المركز القومي للمعلومات : إيرادات قطاع الاتصالات تفوق عائدات النفط
الخرطوم : أسماء سليمان : إحسان
كشفت وزيرة الاتصالات تهاني عبد الله عطية عن استهداف (60) إعلاميا للتدريب فى مجال تكنولوجيا المعلومات، وقالت الوزيرة خلال ورشة العمل الأكاديمية ( لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أجل التنمية) إن التدريب على التقنيات و التكنولوجيا سيشمل كافة فئات المجتمع، بما فيها (ربات المنازل)، وأشارت إلى أن البلاد بها (7) خبراء معتمدين من اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الأسكوا) التابعة للأمم المتحدة.
من جانبه قال نائب مدير المركز القومي للمعلومات سؤدد محمود حسين إن رؤوس الأموال التي تمتلكها شركات الإتصالات أكبر من أي بنك في السودان، منوهاً إلى ان (4%) من الدخل القومي للبلاد يأتي من قطاع الاتصالات، ووصفه بأنه أكبر من دخل النفط، وتابع سؤدد أن أكبر إيراد للضرائب يأتي من هذا القطاع، وعزا الأمر إلى أن العاملين فيه يبلغ عددهم مليون شخص.
اخر لحظة
نعم صدقتوا دخل الإتصالات ماعنده سقف ولا تحكمه متغيرات السوق العالمية هو تجارة الهواء وبيع لا الشئ باغلى الاثمان ، نظام أحتكار بحت تتحمكم فيه شركات معدودة تحدد السعر المربح ليها رغم ردائة الخدمة ومافي حد بقول كاني ولا ماني ،رغم ارتفاع العوائد لكن بدون بركة لأنه لا توجد خدمة تقابل القيمة المدفوعة العياذ بالله .
اعتراف صريح بغباء الحكومة التي افلتت قبضتها عن قطاع الاتصالات الرابح وباعته لشركات اجنبية دون سبب مقنع. النتيجة هي ان جل هذه الارباح تذهب لشركات اجنبية تود تحوبل ارباحها للدولار وتساهم في ازدهار السوق السوداء وتدمير الاقتصاد الوطني
حتي دول الخليج الغنية تحتكر قطاع الاتصالات وتمنع الاجانب من الاستثمار فيه وانتم مثل البلهاء تطلقونه لكل من هب ودب دون سائل او رقيب. الاسوأ ان هذه الشركات تحولت للمضاربة في الاراضي وبالتأكيد هذا نتج عن سياسة الحكومة التي لا تتورع عن دفع الاراضي غير ابهة بمستقبل الوطن. احدى شركات الاتصالات هذه طلبت تنفيذ اعمال بالسودان من شركة اجنبية وعندما اكتمل العمل لم تستطع دفع المبلغ بالدولار فعرضت عليهم تمليكهم اراضي بالسودان…..تخيلوا المهزلة
جهل شديد. دخل الاتصالات أكبر من دخل البترول ! و نسي المغفل أهمية الاتصالات قليلة التكلفة في دفع الانتاج و تحريك الاقتصاد !! هؤلاء الجهلة دايرين دخل مباشر و فوري و لا يتحلون بفضيلة الصبر أو ببعد الرؤية !!
نعم صدقتوا دخل الإتصالات ماعنده سقف ولا تحكمه متغيرات السوق العالمية هو تجارة الهواء وبيع لا الشئ باغلى الاثمان ، نظام أحتكار بحت تتحمكم فيه شركات معدودة تحدد السعر المربح ليها رغم ردائة الخدمة ومافي حد بقول كاني ولا ماني ،رغم ارتفاع العوائد لكن بدون بركة لأنه لا توجد خدمة تقابل القيمة المدفوعة العياذ بالله .
اعتراف صريح بغباء الحكومة التي افلتت قبضتها عن قطاع الاتصالات الرابح وباعته لشركات اجنبية دون سبب مقنع. النتيجة هي ان جل هذه الارباح تذهب لشركات اجنبية تود تحوبل ارباحها للدولار وتساهم في ازدهار السوق السوداء وتدمير الاقتصاد الوطني
حتي دول الخليج الغنية تحتكر قطاع الاتصالات وتمنع الاجانب من الاستثمار فيه وانتم مثل البلهاء تطلقونه لكل من هب ودب دون سائل او رقيب. الاسوأ ان هذه الشركات تحولت للمضاربة في الاراضي وبالتأكيد هذا نتج عن سياسة الحكومة التي لا تتورع عن دفع الاراضي غير ابهة بمستقبل الوطن. احدى شركات الاتصالات هذه طلبت تنفيذ اعمال بالسودان من شركة اجنبية وعندما اكتمل العمل لم تستطع دفع المبلغ بالدولار فعرضت عليهم تمليكهم اراضي بالسودان…..تخيلوا المهزلة
جهل شديد. دخل الاتصالات أكبر من دخل البترول ! و نسي المغفل أهمية الاتصالات قليلة التكلفة في دفع الانتاج و تحريك الاقتصاد !! هؤلاء الجهلة دايرين دخل مباشر و فوري و لا يتحلون بفضيلة الصبر أو ببعد الرؤية !!