البرلمان يطالب بإلغاء قرار حظر التمويل العقاري
البرلمان: عمر دمباي
دعا البرلمان لمراجعة السياسات النقدية المتعلقة بالتمويل العقاري التى تبناها بنك السودان المركزي بايقافها في العام 2016، تخوفاً من الأثر المتوقع لعمليات التمويل على سعر الصرف من خلال الطلب المتزايد على الدولار، وقال رئيس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان بروفيسور أحمد المجذوب فى تصريحات صحفية بالبرلمان إن الأسباب التي دعت البنك المركزي لاتخاذ قرار بإيقاف التمويل العقاري في السابق قد انتفت تماماً، وطالب المجذوب بضرورة فتح التمويل لكافة الشرائح، باعتبار أن قضية السكن تهم المغترب وغير المغترب، وعزا مطالبته بفتح باب التمويل لما يوفره من فرص عمل كبيرة، في بلد قال إنها تعاني من البطالة وتشكل مهدداً له، بجانب معالجة الجوانب التي يعانيها المواطنون من عدم توفر مساكن، مؤكداً بأن الأثر الايجابي الذي يمكن أن يتحقق جراء فتح التمويل العقاري أكبر من الأضرار.. وكان البنك المركزي قد أعلن خلال الأيام الماضية موافقته على استثناء المغتربين من قرار إيقاف التمويل العقاري.
اخر لحظة
نأمل أن التمويل العقاري يشمل المشروعات السكنية الضخمة لتي ييبني تشييد بنايات تستوع المئات الأسر في مساحات لا تتعدى 1000متر مربع مع سائر الخدمات،لكن الأمر يتطلب بنية تحتية كالصرف الصحي وتصريف مباه الأمطار والامداد الكهربائي والمياه وغيره، هذا النوع من السكن اقتصادي جداً يتناسب مع زوي الدخل المحدود .بدلاً من الانتشار الأفقي وما يستتبعه من صعوبت في توفير الخدمات أقلها المواصلات والطرق وغيره
البرلمانيون هم الفئة الوحيدة مع زملائهم من كيزان البشير الملاعين المستفيدين من الغاء هذا الحظر و(الفي يدو القلم ما بكتب نفسو شقي) وهذا الإللغاء سيؤدي في نهاية الأمر إلى مزيد من تركيع اقتصاد الفقاعة الخيالي هذا الذي يديره بدر الدين محمود كواجهة وحفنة من كيزان الشر فعلياً لكن شقاءهم قادم هؤلاء الأنجاس وعاجلاً بإذن الله تعالى فدوام الحال من المحال!
نأمل أن التمويل العقاري يشمل المشروعات السكنية الضخمة لتي ييبني تشييد بنايات تستوع المئات الأسر في مساحات لا تتعدى 1000متر مربع مع سائر الخدمات،لكن الأمر يتطلب بنية تحتية كالصرف الصحي وتصريف مباه الأمطار والامداد الكهربائي والمياه وغيره، هذا النوع من السكن اقتصادي جداً يتناسب مع زوي الدخل المحدود .بدلاً من الانتشار الأفقي وما يستتبعه من صعوبت في توفير الخدمات أقلها المواصلات والطرق وغيره
البرلمانيون هم الفئة الوحيدة مع زملائهم من كيزان البشير الملاعين المستفيدين من الغاء هذا الحظر و(الفي يدو القلم ما بكتب نفسو شقي) وهذا الإللغاء سيؤدي في نهاية الأمر إلى مزيد من تركيع اقتصاد الفقاعة الخيالي هذا الذي يديره بدر الدين محمود كواجهة وحفنة من كيزان الشر فعلياً لكن شقاءهم قادم هؤلاء الأنجاس وعاجلاً بإذن الله تعالى فدوام الحال من المحال!