قيادات تعتزم إهداء مفتاح مدينة (مدني) مطلئ بالذهب لـ?إيلا?

مدني مشهورة بالكفر والوتر وكان ياما كا ن الي ان جاكم ملك الكفر (مؤخره ضخمه) صاحبها الوالي ايلا ،وعلي
انه صاحب اكبر كفر ،فقد قرر الجماعه اياهم تكريمه بان يمنح مفتاح المدينه ليس لما قدم بل تقديرا لموهبته الفذه في
في عالم الكفر وذلك بقيادة الشيخ العجوز عبد المنعم عبد العال شيخ (الكداينه).
المدعو ايلا ما قصر فما زال غلمانه في البحر الاحمر يذكرونه بالخير كلما اجتمعوا للمتعه والكفرات ….فهاهو يوسع
الدائره ،ويحتفل به في مدني وغلمانها خناشيرها وخنازيرها ومواسيرها ،يحتفلون بالزعيم صاحب الكفر واسع الدائره
الغلمانيه.
ياجماعه المفتاح لازم يكون كبير لأنو المكنه كبيره وعندها كفرات ،ياجماعه انتو منافقين وألمهرجانات مدفوعة من مال
الغلابه حرام عليكم والحكاية بتاعت كداينة يخس عليكم يا معرصين يا منحرفين……

يهدي مفاتح المدن الرؤساء الزائرون بوكاسا كان لديه مفتاح الجزيرة ف زمن إسماعيل الأزهري بطول ا تعريص

يا من تشبه مدني بقطية . ايها الجاهل هذه ثاني مدينه في السودان بعد العاصمة مباشرة ومن جميع النواحي الاقتصادية الكثافة البشرية. الفن. الرياضة . الجمال . التعليم . وتتفوق على الخرطوم في نواحي اخرى

منافقون متملقون حارقي بخور مثلكم مثل التي أكلت بثديها.
لا احد عمل او يعمل مع هذا النظام يستحق اكثر من البصق على وجهه.

ان الدكتور ايلا يستحق هذا التكريم لانه وطني مخلص في المقام الاول وان ما احدثه من تطوير وتنمية في الولاية لا تغفله الا عين جاحدة وبطن فاسدة وملة ناقمة واقلام مأجورة

ما هو ده الضيع البلد السودانيين بقو منافقين
الناس في شنو وانتو في شنو
الغلاء والجوع والعطالة والمرض …هل حدث فيهم حاجة ؟؟؟ بعدين وزعوا مفاتيح زي ما دايرين ..مطبلاتية منافقييين

قطية وعاملين ليها طبلة بمفتاح

جزى الله الدكتور محمد الطاهر ايلا عنا كل خير فقد قدم لمدينتنا التي كم وكم تمنينا لو ترجع لعهدها الأول في الستينات والسبيعينات وبداية الثمانينات… هذه الفترات الزمنية انما هي تمثل اجمل ما عاشته هذه المدينة المنكوبة من صحة وعافية حضارية وثقافية وكلنا يستقين تماما ما دمرته هذه الحكومة بسياساتها الفاشلة في تحطيم كل ما هو جميل في مدني. وقد اضحى شباب هذه المدينة لا هوية مدنية يمكن ان تنسب لهم بل اصبحوا مغلوين على امرهم. وما عمله ايلا في الفترة السابقة هو تطور محدود فما نطلبه هو اكثر من ذلك وانا اتحدث بعيدا عن السياسات الجائرة التي لا هوية لها بل اتحدث من حيث انسان مدني على وجه الخصوص والذي كان قد انطلق في ارجاء السودان يحمل الثقافة والعلم والتطور والنهضة الفكرية والعلمية. فمن خلال النهوض بمشروع الجزيرة وتنمية الصناعات يمكن أن تقوم كل التطورات الباقية ويمكن ان ننهض بالخدمات المطلوبة ولكن لا بد من الموارد التي تدعم ما نصبوا اليه. فعين الله ترعاك اخي ايلا فالى الامام

المصلحجييية

ذهاب ايلا عودة اللصوص والحرامية من الموظفين الي مواقعهم من جدبد للفتك بالشعب المغلوب على أمره ما فعله ايلا في المدينة لن يتكرر كل الولاة الذين مروا على المدينة لم ينجزوا مثل ما انجز ايلا….. صراحة فلننعي الوطن وننتظر الزوال وعودة الموظفين الحرامية أولاد الكلب.

سؤال : المفتاح دة كيلونو وين؟