أول سفير مصرى بجنوب السودان: مشاعر الجنوبيين نحو مصر إيجابية ..وأبواب الاستثمار مفتوحة

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
a very logical and scientific analysis to the elephant in the room.
The realty is building a collective national policy is the fastest route to engaging Washington in improving the economy of the country however the paradox facing the ruling junta is that the more it addresses Washington demands (in articular to allowing for a genuine democratic process to take place) the less grip it will have on power and hence the situation is still as it was.
i.e. without genuine change of skin Washington will not trust the ruling junta
لا اعتقد ان الكيزان او الحكومة او سميهم بما شئت يدفون ثمن العقوبات انما يدفعة المواطن البسيط وتكون خضما علي علي تطور الوطن ولذا اي سوداني يؤيد العقوبات عليه ان يقف مع نفسه ويراجعها .
العقوبات هي سبب رئيسي في الضائقة المعيشية التي أرقت المواطن العادي. أما
الحكومة فهي تفرح بالعقوبات حتى تشغل المواطن عن التفكير في مقاومة فساد
الحكومة بالمظاهرات وغيرها وتفرغم لقوت أبنائه.
فعلى كل السودانيين المعارضين تأييد رفع العقوبات حتى يتعافى الوطن ويتفرغ
المواطن للضغط على حكومة المؤتمر الوطني مطالبا بحقوقه في العيش الكريم
في حرية تامة والتظاهر ضد الفساد المالي المريع والإداري الكريه والمطالبة
بالمحاسبة وإلا فالعصيان المدني الشامل هو السلاح الذي يقلب نهارهم ليلا.
بسياسة اطرق الحديد وهو ساخن المعلوم ان الكيزان لن يتركوا مجالا ينفذ منه ضوء تحسين علاقتهم مع واشنطون الا وانهم سيقومون بفعله ولو ادى ذلك الى الانبطاح الكامل للأرادة الدولية
ومع هذا فإن الشي الوحيد الذي لن يفرطوا فيهو ولو استمرت العقوبات مائة عام هو التنازل عن السلطة او السماح بحكومة اخرى تحل مكانهم او التفريط في القبضة الامنية المستعرة وذلك لضمان المحافظة على مكتسبات الاخوان المسلمين في السودان حيث لا يزال يحدوهم الامل بإنتصار الاخوان في مصر وليبيا وتونس لتكوين المثلث المرعب للأخوان المسلمين بمساندة بعض الدول الاخرى يكون وسيلة ضغط لبعض الدول الاخرى..
مشكلتنا ومشكلة العالم الاسلامي هي وجود الاخوان المسلمين المدعمون من الصهيونية العالمية والماسونية الدولية.. وبعض دول الشر التي قطعوا علاقتهم الظاهرية معها او تجميدها في الوقت الراهن للإستفادة من علاقاتهم مع بعض دول الخليج فقط.
فعلاقة الاخوان المسلمين مع نظام الملالي في ايران علاقة استراتيجية تتم تحت مظلة الماسونية الدولية التي تحرك النظامين..
ومين قال ليك الحاصل لينا ده بسبب العقوبات … ههه والله انتو طيبين يا السودانيين … ياخي ديل ما تأثروا بالعقوبات ولا حاجة بس بيستخدموا الموضوع ده تغطية لإخفاقاتهم !!!
تقرير شامل كامل لم يترك أي احتمال إلا وقتله بحثاً ، لكن تبقى المعضلةالأكبر في كيف تفهم الحكومة الأمر ؟ فسلوكها يبيِّن بوضوح أنها فهمت أن أمريكا تقف داعمةً لها دزن أن تقدِّم أي تنازلات في قضايا أساسية ( حقوق الإنسان ، التنمية ، الجدية في تسليم السلطة ) وغيرها من أمور ، ويظن كثير من أعضاءها أن مسألة رفع العقوبات عن السودان موضوع مفروغ منه وتم حقيقة وليس هناك ضرورة لتقديم أي تنازلات بعد مسرحية الحوار الوطني؟
إذن نحن في نفس المحطة التي كنا فيها قبل قرار أوباما لم يتغير شيء. ويبدو أن التعويل على أمريكا في حل قضايا المواطن السوداني هو (متكلين على حيطة مايلة) وعلينا أن نفهم نحن الشعب السوداني أنه لن يساعدنا أحد غير أنفسنا
من يعتقد أن رفع العقوبات سيحسن من الوضع فإنه واهم و مخطىء فى نفس الوقت و ذلك لأن ما نعانى منه هو نتيجة للفساد الذى جر إلى تخريب البلاد.الفساد الذى يرمى لإخصاع ثروات البلاد و تحويل ملكيتها لإفراد العصابة التى تحكم البلاد.هل رفع العقوبات يرد كل المنهوب من الشعب السودانى له مرة اخرى ؟ هل رفع العقوبات يفتح المجال للحرية و الشفافية ؟ لا أعتقد أن رفع العقوبات سيؤدى لتحسين فى حياة الشعب السودانى بل سيؤدى لإطلاق يد العصابة الحاكمة إلى مزيد من الفساد و كبت الحريات و سيستمر الجنيه السودانى فى هبوط قيمته و ستظل الأسعار فى إرتفاعها الجنونى و ستظل الخدمات فى تدهرها و سيطل شقاء الشعب مستمرا.طبيعة هذا النطام لا يغيرها رفع العقوبات. إنه نظام الكبت و العنف لأجل نهب ثروات البلاد بواسطةالفئة الحاكمة والتى لايهمها أمر الشعب السودانى فى شىء
الحـل هـو فى ذهــاب الـبشير شخصيا لأن النظام اصبح مـشـخصن فى البشير وعائلته وشلة الفاسـدين حوله والشعب يصب كل لعناته واسباب فقره على البشير وبطانته. فـذهابه سوف يعـطى مصداقـية لبقية النظام ويحررهم من ضغوط كبيرة كانوا يعانون منها بسبب البشير ونـسـيت ان اذكر موضوع مطالبة محكمة الجنايات بمحاكمته . فـموضوع هروبه من المحكمة لـن يـساعـد حتى اميركا باسقاط المقاطعة الدولية عن السودان خاصة فى موضوع الديون وهو الأهم من العقوبات الأميركية. اذا تم ذلك فأنه سوف يكون انجازا كبيرا وعملا سوف يقلب كل التوقعات والتكهنات وسوف يختصر اسباب مقاطعة النظام دوليا وتصفيرها . ومما يساعـد على ذلك هو خروج الشارع فـرحا بهاذا الأنـجاز لأن كل مشاكل هذا النظام والفساد يحمل البشير اوزارها . الأمر الذى سـوف يكون مقبولا من الشعـب الذى سوف تنعكس هـذه التغـيـيـرات على تحسن وضعه ولو نفسيا . وبامكان النظام ان يـسـتـمر بدون البـشير مرتاحا من الضغوط التى يسببها البشير لهم بموضوع المحكمة والفساد . وهو فى هـذه الحالة سـوف يبدأ العمل من االصفر وسيجد القبول من المجمتع الدولى الخ …. لذلك لكى نساعـد الأمريكان والمجمتع الدولى لكى يساعـدوا الوطن , عـلينا جميعا اقـناع البشير بالتـنحى ومنحـه كل الضمانات لكى لا يقدم للمحاكمة الدولية وفى حالة رفضه لذلك العرض , فمصلحة الوطن فـوق مصلحة مواطنية وعـليهم فى هذه الحالة التخلص منه بالطريقة التى تحفظ كرامة ومصلحة الوطن .
يا جماعة الحكومة لا تريد رفع العقوبات عن السودان بل تريديها ان تكون دائمة حتي لا تتحسن حال الشعب لتنفرد هي بالسلطة والمال والشعب يكون جايع ليس له قدرة علي فعل شي لان الحكومة لا تتضرر ابدا من العقوبات والحكومة بامكانها ان تتعامل مع المعاملات المالية الالتكترونية من بيبال وماستر كارد وفيزا كارد وغيرها من خلال مكاتب السفارات الحكومية في الدول العربية والاجنبيةو كذلك المعارضة والحركات المسلحة يرودونها ان تكون العقوبات دائمة حتي يتح لهم فرصة المتاجرة بمعاناة الشعب لكي يصلوا الي السلطة ويقتات من فتاتها فاما المواطن فهو لا يملك قوت يومه ناهيك عن السفر فاذا رفع العقوبات بامكان اي مواطن لديه مهارات في الترجمة والتصيم اوالطباعة او غيرها من المهارات ان يوظف نفسه من خلال الشركات التي توظق اصحاب المهارات وهم في بيوتهم لانجاز مهام معين وعلي سبيل المثال: الشركة نطلب منك شعار فانت تقوم بتصميم الشعار فترسل لها عن طريف موقع وسيط والشركة نقوم بارسال المبلغ الي حسابك الالكتروني واكثر الحسابات الالكترونيك امانا هي البيبال و الموقع paypal.com ولكن للاسف الشديد كل الحسابات الالكترونية مرفوضة لاي شخص يريد انشاء حسابه من السودان بسسبب العقوبات الامريكية والناس مفروض تفرق بين الحكومة والمواطن لان الحكومة لا تتاثر بالعقوبات بالعكس تجعلها شماعة يعلق بها فشلها في الاصلاحات الاقتصادية فكلما الحكومة تفلس نتسخدم شماعة العقوبات لرفع اسعار السلعة الاساسية بخدعة رفع الدعم عن السلعة المعنية خلاصة الكلام فالحكومة لا تهمها العقوبات لانها لا تتاثر بها وتسخدمها كلما تفشل ولا المعارضة ولا الحركات المسلحة تهمهم العقوبات لان اعلبهم خارج السودان والموجودون يذهبون وياتون يظنون انهم بامكانهم ان يتحصلو علي كيكة الحكومة فالضحية هو المواطن والناس مفروض تفرق بين الوطن والحكومة
Still and for the tenth time,,,SANCTIONS SHALL NEVER BE LIFTED UNLESS POLITICAL REFORMATION , AND HUMAN RIGHT, BEEN CLEARLY MAINTAINED
a very logical and scientific analysis to the elephant in the room.
The realty is building a collective national policy is the fastest route to engaging Washington in improving the economy of the country however the paradox facing the ruling junta is that the more it addresses Washington demands (in articular to allowing for a genuine democratic process to take place) the less grip it will have on power and hence the situation is still as it was.
i.e. without genuine change of skin Washington will not trust the ruling junta
لا اعتقد ان الكيزان او الحكومة او سميهم بما شئت يدفون ثمن العقوبات انما يدفعة المواطن البسيط وتكون خضما علي علي تطور الوطن ولذا اي سوداني يؤيد العقوبات عليه ان يقف مع نفسه ويراجعها .
العقوبات هي سبب رئيسي في الضائقة المعيشية التي أرقت المواطن العادي. أما
الحكومة فهي تفرح بالعقوبات حتى تشغل المواطن عن التفكير في مقاومة فساد
الحكومة بالمظاهرات وغيرها وتفرغم لقوت أبنائه.
فعلى كل السودانيين المعارضين تأييد رفع العقوبات حتى يتعافى الوطن ويتفرغ
المواطن للضغط على حكومة المؤتمر الوطني مطالبا بحقوقه في العيش الكريم
في حرية تامة والتظاهر ضد الفساد المالي المريع والإداري الكريه والمطالبة
بالمحاسبة وإلا فالعصيان المدني الشامل هو السلاح الذي يقلب نهارهم ليلا.
بسياسة اطرق الحديد وهو ساخن المعلوم ان الكيزان لن يتركوا مجالا ينفذ منه ضوء تحسين علاقتهم مع واشنطون الا وانهم سيقومون بفعله ولو ادى ذلك الى الانبطاح الكامل للأرادة الدولية
ومع هذا فإن الشي الوحيد الذي لن يفرطوا فيهو ولو استمرت العقوبات مائة عام هو التنازل عن السلطة او السماح بحكومة اخرى تحل مكانهم او التفريط في القبضة الامنية المستعرة وذلك لضمان المحافظة على مكتسبات الاخوان المسلمين في السودان حيث لا يزال يحدوهم الامل بإنتصار الاخوان في مصر وليبيا وتونس لتكوين المثلث المرعب للأخوان المسلمين بمساندة بعض الدول الاخرى يكون وسيلة ضغط لبعض الدول الاخرى..
مشكلتنا ومشكلة العالم الاسلامي هي وجود الاخوان المسلمين المدعمون من الصهيونية العالمية والماسونية الدولية.. وبعض دول الشر التي قطعوا علاقتهم الظاهرية معها او تجميدها في الوقت الراهن للإستفادة من علاقاتهم مع بعض دول الخليج فقط.
فعلاقة الاخوان المسلمين مع نظام الملالي في ايران علاقة استراتيجية تتم تحت مظلة الماسونية الدولية التي تحرك النظامين..
ومين قال ليك الحاصل لينا ده بسبب العقوبات … ههه والله انتو طيبين يا السودانيين … ياخي ديل ما تأثروا بالعقوبات ولا حاجة بس بيستخدموا الموضوع ده تغطية لإخفاقاتهم !!!
تقرير شامل كامل لم يترك أي احتمال إلا وقتله بحثاً ، لكن تبقى المعضلةالأكبر في كيف تفهم الحكومة الأمر ؟ فسلوكها يبيِّن بوضوح أنها فهمت أن أمريكا تقف داعمةً لها دزن أن تقدِّم أي تنازلات في قضايا أساسية ( حقوق الإنسان ، التنمية ، الجدية في تسليم السلطة ) وغيرها من أمور ، ويظن كثير من أعضاءها أن مسألة رفع العقوبات عن السودان موضوع مفروغ منه وتم حقيقة وليس هناك ضرورة لتقديم أي تنازلات بعد مسرحية الحوار الوطني؟
إذن نحن في نفس المحطة التي كنا فيها قبل قرار أوباما لم يتغير شيء. ويبدو أن التعويل على أمريكا في حل قضايا المواطن السوداني هو (متكلين على حيطة مايلة) وعلينا أن نفهم نحن الشعب السوداني أنه لن يساعدنا أحد غير أنفسنا
من يعتقد أن رفع العقوبات سيحسن من الوضع فإنه واهم و مخطىء فى نفس الوقت و ذلك لأن ما نعانى منه هو نتيجة للفساد الذى جر إلى تخريب البلاد.الفساد الذى يرمى لإخصاع ثروات البلاد و تحويل ملكيتها لإفراد العصابة التى تحكم البلاد.هل رفع العقوبات يرد كل المنهوب من الشعب السودانى له مرة اخرى ؟ هل رفع العقوبات يفتح المجال للحرية و الشفافية ؟ لا أعتقد أن رفع العقوبات سيؤدى لتحسين فى حياة الشعب السودانى بل سيؤدى لإطلاق يد العصابة الحاكمة إلى مزيد من الفساد و كبت الحريات و سيستمر الجنيه السودانى فى هبوط قيمته و ستظل الأسعار فى إرتفاعها الجنونى و ستظل الخدمات فى تدهرها و سيطل شقاء الشعب مستمرا.طبيعة هذا النطام لا يغيرها رفع العقوبات. إنه نظام الكبت و العنف لأجل نهب ثروات البلاد بواسطةالفئة الحاكمة والتى لايهمها أمر الشعب السودانى فى شىء
الحـل هـو فى ذهــاب الـبشير شخصيا لأن النظام اصبح مـشـخصن فى البشير وعائلته وشلة الفاسـدين حوله والشعب يصب كل لعناته واسباب فقره على البشير وبطانته. فـذهابه سوف يعـطى مصداقـية لبقية النظام ويحررهم من ضغوط كبيرة كانوا يعانون منها بسبب البشير ونـسـيت ان اذكر موضوع مطالبة محكمة الجنايات بمحاكمته . فـموضوع هروبه من المحكمة لـن يـساعـد حتى اميركا باسقاط المقاطعة الدولية عن السودان خاصة فى موضوع الديون وهو الأهم من العقوبات الأميركية. اذا تم ذلك فأنه سوف يكون انجازا كبيرا وعملا سوف يقلب كل التوقعات والتكهنات وسوف يختصر اسباب مقاطعة النظام دوليا وتصفيرها . ومما يساعـد على ذلك هو خروج الشارع فـرحا بهاذا الأنـجاز لأن كل مشاكل هذا النظام والفساد يحمل البشير اوزارها . الأمر الذى سـوف يكون مقبولا من الشعـب الذى سوف تنعكس هـذه التغـيـيـرات على تحسن وضعه ولو نفسيا . وبامكان النظام ان يـسـتـمر بدون البـشير مرتاحا من الضغوط التى يسببها البشير لهم بموضوع المحكمة والفساد . وهو فى هـذه الحالة سـوف يبدأ العمل من االصفر وسيجد القبول من المجمتع الدولى الخ …. لذلك لكى نساعـد الأمريكان والمجمتع الدولى لكى يساعـدوا الوطن , عـلينا جميعا اقـناع البشير بالتـنحى ومنحـه كل الضمانات لكى لا يقدم للمحاكمة الدولية وفى حالة رفضه لذلك العرض , فمصلحة الوطن فـوق مصلحة مواطنية وعـليهم فى هذه الحالة التخلص منه بالطريقة التى تحفظ كرامة ومصلحة الوطن .
يا جماعة الحكومة لا تريد رفع العقوبات عن السودان بل تريديها ان تكون دائمة حتي لا تتحسن حال الشعب لتنفرد هي بالسلطة والمال والشعب يكون جايع ليس له قدرة علي فعل شي لان الحكومة لا تتضرر ابدا من العقوبات والحكومة بامكانها ان تتعامل مع المعاملات المالية الالتكترونية من بيبال وماستر كارد وفيزا كارد وغيرها من خلال مكاتب السفارات الحكومية في الدول العربية والاجنبيةو كذلك المعارضة والحركات المسلحة يرودونها ان تكون العقوبات دائمة حتي يتح لهم فرصة المتاجرة بمعاناة الشعب لكي يصلوا الي السلطة ويقتات من فتاتها فاما المواطن فهو لا يملك قوت يومه ناهيك عن السفر فاذا رفع العقوبات بامكان اي مواطن لديه مهارات في الترجمة والتصيم اوالطباعة او غيرها من المهارات ان يوظف نفسه من خلال الشركات التي توظق اصحاب المهارات وهم في بيوتهم لانجاز مهام معين وعلي سبيل المثال: الشركة نطلب منك شعار فانت تقوم بتصميم الشعار فترسل لها عن طريف موقع وسيط والشركة نقوم بارسال المبلغ الي حسابك الالكتروني واكثر الحسابات الالكترونيك امانا هي البيبال و الموقع paypal.com ولكن للاسف الشديد كل الحسابات الالكترونية مرفوضة لاي شخص يريد انشاء حسابه من السودان بسسبب العقوبات الامريكية والناس مفروض تفرق بين الحكومة والمواطن لان الحكومة لا تتاثر بالعقوبات بالعكس تجعلها شماعة يعلق بها فشلها في الاصلاحات الاقتصادية فكلما الحكومة تفلس نتسخدم شماعة العقوبات لرفع اسعار السلعة الاساسية بخدعة رفع الدعم عن السلعة المعنية خلاصة الكلام فالحكومة لا تهمها العقوبات لانها لا تتاثر بها وتسخدمها كلما تفشل ولا المعارضة ولا الحركات المسلحة تهمهم العقوبات لان اعلبهم خارج السودان والموجودون يذهبون وياتون يظنون انهم بامكانهم ان يتحصلو علي كيكة الحكومة فالضحية هو المواطن والناس مفروض تفرق بين الوطن والحكومة
Still and for the tenth time,,,SANCTIONS SHALL NEVER BE LIFTED UNLESS POLITICAL REFORMATION , AND HUMAN RIGHT, BEEN CLEARLY MAINTAINED
والله الزول البدعو لاستمرار العقوبات دا حقو اول حاجة يقيف مع نفسه يسال روحو هو سوداني ولا جاي من وين!؟ لو ماسوداني عليك الله نقطنا بسكاتك وتأتي شي يقرا اقتصاد أو يسال اقتصادي العقوبات يعني شنو .. وبالنسبة البقول المواطن ماشاف شكل الدولار اتا بتتكلم كلام علمي ولا بتجيب من عنقرتك ساي .. ياخ اسال اقتصاديين عن تأثير العقوبات ورفعها علميا ابعد من الناحية السياسية تماما اسال عن العلم بقول شنو في الموضوع دا عشان مايجينا انسان مريض أمثال عرمان وعبد الواحد يلوثو افكار المواطن بكلام بعيد من العلم وسياسة مخلوطة بالتجهيل ارحمونا يرحمكم الله
نلاحظ بوضوح فى الفقره التى تحدث فيها مبعوث أمريكا برنستون ليمان ان تغيير النظام ليس من أولويات أمريكا بل وأنه صرح بكل وضوح بأن إسقاط النظام بالقوة لا يخدم أهداف أمريكا.
اذن فأمريكا مع النظام وأن قصة العقوبات هى لتخدير الشعب السودانى حتى تضمن ولاءه وحتى لا ينقلب عليها متى أدخلت رجلها فى بلاد السودان وقد كان لها ما أرادت فها هى تلعب النظام على صوابعها ودخلت باستخباراتها و لم تجد من يقول لها تلت التلاتة كم كما يقول المثل السودانى .
الشئ الآخر عقوبات أمريكا لم تأتى فى عهد الإنقاذ بل هى من ومن المرحوم نميرى ومع ذلك الشعب السودانى كان يتعالج مجانا ويتعلم مجانا ويشرب الماء مجانا وينير بيته بالمجان على اساس ان الرسوم التى يدفعها مقابل الماء والكهرباء رسوم رمزيه لا تذكر .ولم يكن للسودان بترول ولا ذهب ولا اى نوع من أنواع المنتجات التعدينية التى هوسنا بها هذا النظام.والعقوبات تلمفروضه على السودان هى ليست على الشعب السودانى وإنما على الحكم وحاشيته لأنهم هم من يدعم الإرهاب وليس الشعب السودانى .وهى كما ذكرت عقوبات وهميه الهدف منها إقناع الشعب السودانى بأن أمريكا معه حتى تتمكن من تحقيق أهدافها.
خلاصة الموضوع اصلا لم تكن هناك عقوبات وإنما أوهام.0
والله الزول البدعو لاستمرار العقوبات دا حقو اول حاجة يقيف مع نفسه يسال روحو هو سوداني ولا جاي من وين!؟ لو ماسوداني عليك الله نقطنا بسكاتك وتأتي شي يقرا اقتصاد أو يسال اقتصادي العقوبات يعني شنو .. وبالنسبة البقول المواطن ماشاف شكل الدولار اتا بتتكلم كلام علمي ولا بتجيب من عنقرتك ساي .. ياخ اسال اقتصاديين عن تأثير العقوبات ورفعها علميا ابعد من الناحية السياسية تماما اسال عن العلم بقول شنو في الموضوع دا عشان مايجينا انسان مريض أمثال عرمان وعبد الواحد يلوثو افكار المواطن بكلام بعيد من العلم وسياسة مخلوطة بالتجهيل ارحمونا يرحمكم الله
نلاحظ بوضوح فى الفقره التى تحدث فيها مبعوث أمريكا برنستون ليمان ان تغيير النظام ليس من أولويات أمريكا بل وأنه صرح بكل وضوح بأن إسقاط النظام بالقوة لا يخدم أهداف أمريكا.
اذن فأمريكا مع النظام وأن قصة العقوبات هى لتخدير الشعب السودانى حتى تضمن ولاءه وحتى لا ينقلب عليها متى أدخلت رجلها فى بلاد السودان وقد كان لها ما أرادت فها هى تلعب النظام على صوابعها ودخلت باستخباراتها و لم تجد من يقول لها تلت التلاتة كم كما يقول المثل السودانى .
الشئ الآخر عقوبات أمريكا لم تأتى فى عهد الإنقاذ بل هى من ومن المرحوم نميرى ومع ذلك الشعب السودانى كان يتعالج مجانا ويتعلم مجانا ويشرب الماء مجانا وينير بيته بالمجان على اساس ان الرسوم التى يدفعها مقابل الماء والكهرباء رسوم رمزيه لا تذكر .ولم يكن للسودان بترول ولا ذهب ولا اى نوع من أنواع المنتجات التعدينية التى هوسنا بها هذا النظام.والعقوبات تلمفروضه على السودان هى ليست على الشعب السودانى وإنما على الحكم وحاشيته لأنهم هم من يدعم الإرهاب وليس الشعب السودانى .وهى كما ذكرت عقوبات وهميه الهدف منها إقناع الشعب السودانى بأن أمريكا معه حتى تتمكن من تحقيق أهدافها.
خلاصة الموضوع اصلا لم تكن هناك عقوبات وإنما أوهام.0