توضيح من الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء حول تصديق مالي خاص بافطار العاملين
رداً على التقرير الإخباري التي نشرته الراكوبة منذ يومين والذي كشفنا فيه مصادقة نائب المدير العام للشركة ومدير الإدارة المالية على مبلغ خمسة مليار وثلاث مائة وستة وسبعين مليون جنيه (5376) من أجل إفطار العاملين في الوديات العاملة في فترتي الظهيرة والليل؛ بجانب إقامة برنامج دعوي وبرنامج التواصل الاجتماعي وتكريم العامل المثالي؛ بعث الأستاذ “منتصر عبدالقادر محمد الشيخ” الرسالة التالية:
لكم التحية
وبالإشارة الى ما نشر في صحيفتكم ارفق لكم بيان توضيح من توزيع الكهرباء يبين أن التصديق الذي تم نشره في صحيفتكم الموقرة قد شابه نشر مشوه لحقيقة وجبات إفطار العاملين وبقية الوجبات طيلة شهر رمضان المعظم في مواقع العمل.
بيان من الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء
رصدت الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء تداولاً واسعاً لصورة من موازنة تقديرية لتصديق مالي خاص بتوفير وجبات إفطار وعشاء وسحور للعاملين بمواقع الشركة المختلفة، وتوضيحاً للحقائق نبين الآتي:
1- أن شركة توزيع الكهرباء تعمل على مدار الساعة في كل ولايات السودان بهدف الأطمئنان على استقرار التيار لكل الزبائن الذين بلغ عددهم 2.439.955
2- تعمل الشركة بنظام الورديات على مدار الساعة، كما يتم الاستعانة بكوادر إضافية لمصادفة الشهر الفضيل لفصل الصيف ولضمان استقرار الخدمة.
3- للشركة عدد (332) مكتب بيع وطوارئ ومحطة في كل ولايات السودان، تقوم عليها حراسات دائمة.
4- عدد العاملين من العمال والفنيين المهرة والمهندسين وأفراد ألتأمين والعمال الموسميين يبلغ (3584)
5- نظراً لتواجد كل هذا العدد في مواقع العمل المختلفة على مدار الساعة لخدمة العباد والبلاد رأت الشركة أن واجبها الأخلاقي يحتم عليها في هذا الشهر الكريم أن تبادر إلى توفير وجبة الإفطار والعشاء ومساهمة في السحور، بقيمة تقديرية للوجبات الثلاث بمبلغ اجمالي (50) جنيه في عدد 30 يوماً يكون كالآتي: 3584*50*30 = 5.376.000 جنيه
6- علماً بأن ما تم التصديق عليه ميزانية تقديرية يتم الصرف عليها بالمستندات وحسب العدد الموجود ميدانياً وفق ظروف الطوارئ.
كما أن الشركة السودانية للتوزيع أخذت على عاتقها السهر على مصالح العباد والاجتهاد في ايصال الخدمة لهم على مدار الساعة، ترى أن واجبها الأخلاقي الذي لا يقل عن نداء الواجب لخدمة البلاد بتوفير وجبات الإفطار والعشاء والسحور لهؤلاء الجنود.
ختاماً نتقدم كذلك بالشكر الجزيل لكل من اطلع على التصديق المالي في التداول واتصل مستفسراً، وكلنا وعي تام بالمصائب والتحديات التي تجعل مهامنا عبادة وجهد وعرق ونحتسب الأجر عند الله الكريم
ولكم الشكر والتقدير
منتصر عبدالقادر محمد الشيخ
الإعلام والعلاقات العامة
هو اصلا العامل راتبة كم عشان ندوه ١٥٠ الف لثلاثة وجبات في اليوم يعني ٤٥٠٠ في الشهر يعني الثلاثة وجبات اكثر من راتب العامل لأنه مافي عامل راتبه ٤٥٠٠ في الشهر يا كيزان يا حرامية يا بتاعين الكومشنات واللهط
والله الراكوبه روعه فاتت حد الروعه
برضو حرامية و عاملين فيها بتعبدوا ربنا بقروشنا قال جنود قال دا غصبا عنهم شايلين منا عشر أضعاف سعر الكهربا الحقيقي و يفلتوا مكاتب البلاغات و حتى تلفون البلاغ بقروش و ما بيعطيك حتى صوت حي تتكلم معاهو و يمنعك تدخل نمرة العداد و إتخيل نمرة عداد وانت في الضلمة يا حرامية الله ينتقم منكم مال الحرام البتاخدوه مننا و تاكلوا السم يا اولاد أل…….. يا لصوص
الله لا كسبكم و برضوا فولوا ده ما فساد
كتن اخير تسكت
الشغل دا اضافي ولا دوام اساسي؟؟
الناس ديل قاعدين تدوهم رواتب ولا على الفطور؟؟
اختشو الافطار المقصود بتعملوهو في الفنادق ودا للموظفين الكبار…بلا ضحك علينا..
هل هناك أجر إضافي وهل هناك توزيع مواد رمضانية للعاملين
وإلا فإن الشرطة تقوم بأكثر من ذلك
ولكنه زمن الغفلة وعدم الضمير والمحاسبة والنفاق
ترجوا إبراز فاتورة لعامين ماضيين لنرى أن كان ذلك في اللائحة ام انه امر دبر دليل
دا على اساس انو التيار الكهربائي مستمر 24 ساعة في اليوم …. ياخي والله بالجد الحاجة تبكي. وكلو من جين الشعب السوداني
الكثير من العاملين يعملون 24 ساعة . منهم العاملون في المستشفيات والذين ينقذون حياى البشر من فراشين الى اخصائيين … اين حقهم . بعضهم يتصدق عليهم اهل المرضى بالاكل . الحريقة والدفاع المدني . العاملون في القطارات ومحطات السكك الحديدية والنقل بانواعه . الشرطة الجمارك وحرس الحدود . المشكلة انه حتى شعيرة الحج والزكاة هي مسرح جاهز حتى بالديكور للنهب .
هذا كلام جيد وتشكر الهيئة علي اهتمامها بالعاملين الذين يعملون علي مدار الساعة لتوفير خدمة الكهرباء للمواطنين في هذا الشهر الفضيل خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام . نرجو ان يتحرق الجميع الدقة و التثبت قبل إطلاق الاتهامات.
هههه، كان أخير تعملو رايحين، ما هو أصلو الموظف البشتغل وردية دا بشتغل في شغلو اليومي أبو 8 ساعات، يعني هل دا معناهو برضو بتدو الموظف البشتغل وردية صباحية وفاطر بعذر شرعي وفقاً لتحليل أجراهو في معمل معتمد لدى شركة الكهربا أثبت إنو عندو سكري مثلاً؟!!!
وليه نحن المستهلكين نتحمل تكاليف زي دي؟!!
ليه ما يعملو صندوق أو يتعازمو بطريقة الشيرينغ زي ما قاعدين نعمل في مؤسساتنا؟!!
ده الاعلام يا بلاش وايضا الشكر لإدارة الكهرباء للتوضيح والرد
معا مع الشفافية
تم زياده للعدد الحقيقي لعمال الورديات والذي لايتعدي الالف او اقل
العمل لديه اجر اضافي ووجبه وتغطيه وتواجد وحافز ولايوجد لزام لتقديم وجبة افطار
التصديق بخصوص الافطار فقط وليس العشاء والسحور كما قال المتحدث
يتم تغذية المبلغ من الوزارة مما يعني وجود شبكة لصوص بالوزارة والشركة من المسئولين الكبار
ياخي ادعمو بيها الموية القاطعة في العاصمة بلد النيلين وارحمونا شوية49
الجماعة العاملين ديل مش بياخدوا مرتبات و حوافز ،. يفطروا من مرتباتهم و ليس من مال الجبايات .
و الخدمة بتاعت الكهرباء دي مسئوليتكم طالما المواطن بدفع أجرها . وإدارة الكهرباء عليها توفير الكهرباء.
المبالغ المصدقة ماهي الا وسيلة تغوغل على المال العام تحت هذه المسميات باسم الدين .
الأموال دي من المفترض تتصرف فيالصيانة لتوفير الخدمة..
البيان ده فى جهة بينما التصديق فى جهة تانية .البيان بيقول فطور وعشاء وسحور ببنما التصديق المالى بيتكلم عن فطور بس وبرنامج دعوى. ثم ماهو البرنامج الدعوى الذى تصرف عليه المليارات من ميزانية الدولة ؟البيان ده مجرد محاولة فاشلة للتغطية على فضيحة التصديق المشبوه الذى انكشف وتسرب.بعدين ليه يفطر وينعشى وينسحر العاملون فى الكهرباء خارج مرتباتهم بينما السودانيون معظمهم عطالى ياكلون من الكوشة واخرون يشترون الكهرباء باغلى سعر.بينما اموال الشعب تبدد بدعوى الفطور والعشاء والسحور والبرامج الدعوبة بغير وجه حق
الشركة السودانية لتوزيع اللكهرباء المحدودة وغيرها من الشركات الخاصة التي نبتت فجأة قبل عدة سنوات في مجال الكهرباء مطلوب منها كشف باسماء مساهميها للشعب السوداني ومتى أسسوا هذه الشركات ومن اين أتوا براس المال لتأسيس هذه الشركات العملاقة ؟ معلوم ان قطاع الكهرباء والماء كانتا مؤسسات قطاع عام ملك للشعب السوداني حتى وقت قريب , ثم قام الأخوان المسلمون بتمليك هذه المؤسسات العامة التي هي حق أصيل لأفراد الشعب السوداني تأسست منذ عشرات السنين من الضرائب التي يدفعها المواطنون , قامت الطغمة الحاكمة وبفسادها المعروف تحت سياسة تمكين الأخوان بتمليك تلكك المؤسسات لكوادرها الذين اثرةا ثراء فاحشا في السنوات القليلة الماضية من الاموال الضخمة التي يجنونها من المواطنين دون أن يقدموا خدمات كما لم يدفعوا فلسا واحدا لتأسيس هذه الشركات في الأساس وهم الذين أتوا من الطبقات الفقيرة في المجتمع. افراد الشعب السوداني والمؤسسات الحقوقية مطالبة بوقفة صلبة لاسترداد حقوق العباد والبلاد ممن نهبوها في وضح النهار .
البلد دي تاني ولا ابو بكري زاتو مابقدر عليه رئيس البلد هو الحامي الحل ف ي ثورة جديده
تبرير ساذج جدا من الكهرباء و لا يخلو من تناقض ، اذ كيف يكون العمل بنظام الورديات و في ذات الوقت يتم وضع الميزانية على أساس العدد الكلي للعاملين بالكهرباء؟؟!!
2. تعمل الشركة بنظام الورديات على مدار الساعة ، بل لمصادفة الشهر الفضيل لفصل الصيف يتم الاستعانة بكوادر إضافية لضمان استمرار الخدمة.
4. عدد العاملين من العمال والعمال المهرة والمهندسين وافراد التامين والعمال الموسميين يبلغ (3548) .
6. تم تقدير قيمة هذه الوجبات الثلاث بمبلغ إجمالي (50) جنيه سوداني لكل فرد. عليه يصبح عدد العاملين 3548مضروباً في قيمة ثلاث وجبات بقيمة (50) جنيه في عدد (30) يوماً يكون كالآتي :
3548× 50 × 30 = 5376000 جنيه.
*يعني دار النعيم دي لما وضعت الميزانية كانت تعتقد ان كل عمال الكهرباء سيكونون على راس العمل في وقت الافطار و العشاء و السحور كمان ، طيب الْيَوْمَ التالي مين ح يشتغل ؟؟؟!!!
** في حال كان العدد الكلي لعمال الكهرباء اكبر من العدد الوارد في البند 4 أعلاه كان على من أعد البيان توضيح ذلك.
***قال أيه تتقدم بالشكر الجزيل لكل من اطلع على التصديق ، أكيد الان هناك تحقيقات داخلية لمعرفة من قام بتسريب التصديق و نشره ، و الذي سيكون مصيره دون شك الفصل من الخدمة.
بغض النظر عن صحة المعلومات التي أوردتها لكن شكرا على الشجاعة والرد على ما تم تداوله
بادرة طيبة واحترام لصاحب الحق المكلوم “الشعب” بس لاكى الكرتة ماتنسوا منها الشعب ” النسى المطايب واللحوم والهت دوك
على الشركة أن تبحث عن مصدر آخر غير دفعيات المشتركين لافطار عمالها وموظفيها ، الشركة حرة في أن تقدم وجبة الافطار لمن شاءت ولكن ليس على حسابنا نحن المشتركين لأن ما ندفعه هو قيمة خدمة التيار المتواصل وعليه التيار التواصل وعليكم تقديم الخدمة كاملة ( قدر قروشنا) لا تنقص متر واحد . أما زريعة افطار العاملين هذه بدعة جديدة ابتلينا بها ليس في شركة الكهرباء بل في كل الوزارات والمؤسسات الحكومية ، نحن ما بهمنا من يصوم أو يفطر عليه أن يتحمل توفير وجبه إطاره كما يفعل في اليام العادية لأنه أصلاً استلم راتبه الشهري الذي يكفل معاشه اليومي بما فيه طعام رمضان عليه أن يدبره بنفسه وليس على حسابنا نحن المواطنين الغلابى . فأرجو أن يتنبه المسؤولين لهذا الأمر لأن فيه سرقة واضحة أشبه بمن يتبرع باسم جماعة دون استشارتهم في أمر التبرع وإن كان التبرع فيه خير أخروي إلا أنه حررررررررام شرعاً أن تأخذ ما ليس لك وتعطيه لمن لا يستحق دون موافقة صاحب المال .
ويبقى الصيام والافطار والعشاء والسحور وغيره أمر شخصي بحت يخص الصائم وحده ولسنا ملزمين بأي قانون بالتبرع لافطار أي شخص عامل أو موظف أو وزير أو تحمل نفقات طعام وشراب موظفين وعمال ووزراء سبق أن تسلموا رواتبهم كاملة نظير ما يؤدون من أعمال.
ده كله كلام فارغ في فارغ لا أساس له في أي قانون أو عٌرف أو دين أو دستور . المسلمون العاملون في أي مؤسسة حكومية او شركة في كل دول العالم يؤدن أعمالهم بشكل كامل وبطريقة طبيعية أثناء شهر رمضان وهم صيام ولا تعدَّل حكوماتهم حتى تقليل ساعات العمل ، ليه نحن نتحمل ده كله
50000000(خمسة مليون جنيه).يعني مليون ريال سعودي, بالله عليكم دة مبلغ توجعوا بيه راسنا؟؟؟
عصابة سد مروى
خم الرماد
العيد قرب
واجب الشركة “الأخلاقي” يحتم عليها كذلك إجاعة قطاع واسع من الناس لإشباع عملها ولهط مبلغ مقدر مما تزعم أنه مخصص لإفطار العمال وعشائهم! آل واجب أخلاقي آل! معقولة وهل لمسئولي البشير أخلاق؟
الكيران هم طالعين من مواخير الجوع والفقر والعوذ والحاجة، عايزين ياكلو في فنادق، طبعاً الفاتورة بتكون ربع المبلغ ده، لكن اتنفخت من ناس قسم المشتريات كما هو الحال في كل السودان.
زمن النميري جابوا ليه فاتوره افطار رسمي تحوي باسطه بخمسه الف جنيه زمن الجنيه جنيه….فضحك ابا عاج كثرا
هو اصلا العامل راتبة كم عشان ندوه ١٥٠ الف لثلاثة وجبات في اليوم يعني ٤٥٠٠ في الشهر يعني الثلاثة وجبات اكثر من راتب العامل لأنه مافي عامل راتبه ٤٥٠٠ في الشهر يا كيزان يا حرامية يا بتاعين الكومشنات واللهط
والله الراكوبه روعه فاتت حد الروعه
برضو حرامية و عاملين فيها بتعبدوا ربنا بقروشنا قال جنود قال دا غصبا عنهم شايلين منا عشر أضعاف سعر الكهربا الحقيقي و يفلتوا مكاتب البلاغات و حتى تلفون البلاغ بقروش و ما بيعطيك حتى صوت حي تتكلم معاهو و يمنعك تدخل نمرة العداد و إتخيل نمرة عداد وانت في الضلمة يا حرامية الله ينتقم منكم مال الحرام البتاخدوه مننا و تاكلوا السم يا اولاد أل…….. يا لصوص
الله لا كسبكم و برضوا فولوا ده ما فساد
كتن اخير تسكت
الشغل دا اضافي ولا دوام اساسي؟؟
الناس ديل قاعدين تدوهم رواتب ولا على الفطور؟؟
اختشو الافطار المقصود بتعملوهو في الفنادق ودا للموظفين الكبار…بلا ضحك علينا..
هل هناك أجر إضافي وهل هناك توزيع مواد رمضانية للعاملين
وإلا فإن الشرطة تقوم بأكثر من ذلك
ولكنه زمن الغفلة وعدم الضمير والمحاسبة والنفاق
ترجوا إبراز فاتورة لعامين ماضيين لنرى أن كان ذلك في اللائحة ام انه امر دبر دليل
دا على اساس انو التيار الكهربائي مستمر 24 ساعة في اليوم …. ياخي والله بالجد الحاجة تبكي. وكلو من جين الشعب السوداني
الكثير من العاملين يعملون 24 ساعة . منهم العاملون في المستشفيات والذين ينقذون حياى البشر من فراشين الى اخصائيين … اين حقهم . بعضهم يتصدق عليهم اهل المرضى بالاكل . الحريقة والدفاع المدني . العاملون في القطارات ومحطات السكك الحديدية والنقل بانواعه . الشرطة الجمارك وحرس الحدود . المشكلة انه حتى شعيرة الحج والزكاة هي مسرح جاهز حتى بالديكور للنهب .
هذا كلام جيد وتشكر الهيئة علي اهتمامها بالعاملين الذين يعملون علي مدار الساعة لتوفير خدمة الكهرباء للمواطنين في هذا الشهر الفضيل خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام . نرجو ان يتحرق الجميع الدقة و التثبت قبل إطلاق الاتهامات.
هههه، كان أخير تعملو رايحين، ما هو أصلو الموظف البشتغل وردية دا بشتغل في شغلو اليومي أبو 8 ساعات، يعني هل دا معناهو برضو بتدو الموظف البشتغل وردية صباحية وفاطر بعذر شرعي وفقاً لتحليل أجراهو في معمل معتمد لدى شركة الكهربا أثبت إنو عندو سكري مثلاً؟!!!
وليه نحن المستهلكين نتحمل تكاليف زي دي؟!!
ليه ما يعملو صندوق أو يتعازمو بطريقة الشيرينغ زي ما قاعدين نعمل في مؤسساتنا؟!!
ده الاعلام يا بلاش وايضا الشكر لإدارة الكهرباء للتوضيح والرد
معا مع الشفافية
تم زياده للعدد الحقيقي لعمال الورديات والذي لايتعدي الالف او اقل
العمل لديه اجر اضافي ووجبه وتغطيه وتواجد وحافز ولايوجد لزام لتقديم وجبة افطار
التصديق بخصوص الافطار فقط وليس العشاء والسحور كما قال المتحدث
يتم تغذية المبلغ من الوزارة مما يعني وجود شبكة لصوص بالوزارة والشركة من المسئولين الكبار
ياخي ادعمو بيها الموية القاطعة في العاصمة بلد النيلين وارحمونا شوية49
الجماعة العاملين ديل مش بياخدوا مرتبات و حوافز ،. يفطروا من مرتباتهم و ليس من مال الجبايات .
و الخدمة بتاعت الكهرباء دي مسئوليتكم طالما المواطن بدفع أجرها . وإدارة الكهرباء عليها توفير الكهرباء.
المبالغ المصدقة ماهي الا وسيلة تغوغل على المال العام تحت هذه المسميات باسم الدين .
الأموال دي من المفترض تتصرف فيالصيانة لتوفير الخدمة..
البيان ده فى جهة بينما التصديق فى جهة تانية .البيان بيقول فطور وعشاء وسحور ببنما التصديق المالى بيتكلم عن فطور بس وبرنامج دعوى. ثم ماهو البرنامج الدعوى الذى تصرف عليه المليارات من ميزانية الدولة ؟البيان ده مجرد محاولة فاشلة للتغطية على فضيحة التصديق المشبوه الذى انكشف وتسرب.بعدين ليه يفطر وينعشى وينسحر العاملون فى الكهرباء خارج مرتباتهم بينما السودانيون معظمهم عطالى ياكلون من الكوشة واخرون يشترون الكهرباء باغلى سعر.بينما اموال الشعب تبدد بدعوى الفطور والعشاء والسحور والبرامج الدعوبة بغير وجه حق
الشركة السودانية لتوزيع اللكهرباء المحدودة وغيرها من الشركات الخاصة التي نبتت فجأة قبل عدة سنوات في مجال الكهرباء مطلوب منها كشف باسماء مساهميها للشعب السوداني ومتى أسسوا هذه الشركات ومن اين أتوا براس المال لتأسيس هذه الشركات العملاقة ؟ معلوم ان قطاع الكهرباء والماء كانتا مؤسسات قطاع عام ملك للشعب السوداني حتى وقت قريب , ثم قام الأخوان المسلمون بتمليك هذه المؤسسات العامة التي هي حق أصيل لأفراد الشعب السوداني تأسست منذ عشرات السنين من الضرائب التي يدفعها المواطنون , قامت الطغمة الحاكمة وبفسادها المعروف تحت سياسة تمكين الأخوان بتمليك تلكك المؤسسات لكوادرها الذين اثرةا ثراء فاحشا في السنوات القليلة الماضية من الاموال الضخمة التي يجنونها من المواطنين دون أن يقدموا خدمات كما لم يدفعوا فلسا واحدا لتأسيس هذه الشركات في الأساس وهم الذين أتوا من الطبقات الفقيرة في المجتمع. افراد الشعب السوداني والمؤسسات الحقوقية مطالبة بوقفة صلبة لاسترداد حقوق العباد والبلاد ممن نهبوها في وضح النهار .
البلد دي تاني ولا ابو بكري زاتو مابقدر عليه رئيس البلد هو الحامي الحل ف ي ثورة جديده
تبرير ساذج جدا من الكهرباء و لا يخلو من تناقض ، اذ كيف يكون العمل بنظام الورديات و في ذات الوقت يتم وضع الميزانية على أساس العدد الكلي للعاملين بالكهرباء؟؟!!
2. تعمل الشركة بنظام الورديات على مدار الساعة ، بل لمصادفة الشهر الفضيل لفصل الصيف يتم الاستعانة بكوادر إضافية لضمان استمرار الخدمة.
4. عدد العاملين من العمال والعمال المهرة والمهندسين وافراد التامين والعمال الموسميين يبلغ (3548) .
6. تم تقدير قيمة هذه الوجبات الثلاث بمبلغ إجمالي (50) جنيه سوداني لكل فرد. عليه يصبح عدد العاملين 3548مضروباً في قيمة ثلاث وجبات بقيمة (50) جنيه في عدد (30) يوماً يكون كالآتي :
3548× 50 × 30 = 5376000 جنيه.
*يعني دار النعيم دي لما وضعت الميزانية كانت تعتقد ان كل عمال الكهرباء سيكونون على راس العمل في وقت الافطار و العشاء و السحور كمان ، طيب الْيَوْمَ التالي مين ح يشتغل ؟؟؟!!!
** في حال كان العدد الكلي لعمال الكهرباء اكبر من العدد الوارد في البند 4 أعلاه كان على من أعد البيان توضيح ذلك.
***قال أيه تتقدم بالشكر الجزيل لكل من اطلع على التصديق ، أكيد الان هناك تحقيقات داخلية لمعرفة من قام بتسريب التصديق و نشره ، و الذي سيكون مصيره دون شك الفصل من الخدمة.
بغض النظر عن صحة المعلومات التي أوردتها لكن شكرا على الشجاعة والرد على ما تم تداوله
بادرة طيبة واحترام لصاحب الحق المكلوم “الشعب” بس لاكى الكرتة ماتنسوا منها الشعب ” النسى المطايب واللحوم والهت دوك
على الشركة أن تبحث عن مصدر آخر غير دفعيات المشتركين لافطار عمالها وموظفيها ، الشركة حرة في أن تقدم وجبة الافطار لمن شاءت ولكن ليس على حسابنا نحن المشتركين لأن ما ندفعه هو قيمة خدمة التيار المتواصل وعليه التيار التواصل وعليكم تقديم الخدمة كاملة ( قدر قروشنا) لا تنقص متر واحد . أما زريعة افطار العاملين هذه بدعة جديدة ابتلينا بها ليس في شركة الكهرباء بل في كل الوزارات والمؤسسات الحكومية ، نحن ما بهمنا من يصوم أو يفطر عليه أن يتحمل توفير وجبه إطاره كما يفعل في اليام العادية لأنه أصلاً استلم راتبه الشهري الذي يكفل معاشه اليومي بما فيه طعام رمضان عليه أن يدبره بنفسه وليس على حسابنا نحن المواطنين الغلابى . فأرجو أن يتنبه المسؤولين لهذا الأمر لأن فيه سرقة واضحة أشبه بمن يتبرع باسم جماعة دون استشارتهم في أمر التبرع وإن كان التبرع فيه خير أخروي إلا أنه حررررررررام شرعاً أن تأخذ ما ليس لك وتعطيه لمن لا يستحق دون موافقة صاحب المال .
ويبقى الصيام والافطار والعشاء والسحور وغيره أمر شخصي بحت يخص الصائم وحده ولسنا ملزمين بأي قانون بالتبرع لافطار أي شخص عامل أو موظف أو وزير أو تحمل نفقات طعام وشراب موظفين وعمال ووزراء سبق أن تسلموا رواتبهم كاملة نظير ما يؤدون من أعمال.
ده كله كلام فارغ في فارغ لا أساس له في أي قانون أو عٌرف أو دين أو دستور . المسلمون العاملون في أي مؤسسة حكومية او شركة في كل دول العالم يؤدن أعمالهم بشكل كامل وبطريقة طبيعية أثناء شهر رمضان وهم صيام ولا تعدَّل حكوماتهم حتى تقليل ساعات العمل ، ليه نحن نتحمل ده كله
50000000(خمسة مليون جنيه).يعني مليون ريال سعودي, بالله عليكم دة مبلغ توجعوا بيه راسنا؟؟؟
عصابة سد مروى
خم الرماد
العيد قرب
واجب الشركة “الأخلاقي” يحتم عليها كذلك إجاعة قطاع واسع من الناس لإشباع عملها ولهط مبلغ مقدر مما تزعم أنه مخصص لإفطار العمال وعشائهم! آل واجب أخلاقي آل! معقولة وهل لمسئولي البشير أخلاق؟
الكيران هم طالعين من مواخير الجوع والفقر والعوذ والحاجة، عايزين ياكلو في فنادق، طبعاً الفاتورة بتكون ربع المبلغ ده، لكن اتنفخت من ناس قسم المشتريات كما هو الحال في كل السودان.
زمن النميري جابوا ليه فاتوره افطار رسمي تحوي باسطه بخمسه الف جنيه زمن الجنيه جنيه….فضحك ابا عاج كثرا