سدد ضربة قاضية لوثبة البشير وأنهى مسرحية الحوار ..جهاز الامن يطالب بمزيد من “الاسنان” ويرفض دور جمع المعلومات.

طالب جهاز أمن البشير بتقويته ومنحه قوة واسنان؛ لمواجهة المخاطر والمهددات التي تحيط بالسودان.
وقال إن حصر دوره في جمع المعلومات وتحليلها وفقاً للتعديلات الدستورية الجديدة كلام كتب قديم تم وضعه بعد الحرب العالمية الاولى والثانية، مؤكدا ان حصره فى المعلومات يضعف تعاونه وتنسيقه مع اجهزة الأمن الاقليمية والعالمية في مواجهة التحديات والمهددات المتعلقة بالإرهاب والجريمة العابرة والتهريب ومكافحة المخدرات، وطالب الجهاز بضرورة سن المزيد من القوانين والتشريعات لتقويته ومنحه (قوة واسنان) ليستطيع مواجهة المهددات لاسيما أن السودان يواجه تحديات كبيرة والمنطقة من حولنا مشتعلة.
وقال مدير الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والامنية الفريق د. توفيق الملثم في تصريحات صحفية بالبرلمان عقب إجتماع الجهاز مع لجنة التعديلات الدستورية؛ إن تعديل الدستور لحصر دور جهاز الامن في جمع المعلومات يعتبر نشاذاً مقارنة مع بقية أجهزة الأمن الاقليمية والعالمية، وقال “التعديل يضعف دور الجهاز في مواجهة التحديات والمهددات وتعاونه وتنسيقه مع الأجهزة الأمنية في الاقليم والعالم” واضاف “تحقيق الامن القومي ليس محصوراً في داخل حدود الدولة بل هنالك تعاون كبير اقليمي وعالمي”، ونفى إن تكون المطالبة بسن تشريعات لتقوية الجهاز الهدف منها التضيق على السياسيين واضاف “حكاية مظاهرة وسياسيين يتكلموا اصبحت حاجة صغيرة جداً في التحديات التي تواجه الجهاز”، مؤكداً كفل الحريات السياسية للكل، منوهاً إلى أن الجهاز يتدخل حال قيام مظاهرات تهدف للحرق والتدمير، مشيراً إلى أن تطور التحديات والمهددات فرضت على الأجهزة الأمنية في العالم لتطوير وسائلها واساليبها لمواجتها وقال الملثم “السودان ليس إستثناء”، كاشفاً عن إعدام بعض منسوبي جهاز الأمن ورفع صلاحيات آخرين لمخالفتهم القانون، مبينا ان قانون الجهاز موجه لعضويته اكثر من الآخرين وقال “مافي مجاملة مع العضوية بل تقييد للإلتزام بالقانون”.
قال ايه
لمواجهة المخاطر والمهددات التي تحيط بالسودان.
عن اي مخاطر تتكلم
الجنوب انفصل
حلايب محتله
الحبش احتلوا الفشقة
المخدرات ملت البلد
الجريمة والاغتصاب حدث ولا خرج
مطار الخرطوم مفتوح لمن يريد الالتحاق بداعش
فعلا ناس ما تستحي
اسمه الملثم يعني حرامي
قبيل شن قلنا قلنا الطير يأكلنا. خذ قول واحد و البقية في الطريق. و الإستيكة بدأت لمسح كل ما قيل لتهدئة الخواطر في ما يسمى بحوار الوثبة و الذى كان لذر الرماد على العيون لا غير.كل التوصيات سوف يتم تعديلها لتتواكب و تتطابق مع مفاهيم المؤيمر الوطنى و حليمة ترجع لقديمها و كأنك يا أبى زيد لا غزيت و لا شفت الغزو.
بدأنا التحايل!! نعم وظيفة الأمن رصد أعداء الوطن في الداخل و الخارج وذلك يتم عن طريق جمع البيانات و المعلومات و تحليلها..أما مهام الإعتقال و التفتيش فهي من مهام الشرطة و ذلك بعد موافقة السلطات العدلية.
طيب لماذا يقلص دور الوحدات التانية، والأصوب لماذا نحتاج لقمع من أساسه وحرق طالما الحقوق غير مهضومة، اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا
“مافي مجاملة مع العضوية بل تقييد للإلتزام بالقانون”؟
وهل الاغتصاب وقتل وحلق رؤوس المعارضين والتعذيب المفضي الي الموت وانتهاك الحرمات يقع ضمن الالتزام بالقانون الذي تفرضونه علي منسوبيكم يا توفيق الملثم؟
بل منسوبيكم مطلقي الأيدي وفوق القانون يفعلون بالمواطن ما يشاءون من قتل وتعذيب واغتصاب بدون أي تردد أو خوف من المحاسبة لأن المحاسبة لا وجود لها أصلاً.
أما حكاية الامن القومي الذي تدعون انكم حققتموه، يا راجل اختشي، لم تحققوا شي، وكل ما فعلتموه هو التسلط علي المواطنين وارهابهم وتعذيبهم.
بدأنا التحايل!! نعم وظيفة الأمن رصد أعداء الوطن في الداخل و الخارج وذلك يتم عن طريق جمع البيانات و المعلومات و تحليلها..أما مهام الإعتقال و التفتيش فهي من مهام الشرطة و ذلك بعد موافقة السلطات العدلية. اما منع الشغب و الإتلاف حال قيام المظاهرات فهو من صميم مهام الشرطة..ما دخل الأمن في ذلك؟حتى تدخل الشرطة لفض التظاهرات يكون بتوجيه من القاضي الذي يمثل السلطة العدلية و الذي يراقب المظاهرة في وجود الشرطة كإحتياطي.
الحكومة تريد افراغ توصيات الحوار من مضامينها للرجوع للهدف الذي قام من اجله الحوار وهو توسيع المشاركة الهامشيه للاحزاب التي ارتضت ان تكون كرتونيه……………
جامعة ام درمان الأهلية السودان
آداب لغه انجليزية تاريخ التخرج 2001 2002
خبرة في مجال التدريس منذ التخرج الي الان
كل شهادات الخبرة بكر في زائدا الشهادة الجامعية
إكمال وتفاصيل
د. توفيق الملثم …,والله فاكرنة ممثل لبنان ولا سوريا مامتخيله يكون سودانى وداخل البرلمان كمان
بعدين فى شرطة للشئون الداخلية واستخبارات عسكرية ولديها ملحقات دبلماسية
إذا ما قادرين توحّدوا السودان
كما كان واحداً ومُستقلاً من زمان
إشتغلوا عَوّاسات كسرة كالنسوان
ما تشتغلوا غوّاصات في السودان
داخل أحزابه ديمقراطيّة الكيان
لصالح شموليّات الرفاق والإخوان
الكلام دا كان يكون في ايام الحوار ما الان يابتاعيين اللولوة والموساد ولا دي اخر خطط شيخكم الماسوني علي عثمان دا ما من البشير ولا عطامعروف مسيرين الكلام من الجماعة الخلف الكواليس وعاملين نايمين
قال ايه
لمواجهة المخاطر والمهددات التي تحيط بالسودان.
عن اي مخاطر تتكلم
الجنوب انفصل
حلايب محتله
الحبش احتلوا الفشقة
المخدرات ملت البلد
الجريمة والاغتصاب حدث ولا خرج
مطار الخرطوم مفتوح لمن يريد الالتحاق بداعش
فعلا ناس ما تستحي
اسمه الملثم يعني حرامي
قبيل شن قلنا قلنا الطير يأكلنا. خذ قول واحد و البقية في الطريق. و الإستيكة بدأت لمسح كل ما قيل لتهدئة الخواطر في ما يسمى بحوار الوثبة و الذى كان لذر الرماد على العيون لا غير.كل التوصيات سوف يتم تعديلها لتتواكب و تتطابق مع مفاهيم المؤيمر الوطنى و حليمة ترجع لقديمها و كأنك يا أبى زيد لا غزيت و لا شفت الغزو.
بدأنا التحايل!! نعم وظيفة الأمن رصد أعداء الوطن في الداخل و الخارج وذلك يتم عن طريق جمع البيانات و المعلومات و تحليلها..أما مهام الإعتقال و التفتيش فهي من مهام الشرطة و ذلك بعد موافقة السلطات العدلية.
طيب لماذا يقلص دور الوحدات التانية، والأصوب لماذا نحتاج لقمع من أساسه وحرق طالما الحقوق غير مهضومة، اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا
“مافي مجاملة مع العضوية بل تقييد للإلتزام بالقانون”؟
وهل الاغتصاب وقتل وحلق رؤوس المعارضين والتعذيب المفضي الي الموت وانتهاك الحرمات يقع ضمن الالتزام بالقانون الذي تفرضونه علي منسوبيكم يا توفيق الملثم؟
بل منسوبيكم مطلقي الأيدي وفوق القانون يفعلون بالمواطن ما يشاءون من قتل وتعذيب واغتصاب بدون أي تردد أو خوف من المحاسبة لأن المحاسبة لا وجود لها أصلاً.
أما حكاية الامن القومي الذي تدعون انكم حققتموه، يا راجل اختشي، لم تحققوا شي، وكل ما فعلتموه هو التسلط علي المواطنين وارهابهم وتعذيبهم.
بدأنا التحايل!! نعم وظيفة الأمن رصد أعداء الوطن في الداخل و الخارج وذلك يتم عن طريق جمع البيانات و المعلومات و تحليلها..أما مهام الإعتقال و التفتيش فهي من مهام الشرطة و ذلك بعد موافقة السلطات العدلية. اما منع الشغب و الإتلاف حال قيام المظاهرات فهو من صميم مهام الشرطة..ما دخل الأمن في ذلك؟حتى تدخل الشرطة لفض التظاهرات يكون بتوجيه من القاضي الذي يمثل السلطة العدلية و الذي يراقب المظاهرة في وجود الشرطة كإحتياطي.
الحكومة تريد افراغ توصيات الحوار من مضامينها للرجوع للهدف الذي قام من اجله الحوار وهو توسيع المشاركة الهامشيه للاحزاب التي ارتضت ان تكون كرتونيه……………
جامعة ام درمان الأهلية السودان
آداب لغه انجليزية تاريخ التخرج 2001 2002
خبرة في مجال التدريس منذ التخرج الي الان
كل شهادات الخبرة بكر في زائدا الشهادة الجامعية
إكمال وتفاصيل
د. توفيق الملثم …,والله فاكرنة ممثل لبنان ولا سوريا مامتخيله يكون سودانى وداخل البرلمان كمان
بعدين فى شرطة للشئون الداخلية واستخبارات عسكرية ولديها ملحقات دبلماسية
إذا ما قادرين توحّدوا السودان
كما كان واحداً ومُستقلاً من زمان
إشتغلوا عَوّاسات كسرة كالنسوان
ما تشتغلوا غوّاصات في السودان
داخل أحزابه ديمقراطيّة الكيان
لصالح شموليّات الرفاق والإخوان
الكلام دا كان يكون في ايام الحوار ما الان يابتاعيين اللولوة والموساد ولا دي اخر خطط شيخكم الماسوني علي عثمان دا ما من البشير ولا عطامعروف مسيرين الكلام من الجماعة الخلف الكواليس وعاملين نايمين
د/ توفيق الملثم ده كان قنصل في سفراتنا في لندن ؟؟؟ وله اسم علي اسم !!
ارجو امدادنا بقائمة بأسماء منسوبي جهاز البطش هذا الذين تم اعدامهم
وناس حميدتي وضعهم حايكون شنو؟جمع معلومات ولا جمع غنايم ؟!!!
**الوطن تتم حمايته بالحكم الديموقراطى عبر الأحزاب التي يكون لها قوانيين (واضحة) ونظم تحاسب اى حزب يتجاوزها
**الوطن تتم حمايته بالديموقراطية والحريات العامة (((((دون تجاوز اى كان من مواطني ذلكم الوطن للخطوط الحواء الفاصلة بين الحريات ومهدادت البلد)))) ودونكم العالم الحقيقى والدول غير الفاشلة حتى القاضي ان حاد عن الطريق يحاس ويحاكم ويسجن وقد يعدم!!!!!!
**ومهدادت البلد تنبت وتنمو وتترعرع في ظل حكم الفرد الديكتاتور وحكم الحزب الواحد الأوحد بعد الانقلاب على السلطات الشرعية المنتخبة بإرادة الكل – حكم الفرد والحزب الواحد وفقا لايدلوجيته يكون الاوفر والاكبر حظا للاستقطاب من الدول ذات النفوذ
**القمع من قبل – بكسر القاف- كلاب الالغاز والمتامرين الواطيين اللاوطنيين وعبيدهم وارزقجيتهم وخيالات مآتاتهم … أدى وسيؤدى للاختراقات الأمنية والتزام الكثيرين ممن ظلموا من المواطنيين ان يهدموا المعبد عليهم وعلى بنى كوز ((وجهاز محمد عطا))) وقد حدث ويحدث الان فعلا وفولا وعملا!!!!!! وكلنا نعلم
**قيل في المثل ((تمشى عدل يحتار عدوك فيك ) اما ان يكون النظام ذو ايدلوجية بعينها فيعادى المختلفين والكتباينيين معه يدلوجيا وفكريا وثقافيا داخل وخارج البلاد القريب منها والبعيد والجار هذا ما يجعلنا في عين عاصفة التهديد الاجنبى
**في السودان الحالي اللى بدون حكومة حقيقة استخاذ القرارات العشوائى والعشوائية جعلها زريبة مشلعة مرتع لكا دابة دون حبل او لجام تدخل من هذا الطرف وتخرج بالاخردون معرفة ( الراعى) الذى يعزف على مزماره القديم لحن ((الانا)) ولا سواى
اللهم عجل ببنى كوز الجبهجية المتاسلمين تجار الدين والدنيا والدولار والمخدرات المتاسلمين الاسلامويين بدء من القصر وكافورى صغيرهم وكبيرهم عسكرييهم ومدنييهم ومن والهم من تكية الميرغنية واقطاعية الأنصار والباحثين عن فضلات طعام البشكير وزمرته المجرمة
نوهاً إلى أن الجهاز يتدخل حال قيام مظاهرات تهدف للحرق والتدمير)
طيب إذا كان جهاز الأمن يتدخل عند قيام الظاهرات فما هو دور الشرطة ووظيفتها؟
ياجماعة قلنا ليكم ناس الانقاذ ديل ناس حمير وفاكرين الناس كلها بنفس مستوى حميريتهم وتخلفهم ، الراجل كأنه يخاطب أموات هذا القول غير المعقول ولا المقبول
دي كلها جقلبه وخوف من المساءله وخوف علي ماسوره القروش الكابه سااااااي والبزنس الما معروف سيدو منو ،،قسما عظما يا ملثم انته حرامي ود شر….
المعارضة عاوزة السودان يكون سهلة ساكت زي ماعملوا عند الإنتفاضة أجبروا التيس علي تفكيك جهاز الأمن الذي كان أقوي جهاز خلفه الرئيس المرحوم جعفر نميري إفريقيا وعربيا فرقص السفير الإثيوبي طربا
الجهاز يتدخل حال قيام مظاهرات تهدف للحرق والتدمير
انتهى
لم نعرف على مدى المظاهرات في تاريخ السودان انها قامت من اجل الحرق والتدمير !! طيب ناس دايره تحرق وتدمر هل تحتاج لاعلان ولفت نظر ؟؟ يا اخي خليك معقول عشان نقدر نفهم ما تقول !!
ما نعلمه ان هذا دور الشرطة اللذي ينخحصر فقط في الحفاظ على سلامة المواطنين وليس الارهاب الذي تمارسه عصابات الامن عينك يا تاجر !! في كل انحاء العالم لم نشاهد مظاهرة سلمية تضرب بالهراوات والرصاص الحي !! وحتى في اسرائيل يتم استعمال مسيل الدموع قبل اللجوء الى القوة المفرطة التي يتشابه فيها الطرفان !! لما يحملانه من نفس الدوافع والاسباب !! وهذا ما تقوم به عصابات الامن من اللحظة الاولى وقبل وصول المظاهرة السلمية !! والشروع في ووضع المتاريس ويمكن حفر الخنادق فيما سيأتي !! ولم نر في شاشات القنوات الفضائة على نطاق العالم ان تدخل جهاز الامن في تلك الدول لقمع المظاهرات !! وحتى في امريكا لم نر اي مظاهرة تدخل فيها مكتب التحقيقات الفدرالي ( اف بي آي )، FBI) ) Federal Bureau of Investigation او وكالة المخابرات الامريكية (سي آي أيه) Central Intelligence Agency (CIA)
المشكلة انهم كسروا كل اسنانهم في السودانيين ما خلو زول ما عضوه !! حقو يطالب بي طقم اسنان !! لان اسنانه ما بقت تعض زي زمان !!!!
ليكم حق واستمتعوا بالاسترخاء يا اهل النظام طالما عصيان 27 نوفمبر صار من مواد التاريخ..
في الاساس جهاز الأمن ضعيف جدا وليس لديه اي عمل غير ضرب المواطنين والمعارضة وكون لهذا القرض ، فما تشبكونا تحديات داخلية وخارجية ،ياخي انفجار القنبلة قبل عدة ايام في احد الشقق داخل العاصمة لولا انفجارها عن طريق الخطأ لمآ تمكنتم من القبض علي الجناء ، عشان كدا شوفو ليكم موضوع تاني لتنفضو أيديكم من هذا الخوار
جهاز امن الرقاص جهاز قمعى وهو يد المؤتمر الوطنى للبطش والتنكيل بالمعارضين والان اصبح هذا الجهاز يقدم خدمات قذرة لامريكا وجهاز مخابراتها على وجه التحديد وجهاز امن الرقاص الان يتغول على صلاحيات كل الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة فتجدهم يحشرون انفهم فى كل الامور والقضايا بل لقد قاموا يتزوير كل الانتخابات المضروبة التى تمت فى عهدهم الاغبر وقد ذكر احد ضباط الامن بالمعاش ان جهاز امن الرقاص لديه مفوضية انتخابات موازية للمفوضية الاصلية وعبرها تم تغيير وتبديل صناديق الاقتراع فى انتخابات خج 2010 ولعل ما تم فى انتخابات الوالى فى جنوب النيل الازرق وجنوب كردفان خير دليل وهو الامر الذى اشعل فتيل الحرب الجارية الان بالمنطقتين وباختصار هو ليس دولة داخل الدولة بل هو من يحكم الدولة ولايوجد فى العالم جهاز امن لديه ما يتجاوز ال 57 شركة لااحد يعرف كم راسمالها او ارباحها او خسائرها واين مواقعها وكيف تدار انشطتها انها الدولة العميقة التى قدمت مصالح الحزب على الوطن فحدث الدمار والخراب فهاجر الملايين من السودان والان يتاهب اخرون بحثا عن وطن بديل وجميل لايوجد فيه جهاز امن يبطش بالطلاب والبسطاء بل ويقتلهم ويرمى بهم فى الترع ولعنة الله على عصابة الرقاص التى شوهت الدين ودمرت السودان
اطروحه الدكتوراه بتاعة اخونا مدير الاكاديمية هذا كانت بمسمى « استراتيجية الأمن القومي لدولة وادي النيل الاقليمية مصر والسودان ».
شوف تقديم مصر قبل السودان هنا ، ودقق على معنى الاطروحة نفسها .
وما التناقض في حصر دور الجهاز في جمع المعلومات والتعاون مع اجهزة الدول الاخري ؟؟؟
القضية ليست في تقوية الجهاز او إضعافه ، بل في اضعاف دور قادته ومخصصاتهم ووظائفهم و سلطاتهم و أكاديمياتهم الفاخرة !!!!!!!!!!
انتو شبيحة كما أسماكم السوريين…الحل الحل لكلاب الأمن…ماعندنا كلام تاني نقولوا ليكم غير كدا…
بالله شوفو كسير التلج والنفاق الظاهرين في الصورة دي… عليكم الله دا شكل يحضنو ولا يضحكو ليهو؟؟!!… دا البشير وخالو العنصري في مجالسم الخاصة مسمينو “فرخنا”… وبعدين نجي للملثم دا… دا لاجئ سوري خش جهاز أمن البلد السايبة دي ولا دا إسم على إسم؟؟!!
قبل كل شيء لابد من محاسبة هؤلاء القتلة وكل من يتبع لهذا الجهاز الفاسد كم من الناس ماتت داخل السجون دون سبب غير قول كلمة الحق .. والله الذين ماتوا اشرف منهم..
قاتل الروح فين يروح!!!!
ارجو امدادنا بقائمة بأسماء منسوبي جهاز البطش هذا الذين تم اعدامهم
برلمان السجم
هناك جهاز شرطة ومباحث جنائية مهمته حفظ الأمن الداخلي ذي الاف بي آي في أمريكا، عملها يختلف عن عمل السي أي ايه وكلام القلتو دا ينطبق على عمل السي أي ايه فلا ينبغي ان تكون لديك حراسات واوامر قبض داخل البلد لمواطنين دا ما شغلك. لكن المشكلة أنتو ما عارين شغلكم كل خبرتكم جايه من ايران من مخابئ التعذيب والقتل فليس لكم ما تقدمونه على المستوى الخارجي
أجهزة الامن القومي في كل دول العالم مهمتها حماية الوطن والمواطنين
في السودان جهاز الأمن فقط مهمته تنحصر في أمرين لا ثالث لهما :
1 – حماية الرئيس والنظام الحاكم
2 – مراقبة المواطنين السودانيين لاسيما الناشطين السياسيين سواء في السودان أو خارجه . واستخدام اساليب ترهيب المواطنين من التفكير بأى عمل سياسي ضد الدوله
وارفع يدك
جهازك يا سيد مدير الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والامنية الفريق د. توفيق الملثم جهاز إرهابى قمعى ضد مواطنى السودان فى المقام الاول و باطش و منكل بمعارضى النظام ..
جهاز تأتيه 70% من ميزانية البلاد التى كانت تذهب لخدمات المواطن من صحة و تعليم و ماء وكهرباء وغيره (كما هو الحال فى كل اقطار دول العالم التى تحترم شعوبها) . جهاز أمنك يا سيادتك عملها تجارة و شركات بمال المواطن الذى لا يعرف أى شيئ عن شركات تم إنشاءها بماله و أين تذهب دخولات هذه الشركات , لقد اصبحت اجهزة الامن المتعددة دولة داخل دولة تعمل على تهديد أى محاولة لإجاد أى تطور ديمقراطى بالبلاد ..
يجب عليكم و على كل اجهزتكم الأمنية ان تنفيذ مايريده المواطن عبر المشاركين فى حوار وطنى وما ظهر بعدها مخرجات فى حصر دوركم في جمع المعلومات وتحليلها و بس ..
البلد أصلا يحكمها جهاز الامن ولو داير تتاكد اتخييل مجرد تخييل انه المعارضة تدعو لمظاهرة سلمية لاسقاط النظام ويعلن رسميا ان الناس احرار في المشاركة في هذه التظاهرة.
طيب وأجهزة الشرطة والإحتياطي المركزي وقوات مكافحة الشغب والمباحث شغلها شنو؟؟؟؟؟
المخاطر والمهددات الحقيقية والخطيرة التي تحيط بالسودان هي البشير وعصابته ومن ضمنها جهاز الأمن ومحمد عطا نفسه – يعني بقدر ما يقوم لجهاز الأمن ريش بقدر ما تزداد الأخطار على السودان… أرأيتم جهاز الأمن يوماً يقبض على متمرد قتل ودمر وأحرق وشرَّد؟ هل حدث أن قبض جهاز الأمن على واحد من المتمردين منذ أن أمسك هذا الرئيس المشئوم وعصابته بتلابيب السودان وقدمه إلى المحاكمة وأعدمه بتهمة تقويض أمن الدولة؟ لا بل رأيناه يقبض على المساكين من أمثال محمد البوشي الذي لم يحمل السلاح يوماً ولم يحرق ولم يدمر ولم يشرد ويقبض عليه وعلى أمثاله بتهمة تقويض أمن الدولة!!!بينما يدخل المتمرد إلى القصر في نهاية أمره دخول الفاتحين ويغرف مثل جهاز الأمن، من عرق ودم دافع الضرائب؟ ما يدل على أن التمرد من صنع نظام البشير ليوهم الناس بأنه إن ذهب فبديله هو حركات التمرد التي تقتل وتمرد وتشرد . اليس نظام البشير إذا هو من يقتل ويدمر ويشرد؟
حاقرين بالمواطن المسكين ..امشوا لي لإسرائيل ..وأضربوها ..عاوزين تعملو علاقات دبلوماسية ههههه ماقلتو حانحتفظ بي حق الرد ياسفلة ..انتم ألعن من مشى على الأرض قاتلكم الله
منكم لله ياطغاء
السودان لايحتاج لجهاز أمن كان لجمع المعلومات وتحليلها ولا كان غيرها( الشرطة بكل أنواعها والجيش كفاية)
صحيح انه لا قانون ولا دستور في ظل هذة الحكومة سيحمي المواطن البسيط ، وما يتم طبخة الان والتعديلات الدستورية ما هي الا مسرحية لشغل المواطن والري العام ووهمة باكاذيب ، وجهاز الامن سيكون كما هو بل ستكون له صلاحيات اكثر وتبقي مساءلة الدستور هي ورق علي حبر .
كل دول العالم تعمل بالنظام الذى تقترحه التعديلا التى لا تريدنها يا ناس الامن . يكفى جدا ان تجمعوا المعلومات وتحللوها ثم تسلم هذه الى جهاز اخر يقوم بمتابعتها . دول العالم بطلت تتجسس على المواطنين المحليين وكل همها الان حتى فى زمن الارهاب هذا هو توفيروالمعلومه للشرطه اذا كان الامر داخلى او للاستخبارات اذا كان الامر يتعلق بشؤن دوليه ، وما تفتكروا ان توفير الممعلومات مساله ساهله انها تحتاج الى معرفه عميقه وتحليلات ذكيه وسبق للاحداث وتوقعات شياء لم تحدث … الخ
التعديلات ستتم سواء اردتم ام لم تريدوا وكفايه قهر لابناء الشعب فدولتكم قد افل نجمها والميزانيات المفتوحة لن تعود مفتوحه .
ههاي
ليست قضية صلاحيات قانونية او وظيفة مهنية او شرعية وضرورة امنية
انما هي قضية تربية وأخلاق في المقام الأول
ليست علي مستوي السودان فقطة بل هي نفس الثقافة الامنية السائدة في المنطقة
1- الذين ينتسبون لجهاز الأمن معظمهم فاقد تربوي واخلاقي
2- الاساليب الملتوية ومنها التصفية الجسدية والتعذيب والابتزاز
3- تتزاوج مع الانظمة وتولد بطشاً ودكتاتورية تجاه المعارضة
4- رصيدها الوطني ضعيف فهي مخترقة وتعمل لمصالح خارجية
هولاء قوم حاقدون عاوزين يرجعونها تانى لبيوت الأشباح حريقا فيكم كلكم فاقد تربوى
أيوة ده الكلام الصاح.
انا كنت مستغربة من الناس البيقولوا يقللوا من سلطات الامن.
يقللوها كيف مع الاستهداف ده.
أنا مع أن جهاز الامن يظل بأسنانه وضروسه كمان.
لأنه ده مصدر الامان الوحيد للسودان والسودانيين.
ووالله العظيم لولا جهاز الامن ما كانت أمريكا حاورتنا ورفعت عقوباتها عننا.
العالم مليان مصائب وداير قوة والبلاد الضعيفة بتكون مستهدفة.
أنا مع أنو يكون عندنا جهاز أمن قوي وجبار
وشرطة
وجيش
وقوات برية وبحرية وجوية
وإحتياطي مركزي
وقوات مكافحة شغب
وعمليات
ومباحث وإستخبارات
وقوات دعم سريع
ودفاع شعبي
وخدمة وطنية
وشرطة شعبية ومجتمعية
ولجان أمنية
وأمن داخلي
وأمن خارجي
ولو إحتجنا أكثر من كده ممكن نعلن الطواري والشباب كلو يلبس كاكي.
ونحن نساء السودان زاتنا لبسناهو قبل كده ومستعدين نلبسوا تاني.
وأخوات نسيبة ومهيرة لسه قاعدات وجاهزات لحماية الدين والعرض والارض.
وزمن الهوان والمسكنة خلاص ولي من سنة 89.
لأنو الإنقاذ من يوم جات رفعت شعار (الأمن أولاً).
والأمن أولاً يعني كل مواطن يكون آمن في بيته
والامن أولاً يعني مافي دولة تفرض وصايتها علينا
والأمن أولاً يعني مافي زول تاني يحقر بينا
الإنقاذ صنعت للسودان أضخم وأشرس آلة أمنية في المنطقة كلها.
والان النتيجة واضحة وكل الدول بتعمل ألف حساب للسودان.
يعني في دول بتحترمنا وفي دول بتخاف مننا عديل كده.
وأمريكا ذاتها رجعت لرشدها وقالت خلاص نبقي أصدقاء وحلفاء.
لأنهم بعد 28 سنة أتأكدوا أن السودان لا ينهز ولا ينهزم.
وأنو الحكومة لا بتتهز ولا بتسقط.
وكما كانت هناك ممالك حكمت السودان مئات السنين فالإنقاذ ستحكم مئات السنين.
بإذن الله وحده.
لأننا ما بنخاف إلأ من رب العالمين.
والزارعنا غير الله اليجي يقلعنا.
جامدين وماسكين في القضية بأسناننا.
والأمريكان قالوا خلاص يا سودانيين نتعاون معاكم وتاني ما بنحقر بيكم.
وما عندنا مانع.
ومن يوم مسكنا البلد قلنا ليكم كده.
لكن ما بنديكم حاجة مجاني.
لا بترول مجاني ولا ذهب مجاني ولا خير مجاني.
نديكم من خيرنا وتدونا من خيركم.
ده هو التعاون المحترم.
وده هو المطلوب إثباته.
وربنا يحفظك يا بروف غندور لأنك قلتها للأمريكان واااضحة ذي الشمس.
وإن عدتم عدنا لا بتخوفنا قرارات ولا عقوبات ولا قنابل ولا نووي.
والأمريكان فهموا الرسالة تمام لأنو في ظل العقوبات طلعنا البترول والذهب.
وصنعنا السيارات والتراكتورات والباصات والطائرات والمدرعات والدبابات.
وأنشأنا الجامعات والطرق والجسور والاتصالات والسدود والجيوش.
وقربنا نصل لمشاريع الطاقة النووية مع الصين.
كل ده بدون أمريكا.
وماشين في طريقنا بيهم أو بدونهم.
وبعد ده كلو يجي البعض يطالب بتقليص صلاحيات الأمن وتحويله لجهاز مايع.
وهؤلاء ما عارفين أن الأمن هو صمام أملنا.
والتنمية تحرسها البندقية.
سوسن مختار
نائبة في المجلس التشريعي/ولاية نهر النيل
شباب بالهداوة لماذا كل هذا العداء لجهاز الامن وعضويته من اسركم السودانية وهم حماة البلد مثلهم مثل بقية القوات النظامية واذا في عناصر سيئة فمافي مؤسسة فاضلة فالسوء لابد ان يتواجد وهو شئ طبيعي فلسنا ملائكة ولسنا في السماء ولكن تكمن اهمية الجهاز في المحافظة على هوية البلد والمشاركة في صد العدوان كما حصل عندما دخل خليل امدرمان والذين يكرهون الجهاز هم الذين يريدون الاضرار بالبلد وحتى لا تقولوا اني احد افراده او مؤتمر وطني او ما شابه ذلك فأنا انسان عادي والله كمان شغال خاص ماعندي علاقة معهم بس سوداني بقدر مصلحة بلدي انو يكون في ناس حريصين على البلد ومسألة انو في ناس في الامن متفلتين دا وارد واذا ناسهم عرفوهم بعاقبوهم حاجة تانية في ناس بنتحلوا صفة فرد امن وبزعجو الناس في الاسواق والمتاجر وربما في بيوتهم وسمعنا كتير زي دا وبرضو ديل بسيئوا للجهاز واذا قبضوهم بعاقبوهم ختاما تذكروا ان افراد الامن من صلب الشعب السوداني ولهم قانون صارم يحكم تصرفاتهم
د/ توفيق الملثم ده كان قنصل في سفراتنا في لندن ؟؟؟ وله اسم علي اسم !!
ارجو امدادنا بقائمة بأسماء منسوبي جهاز البطش هذا الذين تم اعدامهم
وناس حميدتي وضعهم حايكون شنو؟جمع معلومات ولا جمع غنايم ؟!!!
**الوطن تتم حمايته بالحكم الديموقراطى عبر الأحزاب التي يكون لها قوانيين (واضحة) ونظم تحاسب اى حزب يتجاوزها
**الوطن تتم حمايته بالديموقراطية والحريات العامة (((((دون تجاوز اى كان من مواطني ذلكم الوطن للخطوط الحواء الفاصلة بين الحريات ومهدادت البلد)))) ودونكم العالم الحقيقى والدول غير الفاشلة حتى القاضي ان حاد عن الطريق يحاس ويحاكم ويسجن وقد يعدم!!!!!!
**ومهدادت البلد تنبت وتنمو وتترعرع في ظل حكم الفرد الديكتاتور وحكم الحزب الواحد الأوحد بعد الانقلاب على السلطات الشرعية المنتخبة بإرادة الكل – حكم الفرد والحزب الواحد وفقا لايدلوجيته يكون الاوفر والاكبر حظا للاستقطاب من الدول ذات النفوذ
**القمع من قبل – بكسر القاف- كلاب الالغاز والمتامرين الواطيين اللاوطنيين وعبيدهم وارزقجيتهم وخيالات مآتاتهم … أدى وسيؤدى للاختراقات الأمنية والتزام الكثيرين ممن ظلموا من المواطنيين ان يهدموا المعبد عليهم وعلى بنى كوز ((وجهاز محمد عطا))) وقد حدث ويحدث الان فعلا وفولا وعملا!!!!!! وكلنا نعلم
**قيل في المثل ((تمشى عدل يحتار عدوك فيك ) اما ان يكون النظام ذو ايدلوجية بعينها فيعادى المختلفين والكتباينيين معه يدلوجيا وفكريا وثقافيا داخل وخارج البلاد القريب منها والبعيد والجار هذا ما يجعلنا في عين عاصفة التهديد الاجنبى
**في السودان الحالي اللى بدون حكومة حقيقة استخاذ القرارات العشوائى والعشوائية جعلها زريبة مشلعة مرتع لكا دابة دون حبل او لجام تدخل من هذا الطرف وتخرج بالاخردون معرفة ( الراعى) الذى يعزف على مزماره القديم لحن ((الانا)) ولا سواى
اللهم عجل ببنى كوز الجبهجية المتاسلمين تجار الدين والدنيا والدولار والمخدرات المتاسلمين الاسلامويين بدء من القصر وكافورى صغيرهم وكبيرهم عسكرييهم ومدنييهم ومن والهم من تكية الميرغنية واقطاعية الأنصار والباحثين عن فضلات طعام البشكير وزمرته المجرمة
نوهاً إلى أن الجهاز يتدخل حال قيام مظاهرات تهدف للحرق والتدمير)
طيب إذا كان جهاز الأمن يتدخل عند قيام الظاهرات فما هو دور الشرطة ووظيفتها؟
ياجماعة قلنا ليكم ناس الانقاذ ديل ناس حمير وفاكرين الناس كلها بنفس مستوى حميريتهم وتخلفهم ، الراجل كأنه يخاطب أموات هذا القول غير المعقول ولا المقبول
دي كلها جقلبه وخوف من المساءله وخوف علي ماسوره القروش الكابه سااااااي والبزنس الما معروف سيدو منو ،،قسما عظما يا ملثم انته حرامي ود شر….
المعارضة عاوزة السودان يكون سهلة ساكت زي ماعملوا عند الإنتفاضة أجبروا التيس علي تفكيك جهاز الأمن الذي كان أقوي جهاز خلفه الرئيس المرحوم جعفر نميري إفريقيا وعربيا فرقص السفير الإثيوبي طربا
الجهاز يتدخل حال قيام مظاهرات تهدف للحرق والتدمير
انتهى
لم نعرف على مدى المظاهرات في تاريخ السودان انها قامت من اجل الحرق والتدمير !! طيب ناس دايره تحرق وتدمر هل تحتاج لاعلان ولفت نظر ؟؟ يا اخي خليك معقول عشان نقدر نفهم ما تقول !!
ما نعلمه ان هذا دور الشرطة اللذي ينخحصر فقط في الحفاظ على سلامة المواطنين وليس الارهاب الذي تمارسه عصابات الامن عينك يا تاجر !! في كل انحاء العالم لم نشاهد مظاهرة سلمية تضرب بالهراوات والرصاص الحي !! وحتى في اسرائيل يتم استعمال مسيل الدموع قبل اللجوء الى القوة المفرطة التي يتشابه فيها الطرفان !! لما يحملانه من نفس الدوافع والاسباب !! وهذا ما تقوم به عصابات الامن من اللحظة الاولى وقبل وصول المظاهرة السلمية !! والشروع في ووضع المتاريس ويمكن حفر الخنادق فيما سيأتي !! ولم نر في شاشات القنوات الفضائة على نطاق العالم ان تدخل جهاز الامن في تلك الدول لقمع المظاهرات !! وحتى في امريكا لم نر اي مظاهرة تدخل فيها مكتب التحقيقات الفدرالي ( اف بي آي )، FBI) ) Federal Bureau of Investigation او وكالة المخابرات الامريكية (سي آي أيه) Central Intelligence Agency (CIA)
المشكلة انهم كسروا كل اسنانهم في السودانيين ما خلو زول ما عضوه !! حقو يطالب بي طقم اسنان !! لان اسنانه ما بقت تعض زي زمان !!!!
ليكم حق واستمتعوا بالاسترخاء يا اهل النظام طالما عصيان 27 نوفمبر صار من مواد التاريخ..
في الاساس جهاز الأمن ضعيف جدا وليس لديه اي عمل غير ضرب المواطنين والمعارضة وكون لهذا القرض ، فما تشبكونا تحديات داخلية وخارجية ،ياخي انفجار القنبلة قبل عدة ايام في احد الشقق داخل العاصمة لولا انفجارها عن طريق الخطأ لمآ تمكنتم من القبض علي الجناء ، عشان كدا شوفو ليكم موضوع تاني لتنفضو أيديكم من هذا الخوار
جهاز امن الرقاص جهاز قمعى وهو يد المؤتمر الوطنى للبطش والتنكيل بالمعارضين والان اصبح هذا الجهاز يقدم خدمات قذرة لامريكا وجهاز مخابراتها على وجه التحديد وجهاز امن الرقاص الان يتغول على صلاحيات كل الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة فتجدهم يحشرون انفهم فى كل الامور والقضايا بل لقد قاموا يتزوير كل الانتخابات المضروبة التى تمت فى عهدهم الاغبر وقد ذكر احد ضباط الامن بالمعاش ان جهاز امن الرقاص لديه مفوضية انتخابات موازية للمفوضية الاصلية وعبرها تم تغيير وتبديل صناديق الاقتراع فى انتخابات خج 2010 ولعل ما تم فى انتخابات الوالى فى جنوب النيل الازرق وجنوب كردفان خير دليل وهو الامر الذى اشعل فتيل الحرب الجارية الان بالمنطقتين وباختصار هو ليس دولة داخل الدولة بل هو من يحكم الدولة ولايوجد فى العالم جهاز امن لديه ما يتجاوز ال 57 شركة لااحد يعرف كم راسمالها او ارباحها او خسائرها واين مواقعها وكيف تدار انشطتها انها الدولة العميقة التى قدمت مصالح الحزب على الوطن فحدث الدمار والخراب فهاجر الملايين من السودان والان يتاهب اخرون بحثا عن وطن بديل وجميل لايوجد فيه جهاز امن يبطش بالطلاب والبسطاء بل ويقتلهم ويرمى بهم فى الترع ولعنة الله على عصابة الرقاص التى شوهت الدين ودمرت السودان
اطروحه الدكتوراه بتاعة اخونا مدير الاكاديمية هذا كانت بمسمى « استراتيجية الأمن القومي لدولة وادي النيل الاقليمية مصر والسودان ».
شوف تقديم مصر قبل السودان هنا ، ودقق على معنى الاطروحة نفسها .
وما التناقض في حصر دور الجهاز في جمع المعلومات والتعاون مع اجهزة الدول الاخري ؟؟؟
القضية ليست في تقوية الجهاز او إضعافه ، بل في اضعاف دور قادته ومخصصاتهم ووظائفهم و سلطاتهم و أكاديمياتهم الفاخرة !!!!!!!!!!
انتو شبيحة كما أسماكم السوريين…الحل الحل لكلاب الأمن…ماعندنا كلام تاني نقولوا ليكم غير كدا…
بالله شوفو كسير التلج والنفاق الظاهرين في الصورة دي… عليكم الله دا شكل يحضنو ولا يضحكو ليهو؟؟!!… دا البشير وخالو العنصري في مجالسم الخاصة مسمينو “فرخنا”… وبعدين نجي للملثم دا… دا لاجئ سوري خش جهاز أمن البلد السايبة دي ولا دا إسم على إسم؟؟!!
قبل كل شيء لابد من محاسبة هؤلاء القتلة وكل من يتبع لهذا الجهاز الفاسد كم من الناس ماتت داخل السجون دون سبب غير قول كلمة الحق .. والله الذين ماتوا اشرف منهم..
قاتل الروح فين يروح!!!!
ارجو امدادنا بقائمة بأسماء منسوبي جهاز البطش هذا الذين تم اعدامهم
برلمان السجم
هناك جهاز شرطة ومباحث جنائية مهمته حفظ الأمن الداخلي ذي الاف بي آي في أمريكا، عملها يختلف عن عمل السي أي ايه وكلام القلتو دا ينطبق على عمل السي أي ايه فلا ينبغي ان تكون لديك حراسات واوامر قبض داخل البلد لمواطنين دا ما شغلك. لكن المشكلة أنتو ما عارين شغلكم كل خبرتكم جايه من ايران من مخابئ التعذيب والقتل فليس لكم ما تقدمونه على المستوى الخارجي
أجهزة الامن القومي في كل دول العالم مهمتها حماية الوطن والمواطنين
في السودان جهاز الأمن فقط مهمته تنحصر في أمرين لا ثالث لهما :
1 – حماية الرئيس والنظام الحاكم
2 – مراقبة المواطنين السودانيين لاسيما الناشطين السياسيين سواء في السودان أو خارجه . واستخدام اساليب ترهيب المواطنين من التفكير بأى عمل سياسي ضد الدوله
وارفع يدك
جهازك يا سيد مدير الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والامنية الفريق د. توفيق الملثم جهاز إرهابى قمعى ضد مواطنى السودان فى المقام الاول و باطش و منكل بمعارضى النظام ..
جهاز تأتيه 70% من ميزانية البلاد التى كانت تذهب لخدمات المواطن من صحة و تعليم و ماء وكهرباء وغيره (كما هو الحال فى كل اقطار دول العالم التى تحترم شعوبها) . جهاز أمنك يا سيادتك عملها تجارة و شركات بمال المواطن الذى لا يعرف أى شيئ عن شركات تم إنشاءها بماله و أين تذهب دخولات هذه الشركات , لقد اصبحت اجهزة الامن المتعددة دولة داخل دولة تعمل على تهديد أى محاولة لإجاد أى تطور ديمقراطى بالبلاد ..
يجب عليكم و على كل اجهزتكم الأمنية ان تنفيذ مايريده المواطن عبر المشاركين فى حوار وطنى وما ظهر بعدها مخرجات فى حصر دوركم في جمع المعلومات وتحليلها و بس ..
البلد أصلا يحكمها جهاز الامن ولو داير تتاكد اتخييل مجرد تخييل انه المعارضة تدعو لمظاهرة سلمية لاسقاط النظام ويعلن رسميا ان الناس احرار في المشاركة في هذه التظاهرة.
طيب وأجهزة الشرطة والإحتياطي المركزي وقوات مكافحة الشغب والمباحث شغلها شنو؟؟؟؟؟
المخاطر والمهددات الحقيقية والخطيرة التي تحيط بالسودان هي البشير وعصابته ومن ضمنها جهاز الأمن ومحمد عطا نفسه – يعني بقدر ما يقوم لجهاز الأمن ريش بقدر ما تزداد الأخطار على السودان… أرأيتم جهاز الأمن يوماً يقبض على متمرد قتل ودمر وأحرق وشرَّد؟ هل حدث أن قبض جهاز الأمن على واحد من المتمردين منذ أن أمسك هذا الرئيس المشئوم وعصابته بتلابيب السودان وقدمه إلى المحاكمة وأعدمه بتهمة تقويض أمن الدولة؟ لا بل رأيناه يقبض على المساكين من أمثال محمد البوشي الذي لم يحمل السلاح يوماً ولم يحرق ولم يدمر ولم يشرد ويقبض عليه وعلى أمثاله بتهمة تقويض أمن الدولة!!!بينما يدخل المتمرد إلى القصر في نهاية أمره دخول الفاتحين ويغرف مثل جهاز الأمن، من عرق ودم دافع الضرائب؟ ما يدل على أن التمرد من صنع نظام البشير ليوهم الناس بأنه إن ذهب فبديله هو حركات التمرد التي تقتل وتمرد وتشرد . اليس نظام البشير إذا هو من يقتل ويدمر ويشرد؟
حاقرين بالمواطن المسكين ..امشوا لي لإسرائيل ..وأضربوها ..عاوزين تعملو علاقات دبلوماسية ههههه ماقلتو حانحتفظ بي حق الرد ياسفلة ..انتم ألعن من مشى على الأرض قاتلكم الله
منكم لله ياطغاء
السودان لايحتاج لجهاز أمن كان لجمع المعلومات وتحليلها ولا كان غيرها( الشرطة بكل أنواعها والجيش كفاية)
صحيح انه لا قانون ولا دستور في ظل هذة الحكومة سيحمي المواطن البسيط ، وما يتم طبخة الان والتعديلات الدستورية ما هي الا مسرحية لشغل المواطن والري العام ووهمة باكاذيب ، وجهاز الامن سيكون كما هو بل ستكون له صلاحيات اكثر وتبقي مساءلة الدستور هي ورق علي حبر .
كل دول العالم تعمل بالنظام الذى تقترحه التعديلا التى لا تريدنها يا ناس الامن . يكفى جدا ان تجمعوا المعلومات وتحللوها ثم تسلم هذه الى جهاز اخر يقوم بمتابعتها . دول العالم بطلت تتجسس على المواطنين المحليين وكل همها الان حتى فى زمن الارهاب هذا هو توفيروالمعلومه للشرطه اذا كان الامر داخلى او للاستخبارات اذا كان الامر يتعلق بشؤن دوليه ، وما تفتكروا ان توفير الممعلومات مساله ساهله انها تحتاج الى معرفه عميقه وتحليلات ذكيه وسبق للاحداث وتوقعات شياء لم تحدث … الخ
التعديلات ستتم سواء اردتم ام لم تريدوا وكفايه قهر لابناء الشعب فدولتكم قد افل نجمها والميزانيات المفتوحة لن تعود مفتوحه .
ههاي
ليست قضية صلاحيات قانونية او وظيفة مهنية او شرعية وضرورة امنية
انما هي قضية تربية وأخلاق في المقام الأول
ليست علي مستوي السودان فقطة بل هي نفس الثقافة الامنية السائدة في المنطقة
1- الذين ينتسبون لجهاز الأمن معظمهم فاقد تربوي واخلاقي
2- الاساليب الملتوية ومنها التصفية الجسدية والتعذيب والابتزاز
3- تتزاوج مع الانظمة وتولد بطشاً ودكتاتورية تجاه المعارضة
4- رصيدها الوطني ضعيف فهي مخترقة وتعمل لمصالح خارجية
هولاء قوم حاقدون عاوزين يرجعونها تانى لبيوت الأشباح حريقا فيكم كلكم فاقد تربوى
أيوة ده الكلام الصاح.
انا كنت مستغربة من الناس البيقولوا يقللوا من سلطات الامن.
يقللوها كيف مع الاستهداف ده.
أنا مع أن جهاز الامن يظل بأسنانه وضروسه كمان.
لأنه ده مصدر الامان الوحيد للسودان والسودانيين.
ووالله العظيم لولا جهاز الامن ما كانت أمريكا حاورتنا ورفعت عقوباتها عننا.
العالم مليان مصائب وداير قوة والبلاد الضعيفة بتكون مستهدفة.
أنا مع أنو يكون عندنا جهاز أمن قوي وجبار
وشرطة
وجيش
وقوات برية وبحرية وجوية
وإحتياطي مركزي
وقوات مكافحة شغب
وعمليات
ومباحث وإستخبارات
وقوات دعم سريع
ودفاع شعبي
وخدمة وطنية
وشرطة شعبية ومجتمعية
ولجان أمنية
وأمن داخلي
وأمن خارجي
ولو إحتجنا أكثر من كده ممكن نعلن الطواري والشباب كلو يلبس كاكي.
ونحن نساء السودان زاتنا لبسناهو قبل كده ومستعدين نلبسوا تاني.
وأخوات نسيبة ومهيرة لسه قاعدات وجاهزات لحماية الدين والعرض والارض.
وزمن الهوان والمسكنة خلاص ولي من سنة 89.
لأنو الإنقاذ من يوم جات رفعت شعار (الأمن أولاً).
والأمن أولاً يعني كل مواطن يكون آمن في بيته
والامن أولاً يعني مافي دولة تفرض وصايتها علينا
والأمن أولاً يعني مافي زول تاني يحقر بينا
الإنقاذ صنعت للسودان أضخم وأشرس آلة أمنية في المنطقة كلها.
والان النتيجة واضحة وكل الدول بتعمل ألف حساب للسودان.
يعني في دول بتحترمنا وفي دول بتخاف مننا عديل كده.
وأمريكا ذاتها رجعت لرشدها وقالت خلاص نبقي أصدقاء وحلفاء.
لأنهم بعد 28 سنة أتأكدوا أن السودان لا ينهز ولا ينهزم.
وأنو الحكومة لا بتتهز ولا بتسقط.
وكما كانت هناك ممالك حكمت السودان مئات السنين فالإنقاذ ستحكم مئات السنين.
بإذن الله وحده.
لأننا ما بنخاف إلأ من رب العالمين.
والزارعنا غير الله اليجي يقلعنا.
جامدين وماسكين في القضية بأسناننا.
والأمريكان قالوا خلاص يا سودانيين نتعاون معاكم وتاني ما بنحقر بيكم.
وما عندنا مانع.
ومن يوم مسكنا البلد قلنا ليكم كده.
لكن ما بنديكم حاجة مجاني.
لا بترول مجاني ولا ذهب مجاني ولا خير مجاني.
نديكم من خيرنا وتدونا من خيركم.
ده هو التعاون المحترم.
وده هو المطلوب إثباته.
وربنا يحفظك يا بروف غندور لأنك قلتها للأمريكان واااضحة ذي الشمس.
وإن عدتم عدنا لا بتخوفنا قرارات ولا عقوبات ولا قنابل ولا نووي.
والأمريكان فهموا الرسالة تمام لأنو في ظل العقوبات طلعنا البترول والذهب.
وصنعنا السيارات والتراكتورات والباصات والطائرات والمدرعات والدبابات.
وأنشأنا الجامعات والطرق والجسور والاتصالات والسدود والجيوش.
وقربنا نصل لمشاريع الطاقة النووية مع الصين.
كل ده بدون أمريكا.
وماشين في طريقنا بيهم أو بدونهم.
وبعد ده كلو يجي البعض يطالب بتقليص صلاحيات الأمن وتحويله لجهاز مايع.
وهؤلاء ما عارفين أن الأمن هو صمام أملنا.
والتنمية تحرسها البندقية.
سوسن مختار
نائبة في المجلس التشريعي/ولاية نهر النيل
شباب بالهداوة لماذا كل هذا العداء لجهاز الامن وعضويته من اسركم السودانية وهم حماة البلد مثلهم مثل بقية القوات النظامية واذا في عناصر سيئة فمافي مؤسسة فاضلة فالسوء لابد ان يتواجد وهو شئ طبيعي فلسنا ملائكة ولسنا في السماء ولكن تكمن اهمية الجهاز في المحافظة على هوية البلد والمشاركة في صد العدوان كما حصل عندما دخل خليل امدرمان والذين يكرهون الجهاز هم الذين يريدون الاضرار بالبلد وحتى لا تقولوا اني احد افراده او مؤتمر وطني او ما شابه ذلك فأنا انسان عادي والله كمان شغال خاص ماعندي علاقة معهم بس سوداني بقدر مصلحة بلدي انو يكون في ناس حريصين على البلد ومسألة انو في ناس في الامن متفلتين دا وارد واذا ناسهم عرفوهم بعاقبوهم حاجة تانية في ناس بنتحلوا صفة فرد امن وبزعجو الناس في الاسواق والمتاجر وربما في بيوتهم وسمعنا كتير زي دا وبرضو ديل بسيئوا للجهاز واذا قبضوهم بعاقبوهم ختاما تذكروا ان افراد الامن من صلب الشعب السوداني ولهم قانون صارم يحكم تصرفاتهم
طلع البترول وطلع الذهب وذهب طيب وين الذهب ووين البترول اما كان اجدر ان يكون فى باطن الارض للاجيال القادمه بدل الفساد الحاصل دا