رسالة الي السيد/وزير المالية الجديد سعادة الفريق الركابي
رسالة الي السيد/وزير المالية الجديد سعادة الفريق الركابي
السلام عليكم ورحمة الله
سيادة الوزير نحيطكم علما بأن المدعو الفاتح عثمان عبد الله مدير عام ضرائب الولاية الشمالية والمنتمي للحزب الحاكم (المؤتمر الوطني)
ومنذ أن نقل لهذه الولاية منذ اكثر من خمس سنوات فهو متغيب عن العمل بصورة متكررة فهو يحضر للولاية فقط لمدة أسبوع واحد في الشهر ويدير كل الولاية عبر الهاتف ومع كل ذلك فهو يتمتع بجميع حقوقه المالية ويستخدم في غيابه المتكرر هذا سيارة الحكومة ووقود الحكومة ليجوب بها الولايات الخرطوم والجزيرة والشمالية في أعمال تخصه شخصيا وليست لها علاقة بالحكومة .ونحيطكم علما أيضا انه إذا تغيب احد العاملين لأسباب خاصة يخصم منه بواقع اليوم بيومين ونفيدكم أيضاً أن هذا الغياب المتكرر يضر بمصلحة العمل بضرائب الولاية الشمالية وذلك لتراكم مصالح الناس فهو يرفض أن تنجز أي معاملة إلا بوجوده وابسط مثال علي ذلك إجازات العاملين وأيضا فهو يضيع حقوق العاملين المالية رغم التحصيل الجيد ليصرفها علي نفسة وعلي أشخاص ليست لهم علاقة بالضرائب مثل الإذاعة (زروق عبد الفتاح) وديوان شئون الخدمة(عمر الفاروق) كما انه قام بتعيين أقربائه جامعيين في درجات عمالية (سواقين وخفراء) علما بأن الولاية بها نقص حاد في هذه الوظائف.
السيد الوزير نحن نرفع شكوانا إليك بعد أن رفعنا عدد من الشكاوى للسيد أمين عام ديوان الضرائب ولم يحرك ساكناً فماذا انت فاعل؟؟؟؟؟؟
نحو خدمة مدنية نظيفة
إمضاء:
المتضررين من هذا العبث الطفولي
دا نموذج من دولة الفساد السودانية بقيادة المؤتمر الوثني قاتلهم الله آنى يؤفكون مسئولي البشير وزمرته الفاسدين ودا واحد من امثلتهم السيئة دا يجب إعدامه .
وامثاله من المؤتمر اللاوطني . وكل مسئولي المؤتمر لعلمكم بهذا الطريقة السبب الذي أدى لهلاك الوطن والفشل في كل شيء لان البلد يديره أمثال هؤلاء الفقراء الجوعى من اهل المؤتمر الوثني هؤلاء من يديرون البلد بئس نظام وبئس حكومة عرفت على وجه التاريخ بالسودان .
دا اسمها حكومة الظلم والاستبداد (وزد على هذا الرجل المسئول الكبير الذي فر امام اعين الرئيس وزمرته الفاسدة طه الخائن واذل بذلك حكومة السودان ذلة لم تعرف من قبل وذلة كذلك الشعب السوداني كله . دا كان يجب إعدامه.
لو كانت لنا دولة وبها قانون .
ديل امثلة من الأمثلة التي تحكم السودان وكفاية حكومة البشير كلها نموذجا للفشل والفساد قاتلهم الله آنى يؤفكون.
هذا مثال واحد فقط من الاف الفراعنه الذين ولاهم البشير رقاب الناس ، وما تفتكرو انو الوزير احسن منو ابدا كلهم سفله وصعاليك لاتهمهم الا شركاتهم ومزارعهم وتامين اولادهم ونساءهم من دم ابناء وبنات الشعب السودانى .
أحلق شنبي بقزازة إن لم تتم ترقية هذا الوالي الفاسد – ناهيك عن عدم محاسبته!
و لا شئ.
المستجير بعمر عند كربته كا لمستجير من الرمضاء بالنار
لكن ما دام فيها زيادة دخل للسفاح وعصبتو يمكن يعمل حاجة
مثل هذا يجب أن يوضع له كمين عند عودته ويتم خصيه وتركة في خلا الشمالية لأن الشكوى لن تصل فلا يعقل أن تشكي صبي الحراميه لشيخ الحرامية
عادي جدا اثبت الحاصل ده وتحركاته لمصلحته الشخصيه
انت اثبت ان الشغل ما بيكمل الا بي وجوده وهذا دليل علي المتابعه الدقيقه لعمله
دا نموذج من دولة الفساد السودانية بقيادة المؤتمر الوثني قاتلهم الله آنى يؤفكون مسئولي البشير وزمرته الفاسدين ودا واحد من امثلتهم السيئة دا يجب إعدامه .
وامثاله من المؤتمر اللاوطني . وكل مسئولي المؤتمر لعلمكم بهذا الطريقة السبب الذي أدى لهلاك الوطن والفشل في كل شيء لان البلد يديره أمثال هؤلاء الفقراء الجوعى من اهل المؤتمر الوثني هؤلاء من يديرون البلد بئس نظام وبئس حكومة عرفت على وجه التاريخ بالسودان .
دا اسمها حكومة الظلم والاستبداد (وزد على هذا الرجل المسئول الكبير الذي فر امام اعين الرئيس وزمرته الفاسدة طه الخائن واذل بذلك حكومة السودان ذلة لم تعرف من قبل وذلة كذلك الشعب السوداني كله . دا كان يجب إعدامه.
لو كانت لنا دولة وبها قانون .
ديل امثلة من الأمثلة التي تحكم السودان وكفاية حكومة البشير كلها نموذجا للفشل والفساد قاتلهم الله آنى يؤفكون.
هذا مثال واحد فقط من الاف الفراعنه الذين ولاهم البشير رقاب الناس ، وما تفتكرو انو الوزير احسن منو ابدا كلهم سفله وصعاليك لاتهمهم الا شركاتهم ومزارعهم وتامين اولادهم ونساءهم من دم ابناء وبنات الشعب السودانى .
أحلق شنبي بقزازة إن لم تتم ترقية هذا الوالي الفاسد – ناهيك عن عدم محاسبته!
و لا شئ.
المستجير بعمر عند كربته كا لمستجير من الرمضاء بالنار
لكن ما دام فيها زيادة دخل للسفاح وعصبتو يمكن يعمل حاجة
مثل هذا يجب أن يوضع له كمين عند عودته ويتم خصيه وتركة في خلا الشمالية لأن الشكوى لن تصل فلا يعقل أن تشكي صبي الحراميه لشيخ الحرامية
عادي جدا اثبت الحاصل ده وتحركاته لمصلحته الشخصيه
انت اثبت ان الشغل ما بيكمل الا بي وجوده وهذا دليل علي المتابعه الدقيقه لعمله