- الديمقراطيّة الغبيّة … ثابتة الأغلبيّة الميكانيكيّة … لم تكن حلاً … ؟؟؟
04- الديمقراطيّة الغبيّة … زائفة الأغلبيّة الميكانيكيّة … لم تكن حلاً … ؟؟؟
05- الإقتسامات الأطيانيّة … عبر الإتّفاقيّات الآيديولوجيّة … لم تكن حلاً … ؟؟؟
06- الكيانات السودانيّة … تتصدّى لحركات آيديولوجيّة … وهذا ليس حلاّ … ؟؟؟
07- إشكاليّتنا سودانيّة … تستحق أن نناقشها جماعيّاً … إذا أردنا حلاً … ؟؟؟
08- ثرواتنا السودانيّة … إقتسامها جهويّاً أو آيديولوجيّاً … ليس عدلاً … ؟؟؟
أمبيكي والبشير وعصابته مكونات أساسية في حملة تدمير السودان الذي تقوده قوى معادية للبلاد وعلى رأسها الصهاينة الذين وجدوا نبوءة في توراتهم المحرفة أن هؤلاء الكوشيين سيدقوا طبولهم يوماً ما وستسمعها إسرائيل والكوشيون هم السودانيين والأحباش واليمن… أما هذا البشير فبقلة ذكاءه ورغبته الجامحة في الإستئثار بالحكم يصبح رأس الرمح في هذه الحملة ولو أنه لا يدري شيئاً ولا يعجبه شيء غير أن يظل رئيساً – وإن كان رئيساً صورياً – وأن يناديه كيزان الماسونية السودانية من حوله بفخامة المشير الرئيس عمر حسن أحمد البشير، وأن يرقص كلما رغب في ذلك تلك الرقصة الخائبة التي يتميز بها هذا الظالم ….(قاتله الله)!
امبيكي العاطل كل ما يفلس يقول ماشي اديس ابابا يعمل صلح بين السودانيين وهو خرمان لفنادق اديس والبيرة الباردة في بار شيراتون اديس والجكس الدسيس
التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع ولكن علينا جميعاً … إستدراك أنّ :-
01- الشموليّة الإشتراكيّة … الإنقلابيّة المفروضة عنتريّاً … لم تكن حلاً … ؟؟؟
02- والشموليّة الإخوانيّة … الإنقلابيّة المفروضة عنتريّاً … لم تكن حلاً … ؟؟؟
03- الديمقراطيّة الغبيّة … ثابتة الأغلبيّة الميكانيكيّة … لم تكن حلاً … ؟؟؟
04- الديمقراطيّة الغبيّة … زائفة الأغلبيّة الميكانيكيّة … لم تكن حلاً … ؟؟؟
05- الإقتسامات الأطيانيّة … عبر الإتّفاقيّات الآيديولوجيّة … لم تكن حلاً … ؟؟؟
06- الكيانات السودانيّة … تتصدّى لحركات آيديولوجيّة … وهذا ليس حلاّ … ؟؟؟
07- إشكاليّتنا سودانيّة … تستحق أن نناقشها جماعيّاً … إذا أردنا حلاً … ؟؟؟
08- ثرواتنا السودانيّة … إقتسامها جهويّاً أو آيديولوجيّاً … ليس عدلاً … ؟؟؟
أمبيكي والبشير وعصابته مكونات أساسية في حملة تدمير السودان الذي تقوده قوى معادية للبلاد وعلى رأسها الصهاينة الذين وجدوا نبوءة في توراتهم المحرفة أن هؤلاء الكوشيين سيدقوا طبولهم يوماً ما وستسمعها إسرائيل والكوشيون هم السودانيين والأحباش واليمن… أما هذا البشير فبقلة ذكاءه ورغبته الجامحة في الإستئثار بالحكم يصبح رأس الرمح في هذه الحملة ولو أنه لا يدري شيئاً ولا يعجبه شيء غير أن يظل رئيساً – وإن كان رئيساً صورياً – وأن يناديه كيزان الماسونية السودانية من حوله بفخامة المشير الرئيس عمر حسن أحمد البشير، وأن يرقص كلما رغب في ذلك تلك الرقصة الخائبة التي يتميز بها هذا الظالم ….(قاتله الله)!