"الإفتاء المصرية" تحسم الجدل: والدا الرسول "ناجيان من النار"

تعليق واحد

  1. عجييييييييييب وين نلبس من ما نصنع

    المعروف فى الدول الأنيقه ما عندهم حاجه بمر عليها الحول…يعنى مثلا الملبوسات الشتويه نهاية الشتاء أو الصيفيه نهاية الصيف تلقاها نازله بأقل من ربع السعر والقصد التخلص من هذه البضاعه قبل حلول الموسم الجديد والكلام ده من عاشر المستحيلات تلقاه فى السودان لأن تجارنا الشطار ما شاء الله عليهم تلقى الواحد فيهم يقول ليك على الطلاق لو ما جابت تمنها ما أفكها.

    أما موضوع الرخصه فى السودان فحدث ولا حرج فهى تعتبر جميله ومستحيله ونوع من الترف الأجتماعى بمعنى إنك ممكن أن تتحصل طن (حشيش) بسهوله لكنك لا تستطيع الحصول على رخصه تجاريه ولو بصعوبه وماعارف الحكمه وراء ذلك شنو…رخصة مزاولة عمل تجارى فى أمريكا رسومها (الرمزيه) خمسه وثلاثون دولار وفى أقل من عشره دقائق بتكون إستلمتها بدون سين وجيم.
    أما العلاقه بين المستهلك والتاجر ممكن تلقاها فى كلمات أغنية إنتوا فى وادى ونحن فى وادى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..