الرئيس البشير يصدر مرسوما جمهوريا بتعيين الدكتور ادريس ابراهيم جميل وزيرا للعدل .. الدكتوراة من جامعة غير معترف بها
أصدر الرئيس عمر البشير، مساء أمس الأحد قراراً جمهورياً قضى بتعيين الدكتور ادريس ابراهيم جميل، وزيراً للعدل، بعد فترة فراغ عاشها المنصب منذ اختيار الدكتور أبوبكر حمد لشغله، ولكن ذلك الأمر أثار الكثير من الجدل بسبب انتشار شائعات حول شهادات علمية مزورة أبرزها الدكتور حمد قبيل اختياره للوظيفة.
السيرة الذاتية لوزير العدل
الأسم: د. ادريس ابراهيم جميل
– مواليد القضارف 1959م
– خريج جامعة الخرطوم مرتبة الشرف 1983م
-ماجستير مرتبة الشرف / جامعة ليستر بريطانيا 1996م
[B][COLOR=#FF0000]- دكتوراه في القانون التجاري من الجامعة الأمريكية في لندن* 2001م[/COLOR][/B]
– مستشار قانوني للإتصالات السعودية
– مستشار قانوني لمؤسسة بيت الرياض
– مستشار قانوني للشركة الشرقية للبتروكيماويات بالمملكة العربية السعودية
– مستشار قانوني لشركة مراعي السعودية
– مدير الادارة القانونية لشركة قطر للحديد والصلب
– حاليا مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس الادارة بشركة حصاد الغذائية بدولة قطر
———–
[CENTER]
[/CENTER]
تُعدُّ «الجامعة الأمريكية في لندن» من أشهر أوكار التزوير في العالم من حيث جرأتها على خداع المتهافتين على «الحصول» على «البكالوريوس» و»الماجستير» و»الدكتوراة». واسمها بالإنجليزية هو:The American University of London. والترجمة الصحيحة له هي «جامعة لندن الأمريكية»، وهي تختلف عن وكر آخر من أوكار الخداع «الأكاديمي» في بريطانيا هو The American University in London وترجمَتُه «الجامعة الأمريكية في لندن».
تقول «ويكيبيديا» عن هذه «الجامعة»، وهو ما تأكدتُ منه في مصادر أخرى، إنه ليس لها مقرٌّ معروف في بريطانيا، وتكتفي بعناوين بريدية في لندن وبيفرلي هيلز في كاليفورنيا. ولها صلة بمؤسسة في اليونان وبريطانيا غير معترف بها أكاديميا، وتدعي أنها مسجلة في الدولة الكاريبية الصغيرة St. Kitts and Nevis.
ويُحذِّر عددٌ من الهيئات الأمريكية للتعليم العالي منها وتصفها بـ»طاحونة شهادات»، ولم تضعها السفارة الأمريكية في لندن في قائمة الجامعات والكليات «الأمريكية» في بريطانيا، على الرغم من وضعها لــ «الجامعة» التزويرية الأمريكية الأخرى فيها.
ولا يحتاج الباحث إلا إلى قراءة المعلومات التي نشرتْها هذه «الجامعة» نفسها في صفحة التعريف بها في موقعها الإلكتروني ليكتشف أنها تستخدم لغة مبطَّنة لتغطية كذبها. وكان يكفي المتهافتين على «شهاداتها» أن يقرأوا هذه الصفحة ليعرفوا طبيعتها وليحذروا منها.
فهي تقول إنها أنشئت في عام 1984م، وتدَّعي أنها «معترف بها أكاديميا»! ويَكشف هذا الكذبَ ما تقوله هي نفسها تحت عنوان «الاعتراف الأكاديمي بجامعة لندن الأمريكية»: إنها «جامعة عالمية مستقلة متخصصة بالتعليم عن بُعْد(أي أنها جامعة «مفتوحة»). إننا لسنا جامعة بريطانية (ولا نرتبط بأية حال بجامعة لندن (ويدل هذا على صحة ترجمة اسمها التي اقترحتُها) ولا نمنح مؤهلات بريطانية».
وهي تحتاط بهذا «اللف والدوران» لنفسها ضد أية دعاوى يمكن أن تقام ضدها بسبب إمكان اللبس في طبيعتها وطبيعة عملها. فلماذا هذا التوضيح إن كانت «جامعة» حقيقية؟
وتقول فقرةٌ أخرى: «إن جامعة لندن الأمريكية موجهة لأولئك الأفراد الذين لا يَسعَون للحصول على شهادات أو مؤهلات تتطلبها هيئات الاعتراف الأكاديمي الحكومية»(ووُضع خطٌّ للتأكيد تحت أداة النفي «لا»)!
ويعني هذا أن «الجامعة» توضح بما يكفي أن «شهاداتها» غير مؤهلة لنيل الاعتراف الأكاديمي الحكومي. وتؤكّْد ملحوظتَها تلك بالقول إنها: «لم تتقدم بطلب الاعتراف الأكاديمي من أية هيئة أكاديمية أمريكية ولا من أية هيئة بريطانية رسمية مماثلة»!
وعدم تقدمها لطلب الاعتراف الأكاديمي غريب على «جامعة» تأسست منذ ثلاثين عاماً تقريباً، وتتباهى بأنها «صارت بسرعة قائدة معترفا بها في مجال التعليم عن بعد»!
والسؤال هو: لماذا لم تتقدم بذلك الطلب؟ وتجيب «الجامعة» نفسها بالادعاء بأن «طلب الاعتراف الأكاديمي أمر اختياري»! لذلك تشير على المتقدمين إليها بأنه «يلزمهم السؤال قبل الالتحاق بها عن «الوضع»(القانوني) لأي برنامج أو كلية (فيها)»(وتؤكد الملحوظةُ على عبارة «قبل الالتحاق بها» بكتابتها بالحرف الإنجليزي المائل).
وتلفت هذه الملحوظة الانتباه؛ ذلك أن الاعتراف الأكاديمي هو ما تسعى إليه أية كلية وأية جامعة حقيقية حتى إن كان اختياريا، كما تدعي «الجامعة». كما يجب أن يلفت الانتباه أنه ما دام أنها غير معترف بها أكاديميا فكيف يمكن أن يكون برنامج فيها معترفا به، أو أن تكون كلية فيها معترفا بها؟!
وتتمادى «الجامعة» في فقرة أخرى لتقول للمتهافت عليها، بشكل ينطبق عليه المثل، «يكاد المريب أن يقول خذوني»: «إن طلابنا يبذلون جهودا شاقة لكي يحصلوا على درجاتهم (العلمية). فإذا كنتَ تقصد أن «تشتري» درجة «علمية»، فاحذر! إن?
هسه يا ادريس ما كان يكفيك انك خريج جامعة الخرطوم بكالوريوس قانون لزووم الفخفخة شنو والدكتوراة ولو من جامعة وهمية بالفلوس وليس بالعلم ما انت بخير من حمد الفضيحة كلكم محتالون مخادعون وصوليون والانجاس يبحثون عن أمثالكم من المحتالين الوصوليين وقد جنت على نفسها براقش فقد تمكنت من جمع المال بهذه الدكتوراة المضروبة وتريد ان تحصل على جاه السلطة في أسوأ مراحل الانجاس تتانة وعفانة وفساد وفي ارذل عمرها عمركم فهل سعيت الى ذلك مثل صاحبك الذي لم تكتمل فرحته بذات الاحتيال الفضيحة ام سمعت فقط بالمرسوم عبر الاعلام؟! بئس القوم المحتالون طالبوا الشهرة والسلطة وليس العدل والانصاف الذي لا يتصور حصوله من مخادعين لا اخلاق لهم
هسه يا ادريس ما كان يكفيك انك خريج جامعة الخرطوم بكالوريوس قانون لزووم الفخفخة شنو والدكتوراة ولو من جامعة وهمية بالفلوس وليس بالعلم ما انت بخير من حمد الفضيحة كلكم محتالون مخادعون وصوليون والانجاس يبحثون عن أمثالكم من المحتالين الوصوليين وقد جنت على نفسها براقش فقد تمكنت من جمع المال بهذه الدكتوراة المضروبة وتريد ان تحصل على جاه السلطة في أسوأ مراحل الانجاس تتانة وعفانة وفساد وفي ارذل عمرها عمركم فهل سعيت الى ذلك مثل صاحبك الذي لم تكتمل فرحته بذات الاحتيال الفضيحة ام سمعت فقط بالمرسوم عبر الاعلام؟! بئس القوم المحتالون طالبوا الشهرة والسلطة وليس العدل والانصاف الذي لا يتصور حصوله من مخادعين لا اخلاق لهم
ههههههههههههههههههههه انتفاعي اخر
يا جماعة الخير .. روقو.. الراحل دا حتى لو ما عندو دكتوراه فهو مؤهل ببكالوريوس شرف من جامعة الخرطوم ايام عزها ومجدها فضلا عن ماجستير شرف من جامعة لستر فى بريطانيا.. متى تم تعيينه لدى المؤسسات السعوديه لأول مرّه .. هل بعد اوقبل حصوله على الدكتوراه .اكيد السعوديون والقطريون تحققوا من مؤهلاته قبل التعيين! المنصب ذاتو ما محتاج لدكتوراه اكثر مما هو يحتاج الى معرفة بالسودان و باهله وما حصل فيه من تطورات دستوريه وقانونيه ظلت تتباين وتتختلف خلال ال 28 سنه. فضوها سيره بأه!
أعتقد نكتفي بالبكلوريوس. ..
انسوووووووا الدكتوراة. .
وماذا بعد…
معركة من غير معترك ..
أو حاصل علي أعلي من الدكتوراة ..
في نهاية المطاف ..سوف لا يوالي غير الحكومة…
يبقي ما فيش فائدة ..
هييع ابناء المثلث آنف الذكر… انا قلت الزول مربي الشنبات زيادة عن الحد كدا ليه !!! أتاريه مجهز نفسه لمعركة تخويف نابشي اوراقه و دكتورته الفيها إنَّ… يا عبد العزيز الحلو … أفْصِل…أفْصِل…مافي فايدة، لاننا بالطريقة دي ما حانخلص و ما حا نصل لبر الامان…
ماشاء الله تبارك الله…اكتشافا علمية حديثة يحسد عليها…
ياناس وزارة العدل دي الحاصل فيها شنو كل ما جاء واحد قالوا مزور الاصليين كملوا والله شنو
وفى نهاية المطاف فهو مؤتمر وطنى ..يعنى لاحيقدم ولا حيأخر فى تصليح الوضع المائل اصلاً ..
وتبقا معركة خاسرة من البداية فوفروا وقتكم وجهدكم فيما يفيد ..
بدل اطلاق التهم مبطنه الافضل من زكر انكم تعتبرون ان شهادة الدكتوراه مزوره مثلا و نحن نعلم من تتكلمون عنه عزيزي الفاضل و يمكن ايضا ان توضحو لنا من صاحب التنافض اعلاه مين فرح
– مستشار قانوني للإتصالات السعودية
– مستشار قانوني لمؤسسة بيت الرياض
– مستشار قانوني للشركة الشرقية للبتروكيماويات بالمملكة العربية السعودية
– مستشار قانوني لشركة مراعي السعودية
– مدير الادارة القانونية لشركة قطر للحديد والصلب
– حاليا مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس الادارة بشركة حصاد الغذائية بدولة قطر
التنطيط من وظيفة لأخرى ومن شركة لاخرى يقدح في السيرة الذاتية للمرشح للوظيفة.كثير من الشركات الكبرى لا تفضل الاشخاص الذين ينتقلون من شركة لأخرى لأن ذلك يعتبر من قوادح التأهيل للوظيفة بأعتبار ان الشخص غير مستقر او ان هنالك اسباب تؤدي عدم استقراره بالوظائف..
انا لا اشك اطلاقاً في طيبة الاخ ادريس وانه ابن بلد وانه مؤهل بدرجة البكالوريوس فقط ولكن السؤال ان كل من يضع يده مع يد المفسدين ويعمل لهم وزيرا للعدل وهو يعمل او وزارة العدل تم تجريدها من صلاحياتها وانه سيكون بوقا للنظام في مناقشات لجان الدولية وانهم سيعمل تحت امرة تهاني تور الدبة بإعتبارها كوزة منظمة وسيعمل تحت امرة الأمين العام للوزارة وهو من الكيزان المنظمين ويعمل تحت امرة وكيل الوزارة وهو كوز ايضاً فلماذا قبل بالعمل ظهيراً للمفسدين وهو يعلم كل ذلك؟؟
نعم هذه الجامعة موجودة من منطقة (حي) راشموند التي تقطنها أثرياء ومشاهير وارستقراطيين .. ولكن للامانةان هذة الجامعة تعتبر من الجامعات الضعيفة جداً وشروط قبولها ميسرة جدا فقط ان تدفع لا اكثر … حتى رسومها ليست كبيرة مقارنةً بجامعات اخري في بريطانيا … حضرت لهم يوم مفتوح في 2009م ووجدتها لاترتقي لمستوى اي جامعة .. وكلياتها كلها ادبية وشروط قبولها ميسرة للغاية … وهي من الجامعات التي تستخرج منها شهادات قبول من اجل الحصول على فيزا دخول المملكة المتحدة مع انها غير مضمونة اي السفارة البريطانية ممكن ترفض لك الفيزا وذلك لضعف المؤسسة التي صدرت منها القبول …
لكن في الأخير هي جامعة ومسجلة بشكل رسمي بالمملكة المتحدة اصولاً وشهادتها ليست مزورة بل ضعيفة …
((] an investigation by the BBC current affairs programme Newsnight in 2013 found that the university awarded an MBA for £4,500 without requiring any work from the student. The “student” was actually a dog with a CV listing fictitious claims of qualifications and experience.[4)
الاقتباس أعلاه من Wikipedia بالاشارة الي تحقيق قامت به هيئة الإذاعة البريطانية 2013! و هذا يعني أن السيد الدكتور الوزير قد زامل (كلب) في الجامعة او ممكن نقول كانوا اولاد حفرة واحدة! تحذير لاتتوقع شي من صفات الكلب زميلك السابق في رئيسك الحالي.
الجامعة الامريكية في بريطان ثلاثة جمعات ذات اسم قريب لى بعض :
1- (The American University of London (AUOL ودي ما عندها حرم جامعي وتمنح شهادات عن طريق التعليم من البعد
2- The American International University in London ودي معروفة بريشموند لانها تقع في منطقة ريشموند ودي validated عن طريق الجامعة المفتوحة وهي جزي من الكونسيرتيوم التمانية ومعظم طلابها امريكيين
3- (The American University in London (AUL ودي بتقع في منطقة سفين سيستر (ٍSeven Sister) والجامعة دي سحب منها الاعتماد الاكاديمي علي ما اعتقد عام 2007 من ناس ال International Assembly for Collegiate Business Education (IACBE) نتيجة لعدم وضوح مصادر الدخل وايضا في مشكلة في التقييم ومخرجات التعليم ولا اعرف ما اذا كان تقدمت الجامعة مرة اخري للحصول علي الاعتماد
في نقطة مهمة عدم الاعتماد الاكاديمي لا يعني ان شهادة الجامعة مضروبة ولكن the risk بيقع علي الجهات التي تعترف بتلك الشهادة
الامر معقد الي حد ما
منقول من سودانيز اون لاين
يا ما في ناس اميين وقادو شعوب من الفقر للمجد
خليكم في ده عنده دكتوراة وده بروفسير زي الفطيسة الترابية
الدكتوراة غير ضرورية كفاية بكالريوس قانون ومعادلة… هنالك عباقرة لم يفكروا في الحصول علي الدكتوراة .. فلماذا الجري واللهث علي كلمة دكتور .
معقول درجة شرف ويلجأ إلى جامعه غير معترف بها لنيل الدكتوراة الموضوع فيه أن
هي الحكومة ذاتا لو ما وهم يعني شهادة الدكتوراة دي ضرورية عشان الواحد إلقى وزير؟؟؟
احيى مهنية صحفية الراكوبة وتمحيصها وتفنيدها لكل صغيرة وكبيرة..هذه هى الصحافة التى تليق بشعب السودان الواعى
بين تعيين وزير العدل مع موقف التنفيذ وهذا الوزير الادريسي كمن فسر الماء بالماء
دكتور أدريس ابراهيم جميل كان زميلي بمدرسة القضارف الثانوية القديمة وهو من قبيلة البني عامر على ما أعتقد وكان من أبرز طلاب المدرسة في ذلك الوقت حتى أنه لم يدرس الصف الثاني ثانوي بل انتقل من الصف الاول الي الصف الثالث مباشرة وجلس لامتحان الشهادة وتم قبوله بجامعة الخرطوم كلية القانون. أنا شخصيا لا أعتقد أنه بحاجة لتزوير أو شراء أي شهادات فهو شخص كفْ وشاطر.
وكان من قبله وزير المالية بولاية نهر النيل ووزير الزراعة بولاية الخرطوم ووزير الاستثمار د.مدثر أيضاً له ماجستير من نفس الجامعة الوهمية أعلاه وما زال ينتظر تعيينه في منصب جديد ولا يستحي أن ماجستيره مزيف ومزور
صراحة الواحد أصبح يشك حتى في مؤهلاته العلمية ….كل ما أنبت الزمان قناة(جامعة )
ركب الانسان في القناة سنانا (شهادة ) مع الاعتذار لشعر المتنبى قولا ومعنا ولكنه
الأقرب للتوصيف .. والسؤال لماذا وزارة العدل بالذات دون سواها هي مركز التزوير
أو الاتهام بينما نعرف كلنا بان هناك العشرات من الشهادات العلمية المزورة حتى في الطب والهندسة وأصحابها يتبواؤن أو يتبولون _كقول عادل إمام _ فيها
اعلى المناصب ,,,
أنا لم أتشرف بمعرفة السيد الوزير الجديد رغم وجودنامعا في مدينة واحدة.. فربما
له خصوصياته … ولكن لدى رأى حتى لا نظلم الرجل ,,
الرجل يحمل درجة البكالوريس من جامعة معترف بها تؤهله للدراسات العليا
الرجل يحمل درجة الماجستير من جامعة معترف بها وهذا يؤهله لدراسة الدكتوراه
الرجل يحمل درجة الدكتوراه وهذه حقيقة ولكن الاختلاف في الاعتراف الاكاديمى
للجامعة بغض النظر عن المستوى
الرجل قد شغل وظائف إستشارية في مواقع خارجية فمن يدرى فقد تكون الشهادة
الجامعية التي تصدر من تلك الجامعة الامريكية في لندن معترف بها في تلك البلاد التي قامت بالتوظيف ,,
إذن القضية قضية تقييم شهادات وليس تزويرا ولا أدري إن كان بالسودان مكتبا لتقييم الشهادات الأجنبية فإن وجد ففي هذه الحالة تخضع الماجستير والدكتوراه للتقييم إما الاعتراف بها فيصبح الرجل دكتورا أو عدم الاعتراف فيصبح مستشارا بدرجة البكالوريس ووزير بهذا المستوى ولا عيب فى ذلك
نخلص من ذلك ان الرجل لم يرتكب تهمة التزوير كما فعل صاحبه السابق ولكنه
إعتمد على شهادة حقيقية قابلة للقبول أو الرفض في السودان … وأتسأل ببراءة شديدة / هل يا تري مهما بلغ الضعف بالشهادة التي تمنحها الجامعة الامريكية في لندن أن يتساوي ذلك الضعف مع أقوى الشهادات التي تمنحها الجامعات السودانية مع إحترامنا للجامعات العريقة الخرطوم والجزيرة والنيلين وام درمان الإسلامية والاحفاد أما البقية فلا فرق .
– دكتوراه في القانون التجاري من الجامعة الأمريكية في لندن* 2001م
– حاليا مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس الادارة بشركة حصاد الغذائية بدولة قطر
أنا على يقين أن فى داخل السودان يوجد منْ هو اكفأ منه بمراحل ولكن هذه هى محاباة الترشيح التى ينتهجها النظام المقربين ثم المقربين ثم المقربين.
السودان فعلا بلد العجائب…كيف يتم تعيين وزير للعدل..لم يمارس القضاء فى بلاده لعقد أو عقدين من الزمان…؟؟ الوزير فى كل وزارة هو مرجعية تلك الوزارة.زلكى لا تفوت عيه الأشياء الهامة أو حتى الصغيرة.. و لكى يدرك مكامن الضعف.. و مسالك التطوير.. و التوفير.. و العمل المتميز..لكن يبدو أن حكومتنا لا تهمها تلك الأشياء,, و انها تستعد لمرحلة المساءلات و المنكافات القادمة ..خاصة و نحن على أعتاب إقرار مفوضية عليا للفساد…
تعيين وزير كهذا يعتبر فى عرف العسكر ضربة إستباقية لتححيد جزء من قوات العدو..أو حفر الخنادق..أستعدادا للمعركة القادمة
حصل (بيت) على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة لندن الأمريكية American University of London ول(بيت) هذا قصة أغرب من الخيال، ولكن قبل أن نحكي قصته الغريبة لابد من التعريف بهذه الجامعة.
الجامعة الأمريكية في لندن ِAmerican University in London وجامعة لندن الأمريكيةAmerican University of London ومنهما تخرج بعض السودانيين في السودان وفي الخليج، فما هي حقيقتهما؟
جامعتين غير معترف بهما وشهاداتهما غير معتمدة في أي دولة في العالم، ولكن في السودان نظراً للجهل بالتطورات حول العالم ووسائل النصب الذكي الحديثة ما زال الكثيرون يجهلون أن هناك جامعات وهمية تسمى (طواحين الشهادات) منتشرة في أمريكا غالباً وقليل منها في أوروبا. انتشرت هذه الطواحين في أمريكا خاصة لأن التعليم العالي لا تشرف عليه جهة حكومية مثل وزارة التعليم العالي، وإنما تأخذ الجامعة اعتماد من مؤسسات وهيئات اعتماد خاصة لتقول أنها جامعة معتمدة، وحتى بعض هذه المؤسسات والهيئات وهمية أيضاً، بل أن بعض جامعات الطواحين تنشيء هيئة لاعتماد الجامعات وهمية تابعة لها، وتنشر في موقعها أنها معتمدة من كذا وكذا.
خلاصة الأمر هذه الجامعات ومنها الجامعتين المذكورتين ليس لهما مباني وكليات وإنما تعتمد على موقع انترنت وخطوط تلفون وايميل وربما مكتب صغير لإدارة أعمالها، ويصعب حصرها لأن تقريباً كل شهر هناك عدة طواحين جديدة وبرامج تعليمية جديدة، ويلجأ بعض هذه الطواحين إلى تغيير اسمه أو موقع نشاطه، ويمكنك بكل سهولة الحصول على شهادة البكالوريوس والماجستير والدكتوراة خلال أيام وأنت في بيتك، وكلما طلبت شهادات أكثر كلما كان السعر أقل. ولو كانت جامعة الخرطوم University of Khartoum في أمريكا لظهرت طاحونة شهادات اسمها Khartoum University تمنح شهادات وهمية، تماماً كما هو الحال بالنسبة لجامعة كاليفورنيا واسمها University of California وهي جامعة معتمدة وحقيقية ومعروفة أما California University فهي عبارة عن مؤسسة خاصة مثل أي مؤسسة أو شركة لديها ترخيص لمعادلة الشهادات الأجنبية للراغبين في الهجرة والعمل بأمريكا، وهي بذلك ليست جامعة أو جهة أكاديمية وليس لها صلاحية منح شهادات علمية.
وحتى لا تكون ضحية لطواحين الشهادات ولا تضيع وقتك ومالك وجهدك في ما لا ينفع يمكنك الرجوع إلى مواقع تبين الجامعات الوهمية حول العالم، ونذكر منها ما يلي:
1) United States Department of Education
2) OREGON?S LIST OF UNACCREDITED PROGRAMS
3) MICHIGAN?S DIPLOMA MILL LIST
4) The Council for Higher Education Accreditation (CHEA)
5) Foreign Credits
ومن يطلع على الموقع الأخير يجد فيه كلا الجامعتين مذكورات مع وصف أنها جامعات وهمية (طواحين شهادات) وأن شهاداتها غير معتمدة في أي مكان في العالم بما في ذلك السودان.
By Jim Reed and Mike Deri Smith
أما قصة (بيت) فقد نشرها تحقيق للبي بي سي نيوزنايت BBC NEWSفي 22 اكتوبر 2013 عن جامعة لندن الأمريكية American University of London وقد أجرى التحقيق كل من جيم ريد ومايك ديري سميث، ويمكن الإطلاع على التحقيق هذا الرابط http://www.bbc.com/news/uk-24618786
ملخص التحقيق أنه تم وضع سيرة ذاتية وهمية من صفحة واحدة لمستشار إدارة اسمه بيتر سميث، ومعروف اختصاراً باسم (بيت)، يعيش في جنوب لندن، وشملت السيرة الذاتية لبيت 15 عاما من الخبرة في العمل ودرجة البكالوريوس وهمية من إحدى الجامعات في المملكة المتحدة، وتم إرسال السيرة الذاتية مع رسوم تقديم 50 جنيه إسترليني للجامعة المذكورة، ومع أن الجامعة تطلب صور من المؤهلات وصورة الشخصية إلا أن جيم ومايك لم يتمكنا من إرسال أي منها لأنها لم تكن موجودة في الأساس.
رغم عدم استيفاء الطلب لجميع شروط القبول، تلقى (بيت) ايميل بعد 4 أيام يفيده بقول طلبه الانضمام لبرنامج الماجستير في إدارة الأعمال وأن عليه إرسال رسوم التسجيل وقدرها 4500 جنيه إسترليني لإكمال إجراءات التسجيل. وعندما اتصل مراسل البي بي سي يسأل إن كان مطلوب أي عمل من (بيت) رد عليه ممثل الجامعة قائلاً: “لا، لا، على ما يبدو أن مجلس اعتماد الخبرات العملية السابقة قرر منحه درجة الماجستير على الفور بناءً على مؤهلاته وخبراته المهنية، ولذلك ليس مطلوب منه حضور أي دورات”.
بقي أن نذكر أن (بيت) الذي حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة لندن الأمريكية كان في الواقع (كلب) يعيش في منزل باترسي للكلاب.
انتو مجانيين يعني يجيبوا ليكم كوز من فين ما انتهازي وشهاداته غير مزورة
يا جماعة… السعوديون أساسا لا يعترفون بالكثير من الجامعات وهذا حقهم لكن ليس من حقهم التشنيع على الجامعات فأتفه جامعة في امريكا او بريطانيا هي افضل من جامعات السعودية التي تمنح الدكتوراه في موضوع الضراط كسبب لنقض الوضوء فخرجوا دكاترة شيوخ لا يفقهون شيئا .. طيب ونحن في السودان نعترف بشهادة الجامعة اذا توفرت في الدراسة الشروط الموضوعية والشكلية اللازمة … ناهيك عن أغلب جامعاتنا لا تستحق حتى الاعتراف بها من الصومال ناهيك من دول العالم ومع ذلك فلم يشكك احد في حق ان تسمى جامعة .. المهم في هذا الموضوع ان هناك جامعة حصل منها وزير العدل على الدكتوراه وان شروط منح الدكتوراه الموضوعية والشكلية …. اما رفض بعض الدول الاعتراف او قبولها فهذا لا قيمة له
دا اريتري تاني في حكومة الزفت !!!
منصب وزير العدل منصب رفيع ويتطلب خبرة طويلة ومميزة في مجال القانون في البلد المعين. كيف يمكن تعيين شخص في هذا المنصب الرفيع وليس لديه خبرة قانونية في السودان؟
دايرين واحد يكون عارف السيرة الذاتية والشهادات الأكاديمية وشهادات الخبرة للطفل المعجزة إبراهيم الميرغني وزير الدولة الاتحادي للاتصالات والتكنولوجيا..منصب رفيع عايز شهادات رفيعة..عارفين نحنا انو عندو موبايل آي فون..لكن ده كفاية..شئ لله يا ابوهاشم!!ا. .!!
السودان في سابق عهدة كان مستقر وآمن بحكم الادارة الاهلية التي لم تلقي الحظ الاوفر في التعليم لكن كان يوجد حكم عادل
يوجد تعليم مستقر
يوجد امن في كل اطراف البلاد
لكن عندما تربعوا اصحاب الشهادات والدكتوراة.
كان المصير يحدث عن نفسة الان
اختلط علينا الحابل بالنابل. كلهم صاروا سواء
دولة الشعب المتعلم اكثر من حكومتة من الذي علم بهذا الشعب ام المواطن المتعلم
تحياتى
يا جماعة الخير
يجب ان نوضح مسالتين هنا وان تكون بدرجة من الوضوح لكل المعلقين والقراء وهى :-
1 – أولا :- ان هذا الشخص لم يمارس اى عمل قضائى او في النيابة او وزارة العدل منذ تخرجه من الجامعة في عام 83 وهذا يقدح في تأهيله لهذا المنصب لأنه من المعروف ان العمل في الجهة الحكومية يتطلب قدرا من المعرفة بالإجراءات البيروقراطية في الوزارة المعنية مثل كيف اصدار المنشورات الداخلية للمستشارين وكيف عمل الترقيات وكيفية نظم وإجراءات التشريع ومراجعته وتقديمه للبرلمان وما هي الضوابط التي تحكم المجالس والمنظمات التابعة وكيفية الدفاع عن قرارات الحكومة الإدارية ومدد تلك القرارات ، واذا لم يكن الشخص له خبرة او معرفة سوف يكون اسير وعرضة لآراء المستشارين والبطانة وسوف يكون مثل الأطرش في الزفة وبذا يفقد اهم صفة وهى الخبرة وهى التي تسمح له بأن يرد بسرعة وعن ثقة .
2 – ثانيا :- الذين يقولون ان المنصب يكفيه البكلاريوس فقط ولذلك الدكتوراه غير مهمة ، اتفق معهم في ذلك ولكن اذا قدم من ضمن سيرته الذاتية هذه الدكتوراه من هذه الجامعة المضروبة فبذا سوف يكون قد ارتكب كبيرة وهى الغش , فالجامعة لا اختلاف حول انها جامعة وهمية وتمنح درجتها عن طريق النت ودون الحضور ودون تقديم اى رسالة او بحث وهى معروفة يلجأ اليها المزورون والطامحون للقب دون اى مقومات فأذا قدم هذه الشهادة باعتبارها من ضمن مؤهلاته فأنه غير مؤهل أخلاقيا لمنصب وزير العدل الذى يتطلب منه العدالة وان يتحلى بأسسها وهى الاخلاق
أتمنى من الدولة ان تتحقق من هذه الشهادة لكى تبرىء ذمتها خاصة وان الرجل سوف يكون مسؤولا عن براءة الذمة للدستوريين
هسه يا ادريس ما كان يكفيك انك خريج جامعة الخرطوم بكالوريوس قانون لزووم الفخفخة شنو والدكتوراة ولو من جامعة وهمية بالفلوس وليس بالعلم ما انت بخير من حمد الفضيحة كلكم محتالون مخادعون وصوليون والانجاس يبحثون عن أمثالكم من المحتالين الوصوليين وقد جنت على نفسها براقش فقد تمكنت من جمع المال بهذه الدكتوراة المضروبة وتريد ان تحصل على جاه السلطة في أسوأ مراحل الانجاس تتانة وعفانة وفساد وفي ارذل عمرها عمركم فهل سعيت الى ذلك مثل صاحبك الذي لم تكتمل فرحته بذات الاحتيال الفضيحة ام سمعت فقط بالمرسوم عبر الاعلام؟! بئس القوم المحتالون طالبوا الشهرة والسلطة وليس العدل والانصاف الذي لا يتصور حصوله من مخادعين لا اخلاق لهم
هسه يا ادريس ما كان يكفيك انك خريج جامعة الخرطوم بكالوريوس قانون لزووم الفخفخة شنو والدكتوراة ولو من جامعة وهمية بالفلوس وليس بالعلم ما انت بخير من حمد الفضيحة كلكم محتالون مخادعون وصوليون والانجاس يبحثون عن أمثالكم من المحتالين الوصوليين وقد جنت على نفسها براقش فقد تمكنت من جمع المال بهذه الدكتوراة المضروبة وتريد ان تحصل على جاه السلطة في أسوأ مراحل الانجاس تتانة وعفانة وفساد وفي ارذل عمرها عمركم فهل سعيت الى ذلك مثل صاحبك الذي لم تكتمل فرحته بذات الاحتيال الفضيحة ام سمعت فقط بالمرسوم عبر الاعلام؟! بئس القوم المحتالون طالبوا الشهرة والسلطة وليس العدل والانصاف الذي لا يتصور حصوله من مخادعين لا اخلاق لهم
ههههههههههههههههههههه انتفاعي اخر
يا جماعة الخير .. روقو.. الراحل دا حتى لو ما عندو دكتوراه فهو مؤهل ببكالوريوس شرف من جامعة الخرطوم ايام عزها ومجدها فضلا عن ماجستير شرف من جامعة لستر فى بريطانيا.. متى تم تعيينه لدى المؤسسات السعوديه لأول مرّه .. هل بعد اوقبل حصوله على الدكتوراه .اكيد السعوديون والقطريون تحققوا من مؤهلاته قبل التعيين! المنصب ذاتو ما محتاج لدكتوراه اكثر مما هو يحتاج الى معرفة بالسودان و باهله وما حصل فيه من تطورات دستوريه وقانونيه ظلت تتباين وتتختلف خلال ال 28 سنه. فضوها سيره بأه!
أعتقد نكتفي بالبكلوريوس. ..
انسوووووووا الدكتوراة. .
وماذا بعد…
معركة من غير معترك ..
أو حاصل علي أعلي من الدكتوراة ..
في نهاية المطاف ..سوف لا يوالي غير الحكومة…
يبقي ما فيش فائدة ..
هييع ابناء المثلث آنف الذكر… انا قلت الزول مربي الشنبات زيادة عن الحد كدا ليه !!! أتاريه مجهز نفسه لمعركة تخويف نابشي اوراقه و دكتورته الفيها إنَّ… يا عبد العزيز الحلو … أفْصِل…أفْصِل…مافي فايدة، لاننا بالطريقة دي ما حانخلص و ما حا نصل لبر الامان…
ماشاء الله تبارك الله…اكتشافا علمية حديثة يحسد عليها…
ياناس وزارة العدل دي الحاصل فيها شنو كل ما جاء واحد قالوا مزور الاصليين كملوا والله شنو
وفى نهاية المطاف فهو مؤتمر وطنى ..يعنى لاحيقدم ولا حيأخر فى تصليح الوضع المائل اصلاً ..
وتبقا معركة خاسرة من البداية فوفروا وقتكم وجهدكم فيما يفيد ..
بدل اطلاق التهم مبطنه الافضل من زكر انكم تعتبرون ان شهادة الدكتوراه مزوره مثلا و نحن نعلم من تتكلمون عنه عزيزي الفاضل و يمكن ايضا ان توضحو لنا من صاحب التنافض اعلاه مين فرح
– مستشار قانوني للإتصالات السعودية
– مستشار قانوني لمؤسسة بيت الرياض
– مستشار قانوني للشركة الشرقية للبتروكيماويات بالمملكة العربية السعودية
– مستشار قانوني لشركة مراعي السعودية
– مدير الادارة القانونية لشركة قطر للحديد والصلب
– حاليا مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس الادارة بشركة حصاد الغذائية بدولة قطر
التنطيط من وظيفة لأخرى ومن شركة لاخرى يقدح في السيرة الذاتية للمرشح للوظيفة.كثير من الشركات الكبرى لا تفضل الاشخاص الذين ينتقلون من شركة لأخرى لأن ذلك يعتبر من قوادح التأهيل للوظيفة بأعتبار ان الشخص غير مستقر او ان هنالك اسباب تؤدي عدم استقراره بالوظائف..
انا لا اشك اطلاقاً في طيبة الاخ ادريس وانه ابن بلد وانه مؤهل بدرجة البكالوريوس فقط ولكن السؤال ان كل من يضع يده مع يد المفسدين ويعمل لهم وزيرا للعدل وهو يعمل او وزارة العدل تم تجريدها من صلاحياتها وانه سيكون بوقا للنظام في مناقشات لجان الدولية وانهم سيعمل تحت امرة تهاني تور الدبة بإعتبارها كوزة منظمة وسيعمل تحت امرة الأمين العام للوزارة وهو من الكيزان المنظمين ويعمل تحت امرة وكيل الوزارة وهو كوز ايضاً فلماذا قبل بالعمل ظهيراً للمفسدين وهو يعلم كل ذلك؟؟
نعم هذه الجامعة موجودة من منطقة (حي) راشموند التي تقطنها أثرياء ومشاهير وارستقراطيين .. ولكن للامانةان هذة الجامعة تعتبر من الجامعات الضعيفة جداً وشروط قبولها ميسرة جدا فقط ان تدفع لا اكثر … حتى رسومها ليست كبيرة مقارنةً بجامعات اخري في بريطانيا … حضرت لهم يوم مفتوح في 2009م ووجدتها لاترتقي لمستوى اي جامعة .. وكلياتها كلها ادبية وشروط قبولها ميسرة للغاية … وهي من الجامعات التي تستخرج منها شهادات قبول من اجل الحصول على فيزا دخول المملكة المتحدة مع انها غير مضمونة اي السفارة البريطانية ممكن ترفض لك الفيزا وذلك لضعف المؤسسة التي صدرت منها القبول …
لكن في الأخير هي جامعة ومسجلة بشكل رسمي بالمملكة المتحدة اصولاً وشهادتها ليست مزورة بل ضعيفة …
((] an investigation by the BBC current affairs programme Newsnight in 2013 found that the university awarded an MBA for £4,500 without requiring any work from the student. The “student” was actually a dog with a CV listing fictitious claims of qualifications and experience.[4)
الاقتباس أعلاه من Wikipedia بالاشارة الي تحقيق قامت به هيئة الإذاعة البريطانية 2013! و هذا يعني أن السيد الدكتور الوزير قد زامل (كلب) في الجامعة او ممكن نقول كانوا اولاد حفرة واحدة! تحذير لاتتوقع شي من صفات الكلب زميلك السابق في رئيسك الحالي.
الجامعة الامريكية في بريطان ثلاثة جمعات ذات اسم قريب لى بعض :
1- (The American University of London (AUOL ودي ما عندها حرم جامعي وتمنح شهادات عن طريق التعليم من البعد
2- The American International University in London ودي معروفة بريشموند لانها تقع في منطقة ريشموند ودي validated عن طريق الجامعة المفتوحة وهي جزي من الكونسيرتيوم التمانية ومعظم طلابها امريكيين
3- (The American University in London (AUL ودي بتقع في منطقة سفين سيستر (ٍSeven Sister) والجامعة دي سحب منها الاعتماد الاكاديمي علي ما اعتقد عام 2007 من ناس ال International Assembly for Collegiate Business Education (IACBE) نتيجة لعدم وضوح مصادر الدخل وايضا في مشكلة في التقييم ومخرجات التعليم ولا اعرف ما اذا كان تقدمت الجامعة مرة اخري للحصول علي الاعتماد
في نقطة مهمة عدم الاعتماد الاكاديمي لا يعني ان شهادة الجامعة مضروبة ولكن the risk بيقع علي الجهات التي تعترف بتلك الشهادة
الامر معقد الي حد ما
منقول من سودانيز اون لاين
يا ما في ناس اميين وقادو شعوب من الفقر للمجد
خليكم في ده عنده دكتوراة وده بروفسير زي الفطيسة الترابية
الدكتوراة غير ضرورية كفاية بكالريوس قانون ومعادلة… هنالك عباقرة لم يفكروا في الحصول علي الدكتوراة .. فلماذا الجري واللهث علي كلمة دكتور .
معقول درجة شرف ويلجأ إلى جامعه غير معترف بها لنيل الدكتوراة الموضوع فيه أن
هي الحكومة ذاتا لو ما وهم يعني شهادة الدكتوراة دي ضرورية عشان الواحد إلقى وزير؟؟؟
احيى مهنية صحفية الراكوبة وتمحيصها وتفنيدها لكل صغيرة وكبيرة..هذه هى الصحافة التى تليق بشعب السودان الواعى
بين تعيين وزير العدل مع موقف التنفيذ وهذا الوزير الادريسي كمن فسر الماء بالماء
دكتور أدريس ابراهيم جميل كان زميلي بمدرسة القضارف الثانوية القديمة وهو من قبيلة البني عامر على ما أعتقد وكان من أبرز طلاب المدرسة في ذلك الوقت حتى أنه لم يدرس الصف الثاني ثانوي بل انتقل من الصف الاول الي الصف الثالث مباشرة وجلس لامتحان الشهادة وتم قبوله بجامعة الخرطوم كلية القانون. أنا شخصيا لا أعتقد أنه بحاجة لتزوير أو شراء أي شهادات فهو شخص كفْ وشاطر.
وكان من قبله وزير المالية بولاية نهر النيل ووزير الزراعة بولاية الخرطوم ووزير الاستثمار د.مدثر أيضاً له ماجستير من نفس الجامعة الوهمية أعلاه وما زال ينتظر تعيينه في منصب جديد ولا يستحي أن ماجستيره مزيف ومزور
صراحة الواحد أصبح يشك حتى في مؤهلاته العلمية ….كل ما أنبت الزمان قناة(جامعة )
ركب الانسان في القناة سنانا (شهادة ) مع الاعتذار لشعر المتنبى قولا ومعنا ولكنه
الأقرب للتوصيف .. والسؤال لماذا وزارة العدل بالذات دون سواها هي مركز التزوير
أو الاتهام بينما نعرف كلنا بان هناك العشرات من الشهادات العلمية المزورة حتى في الطب والهندسة وأصحابها يتبواؤن أو يتبولون _كقول عادل إمام _ فيها
اعلى المناصب ,,,
أنا لم أتشرف بمعرفة السيد الوزير الجديد رغم وجودنامعا في مدينة واحدة.. فربما
له خصوصياته … ولكن لدى رأى حتى لا نظلم الرجل ,,
الرجل يحمل درجة البكالوريس من جامعة معترف بها تؤهله للدراسات العليا
الرجل يحمل درجة الماجستير من جامعة معترف بها وهذا يؤهله لدراسة الدكتوراه
الرجل يحمل درجة الدكتوراه وهذه حقيقة ولكن الاختلاف في الاعتراف الاكاديمى
للجامعة بغض النظر عن المستوى
الرجل قد شغل وظائف إستشارية في مواقع خارجية فمن يدرى فقد تكون الشهادة
الجامعية التي تصدر من تلك الجامعة الامريكية في لندن معترف بها في تلك البلاد التي قامت بالتوظيف ,,
إذن القضية قضية تقييم شهادات وليس تزويرا ولا أدري إن كان بالسودان مكتبا لتقييم الشهادات الأجنبية فإن وجد ففي هذه الحالة تخضع الماجستير والدكتوراه للتقييم إما الاعتراف بها فيصبح الرجل دكتورا أو عدم الاعتراف فيصبح مستشارا بدرجة البكالوريس ووزير بهذا المستوى ولا عيب فى ذلك
نخلص من ذلك ان الرجل لم يرتكب تهمة التزوير كما فعل صاحبه السابق ولكنه
إعتمد على شهادة حقيقية قابلة للقبول أو الرفض في السودان … وأتسأل ببراءة شديدة / هل يا تري مهما بلغ الضعف بالشهادة التي تمنحها الجامعة الامريكية في لندن أن يتساوي ذلك الضعف مع أقوى الشهادات التي تمنحها الجامعات السودانية مع إحترامنا للجامعات العريقة الخرطوم والجزيرة والنيلين وام درمان الإسلامية والاحفاد أما البقية فلا فرق .
– دكتوراه في القانون التجاري من الجامعة الأمريكية في لندن* 2001م
– حاليا مدير الادارة القانونية وسكرتير مجلس الادارة بشركة حصاد الغذائية بدولة قطر
أنا على يقين أن فى داخل السودان يوجد منْ هو اكفأ منه بمراحل ولكن هذه هى محاباة الترشيح التى ينتهجها النظام المقربين ثم المقربين ثم المقربين.
السودان فعلا بلد العجائب…كيف يتم تعيين وزير للعدل..لم يمارس القضاء فى بلاده لعقد أو عقدين من الزمان…؟؟ الوزير فى كل وزارة هو مرجعية تلك الوزارة.زلكى لا تفوت عيه الأشياء الهامة أو حتى الصغيرة.. و لكى يدرك مكامن الضعف.. و مسالك التطوير.. و التوفير.. و العمل المتميز..لكن يبدو أن حكومتنا لا تهمها تلك الأشياء,, و انها تستعد لمرحلة المساءلات و المنكافات القادمة ..خاصة و نحن على أعتاب إقرار مفوضية عليا للفساد…
تعيين وزير كهذا يعتبر فى عرف العسكر ضربة إستباقية لتححيد جزء من قوات العدو..أو حفر الخنادق..أستعدادا للمعركة القادمة
حصل (بيت) على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة لندن الأمريكية American University of London ول(بيت) هذا قصة أغرب من الخيال، ولكن قبل أن نحكي قصته الغريبة لابد من التعريف بهذه الجامعة.
الجامعة الأمريكية في لندن ِAmerican University in London وجامعة لندن الأمريكيةAmerican University of London ومنهما تخرج بعض السودانيين في السودان وفي الخليج، فما هي حقيقتهما؟
جامعتين غير معترف بهما وشهاداتهما غير معتمدة في أي دولة في العالم، ولكن في السودان نظراً للجهل بالتطورات حول العالم ووسائل النصب الذكي الحديثة ما زال الكثيرون يجهلون أن هناك جامعات وهمية تسمى (طواحين الشهادات) منتشرة في أمريكا غالباً وقليل منها في أوروبا. انتشرت هذه الطواحين في أمريكا خاصة لأن التعليم العالي لا تشرف عليه جهة حكومية مثل وزارة التعليم العالي، وإنما تأخذ الجامعة اعتماد من مؤسسات وهيئات اعتماد خاصة لتقول أنها جامعة معتمدة، وحتى بعض هذه المؤسسات والهيئات وهمية أيضاً، بل أن بعض جامعات الطواحين تنشيء هيئة لاعتماد الجامعات وهمية تابعة لها، وتنشر في موقعها أنها معتمدة من كذا وكذا.
خلاصة الأمر هذه الجامعات ومنها الجامعتين المذكورتين ليس لهما مباني وكليات وإنما تعتمد على موقع انترنت وخطوط تلفون وايميل وربما مكتب صغير لإدارة أعمالها، ويصعب حصرها لأن تقريباً كل شهر هناك عدة طواحين جديدة وبرامج تعليمية جديدة، ويلجأ بعض هذه الطواحين إلى تغيير اسمه أو موقع نشاطه، ويمكنك بكل سهولة الحصول على شهادة البكالوريوس والماجستير والدكتوراة خلال أيام وأنت في بيتك، وكلما طلبت شهادات أكثر كلما كان السعر أقل. ولو كانت جامعة الخرطوم University of Khartoum في أمريكا لظهرت طاحونة شهادات اسمها Khartoum University تمنح شهادات وهمية، تماماً كما هو الحال بالنسبة لجامعة كاليفورنيا واسمها University of California وهي جامعة معتمدة وحقيقية ومعروفة أما California University فهي عبارة عن مؤسسة خاصة مثل أي مؤسسة أو شركة لديها ترخيص لمعادلة الشهادات الأجنبية للراغبين في الهجرة والعمل بأمريكا، وهي بذلك ليست جامعة أو جهة أكاديمية وليس لها صلاحية منح شهادات علمية.
وحتى لا تكون ضحية لطواحين الشهادات ولا تضيع وقتك ومالك وجهدك في ما لا ينفع يمكنك الرجوع إلى مواقع تبين الجامعات الوهمية حول العالم، ونذكر منها ما يلي:
1) United States Department of Education
2) OREGON?S LIST OF UNACCREDITED PROGRAMS
3) MICHIGAN?S DIPLOMA MILL LIST
4) The Council for Higher Education Accreditation (CHEA)
5) Foreign Credits
ومن يطلع على الموقع الأخير يجد فيه كلا الجامعتين مذكورات مع وصف أنها جامعات وهمية (طواحين شهادات) وأن شهاداتها غير معتمدة في أي مكان في العالم بما في ذلك السودان.
By Jim Reed and Mike Deri Smith
أما قصة (بيت) فقد نشرها تحقيق للبي بي سي نيوزنايت BBC NEWSفي 22 اكتوبر 2013 عن جامعة لندن الأمريكية American University of London وقد أجرى التحقيق كل من جيم ريد ومايك ديري سميث، ويمكن الإطلاع على التحقيق هذا الرابط http://www.bbc.com/news/uk-24618786
ملخص التحقيق أنه تم وضع سيرة ذاتية وهمية من صفحة واحدة لمستشار إدارة اسمه بيتر سميث، ومعروف اختصاراً باسم (بيت)، يعيش في جنوب لندن، وشملت السيرة الذاتية لبيت 15 عاما من الخبرة في العمل ودرجة البكالوريوس وهمية من إحدى الجامعات في المملكة المتحدة، وتم إرسال السيرة الذاتية مع رسوم تقديم 50 جنيه إسترليني للجامعة المذكورة، ومع أن الجامعة تطلب صور من المؤهلات وصورة الشخصية إلا أن جيم ومايك لم يتمكنا من إرسال أي منها لأنها لم تكن موجودة في الأساس.
رغم عدم استيفاء الطلب لجميع شروط القبول، تلقى (بيت) ايميل بعد 4 أيام يفيده بقول طلبه الانضمام لبرنامج الماجستير في إدارة الأعمال وأن عليه إرسال رسوم التسجيل وقدرها 4500 جنيه إسترليني لإكمال إجراءات التسجيل. وعندما اتصل مراسل البي بي سي يسأل إن كان مطلوب أي عمل من (بيت) رد عليه ممثل الجامعة قائلاً: “لا، لا، على ما يبدو أن مجلس اعتماد الخبرات العملية السابقة قرر منحه درجة الماجستير على الفور بناءً على مؤهلاته وخبراته المهنية، ولذلك ليس مطلوب منه حضور أي دورات”.
بقي أن نذكر أن (بيت) الذي حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة لندن الأمريكية كان في الواقع (كلب) يعيش في منزل باترسي للكلاب.
انتو مجانيين يعني يجيبوا ليكم كوز من فين ما انتهازي وشهاداته غير مزورة
يا جماعة… السعوديون أساسا لا يعترفون بالكثير من الجامعات وهذا حقهم لكن ليس من حقهم التشنيع على الجامعات فأتفه جامعة في امريكا او بريطانيا هي افضل من جامعات السعودية التي تمنح الدكتوراه في موضوع الضراط كسبب لنقض الوضوء فخرجوا دكاترة شيوخ لا يفقهون شيئا .. طيب ونحن في السودان نعترف بشهادة الجامعة اذا توفرت في الدراسة الشروط الموضوعية والشكلية اللازمة … ناهيك عن أغلب جامعاتنا لا تستحق حتى الاعتراف بها من الصومال ناهيك من دول العالم ومع ذلك فلم يشكك احد في حق ان تسمى جامعة .. المهم في هذا الموضوع ان هناك جامعة حصل منها وزير العدل على الدكتوراه وان شروط منح الدكتوراه الموضوعية والشكلية …. اما رفض بعض الدول الاعتراف او قبولها فهذا لا قيمة له
دا اريتري تاني في حكومة الزفت !!!
منصب وزير العدل منصب رفيع ويتطلب خبرة طويلة ومميزة في مجال القانون في البلد المعين. كيف يمكن تعيين شخص في هذا المنصب الرفيع وليس لديه خبرة قانونية في السودان؟
دايرين واحد يكون عارف السيرة الذاتية والشهادات الأكاديمية وشهادات الخبرة للطفل المعجزة إبراهيم الميرغني وزير الدولة الاتحادي للاتصالات والتكنولوجيا..منصب رفيع عايز شهادات رفيعة..عارفين نحنا انو عندو موبايل آي فون..لكن ده كفاية..شئ لله يا ابوهاشم!!ا. .!!
السودان في سابق عهدة كان مستقر وآمن بحكم الادارة الاهلية التي لم تلقي الحظ الاوفر في التعليم لكن كان يوجد حكم عادل
يوجد تعليم مستقر
يوجد امن في كل اطراف البلاد
لكن عندما تربعوا اصحاب الشهادات والدكتوراة.
كان المصير يحدث عن نفسة الان
اختلط علينا الحابل بالنابل. كلهم صاروا سواء
دولة الشعب المتعلم اكثر من حكومتة من الذي علم بهذا الشعب ام المواطن المتعلم
تحياتى
يا جماعة الخير
يجب ان نوضح مسالتين هنا وان تكون بدرجة من الوضوح لكل المعلقين والقراء وهى :-
1 – أولا :- ان هذا الشخص لم يمارس اى عمل قضائى او في النيابة او وزارة العدل منذ تخرجه من الجامعة في عام 83 وهذا يقدح في تأهيله لهذا المنصب لأنه من المعروف ان العمل في الجهة الحكومية يتطلب قدرا من المعرفة بالإجراءات البيروقراطية في الوزارة المعنية مثل كيف اصدار المنشورات الداخلية للمستشارين وكيف عمل الترقيات وكيفية نظم وإجراءات التشريع ومراجعته وتقديمه للبرلمان وما هي الضوابط التي تحكم المجالس والمنظمات التابعة وكيفية الدفاع عن قرارات الحكومة الإدارية ومدد تلك القرارات ، واذا لم يكن الشخص له خبرة او معرفة سوف يكون اسير وعرضة لآراء المستشارين والبطانة وسوف يكون مثل الأطرش في الزفة وبذا يفقد اهم صفة وهى الخبرة وهى التي تسمح له بأن يرد بسرعة وعن ثقة .
2 – ثانيا :- الذين يقولون ان المنصب يكفيه البكلاريوس فقط ولذلك الدكتوراه غير مهمة ، اتفق معهم في ذلك ولكن اذا قدم من ضمن سيرته الذاتية هذه الدكتوراه من هذه الجامعة المضروبة فبذا سوف يكون قد ارتكب كبيرة وهى الغش , فالجامعة لا اختلاف حول انها جامعة وهمية وتمنح درجتها عن طريق النت ودون الحضور ودون تقديم اى رسالة او بحث وهى معروفة يلجأ اليها المزورون والطامحون للقب دون اى مقومات فأذا قدم هذه الشهادة باعتبارها من ضمن مؤهلاته فأنه غير مؤهل أخلاقيا لمنصب وزير العدل الذى يتطلب منه العدالة وان يتحلى بأسسها وهى الاخلاق
أتمنى من الدولة ان تتحقق من هذه الشهادة لكى تبرىء ذمتها خاصة وان الرجل سوف يكون مسؤولا عن براءة الذمة للدستوريين
الراجل ده السيرة الذاتية بتقول خريج جامعة الخرطوم بمرتية الشرق في 1983 يعني قبل الانقاذ وماجستير من جامعة ليستر بريطانيا برضو مرتبة شرف في الماجستير .. طيب طالما هو مجتهد و متفوق كده البخليهو يحضر الدكتوراة في جامعة غير معترف بها شنو !!؟
في حاجة في الخبر ده ماااا راكبي لي راسي !!
المشكلة ليست أنه مؤهل ببكالوريوس القانون جامعة الخرطوم .. و أن ذلك يكفى…المشكلة فى أن يسعى شخص للحصول على مؤهل رفيع كالدكتوراة من جامعة وهمية..مما يقدح فى ذمته.. و يؤشر غلى أنه من المساومين..و الفهلويون.. و لا يصلح بهذا أن يتولى وزارة حساسة كالعدل…
كما إن سعى المؤتمر الوطنى لتنصيب وزراء للعدل بمثل هذه الخبرات الهزيلة..كما حدث مع الوزير (مع وفق التنفيذ) السابف..فإن الأمر فيع ألف “إن”….
سبحان الله هم القانونيون كملو بعد اللغط والمده دى تجيبو زول ما اشتغل فى سلك القانون السودنى خلص .متى ستذهبون عنا ايها الاشرار؟؟؟
الأخ موسى لك الحب والتقدير
وأصدقك القول فإن التعميم بشأن مستوى جامعاتنا لم يكن موفقا … ,وأعتذر بشكل خاص لجامعة شندى وبقية الجامعات السودانية فالجامعة / أي جامعة /هي
في النهاية كتاب/ اى منهج / واستا
الأخوة الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستغرب في حديث الناس عن المؤهلات العلمية التي يحملها السيد وزير العدل الجديد وكانما تعيين الوزراء في السودان أو من يحكمون هذه البلد يتم تعيينهم وفقاً للكفاءات العلمية ، إذا كان الأمر كذلك أنا أقسم بالله أن كفاءات الرجل العلمية أفضل من عشرات الوزراء الذين لم تتحدثوا عنهم ، أم ان من يحمل السلاح ويقتل أبناء وطنه ثم يعود بعد اتفاقية مع الحكومة أن سلاحه هو أفضل الشهادات وأقواها التي لايجب الحديث عنها ، هذا الرجل لم يقل أني افضل القانونيين السودانيين الذين يحق لهم نيل هذا المنصب ، ولكن كما تعلمون أن الحكومة لها سياسات معينة في تعيين الوزراء والمسئولين بالدولة شأنهافي ذلك شأن كل دول العالم ليس بالضرورة ان من يحكم ان يكون افضل الناس علمياً وإنما يتم اختيارهم وفقاً لإعتبارات كثيرة تختلف من بلد لآخر والحكومة في السودان تعتمد نظام المحاصصة القبلية لإخماد نيران كثير التمردات ونتيجة لهذه المحاصصةجاء هذا الوزير ليكمل تصيب ابناء الشرق في السلطة والذي اعتبره قليل مقارنة بالإثنيات الأخرى التي تجد لها نصيباً كبيراً في الحكومة الاتحادية فأرجوا من الأخوة ان يتركوا الحديث عن هذا الرجل ويدعوا له بالتوفيق ( مع العلم والتأكيد ان نظام المحاصصة هونظام غير جيد ولكن لا ينطبق على هذاالرجل فحسب )
ذكرنا من قبل مرارا ان معظم الشهادات العليا لناس الموتمر الوطنى مزورة حتى بعض مديرو الجامعات اشتروا شهادات مزورة وتم تلقي بهم بروف زورا وبهتانا ارجو من الريس البشير ان يطرح فحص جميع الشهادات العليا من اى جامعه خارجيه والجامعة الاسلاميه فهو للأسف معقل الكيزان ومنبت الشهادات المزورة زائدا بعض الجامعات هنا وهناك تالله لن ينصلح حال البلد الا اذا وضع الانسان المناسب فى المكان المناسب
ى شباب لى بس الناس مركزه مع وزير العدل فى حين انو وزير الصحه ما معروف شهاداته جات من وهو فى اهم الوزارات والبلد تعانى من كوليرا انا اشتم رائحة بتاع عنصريه فى الموضوع عشان وزير جاى من الشرق كل الكلام ده لى بعد يجى وزير من اخوان فى الغرب يكون جاى من الغابه لا يفقه شى مع احترامي لكل اخوانى من الغرب يتم تنصيه ولا فى حد يفتح خشمه ارجو الناس تفهم السودان حق الكل
الراجل ده السيرة الذاتية بتقول خريج جامعة الخرطوم بمرتية الشرق في 1983 يعني قبل الانقاذ وماجستير من جامعة ليستر بريطانيا برضو مرتبة شرف في الماجستير .. طيب طالما هو مجتهد و متفوق كده البخليهو يحضر الدكتوراة في جامعة غير معترف بها شنو !!؟
في حاجة في الخبر ده ماااا راكبي لي راسي !!
المشكلة ليست أنه مؤهل ببكالوريوس القانون جامعة الخرطوم .. و أن ذلك يكفى…المشكلة فى أن يسعى شخص للحصول على مؤهل رفيع كالدكتوراة من جامعة وهمية..مما يقدح فى ذمته.. و يؤشر غلى أنه من المساومين..و الفهلويون.. و لا يصلح بهذا أن يتولى وزارة حساسة كالعدل…
كما إن سعى المؤتمر الوطنى لتنصيب وزراء للعدل بمثل هذه الخبرات الهزيلة..كما حدث مع الوزير (مع وفق التنفيذ) السابف..فإن الأمر فيع ألف “إن”….
سبحان الله هم القانونيون كملو بعد اللغط والمده دى تجيبو زول ما اشتغل فى سلك القانون السودنى خلص .متى ستذهبون عنا ايها الاشرار؟؟؟
الأخ موسى لك الحب والتقدير
وأصدقك القول فإن التعميم بشأن مستوى جامعاتنا لم يكن موفقا … ,وأعتذر بشكل خاص لجامعة شندى وبقية الجامعات السودانية فالجامعة / أي جامعة /هي
في النهاية كتاب/ اى منهج / واستا
الأخوة الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستغرب في حديث الناس عن المؤهلات العلمية التي يحملها السيد وزير العدل الجديد وكانما تعيين الوزراء في السودان أو من يحكمون هذه البلد يتم تعيينهم وفقاً للكفاءات العلمية ، إذا كان الأمر كذلك أنا أقسم بالله أن كفاءات الرجل العلمية أفضل من عشرات الوزراء الذين لم تتحدثوا عنهم ، أم ان من يحمل السلاح ويقتل أبناء وطنه ثم يعود بعد اتفاقية مع الحكومة أن سلاحه هو أفضل الشهادات وأقواها التي لايجب الحديث عنها ، هذا الرجل لم يقل أني افضل القانونيين السودانيين الذين يحق لهم نيل هذا المنصب ، ولكن كما تعلمون أن الحكومة لها سياسات معينة في تعيين الوزراء والمسئولين بالدولة شأنهافي ذلك شأن كل دول العالم ليس بالضرورة ان من يحكم ان يكون افضل الناس علمياً وإنما يتم اختيارهم وفقاً لإعتبارات كثيرة تختلف من بلد لآخر والحكومة في السودان تعتمد نظام المحاصصة القبلية لإخماد نيران كثير التمردات ونتيجة لهذه المحاصصةجاء هذا الوزير ليكمل تصيب ابناء الشرق في السلطة والذي اعتبره قليل مقارنة بالإثنيات الأخرى التي تجد لها نصيباً كبيراً في الحكومة الاتحادية فأرجوا من الأخوة ان يتركوا الحديث عن هذا الرجل ويدعوا له بالتوفيق ( مع العلم والتأكيد ان نظام المحاصصة هونظام غير جيد ولكن لا ينطبق على هذاالرجل فحسب )
ذكرنا من قبل مرارا ان معظم الشهادات العليا لناس الموتمر الوطنى مزورة حتى بعض مديرو الجامعات اشتروا شهادات مزورة وتم تلقي بهم بروف زورا وبهتانا ارجو من الريس البشير ان يطرح فحص جميع الشهادات العليا من اى جامعه خارجيه والجامعة الاسلاميه فهو للأسف معقل الكيزان ومنبت الشهادات المزورة زائدا بعض الجامعات هنا وهناك تالله لن ينصلح حال البلد الا اذا وضع الانسان المناسب فى المكان المناسب
ى شباب لى بس الناس مركزه مع وزير العدل فى حين انو وزير الصحه ما معروف شهاداته جات من وهو فى اهم الوزارات والبلد تعانى من كوليرا انا اشتم رائحة بتاع عنصريه فى الموضوع عشان وزير جاى من الشرق كل الكلام ده لى بعد يجى وزير من اخوان فى الغرب يكون جاى من الغابه لا يفقه شى مع احترامي لكل اخوانى من الغرب يتم تنصيه ولا فى حد يفتح خشمه ارجو الناس تفهم السودان حق الكل