Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
السودان بحكم الموارد الطبيعية مؤهل لهذا النشاط الاقتصادي. لكن السؤال المهم، وين البنية الاساسية للتصدير؟ وين وسائل النقل المبرد المتطور، وين ضبط الجودة في مواقع الانتاج، والتخزين بالمواصفات العالمية! ده مجال حساس جدا، درجة درجتين، في البرودة، او الحرارة، ممكن تتسبب في رفض المنتج. والدولة ليها دور مهم جدا في انجاح مثل هذا النشاط.في ظل وضع فوضوي، وغياب الدولة عن ارض الواقع، لا اعتقد ان السودان يمكن ان ينافس في هذا المجال ذي التنافسية العالية جدا
الشى المؤسف للغاية والمحزن فى نفس الوقت بان هنالك كميات كبيرة من الجناين التى كانت تنتج كثير من الفواكه والخضروات الطازجة والتى كانت ترحل الى الاسواق فى مدينة ودمدنى بالتحديد ، قاموا بتحويلها الى اراضى سكنية ، وكما يقولون بانه ( تحسين ) والان نحن فى اشد الحوجة لمثل هذه الجناين وذلك لانتاج الفواكه الطازجة والخضروات والتى كانت تروى بمياه النيل وليس بمياه المجارى ، لكى يتم تصديرها الى دول العالم بعد الاكتفاء المحلى ، فمن اين ناتى بهذه الجناين بعد ان اصبحت منازل سكنية ، من الذى يجيب على هذا السؤال ، رجاءا ااعملوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووا من اجل البلاد والعباد وليس للمصالح الشخصية التى ارهقت البلاد والعباد كثيرا واخرتنا عن الركب .
انتاج الفواكه والخضروات يتم بطريقة متخلفة واذا لم تصاحبه تقنية وتحديث لاسلوب الزراعة والري والبستنة الصحيحة وجني الثمار والتخزين والتغليف والشحن والتسويق فان منتجاتنا لا تقاوم المنافسة الدولية وعلى سبيل المثال قارنوا بين الموز الذي يأتي لدول الخليج من دول أمركيا اللاتينية والفلبين مع موز السودان من جميع الأوجه …
السودان بحكم الموارد الطبيعية مؤهل لهذا النشاط الاقتصادي. لكن السؤال المهم، وين البنية الاساسية للتصدير؟ وين وسائل النقل المبرد المتطور، وين ضبط الجودة في مواقع الانتاج، والتخزين بالمواصفات العالمية! ده مجال حساس جدا، درجة درجتين، في البرودة، او الحرارة، ممكن تتسبب في رفض المنتج. والدولة ليها دور مهم جدا في انجاح مثل هذا النشاط.في ظل وضع فوضوي، وغياب الدولة عن ارض الواقع، لا اعتقد ان السودان يمكن ان ينافس في هذا المجال ذي التنافسية العالية جدا
الشى المؤسف للغاية والمحزن فى نفس الوقت بان هنالك كميات كبيرة من الجناين التى كانت تنتج كثير من الفواكه والخضروات الطازجة والتى كانت ترحل الى الاسواق فى مدينة ودمدنى بالتحديد ، قاموا بتحويلها الى اراضى سكنية ، وكما يقولون بانه ( تحسين ) والان نحن فى اشد الحوجة لمثل هذه الجناين وذلك لانتاج الفواكه الطازجة والخضروات والتى كانت تروى بمياه النيل وليس بمياه المجارى ، لكى يتم تصديرها الى دول العالم بعد الاكتفاء المحلى ، فمن اين ناتى بهذه الجناين بعد ان اصبحت منازل سكنية ، من الذى يجيب على هذا السؤال ، رجاءا ااعملوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووا من اجل البلاد والعباد وليس للمصالح الشخصية التى ارهقت البلاد والعباد كثيرا واخرتنا عن الركب .
انتاج الفواكه والخضروات يتم بطريقة متخلفة واذا لم تصاحبه تقنية وتحديث لاسلوب الزراعة والري والبستنة الصحيحة وجني الثمار والتخزين والتغليف والشحن والتسويق فان منتجاتنا لا تقاوم المنافسة الدولية وعلى سبيل المثال قارنوا بين الموز الذي يأتي لدول الخليج من دول أمركيا اللاتينية والفلبين مع موز السودان من جميع الأوجه …
سؤال: لو كانت حكومة الانتكاس ركزت منذ قدومها على تطوير الزراعة وتحسين العلاقات الدولية وتشجيع السياحة بنوعيها التاريخية والطبيعية بدلاً من شعارات أمريكا روسيا وشعارات فالترق كل الدماء، كيف كان سيكون حالنا اليوم .. مجرد سؤال لأهل الانتكاس الذين هم سبب تراجع هذه البلاد.
سؤال: لو كانت حكومة الانتكاس ركزت منذ قدومها على تطوير الزراعة وتحسين العلاقات الدولية وتشجيع السياحة بنوعيها التاريخية والطبيعية بدلاً من شعارات أمريكا روسيا وشعارات فالترق كل الدماء، كيف كان سيكون حالنا اليوم .. مجرد سؤال لأهل الانتكاس الذين هم سبب تراجع هذه البلاد.