الدبلوماسية السودانية تدعو واشنطن لان تكون "عونا للسلام في السودان

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
انت شخصتي ازمه البلد بكل بساطه الطغغغغغغغاء ونزيد عليها المهؤوسييين دينيا
اتضح بما لايدع مجالا للشك ان الدستور السوداني حجمه اعلامي فقط (ونسة مسئولين فاقدي الموضوعية) هذا الدستور كتابة تلجأ لها الدولة في وقت الازمات والحجج وكل من يتوهم ان هناك دستورا مع الانقاذ عليه ان يصحو من نومه زيف في زيف وخداع مستمر
هل تصدقون مثل هولاء يكتبون لكم دستورا وينجح؟
زمتنا* في السودان أزمة طغاة وليست أزمة نصوص.
True
لا أقول ألا:
أصابت فاطمة وأخطأ عمر وجميع صحابته.
لكن يا فاطمة غزالى الشعب السودانى لم ينضج بعد ولسه عايز ليه سنين طويلة قى الصاج عشان ينضج وبعدين ورينى منو فى الشعب السودانى احسن من ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية وبراك شايفه انجازاتهم فى الحفاظ على وحدة البلد ارضا وشعبا والتطور الكبير فى الاقتصاد والتكنولوجيا والاستقرار السياسى والمواطن السودانى يعيش احلى ايامه ولو ما التآمر على الانقاذ كانت من زمان رمت اسرائيل فى البحر وادبت امريكا واوروبا الغربية اما دول الجوار من مصريين وحبش بيكونوا بالوا فى سروالهم!!!!!
كسرة:عليك الله لو ابو حسن البنا الليلة ديك نام ساكت ما كان احسن؟؟؟
كسرة ثايتة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى يسارى او اسلاموى حقير واطى قذر عاهر داعر سياسيا عطل التطور الديموقراطى فى السودان واقسم بجلال الله ان اى نظام غير ديموقراطى علمانى سياسيا هو نظام واطى وحقير وفاسد وداعر وعاهر سياسيا والله الله الله على ما اقول شهيد جفت الاقلام ورفعت الصحف!!!!
فعلا ازمتنا في السودان ازمة طغاة وليست ازمة نصوص
نص رائع
انت شخصتي ازمه البلد بكل بساطه الطغغغغغغغاء ونزيد عليها المهؤوسييين دينيا
اتضح بما لايدع مجالا للشك ان الدستور السوداني حجمه اعلامي فقط (ونسة مسئولين فاقدي الموضوعية) هذا الدستور كتابة تلجأ لها الدولة في وقت الازمات والحجج وكل من يتوهم ان هناك دستورا مع الانقاذ عليه ان يصحو من نومه زيف في زيف وخداع مستمر
هل تصدقون مثل هولاء يكتبون لكم دستورا وينجح؟
زمتنا* في السودان أزمة طغاة وليست أزمة نصوص.
True
لا أقول ألا:
أصابت فاطمة وأخطأ عمر وجميع صحابته.
لكن يا فاطمة غزالى الشعب السودانى لم ينضج بعد ولسه عايز ليه سنين طويلة قى الصاج عشان ينضج وبعدين ورينى منو فى الشعب السودانى احسن من ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية وبراك شايفه انجازاتهم فى الحفاظ على وحدة البلد ارضا وشعبا والتطور الكبير فى الاقتصاد والتكنولوجيا والاستقرار السياسى والمواطن السودانى يعيش احلى ايامه ولو ما التآمر على الانقاذ كانت من زمان رمت اسرائيل فى البحر وادبت امريكا واوروبا الغربية اما دول الجوار من مصريين وحبش بيكونوا بالوا فى سروالهم!!!!!
كسرة:عليك الله لو ابو حسن البنا الليلة ديك نام ساكت ما كان احسن؟؟؟
كسرة ثايتة:الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى يسارى او اسلاموى حقير واطى قذر عاهر داعر سياسيا عطل التطور الديموقراطى فى السودان واقسم بجلال الله ان اى نظام غير ديموقراطى علمانى سياسيا هو نظام واطى وحقير وفاسد وداعر وعاهر سياسيا والله الله الله على ما اقول شهيد جفت الاقلام ورفعت الصحف!!!!
فعلا ازمتنا في السودان ازمة طغاة وليست ازمة نصوص
نص رائع
أزمتنا في السودان أزمة طغاة وليست أزمة نصوص
انتهى
الطغاة في السودان وهم بالقطع جماعة الاخوان المجرمين وروابضها ومن اعانهم وتعاون معهم وهو يعلم انهم ظالمون !! هؤلاء الطغاة هم الذين يكتبون النصوص التي تؤطر وتكرس وتشرعن وتقنن طغيانهم واستعمارهم (اللانهائي) حسب ما يتراءى لهم !! وهذه النصوص وضعت بعقلية اجرامية متفردة تفرد الجماعة التي لم يخلق مثلها في البلاد !! لالتفاف حول الحق والعدل حماية لمفسديهم ورابضهم وابواقهم وحارقي البخور والمهللين والمكبرين لغير الحق تمكينا لفسادهم الغير مسبوق !! فلا انفصال بينهما فهذا الجرو من ذاك الذئب !!
اي كلام عن الدستور و حكم القانون و فصل السلطات و الحقوق الاساسية للاسان في ظل هيمنة حكومة الاسلاميين الانقلابية علي مقاليد الامور في البلاد يعتبر هذا الحديث كمن يحرث في البحر ليزرع قمحا — استحالة ثم استحالة — فكر جماغة الاسلام السياسي يرتكز في المقام الاول علي الشمولية و اقصاء الآخر و كذلك يستند علي الارهاب كعقيدة راسخة لديهم و لا يضعون اي اعتبار لدستور او قانون او السعي لتحقيق العدالة — في ظل هذه الحالة نصوص الدستور و القوانين المختلفة مهما بلغت من الرصانة في الفحوى و المحتوى و الصياغة لا تجدي نفعا و تظل في ( سماحة جمل الطين ) —
حكومة اتت عبر تقويض الدستور و الانقلاب علي نظام ديمقراطي و حكومة شرعية منتخبة و ظلت هذه الحكومة الانقلابية طيلة ثلاثة عقود الا قليلا تبحث عن الشرعية المفقودة — و هي تعلم انها لن تجدها -هذه الحكومة الانقلابية من ألد أعداء السلام و العدالة و الحريات و الكرامة الانسانية — و لا سبيل لاصلاحها لانها غير قابلة للاصلاح — و أول خطوة في طريق الاصلاح تبدأ باسقاط الحكومة و اقتلاعها من الجذور و الي الابد و من ثم كل المشاكل سوف تجد طريقها للحلول بسلاسة و سهولة و يسر —
أزمتنا في السودان أزمة طغاة وليست أزمة نصوص
انتهى
الطغاة في السودان وهم بالقطع جماعة الاخوان المجرمين وروابضها ومن اعانهم وتعاون معهم وهو يعلم انهم ظالمون !! هؤلاء الطغاة هم الذين يكتبون النصوص التي تؤطر وتكرس وتشرعن وتقنن طغيانهم واستعمارهم (اللانهائي) حسب ما يتراءى لهم !! وهذه النصوص وضعت بعقلية اجرامية متفردة تفرد الجماعة التي لم يخلق مثلها في البلاد !! لالتفاف حول الحق والعدل حماية لمفسديهم ورابضهم وابواقهم وحارقي البخور والمهللين والمكبرين لغير الحق تمكينا لفسادهم الغير مسبوق !! فلا انفصال بينهما فهذا الجرو من ذاك الذئب !!
اي كلام عن الدستور و حكم القانون و فصل السلطات و الحقوق الاساسية للاسان في ظل هيمنة حكومة الاسلاميين الانقلابية علي مقاليد الامور في البلاد يعتبر هذا الحديث كمن يحرث في البحر ليزرع قمحا — استحالة ثم استحالة — فكر جماغة الاسلام السياسي يرتكز في المقام الاول علي الشمولية و اقصاء الآخر و كذلك يستند علي الارهاب كعقيدة راسخة لديهم و لا يضعون اي اعتبار لدستور او قانون او السعي لتحقيق العدالة — في ظل هذه الحالة نصوص الدستور و القوانين المختلفة مهما بلغت من الرصانة في الفحوى و المحتوى و الصياغة لا تجدي نفعا و تظل في ( سماحة جمل الطين ) —
حكومة اتت عبر تقويض الدستور و الانقلاب علي نظام ديمقراطي و حكومة شرعية منتخبة و ظلت هذه الحكومة الانقلابية طيلة ثلاثة عقود الا قليلا تبحث عن الشرعية المفقودة — و هي تعلم انها لن تجدها -هذه الحكومة الانقلابية من ألد أعداء السلام و العدالة و الحريات و الكرامة الانسانية — و لا سبيل لاصلاحها لانها غير قابلة للاصلاح — و أول خطوة في طريق الاصلاح تبدأ باسقاط الحكومة و اقتلاعها من الجذور و الي الابد و من ثم كل المشاكل سوف تجد طريقها للحلول بسلاسة و سهولة و يسر —