وعد بإيجاد حلول لمشكلة التعديلات الدستورية.علي الحاج: سنمضي مع الوطني وقوى الحوار لحل المشكلات

الخرطوم: سفيان نورين
تعهد الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. علي الحاج، بان يمضى حزبه مع المؤتمر الوطني وقوى الحوار الى وضع افضل للبلاد يمكنها من الوصول لحل المشكلات، ووعد بإيجاد حلول ومعالجات للمشكلات التى صاحبت التعديلات الدستورية، في الوقت الذى وصفها بالعملية «المعقدة» .
واستعرض الحاج خلال لقائه بمنزله وفدا من حزب «العدالة والتنمية» التركي برئاسة نائب رئيس الحزب يس اكتاي امس، بداية الحوار الوطني ومخرحاته والتعقيدات التي واجهت الحوار، ونبه الى ان الاعداء هم الأعداء سواء كانوا في تركيا او في السودان .
بدوره أوضح نائب رئيس حزب « العدالة والتنمية» يس اكتاي، بانهم ليسوا حاكمين في تركيا، وانما «خادمين» للشعب، واضاف « بهذا الشعار فقد فزنا بثقة الشعب التركي في كل الانتخابات التي شاركنا فيها». ونوه الى انهم كانوا يترقبون من المجتمع الدولي ان يأتى إليهم ويعزيهم في فقداء الإنقلاب الفاشل، وتابع « لكن ارادوا غير ذلك و اتهمونا بالإرهاب وحمايته»، وكشف ان المجتمع الدولي وضع استراتيجية جديدة للتعامل مع الداخل والخارج .
الصحافة
مشكلات شنو البتحلها يا على الحاج .. انتو والشعبي والترابي هو سبب المشكلات التي دخلت الى السودان منذ ان عرف السودان اسم الترابي.. وحركة الاخوان المسلمين..
أس المشكلات هى الحريات
لسه متمسكين وللا تخلونا نقول فيكم ما لم يقله مالك فى البتاع
أس المشكلات هى الحريات
لسه متمسكين وللا تخلونا نقول فيكم ما لم يقله مالك فى البتاع
علي الحاج لص سارق وقام بدعم الكوز قاتل السودانيين ماديا بالاموال التي نهبها من السودان ومن ثم هرب الي المانيا وكذب مدعيا انه لاجي سياسي وعاد مرة اخرى للسودان للكذب والدسائس والخراب مغ البشكير الحقير
الغراب الشؤم يبحث عن موطئء قدم في الحكومة الجديدة ، ضاربا بعرض الحائط كل سرقاته لأموال الشعب السوداني. وبهذا يكون ضرب الرقم القياسي في الدناءة وفقدان ماء الوجه.
مشكلات شنو البتحلها يا على الحاج .. انتو والشعبي والترابي هو سبب المشكلات التي دخلت الى السودان منذ ان عرف السودان اسم الترابي.. وحركة الاخوان المسلمين..
أس المشكلات هى الحريات
لسه متمسكين وللا تخلونا نقول فيكم ما لم يقله مالك فى البتاع
أس المشكلات هى الحريات
لسه متمسكين وللا تخلونا نقول فيكم ما لم يقله مالك فى البتاع
علي الحاج لص سارق وقام بدعم الكوز قاتل السودانيين ماديا بالاموال التي نهبها من السودان ومن ثم هرب الي المانيا وكذب مدعيا انه لاجي سياسي وعاد مرة اخرى للسودان للكذب والدسائس والخراب مغ البشكير الحقير
الغراب الشؤم يبحث عن موطئء قدم في الحكومة الجديدة ، ضاربا بعرض الحائط كل سرقاته لأموال الشعب السوداني. وبهذا يكون ضرب الرقم القياسي في الدناءة وفقدان ماء الوجه.