عُقُوبات العُقُوبات..!

شمائل النور
يبدو أنّ فترة الستة أشهر الاختبارية لرفع العُقُوبات الأمريكية، سوف تنقضي في الحديث المُكرّر بالإعلام، الذي ينصب في الاستعراض السياسي من جهة، وبذل النصائح للاستفادة من القرار وصولاً لإصلاح حقيقي في الاقتصاد، من جهة أخرى.
البروفيسور بابكر التوم، وهو خبيرٌ اقتصاديٌّ معروفٌ ويرأس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان، يَنصح بشدة على ضَرورة دَعم القرار الأمريكي بإصلاحات اقتصاديّة للوُصول بالاقتصاد إلى مرحلة التعافي، وإصلاحات التوم وفقاً لرؤيته بهدف جلب العُملة الصعبة.
حتى إعلان انفصال جنوب السودان، كانت العُقُوبات الأمريكية سارية، لكن بالمُقابل كان الدولار الأمريكي يساوي (2) جنيه، الآن العُقُوبات الأمريكية رُفعت، لكن الدولار الأمريكي يقترب من الـ (17) جنيهاً.
منذ ما بعد انفصال جنوب السودان وتهاوي الاقتصاد، ظلت العُقُوبات الأمريكية (شمّاعة) الفشل لكل قطاع، ابتداءً من الطيران وصولاً إلى مشروعات نظافة المُدن.. وظلّت كذلك (شمّاعة) التراخي في مُكافحة الفساد وكبحه وغَض الطرف عن حماية المال العام من حُرّاسه.
بعد انفصال الجنوب مُباشرةً، دفعت وزارة المالية ببرنامج إسعافي لإنقاذ الاقتصاد من فجوة النفط، على رأس هذا البرنامج، بند كامل لخفض الإنفاق الحكومي.. فلا خفض إنفاق تم ولا برنامج نجح.. لم يُنفذ البرنامج، ثُمّ تَمّ الدفع بآخر.. تارةً خُطة وتارةً برنامج حتى بلغ الوضع ما هو عليه الآن.
رفع العُقُوبات الأمريكية لن يُصلح ما أفسدته السُّلطة، وسوف يكون كالحرث في البحر.. الخطوة نحو إصلاح اقتصادي حقيقي لن تبدأ من واشنطن، الاقتصاد لن يصلحه قرار رفع عُقُوبات إذا كان عظمه مكسوراً.. الآن عملية إنتاج فعلية لا تُوجد، استثمار حقيقي، لا يُوجد.. هي أرقام ومشروعات لا تُوجد إلاّ في صفحات الصحف ونشرات الاقتصاد التلفزيونية.. والاستثمار الذي تتحمّس له السلطة وتسارع في توقيع عقوده لا يتم إلاّ تحت إكراه المُواطن وإجباره على مُغادرة أرضه.
يبدو أنّ ما تبقى من فترة الستة أشهر سوف تنصرف إلى العمل باجتهاد للضغط باتجاه رفع الحظر كلياً، سوف يتحوّل إصلاح الاقتصاد إلى معركة رفع عُقُوبات، وكأنّها الفاصلة.. وقد يحدث ذلك، أن يتم رفع الحظر نهائياً، لكن ماذا بعد، ماذا عن العُقُوبات السُّودانية، مَن يرفعها؟!
ليس المطلوب المزيد من التوسل لرفع الحظر، بقدر ما المطلوب العَمل الجَاد لإعادة الإنتاج في المشروعات الكبيرة التي هي العمود الفقري للاقتصاد.. ثم القضاء على الفساد هو رفع العُقُوبات الحقيقي عن الاقتصاد.
التيار
والله ياشمائل يابتى نحن قنعنا من خيرا
والسجم ديل ماعندهم اقتصاديين عشان احلوا مشكلة
الاقتصاد والناس صاحبة الخبره والضمير هاجرت وهجت
وتركت البلد الفى كندا والفى اميكا
الموجودين ديل سعاليق ليس الا .. قيم وانتهى
ماذا كانت اعتي العقوبان لو عادت الزراعة في مشروع الحزيرة والشمالية وياق النعام والرهد والقضارف وجبال النوبة وخور ابو حبل وغيرها
ماذا تعني العقوبات لو شغلنا مصانعنا
وماذا لو عادت سودانير والسكة حديد والنقل النهري واابحرية السوداية
اذا اقمنا تعليم ذا جودة عالية واهتمينا بالمعينات التعليمية
لو حاربنا الفساد والمحسوبية والجهوية والفبلية
نعيب زماننا والعيب فينا وما ازماننا عيب سوانا
يا أستاذة حرام عليك..
رفع العقوبات الامريكية هي الخطوة الاولي لإصلاح إقتصادنا.
خلونا نتفق علي الحتة دي بدلاً من نغش نفسنا ساي.
بلدنا كانت مربوطة من كرعيها وعشان كده إقتصادنا تعبان.
هسع رفعوا العقوبات لكن الاقتصاد ما حيتصلح بين ليلة وضحاها.
دايرة صبر.
يبقي الخطوة الثانية هي الانتاج.
ولازم نتفق انو الانتاج كان تعبان بسبب العقوبات زاتها.
وأنو الانتاج مستحيل في ظل العقوبات.
في علاقة طردية بين الانتاج والعقوبات.
العقوبات ضربت الاقتصاد وأضعفت الانتاج.
وهسع رفع العقوبات حيزيد الانتاج ويصلح الاقتصاد.
ولو ترامب الغبي غير رأيه ورجع العقوبات يبقي مافي إنتاج.
أي كلام عن أنو العقوبات هي شماعة ده كلام فاضي.
يعني كلام سياسيين معارضين بس.
العقوبات ما كانت شماعة بل كانت واقع.
والمعادلة واضحة.
الكاتبة الفولاذية لكي التحية . مقالاتك دئما في الصميم .لكن ذي مابقول المثل ..(البقول بت المك عزبة قالو بتقع رقبة).
والله ياشمائل يابتى نحن قنعنا من خيرا
والسجم ديل ماعندهم اقتصاديين عشان احلوا مشكلة
الاقتصاد والناس صاحبة الخبره والضمير هاجرت وهجت
وتركت البلد الفى كندا والفى اميكا
الموجودين ديل سعاليق ليس الا .. قيم وانتهى
ماذا كانت اعتي العقوبان لو عادت الزراعة في مشروع الحزيرة والشمالية وياق النعام والرهد والقضارف وجبال النوبة وخور ابو حبل وغيرها
ماذا تعني العقوبات لو شغلنا مصانعنا
وماذا لو عادت سودانير والسكة حديد والنقل النهري واابحرية السوداية
اذا اقمنا تعليم ذا جودة عالية واهتمينا بالمعينات التعليمية
لو حاربنا الفساد والمحسوبية والجهوية والفبلية
نعيب زماننا والعيب فينا وما ازماننا عيب سوانا
يا أستاذة حرام عليك..
رفع العقوبات الامريكية هي الخطوة الاولي لإصلاح إقتصادنا.
خلونا نتفق علي الحتة دي بدلاً من نغش نفسنا ساي.
بلدنا كانت مربوطة من كرعيها وعشان كده إقتصادنا تعبان.
هسع رفعوا العقوبات لكن الاقتصاد ما حيتصلح بين ليلة وضحاها.
دايرة صبر.
يبقي الخطوة الثانية هي الانتاج.
ولازم نتفق انو الانتاج كان تعبان بسبب العقوبات زاتها.
وأنو الانتاج مستحيل في ظل العقوبات.
في علاقة طردية بين الانتاج والعقوبات.
العقوبات ضربت الاقتصاد وأضعفت الانتاج.
وهسع رفع العقوبات حيزيد الانتاج ويصلح الاقتصاد.
ولو ترامب الغبي غير رأيه ورجع العقوبات يبقي مافي إنتاج.
أي كلام عن أنو العقوبات هي شماعة ده كلام فاضي.
يعني كلام سياسيين معارضين بس.
العقوبات ما كانت شماعة بل كانت واقع.
والمعادلة واضحة.
الكاتبة الفولاذية لكي التحية . مقالاتك دئما في الصميم .لكن ذي مابقول المثل ..(البقول بت المك عزبة قالو بتقع رقبة).
الدكتور بابكر التوم من عهد النميري يطلق عليه الخبير الاقتصادي وكل لجنة اقتصادية هو مديرها فبماذا أفاد وأين خبرته والسودان لا يحتاج لخبير ولا دكتور محاسة الموضوع (قلل صرفك وكتر طرحك) نحن نستورد ابرة الخياطة من الصين والنبق من ايران والثوم من ماليزيا ليه؟ مشكلتنا عدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب بل الوظائف توزع حسب الولاءات فمثلا ماذا يفيد أبوقرده أن يكون وزيرا للصحة ألا يوجد في حركته فرد له علاقة بالحقل الصحي؟ ماذا يفيد محمد مصطفى أبوزيد في أن يكون وزيرا للسياحة اذا كانت خلفيته الأكاديمية في الشريعة واصول الدين والأمثلة كثيرة ….
ياشمائل يابنتى حل قصير الاجل لمشكلة الاقتصاد وصفته ساهله يعطيك ليها اى الواحد من اعمامك التجار العصاميين فى السوق العربى. وهى ببساطه محاربة الفساد ووقف الصرف البذخى على الدسنوريين. قبل ان تولدى ياشمائل مديرية النيل الازرق كانت تمتد من حدود سوبا الى الدمازين , كان يديرها مدير واحد بعربة لاندروفر موديل قديم . الان يديرها كم والى وكم وزير وكم معتمد وكل واحد عربيتن وحشم وخدم وكلام فارغ .واخيرا اقول لك يابنتى لقد كفيتى ووفيتى ولكن علمتنا مدرسة الوعى والاستناره ان محافظة المناضل على نفسه هى جزء من نضاله واستمرار قضيته . هذه ليست دعوة للتخاذل اعوذ بالله وانما دعوة لاخذ الحيطه والحذر. هؤلاء الابالسه الظلاميين ليس لهم ضمير وليسوا بشر اسوياء . حفظك الله ورعاك .وان شاء الله الارشك باللبن قصد الضرر نرشو بالدم ,وكلنا شمائل . الغد للحريه والجمال واطفال اصحاء.
مافي عقوبات حتترفع لاحاجة، اسمعوا كلامي دا وبعدين اتذكروه.
اولآ محاكمة الخونه والساعين للسرقه
اناشد المناضلة شمائل النور ان تنضم الي شباب العصيان وتكتب كثيرا عنهم وتكون واحده منهم ولكن في الخفاء لان الكيزان اليومين ديل واقفين ليك بالمرصاد …
ألما عارفاهو شمائل انو فى اقتصاد خفى موازى -دولة عميقة -امتصاص-40مليار دولار راحت على الشعب السارح الطارح
my full support to you against those ignorant people.
شكرا استاذه شمائل …. اخوانا مصر نموذج هي صديقة امريكا وما زالت امريكا تمنحها اثين مليار ونصف مساعدات بموجب اتفاقية كامب ديفيد .. قناة السويس تدر مليارات مغتربون احدي عشر مليون يحولوا مليارات وتصدير غاز وشوية سياحه
الدولار اليوم بعشرين جنيه مصري … كيف لنا بعد رفع الحظر ان نغادر مكاننا الاقتصادي مستحيل الا بالانتاج والانتاج فى زمن العصابه امره مستحيل
وفتكم بعافيه
و يا ناس الراكوبه نزلوا التعليق .. الشرق الاوسط اكبر جريده متحفظه تنزل بدون اي تاخير
الابنة شمائل صاحبة فكر وثقافة ومبادئ وعلى الجميع مساندتها ودعمها كرمز للشباب السودانى ،،،،
يسلم قلمك يا استاذه شمائل النور والله كلام من ذهب وحقيقة الاقتصاد ما بكون عن رفع الحظر عن العقوبات وإنما بالعمل الجاد من مشاريع تنموية واستخدام المصادر الطبيعية الموجوده في البلد وتصدير الموارد لجلب العمله الصعبه نحنا ما قاعدين نصدر أي شي وكيف الدولار ينخفض مافي تبادل سلع وشكرا على كشف المغطي ستار يا أستاذه
لشمائل رب يحميها من كل مارق او سفيه زنديق – وماعليها الا متابعة نهجها القويم فى تعرية هؤلاء المتأسلمين فاقدي الفهم والمروءة والرجولة – ولا يحق الا الحق
الدكتور بابكر التوم من عهد النميري يطلق عليه الخبير الاقتصادي وكل لجنة اقتصادية هو مديرها فبماذا أفاد وأين خبرته والسودان لا يحتاج لخبير ولا دكتور محاسة الموضوع (قلل صرفك وكتر طرحك) نحن نستورد ابرة الخياطة من الصين والنبق من ايران والثوم من ماليزيا ليه؟ مشكلتنا عدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب بل الوظائف توزع حسب الولاءات فمثلا ماذا يفيد أبوقرده أن يكون وزيرا للصحة ألا يوجد في حركته فرد له علاقة بالحقل الصحي؟ ماذا يفيد محمد مصطفى أبوزيد في أن يكون وزيرا للسياحة اذا كانت خلفيته الأكاديمية في الشريعة واصول الدين والأمثلة كثيرة ….
ياشمائل يابنتى حل قصير الاجل لمشكلة الاقتصاد وصفته ساهله يعطيك ليها اى الواحد من اعمامك التجار العصاميين فى السوق العربى. وهى ببساطه محاربة الفساد ووقف الصرف البذخى على الدسنوريين. قبل ان تولدى ياشمائل مديرية النيل الازرق كانت تمتد من حدود سوبا الى الدمازين , كان يديرها مدير واحد بعربة لاندروفر موديل قديم . الان يديرها كم والى وكم وزير وكم معتمد وكل واحد عربيتن وحشم وخدم وكلام فارغ .واخيرا اقول لك يابنتى لقد كفيتى ووفيتى ولكن علمتنا مدرسة الوعى والاستناره ان محافظة المناضل على نفسه هى جزء من نضاله واستمرار قضيته . هذه ليست دعوة للتخاذل اعوذ بالله وانما دعوة لاخذ الحيطه والحذر. هؤلاء الابالسه الظلاميين ليس لهم ضمير وليسوا بشر اسوياء . حفظك الله ورعاك .وان شاء الله الارشك باللبن قصد الضرر نرشو بالدم ,وكلنا شمائل . الغد للحريه والجمال واطفال اصحاء.
مافي عقوبات حتترفع لاحاجة، اسمعوا كلامي دا وبعدين اتذكروه.
اولآ محاكمة الخونه والساعين للسرقه
اناشد المناضلة شمائل النور ان تنضم الي شباب العصيان وتكتب كثيرا عنهم وتكون واحده منهم ولكن في الخفاء لان الكيزان اليومين ديل واقفين ليك بالمرصاد …
ألما عارفاهو شمائل انو فى اقتصاد خفى موازى -دولة عميقة -امتصاص-40مليار دولار راحت على الشعب السارح الطارح
my full support to you against those ignorant people.
شكرا استاذه شمائل …. اخوانا مصر نموذج هي صديقة امريكا وما زالت امريكا تمنحها اثين مليار ونصف مساعدات بموجب اتفاقية كامب ديفيد .. قناة السويس تدر مليارات مغتربون احدي عشر مليون يحولوا مليارات وتصدير غاز وشوية سياحه
الدولار اليوم بعشرين جنيه مصري … كيف لنا بعد رفع الحظر ان نغادر مكاننا الاقتصادي مستحيل الا بالانتاج والانتاج فى زمن العصابه امره مستحيل
وفتكم بعافيه
و يا ناس الراكوبه نزلوا التعليق .. الشرق الاوسط اكبر جريده متحفظه تنزل بدون اي تاخير
الابنة شمائل صاحبة فكر وثقافة ومبادئ وعلى الجميع مساندتها ودعمها كرمز للشباب السودانى ،،،،
يسلم قلمك يا استاذه شمائل النور والله كلام من ذهب وحقيقة الاقتصاد ما بكون عن رفع الحظر عن العقوبات وإنما بالعمل الجاد من مشاريع تنموية واستخدام المصادر الطبيعية الموجوده في البلد وتصدير الموارد لجلب العمله الصعبه نحنا ما قاعدين نصدر أي شي وكيف الدولار ينخفض مافي تبادل سلع وشكرا على كشف المغطي ستار يا أستاذه
لشمائل رب يحميها من كل مارق او سفيه زنديق – وماعليها الا متابعة نهجها القويم فى تعرية هؤلاء المتأسلمين فاقدي الفهم والمروءة والرجولة – ولا يحق الا الحق