أخبار السودان

العقوبات.. (سيان الأمر)..!

عثمان شبونة

* الأمين العام للحركة الشعبية شمال ياسر عرمان يدعو إلى عدم رفع العقوبات الأمريكية على النظام في السودان، بينما الناطق الرسمي لحزب البعث محمد ضياء الدين يرى عكس ذلك؛ كما ورد في أخبار الجريدة.. وكلاهما محق في ما ذهب إليه من خلال بعض المبررات.. فالأول يعتبر أن الشعب السوداني لا يستفيد من رفع العقوبات؛ داعياً إلى تنظيم حملة شعبية واسعة للمطالبة بتمديدها.. والثاني قال إن المتضرر من العقوبات هو الشعب وليس النظام الحاكم ومحسوبيه.. الخ.

* ما يجعلنا نرجح الإتفاق مع ضياء الدين قوله: (الموقف من النظام الذي ندعو لإسقاطه بإرادة وطنية شعبية؛ يتطلب العمل وسط الجماهير باعتبارها الوسيلة والغاية). هذا ما ظللنا ننادي به؛ ويؤيده الغالبية ممن يرون أنه لا حل لأزمات السودان دون كنس الفئة الباغية الحاكمة بثورة شعبية.. وأفضل مُمَهِد للثورة هو العصيان المدني الشامل.

* عرمان يتحدث بموضوعية أكثر في مطلبه؛ ولا شك سيجد استهجاناً من السلطة وأزلامها الذين يعيشون في كل الأحوال مرفهين غانمين بثرواتنا المنهوبة.. فالسودان مع البشير وعصابته لن يستقر سواء رفعت عنه العقوبات أو لم ترفع.. العقوبات ليست حلاً ورفعها في وجود هذه العصابة لن يغير الحال.. فأزمة البلاد ستظل مرتبطة بوجود الفصيل الإجرامي على سدة الحكم.. هذا من المسلّمات.

تذكرة:

* الآراء حول العقوبات الأمريكية على السودان لا تعدم المبررات.. وقد كتبنا عنها مراراً؛ ومن الكتابات هذا المقال الذي اختصره في الآتي:

ــ بعض السذج من مؤيدي نظام البشير ــ وهم قِلة ــ هللوا وكبروا بالرفع غير المكتمل للعقوبات الامريكية على الحكومة السودانية.. وبعض قادة النظام كالرئيس البشير مثلاً ربما سيزعجهم رفع العقوبات أكثر من استمرارها؛ لكون انتهائها يقطع الحجج التي يتعلقون بها دائماً كلما أطبقت الأزمات المختلفة على أعناقهم؛ فيجدون في الحظر الأمريكي سبباً للتبريرات البليدة تجاه الضوائق الاقتصادية أو خلافها.. والواقع يخبرنا أن هذه العقوبات لو لم تكن موجودة أصلاً فإن عقوبات حكومة البشير على الشعب السوداني كفيلة بإحداث ما هو أبشع، ففسادها وفساد الموالين لها لا يُقارن تأثيره بأية حال من الأحوال مع تأثير العقوبات الخارجية؛ إذا تظل الأخيرة لا شيء (بالمقارنة)..! تخلف السودان ووصوله للدرك السحيق في تدني الحياة العامة لا يُسأل عنه الأمريكان؛ إنما يُسأل عنه كل خائن معتوه كانت له يد مع السلطة بطشت بالشعب أو سرقته أو أسهمت في عوزه..!

ــ رفع العقوبات لا يستحق فرحاً أو تفاؤلاً؛ لكنه يجب أن يكون مدعاة لحزن طويل الأمد؛ إذا استصحبنا أنها عقوبات فرضها النظام الحاكم (بالقوة!) على الشعب والتفاصيل معروفة؛ يمكن تلخيصها في كلمتين (عوارة وجهل)..!

ــ مخطئ لحد الإسراف؛ من ظن معركة الشعب السوداني مع طغاة الخرطوم ستخف أو ستؤجل برفع عقوبات لا دخل للمواطن السوداني بها.. فالحصار الأمريكي رغم تأثيره المسبب على الناس يعني (الشرذمة الإرهابية) وحدها؛ ولا يمثل قضية ذات شأن في وجود السجل الأسود (الداخلي) لهذه الشرذمة التي يظل التمسك بمحاكمتها فرض؛ هنا أو هناك..!

إن أي انفراج في العلاقات بين نظام البشير وأسياده الكبار الذين أجبروه على الركوع ناحية البيت الأبيض؛ لن يغير توجهاتنا بطلب الثورة والقصاص من مجرمي الحرب؛ الفاسدين؛ ومنتهكي حقوق الإنسان.. ما جرى في السودان لقرابة ثلاثة عقود لن يُمسح أو يُنسى حتى لو انفتح العالم كله (بالأحضان) لعصابة الخرطوم..! فلا يفرح صبية النظام والسذج الكبار؛ لأن العقوبات الامريكية لن تكون قضية شعب ولو استمرت لقرن.. القضية داخلية تتعلق بقتلة ولصوص (كأبرز توصيف).. وليت كافة المعارضين يعملون بإخلاص لترسيخ هذا الإتجاه؛ فلدينا ذاكرة قابلة (للتعب)..!

أعوذ بالله.

الجريدة (الصفحة المحظورة).

تعليق واحد

  1. يعني رفع العقوبات ليس من صالح الشعب السوداني وهذا من المسلّمات كما تقول؟؟ هذا من المسلمات في عقلك الصغير الذي لا يحلل الواقع ولا يعرف أن العقوبات هي سبب معاناتي ومعاناتك ومعاناة كل السودانيين. أنا رأيي ان رفع العقوبات سيخفف من مشكلاتي ومشكلاتك وسيفتح علينا افاق الاستثمار وسيجعل السماء تمطر علينا دولارات مثل بقية دول العالم وبمرور الزمن ح نقدر نعيش أحسن ونركب عربية أحسن ونسكن في بيت أحسن .. دي من المسلمات عندي لأن عقلي كبير وبيفهم.

  2. رفع العقوبات وعدم رفعها هذا لايمنع من الثورة ثورة اكتوبر قامت من اجل الحريات والبلد ماكان فيها عقوبات والناس شبعانة والعلاج مجانى والتعليم مجانى والبلد فى خير واسالوا ابواتكم وثورة ابريل من اجل الحريات وكان هناك ضيق فى المعيشة والسبب برضوا لما دخل الكيزان فى تحالف مع الاتحاد الاشتراكى وظهور البنوك الاسلامية الكثيرة فيصل التضامن ….الخ ودخلوا فى مضاربات فى السلع الزراعية وحتى الفحم النباتى – الثورة ضد الحزب الواحد والشمولية وغياب السلطات والحال كان افضل من حكم الكيزان – متطلبات وظروف الثورة موجودة فى كل بيت وزقاق ومزرعة وصناعية ومدرسة ومستشفى ومواصلات ( مرضى الفشل الكلوى وحدهم ممكن يقوموا بالثورة نيابة عن الشعب الوف المرضى )مامحتاجين لكل الجماهير نقابات ومنظمات واحزاب نايمة تحت النيمة= الى عرمان وضياء اتركوا العقوبات وشوفوا معانا العقوبات المفروضة علينا من الكيزان هى الشرارة

  3. البشير له كم يوم مختفي في الاخبار نهائي ماقعد يجيبوه ياربي يكون دا كلام لافروق ولا الراجل مات والله فكانا منه

  4. يازول هون عليك , بالطريقة دي انت بتموت كمد ساي
    انت من القلائل الذين تضررو ضرر مباش من الكيزان بسبب مواقفك .
    نصيحتي ليك ياشبونة :
    مافي ناس بقيفو معاك وأوان الثورة لم يحن بعد لانو مافي اي بشريات او بارقة امل لاندلاع الثورة .
    انت فقط ومعك القليلون من يدفعون الثمن ولاتجدون منا الا شوية كلمات اعجاب وتشجيع ولكن لن تجدو منا اي مناصرة حقيقية تساهم في اندلاع هذه الثورة .
    لا ادعوك للتنازل ولست من المثبطين ولكنني واقعي , إلتفت لنفسك ولاسرتك الكبيرة والصغيرة فكل واحد فينا يقول يانفسي يانفسي .
    ليس من الحكمة ان تناطح الحكومة وانت اعزل من السلاح ووحيدا ولارفاق معك , انت الخاسر الوحيد .
    اوع واحد فيكم يجي يشبكني ياجدادة , معظمكم مناضلي كيبورد ويدكم في الموية مش زي شبونة اليدو في النار .

  5. لا يا أخي الحبيب/ عثمان شبونة
    لا أتفق معك في أن الأمر سيان للعديد من الأسباب التي ذكرتُها في مقال بعنوان ( الحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..!) و أقتطف منه الآتي للاستدلال:-

    ? إن العديد من منظمات حقوق الانسان تعلن في العديد من المناسبات أن الحصار الاقتصادي يزيد من معاناة الشعوب في النظم القمعية المستهدفة أكثر مما يضر النظم نفسها.. و هذا عين ما يحدث في السودان حالياً.. لأن سلاح الحظر الاقتصادي سلاح دمار شامل متى تم توجيهه ضد دولة شمولية ما..
    ? الضرر يمس كل كائن في السودان.. لكن بدرجات متفاوتة.. و تختلف معالجة الأضرار الناجمة وفق القدرات المادية و وفق نفوذ المعنيين و وفق صلات بعضهم بمتنفذي نظام ( الانقاذ) كذلك.. و يكاد الأخيران أن يكونا محصنين ضد الهدف من الحظر بشكل أو بآخر.. و لديهم عدة بدائل بينما معظم السودانيين لا يملكون أي بدائل للسلع و الخدمات المحجوبة عنهم بقرار الحظر..
    ? قال السيد مارك دوبوويتز، بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات:- ” أعتقد أن الحظر دائماً ما يؤثر على الأشخاص المحرومين في المجتمع بشكل غير عادل”

    و لك كثير التقدير و الاحترام.

    عثمان محمد حسن

  6. السادة الأفاضل

    لا حوار لا تفاوض لا اتفاق لا سلام دون إقرار مبدأ المحاسبة لهؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين..

    لن يفلتوا بما فعلوه من قتل وسرقة وتعذيب الشرفاء داخل السجون.. الآن مع الحوار المدعي.. عدد كبير جدا من المعتقلين والسياسيين يعانوا من التعذيب في معتقلات جهاز الامن .. مازال هذا الجهاز فوق الدستور وفوق القانون ومستمر في نفس الممارسات الوحشية…

    مازال جهاز الامن والدفاع الشعبي والدعم السريع وما خفية أعظم مليشيات تابعة لهؤلاء الكذابين الأفاكين..

    إقرار مبدأ المحاسبة واجب وطني.. وإلا لن تستقيم الأمور..

  7. يمكن يا عثمان رفع العقوبات يعطينا فرصه ندخل معهم وننافسهم كمان في الأراضي لان الموجود الآن لا يكفي حميتي لأنه يتربع العمد بعربات وهذه فرصة لتوسيع المعارضه بدل كل واحد باسم دارفور عمل حزب ومصالحه ثم عماره ليش نحن في الشمال ما نعمل نفس الشي نتمرد ثم تصالح ونستفيد بدل كل الأموال تذهب لحركات دارفور المجرمة ناس قرده وأمثاله

  8. العقوبات سلاح إبادة جماعية لا يفرق بين القاتل والمقتول والدعوة لفرض عقوبات جريمة .. واجهوا الحكومة كما واجهها آباؤنا في أكتوبر وأبريل ولكن لا تقتلوا الأبرياء بأسلحة العوبات لأن الذين يموتون بها هم أشد الفئات فقرا وضعفا والذين يستفيدون منها هم أثرياء الحروب.

  9. أكبر ستة حرامية وقتلة في السودان طبعاً الجاز ووداد بابكر هما في طليعة الحرامية والله سبحان الله من مرنجان السودان الى كافوري سبحان الله مغير الاحوال من حالاً الى حال وكمان التجم الكبير شقيق المجرم عمر البشير لكن ربنا لكم بالمرصاد يوم الحساب

  10. الاخ شبونة صراحة نتفق معك فى كل ما تكتب ولكن ارى فيما ارى انك ضليت الطريق قليلا فى موضوع رفع العقوبات..نعم هم انهم اس البلاء و العقوبات ولكن محمد الغلبان هو الذى يحترق ويعانى من ويلاتها ..مرحبا برفع العقوبات ولتسقط حكومة الدمار والخراب الوطنى …

  11. يعني رفع العقوبات ليس من صالح الشعب السوداني وهذا من المسلّمات كما تقول؟؟ هذا من المسلمات في عقلك الصغير الذي لا يحلل الواقع ولا يعرف أن العقوبات هي سبب معاناتي ومعاناتك ومعاناة كل السودانيين. أنا رأيي ان رفع العقوبات سيخفف من مشكلاتي ومشكلاتك وسيفتح علينا افاق الاستثمار وسيجعل السماء تمطر علينا دولارات مثل بقية دول العالم وبمرور الزمن ح نقدر نعيش أحسن ونركب عربية أحسن ونسكن في بيت أحسن .. دي من المسلمات عندي لأن عقلي كبير وبيفهم.

  12. رفع العقوبات وعدم رفعها هذا لايمنع من الثورة ثورة اكتوبر قامت من اجل الحريات والبلد ماكان فيها عقوبات والناس شبعانة والعلاج مجانى والتعليم مجانى والبلد فى خير واسالوا ابواتكم وثورة ابريل من اجل الحريات وكان هناك ضيق فى المعيشة والسبب برضوا لما دخل الكيزان فى تحالف مع الاتحاد الاشتراكى وظهور البنوك الاسلامية الكثيرة فيصل التضامن ….الخ ودخلوا فى مضاربات فى السلع الزراعية وحتى الفحم النباتى – الثورة ضد الحزب الواحد والشمولية وغياب السلطات والحال كان افضل من حكم الكيزان – متطلبات وظروف الثورة موجودة فى كل بيت وزقاق ومزرعة وصناعية ومدرسة ومستشفى ومواصلات ( مرضى الفشل الكلوى وحدهم ممكن يقوموا بالثورة نيابة عن الشعب الوف المرضى )مامحتاجين لكل الجماهير نقابات ومنظمات واحزاب نايمة تحت النيمة= الى عرمان وضياء اتركوا العقوبات وشوفوا معانا العقوبات المفروضة علينا من الكيزان هى الشرارة

  13. البشير له كم يوم مختفي في الاخبار نهائي ماقعد يجيبوه ياربي يكون دا كلام لافروق ولا الراجل مات والله فكانا منه

  14. يازول هون عليك , بالطريقة دي انت بتموت كمد ساي
    انت من القلائل الذين تضررو ضرر مباش من الكيزان بسبب مواقفك .
    نصيحتي ليك ياشبونة :
    مافي ناس بقيفو معاك وأوان الثورة لم يحن بعد لانو مافي اي بشريات او بارقة امل لاندلاع الثورة .
    انت فقط ومعك القليلون من يدفعون الثمن ولاتجدون منا الا شوية كلمات اعجاب وتشجيع ولكن لن تجدو منا اي مناصرة حقيقية تساهم في اندلاع هذه الثورة .
    لا ادعوك للتنازل ولست من المثبطين ولكنني واقعي , إلتفت لنفسك ولاسرتك الكبيرة والصغيرة فكل واحد فينا يقول يانفسي يانفسي .
    ليس من الحكمة ان تناطح الحكومة وانت اعزل من السلاح ووحيدا ولارفاق معك , انت الخاسر الوحيد .
    اوع واحد فيكم يجي يشبكني ياجدادة , معظمكم مناضلي كيبورد ويدكم في الموية مش زي شبونة اليدو في النار .

  15. لا يا أخي الحبيب/ عثمان شبونة
    لا أتفق معك في أن الأمر سيان للعديد من الأسباب التي ذكرتُها في مقال بعنوان ( الحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..!) و أقتطف منه الآتي للاستدلال:-

    ? إن العديد من منظمات حقوق الانسان تعلن في العديد من المناسبات أن الحصار الاقتصادي يزيد من معاناة الشعوب في النظم القمعية المستهدفة أكثر مما يضر النظم نفسها.. و هذا عين ما يحدث في السودان حالياً.. لأن سلاح الحظر الاقتصادي سلاح دمار شامل متى تم توجيهه ضد دولة شمولية ما..
    ? الضرر يمس كل كائن في السودان.. لكن بدرجات متفاوتة.. و تختلف معالجة الأضرار الناجمة وفق القدرات المادية و وفق نفوذ المعنيين و وفق صلات بعضهم بمتنفذي نظام ( الانقاذ) كذلك.. و يكاد الأخيران أن يكونا محصنين ضد الهدف من الحظر بشكل أو بآخر.. و لديهم عدة بدائل بينما معظم السودانيين لا يملكون أي بدائل للسلع و الخدمات المحجوبة عنهم بقرار الحظر..
    ? قال السيد مارك دوبوويتز، بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات:- ” أعتقد أن الحظر دائماً ما يؤثر على الأشخاص المحرومين في المجتمع بشكل غير عادل”

    و لك كثير التقدير و الاحترام.

    عثمان محمد حسن

  16. السادة الأفاضل

    لا حوار لا تفاوض لا اتفاق لا سلام دون إقرار مبدأ المحاسبة لهؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين..

    لن يفلتوا بما فعلوه من قتل وسرقة وتعذيب الشرفاء داخل السجون.. الآن مع الحوار المدعي.. عدد كبير جدا من المعتقلين والسياسيين يعانوا من التعذيب في معتقلات جهاز الامن .. مازال هذا الجهاز فوق الدستور وفوق القانون ومستمر في نفس الممارسات الوحشية…

    مازال جهاز الامن والدفاع الشعبي والدعم السريع وما خفية أعظم مليشيات تابعة لهؤلاء الكذابين الأفاكين..

    إقرار مبدأ المحاسبة واجب وطني.. وإلا لن تستقيم الأمور..

  17. يمكن يا عثمان رفع العقوبات يعطينا فرصه ندخل معهم وننافسهم كمان في الأراضي لان الموجود الآن لا يكفي حميتي لأنه يتربع العمد بعربات وهذه فرصة لتوسيع المعارضه بدل كل واحد باسم دارفور عمل حزب ومصالحه ثم عماره ليش نحن في الشمال ما نعمل نفس الشي نتمرد ثم تصالح ونستفيد بدل كل الأموال تذهب لحركات دارفور المجرمة ناس قرده وأمثاله

  18. العقوبات سلاح إبادة جماعية لا يفرق بين القاتل والمقتول والدعوة لفرض عقوبات جريمة .. واجهوا الحكومة كما واجهها آباؤنا في أكتوبر وأبريل ولكن لا تقتلوا الأبرياء بأسلحة العوبات لأن الذين يموتون بها هم أشد الفئات فقرا وضعفا والذين يستفيدون منها هم أثرياء الحروب.

  19. أكبر ستة حرامية وقتلة في السودان طبعاً الجاز ووداد بابكر هما في طليعة الحرامية والله سبحان الله من مرنجان السودان الى كافوري سبحان الله مغير الاحوال من حالاً الى حال وكمان التجم الكبير شقيق المجرم عمر البشير لكن ربنا لكم بالمرصاد يوم الحساب

  20. الاخ شبونة صراحة نتفق معك فى كل ما تكتب ولكن ارى فيما ارى انك ضليت الطريق قليلا فى موضوع رفع العقوبات..نعم هم انهم اس البلاء و العقوبات ولكن محمد الغلبان هو الذى يحترق ويعانى من ويلاتها ..مرحبا برفع العقوبات ولتسقط حكومة الدمار والخراب الوطنى …

  21. كان البشير وعصابته يتحججون بالحصار الاقتصادي – العقوبات- لتبرير فشلهم وفسادهم فانتبه الشعب إلى أن هذا الحظر والحصار الاقتصادي لا يلمس شيئاً من المسروقات الطائلة التي يترفه بها البشير وعصابته فصار البشير وعصابته يعلقون فشلهم وفسادهم على شماعة “حجم التآمر على السودان”! وكأن كل الدول التي تطورت وحققت لرعاياها الرفاهية والعيش الكريم كان طريقها مفروشاً بالورود! ليست هناك دولة واحدة تطورت دون معاناة لكن فساد الحاكم وإخوته وزوجاته وطائفته هو المعاناة الأشد التي تعطل تقدم البلاد وتجعل من هذه الشرذمة الحاكمة الضرر الأشد على أي بلد!!

  22. الذى يحدث فى السودان تقصير واضح من السلطة الحاكمة ولكن امثال ياسر عرمان كذلك هم جزء كبير من ازمة البلاد وامل ان لا يتم الترويج لهم باعتبار انهم جزء من الحلول هو وامثاله فى دائرة مصالحهم وطموحاتهم الشخصية نريد شرفاء تاريخهم لا يحتوى على القتل والتشريد والاختلاس وتضييع حقوق المواطنين

  23. يا أستاذ عثمان شبونة أُثنى على رأى الأمين العام للحركة الشعبية شمال ياسر عرمان و لا أقف مع رأى الناطق الرسمي لحزب البعث محمد ضياء الدين .

    الشعب السوداني لا يستفيد من رفع العقوبات الامريكية و الاوروبية له , لأن النظام و من وراءه حركتهم الاسلامية يقدمون ناسهم من غيرمواطنى شعب السودان الآخرين الذين يعيشون بعيدين عن حقوق بلادهم .

    و ماذا إستفاد شعب السودان من النظام عندما إستلم النظام من 100 مليار دولار فى السنين الماضية (من تصدير البترول ومن مليارات قروض بنوك وتصدير اطنان ذهب) !! كل هذه الاشياء ذهبت لقلية من حزب المؤتمر الوطنى/الشعبى ..

    رفع عقوبات ليس من صالح شعب السودان و النظام قائم مازال عليه و مسيطر على الفساد و لا أحد منهم يقف (من رئيس حرامى أو من وزير عدل يطنش ولا يعمل شيئ ضد الفساد) .

  24. يريدون رفع العقوبات لاسترداد المليارات المجمدة
    يريدونها لبيع ما تبقى من موارد للغرب
    يجب ربط رفع العقوبات بشروطها المعروفة “انهاء الحروب ، الحريات ، التداول السلمي للسلطة …..”

  25. شعب وصل به الغبن لتبرير الإبقاء على عقوبات يتضرر منها شعب بلاده

    شعب به فئة تريد فش غبيتها ولو تخرب مدينتها

    الحركة الشعبية أصلا عندها ضغينة عنصرية تجاه الشمال بكافة أطيافه وبلاش تخمونا بمعارضة الكيزان لتبرير مساندتكم للحركة الشعبية لمجرد أنكم مغبونون من النظام الحاكم

    وبهذا لن يكتب للسودان أي نجاح أو تقدم طالما أن بعضكم مستعد لخنق شعبه للإقتصاص من الكيزان ، أن يحرق السودان مقابل أن يحاول حرق فئة فيه

    ما هكذا تبنى المعارضة والنضال

    الحركة الشعبية أعزتي أجندتها غير أجندتكم وأهدافها غير أهدافكم ولكنها تستغل غبنكم على النظام للوصول إلى أهدافها تماما كما فعلت عندما إنفصلت بالجنوب ورمتكم بعد أستنفدتم غرضكم

    هل يمكن أن يصل هذا الراي في منبر الرأي والرأي الآخر؟

  26. يا ابوعفان عاقل يحكى مجنون يسمع على قول اهلنا نمسكها واحده وهحده 1- الشعب السودانى لايعرف فلسفة المتعلمين وتنظيراتهم الفارغه بل تهمه قفة الملاح التى صارت حلما فهل رفع العقوبات سوف يخفف من عبء المعيشه ؟ لا اطن ودلك لان رفع العقوبات سوف يستفيد منه النبت الشيطانى من اغنياء اخر زمن والمسئولين من الابالسه وذلك بإسترداد اموالهم المجمده وتدمير الاقتصاد فى تجارة العمله ونبيض الاموال وتهريب اموال الشعب للخارج كما فعلوا فى اموال البترول . 2-ثمن رفع العقوبات إقامة اكبر محطة تجسس فى افريقيا لCIA يعنى استعمار جديد. 3- ان يكون جيش حميدتى هو حامى الحدود السودانيه يعنى ذلك فتح الحدود للتهريب وغيره من اسباب تدمير الاقتصاد , علما ان الامريكان يتصلون بحميدتى مباشرة متخطين الدوله وهذا مثبت ودليل حماية الامريكان لحميدتى ترقيته وهو الفاقد التربوى واكبر مهرب لرتبة فريق فى فترة قياسيه لم يعرفها تاريخ العسكريه السودانيه . رفع العقوبات لن يحل مشكلة لاقتصاد مشكلة الاقتصاد فى الانتاج ومحاربة الفساد وهو الامر الذى لن يتحقق الا بكنس عفن هذا النظام باكتوبر تو.4- سؤال اخير متى كان الامريكان فى تعاملهم مع الانظمه الدكتاتوريه فى العالم الثالث تهمهم مصلحة الشعوب؟ مصلحة الامريكان فى بقاء هذه الانظمه الفاسده لانها تنفذ لهم مايريدون ضد مصالح شعبهم لان مثل هولاء الابالسه تهتم مصالحهم الخاصه وحريقة فى الشعب . الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء

  27. كان البشير وعصابته يتحججون بالحصار الاقتصادي – العقوبات- لتبرير فشلهم وفسادهم فانتبه الشعب إلى أن هذا الحظر والحصار الاقتصادي لا يلمس شيئاً من المسروقات الطائلة التي يترفه بها البشير وعصابته فصار البشير وعصابته يعلقون فشلهم وفسادهم على شماعة “حجم التآمر على السودان”! وكأن كل الدول التي تطورت وحققت لرعاياها الرفاهية والعيش الكريم كان طريقها مفروشاً بالورود! ليست هناك دولة واحدة تطورت دون معاناة لكن فساد الحاكم وإخوته وزوجاته وطائفته هو المعاناة الأشد التي تعطل تقدم البلاد وتجعل من هذه الشرذمة الحاكمة الضرر الأشد على أي بلد!!

  28. الذى يحدث فى السودان تقصير واضح من السلطة الحاكمة ولكن امثال ياسر عرمان كذلك هم جزء كبير من ازمة البلاد وامل ان لا يتم الترويج لهم باعتبار انهم جزء من الحلول هو وامثاله فى دائرة مصالحهم وطموحاتهم الشخصية نريد شرفاء تاريخهم لا يحتوى على القتل والتشريد والاختلاس وتضييع حقوق المواطنين

  29. يا أستاذ عثمان شبونة أُثنى على رأى الأمين العام للحركة الشعبية شمال ياسر عرمان و لا أقف مع رأى الناطق الرسمي لحزب البعث محمد ضياء الدين .

    الشعب السوداني لا يستفيد من رفع العقوبات الامريكية و الاوروبية له , لأن النظام و من وراءه حركتهم الاسلامية يقدمون ناسهم من غيرمواطنى شعب السودان الآخرين الذين يعيشون بعيدين عن حقوق بلادهم .

    و ماذا إستفاد شعب السودان من النظام عندما إستلم النظام من 100 مليار دولار فى السنين الماضية (من تصدير البترول ومن مليارات قروض بنوك وتصدير اطنان ذهب) !! كل هذه الاشياء ذهبت لقلية من حزب المؤتمر الوطنى/الشعبى ..

    رفع عقوبات ليس من صالح شعب السودان و النظام قائم مازال عليه و مسيطر على الفساد و لا أحد منهم يقف (من رئيس حرامى أو من وزير عدل يطنش ولا يعمل شيئ ضد الفساد) .

  30. يريدون رفع العقوبات لاسترداد المليارات المجمدة
    يريدونها لبيع ما تبقى من موارد للغرب
    يجب ربط رفع العقوبات بشروطها المعروفة “انهاء الحروب ، الحريات ، التداول السلمي للسلطة …..”

  31. شعب وصل به الغبن لتبرير الإبقاء على عقوبات يتضرر منها شعب بلاده

    شعب به فئة تريد فش غبيتها ولو تخرب مدينتها

    الحركة الشعبية أصلا عندها ضغينة عنصرية تجاه الشمال بكافة أطيافه وبلاش تخمونا بمعارضة الكيزان لتبرير مساندتكم للحركة الشعبية لمجرد أنكم مغبونون من النظام الحاكم

    وبهذا لن يكتب للسودان أي نجاح أو تقدم طالما أن بعضكم مستعد لخنق شعبه للإقتصاص من الكيزان ، أن يحرق السودان مقابل أن يحاول حرق فئة فيه

    ما هكذا تبنى المعارضة والنضال

    الحركة الشعبية أعزتي أجندتها غير أجندتكم وأهدافها غير أهدافكم ولكنها تستغل غبنكم على النظام للوصول إلى أهدافها تماما كما فعلت عندما إنفصلت بالجنوب ورمتكم بعد أستنفدتم غرضكم

    هل يمكن أن يصل هذا الراي في منبر الرأي والرأي الآخر؟

  32. يا ابوعفان عاقل يحكى مجنون يسمع على قول اهلنا نمسكها واحده وهحده 1- الشعب السودانى لايعرف فلسفة المتعلمين وتنظيراتهم الفارغه بل تهمه قفة الملاح التى صارت حلما فهل رفع العقوبات سوف يخفف من عبء المعيشه ؟ لا اطن ودلك لان رفع العقوبات سوف يستفيد منه النبت الشيطانى من اغنياء اخر زمن والمسئولين من الابالسه وذلك بإسترداد اموالهم المجمده وتدمير الاقتصاد فى تجارة العمله ونبيض الاموال وتهريب اموال الشعب للخارج كما فعلوا فى اموال البترول . 2-ثمن رفع العقوبات إقامة اكبر محطة تجسس فى افريقيا لCIA يعنى استعمار جديد. 3- ان يكون جيش حميدتى هو حامى الحدود السودانيه يعنى ذلك فتح الحدود للتهريب وغيره من اسباب تدمير الاقتصاد , علما ان الامريكان يتصلون بحميدتى مباشرة متخطين الدوله وهذا مثبت ودليل حماية الامريكان لحميدتى ترقيته وهو الفاقد التربوى واكبر مهرب لرتبة فريق فى فترة قياسيه لم يعرفها تاريخ العسكريه السودانيه . رفع العقوبات لن يحل مشكلة لاقتصاد مشكلة الاقتصاد فى الانتاج ومحاربة الفساد وهو الامر الذى لن يتحقق الا بكنس عفن هذا النظام باكتوبر تو.4- سؤال اخير متى كان الامريكان فى تعاملهم مع الانظمه الدكتاتوريه فى العالم الثالث تهمهم مصلحة الشعوب؟ مصلحة الامريكان فى بقاء هذه الانظمه الفاسده لانها تنفذ لهم مايريدون ضد مصالح شعبهم لان مثل هولاء الابالسه تهتم مصالحهم الخاصه وحريقة فى الشعب . الغد للحرية والجمال واطفال اصحاء

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..