بكري : اتصلنا على السيسي اكثر من مرة ولكنه رفض..هنالك قرارات اخرى ستتخذ بشأن نواب رئيس الوزراء

قال (حكومة الوفاق الوطني التي تم الإعلان عنها تعد حكومة كفاءات، حيث ضمت أكثر من 12 شخصا من حملة درجة الدكتوراة، و أربعة بدرجة البروفيسور، بجانب عدد مقدر من المهندسين)

قلنا ان القلم ما بزيل بلم وهل هنالك بروفسير عاقل وقارئ ودارس يرضى بالمشاركة في حكومة استمرت 28 سنة من الكذب والغش والخداع ثم يأتي ليشارك في حكومة عمرها سنة وهو يعلم ان عدد القتلى في السودان فاق المليون وانه سيتحمل وزر الظلم والتعب والارهاق الذي يعاني منه الناس ؟ وان الله سبحانه وتعالى سوف يسأله عن كل البلاوي والظلم والتشريد الذي حصل؟؟

قال الامام ابو حنيفة (والله لو طلب مني الخليفة ان اعد له ابواب مسجد واسط ما اعنته على ذلك)؟؟ هؤلاء هم العلماء الذي يرجى من وراءهم الخير ؟ اما بروفسير مدير جامعة السودان يترك الجامعة المؤسسة العلمية عشان ياتي وزيرا للمعادن؟ وهو متخصص في النسيج ؟

لن يتنازلوا لأحد والذين رضوا بالقسمة الطيزي لا خير فيهم المهم يكونوا واقفين سماعه لأحد ما راكب ينزل أما بحادث حركة أو سقوط طياره وال ما عجبه يركب بي فوق يسطح زي كمال عمر الزعلان ده مافيش طالب يقوم ليه

بكوري حرام عليك! مغقوله ياخ تقغد تضيغ وقتك تفتش فى التيحاتى السيسي وهو كان حارى ياخد منك واحد من كراسيك وبعدين الانتحاريه عغاف تاور طلعتها كيت ليه كيدا؟ عشان تشمت ناس عرمان؟

المؤتمر الوطني تنازل عن ست وزارات أساسية، وستة من وزراء الدولة
انتهى
كلمة (تنازل) هذه تنسف الحوار من اساسه !! وتخلع عنه عباءة مسمى الوطنية التي لا تتوافق مع كلمة التنازل وانما هي نقيضها!! انه تنازل من لا يملك لمن يملك المتنازل عنه وغير المتنازل عنه!! وهو الشعب السوداني الذي لم يكن طرفا في كل ما يجري باي حال من الاحوال!! سوى تحركات على حذر سلمي ممرحل من الاحزاب القومية على مدى اكثر من ربع قرن من الزمان تقوم على مبدأ ايقاف سفك الدماء ووضع مكابح لابطاء سير الية التدمير الكيزانية !! وهذه اثبتت فشلها بعدم تمكين المعينين من خارج الجماعة القيام بواجباتهم التي ادوا القسم عليها امام رئيس الجمهورية وهو قسم ملزم للطرفين في آن واحد !! حيث اقسم من ادى المعينون امامه على نفس القسم وهو يشهد الله على القسمين !! ويترتب عليه جراء ذلك حمل ثقل القسمين !! ما اقسم به وما تعهد به لنفسه وما يتبع ذلك من تمكين من اقسم امامه على اداء مهامه التي اقسم عليها وهو عليها من الشاهدين !! هذه الحكومة ما هي الا معبرا اخرا للجماعة فوق امواج بحر الشعب السوداني الذي لم يبق على طوفانه الا القليل لتثبيت اركان جريمة التمكين الكبرى وبالتالي نجاة المفسدين في الارض من السؤال الذي ترتعد له فرائصهم من اين لك هذا!! حيث ان (الجهتين) المناط بهما حراسة ما تم (التعهد) به لم تخرجا من مخالب الجماعة !! وهما وزارة العدل ووزارة المالية !! عليه يكون الحال كما عليه وعلى المتضرر اللجوء الى القضاء !!

قال (حكومة الوفاق الوطني التي تم الإعلان عنها تعد حكومة كفاءات، حيث ضمت أكثر من 12 شخصا من حملة درجة الدكتوراة، و أربعة بدرجة البروفيسور، بجانب عدد مقدر من المهندسين)

قلنا ان القلم ما بزيل بلم وهل هنالك بروفسير عاقل وقارئ ودارس يرضى بالمشاركة في حكومة استمرت 28 سنة من الكذب والغش والخداع ثم يأتي ليشارك في حكومة عمرها سنة وهو يعلم ان عدد القتلى في السودان فاق المليون وانه سيتحمل وزر الظلم والتعب والارهاق الذي يعاني منه الناس ؟ وان الله سبحانه وتعالى سوف يسأله عن كل البلاوي والظلم والتشريد الذي حصل؟؟

قال الامام ابو حنيفة (والله لو طلب مني الخليفة ان اعد له ابواب مسجد واسط ما اعنته على ذلك)؟؟ هؤلاء هم العلماء الذي يرجى من وراءهم الخير ؟ اما بروفسير مدير جامعة السودان يترك الجامعة المؤسسة العلمية عشان ياتي وزيرا للمعادن؟ وهو متخصص في النسيج ؟

لن يتنازلوا لأحد والذين رضوا بالقسمة الطيزي لا خير فيهم المهم يكونوا واقفين سماعه لأحد ما راكب ينزل أما بحادث حركة أو سقوط طياره وال ما عجبه يركب بي فوق يسطح زي كمال عمر الزعلان ده مافيش طالب يقوم ليه

بكوري حرام عليك! مغقوله ياخ تقغد تضيغ وقتك تفتش فى التيحاتى السيسي وهو كان حارى ياخد منك واحد من كراسيك وبعدين الانتحاريه عغاف تاور طلعتها كيت ليه كيدا؟ عشان تشمت ناس عرمان؟

المؤتمر الوطني تنازل عن ست وزارات أساسية، وستة من وزراء الدولة
انتهى
كلمة (تنازل) هذه تنسف الحوار من اساسه !! وتخلع عنه عباءة مسمى الوطنية التي لا تتوافق مع كلمة التنازل وانما هي نقيضها!! انه تنازل من لا يملك لمن يملك المتنازل عنه وغير المتنازل عنه!! وهو الشعب السوداني الذي لم يكن طرفا في كل ما يجري باي حال من الاحوال!! سوى تحركات على حذر سلمي ممرحل من الاحزاب القومية على مدى اكثر من ربع قرن من الزمان تقوم على مبدأ ايقاف سفك الدماء ووضع مكابح لابطاء سير الية التدمير الكيزانية !! وهذه اثبتت فشلها بعدم تمكين المعينين من خارج الجماعة القيام بواجباتهم التي ادوا القسم عليها امام رئيس الجمهورية وهو قسم ملزم للطرفين في آن واحد !! حيث اقسم من ادى المعينون امامه على نفس القسم وهو يشهد الله على القسمين !! ويترتب عليه جراء ذلك حمل ثقل القسمين !! ما اقسم به وما تعهد به لنفسه وما يتبع ذلك من تمكين من اقسم امامه على اداء مهامه التي اقسم عليها وهو عليها من الشاهدين !! هذه الحكومة ما هي الا معبرا اخرا للجماعة فوق امواج بحر الشعب السوداني الذي لم يبق على طوفانه الا القليل لتثبيت اركان جريمة التمكين الكبرى وبالتالي نجاة المفسدين في الارض من السؤال الذي ترتعد له فرائصهم من اين لك هذا!! حيث ان (الجهتين) المناط بهما حراسة ما تم (التعهد) به لم تخرجا من مخالب الجماعة !! وهما وزارة العدل ووزارة المالية !! عليه يكون الحال كما عليه وعلى المتضرر اللجوء الى القضاء !!