دعوة لإعادة النظر في اسم السودان لدولة السودان
د. محمد الطالب
السودان نعتاً عند العرب يدل على الجماعة من البشر الذين اتسموا بسواد الألوان، وهم السود، وهو عكس البيض، والذي يجمع أيضاً عند العرب بالبيضان . وقد كان هذا الاسم يستخدم للدلالة على المنطقة الأفريقية جنوب الصحراء، والتي قُسّمت بناءً على النمط الاستعماري إلى السودان الفرنسي، والسودان الإنجليزي? المصري، حيث حازت الرقعة الجغرافية المعروفة بالسودان اليوم هذا الاسم دوناً عن كل المناطق الأفريقية المشتركة معها تاريخياً في هذا الاسم، على الرغم من تعدّد أسماء الممالك التي كانت تعيش على امتدادها شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً، وهي ممالك ذات حضارات عريقة، وأنساق سياسية مستقرة لآماد طويلة. وقد عرفت? أي هذه الرقعة الجغرافية ? الكيانات السياسية منذ ما يربو على ثمانية آلاف سنة، تعرّضت خلالها إلى تطورات عديدة، بفعل عوامل التاريخ نهوضاً وانهياراً، هذا فضلاً عن تزامن العديد منها تاريخياً مع الأخريات. والمهم في الأمر أن هذه الصيرورة قد استمرت، إلى أن استقرت الخارطة الحالية في العام 1916م، بسقوط مملكة الفور واستشهاد السلطان علي دينار آخر ملوكها، وانضمام مملكته إلى السودان القائم، وبانضمام سلطنة المساليت عام 1920م بموجب اتفاقية قلاني.
والمعروف أن استخدام لفظ السودان للتعبير عن مدلول سياسي، وكيان معين يضم مساحات معينة في قلب النيل الأوسط وروافده، لا يرجع إلى أبعد من أوائل القرن التاسع عشر الميلادي، بعدما دخلت هذه المساحات في نطاق الإمبراطورية المصرية، ويعني ذلك أن التوسع المصري في سنة 1821م، أدى إلى استخدام تعبير الأقاليم السودانية للتعبير عن كل المساحات التي خضعت للحكم المصري. ومع ذلك فإن كلمة السودان لم تستخدم كتعبيرٍ مطلقٍ له مدلوله السياسي، للدلالة على الأراضي التي تقع جنوب مصر، ولها حدود معينة مرسومة محدودة، إلا في بداية الحكم الثنائي سنة 1899م. على هذا يمكن القول بان هذا الاسم لا يحمل أي دلالة تاريخية ترتبط بالمكان ولا بقاطنيه. مما يثير حوله العديد من المآخذ، تجعله اسماً غير ملائم، ويمكن إيراد بعض تلك المآخذ فيما يلي:
1. يعتبر اسم السودان اسماً وصفياً أجوفاً، لا يرتبط أو يعبّر عن المعاني والدلالات التاريخية والحضارية لهذا البلد وقومياته المختلفة. فليس في العالم أجمع دولة حملت اسمها من لون بشرتها، سواء أكانت من الدول البيضاء أو السوداء، ما عدا إثيوبيا والتي تعني لدى قدماء الإغريق الوجوه المحروقة، وهو الاسم الذي حمله السودان الحالي لفترة من الزمان في إطار منطقة شاسعة من أفريقيا، وكذلك روسيا البيضاء، والتي نعتت بذلك لغطائها الثلجي، أو لأسباب أخرى ليس من بينها لون بشرة السكان، وكذلك لبنان، وهي كلمة مستمده من اللبن، وتعني الأبيض، نظراً لبياض ثلوج جباله أو شيئاً من هذا النحو، وجمهورية الجبل الأسود، ووصف الجبل الأسود بهذا الوصف نظراً لكثافة الغابات التي تكسوه، والملاحظ أن تسميات لبنان أو روسيا البيضاء تعبّر عن وقائع جغرافية، ما عدا اسم السودان وإثيوبيا .
2. يعبّر عن موقف سالب تجاه اختيار الاسم الرامز، فتاريخية الاسم ومدلوله الراهن، يعبّر عن أنه وصفاً أطلقه الآخرون، وليس اسماً تم اختياره من قبل أهله، بناءاً وتوافقهم عليه ورضاهم عنه وفخرهم به، فهو وصف أطلقه آخرون تحت ظروف محددة، ليصبح فيما بعد دالاً عن هذه المجموعة من البشر. وبالتالي يظل هذا الاسم بعيداً عن وجدان السودانيين، لا ينتمي إليهم، ولا يعبّر عنهم، ولا عن تاريخهم أو حضارتهم. على سبيل المثال: إيران ـكانت فارس حتى سنة 1935م، وبنين قد عرفت حتى سنة 1975م باسم داهومي، وبوركينا فاسو عرفت بفولتا العليا حتى عام 1984م، توجو كانت توغولاند الفرنسية حتى سنة1960م، وتايلاند كانت سيام حتى سنة 1949م، وجيبوتي كانت الصومال الفرنسي ثم العفر وعيسى حتى سنة1977م، وجمهورية الكونغو الديمقراطية سميت زائير بين عامي 1971 و1997م، وكانت قبل ذلك تحمل اسم الكونغو البلجيكية، زامبيا كانت روديسيا الشمالية حتى سنة 1964م، وأيضاً زيمبابوي كانت روديسيا حتى سنة 1990م، وكذلك مالي ظلت السودان الفرنسي حتى سنة 1960م، وملاوي كانت نياسالاند حتى سنة 1964م، ومولدوفا كانت مولدافيا حتى سنة1991م، وكذلك غانا ظلت ساحل الذهب حتى سنة 1957م، أما سريلانكا فتغيّر اسمها من سيلان سنة 1972، وأيضاً جمهورية أفريقيا الوسطى كانت أوبانغي – شاري حتى يوم استقلالها سنة 1958م ، المكسيك دامت إسبانيا الجديدة حتى سنة 1821م، أما السودان فالغريب أنه ظل السودان الأنجلو مصري حتى سنة 1956م، تاريخ استقلاله، فغيّر اسمه إلى السودان فقط، ولم ينحو منحى تشاد أو مالي.
3. يرتبط اسم السودان بحقب استعمارية بغيضة، وهو اسم ينافي معاني الوطنية والذاتية والهوية، الأمر الذي فطنت له العديد من الدول، فقامت بتغيير أسماءها تمشّياً مع تطلعاتها المستقبلية، ونظرتها لذاتها، واستدعاءً لرموزها الجغرافية والتاريخية، وتجاوزاً لتلك الحقب المظلمة من تاريخها.
4. هو وصفاً سطحياً لا يتضمّن أي تحديد أو إشارات لخصائص ذاتية، إلا تلك الخصائص التي ارتبطت بالصورة النمطية للسود في التاريخ الإنساني، وهي الصورة الشائهة التي تتضمن معاني العبودية والاستضعاف والاستخفاف.
5. يعبّر عن التضاد مع جموع الآخرين البيض والسود معاً، فالاسم يضعه السودان مقابلاً للبيض من سكان الأرض، كما أنه يتضمّن احتكاراً لسواد البشرة دون الآخرين، فالسودان بتحديده السياسي الحالي لا يمثل قاطنيه أكثر سكان الأرض سواداً، فالسودان خليط بين سحن وألوان مختلفة ومتباينة، واللون الغالب والأكثر انتشاراً ليس هو السواد الداكن الذي يميّز السودانيين، بل لون البشرة المنوالي هو اللون القمحي كما يسمونه في العامية السودانية، وهو درجة لونية أقرب إلى السمار المائل لى الدكنة من السواد الفاحم الدكنة. هذا بالإضافة إلى أن ألوان السودانيين تتدرج من البياض إلى السواد الداكن، ومتوسط هذه الألوان لا يعطي بأي حال سواد داكن، مما يفرغ هذا الاسم من دلالته، ويجعله اسم ظرفياً، أنتجته ظروف عابرة، وتغيرات سياسية، بالإضافة إلى محدودية الأفق لدى قادة الاستقلال.
6. لا يعبّر عن خصوصية الذات بكل ما لديها من قيم ومعاني، ويفقدها ما تعتّز به من قيم وتاريخ ومساهمات حضارية، ويحرمها من توظيف رموزها التاريخية والجغرافية التي تتضمنها عادة دلالة الاسماء. وهو في ذلك ليس اسماً محايداً فارغ المضمون، بل حاملاً لمضامين عنصرية تنحصر في أدنى مستوى من المميزات، فأول ما يذكر اسم السودان، لا يتبادر إلى الذهن غير صورة قوم سود لا غير.
على ما تقدم وعلى غيره يرى المؤلف أن من أولى خطوات الإصلاح، وأول عتبات العودة إلى السيرة الحضارية الأولى للسودان والتي انقطع عنها حضارياً، هي تغيير اسم السودان إلى أسم يتلافى كل العيوب والمشكلات والمآخذ المترتبة على اسمه الحاضر الآن، ليتم اختيار اسم يكون معبّراً عن الاتصال الحضاري، ومستلهماً الاستمرارية الثقافية، وأن يكون عميق الدلالة يرتبط بوجدان السودانيين، ويعبر عن قيم أهل هذه الأرض وتاريخهم وحاضرهم ومستقبلهم .
صفحات من كتاب (الشخصية السودانية ? دراسة أنثربولوجية نفسية)
للدكتور/ محمد الطالب
الصادر عن دار عزة للطباعة والنشر – الخرطوم
جامعة حائل ? السعودية
جامعة ام درمان الاسلامية – السودان
[email][email protected][/email]
ولا تزعل روحك اقتراحي ان يسمي جمهورية القمحان ! … تناول سطحي لموضوع عميق !
جمهورية النيلين العربيه الافريقيه بدلا عن جمهورية السود ان
يا اخي انت لك مركب نقص و لا شنو .اهل السودان ذو بشرى سوداء ربنا خلقهم بهذا اللون, و لله في خلقه شؤون. لا تسحي من اللون بل استحي من افعال القبيحة و المنكرة,
يا ديك تور انت الدكتوراة بتاعتك في شنو بالضبط ؟
***
يا اخونا اولا العرب قسموا افريقيا لتلاته اقسام 1 – افريقيا تضم بلاد المغرب من تونس و انت متجه غربا
2 – السودان جنوب الصحراء زي ما انت قلت
3 – بلاد الزنج .. للاكثر سودا
يعني تلاته تقسيمات ما تقسيمين زي ما ذكرت سعادتك
***
وواضح انو تقسيمات العرب فيما يخص السودان وبلاد الزنج اعتمدت علي اللون من غامق الي حالك ..
.. علي كل يبدو ان الاحساس بالدونية هو ما يجعل البعض ينفرون من اسم السودان
**
السودان مليئ بالتنوع العرقي الذي يلزم الجميع علي تقبل بعضهم و ذواتهم اذا اراد الناس الاصلاح و المضي الي الامام
اما الاصلاح بتغيير الاسم و التخلص من السواد لكي ترضي عنك العرب فيقبلوا بك ضمن السلالات الكريمة فلربما كنت تعلم ان العرب لن سيظلون ينظرون الي سوادك حتي و لو جئتهم رسولا مرسلا
**
سؤال ملح .. لماذا تعترضون علي مشيئة الله الذي خلقنا سودا و احسن تصورينا في بطون امهاتنا ؟؟؟
و لماذا لا ينظر البعض الي انفسهم الا من خلال الاعين التي تراهمم عبيدا ؟؟؟؟
الكاتب زعلان عشان السودان بتعني اللون الاسود
طيب لو بيضان كنت حا تكون سعيد
يا عم اسود ابيض احمر اخضر كلها اسماء جميلة
انت معترض في الفاضي ساي
انت مريض نفسي تحتاج إلى طبيب لمعالجة أفكارك المسمومة ، هل قرأت عن مملكة النوباطي التي تعني النوب اي الذهب الأسود وهم النوبة وتمت تسميتهم نسبة لتماسكهم كالمعدن النفيس وثانيا هذه هويتنا ونحن نعتز ونفتخر بها ، أما أنت فلا هوية لك في البلد
اللون الاسود ده متعقدين منو مالكم؟.
والله الاغلبيةمن السودانينن لونهم اسود حتى بعد انفصال الجنوب.
قبيلة النوبة براها كافية لترجيح الكفة اذا اضيفت لها اي قبيلة سوداء أخرى..
خلونا من مناقشة القشور، شوفو حل للانقلابات العسكرية وكنكشة البشير، السودان ممكن ينطلق، حتى القبائل العربية في البطانة يوجد بينهم صاحب اللون الاسود الداكن..
تلقى عربي عديل لسانو اعوج وشعرو سبيبي ولونو أكثر سواداً من حظنا الرمانا تحت قبضة العسكر
في صحابها لونهم اسود، كرهتونا
غيرو اسم السودان غيرو اسم السودان
ما دايرين تغيير كده بس
و القال ليك منو يا دكتور انو مافي بلد في العالم اخدت اسمها من لون بشرتها ؟
اثيوبيا .. و النيجر و نيجيريا … كلها تعني اسم السودان ( اصحاب البشرة المحروقة )
ياخي بس لو كلفت نفسك تخدل علي محرك البحث قوقل عشان تعرف معني اسم اثيوبيا او نيجيريا ما كان كتبت كلامك ده
سموه مملكة البشكير
أو إمارة بنو كوز الاسلاموية
حسنا، سؤال ينبع من مضمون المقال. انت بعد كل هذا السرد الجميل عن تاريخ وجغرافية السودان لتصل الي ما اردت الوصول اليه الا وهو تغيير اسم السودان كان ينبغي عليك ان تتكلم علينا بمقترحك للاسف الذي تراه مناسبا. نمرة اتنين عندما دخل العرب الارض التي اطلقوا عليها اسم السودان اطلقوا ذلك الاسم لانهم لم يجدوا فيها بيضاء والا لما اطلقوا عليها هذا الاسم. نمرة ثلاثة العرب سواء ان قصدوا الاساءة لاهل البلد الذي غزوه او لم يقصدوا فقد اعطونا اسما يعبر عن هويتنا قبل ان يتزاوجوا وتختلف دماءهم بدماء اهل البلد الاصليين ويخرج هذا الكوكتيل الذي يسميه البعض قمحي او اخضراني او خاطف لونين بالتالي حق علينا ان نشكرهم علي مساعدتهم لنا في تحديد هويتنا
نحن سود الوجوه ..وهل في ذلك عيب ام خجل؟؟؟؟ نحن اسد (بضم الالف وتسكين السين) اسد القلوب فمن يشبهنا؟؟ نحن سودانيون ونفختر بسواد سحنتنا! والله أن لم نكن قد وجدنا هذا الآسم(((السودان ))) لبحثنا عنه ؛نحن اجيال اليوم! يجب علينا ان نقيم انفسنا ؛ولآ ننظر نظرة دونية الي انفسنا؛ فنحن امه لها تأريخ مشهود،وليس بيننا ادني مقارنه بكل الدول التي قارننا بها الكاتب،فنحن الآصل
ليعرف كاتب المقال أن دولة محمد علي باشا لم تكن يوما من الايام امبراطورية ,بل كانت تحت رعاية الامبراطورية العثمانية ثم دخلت بعد ذلك و بعد أن تقلصت مساحتها و سلطاتها تحت عباءة الامبراطورية البريطانية.
اسم السودان لا غبار عليه, فحسب التصنيف العالمي لالوان البشر الرئيسية( سود و بيض و صفر ) يقع سكان السودان ضمن السود فلسنا خواجات و لا صينيين و حتى الخلطاء منا فلونهم اقرب الى الاسود. اذا كان وزير الخارجية الاميريكي الاسبق يصنف كانسان اسود فهل تظن ان اسم السودان الحالي لا علاقة له بلون سكان البلاد؟؟؟
هناك دولة اسمها روسيا البيضاء , فما المانع؟ اسم اثيوبيا هو في الاساس اطلقه الرومان و يعني البشرة الداكنة او السوداء , فما المانع؟؟؟ هناك دول كثيرة اسماؤها تدل على قومية معينة مثل أرض التاي ( تايلاند).
المهم الا يكون للاسم دلالة على ممارسات عنصرية .
يا جماعه ياخي ماتنسو قول رب العزه لافرق بين اعجمي ولاعربي الا بالتقوى. وبعدين لو انتو شايفين اللون بتاعكم لون بسبب ليكم احراج تبقو مغفلين لان الله لاينظر لأجسادكم واشكالكم ولكن ينظر لقلوبكم
عليكم الله الدكتور ده مالو
نحن سود الوجوه ..وهل في ذلك عيب ام خجل؟؟؟؟ نحن اسد (بضم الالف وتسكين السين) اسد القلوب فمن يشبهنا؟؟ نحن سودانيون ونفختر بسواد سحنتنا! والله أن لم نكن قد وجدنا هذا الآسم(((السودان ))) لبحثنا عنه ؛نحن اجيال اليوم! يجب علينا ان نقيم انفسنا ؛ولآ ننظر نظرة دونية الي انفسنا؛ فنحن امه لها تأريخ مشهود،وليس بيننا ادني مقارنه بكل الدول التي قارننا بها الكاتب،فنحن الآصل
مقال جميل والموضوع يستحق التامل…..الاسم يعني السواد فقط في العالم العربي اما خارجه فهو مجرد اسم ……… لكن لم يقترح الكاتب اسما بديلا للسودان
ما معني كلمة قطر؟
السعودية؟
مصر؟
بريطانيا؟
النيجر؟
فنزويلا؟
سقط لقط؟
كل هذه الأسماء هي أسماء لدول منذ الاف السنين بما فيها دولة سقط لقط، بعضها له معني وبعضه بدون معني، لكن لم نسمع بمواطن من مواطني تلك الدول يطالب بتغيير أسم الدولة! عجبي من عقول السودانيين ياخي. يعني ما عاجبك أسم السودان لأنه من السواد وحارقك شديد لدرجة تكتب حوله مقال وكتاب؟ طيب نسميه شنو عشان تفرح وترتاح يا دكتور؟ نسميه البيضان مثلاً؟ نسميه دار جعل؟ نسميه أرض النوبة؟ نسميه المحس والسكوت؟ نسميه توم آند جيري؟
يا “دكاترة” السودان بالله أنجزوا لينا حاجة مفيدة بدرجاتكم العلمية دي بدلاً من ضياع الوقت والعمر فيما لا يفيد.
خلاص نسميه الولايات المتحده السودانيه.العاصمه الاداريه الخرطوم والعاصمه التجاريه ام درمان.والعاصمه الدينيه بحري اجارك الله كلها قبب.والولايات هي الولايه الغربيه..الولايه الشرقيه..الولايه الشماليه.الولايه الجنوبيه .كل ولايه لها عاصمه اداريه..تجاريه وهكذا….وكلاالعواصم تكونDC
خلاص نسمي ليك جمهورية القمحاويين الديمقراطية ولا أقول ليك دولة الصُفُر الديمقراطية عشان الغالبية بعد كريمات التبيض اتغيرت للاصفر وحرام يطلقوا عليهم السودانيين ….. قلت لي جغمسة ودغمسة تاني مافي ؟
الدراسة الانثربلوجية التى قام بها الكاتب تنطلق من مرتكزات اساسية وهى الاحساس بالدونية و متلازمة السواد كلما ذكر اسم السودان و كأننا نستحى من هذا الاسم لانه يفسر بأننا قوم سود و هذا غير صحيح فليس كل اسم دولة يؤخذ من لون بشرة قاطنيه
والا الزنوج الامريكان كانوا بيض لانهم يعيشون فى دولة اسمها ليس له مدلول على انك هناك سود.
فى قطر مثلا تجد منطقة اسمها السودان وهى منطقة تتبع لقبيلة بنى سويد وهؤلاء عرب اقحاح و ليسوا بسود هل يعنى ذلك انهم سود لذا سميت منطقتهم بفريق السودان ؟
يا عالم ان من اختلاف الواننا و الستنا لاية من ايات الله و نحن فى السودان فخورون بهذا التنوع الذى يكسبنا قوة اكثر مما يفرقنا
فما الذى يهمنا من ان فلان لونه كذا و لسانه كذا يهمنا فقط هو حسن المعاملة و الاحترام المتبادل بيننا
الموضوع جميل والكاتب متمكن وملم بالجوانب السالبه للتسميه وحقيقه مفروض الناس تنظر للموضوع بجديه
اولا زي م ذكر الدكتور نحنا ما سود الافارقه جنوبنا اسود مننا
ثانيا الاسم ما جميل وما فيهو اي ميزه غير انو بيوصفنا بالسواد
ثالثا مافي داعي للتهكم علي الدكتور من بعض الاخوان لانو دا اسلوب غير حضاري
اتمني ان ننظر للموضوع من ناحيه ايجابيه ونغير الاسم الربطنا بالسواد دا فورا
الموضوع جميل والكاتب متمكن وملم بالجوانب السالبه للتسميه وحقيقه مفروض الناس تنظر للموضوع بجديه
اولا زي م ذكر الدكتور نحنا ما سود الافارقه جنوبنا اسود مننا
ثانيا الاسم ما جميل وما فيهو اي ميزه غير انو بيوصفنا بالسواد
ثالثا مافي داعي للتهكم علي الدكتور من بعض الاخوان لانو دا اسلوب غير حضاري
اتمني ان ننظر للموضوع من ناحيه ايجابيه ونغير الاسم الربطنا بالسواد دا فورا
تحالف العبدلاب والفونج سماه السلطنة الزرقاء يعني السوداء باعتراف قاطنيه قبل خمسمائة عام وليس من الخارج كما ذكرت
هذا غير كوش وتانهسو والحبشة وكلها سواد في سواد ونحن نفخر بذلك اما التغيير فهو هروب ،هروب من ماذا والى أين؟
وماذا نستفيد اذا تم تغيير الاسم ؟نحن نحتاج الى تطويره كباقي الدول وليس لتغيير اسمه
كان سموه جمهورية الغلابة احسن
اتفق مع الكاتب تماما واقترح اسم كوش
يا اخي الكريم كلمة سودان تعني ارض الزهب
من قال لك ليس هناك دول تسمى بلون بشرة اهلها؟
نيجريا والنيجر مشتقة من كلمة niger
ونحمد الله ان اسم السودان اشتق من السواد blackness
اسال اى واحد عايش فى امريكا عن الفرق فى استعمال المصطلحين اجتماعيا
انت د. ولا طالب ياخى مشكلة السودان الان هى السودان و جنوب السودان و انشاء الله بكرا ما نصحا و نلقا غرب السودان و شرق السودان و كوش السودان …نحن ما مشكلتنا الاسم شنو مشكلتنا الطاعون الذى لم نجد له علاج و السبب المتعنطزين الزيك و شايلين لابتوب و يكتبوا فى الاعلام و هم اجهل من رفع قضية مواطن فلتأتى الديمقراطية و بعدين سميهو شماستان و بيضستان و غربستان المهم ان يعيش انسان الاشود معتزا بلون ابنوسه مكرما فى اختياراته و ليس محكوما بالدجل الكجور
انزع عنك قناعك المتوهم بانك ابيض و انظر لنفسك فى المراة ماذا ترى
اسود,قمحى,خاتف لونين؟فقط ستجد انك تتمنى ان تكون ابيضا لتنتمى
للعرب انه داء العروبة .جنوب الصحراء هى بلاد السود انها ديموغرافية
الخالق عز وجل فى خلقه يوزعها كيف ما شاء.ليس وحدك ايها الكاتب فى شعورك
بالدونية و الاصل الوضيع بسبب لونك ,حتى فاطمة عبد الرحمت المهدى ترى
ان لابد من تغيير اسم السودان و اظنها تشمئز من النظر فى صورة والدها
ابن مقبولة الفوراوية.اذا نظر الحمار فى المراة من غير المعقول ان يرى
صورة ملاك.هون على نفسك و تصالح معها لتعيش متوازنا نفسيا.
احيلك الى القرءان (و لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم.)اى اقوال اخرى….
الحضارة التي تتكلم عنها مرتبطة بالسواد طيب الي اين تريد الرجوع يا بابا
هذا شخص جاهل غير ملم بالجغرافية والتاريخ ولا يستحق الرد عليه.
هناك خلط كبير هذه الأيام بين السودان و جنوب السودان. سمعت لقاء مع ممثل امنستي انترناشونال ذكر أنه بسبب الحرب فقد نزح السكان من السودان الي يوغندا. لم يقل من جنوب السودان بل قال من السودان. ثم اتبع الكلام بكل الشتائم و النقائص للسودان. في ذلك اليوم تمنيت لو كان لجنوب السودان اسم آخر.
قسما بالله أنت عندك عقدة نقص ,, يأخى نحن خلقنا الله سود البشره ,, ونحن راضين بذلك بل ويسعدنا إسم السودان ,, إنت لو ماعاجبك أسم السودان أمشى بوركينا فاسو ,أحسن ليك ,, قال بيضان قال ,, ،نحن أهل السودان ,, وناس يازول ,, ناس مميزين ,, والدايرنا كده مرحبا به ,, والمادايرنا , ما بنغير إسم وطنا عشانه ,, فهمت ولا نعيد يا ديك ,,, تور ؟؟؟؟؟؟؟
5. يعبّر عن التضاد مع جموع الآخرين البيض والسود معاً، فالاسم يضعه السودان مقابلاً للبيض من سكان الأرض، كما أنه يتضمّن احتكاراً لسواد البشرة دون الآخرين، فالسودان بتحديده السياسي الحالي لا يمثل قاطنيه أكثر سكان الأرض سواداً، فالسودان خليط بين سحن وألوان مختلفة ومتباينة، واللون الغالب والأكثر انتشاراً ليس هو السواد الداكن الذي يميّز السودانيين، بل لون البشرة المنوالي هو اللون القمحي كما يسمونه في العامية السودانية، وهو درجة لونية أقرب إلى السمار المائل لى الدكنة من السواد الفاحم الدكنة. هذا بالإضافة إلى أن ألوان السودانيين تتدرج من البياض إلى السواد الداكن، ومتوسط هذه الألوان لا يعطي بأي حال سواد داكن، مما يفرغ هذا الاسم من دلالته، ويجعله اسم ظرفياً، أنتجته ظروف عابرة، وتغيرات سياسية، بالإضافة إلى محدودية الأفق لدى قادة الاستقلال. ))
انتهى الاقتباس من هذا الديك
مؤكد انك اما ديك او تور — يلا يا فالح ورينا درجة لونك ال في صورتك العاجباك دي تطلع شنو ؟ بني غامض ما شاء الله عليك … الزول العنده مركب نقص ظاهر من كلامه والاخ كاتب المقال يبدو عليه يمثل كوكتيل كبير من مركبات النقص .. سودان بيضان زنوج ومش عارف ايه ولف ودوران وكلام فارغ .. هس انت زاتك ومن خلال صورتك العاجباك دي زنجي نمبر ون حتى الزنوج نفسهم احتمال يكون عندهم فيك راي .. قوم لف كدا بالله عالم وهم …. قال بيضان قال …
ما اجمل اسم( السودان ) ده وقتو الناس في شنووالحسانيه في شنو
مجرد اقتراحات :
ممكن نسميه
اسم جنسية
سنار سناري
كردفان كردفاني
عطبرة عطبراوي
النيلين نيلي
امدرمان درماني
القضارف قضارفي
الفاشر فاشري
(((كما أنه يتضمّن احتكاراً لسواد البشرة دون الآخرين)))
انت مفهومك لسبب تسمية السودان بالسودان، فليس هناك احتكار ولا يحزنون، فالتضاد أو المقابلة المقصودة هي بين العرب البيض و(العرب) السود! فالسودان بهذا المنطق هو بلاد العرب السود، يعني فيها اعتراف بعروبية السودان هههه
بيلا روسيا يعني شنو؟ أليس معناها روسيا البيضاء.
بعدين نحن السودانيين بيض؟ ألسنا كلنا سود البيض منا من أصول تركية ، افغانية ،أو يمنية ،أو ريفية (من مصر) يعني.
وبعدين خلاص يعني حلينا كل مشاكلنا بقت بس على اسم بلدنا؟
يا أخر اختشي وحالتك دكتور ، شوف ليك موضوع ينفع خلق الله بدل الهبل والعبط البتعمل فيه ده.
افترض اسم لدنا كان هو (لد الحمير) هل هذا يعني أي معنى غير كونه اسم (علم) أمريكا سيدة العلم دي ليه ما اختشت من أسمها مع أنها سميت على مكتشف جنوبها وليس مكتشفها هي ، يا غبي الأسماء لا تُووَّل ، يعني داير تقول أنه سموك محمد لأنك تحمد الله كثيراً ، ولا أبوك سموه ( الطالب) لأنه تلميذ قبل ولادته أو طالب من الله ، أنا بعرف زول اسمه (تعبان)تعرف تعبان دي معناها شنو في اللهجة الليبية ،ولا كلمة إعراب معناها شنو في اللهجة اليمنية ، الله شوف ليك موضوع ينفع الناس بدل ….
أنا شخصياً لم أقرأ من مقالك غير سطرين فقط وبدأت التعليق وأنا متأكد أن القراء ليس من بينهم مَنْ اكمله إلى النهاية .
قال دكتور قال!!!!
أرض الخير افريقيا مكانى
زمن النور والعزة زمانى
فيها جدودى جباهم عالية
مواكب ما بتتراجع تانى
أقيف قداما وأقول للدنيا
كل الدنيا انا سودانى
لطفا
المسألة بسيطة من له عقدة مع السواد فليرحل لأرض اجداده البيض. وطبعا كل المعنيين يستحون من حقيقة ألوانهم زى على عثمان وكده!!!!!!!!!!!!
اقترح النيلين مقال موفق ي دكتور
اخر جزاك ي السودان
بعد اتعلم مجانا
وقابل العربان
اراد ان يغير اسمك
ارحل انت وشوف بلد تديك وجدان
سبحان الله
في ابوظبي شارع متفرع من شارع المطار.الشارع دا اسمو شارع السودان في البدايه كنت شاعر بفخر لان بلدي السودان الوحيد المسمي عليهو شارع هام,الشارع دا بمر بمنطقه الزعاب.لاحظت ان السكان جوار الشارع لونهم اسود بقية الزعاب البيض مجاورين ساحل البحر. شايفين الشتائم والحقاره. سياسي تشاد اذكي و انبل من الربنا ابتلانا بيهم غيرو الاسم بكل هدؤ لكن هنا بعض السودانيين ممانعين لاثبات اصالتهم.
انا بصراحة ما داير اهرب من لوني لكن يؤلمنا جدا ان يذكر كتابنا اننا كنا مستعمرين من مصر ….
كده نكون اصبحنا مثل الاخوان المسلمين كل يوم اسم حسب الطلب والظروف وفي النهاية يطاردهم اسم الكيزان مهما تغيروا وتبدلوا لانهم لم يغيروا مافي انفسهم ،،، وماذا قال نقد عن تغيير اسم الحزب الشيوعي السوداني .. هناك احد الشيوعيين علق على تتغير الاسم الشيوعي عجبني جداً (اها غيرنا الاسم عشان عقدة بعض السودانيين من اسم الحزب الشيوعي السوداني لاسباب نعرفها وبسبب اشخاص وتنظيمات وطوائف، وجودنا يهدد مصالحهم ويضعف سلطتهم ويحاصر نمو ثرواتهم بشكل سرطاني على حساب الشعب، وغدا نفس الناس الكرهو الشعب السوداني في الاسم الشيوعي حيلصقوا فينا اسم الحزب الشيوعي سابقاً ويصبحوا مطاردين لنا بالاسم القديم بدلا ان نكون مطاردين لهم مطالبين بحقوقنا وحقوق الضعفاء والمساكين والمهمشين من ابناء شعبنا ، كيف نهرب ونحن في دواخلنا نحترم تاريخنا وفكرنا وفي دواخلنا نعتز في الاشتراكية والماركسية ونعتقد ان فيها حل لكثير من مشاكل الانسان في السودان وهذا الهروب يكون قمة الانتهازية وعدم المبدئية وانا ارفض ان اكون انتهازي او عدم مبدئي).
نفس الامر ينطبق على السودان ،،، لن يسمى بالاسم الجديد مستقبلا إن غيرنا الاسم بل ب (….. السودان سابقاً) وهذا دائماً يذكرنا بضعفنا وهروبنا من لوننا وهويتنا وواقعنا وهكذا نفقد احترامنا لانفسنا ونقع في عدم المبدئية التي ذكرها الشيوعي السوداني.
الحل هو هزيمة المحيط والظروف التي تصيبنا بالاحباط لنكون فخورين بما نحن عليه ونكسب من المحترمين احترامهم لنا وننتزعها من الاجلاف والمتخلفين انتزاعاً ونفرض على الاخرين احترامهم لنا بالاقتصاد الجيد والتعليم الراقي وتكوين الانسان القوي المعتز بنفسه ووطنه الذي يجد فيه العدالة الاجتماعية والحرية ليكون الانسان السوداني محترم لنفسه وللانسانية وحقوق وقبول الاخر المختلف عنا لونا ودينا وعرقاً.
This is attention seeking article!! meaningless subject, what is wrong with the name Sudan? it is rather beautiful. The writer has wasted his time on boring case….very proud to be a Sudanese ….I have no problem to be called black, afterall it was not my choice and i praise ALMIGHTY ALLAH for what i am
” السودان ” جميل رائع هكذا مليئ بوقعه وساميا بمعناه و أهل لإفتخار شعوبه باختلاف الوانهم .. والمحك هو الرقي بهذا الوطن والنهوض به فوق العوز والمرض
و بخاصة مرض الأنانيه والإستئثار والذي كان خاليا في جيل الأجداد..” السودان ” يتذوق معناه من فارقه مغتربا :
تحملني أشواقي
فؤادي للوادي.. يرحلْ
وجوادي يكبو.. يتمهلْ
فمتى تَراني أترَجَّلْ؟
وأعُودُ لِوَطَني الأولْ
بيميني غرسٌ
بيساري معولْ
ويتجدد إشراقي
اعتقد ان احدا لم يشاور السودانيين في هذا الاسم والذين يدعون بان كل السودانيين سود لم يوفقوا في ذلك ، انا والبعض لاندعى ان السودانيون بيض ولكن من حق اهل شمال السودان والوسط والشرق وجزء من الغرب ان يقولوا انهم بنيون اللون وليس سود فلماذا يصر بعض الناس على جعلهم سود ولماذا لايسمى السودان ارض البنيون مثلا ارضاءا لهذه الشريحة من السكان … هذه قضية شائكة والسودان كبير بمساحته الجغرافية وتنوع السكان ، لذلك اقترح ان نترك مسالة الالوان دي والتى تذكرنا دائما بالعنصرية ونسعى في تغيير اسم السودان الى مثلا اسم دولة شرق افريقيا او افريقيا الشرقية وهو اسم يناسب الموقع وجميع الوان الناس وننسى موضوع ده ابيض وده بنى وده اخضر وعندكم مثل جنوب افريقيا فيها البيض والسود والملونيين ولكن اختاروا اسم دولتهم من موقعهم الجغرافي.
To avoid the problem of the color, I would suggest that to change the name of the country to East Africa or North East Africa, I believe that will make everyone happy.
مقال عبارة عن مهزلة كاملة الدسم
نحن نفتخر بأننا سودانيون نسبة لأجدادنا وأصولنا النوبية والزنجية التي أتسمت بسواد اللون ونحن نفتخر بأن يقول علينا الأخرين سود البشرة فما أتانا بياض فيها إلا من تخالطنا مع أجناس أخرى وخاصة العرب فثقافتنا مبنية على أجدادنا النوبيين والزنج وعلى الدين الإسلامي الذي لولاه لما تحدثنا العربية واللغة العربية لولا القران لما صارت اللغة الرسمية لكثير من الشعوب فالإنسان لا يقاس بلونه من الخارج ولكن بلونه من الداخل ويازول خليك سوداني ولونك أسود أو أسمر أو قمحي أو أبيض فأصولك سوداء ولكن قلبك أبيض ولسانك عربي ودينك الإسلام والسودان مشاكله أكبر من أن نبحث في تغيير أسمه وأن نشغل الناس بقضايا أنصرافية نخاطب فيها المشاعر لا العقول حتى نصرف أنظارهم عن أخطاء كارثية تحدث لهم في وطنهم وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون
ولا تزعل روحك اقتراحي ان يسمي جمهورية القمحان ! … تناول سطحي لموضوع عميق !
جمهورية النيلين العربيه الافريقيه بدلا عن جمهورية السود ان
يا اخي انت لك مركب نقص و لا شنو .اهل السودان ذو بشرى سوداء ربنا خلقهم بهذا اللون, و لله في خلقه شؤون. لا تسحي من اللون بل استحي من افعال القبيحة و المنكرة,
يا ديك تور انت الدكتوراة بتاعتك في شنو بالضبط ؟
***
يا اخونا اولا العرب قسموا افريقيا لتلاته اقسام 1 – افريقيا تضم بلاد المغرب من تونس و انت متجه غربا
2 – السودان جنوب الصحراء زي ما انت قلت
3 – بلاد الزنج .. للاكثر سودا
يعني تلاته تقسيمات ما تقسيمين زي ما ذكرت سعادتك
***
وواضح انو تقسيمات العرب فيما يخص السودان وبلاد الزنج اعتمدت علي اللون من غامق الي حالك ..
.. علي كل يبدو ان الاحساس بالدونية هو ما يجعل البعض ينفرون من اسم السودان
**
السودان مليئ بالتنوع العرقي الذي يلزم الجميع علي تقبل بعضهم و ذواتهم اذا اراد الناس الاصلاح و المضي الي الامام
اما الاصلاح بتغيير الاسم و التخلص من السواد لكي ترضي عنك العرب فيقبلوا بك ضمن السلالات الكريمة فلربما كنت تعلم ان العرب لن سيظلون ينظرون الي سوادك حتي و لو جئتهم رسولا مرسلا
**
سؤال ملح .. لماذا تعترضون علي مشيئة الله الذي خلقنا سودا و احسن تصورينا في بطون امهاتنا ؟؟؟
و لماذا لا ينظر البعض الي انفسهم الا من خلال الاعين التي تراهمم عبيدا ؟؟؟؟
الكاتب زعلان عشان السودان بتعني اللون الاسود
طيب لو بيضان كنت حا تكون سعيد
يا عم اسود ابيض احمر اخضر كلها اسماء جميلة
انت معترض في الفاضي ساي
انت مريض نفسي تحتاج إلى طبيب لمعالجة أفكارك المسمومة ، هل قرأت عن مملكة النوباطي التي تعني النوب اي الذهب الأسود وهم النوبة وتمت تسميتهم نسبة لتماسكهم كالمعدن النفيس وثانيا هذه هويتنا ونحن نعتز ونفتخر بها ، أما أنت فلا هوية لك في البلد
اللون الاسود ده متعقدين منو مالكم؟.
والله الاغلبيةمن السودانينن لونهم اسود حتى بعد انفصال الجنوب.
قبيلة النوبة براها كافية لترجيح الكفة اذا اضيفت لها اي قبيلة سوداء أخرى..
خلونا من مناقشة القشور، شوفو حل للانقلابات العسكرية وكنكشة البشير، السودان ممكن ينطلق، حتى القبائل العربية في البطانة يوجد بينهم صاحب اللون الاسود الداكن..
تلقى عربي عديل لسانو اعوج وشعرو سبيبي ولونو أكثر سواداً من حظنا الرمانا تحت قبضة العسكر
في صحابها لونهم اسود، كرهتونا
غيرو اسم السودان غيرو اسم السودان
ما دايرين تغيير كده بس
و القال ليك منو يا دكتور انو مافي بلد في العالم اخدت اسمها من لون بشرتها ؟
اثيوبيا .. و النيجر و نيجيريا … كلها تعني اسم السودان ( اصحاب البشرة المحروقة )
ياخي بس لو كلفت نفسك تخدل علي محرك البحث قوقل عشان تعرف معني اسم اثيوبيا او نيجيريا ما كان كتبت كلامك ده
سموه مملكة البشكير
أو إمارة بنو كوز الاسلاموية
حسنا، سؤال ينبع من مضمون المقال. انت بعد كل هذا السرد الجميل عن تاريخ وجغرافية السودان لتصل الي ما اردت الوصول اليه الا وهو تغيير اسم السودان كان ينبغي عليك ان تتكلم علينا بمقترحك للاسف الذي تراه مناسبا. نمرة اتنين عندما دخل العرب الارض التي اطلقوا عليها اسم السودان اطلقوا ذلك الاسم لانهم لم يجدوا فيها بيضاء والا لما اطلقوا عليها هذا الاسم. نمرة ثلاثة العرب سواء ان قصدوا الاساءة لاهل البلد الذي غزوه او لم يقصدوا فقد اعطونا اسما يعبر عن هويتنا قبل ان يتزاوجوا وتختلف دماءهم بدماء اهل البلد الاصليين ويخرج هذا الكوكتيل الذي يسميه البعض قمحي او اخضراني او خاطف لونين بالتالي حق علينا ان نشكرهم علي مساعدتهم لنا في تحديد هويتنا
نحن سود الوجوه ..وهل في ذلك عيب ام خجل؟؟؟؟ نحن اسد (بضم الالف وتسكين السين) اسد القلوب فمن يشبهنا؟؟ نحن سودانيون ونفختر بسواد سحنتنا! والله أن لم نكن قد وجدنا هذا الآسم(((السودان ))) لبحثنا عنه ؛نحن اجيال اليوم! يجب علينا ان نقيم انفسنا ؛ولآ ننظر نظرة دونية الي انفسنا؛ فنحن امه لها تأريخ مشهود،وليس بيننا ادني مقارنه بكل الدول التي قارننا بها الكاتب،فنحن الآصل
ليعرف كاتب المقال أن دولة محمد علي باشا لم تكن يوما من الايام امبراطورية ,بل كانت تحت رعاية الامبراطورية العثمانية ثم دخلت بعد ذلك و بعد أن تقلصت مساحتها و سلطاتها تحت عباءة الامبراطورية البريطانية.
اسم السودان لا غبار عليه, فحسب التصنيف العالمي لالوان البشر الرئيسية( سود و بيض و صفر ) يقع سكان السودان ضمن السود فلسنا خواجات و لا صينيين و حتى الخلطاء منا فلونهم اقرب الى الاسود. اذا كان وزير الخارجية الاميريكي الاسبق يصنف كانسان اسود فهل تظن ان اسم السودان الحالي لا علاقة له بلون سكان البلاد؟؟؟
هناك دولة اسمها روسيا البيضاء , فما المانع؟ اسم اثيوبيا هو في الاساس اطلقه الرومان و يعني البشرة الداكنة او السوداء , فما المانع؟؟؟ هناك دول كثيرة اسماؤها تدل على قومية معينة مثل أرض التاي ( تايلاند).
المهم الا يكون للاسم دلالة على ممارسات عنصرية .
يا جماعه ياخي ماتنسو قول رب العزه لافرق بين اعجمي ولاعربي الا بالتقوى. وبعدين لو انتو شايفين اللون بتاعكم لون بسبب ليكم احراج تبقو مغفلين لان الله لاينظر لأجسادكم واشكالكم ولكن ينظر لقلوبكم
عليكم الله الدكتور ده مالو
نحن سود الوجوه ..وهل في ذلك عيب ام خجل؟؟؟؟ نحن اسد (بضم الالف وتسكين السين) اسد القلوب فمن يشبهنا؟؟ نحن سودانيون ونفختر بسواد سحنتنا! والله أن لم نكن قد وجدنا هذا الآسم(((السودان ))) لبحثنا عنه ؛نحن اجيال اليوم! يجب علينا ان نقيم انفسنا ؛ولآ ننظر نظرة دونية الي انفسنا؛ فنحن امه لها تأريخ مشهود،وليس بيننا ادني مقارنه بكل الدول التي قارننا بها الكاتب،فنحن الآصل
مقال جميل والموضوع يستحق التامل…..الاسم يعني السواد فقط في العالم العربي اما خارجه فهو مجرد اسم ……… لكن لم يقترح الكاتب اسما بديلا للسودان
ما معني كلمة قطر؟
السعودية؟
مصر؟
بريطانيا؟
النيجر؟
فنزويلا؟
سقط لقط؟
كل هذه الأسماء هي أسماء لدول منذ الاف السنين بما فيها دولة سقط لقط، بعضها له معني وبعضه بدون معني، لكن لم نسمع بمواطن من مواطني تلك الدول يطالب بتغيير أسم الدولة! عجبي من عقول السودانيين ياخي. يعني ما عاجبك أسم السودان لأنه من السواد وحارقك شديد لدرجة تكتب حوله مقال وكتاب؟ طيب نسميه شنو عشان تفرح وترتاح يا دكتور؟ نسميه البيضان مثلاً؟ نسميه دار جعل؟ نسميه أرض النوبة؟ نسميه المحس والسكوت؟ نسميه توم آند جيري؟
يا “دكاترة” السودان بالله أنجزوا لينا حاجة مفيدة بدرجاتكم العلمية دي بدلاً من ضياع الوقت والعمر فيما لا يفيد.
خلاص نسميه الولايات المتحده السودانيه.العاصمه الاداريه الخرطوم والعاصمه التجاريه ام درمان.والعاصمه الدينيه بحري اجارك الله كلها قبب.والولايات هي الولايه الغربيه..الولايه الشرقيه..الولايه الشماليه.الولايه الجنوبيه .كل ولايه لها عاصمه اداريه..تجاريه وهكذا….وكلاالعواصم تكونDC
خلاص نسمي ليك جمهورية القمحاويين الديمقراطية ولا أقول ليك دولة الصُفُر الديمقراطية عشان الغالبية بعد كريمات التبيض اتغيرت للاصفر وحرام يطلقوا عليهم السودانيين ….. قلت لي جغمسة ودغمسة تاني مافي ؟
الدراسة الانثربلوجية التى قام بها الكاتب تنطلق من مرتكزات اساسية وهى الاحساس بالدونية و متلازمة السواد كلما ذكر اسم السودان و كأننا نستحى من هذا الاسم لانه يفسر بأننا قوم سود و هذا غير صحيح فليس كل اسم دولة يؤخذ من لون بشرة قاطنيه
والا الزنوج الامريكان كانوا بيض لانهم يعيشون فى دولة اسمها ليس له مدلول على انك هناك سود.
فى قطر مثلا تجد منطقة اسمها السودان وهى منطقة تتبع لقبيلة بنى سويد وهؤلاء عرب اقحاح و ليسوا بسود هل يعنى ذلك انهم سود لذا سميت منطقتهم بفريق السودان ؟
يا عالم ان من اختلاف الواننا و الستنا لاية من ايات الله و نحن فى السودان فخورون بهذا التنوع الذى يكسبنا قوة اكثر مما يفرقنا
فما الذى يهمنا من ان فلان لونه كذا و لسانه كذا يهمنا فقط هو حسن المعاملة و الاحترام المتبادل بيننا
الموضوع جميل والكاتب متمكن وملم بالجوانب السالبه للتسميه وحقيقه مفروض الناس تنظر للموضوع بجديه
اولا زي م ذكر الدكتور نحنا ما سود الافارقه جنوبنا اسود مننا
ثانيا الاسم ما جميل وما فيهو اي ميزه غير انو بيوصفنا بالسواد
ثالثا مافي داعي للتهكم علي الدكتور من بعض الاخوان لانو دا اسلوب غير حضاري
اتمني ان ننظر للموضوع من ناحيه ايجابيه ونغير الاسم الربطنا بالسواد دا فورا
الموضوع جميل والكاتب متمكن وملم بالجوانب السالبه للتسميه وحقيقه مفروض الناس تنظر للموضوع بجديه
اولا زي م ذكر الدكتور نحنا ما سود الافارقه جنوبنا اسود مننا
ثانيا الاسم ما جميل وما فيهو اي ميزه غير انو بيوصفنا بالسواد
ثالثا مافي داعي للتهكم علي الدكتور من بعض الاخوان لانو دا اسلوب غير حضاري
اتمني ان ننظر للموضوع من ناحيه ايجابيه ونغير الاسم الربطنا بالسواد دا فورا
تحالف العبدلاب والفونج سماه السلطنة الزرقاء يعني السوداء باعتراف قاطنيه قبل خمسمائة عام وليس من الخارج كما ذكرت
هذا غير كوش وتانهسو والحبشة وكلها سواد في سواد ونحن نفخر بذلك اما التغيير فهو هروب ،هروب من ماذا والى أين؟
وماذا نستفيد اذا تم تغيير الاسم ؟نحن نحتاج الى تطويره كباقي الدول وليس لتغيير اسمه
كان سموه جمهورية الغلابة احسن
اتفق مع الكاتب تماما واقترح اسم كوش
يا اخي الكريم كلمة سودان تعني ارض الزهب
من قال لك ليس هناك دول تسمى بلون بشرة اهلها؟
نيجريا والنيجر مشتقة من كلمة niger
ونحمد الله ان اسم السودان اشتق من السواد blackness
اسال اى واحد عايش فى امريكا عن الفرق فى استعمال المصطلحين اجتماعيا
انت د. ولا طالب ياخى مشكلة السودان الان هى السودان و جنوب السودان و انشاء الله بكرا ما نصحا و نلقا غرب السودان و شرق السودان و كوش السودان …نحن ما مشكلتنا الاسم شنو مشكلتنا الطاعون الذى لم نجد له علاج و السبب المتعنطزين الزيك و شايلين لابتوب و يكتبوا فى الاعلام و هم اجهل من رفع قضية مواطن فلتأتى الديمقراطية و بعدين سميهو شماستان و بيضستان و غربستان المهم ان يعيش انسان الاشود معتزا بلون ابنوسه مكرما فى اختياراته و ليس محكوما بالدجل الكجور
انزع عنك قناعك المتوهم بانك ابيض و انظر لنفسك فى المراة ماذا ترى
اسود,قمحى,خاتف لونين؟فقط ستجد انك تتمنى ان تكون ابيضا لتنتمى
للعرب انه داء العروبة .جنوب الصحراء هى بلاد السود انها ديموغرافية
الخالق عز وجل فى خلقه يوزعها كيف ما شاء.ليس وحدك ايها الكاتب فى شعورك
بالدونية و الاصل الوضيع بسبب لونك ,حتى فاطمة عبد الرحمت المهدى ترى
ان لابد من تغيير اسم السودان و اظنها تشمئز من النظر فى صورة والدها
ابن مقبولة الفوراوية.اذا نظر الحمار فى المراة من غير المعقول ان يرى
صورة ملاك.هون على نفسك و تصالح معها لتعيش متوازنا نفسيا.
احيلك الى القرءان (و لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم.)اى اقوال اخرى….
الحضارة التي تتكلم عنها مرتبطة بالسواد طيب الي اين تريد الرجوع يا بابا
هذا شخص جاهل غير ملم بالجغرافية والتاريخ ولا يستحق الرد عليه.
هناك خلط كبير هذه الأيام بين السودان و جنوب السودان. سمعت لقاء مع ممثل امنستي انترناشونال ذكر أنه بسبب الحرب فقد نزح السكان من السودان الي يوغندا. لم يقل من جنوب السودان بل قال من السودان. ثم اتبع الكلام بكل الشتائم و النقائص للسودان. في ذلك اليوم تمنيت لو كان لجنوب السودان اسم آخر.
قسما بالله أنت عندك عقدة نقص ,, يأخى نحن خلقنا الله سود البشره ,, ونحن راضين بذلك بل ويسعدنا إسم السودان ,, إنت لو ماعاجبك أسم السودان أمشى بوركينا فاسو ,أحسن ليك ,, قال بيضان قال ,, ،نحن أهل السودان ,, وناس يازول ,, ناس مميزين ,, والدايرنا كده مرحبا به ,, والمادايرنا , ما بنغير إسم وطنا عشانه ,, فهمت ولا نعيد يا ديك ,,, تور ؟؟؟؟؟؟؟
5. يعبّر عن التضاد مع جموع الآخرين البيض والسود معاً، فالاسم يضعه السودان مقابلاً للبيض من سكان الأرض، كما أنه يتضمّن احتكاراً لسواد البشرة دون الآخرين، فالسودان بتحديده السياسي الحالي لا يمثل قاطنيه أكثر سكان الأرض سواداً، فالسودان خليط بين سحن وألوان مختلفة ومتباينة، واللون الغالب والأكثر انتشاراً ليس هو السواد الداكن الذي يميّز السودانيين، بل لون البشرة المنوالي هو اللون القمحي كما يسمونه في العامية السودانية، وهو درجة لونية أقرب إلى السمار المائل لى الدكنة من السواد الفاحم الدكنة. هذا بالإضافة إلى أن ألوان السودانيين تتدرج من البياض إلى السواد الداكن، ومتوسط هذه الألوان لا يعطي بأي حال سواد داكن، مما يفرغ هذا الاسم من دلالته، ويجعله اسم ظرفياً، أنتجته ظروف عابرة، وتغيرات سياسية، بالإضافة إلى محدودية الأفق لدى قادة الاستقلال. ))
انتهى الاقتباس من هذا الديك
مؤكد انك اما ديك او تور — يلا يا فالح ورينا درجة لونك ال في صورتك العاجباك دي تطلع شنو ؟ بني غامض ما شاء الله عليك … الزول العنده مركب نقص ظاهر من كلامه والاخ كاتب المقال يبدو عليه يمثل كوكتيل كبير من مركبات النقص .. سودان بيضان زنوج ومش عارف ايه ولف ودوران وكلام فارغ .. هس انت زاتك ومن خلال صورتك العاجباك دي زنجي نمبر ون حتى الزنوج نفسهم احتمال يكون عندهم فيك راي .. قوم لف كدا بالله عالم وهم …. قال بيضان قال …
ما اجمل اسم( السودان ) ده وقتو الناس في شنووالحسانيه في شنو
مجرد اقتراحات :
ممكن نسميه
اسم جنسية
سنار سناري
كردفان كردفاني
عطبرة عطبراوي
النيلين نيلي
امدرمان درماني
القضارف قضارفي
الفاشر فاشري
(((كما أنه يتضمّن احتكاراً لسواد البشرة دون الآخرين)))
انت مفهومك لسبب تسمية السودان بالسودان، فليس هناك احتكار ولا يحزنون، فالتضاد أو المقابلة المقصودة هي بين العرب البيض و(العرب) السود! فالسودان بهذا المنطق هو بلاد العرب السود، يعني فيها اعتراف بعروبية السودان هههه
بيلا روسيا يعني شنو؟ أليس معناها روسيا البيضاء.
بعدين نحن السودانيين بيض؟ ألسنا كلنا سود البيض منا من أصول تركية ، افغانية ،أو يمنية ،أو ريفية (من مصر) يعني.
وبعدين خلاص يعني حلينا كل مشاكلنا بقت بس على اسم بلدنا؟
يا أخر اختشي وحالتك دكتور ، شوف ليك موضوع ينفع خلق الله بدل الهبل والعبط البتعمل فيه ده.
افترض اسم لدنا كان هو (لد الحمير) هل هذا يعني أي معنى غير كونه اسم (علم) أمريكا سيدة العلم دي ليه ما اختشت من أسمها مع أنها سميت على مكتشف جنوبها وليس مكتشفها هي ، يا غبي الأسماء لا تُووَّل ، يعني داير تقول أنه سموك محمد لأنك تحمد الله كثيراً ، ولا أبوك سموه ( الطالب) لأنه تلميذ قبل ولادته أو طالب من الله ، أنا بعرف زول اسمه (تعبان)تعرف تعبان دي معناها شنو في اللهجة الليبية ،ولا كلمة إعراب معناها شنو في اللهجة اليمنية ، الله شوف ليك موضوع ينفع الناس بدل ….
أنا شخصياً لم أقرأ من مقالك غير سطرين فقط وبدأت التعليق وأنا متأكد أن القراء ليس من بينهم مَنْ اكمله إلى النهاية .
قال دكتور قال!!!!
أرض الخير افريقيا مكانى
زمن النور والعزة زمانى
فيها جدودى جباهم عالية
مواكب ما بتتراجع تانى
أقيف قداما وأقول للدنيا
كل الدنيا انا سودانى
لطفا
المسألة بسيطة من له عقدة مع السواد فليرحل لأرض اجداده البيض. وطبعا كل المعنيين يستحون من حقيقة ألوانهم زى على عثمان وكده!!!!!!!!!!!!
اقترح النيلين مقال موفق ي دكتور
اخر جزاك ي السودان
بعد اتعلم مجانا
وقابل العربان
اراد ان يغير اسمك
ارحل انت وشوف بلد تديك وجدان
سبحان الله
في ابوظبي شارع متفرع من شارع المطار.الشارع دا اسمو شارع السودان في البدايه كنت شاعر بفخر لان بلدي السودان الوحيد المسمي عليهو شارع هام,الشارع دا بمر بمنطقه الزعاب.لاحظت ان السكان جوار الشارع لونهم اسود بقية الزعاب البيض مجاورين ساحل البحر. شايفين الشتائم والحقاره. سياسي تشاد اذكي و انبل من الربنا ابتلانا بيهم غيرو الاسم بكل هدؤ لكن هنا بعض السودانيين ممانعين لاثبات اصالتهم.
انا بصراحة ما داير اهرب من لوني لكن يؤلمنا جدا ان يذكر كتابنا اننا كنا مستعمرين من مصر ….
كده نكون اصبحنا مثل الاخوان المسلمين كل يوم اسم حسب الطلب والظروف وفي النهاية يطاردهم اسم الكيزان مهما تغيروا وتبدلوا لانهم لم يغيروا مافي انفسهم ،،، وماذا قال نقد عن تغيير اسم الحزب الشيوعي السوداني .. هناك احد الشيوعيين علق على تتغير الاسم الشيوعي عجبني جداً (اها غيرنا الاسم عشان عقدة بعض السودانيين من اسم الحزب الشيوعي السوداني لاسباب نعرفها وبسبب اشخاص وتنظيمات وطوائف، وجودنا يهدد مصالحهم ويضعف سلطتهم ويحاصر نمو ثرواتهم بشكل سرطاني على حساب الشعب، وغدا نفس الناس الكرهو الشعب السوداني في الاسم الشيوعي حيلصقوا فينا اسم الحزب الشيوعي سابقاً ويصبحوا مطاردين لنا بالاسم القديم بدلا ان نكون مطاردين لهم مطالبين بحقوقنا وحقوق الضعفاء والمساكين والمهمشين من ابناء شعبنا ، كيف نهرب ونحن في دواخلنا نحترم تاريخنا وفكرنا وفي دواخلنا نعتز في الاشتراكية والماركسية ونعتقد ان فيها حل لكثير من مشاكل الانسان في السودان وهذا الهروب يكون قمة الانتهازية وعدم المبدئية وانا ارفض ان اكون انتهازي او عدم مبدئي).
نفس الامر ينطبق على السودان ،،، لن يسمى بالاسم الجديد مستقبلا إن غيرنا الاسم بل ب (….. السودان سابقاً) وهذا دائماً يذكرنا بضعفنا وهروبنا من لوننا وهويتنا وواقعنا وهكذا نفقد احترامنا لانفسنا ونقع في عدم المبدئية التي ذكرها الشيوعي السوداني.
الحل هو هزيمة المحيط والظروف التي تصيبنا بالاحباط لنكون فخورين بما نحن عليه ونكسب من المحترمين احترامهم لنا وننتزعها من الاجلاف والمتخلفين انتزاعاً ونفرض على الاخرين احترامهم لنا بالاقتصاد الجيد والتعليم الراقي وتكوين الانسان القوي المعتز بنفسه ووطنه الذي يجد فيه العدالة الاجتماعية والحرية ليكون الانسان السوداني محترم لنفسه وللانسانية وحقوق وقبول الاخر المختلف عنا لونا ودينا وعرقاً.
This is attention seeking article!! meaningless subject, what is wrong with the name Sudan? it is rather beautiful. The writer has wasted his time on boring case….very proud to be a Sudanese ….I have no problem to be called black, afterall it was not my choice and i praise ALMIGHTY ALLAH for what i am
” السودان ” جميل رائع هكذا مليئ بوقعه وساميا بمعناه و أهل لإفتخار شعوبه باختلاف الوانهم .. والمحك هو الرقي بهذا الوطن والنهوض به فوق العوز والمرض
و بخاصة مرض الأنانيه والإستئثار والذي كان خاليا في جيل الأجداد..” السودان ” يتذوق معناه من فارقه مغتربا :
تحملني أشواقي
فؤادي للوادي.. يرحلْ
وجوادي يكبو.. يتمهلْ
فمتى تَراني أترَجَّلْ؟
وأعُودُ لِوَطَني الأولْ
بيميني غرسٌ
بيساري معولْ
ويتجدد إشراقي
اعتقد ان احدا لم يشاور السودانيين في هذا الاسم والذين يدعون بان كل السودانيين سود لم يوفقوا في ذلك ، انا والبعض لاندعى ان السودانيون بيض ولكن من حق اهل شمال السودان والوسط والشرق وجزء من الغرب ان يقولوا انهم بنيون اللون وليس سود فلماذا يصر بعض الناس على جعلهم سود ولماذا لايسمى السودان ارض البنيون مثلا ارضاءا لهذه الشريحة من السكان … هذه قضية شائكة والسودان كبير بمساحته الجغرافية وتنوع السكان ، لذلك اقترح ان نترك مسالة الالوان دي والتى تذكرنا دائما بالعنصرية ونسعى في تغيير اسم السودان الى مثلا اسم دولة شرق افريقيا او افريقيا الشرقية وهو اسم يناسب الموقع وجميع الوان الناس وننسى موضوع ده ابيض وده بنى وده اخضر وعندكم مثل جنوب افريقيا فيها البيض والسود والملونيين ولكن اختاروا اسم دولتهم من موقعهم الجغرافي.
To avoid the problem of the color, I would suggest that to change the name of the country to East Africa or North East Africa, I believe that will make everyone happy.
مقال عبارة عن مهزلة كاملة الدسم
نحن نفتخر بأننا سودانيون نسبة لأجدادنا وأصولنا النوبية والزنجية التي أتسمت بسواد اللون ونحن نفتخر بأن يقول علينا الأخرين سود البشرة فما أتانا بياض فيها إلا من تخالطنا مع أجناس أخرى وخاصة العرب فثقافتنا مبنية على أجدادنا النوبيين والزنج وعلى الدين الإسلامي الذي لولاه لما تحدثنا العربية واللغة العربية لولا القران لما صارت اللغة الرسمية لكثير من الشعوب فالإنسان لا يقاس بلونه من الخارج ولكن بلونه من الداخل ويازول خليك سوداني ولونك أسود أو أسمر أو قمحي أو أبيض فأصولك سوداء ولكن قلبك أبيض ولسانك عربي ودينك الإسلام والسودان مشاكله أكبر من أن نبحث في تغيير أسمه وأن نشغل الناس بقضايا أنصرافية نخاطب فيها المشاعر لا العقول حتى نصرف أنظارهم عن أخطاء كارثية تحدث لهم في وطنهم وكان الله في عون السودان الوطن الواحد ما قد كان وما سيكون
الطرح عميق وفي غاية المعقولية …
من اراء المعلقين يتضح مدي العاطفة الجياشة التي تسيطر علي كل افصاص دماغنا التفكيري !!!
هجوم غير مبرر لشخص مجتهد قد يخطئ او يصيب …
مركب النقص ليس في الدكتور انما في من يهاجم وبحرقة وكأنما حرر حلايب !!!
في نفس الوقت الامثلة كثيرة جدا لعديد الدول التي غيرت اسماءها غض النظر عن السبب !، فلا اظنهم استباحوا دم بعض وكالوا السباب والشتم لمن اقترح ذلك …!
الحكومة غيرت في كل شئ حتي في توقيت الله سبحانه وتعالي ناهيك عن اسم عادي ولم نري ثورة او مثل هذا الحماس دليل علي سذاجتنا الفطرية !!!
هنالك مدن وقري سودانية عريقة تم تغيير اسماءها لأسباب قد تكون قريبة من السبب المذكور ولم تقم حرب اهلية !!!!
دائما نغضب لأتفه الاسباب اذا مس فينا وترا نخشي نغمته او صداه !!!
اعتقد ان التناسب طردي بين العقلية (المتحجرة) والرافضة للرأي والرأي الآخر (الشعب) وحكومته ! فهذه من تلك وكيفما تكونوا يولي عليكم !!
صباح كل يوم جديد يتضح لنا ان انسب من يحكمنا (الديكتاتوريين) !!!..
أنا متيقن تماما أننا لدينا مشكلة عميقة تسمى عدم قبول الآخر، كل واحد عامل أكثر من دكتور. زول طرح فكرة!!!! رد بفكرة مماثلة دون استخدام عبارات عنصرية أو الفاظ نابئة، وأعتقد أن كاتب المقال وفق جدا في طرح وجهة نظره، والدليل على ذلك كثرة الردود على المقال، ومعظم المعلقين خرجوا عن النص، وابدعوا في الذى يعرفه كلنا هو الشتيمة والردحي.
سيأتي يوم باذن الله يفكر فيه أهل هذه البلاد في تعديل هذا الاسم، ولكن عندما يتنحى المتشدقون عن طاولة الرأي، ويبعد الروبيضات عن حكم العباد.
خلاص يا جماعه وإرضاء لغرور كاتب هذا المقال سموا دولتنا دولة البيضان حسب طلبه بإعتبار ان لون سكانها ابيض – ولكن على شرط ان بقوم الاخ كاتب المقال بتغيير لونه الراهن من اللون الاسود الظاهر بصورته الخايف عليهاالى اللون الأبيض – وهذا مش صعب اذ ان هناك نوع من الحبوب تقوم بهذه المهمه ويا دار ما دخلك شر … سبحان الله …
وهل السواد عيب بالله خلونا من الانهزامية الفارغة هذه وغنوا معى سودانى الجوه وجدانى بريدو
أجد نفسي كما غيري من المعلقين متعاطفاً ومنحازاً لوجهة نظر الكاتب وتحليله من مبدأ نظري ولكن لا اجد نفسي متحمساً جدا لتغيير اسم السودان من مبدأ منطقي وعقلاني.. رغم انه يوجد في هذا الكون من اهم اشد سواداً وسمرةً وخدرة منا لا يحملون اسم لون بشرتهم… لأن في رأيي ان المشكلة ليست في المصطلح نفسه وأنما في البشر أنفسهم..
رغم اننا كنا نحمل هذا الاسم ونعتز ونفتخر به جدا وكنا بهذا الاسم في الطليعة والريادة في كل المجالات.. لم نكن نحمل اسم لبنان ولم نكن نحمل اسم الجبل الابيض ولا غيره.. فالله سبحانه وتعالى اراد لنا هذا اللون وهذا التمازج.. فضية الانسان في الارض الخلافة في الارض وعمارتها.(فمشكلتنا نحن نفسية في المقام الاول، واجتماعية وثقافية. ودا موضوع شائك وطويل؟؟؟
تعليقي للذين يوجهون نقد حاد للكاتب بدون ضبط؟ فهمهم على قدر عقولهم؟!! مصيبتهم فهموا من مقال الكاتب؟؟ أن فكرته بتغيير اسم السودان كانه اراد أن ينزع الحق من فئة ومنحه لفئة اخرى ينتمى لها الكاتب؟؟!! ودي عقدة وشعور بدونية تلازم الاغلبية الغالبة من بنو سودان!!
الاغلبية الغالبة من بنو سودان تجدهم يعيشون صراع نفسي فيذكروني دائما بالمقولة التي تقول[ ياكلون الراس ويخافون من العيون] بمعنى ان معظمهم يبحثون ويسعون للارتباط بالمراة البيضاء الشقراء ذوات العيون الخضراء والشعر الذهبي ان كانت اوربية أو من عرب شمال افريقيا.. وهذا الفئة لم أرى في حياتي ولم اسمع عن نموذج من هؤلاء الذين يختلفون مع الكاتب بأن نواياهم أو رغباتهم امتدت لافريقيا رغبة بالارتباط بحسانها مثلاً من[غرب افريقيا او جنوبها ] أو حتى من الجارة تشاد.. إلا بعض الزيجات من حبيشيات لأنهن يشبهن سودانيات النيل والشمال في السحنات والملامح بل يفقن البعض في الجمال.
فهذا النموذج يريد أن يحيا ويعيش مقنعاً لنفسه بانه افريقي بحت ويريد أن يقنع الخلق والعرب والاعاجم بأنه عربي الهوى والهوية.. لذلك من مشاكل السودان الحقيقة فقدان الهوية الاجتماعية والثقافية.. والتركيبة النفسية والشعور بالنقص والدونية.
حتى لو ان كل السودانيين سود البشرة هل يعني ذلك ان يطلق السواد عنوانا لنا؟ اليس لنا في السودان اشياء جميلة اخرى غير سواد بشرتنا؟ ولو منحنا نحن الفرصة لنسمي بلدنا هل سنطلق عليه لقب سواد بشرتنا؟ وهل سواد البشرة حصرا علينا في هذا الكون؟ والله لو كانت لي سلطة لغيرت هذا الاسم اليوم قبل الغد.
هذا المقال مهم جداً جداً .. ليس كما يراه صاحبه .. ولكن من حيث أن أرض السودان قامت حضارات عالمية مرموقة ما تزال قيد الإستكشاف .. فإذا كان الكاتب يريد أن يستلهم تلك الحضارات لإيجاد إسم للبلد فذلك ما يعطي مقاله بعض المصداقية .. ويبعد عنه مغزى قول البعض ومنهم المرحوم محمد حسنين هيكل “أن السودان فضاء جغرافي” ..
والكاتب مادام يعيش في السعودية فهو بالتأكيد يعاني من عقد النقص العميقة التي تدفعه ليكره اليوم الذي ربطه باللون الأسود لإعتقاده واهماً أن اللون الأسود فيه شيء ناقص!! والكاتب يكاد يقول بهذا في بعض جمل مقاله بل يلامس هذا المعنى دون التصريح به لكنه تحاشى ذلك كالحاوي!! وهذا دالة ما ألحقناه به من عقد النقص .. والكاتب على كل حال أسود حسب نظرة الخليجيين والعرب أينما كانوا.
عشان تعرف انو السودانيين عندهم عقدة شوف كثرة الردود على المقال ولأنو المقال لمس وتر حساس وهو اللون والعرق واشكالات الهوية التى شغلت الكثير من مثقفينا لزمن طويل …بعض المعلقين كتب ردود موضوعية والاخرين كتبوا كلام عبارة عن شتائم ولم يقولوا ماذا يريدون من الكاتب وهل الكاتب يجب ان يكتب على حسب مزاجنا وكما يقولون النصيحة حاااااارة ويجب ان نعرف قدرنا بدلا من الانتماء الزائف لعالم لا يشبهنا والتمسك بسودانيتنا وهويتنا وملامحنا الفريدة وطبعنا النبيل ولو دايرين تعرفوا الكلام دا سافروا برة السودان وشوفو الناس كيف بتحبنا لاخلاقنا وطبائنا وسلوكنا الفريد وليس للوننا….وشكرا كاتب المقال متعك الله بالصحة.
رداً للدكتور لم تكن موفق في مقالك هذا بدليل ردود واستنكار معظم المعلقين على مقالك .
الاسماء دي بتجي عابرة او سطحية كما عندنا في السودان ولا ضير بان يصفنا الناس بأننا سود او بيض او زنوج .. وقضية الأسماء عندنا في السودان تأتي عفوية وقيس على ذلك اسماء مدن السودان الخرطوم- امدرمان- كسلا – دنقلا- بربر- كردفان – الابيض- كادقلي – زالنجي – الفاشر -النهود
وكذلك القرى والمحليات فهذه قصة اخرى مثلا تجد قرية كعب الجداد – قميلاية – عضان الحمار- جعيبات- تندلتي – تمبول …. الخ
اخي اسم السودان ثراء نفتخر به هذا قدرنا مزيج وتعدد ثقافات والوان ولهجات .. حتى لو كنا عرب لقد قلب علينا لون السواد لون قوى لذلك نفتخر بسودانا وافريقيتنا .
ومتأكد مقالك هذا جاء لردة فعل واجهتك وانت في الغربة – العرب اخي يعيبونك حتى لو امك حبشية وابوك قرشى علوي حتى لو كنت ابيض سوف ينعتوك بالعبد
المقال ببساطة يدعو الي تسمية ترتبط بوجدان وتاريخ الارض والانسان حتي تكون لبنة وطنية راسخة تقود الي الافتخار والعمل على تحقيق التطور بدلا من اسم ليس له من معني حتي لو كان بيضاوان.
انها دعوة لمراجعة كل الاسس التي قام عليها هذا الوطن وربطها بوجدان انسانه.
أنظر لكل ما اتخذ من قرارات بعد الاستقلال ولن تجد لها اثرا في تنمية وتطوير المجتمع بل بالعكس بعضها أضر بالبنية التحتية للوطنية.
فاحلين في المواضيع الفارغة
اتكلم في اكل الناس وشربهم وعلاجهم وتعليمهم بعدين اتكلم في المواضيع الفارغة دي
هناك افتراض يتبادر الي الذهن عادة عندما يكون الموضوع مثل المقال هذا بانه سيكون من منطلق بحوث و اسانيد جاده و نحديدا اذا كان من يتناول الموضوع يعمل في المحال الاكاديمي اود الاشاره فقط لادناه:
1- اسم السودان قديم جدا و ليس كما يظن الكاتب
2- هنالك دول نازعنتا في هذا الاسم ابان استقلالها من ضمنها غانا
3- مصر لم تحكم السودان يوما بل العكس السودان الذي حكم مصر
4- الجاحظ كتب باستفاضة متناهيه في امر السودان و الاسم و دلالاته
5- البروفيسور عبدالقادر محمود عبدالله , استاذ الدراسات السودانيه و المصريه القديمه كان قد اورد ردا شافيا للطيب مصطفي عندما اثار نفس الموضوع . الرد كان في صحيفة اليوم التالي .
ارحو من يود التطرق لمواضيع كهذي ان يتوخي الدقة لما يحتوي علي مزالق و يثير شئ من الفتن
والله من وراء القصد
طيب فكو خلوهو يرجع دويلات زي زمان كردفان ودارفور وعلوة والمقرة والفونج والبجة وكل دولة عارفة حدودها مقال عنصري بحت
الطرح عميق وفي غاية المعقولية …
من اراء المعلقين يتضح مدي العاطفة الجياشة التي تسيطر علي كل افصاص دماغنا التفكيري !!!
هجوم غير مبرر لشخص مجتهد قد يخطئ او يصيب …
مركب النقص ليس في الدكتور انما في من يهاجم وبحرقة وكأنما حرر حلايب !!!
في نفس الوقت الامثلة كثيرة جدا لعديد الدول التي غيرت اسماءها غض النظر عن السبب !، فلا اظنهم استباحوا دم بعض وكالوا السباب والشتم لمن اقترح ذلك …!
الحكومة غيرت في كل شئ حتي في توقيت الله سبحانه وتعالي ناهيك عن اسم عادي ولم نري ثورة او مثل هذا الحماس دليل علي سذاجتنا الفطرية !!!
هنالك مدن وقري سودانية عريقة تم تغيير اسماءها لأسباب قد تكون قريبة من السبب المذكور ولم تقم حرب اهلية !!!!
دائما نغضب لأتفه الاسباب اذا مس فينا وترا نخشي نغمته او صداه !!!
اعتقد ان التناسب طردي بين العقلية (المتحجرة) والرافضة للرأي والرأي الآخر (الشعب) وحكومته ! فهذه من تلك وكيفما تكونوا يولي عليكم !!
صباح كل يوم جديد يتضح لنا ان انسب من يحكمنا (الديكتاتوريين) !!!..
أنا متيقن تماما أننا لدينا مشكلة عميقة تسمى عدم قبول الآخر، كل واحد عامل أكثر من دكتور. زول طرح فكرة!!!! رد بفكرة مماثلة دون استخدام عبارات عنصرية أو الفاظ نابئة، وأعتقد أن كاتب المقال وفق جدا في طرح وجهة نظره، والدليل على ذلك كثرة الردود على المقال، ومعظم المعلقين خرجوا عن النص، وابدعوا في الذى يعرفه كلنا هو الشتيمة والردحي.
سيأتي يوم باذن الله يفكر فيه أهل هذه البلاد في تعديل هذا الاسم، ولكن عندما يتنحى المتشدقون عن طاولة الرأي، ويبعد الروبيضات عن حكم العباد.
خلاص يا جماعه وإرضاء لغرور كاتب هذا المقال سموا دولتنا دولة البيضان حسب طلبه بإعتبار ان لون سكانها ابيض – ولكن على شرط ان بقوم الاخ كاتب المقال بتغيير لونه الراهن من اللون الاسود الظاهر بصورته الخايف عليهاالى اللون الأبيض – وهذا مش صعب اذ ان هناك نوع من الحبوب تقوم بهذه المهمه ويا دار ما دخلك شر … سبحان الله …
وهل السواد عيب بالله خلونا من الانهزامية الفارغة هذه وغنوا معى سودانى الجوه وجدانى بريدو
أجد نفسي كما غيري من المعلقين متعاطفاً ومنحازاً لوجهة نظر الكاتب وتحليله من مبدأ نظري ولكن لا اجد نفسي متحمساً جدا لتغيير اسم السودان من مبدأ منطقي وعقلاني.. رغم انه يوجد في هذا الكون من اهم اشد سواداً وسمرةً وخدرة منا لا يحملون اسم لون بشرتهم… لأن في رأيي ان المشكلة ليست في المصطلح نفسه وأنما في البشر أنفسهم..
رغم اننا كنا نحمل هذا الاسم ونعتز ونفتخر به جدا وكنا بهذا الاسم في الطليعة والريادة في كل المجالات.. لم نكن نحمل اسم لبنان ولم نكن نحمل اسم الجبل الابيض ولا غيره.. فالله سبحانه وتعالى اراد لنا هذا اللون وهذا التمازج.. فضية الانسان في الارض الخلافة في الارض وعمارتها.(فمشكلتنا نحن نفسية في المقام الاول، واجتماعية وثقافية. ودا موضوع شائك وطويل؟؟؟
تعليقي للذين يوجهون نقد حاد للكاتب بدون ضبط؟ فهمهم على قدر عقولهم؟!! مصيبتهم فهموا من مقال الكاتب؟؟ أن فكرته بتغيير اسم السودان كانه اراد أن ينزع الحق من فئة ومنحه لفئة اخرى ينتمى لها الكاتب؟؟!! ودي عقدة وشعور بدونية تلازم الاغلبية الغالبة من بنو سودان!!
الاغلبية الغالبة من بنو سودان تجدهم يعيشون صراع نفسي فيذكروني دائما بالمقولة التي تقول[ ياكلون الراس ويخافون من العيون] بمعنى ان معظمهم يبحثون ويسعون للارتباط بالمراة البيضاء الشقراء ذوات العيون الخضراء والشعر الذهبي ان كانت اوربية أو من عرب شمال افريقيا.. وهذا الفئة لم أرى في حياتي ولم اسمع عن نموذج من هؤلاء الذين يختلفون مع الكاتب بأن نواياهم أو رغباتهم امتدت لافريقيا رغبة بالارتباط بحسانها مثلاً من[غرب افريقيا او جنوبها ] أو حتى من الجارة تشاد.. إلا بعض الزيجات من حبيشيات لأنهن يشبهن سودانيات النيل والشمال في السحنات والملامح بل يفقن البعض في الجمال.
فهذا النموذج يريد أن يحيا ويعيش مقنعاً لنفسه بانه افريقي بحت ويريد أن يقنع الخلق والعرب والاعاجم بأنه عربي الهوى والهوية.. لذلك من مشاكل السودان الحقيقة فقدان الهوية الاجتماعية والثقافية.. والتركيبة النفسية والشعور بالنقص والدونية.
حتى لو ان كل السودانيين سود البشرة هل يعني ذلك ان يطلق السواد عنوانا لنا؟ اليس لنا في السودان اشياء جميلة اخرى غير سواد بشرتنا؟ ولو منحنا نحن الفرصة لنسمي بلدنا هل سنطلق عليه لقب سواد بشرتنا؟ وهل سواد البشرة حصرا علينا في هذا الكون؟ والله لو كانت لي سلطة لغيرت هذا الاسم اليوم قبل الغد.
هذا المقال مهم جداً جداً .. ليس كما يراه صاحبه .. ولكن من حيث أن أرض السودان قامت حضارات عالمية مرموقة ما تزال قيد الإستكشاف .. فإذا كان الكاتب يريد أن يستلهم تلك الحضارات لإيجاد إسم للبلد فذلك ما يعطي مقاله بعض المصداقية .. ويبعد عنه مغزى قول البعض ومنهم المرحوم محمد حسنين هيكل “أن السودان فضاء جغرافي” ..
والكاتب مادام يعيش في السعودية فهو بالتأكيد يعاني من عقد النقص العميقة التي تدفعه ليكره اليوم الذي ربطه باللون الأسود لإعتقاده واهماً أن اللون الأسود فيه شيء ناقص!! والكاتب يكاد يقول بهذا في بعض جمل مقاله بل يلامس هذا المعنى دون التصريح به لكنه تحاشى ذلك كالحاوي!! وهذا دالة ما ألحقناه به من عقد النقص .. والكاتب على كل حال أسود حسب نظرة الخليجيين والعرب أينما كانوا.
عشان تعرف انو السودانيين عندهم عقدة شوف كثرة الردود على المقال ولأنو المقال لمس وتر حساس وهو اللون والعرق واشكالات الهوية التى شغلت الكثير من مثقفينا لزمن طويل …بعض المعلقين كتب ردود موضوعية والاخرين كتبوا كلام عبارة عن شتائم ولم يقولوا ماذا يريدون من الكاتب وهل الكاتب يجب ان يكتب على حسب مزاجنا وكما يقولون النصيحة حاااااارة ويجب ان نعرف قدرنا بدلا من الانتماء الزائف لعالم لا يشبهنا والتمسك بسودانيتنا وهويتنا وملامحنا الفريدة وطبعنا النبيل ولو دايرين تعرفوا الكلام دا سافروا برة السودان وشوفو الناس كيف بتحبنا لاخلاقنا وطبائنا وسلوكنا الفريد وليس للوننا….وشكرا كاتب المقال متعك الله بالصحة.
رداً للدكتور لم تكن موفق في مقالك هذا بدليل ردود واستنكار معظم المعلقين على مقالك .
الاسماء دي بتجي عابرة او سطحية كما عندنا في السودان ولا ضير بان يصفنا الناس بأننا سود او بيض او زنوج .. وقضية الأسماء عندنا في السودان تأتي عفوية وقيس على ذلك اسماء مدن السودان الخرطوم- امدرمان- كسلا – دنقلا- بربر- كردفان – الابيض- كادقلي – زالنجي – الفاشر -النهود
وكذلك القرى والمحليات فهذه قصة اخرى مثلا تجد قرية كعب الجداد – قميلاية – عضان الحمار- جعيبات- تندلتي – تمبول …. الخ
اخي اسم السودان ثراء نفتخر به هذا قدرنا مزيج وتعدد ثقافات والوان ولهجات .. حتى لو كنا عرب لقد قلب علينا لون السواد لون قوى لذلك نفتخر بسودانا وافريقيتنا .
ومتأكد مقالك هذا جاء لردة فعل واجهتك وانت في الغربة – العرب اخي يعيبونك حتى لو امك حبشية وابوك قرشى علوي حتى لو كنت ابيض سوف ينعتوك بالعبد
المقال ببساطة يدعو الي تسمية ترتبط بوجدان وتاريخ الارض والانسان حتي تكون لبنة وطنية راسخة تقود الي الافتخار والعمل على تحقيق التطور بدلا من اسم ليس له من معني حتي لو كان بيضاوان.
انها دعوة لمراجعة كل الاسس التي قام عليها هذا الوطن وربطها بوجدان انسانه.
أنظر لكل ما اتخذ من قرارات بعد الاستقلال ولن تجد لها اثرا في تنمية وتطوير المجتمع بل بالعكس بعضها أضر بالبنية التحتية للوطنية.
فاحلين في المواضيع الفارغة
اتكلم في اكل الناس وشربهم وعلاجهم وتعليمهم بعدين اتكلم في المواضيع الفارغة دي
هناك افتراض يتبادر الي الذهن عادة عندما يكون الموضوع مثل المقال هذا بانه سيكون من منطلق بحوث و اسانيد جاده و نحديدا اذا كان من يتناول الموضوع يعمل في المحال الاكاديمي اود الاشاره فقط لادناه:
1- اسم السودان قديم جدا و ليس كما يظن الكاتب
2- هنالك دول نازعنتا في هذا الاسم ابان استقلالها من ضمنها غانا
3- مصر لم تحكم السودان يوما بل العكس السودان الذي حكم مصر
4- الجاحظ كتب باستفاضة متناهيه في امر السودان و الاسم و دلالاته
5- البروفيسور عبدالقادر محمود عبدالله , استاذ الدراسات السودانيه و المصريه القديمه كان قد اورد ردا شافيا للطيب مصطفي عندما اثار نفس الموضوع . الرد كان في صحيفة اليوم التالي .
ارحو من يود التطرق لمواضيع كهذي ان يتوخي الدقة لما يحتوي علي مزالق و يثير شئ من الفتن
والله من وراء القصد
طيب فكو خلوهو يرجع دويلات زي زمان كردفان ودارفور وعلوة والمقرة والفونج والبجة وكل دولة عارفة حدودها مقال عنصري بحت
لانك انت اصلا ماسوداني ارجع واقرأ تاريخك نحنا فخورين باسم وطننا والماعاجبنو خلي يرجع لاصلو يمشي مصر ولا العراق او السعودية ولا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوي والله مافضل الا تقول الاسلام كمان حقكم وكثير من التعليقات يكشف مدي الحقد والجهل والعنصرية تجاه اصل السودان والسودانيين والله دا الحقيقة بعدين العنصرية معروف جات من وين لو كان الحكومات والاحزاب والطوائف الدينية والاعلام كلهم عنصريين التغيير يجي من وين والطيب مصطفي وكتير من العنصريين يقولو يغيرو اسم السودان لان الاسم جاي من كلمة السواد وتاريخنا كلو مختصر دخول العرب الي السودان ونشر الاسلام والمهدية في عنصرية اكتر من كدا
ليه التاريخ مابعرف الناس عن الحضات القديمة والمماليك والمعتقدات الكوشيين والنوبة وعلوة ومقرة ووداي وكانم والداخو وغيره الخ…………كل التاريخ مختصر في المك نمر وعلي دينار وعثمان دقنة والمانجلك وودحسونة وود عجبنا وعبدالله التعايشي والمهدي وعبد جماع نصيب الاسد
تعال اسأل اي زول عن الملوك والسلاطين في دارفور مافي زول عارف غير علي دينار حتي عمارة دونقس الناس ماعارفاه الاولي ان يعرفو عمارة دونقس هو الملك الذي التف حوله العرب بقيادة عبدالله جماع وهزمو مملكة علوة وعينه الملك وزيرا له وشيخ العبدلاب ونشرو الاسلام في عهد مملكة الفونج والفونج هم سلالة النوبيين وليس العرب الامويين كما يعدي البعد
من كل هذه المداخلات انا اقترح تغيير اسم السودان الى جمهورية الفلاسفة لانو السودانيين اصبحوا غير الجدل العقيم ماعندهم شى بالاضافة التنظير و كل واحد ماراضى بالتانى و بيفتكر نفسو انه هو الوحيد الذى يمتلك ناصية الفهم ومن الاسماء المقترحة ايضا:
جمهورية القرضمة
جمهورية العكلتة
جمهورية الطنقعة
لانك انت اصلا ماسوداني ارجع واقرأ تاريخك نحنا فخورين باسم وطننا والماعاجبنو خلي يرجع لاصلو يمشي مصر ولا العراق او السعودية ولا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوي والله مافضل الا تقول الاسلام كمان حقكم وكثير من التعليقات يكشف مدي الحقد والجهل والعنصرية تجاه اصل السودان والسودانيين والله دا الحقيقة بعدين العنصرية معروف جات من وين لو كان الحكومات والاحزاب والطوائف الدينية والاعلام كلهم عنصريين التغيير يجي من وين والطيب مصطفي وكتير من العنصريين يقولو يغيرو اسم السودان لان الاسم جاي من كلمة السواد وتاريخنا كلو مختصر دخول العرب الي السودان ونشر الاسلام والمهدية في عنصرية اكتر من كدا
ليه التاريخ مابعرف الناس عن الحضات القديمة والمماليك والمعتقدات الكوشيين والنوبة وعلوة ومقرة ووداي وكانم والداخو وغيره الخ…………كل التاريخ مختصر في المك نمر وعلي دينار وعثمان دقنة والمانجلك وودحسونة وود عجبنا وعبدالله التعايشي والمهدي وعبد جماع نصيب الاسد
تعال اسأل اي زول عن الملوك والسلاطين في دارفور مافي زول عارف غير علي دينار حتي عمارة دونقس الناس ماعارفاه الاولي ان يعرفو عمارة دونقس هو الملك الذي التف حوله العرب بقيادة عبدالله جماع وهزمو مملكة علوة وعينه الملك وزيرا له وشيخ العبدلاب ونشرو الاسلام في عهد مملكة الفونج والفونج هم سلالة النوبيين وليس العرب الامويين كما يعدي البعد
من كل هذه المداخلات انا اقترح تغيير اسم السودان الى جمهورية الفلاسفة لانو السودانيين اصبحوا غير الجدل العقيم ماعندهم شى بالاضافة التنظير و كل واحد ماراضى بالتانى و بيفتكر نفسو انه هو الوحيد الذى يمتلك ناصية الفهم ومن الاسماء المقترحة ايضا:
جمهورية القرضمة
جمهورية العكلتة
جمهورية الطنقعة
الاسم يغير الى المملكه العربيه العلويه و جلاله الملك عمر بن حسن ال البشير ملك البلاد والعباد و ولي عهده الامير عبدالله بن عمر ال البشير و الامير بكري بن حسن ال صالح ولي ولي العهد و ب كدا نكون قد اطفأئنا فتنه عقده اسم السودان العنصري
بما انه فرعون طلع سودانى ، نسميه مصر . ونخوض معارك اعلامية من اجل الاسم . والجشاش يملى شبكته .
الاسم يغير الى المملكه العربيه العلويه و جلاله الملك عمر بن حسن ال البشير ملك البلاد والعباد و ولي عهده الامير عبدالله بن عمر ال البشير و الامير بكري بن حسن ال صالح ولي ولي العهد و ب كدا نكون قد اطفأئنا فتنه عقده اسم السودان العنصري
بما انه فرعون طلع سودانى ، نسميه مصر . ونخوض معارك اعلامية من اجل الاسم . والجشاش يملى شبكته .
طيب إذا فرضنا جدلاً أننا غيرنا إسم السودان،طيب مين يقنع سيلفاكير عشان يحذف كلمة(جنوب)دي من إسم دولتهم؟لأنوا إذا ما حذفوا الكلمة دي،حتكون إنت شخصياً في ورطة أكبر،لأنوا الشعوب الأخرى لما تقرأ في خريطة العالم إسم(دولة جنوب السودان)ح يفهموا إنو ناس الشمال-وإنت منهم طبعاً- لون بشرتهم أكثر سواداً من لون بشرةالجنوبيين.
طيب إذا فرضنا جدلاً أننا غيرنا إسم السودان،طيب مين يقنع سيلفاكير عشان يحذف كلمة(جنوب)دي من إسم دولتهم؟لأنوا إذا ما حذفوا الكلمة دي،حتكون إنت شخصياً في ورطة أكبر،لأنوا الشعوب الأخرى لما تقرأ في خريطة العالم إسم(دولة جنوب السودان)ح يفهموا إنو ناس الشمال-وإنت منهم طبعاً- لون بشرتهم أكثر سواداً من لون بشرةالجنوبيين.
بسم الله الرحمن الرحم
اخوان محرر الراكوبه الشرفا وبني وطني الكرام .. السلام علكم ..
اعتقد ان ازالة نظام الانقاذ وتسمية السودان جمهورة النيلين الدمقراطيه .. شىء ستحق تأمله .. ليس من بابب تنكر للون الأسمر انما للحقيقه الجغرافيه مع الرجوع لعلم الاستقلال .
بسم الله الرحمن الرحم
اخوان محرر الراكوبه الشرفا وبني وطني الكرام .. السلام علكم ..
اعتقد ان ازالة نظام الانقاذ وتسمية السودان جمهورة النيلين الدمقراطيه .. شىء ستحق تأمله .. ليس من بابب تنكر للون الأسمر انما للحقيقه الجغرافيه مع الرجوع لعلم الاستقلال .
أولا: التحية لكم جميعافي الداخل والخارج .الجميع لم يوفق بما فيهم الدكتور محمد الطالب صاحب المقال في مفهوم معنى كلمة السودان ن وهذا المفهوم الخاطئ يقع فيه حتى مثقفي ومتعلمي المجتمع السوداني واغلبيتنا نحن السودانيون نفهم بان كلمة سوداني تعني اسود الون اخوتي كلمة اسود جمعها سود وليس سودانيين ودليل القاطع لك بهذة الاية الكريمة.قال تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ).والغرابيب السود معناهاالأشياءالشديدةالسواد اذن علينا معرفة مصدر كلمة سودان أي من اين أتت ، تعالوا معي الى الإجابةالمفاجئةلكثير منا ،في اللغة الفرنسية أسماء الاتجاهات مثلا الشمال يقال له لانورد LeNord والجنوب هو لاسود LeSud وسكان الجنوب يطلق عليهم بالفرنسية LeSoudanaise أي لاسودانيا، لقد اطلق الفرنسيين هذه الكلمة عندما دخلوا افريقيا من ناحية الشمال دول المغرب العربي الخمس الفرنسيين يقولوا عليها لانوردافريكا ودول افريقا التي تقع جنوب الصحراء يطلقون عليهالاسود افريكاوهي دول بمايسمى دول جنوب الصحراء من غانا الى السودان والى عهد قريب كانت تشاد تسمى بالسودان الفرنسي وسودانا يسمى بالسودان الإنجليزي الا ان تلك الدول لم تختر الاسم الذي تسمت به في الحقبة الاستعمارية والامثلة كثيرة، واما موضوع التغير فاني معه لان اخر اسم للسودان كان الدولة السنارية وقبل الميلاد يعرف بي مملكة موس فل نكن سناريين خير لنا مما اختارة المستعمر. نعتذر ان كانت هنالك اخطاء
((وهو في ذلك ليس اسماً محايداً فارغ المضمون، بل حاملاً لمضامين عنصرية تنحصر في أدنى مستوى من المميزات، فأول ما يذكر اسم السودان، لا يتبادر إلى الذهن غير صورة قوم سود لا غير.)) إنتهي الإقتباس
هذه الفقرة توضح بجلاء ان كاتب المقال عنصري في قرارة نفسه. إذ يصف السود بأنهم في أدني مستوي من المميزات. وهو ما نادي به كل عنصري علي مر التاريخ بما فيهم بن خلدون وعلماء الغرب الأوروبي.
بالرغم من أن الإنسان الأسود هو أصل البشرية وحضارته أول حضارة كما اكدت الابحاث. ودونك حضارة وادي النيل نفسها خاصة كوش ومروي وغيرها.
ولم نقرأ او نسمع أن الله سبحانه وتعالي قال انه خلق السود أدني مستوي من غيرهم.
بل قال في سورة فاطر
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا ۚ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰلِكَ ۗ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28)
I am a Sudanese and I LOVE ALL OF YOU, NO MATTER YOU ARE A WHITE, BLACK, BROWN OR TAN SKIN WILL ENTER TO US , BECAUSE WE ARE SUDANSE, I LIKE THIS ONE, HOPE YOU DO UNDERSTND WHAT I MEAN.