لماذا تأخر انتقاد الفريق طه؟
أميرة الجعلي
لم أتفاجأ بما حملته الأخبار بوجود الفريق طه عثمان الحسين، مدير مكاتب رئيس الجمهورية وزير الدولة برئاسة الجمهورية السابق، داخل مقر الاتحاد الأفريقي بأديس أبابا، برفقة الوفد السعودي الذي حضر للترتيب للقاءات وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، مع القادة الأفارقة على هامش قمة الاتحاد الأفريقي المنعقدة حالياً بأديس أبابا، وأكدته الزميلة مها التلب في صحيفة (التيار) من خلال وجودها هناك، ولَم أندهش من الأنباء التي تحدثت عن تعيينه مستشاراً في الديوان الملكي السعودي للشؤون الأفريقية، لكن ما أدهشني أكثر من أي شيء انبهار البعض وانتقادهم لما يفعله الفريق طه حالياً، وذلك من خلال متابعتي للانتقادات المستمرة خاصة داخل وسائل التواصل الاجتماعي في قروبات (الواتساب) و(الفيس بوك)، وانتقلت الحملة لبعض الصحف، وشارك فيها بعض الأعمدة والمقالات الراتبة. مصدر دهشتي من استغراب البعض وانتقادهم لسلوك الفريق طه وهو يصل لأديس أبابا ضمن الوفد السعودي للمشاركة في القمة الأفريقية؛ يعود لسببين: الأول أن ما يفعله الرجل الآن ليس جديداً ولا حتى وليد اللحظة، وإنما درج على القيام بذات المهام التي أدهشت البعض حالياً أثناء توليه منصبه في السودان، وقام بمرافقة وزير الخارجية السعودي الذي شارك من قبل في القمة الأفريقية في يناير قبل الماضي، وكان في ذات الوقت مرافقاً للرئيس البشير، وشوهد طه وهو كان يرتب لقاءات للجبير مع القادة الأفارقة، بل كان يوعز له بعض وزراء الخارجية لتسهيل مقابلاتهم مع عادل الجبير، وبعد تلك المشاركة الشهيرة للجبير، تجول طه في القارة الأفريقية برفقته، كما كانت ترسل له طائرة سعودية خاصة لمواصلة مهامه مع الجبير، كما رافق أيضاً الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ووزير الدفاع السعودي في كثير من رحلاته، آخرها مرافقته إلى روسيا، ومن وقتها ربما كان طه بمثابة المستشار للسعوديين للشؤون الأفريقية، لكن هذه الوظيفة لم تخرج للعلن، فلماذا لم يتوقف عندها البعض في حينها، وربما تقديراً لجهوده وثقة قيادة المملكة فيه، لم تمنحه التابعية السعودية بل الجنسية، وهي لا تمنح لأي شخص وبهذه السهولة. وهي بمثابة التقدير والمكافأة له. وأتساءل بدوري لماذا سكت وقتها من ينتقدونه الآن؟.. بل زعموا أن هذه الخطوة لا تتناسب مع رجل وهو يشغل موقعاً بهذه الحساسية، وكل أسرار الدولة والرئيس بحوزته.. ولماذا لم يوجهوا سهامهم ضد الرجل أثناء تربعه في عرش السلطة ويطالبون الرئيس بإقالته، برأيي أن طه لم يكن يفعل شيئاً أو يتخذ أي خطوة دون علم الرئيس، بل إن ما قام به طيلة الفترة الماضية من حراك مع السعوديين، كان بتكليف مباشر أو موافقة من الرئيس منذ أن بدأت المملكة في الانفتاح نحو أفريقيا، وإن كان قد تمدد نفوذه بعد ذلك، وحتى لحظة كتابة هذا العمود لا أحد يعلم لماذا أُعفي الرجل من موقعه؟ بغض النظر عن ما نُشر من تسريبات في مواقع التواصل الاجتماعي، فهناك سر خفي يعلمه طه والرئيس فقط، أدى لتعيين شخص آخر مديراً لمكاتب الرئيس، لكنه لا يزال محتفظاً بمهامه الأخرى كمستشار للسعوديين، وأيضاً ربما بإذن من الرئيس فما الجديد في هذا الأمر؟.
أقول هذا الحديث ليس من باب الدفاع عن الرجل أو الرضى بما كان يفعله، لأن ما يهمنا هو مصلحة السودان وشعبه وليس مصير الأفراد. لكن ربما زادت دهشتي وحيرتي لأن من ينتقدونه الآن في الصحافة سكتوا عندما كان في السلطة رغم أن مسؤولية الصحافة هي النقد والتنبيه لمواضع الخلل وأخطاء المسؤولين أثناء وجودهم في السلطة، ليتم إصلاح هذا الخطأ وليس التستر عليه، ومن ثم تسليط سياط النقد بعد مغادرتهم السلطة خوفاً من العقاب.
صدق من قال إن السكوت عن أخطاء الرجل وهو في السلطة ونقده بعد مغادرته، يخالف الأخلاق السودانية والمعايير المهنية في بلاط السلطة الرابعة.
الْيَوْمَ التالي
السفاح ماسكنو من يدو البتوجعو عشان كدا ما فرفر
see Abdul rahman Al amin
then you will know
يا (بت جعل )… تجربت طه كانت فريدة من نوعها ادهشت كل الشعب السودانى ومن افراذاتها كانت صدمة كهربائية مثل سمكة التامبيرة النيلية وهى تصقعك وانتى تسبحى فى مياه النيل !!! هذه الصعقة جعلت الكل ان ينتقد لانها تتعلق بالخيانه العظمى التى هى دخيلة على مجتمعاتنا !! ومرة اخره طه خان السودان وهو الان فى نظر الشعب ليس سوء عميل ….
العميل كان بيصور البشكير وهو بيستمتع بالطيبات الكان بيجيبها له, والبشكير بيلهط ساي وما عارف شي, والعميل شال كل التسجيلات ووداها لاسياده بما فيها السرقات والنهب الحاصل من ال البشكير, وحاجات تانية كتيرة من بيت البشكير, عشان كده البشكير خلاهو يطلع من البلد ومشى ليهو عامل فيها ماشي عمرة وحنسو عشان يدفن المستور, طبعاً اسياد العميل ضاغطين على البشكير عشان ينفذ لهم مطالبهم كلها, وهم اصلاَ الزرعو العميل ده من زمان.
ما كان لينتقد وهو في السلطه لا توجد عندك حرية صحافة والخوف من نفوذه الامنيه ولكن الزمن كفيل ان يخرج السر
الذهول سببه أنو الراجل طلع Double Agent وهو أمر غريب على أهل السودان المنكوبين بحكم الموإسلاميين ،، It is very simple fact to uptake
طيب وانت عرفت كل هذه المعلومات والملابسات:لماذا سكت عليها ..ألست صحفيه؟؟
ويعنى شنو لو كان شغال بعلم الرئيس….ومتين العوير دا بقى مرجعيه فى الصواب والخطأ
“لكن ربما زادت دهشتي وحيرتي لأن من ينتقدونه الآن في الصحافة سكتوا عندما كان في السلطة رغم أن مسؤولية الصحافة هي النقد والتنبيه لمواضع الخلل وأخطاء المسؤولين أثناء وجودهم في السلطة، ليتم إصلاح هذا الخطأ وليس التستر عليه، ومن ثم تسليط سياط النقد بعد مغادرتهم السلطة خوفاً من العقاب.
صدق من قال إن السكوت عن أخطاء الرجل وهو في السلطة ونقده بعد مغادرته، يخالف الأخلاق السودانية والمعايير المهنية في بلاط السلطة الرابعة.” أ. هـ!!
لله درُّك!! صدقتِ!!
السفاح ماسكنو من يدو البتوجعو عشان كدا ما فرفر
see Abdul rahman Al amin
then you will know
يا (بت جعل )… تجربت طه كانت فريدة من نوعها ادهشت كل الشعب السودانى ومن افراذاتها كانت صدمة كهربائية مثل سمكة التامبيرة النيلية وهى تصقعك وانتى تسبحى فى مياه النيل !!! هذه الصعقة جعلت الكل ان ينتقد لانها تتعلق بالخيانه العظمى التى هى دخيلة على مجتمعاتنا !! ومرة اخره طه خان السودان وهو الان فى نظر الشعب ليس سوء عميل ….
العميل كان بيصور البشكير وهو بيستمتع بالطيبات الكان بيجيبها له, والبشكير بيلهط ساي وما عارف شي, والعميل شال كل التسجيلات ووداها لاسياده بما فيها السرقات والنهب الحاصل من ال البشكير, وحاجات تانية كتيرة من بيت البشكير, عشان كده البشكير خلاهو يطلع من البلد ومشى ليهو عامل فيها ماشي عمرة وحنسو عشان يدفن المستور, طبعاً اسياد العميل ضاغطين على البشكير عشان ينفذ لهم مطالبهم كلها, وهم اصلاَ الزرعو العميل ده من زمان.
ما كان لينتقد وهو في السلطه لا توجد عندك حرية صحافة والخوف من نفوذه الامنيه ولكن الزمن كفيل ان يخرج السر
الذهول سببه أنو الراجل طلع Double Agent وهو أمر غريب على أهل السودان المنكوبين بحكم الموإسلاميين ،، It is very simple fact to uptake
طيب وانت عرفت كل هذه المعلومات والملابسات:لماذا سكت عليها ..ألست صحفيه؟؟
ويعنى شنو لو كان شغال بعلم الرئيس….ومتين العوير دا بقى مرجعيه فى الصواب والخطأ
“لكن ربما زادت دهشتي وحيرتي لأن من ينتقدونه الآن في الصحافة سكتوا عندما كان في السلطة رغم أن مسؤولية الصحافة هي النقد والتنبيه لمواضع الخلل وأخطاء المسؤولين أثناء وجودهم في السلطة، ليتم إصلاح هذا الخطأ وليس التستر عليه، ومن ثم تسليط سياط النقد بعد مغادرتهم السلطة خوفاً من العقاب.
صدق من قال إن السكوت عن أخطاء الرجل وهو في السلطة ونقده بعد مغادرته، يخالف الأخلاق السودانية والمعايير المهنية في بلاط السلطة الرابعة.” أ. هـ!!
لله درُّك!! صدقتِ!!
نحن مجتمعا يعيش التخالف يداعي أنه مجتمع مثقف زياويلا ما هذة الاناء
من المفترض يعدم ….
حتي تختفي اسرار الدولة معه …
خائن … عميل … مارق
لعنة الله عليه
اكثر الفاسدين فى الحكومة من زريبة بانقا
السلام عليكم…
سؤال لم تتم الإجابة عليه..
لم لم توضح الحكومة سبب إقالة طه حتى الآن ؟
ثم..
لماذا سمحت الحكومة لطه مرافقة الجبير ومحمد بن سلمان في رحلاتهم ؟
حاجة تفرس…
فهناك سر خفي يعلمه طه والرئيس فقط،
أدى لتعيين شخص آخر مديراً لمكاتب الرئيس،
لكنه لا يزال محتفظاً بمهامه الأخرى كمستشار للسعوديين،
وأيضاً ربما بإذن من الرئيس فما الجديد في هذا الأمر؟.
ليس هدا فقط شكلنا نحن في محطة يتلاومون لكن ما زال هناك أجانب عديل لهم السلطة يتقلدزن مناصب حساسة أصل أجانب ونضرب الأمثال من الأحباش و التشاديين هم الآن في منابر السلطة و الأخطر في جسم قوات الشعب المسلحة دخلوا ببوابات الدفاع الشعبي و الهدمة الوطنية و المجاهدين و المستشاريين القانونين والحركة الاسلامية تسلقوا ووصلوا وعاثوا فسادا ومهدوا و كيف يعقل في قوانين الخدمة أن يكون أجنبي الجنسية في منابر السلطة و القرار في بلد لاينتمون لها اصلاً ويرجى منهم عطاءاً أين السوداننين جنساً ودماً وآخرين دي ما بقولو صرته مدهونة في بلد آخر بمهني قد عد كلب الصيد في الفرسان .
قال الشاعر : مررت على المروءة وهي تبكي فقلت على ما تنتحب الفتاة àà قالت كيف لا أبكي زأهلي جميعاً خير أهل الفضل ماتوا
ما زلتم أن أردتم فهو المراحعة و التصحيح وعمل اللازم .
مافي كوز يورينا رايو في الخازوق دا شنو….
وللا ابتلاء رباني…
الحكومة السودانية اخطاءت مرتين بى لغة الشماسة دقست مرتين طيب انت ى الحكومة مادام قبضة على شخص عميل وفى منصب رفيع زى دا لية تسمح ليهو يتخارج والله مفترض مايطلع من السودان ولو كان بحمل جواز امريكى وبرطانى وكندى والبحصل احصل دى خيانة للبلد السعودية بتمسك صحفيين يتكلمون فى مايخص السودان وليس السعودية وهم على الارضى السعودية تفرج عنهم بعد تحرى ودقة اش معنى جهاز الامن السودانى يسمح ليهو يتخارج غلطة جهاز الامن
يا سيدة نقد صحافة شنو وأخطاء شنو!! دى بلد حاكماها عصابة بلطجية ومن 28 سنة بقولوا لاى زول برفع أصبعو متسائل طظ فيك, والفريق حميدتى قال ليهم متكفل بأى مجمجة وخرمجة والناس الآن اتروضت و اتكيفت على كده.
تعيشي وتسلمي بنت عمي اميرة الجعلي..اوفيتي وكفيتي وقلتي حقا بل اصبتي كبد الحقيقه ولا فض فوك ياراقيه وجميله كمان..ربنا يحفظك.
برافو أستاذة أميرة الجعلي تحليل و مقال ممتاز … ما فعله طه و قام به مما علم او خفي تم برضا تام من الرئيس الذي اعتمد عليه و منحه السلطة و الحماية … لذلك فان ما قام به طه كان مأذونا من رئيس الجمهورية الذي انعدم عنده الحس الامني او ما يسمى بالحذر الناتج. عن عفوية اولاد البلد الذين طبيعة تربيتهم لم تعرضهم لاختبارات ذات شأن لبساطة حياتهم الخالية من التعقيدات و لسذاجة سجاياهم.
ليت هؤلاء الناقمين على طه ان يتجهوا صوب رئيس الجمهورية و يسألونه عن سبب تفريطه في أمن البلد و في اسرار الدولة السودانية و جعلها في متناول كل من هب و دب. و لغياب معايير مهنية تحكم تعيين السكرتيرين و مدراء المكاتب و هل الرئيس كان او مازال يفرق بين ما هو عام و خاص و لا يخلط في تكليف الموظف العام بشأن خاص به او باسرته ؟
هنالك تفريط كبير في امن البلد ، فبكل اسف من يحملون رتبا عسكرية و يتقلدون مناصب امنية و هم اساسا مدنيون فإنهم الاكثر عرضة للاغراء و الوقوع في حبائل الآخرين ، خذوا طه الحسبن و صلاح قوش و نافع و قطبي المهدي وصولا لحامد ممتاز و ما دونه…
الاسيفير يرشح بالكثير من المعلومات منها ماهو صائب و منها ما يحمل بعضا من الحقيقة فنحن نعيش في نهاية عصر البشير الذي اصبح رموز نظامه يتصدرون قوائم الثراء الحرام الفساد و الافساد دون ان يجرؤ علي بابا على التحقيق مع أي منهم اورمحاسبة أي منهم ظنا منهم ان الحال سيدوم…. رأس الفساد هو من لا يجرؤ على المحاسبة و يعتمد على البندقية لحسم ثورة الجياع.
بتدافعي عنه شكلك دفاع ضمني، وكمان بتقولي للبشكير الرئيس (عمره ما كان رئيس) هو لص مغتصب سلطة بالليل مثله مثل اي حرامي بيوت.
يمكن الدم بيحن للدم.
قصة الفريق او ما ادركا عن طة ما هي الا فركة اعلامية من فبل المؤتمر اللاوطني ان طة قابل الرئيس الامريكى فى مؤتمر الاسلامي الامريكي تناقشأ الملفات زات الصل عن المحكمة الجنائية ثم قضية رفع العقوبان والعلاقات مع اسرائيل
ههههه
طه فك كل شئ عن الاخوان و الاعيبهم للسعوديه و عشان كده السعوديه محاصره قطر راس الحيه و كل الخوازيق التى الان فى الوطن العربى من افعال الاخوان و السودان كان و ما زال العش الذى فقست منه خوازيق الاخوان فى العالم العربى و الله العظيم واحد سودانى قريب واحد شقال فى السفاره السودانيه اثيوبيا حكى قصه تزهل الواحد انو ذهبوا يستقبلوا واحد سودانى حضر اديس ابابا و تم تجهيزه سفيرا لاثيوبيا لدى ليبيا حتى يكون عميل مزروع فى ليبيا و الرئيس الاثيوبى زناوى تم تجهيزه فى الخرطوم عندما اشتركت الدبابات السودانيه مع الحركات الاريتريه و تم طرد منقستو و بعد ان اخذت اريتريا استقلالها حضرت طائره الخرطوم من انجلترا بها المعارضين الاريتريين و رئيسهم الكوز الذى مفروض يمسك الحكم و اذا بالكيزان فى اخر لحظه يعينوا افورقى المسيحى رئيس لاريتريا و ايضا هو كان بالخرطوم و يبدو انو فى ال 3 ايام كانت هنالك مداولات ان يتم تعيين افورقى من جهات اجنبيه و هذه لعبه كبيره تم تجهيز الكيزان لها لضرب الدين الاسلامى و تم ارجاع الطائره و هل تفتكروا لماذا دمر السودان لانو نصف الاموال صرفت على المؤامرات فى الدول الافريقيه و جلب العرب الافارقه لتوطينهم فى دارفور و هل الكيزان يحترفون بالسودان كدوله و ان لها شعب سودانى و الواحد محير جدا من تعليقات السودانيين فى الراكوبه اما بشر غير واعيين او دجاج الكترونى للتمويه و تفوووووووووووووو على كل كوز حرامى زنديق و زانى
طه ابزرد
الأخ إسماعيل آدم محمد زين
أولاً وقبل أن أعلق على تعليقك أعترف بأننى لم أكن أعلم أن طه، ولا أقول
الدلاهة? كان له منصب من البلاط الملكى جنباً إلى جنب مع إدارة مكاتب
البشير ومنصب وزارى بل كنت أظن أن المنصب الأول جاء مؤخراً.
قصة طه صارت زى مسلسل ليالى الحلمية.
أوافقك على كل ما ذكرته وندمت شخصياً على نعته بالدلاهة وشعرت بأننى أنا
الدلاهة. أولاً هذا الطه يمتلك كاريزما لا تخطئها العين وله برود ورباطة
جأش مخيفة ومدهشة مع روح مرحة وبساطة تجذب أى مسؤول من جميع الأوزان
كترامب أو أمراء الخليج حتى العاهل السعودى.
لنبتعد عن فساده ونسلط الضوء على مهنيته العاليه وتعامله الدبلوماسى
هل ما أنجزه يمكن لبروفيسرات ودكاترة الحركة الشيطانية إنجازه ؟
(علماً بأن أخطر نجاحاته المخفية لم تظهر للعلن).
بعضاً من أعظم زعماء العالم لم يكن لهم حظ من التعليم كهتلر مثلاً وما
دار عن جهله وتنسمه وظائف صغيرة لا يقلل من نجاحاته فبما أوكل إليه بل
وما لم يوكل إليه كهفوته الأخيرة. أمراء وملوك العرب يحبون التعامل مع
أمثال طه لأن له قبول والقبول من عند الله فبساطته ووضوحه تجذب إليه
الذين ذكرتهم يا أخ إسماعيل. هل أبعده البشير لأنه لم يكن فى الصورة
أم أن النمامين المشائين أدخلوا الشك فى قلب البشير ؟
أعتقد أن إبعاد طه كان خاطئاً وفى وقت قاتل بالنسبة للشيطانيين.
أمعنوا النظر فى كل الصور التى أخذت لطه مع الرؤساء والآمراء وترامب
الدهشة والإنبهار كانت من قبل الذين فى حضرته بل وحتى المرافقين الذين
ظهروا فى الصورة كانوا يحدقون تجاهه فى دهشة وإستغراب، فى الوقت الذى
كان يستوجب العكس.
مدربو كرة القدم يقولون البتغلبو ألعبو، لماذا لم يعينه البشير وزيراً
للخارجية أو فوضه لحل البلاوى المتلتله وعلى رأسها العقوبات الأمريكية؟
ما ذكرته أعلاه حول طه يخص مهنيته العالية وتفوقه الدبلوماسى بعيداً عن
فساده المالى ومصاحبته للشيطانيين.
تحليل منطقى نحن فعلا نحتاج لمثل هكذا تحليل لرفعة الوعى.شكرا استاذة لا اسكت الله صوتا
انتي عرفتي كيف…دون كل الناس ؟ وتاني طه عمل شنو ياكاشفة الاسرار…؟ ادشنا ما ادهش طه زماااان…العمله في القصر ساهل الكلام العمله في قصر الضيافة !!!
أنتي فخر المرأة السودانية، مثقفة ورائعة الجمال. إذا تزوج الرجل من الأجنبية مهما كانت رائعة الجمال يظل يحن لبنت البلد، وهذا ما يقوله لسان حالي الآن.!!!
أنتي فخر المرأة السودانية، مثقفة ورائعة الجمال. إذا تزوج الرجل من الأجنبية مهما كانت رائعة الجمال يظل يحن لبنت البلد، وهذا ما يقوله لسان حالي الآن.!!!
كرهتونا طه طه م عندكم موضوع غيرو
ياأستاذه أميرة كلامك ده طبعا مقصود بيهو صحفيين الغفلة البقوا رؤساء تحرير جرايد الخرطوم الليلة – ناس الهندي والبلالات وكل من دار في فلكهم
اما انحنا في الراكوبة دي فالحمد لله عارفين حرامية الوطن واحد واحد لاننا عندنا صحفيين شرفاء هم اللي بنورونا بالحاصل في بلدنا المسروق . واحد من الاخوان لفت نظرك في تعليق بالانجليزي لتقارير احد هؤلاء الشرفاء وهو الاستاذ القامة عبدالرحمن الامين الذي خصص حلقات طويلة لابوحرفين وكشف فيهم كل شئ من الشيكات الكتبها باربعين مليون دولار ولغاية التابعية السعودية الشحدها من محمد بن سلمان في الصيف الفات واوراق ملكية فلل الجميرة بيش بدبي . ولو انتي ماعارفة ومامتابعة فضائح طه التي كشفها حبيبنا ود الامين في راكوبتنا الظليلة قبل شهور طويلة ماعليك الا تكتبي في قوقل “عبدالرحمن الامين الفريق طه الراكوبة ” وكل شئ حيكون قدامك في الارشيف بتاع الاستاذ بالراكوبة
نحن مجتمعا يعيش التخالف يداعي أنه مجتمع مثقف زياويلا ما هذة الاناء
من المفترض يعدم ….
حتي تختفي اسرار الدولة معه …
خائن … عميل … مارق
لعنة الله عليه
اكثر الفاسدين فى الحكومة من زريبة بانقا
السلام عليكم…
سؤال لم تتم الإجابة عليه..
لم لم توضح الحكومة سبب إقالة طه حتى الآن ؟
ثم..
لماذا سمحت الحكومة لطه مرافقة الجبير ومحمد بن سلمان في رحلاتهم ؟
حاجة تفرس…
فهناك سر خفي يعلمه طه والرئيس فقط،
أدى لتعيين شخص آخر مديراً لمكاتب الرئيس،
لكنه لا يزال محتفظاً بمهامه الأخرى كمستشار للسعوديين،
وأيضاً ربما بإذن من الرئيس فما الجديد في هذا الأمر؟.
ليس هدا فقط شكلنا نحن في محطة يتلاومون لكن ما زال هناك أجانب عديل لهم السلطة يتقلدزن مناصب حساسة أصل أجانب ونضرب الأمثال من الأحباش و التشاديين هم الآن في منابر السلطة و الأخطر في جسم قوات الشعب المسلحة دخلوا ببوابات الدفاع الشعبي و الهدمة الوطنية و المجاهدين و المستشاريين القانونين والحركة الاسلامية تسلقوا ووصلوا وعاثوا فسادا ومهدوا و كيف يعقل في قوانين الخدمة أن يكون أجنبي الجنسية في منابر السلطة و القرار في بلد لاينتمون لها اصلاً ويرجى منهم عطاءاً أين السوداننين جنساً ودماً وآخرين دي ما بقولو صرته مدهونة في بلد آخر بمهني قد عد كلب الصيد في الفرسان .
قال الشاعر : مررت على المروءة وهي تبكي فقلت على ما تنتحب الفتاة àà قالت كيف لا أبكي زأهلي جميعاً خير أهل الفضل ماتوا
ما زلتم أن أردتم فهو المراحعة و التصحيح وعمل اللازم .
مافي كوز يورينا رايو في الخازوق دا شنو….
وللا ابتلاء رباني…
الحكومة السودانية اخطاءت مرتين بى لغة الشماسة دقست مرتين طيب انت ى الحكومة مادام قبضة على شخص عميل وفى منصب رفيع زى دا لية تسمح ليهو يتخارج والله مفترض مايطلع من السودان ولو كان بحمل جواز امريكى وبرطانى وكندى والبحصل احصل دى خيانة للبلد السعودية بتمسك صحفيين يتكلمون فى مايخص السودان وليس السعودية وهم على الارضى السعودية تفرج عنهم بعد تحرى ودقة اش معنى جهاز الامن السودانى يسمح ليهو يتخارج غلطة جهاز الامن
يا سيدة نقد صحافة شنو وأخطاء شنو!! دى بلد حاكماها عصابة بلطجية ومن 28 سنة بقولوا لاى زول برفع أصبعو متسائل طظ فيك, والفريق حميدتى قال ليهم متكفل بأى مجمجة وخرمجة والناس الآن اتروضت و اتكيفت على كده.
تعيشي وتسلمي بنت عمي اميرة الجعلي..اوفيتي وكفيتي وقلتي حقا بل اصبتي كبد الحقيقه ولا فض فوك ياراقيه وجميله كمان..ربنا يحفظك.
برافو أستاذة أميرة الجعلي تحليل و مقال ممتاز … ما فعله طه و قام به مما علم او خفي تم برضا تام من الرئيس الذي اعتمد عليه و منحه السلطة و الحماية … لذلك فان ما قام به طه كان مأذونا من رئيس الجمهورية الذي انعدم عنده الحس الامني او ما يسمى بالحذر الناتج. عن عفوية اولاد البلد الذين طبيعة تربيتهم لم تعرضهم لاختبارات ذات شأن لبساطة حياتهم الخالية من التعقيدات و لسذاجة سجاياهم.
ليت هؤلاء الناقمين على طه ان يتجهوا صوب رئيس الجمهورية و يسألونه عن سبب تفريطه في أمن البلد و في اسرار الدولة السودانية و جعلها في متناول كل من هب و دب. و لغياب معايير مهنية تحكم تعيين السكرتيرين و مدراء المكاتب و هل الرئيس كان او مازال يفرق بين ما هو عام و خاص و لا يخلط في تكليف الموظف العام بشأن خاص به او باسرته ؟
هنالك تفريط كبير في امن البلد ، فبكل اسف من يحملون رتبا عسكرية و يتقلدون مناصب امنية و هم اساسا مدنيون فإنهم الاكثر عرضة للاغراء و الوقوع في حبائل الآخرين ، خذوا طه الحسبن و صلاح قوش و نافع و قطبي المهدي وصولا لحامد ممتاز و ما دونه…
الاسيفير يرشح بالكثير من المعلومات منها ماهو صائب و منها ما يحمل بعضا من الحقيقة فنحن نعيش في نهاية عصر البشير الذي اصبح رموز نظامه يتصدرون قوائم الثراء الحرام الفساد و الافساد دون ان يجرؤ علي بابا على التحقيق مع أي منهم اورمحاسبة أي منهم ظنا منهم ان الحال سيدوم…. رأس الفساد هو من لا يجرؤ على المحاسبة و يعتمد على البندقية لحسم ثورة الجياع.
بتدافعي عنه شكلك دفاع ضمني، وكمان بتقولي للبشكير الرئيس (عمره ما كان رئيس) هو لص مغتصب سلطة بالليل مثله مثل اي حرامي بيوت.
يمكن الدم بيحن للدم.
قصة الفريق او ما ادركا عن طة ما هي الا فركة اعلامية من فبل المؤتمر اللاوطني ان طة قابل الرئيس الامريكى فى مؤتمر الاسلامي الامريكي تناقشأ الملفات زات الصل عن المحكمة الجنائية ثم قضية رفع العقوبان والعلاقات مع اسرائيل
ههههه
طه فك كل شئ عن الاخوان و الاعيبهم للسعوديه و عشان كده السعوديه محاصره قطر راس الحيه و كل الخوازيق التى الان فى الوطن العربى من افعال الاخوان و السودان كان و ما زال العش الذى فقست منه خوازيق الاخوان فى العالم العربى و الله العظيم واحد سودانى قريب واحد شقال فى السفاره السودانيه اثيوبيا حكى قصه تزهل الواحد انو ذهبوا يستقبلوا واحد سودانى حضر اديس ابابا و تم تجهيزه سفيرا لاثيوبيا لدى ليبيا حتى يكون عميل مزروع فى ليبيا و الرئيس الاثيوبى زناوى تم تجهيزه فى الخرطوم عندما اشتركت الدبابات السودانيه مع الحركات الاريتريه و تم طرد منقستو و بعد ان اخذت اريتريا استقلالها حضرت طائره الخرطوم من انجلترا بها المعارضين الاريتريين و رئيسهم الكوز الذى مفروض يمسك الحكم و اذا بالكيزان فى اخر لحظه يعينوا افورقى المسيحى رئيس لاريتريا و ايضا هو كان بالخرطوم و يبدو انو فى ال 3 ايام كانت هنالك مداولات ان يتم تعيين افورقى من جهات اجنبيه و هذه لعبه كبيره تم تجهيز الكيزان لها لضرب الدين الاسلامى و تم ارجاع الطائره و هل تفتكروا لماذا دمر السودان لانو نصف الاموال صرفت على المؤامرات فى الدول الافريقيه و جلب العرب الافارقه لتوطينهم فى دارفور و هل الكيزان يحترفون بالسودان كدوله و ان لها شعب سودانى و الواحد محير جدا من تعليقات السودانيين فى الراكوبه اما بشر غير واعيين او دجاج الكترونى للتمويه و تفوووووووووووووو على كل كوز حرامى زنديق و زانى
طه ابزرد
الأخ إسماعيل آدم محمد زين
أولاً وقبل أن أعلق على تعليقك أعترف بأننى لم أكن أعلم أن طه، ولا أقول
الدلاهة? كان له منصب من البلاط الملكى جنباً إلى جنب مع إدارة مكاتب
البشير ومنصب وزارى بل كنت أظن أن المنصب الأول جاء مؤخراً.
قصة طه صارت زى مسلسل ليالى الحلمية.
أوافقك على كل ما ذكرته وندمت شخصياً على نعته بالدلاهة وشعرت بأننى أنا
الدلاهة. أولاً هذا الطه يمتلك كاريزما لا تخطئها العين وله برود ورباطة
جأش مخيفة ومدهشة مع روح مرحة وبساطة تجذب أى مسؤول من جميع الأوزان
كترامب أو أمراء الخليج حتى العاهل السعودى.
لنبتعد عن فساده ونسلط الضوء على مهنيته العاليه وتعامله الدبلوماسى
هل ما أنجزه يمكن لبروفيسرات ودكاترة الحركة الشيطانية إنجازه ؟
(علماً بأن أخطر نجاحاته المخفية لم تظهر للعلن).
بعضاً من أعظم زعماء العالم لم يكن لهم حظ من التعليم كهتلر مثلاً وما
دار عن جهله وتنسمه وظائف صغيرة لا يقلل من نجاحاته فبما أوكل إليه بل
وما لم يوكل إليه كهفوته الأخيرة. أمراء وملوك العرب يحبون التعامل مع
أمثال طه لأن له قبول والقبول من عند الله فبساطته ووضوحه تجذب إليه
الذين ذكرتهم يا أخ إسماعيل. هل أبعده البشير لأنه لم يكن فى الصورة
أم أن النمامين المشائين أدخلوا الشك فى قلب البشير ؟
أعتقد أن إبعاد طه كان خاطئاً وفى وقت قاتل بالنسبة للشيطانيين.
أمعنوا النظر فى كل الصور التى أخذت لطه مع الرؤساء والآمراء وترامب
الدهشة والإنبهار كانت من قبل الذين فى حضرته بل وحتى المرافقين الذين
ظهروا فى الصورة كانوا يحدقون تجاهه فى دهشة وإستغراب، فى الوقت الذى
كان يستوجب العكس.
مدربو كرة القدم يقولون البتغلبو ألعبو، لماذا لم يعينه البشير وزيراً
للخارجية أو فوضه لحل البلاوى المتلتله وعلى رأسها العقوبات الأمريكية؟
ما ذكرته أعلاه حول طه يخص مهنيته العالية وتفوقه الدبلوماسى بعيداً عن
فساده المالى ومصاحبته للشيطانيين.
تحليل منطقى نحن فعلا نحتاج لمثل هكذا تحليل لرفعة الوعى.شكرا استاذة لا اسكت الله صوتا
انتي عرفتي كيف…دون كل الناس ؟ وتاني طه عمل شنو ياكاشفة الاسرار…؟ ادشنا ما ادهش طه زماااان…العمله في القصر ساهل الكلام العمله في قصر الضيافة !!!
أنتي فخر المرأة السودانية، مثقفة ورائعة الجمال. إذا تزوج الرجل من الأجنبية مهما كانت رائعة الجمال يظل يحن لبنت البلد، وهذا ما يقوله لسان حالي الآن.!!!
أنتي فخر المرأة السودانية، مثقفة ورائعة الجمال. إذا تزوج الرجل من الأجنبية مهما كانت رائعة الجمال يظل يحن لبنت البلد، وهذا ما يقوله لسان حالي الآن.!!!
كرهتونا طه طه م عندكم موضوع غيرو
ياأستاذه أميرة كلامك ده طبعا مقصود بيهو صحفيين الغفلة البقوا رؤساء تحرير جرايد الخرطوم الليلة – ناس الهندي والبلالات وكل من دار في فلكهم
اما انحنا في الراكوبة دي فالحمد لله عارفين حرامية الوطن واحد واحد لاننا عندنا صحفيين شرفاء هم اللي بنورونا بالحاصل في بلدنا المسروق . واحد من الاخوان لفت نظرك في تعليق بالانجليزي لتقارير احد هؤلاء الشرفاء وهو الاستاذ القامة عبدالرحمن الامين الذي خصص حلقات طويلة لابوحرفين وكشف فيهم كل شئ من الشيكات الكتبها باربعين مليون دولار ولغاية التابعية السعودية الشحدها من محمد بن سلمان في الصيف الفات واوراق ملكية فلل الجميرة بيش بدبي . ولو انتي ماعارفة ومامتابعة فضائح طه التي كشفها حبيبنا ود الامين في راكوبتنا الظليلة قبل شهور طويلة ماعليك الا تكتبي في قوقل “عبدالرحمن الامين الفريق طه الراكوبة ” وكل شئ حيكون قدامك في الارشيف بتاع الاستاذ بالراكوبة
انا خايف يا ناس الراكوبة طه دا حتصفقوا له .. الرجل يحمل بين طواياه المدهش المفيد وما بعيد تخرج من كنانته سهام تقضي علي الأسلام السياسي وأظن الرجل ساع لذلك وانا أعتقد أن وراء ضجة اخراجه من القصر مؤامرة كيزانية فالفساد بانواعه ليس عيبا أو منقصة في عرف الأنقاذ حتي يوصموهو به فكلهم بلا استثناء غارق فيه حتي اّذنيه ولا العمالة ولا إزدواجية الجنسية حاجز امام تولي المناصب السيادية والتنفيذية في دولة الكيزان… يبقي الفارق هو خروج شخص شفت ومقرم عن طوعهم وسحبه لبساط من تحتهم وانفراده بالبشير دونهم بالأضافة لعلاقاته مع عدوهم بن سلمان كل ذلك يجعلهم في توجس ..ولعل دبرسة البشير في الفترة الأخيرة تعود لكشف وابعاد حليفه القوي وساعده الأيمن طه والذي تحدث صراحة عن تصفير العداد … نصيحة من مواطن مخلص لناس المعارضة أدعموا طه فقد يؤدي ماعجزت عنه المعارضة في 28 سنة
انا خايف يا ناس الراكوبة طه دا حتصفقوا له .. الرجل يحمل بين طواياه المدهش المفيد وما بعيد تخرج من كنانته سهام تقضي علي الأسلام السياسي وأظن الرجل ساع لذلك وانا أعتقد أن وراء ضجة اخراجه من القصر مؤامرة كيزانية فالفساد بانواعه ليس عيبا أو منقصة في عرف الأنقاذ حتي يوصموهو به فكلهم بلا استثناء غارق فيه حتي اّذنيه ولا العمالة ولا إزدواجية الجنسية حاجز امام تولي المناصب السيادية والتنفيذية في دولة الكيزان… يبقي الفارق هو خروج شخص شفت ومقرم عن طوعهم وسحبه لبساط من تحتهم وانفراده بالبشير دونهم بالأضافة لعلاقاته مع عدوهم بن سلمان كل ذلك يجعلهم في توجس ..ولعل دبرسة البشير في الفترة الأخيرة تعود لكشف وابعاد حليفه القوي وساعده الأيمن طه والذي تحدث صراحة عن تصفير العداد … نصيحة من مواطن مخلص لناس المعارضة أدعموا طه فقد يؤدي ماعجزت عنه المعارضة في 28 سنة