ياسر عرمان يكشف تفاصيل إجتماع الخرطوم الثلاثى بين عقار والبشير و زيناوى

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
هذا السودان يتدهور منذ السودنة من يوم ما استلمو ادارته ابناءه
نؤيد قلباً وقالباً ، ولا نوصي بالوصاية الدولية فحسب بل نطلب من بريطانيا أن تعيد استعمار السودان مرةً أخرى . ده لو بريطانياً قبلت العرض!
أستاذ عبدالله مكاوى أرى باختصار شديد ان أزمة الحكم عندنا قد تعقدت بسبب فجور الانقاذيين فهم لم يتركوا ثغرة يمكن لمصلح ان ينفذ منها إلى قلب الشارع البسيط ويقربه منه .فالجماعه وبكل صلف وعنجهبه غيروا المفاهيم فى عقول الناس وإحساس الناس البسطاء بأن هناك خطأ لا بد من إصلاحه
و سيطروا على جميع مراكز القوة فى الإنسان السودانى البسيط وذلك
باستخدام سلاح التخويف و الطغيان والتجبر وعدم إتاحة اى فرصه المواطن ولو كانت ضئيلة ليعبر عن نفسه.
بالتالى نجد أن الفرد السودانى أبا كان مثقف ام جاهل أصبح لا يفكر إلا فى كيف يعيش ويكفى عياله شر المسقبه ونجده قد بعد حتى من قوقعة الأحزاب قديمها وحديثها حتى الشباب الذين كان يعول عليهم فى التغيير بحكم
نشاطهم وحيويتهم قد أصابهم الخمول واللا مبالاة بأمر التغيير فأصبحوا أما جزء من كيان الظلم القائم او مشردون فى بقاع الأرض بحثا عن مستقبلهم ..
هذا السودان يتدهور منذ السودنة من يوم ما استلمو ادارته ابناءه
نؤيد قلباً وقالباً ، ولا نوصي بالوصاية الدولية فحسب بل نطلب من بريطانيا أن تعيد استعمار السودان مرةً أخرى . ده لو بريطانياً قبلت العرض!
أستاذ عبدالله مكاوى أرى باختصار شديد ان أزمة الحكم عندنا قد تعقدت بسبب فجور الانقاذيين فهم لم يتركوا ثغرة يمكن لمصلح ان ينفذ منها إلى قلب الشارع البسيط ويقربه منه .فالجماعه وبكل صلف وعنجهبه غيروا المفاهيم فى عقول الناس وإحساس الناس البسطاء بأن هناك خطأ لا بد من إصلاحه
و سيطروا على جميع مراكز القوة فى الإنسان السودانى البسيط وذلك
باستخدام سلاح التخويف و الطغيان والتجبر وعدم إتاحة اى فرصه المواطن ولو كانت ضئيلة ليعبر عن نفسه.
بالتالى نجد أن الفرد السودانى أبا كان مثقف ام جاهل أصبح لا يفكر إلا فى كيف يعيش ويكفى عياله شر المسقبه ونجده قد بعد حتى من قوقعة الأحزاب قديمها وحديثها حتى الشباب الذين كان يعول عليهم فى التغيير بحكم
نشاطهم وحيويتهم قد أصابهم الخمول واللا مبالاة بأمر التغيير فأصبحوا أما جزء من كيان الظلم القائم او مشردون فى بقاع الأرض بحثا عن مستقبلهم ..
هذا هو عين الغباء + العمالة + التطفل + الإتكالية!
دول العالم لها شعوبها وهمومها وتطلعاتها. وليست فارغة لتربي أطفالا كبار كيف يقضون حاجتهم.
هذا هو عين الغباء + العمالة + التطفل + الإتكالية!
دول العالم لها شعوبها وهمومها وتطلعاتها. وليست فارغة لتربي أطفالا كبار كيف يقضون حاجتهم.