"الخطوط السعودية" تفتح الباب أمام توظيف النساء.. والمتقدمات بالآلاف

تعليق واحد

  1. أخوي عبدالله / طيب التحايا..
    أولا ، أعزيك في والدتك التي هي والدتي ووالدة كل الناس وندعو لها بالمغفرة والرحمة وحسن المآب .
    ثانيا ، أعزيك في مصابك فينا نحن أهل السودان الذين مازلنا نتلكأ خلف المضيق وقد عبرت قوافل البشرية الي السهل المنبسط بتعبير فوكوياما.
    ثالثا ، أذرف الدمع مدرارا على بشر الحافي كما سماه الدكتور منصور خالد وأعني الأستاذ محمود محمد طه الذي حذرنا من طوفان الاسلامويين ولكنا لم ندرك النصح الا ضحى الغد بعد أن عم الطوفان أرض السودان .
    رابعا مقالك رائع لا شية فيه غير الأخطاء الإملائية التي قد تكون بسبب الطباعة ، وليت قومي يعلمون ما قاله جون ديوي ؛ ( المعرفة تأتي عن طريق الخبرة والتجربه ) وقول النبي محمد (ص) : ( من عمل بما علم أورثه الله علم ما لا يعلم) الذي هو تبيين لقول الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ) لأن في الفعل تكمن المعرفة وكل ذلك لا يتم الا بالحرية في هذا الفعل ،فقصارى ما أحلم به في هذه المرحلة أن يدرك شبابنا معنى قولك أدناه :ـ
    (وذلك بالطبع علي عكس الانظمة الديمقراطية، التي إن لم يكن لها ميزة سوي التعلم من التجارب والاستفادة من الاخطاء، لكفاها ذلك ).

    تحياتي لك / أبو حمد

  2. الحقيقة
    المؤتمر الوطني يقبض بقوة على الكرسي وهو خائف ومتوجس من مغادرة السلطة خوف الحساب والعقاب وان يسترد الشعب السوداني امواله لديهم ويعودوا الى حياة الفقر المدقع ان لم تكن المقاصل في انتظارهم جراء ما رتكبوا من جرائم اقل ما فيها يقود الى المقصلة بالتالي فان صراعهم صراع موت او حياة
    اكثر من مئة حزب وحركة مسلحة يسيل لعابهم الى الجاه والسلطة والشعب السوداني يقف متفرجا في مدى النهم والشراهة التى لدى هؤلاء التى لا تتوفر في الجنس الادمي
    فاقد الشئ لا يعطية الموضوع ما فيه قسمة الكيكة فيما بينهم ليس الا
    الشعب السوداني يطلب من صديقته امريكا ان تكون انتخابات 2020م انتخابات اليكتروني بالصمة وتحت اشراف كلي لامريكا والامم المتحدة وليس مجرد مراقبين

  3. الكيزان جرثومه أصابت السودان بمرض خبيث لن يتعافى منه الى يوم تقوم الساعه مهما بذل الغيورين من ابناء السودان لاصلاحه, اللهم سلط على الكيزان من يذلهم , اللهم عجل لنا بنهايتهم.

  4. بالتأكيد ان والدتك كانت سيدة عظيمة لانها اهدتنا كاتبا مهموما باحلام شعب بأكمله, نسأل الله لها المغفرة ولجميع اموات المسلمين, إنا لله وإنا إليه راجعون.

  5. “أكبر” ماساة فى السودان ما الفلس .. و لا الحر .. ولا المستشفيات .. ولا النظام العام .. ولا الحكومة المستبدة .. ولا الظلم .. ولا عمر البشير .. ولا القتل .. ولا السرقة .. ولا الكذب .. ولا الفساد .. ولا عدم العدل .. ولا الزراعة الخربانة .. ولا التعليم .. ولا العلاج .. ولا الصناعة المدمرة .. ولا سودانير .. ولا الحرامية .. ولا سعر الطماطم .. ولا الناس الما بتتحاسب .. ولا موضوع التحلل .. ولا مامون حميدة .. ولا ضفادعو .. ولا الشبكة الزفت .. ولا الكتاحة .. ولا معاناة ستات الشاي .. ولا جهاز الأمن .. ولا المتاجرة بالدين .. ولا الباعوض .. ولا الضرائب .. ولا ملايين الناس الماتت وقتلت .. ولا الخطوط البحرية .. ولا الليمونة بألف .. ولا الحوار الصوري .. ولا الوسخ .. ولا العفن .. ولا السياسة الخارجية والركوع .. ولا رسوم المحلية .. ولا انفصال الجنوب وممكن دارفور .. ولا خط هيثرو .. ولا طريق الإنقاذ الغربي .. ولا الشوارع الزحمة .. ولا عدادات البيع المقدم .. ولا الموية المافي .. ولا كهرباء .. ولا المواصلات .. ولا المدارس المتهالكة.. ولا شوارع الكعبة .. ولا الغلاء الفاحش .. ولا المتجرة حتي بالعمرة والحج .. ولا عبدالرحيم محمد حسين .. ولا حاجة واحدة ماشي صاح .. ولا ولا و لكن الناس الجهلة والمعانا في البلد والبتصوتوا للعمر البشير والجماعة!!!!!!

  6. بالتأكيد ان والدتك كانت سيدة عظيمة لانها اهدتنا كاتبا مهموما باحلام شعب بأكمله, نسأل الله لها المغفرة ولجميع اموات المسلمين, إنا لله وإنا إليه راجعون.

  7. “أكبر” ماساة فى السودان ما الفلس .. و لا الحر .. ولا المستشفيات .. ولا النظام العام .. ولا الحكومة المستبدة .. ولا الظلم .. ولا عمر البشير .. ولا القتل .. ولا السرقة .. ولا الكذب .. ولا الفساد .. ولا عدم العدل .. ولا الزراعة الخربانة .. ولا التعليم .. ولا العلاج .. ولا الصناعة المدمرة .. ولا سودانير .. ولا الحرامية .. ولا سعر الطماطم .. ولا الناس الما بتتحاسب .. ولا موضوع التحلل .. ولا مامون حميدة .. ولا ضفادعو .. ولا الشبكة الزفت .. ولا الكتاحة .. ولا معاناة ستات الشاي .. ولا جهاز الأمن .. ولا المتاجرة بالدين .. ولا الباعوض .. ولا الضرائب .. ولا ملايين الناس الماتت وقتلت .. ولا الخطوط البحرية .. ولا الليمونة بألف .. ولا الحوار الصوري .. ولا الوسخ .. ولا العفن .. ولا السياسة الخارجية والركوع .. ولا رسوم المحلية .. ولا انفصال الجنوب وممكن دارفور .. ولا خط هيثرو .. ولا طريق الإنقاذ الغربي .. ولا الشوارع الزحمة .. ولا عدادات البيع المقدم .. ولا الموية المافي .. ولا كهرباء .. ولا المواصلات .. ولا المدارس المتهالكة.. ولا شوارع الكعبة .. ولا الغلاء الفاحش .. ولا المتجرة حتي بالعمرة والحج .. ولا عبدالرحيم محمد حسين .. ولا حاجة واحدة ماشي صاح .. ولا ولا و لكن الناس الجهلة والمعانا في البلد والبتصوتوا للعمر البشير والجماعة!!!!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..