سميرة أحمد: سمارة وكيد النسا من أسوأ مسلسلات رمضان

تعليق واحد

  1. أي جيش يغزو بلداً آخر لا تتعدي نسبة نجاحه 80% هكذا يحدثنا التاريخ !
    هل تعلم بأن القوات التي تحارب في اليمن بعضها من الدعم السريع ؟
    يقال بأن طه هو من أقنع البشير بحرب اليمن !!و باخراج إيران من السودان !!

  2. قضية الشعب السودانى مع جيشه طويلة.. و معقدة..فالشعب يكن ولاءا للجيش لا نظير له فى البلدان المجاورة أو حتى البعيدة….و لكن الواحد منا ينظر بحسرة عند جرد الحساب المتجرد…
    فقد قضى الجيش السودانى على أحلامنا فى الديمقراطية و الحكم الرشيد المفضى للمجتمع الفاضل..ثلاث مرات…كانت كل تجربة منها أقسى من سابقاتها…
    و المدهش و الأكثر إيلاما فى هذه المعضلة أن الجيش هو أكبر ضحايا الأنقلابات التى يروج لها مهرجون سياسيون و نفعيون و قصيروا نظر .. و ينفذها مغامروه
    ظللت أتابع الملف الصومالى منذ عهد الدكتاتور الراحل سياد برى… و أستطيع أن أتلمس بوضوح أننا نتدحرج فى نفس المسلسل الذى أدى لتمزيق الصومال.. و ذلك بالتدخل السياسى فى الجيش و قراراته و توجهاته القومية.. و أخيرا كارثة: الإزجاء بتكتلات إقليمية و قبلية فى صفوف الجيش.. و إضفاء صفة الشرعية لأعمالها و تجاوزاتها…
    و إلم يستبين قادة جيشنا هذه المسألة.. و يتصدوا لها بما يتطلبه الحال..فسلام على وطن إسمه السودان…

  3. نعم يا ابورنات .. قواتنا المسلحة لها تاريخ مجيد. هي فجرت هبة 1924 وشاركت في دك النازية والفاشسية في الحرب العالمية الثانية مما اسهم بشكل مباشر في نيل استقلالنا. والتحمت مع الشعب في ثورة اكتوبر 1964 وثورة 1985 مما كان له اثر في نجاح الثورتين, وقدمت مذكرتها الشهيرة عام 1989 عندما رأت ان تسير نحو الدمار.
    الا ان الدمار وقع, وجاءت الجماعة الشيطانية عام 1989 وجردت القوات المسلحة من خيرة ابنائها وسفكت دماء اشرف واشجع قادتها, وعذبت ورمت في بيوت الاشباح
    بالابطال, حيث تعرضوا للاغتصاب وللاذلال والاهانة وشردت الشرفاء, وحاربتهم في كسب العيش الشريف.
    هذا النظام يجب ان يزول ويرمي به في مزبلة التاريخ.
    الضباط العاملون الآن في القوات المسلحة صارت حركتهم لتحسين الاوضاع محدودة للغاية.
    الا ان الضباط المعاشيين يجب ان يتحركوا ويكشفوا الاوضاع المؤلمة ويناشدوا رفقاءهم الا يخنعوا علي طول ويرفعوا روحهم المعنوية ويقنعوهم بضرورة تغيير الاوضاع وبضرورة التحامهم مع الشعب حين تدق الساعة.
    مقالاتك يا هاشم تصب في هذا الاتجاه.
    لكن لابد من عمل موحد ومنسق بين كافة المعاشيين, والشعب يتوقع منكم الكثير.

  4. الحرب ضد المسلمين لها مبرر من الكتاب والسيرة وهو قتال البغاة والمرتدين. عفوا, إقحام الدين في هذا الشأن يبطل حججك. يجب بناء مؤسسات الدولة من جديد بما فيها القوات المسلحة على أسس وطنية.

  5. الأخ هاشم
    حياك الله
    الجيش والعقائيديه الإسلاميه والشيوعيه
    فى تاريخ هذه المؤسسةالسودانيه العريقه لها سمعة ممتازة فى العالم منذ نشأتها فى 24 شهد الوطن ثورة وطنيه وفى الحرب العالميه الثانيه فتح أولئك الأبطال كرن وجالوا والكفرة وتوج نضالهم فى العلمين الصامدة منهم من اجتاز نواشين الشجاعة منهم من نال نيسان الخدمة الطويلة الممتازة ونيشان فيكتوريا الام وكان لقاء شهده التاريخ فى يوم النصر 1946 مثل الجيش السودان تمثيلا رمزيا فى وحدة عسكريه يقودها اللواء حسن الزين ومعه مجموعة من الضباط
    كان الجيش الذى لا يعرف عقائدي بل بالربط والضبط . والقانون العسكري
    وعند 1958 كون المجلس العسكري من الأنصار والختميه هنا وكون خلايا منها الوطنيين تعرف باسم الضباط الوطنيين والاخر باسم الضباط الأحرار والقومين العرب
    وجاء الترابي وكون خلية الإخوان المسلمين وعندئذ هويت هيبة القوات المسلحة وبدا التناحر والجرى وراء الكراسي وهذا هو الحال
    وترى الحال الدفاع الشعبي والدفع السريع وتركيبه والعجب تصرف رتبة فريق ولواء زى فكة والقروش
    إلذي العسكري
    عندما تشاهد ضابط فى رتبة عميد يجلس على شوال بصل ويأكل فى عنكوليب منظر
    عجيب وقلت لو كان اللواء احمد عبدالوهاب موجود لوضعك فى الحبس وغيرهم .
    رحم الله الشهداء منهم

  6. تحدثت في اول المقال عن العقيدة القتالية للجيش والتي كانت راسخة رسوخ الجبال ولكن تحولت بود هذا السرطان الانقاذ كما تحدثت عن المشاركة في الانقلاب ارجو بعد اي تغير يحدث ان يحاكم كل من شارك عسكري اومدني محاكمة ميدانية حتي تكون عظة وعبرة للانقلابين

  7. الأخ هاشم أبو رنات
    الحركة الشيطانية بدأت فى إختراق الجيش السودانى ونفثت سمومها فى
    أوصاله قبل 89 إبان فترة تحالفها مع الطاغية جعفر نميرى ومنذ اللحظة
    الأولى شرعت بسلاسه منتظمة فى الإحلال والإبدال وجميع فروع القوات المسلحة
    ترقب ببلاهة ما يدور فيها وحولها. قد يأتى الرد بأن كل الخدمة المدنية
    طالها ما طال الجيش ولإنصاف المدنيين نقول أنهم لا يملكون البندقية
    للمقاومة أو أضعف الإيمان لم يرتقوا بعد فى فهم الديمقراطية والحرية
    والزود عنها وهى من صميم حقوق الإنسان وإلا لقاوموا أى إنقلاب فى مهده.
    الثابت أن الجيش لا يقاوم أى إنقلاب عسكرى مهما كان منبعه بل يؤيده
    بمجرد سماعه للمارشات العسكرية وفى إنقلاب الشيطانيين ركبوا الموجه
    لأن قائده بالطبع عسكرى وكالعاده حنثوا بقسمهم فى حماية الديمقراطية.
    لنفترض أن البشير لم ياتى من رحم الحركة الشيطانية وحمل نفس الفساد
    هل كان ذلك يفرق مع العسكر ؟ مصداقاً لذلك عندما نخر سوس الفساد نظام
    نمبرى وأصبح على وشك الإنهيار تحت ضربات الشعب دفر الضباط سوار الدهب
    بل هددوه لقيادة الإنقلاب (يعنى مكرهاً أخاك لا بطل) فقبل على مضض خوفاً
    من نميرى أو بتدبير من الترابى الله أعلم.
    ألإنقلاب العسكرى الوحيد كان إنقلاب هاشم العطا ضد نميرى وهو صراع يخص
    الحزب الشيوعى آنذاك.
    أين كانت الإستخبارات العسكرية قبل وبعد العام الأسود وسرطان الترابى
    ينسج باكورة خلاياه فى أحشائها ؟ بل أين كان وضباط الحركة الشيطانية
    يحيكون المؤامرة ؟ الغريبة أن الجيش كان يكره الشيوعية والترابى.
    الأخ الكريم أبو رنات ، ما هى أسباب شراهة العسكريين للإنقلاب على
    الشرعية حتى لو كان يحكمها نبى ؟؟

  8. اي جيش لايقف بجانب شعبه ضد البطش والارهاب لايستحق شرف اسم قوات الشعب المسلحة إنما قوات السلطة او اي اسم غير منتمي للشعب

  9. الاخ هاشم ابورنات لافض فوك لقد قلت الحق ونسال الله ان يعى افراد القوات المسلحة ما هم فيه من ضلال لاننا نعلم قبل غيرنا هذا الشعب اليمنى ونحن كنا سفراء لذاك البلد العريق في التعليم وهم يكنون كل الاحترام للشعب السوداني ويفرقون بين النظام الحاكم وهذا الشعب

  10. الاخ هاشم ابورنات لافض فوك لقد قلت الحق ونسال الله ان يعى افراد القوات المسلحة ما هم فيه من ضلال لاننا نعلم قبل غيرنا هذا الشعب اليمنى ونحن كنا سفراء لذاك البلد العريق في التعليم وهم يكنون كل الاحترام للشعب السوداني ويفرقون بين النظام الحاكم وهذا الشعب

  11. الحارث مالنا ودمنا اريت جيشنا جيش الهنا
    هذه الكلمات البسيطه فى حق الجيش كانت تثير فينا الاعجاب بقواتنا الباسله
    وتطمئن إليها عندما نسمع هذه الكلمات المعبرة عن دور الجيش فى حماية
    الدوله والشعب ..ولكن بعد ان تم تسييس وتدمير الجيش وتفريقه من معناه
    وتحجيم دوره وتحطيم معنوباته بإدخال قطاع الطرق وسط كتائبه وإعطائهم مكانة ودورا أعظم من الجيش أصبحنا نحس أننا تحت رحمة القتلة والعفاريت وقطاع الطرق ولم نعد نشعر بوجود ذاك الاسم الذى يثير فينا الاطمئنان والإحساس بالأمن ..
    وأعتقد أن ما حدث للجيش هو ما حدث لبقية قطاعات الخدمه فى عهد الظلم
    والانحطاط وما أصابه لم يكن ليخطئه فى ظل حكم قضى على كل أمل أخضر
    لهذا الشعب والله المستعان .

  12. أي جيش يغزو بلداً آخر لا تتعدي نسبة نجاحه 80% هكذا يحدثنا التاريخ !
    هل تعلم بأن القوات التي تحارب في اليمن بعضها من الدعم السريع ؟
    يقال بأن طه هو من أقنع البشير بحرب اليمن !!و باخراج إيران من السودان !!

  13. قضية الشعب السودانى مع جيشه طويلة.. و معقدة..فالشعب يكن ولاءا للجيش لا نظير له فى البلدان المجاورة أو حتى البعيدة….و لكن الواحد منا ينظر بحسرة عند جرد الحساب المتجرد…
    فقد قضى الجيش السودانى على أحلامنا فى الديمقراطية و الحكم الرشيد المفضى للمجتمع الفاضل..ثلاث مرات…كانت كل تجربة منها أقسى من سابقاتها…
    و المدهش و الأكثر إيلاما فى هذه المعضلة أن الجيش هو أكبر ضحايا الأنقلابات التى يروج لها مهرجون سياسيون و نفعيون و قصيروا نظر .. و ينفذها مغامروه
    ظللت أتابع الملف الصومالى منذ عهد الدكتاتور الراحل سياد برى… و أستطيع أن أتلمس بوضوح أننا نتدحرج فى نفس المسلسل الذى أدى لتمزيق الصومال.. و ذلك بالتدخل السياسى فى الجيش و قراراته و توجهاته القومية.. و أخيرا كارثة: الإزجاء بتكتلات إقليمية و قبلية فى صفوف الجيش.. و إضفاء صفة الشرعية لأعمالها و تجاوزاتها…
    و إلم يستبين قادة جيشنا هذه المسألة.. و يتصدوا لها بما يتطلبه الحال..فسلام على وطن إسمه السودان…

  14. نعم يا ابورنات .. قواتنا المسلحة لها تاريخ مجيد. هي فجرت هبة 1924 وشاركت في دك النازية والفاشسية في الحرب العالمية الثانية مما اسهم بشكل مباشر في نيل استقلالنا. والتحمت مع الشعب في ثورة اكتوبر 1964 وثورة 1985 مما كان له اثر في نجاح الثورتين, وقدمت مذكرتها الشهيرة عام 1989 عندما رأت ان تسير نحو الدمار.
    الا ان الدمار وقع, وجاءت الجماعة الشيطانية عام 1989 وجردت القوات المسلحة من خيرة ابنائها وسفكت دماء اشرف واشجع قادتها, وعذبت ورمت في بيوت الاشباح
    بالابطال, حيث تعرضوا للاغتصاب وللاذلال والاهانة وشردت الشرفاء, وحاربتهم في كسب العيش الشريف.
    هذا النظام يجب ان يزول ويرمي به في مزبلة التاريخ.
    الضباط العاملون الآن في القوات المسلحة صارت حركتهم لتحسين الاوضاع محدودة للغاية.
    الا ان الضباط المعاشيين يجب ان يتحركوا ويكشفوا الاوضاع المؤلمة ويناشدوا رفقاءهم الا يخنعوا علي طول ويرفعوا روحهم المعنوية ويقنعوهم بضرورة تغيير الاوضاع وبضرورة التحامهم مع الشعب حين تدق الساعة.
    مقالاتك يا هاشم تصب في هذا الاتجاه.
    لكن لابد من عمل موحد ومنسق بين كافة المعاشيين, والشعب يتوقع منكم الكثير.

  15. الحرب ضد المسلمين لها مبرر من الكتاب والسيرة وهو قتال البغاة والمرتدين. عفوا, إقحام الدين في هذا الشأن يبطل حججك. يجب بناء مؤسسات الدولة من جديد بما فيها القوات المسلحة على أسس وطنية.

  16. الأخ هاشم
    حياك الله
    الجيش والعقائيديه الإسلاميه والشيوعيه
    فى تاريخ هذه المؤسسةالسودانيه العريقه لها سمعة ممتازة فى العالم منذ نشأتها فى 24 شهد الوطن ثورة وطنيه وفى الحرب العالميه الثانيه فتح أولئك الأبطال كرن وجالوا والكفرة وتوج نضالهم فى العلمين الصامدة منهم من اجتاز نواشين الشجاعة منهم من نال نيسان الخدمة الطويلة الممتازة ونيشان فيكتوريا الام وكان لقاء شهده التاريخ فى يوم النصر 1946 مثل الجيش السودان تمثيلا رمزيا فى وحدة عسكريه يقودها اللواء حسن الزين ومعه مجموعة من الضباط
    كان الجيش الذى لا يعرف عقائدي بل بالربط والضبط . والقانون العسكري
    وعند 1958 كون المجلس العسكري من الأنصار والختميه هنا وكون خلايا منها الوطنيين تعرف باسم الضباط الوطنيين والاخر باسم الضباط الأحرار والقومين العرب
    وجاء الترابي وكون خلية الإخوان المسلمين وعندئذ هويت هيبة القوات المسلحة وبدا التناحر والجرى وراء الكراسي وهذا هو الحال
    وترى الحال الدفاع الشعبي والدفع السريع وتركيبه والعجب تصرف رتبة فريق ولواء زى فكة والقروش
    إلذي العسكري
    عندما تشاهد ضابط فى رتبة عميد يجلس على شوال بصل ويأكل فى عنكوليب منظر
    عجيب وقلت لو كان اللواء احمد عبدالوهاب موجود لوضعك فى الحبس وغيرهم .
    رحم الله الشهداء منهم

  17. تحدثت في اول المقال عن العقيدة القتالية للجيش والتي كانت راسخة رسوخ الجبال ولكن تحولت بود هذا السرطان الانقاذ كما تحدثت عن المشاركة في الانقلاب ارجو بعد اي تغير يحدث ان يحاكم كل من شارك عسكري اومدني محاكمة ميدانية حتي تكون عظة وعبرة للانقلابين

  18. الأخ هاشم أبو رنات
    الحركة الشيطانية بدأت فى إختراق الجيش السودانى ونفثت سمومها فى
    أوصاله قبل 89 إبان فترة تحالفها مع الطاغية جعفر نميرى ومنذ اللحظة
    الأولى شرعت بسلاسه منتظمة فى الإحلال والإبدال وجميع فروع القوات المسلحة
    ترقب ببلاهة ما يدور فيها وحولها. قد يأتى الرد بأن كل الخدمة المدنية
    طالها ما طال الجيش ولإنصاف المدنيين نقول أنهم لا يملكون البندقية
    للمقاومة أو أضعف الإيمان لم يرتقوا بعد فى فهم الديمقراطية والحرية
    والزود عنها وهى من صميم حقوق الإنسان وإلا لقاوموا أى إنقلاب فى مهده.
    الثابت أن الجيش لا يقاوم أى إنقلاب عسكرى مهما كان منبعه بل يؤيده
    بمجرد سماعه للمارشات العسكرية وفى إنقلاب الشيطانيين ركبوا الموجه
    لأن قائده بالطبع عسكرى وكالعاده حنثوا بقسمهم فى حماية الديمقراطية.
    لنفترض أن البشير لم ياتى من رحم الحركة الشيطانية وحمل نفس الفساد
    هل كان ذلك يفرق مع العسكر ؟ مصداقاً لذلك عندما نخر سوس الفساد نظام
    نمبرى وأصبح على وشك الإنهيار تحت ضربات الشعب دفر الضباط سوار الدهب
    بل هددوه لقيادة الإنقلاب (يعنى مكرهاً أخاك لا بطل) فقبل على مضض خوفاً
    من نميرى أو بتدبير من الترابى الله أعلم.
    ألإنقلاب العسكرى الوحيد كان إنقلاب هاشم العطا ضد نميرى وهو صراع يخص
    الحزب الشيوعى آنذاك.
    أين كانت الإستخبارات العسكرية قبل وبعد العام الأسود وسرطان الترابى
    ينسج باكورة خلاياه فى أحشائها ؟ بل أين كان وضباط الحركة الشيطانية
    يحيكون المؤامرة ؟ الغريبة أن الجيش كان يكره الشيوعية والترابى.
    الأخ الكريم أبو رنات ، ما هى أسباب شراهة العسكريين للإنقلاب على
    الشرعية حتى لو كان يحكمها نبى ؟؟

  19. اي جيش لايقف بجانب شعبه ضد البطش والارهاب لايستحق شرف اسم قوات الشعب المسلحة إنما قوات السلطة او اي اسم غير منتمي للشعب

  20. الاخ هاشم ابورنات لافض فوك لقد قلت الحق ونسال الله ان يعى افراد القوات المسلحة ما هم فيه من ضلال لاننا نعلم قبل غيرنا هذا الشعب اليمنى ونحن كنا سفراء لذاك البلد العريق في التعليم وهم يكنون كل الاحترام للشعب السوداني ويفرقون بين النظام الحاكم وهذا الشعب

  21. الاخ هاشم ابورنات لافض فوك لقد قلت الحق ونسال الله ان يعى افراد القوات المسلحة ما هم فيه من ضلال لاننا نعلم قبل غيرنا هذا الشعب اليمنى ونحن كنا سفراء لذاك البلد العريق في التعليم وهم يكنون كل الاحترام للشعب السوداني ويفرقون بين النظام الحاكم وهذا الشعب

  22. الحارث مالنا ودمنا اريت جيشنا جيش الهنا
    هذه الكلمات البسيطه فى حق الجيش كانت تثير فينا الاعجاب بقواتنا الباسله
    وتطمئن إليها عندما نسمع هذه الكلمات المعبرة عن دور الجيش فى حماية
    الدوله والشعب ..ولكن بعد ان تم تسييس وتدمير الجيش وتفريقه من معناه
    وتحجيم دوره وتحطيم معنوباته بإدخال قطاع الطرق وسط كتائبه وإعطائهم مكانة ودورا أعظم من الجيش أصبحنا نحس أننا تحت رحمة القتلة والعفاريت وقطاع الطرق ولم نعد نشعر بوجود ذاك الاسم الذى يثير فينا الاطمئنان والإحساس بالأمن ..
    وأعتقد أن ما حدث للجيش هو ما حدث لبقية قطاعات الخدمه فى عهد الظلم
    والانحطاط وما أصابه لم يكن ليخطئه فى ظل حكم قضى على كل أمل أخضر
    لهذا الشعب والله المستعان .

  23. ضمن تعريف الجيش في الدولة الوطنية الحديثة نقول أن السودان لا يملك جيش .. ببساطة لا يملك جيش ..

    في الدولة الوطنية للجيش عقيدة واحدة بوصلتها: الوطنية ومصلحة الوطن الممثلة بالإرادة الحرة للشعب .. لا أيديولوجيا ولا حزبية ولا شللية ولا أي شيء بخلاف الوطنية ومصلحة الوطن..

    في الأحداث الوطنية الكبرى التي وضعت معياراً للوطنية السودانية كانت هذه البوصلة هي التي تدفع الجيش إلى الإنحياز إلى جانب الشعب ..

    الأحداث الوطنية الكبرى في بلادنا كانت 21 أكتوبر 1964 وإنتفاضة مارس 1985 .. إنها الأحداث الكبرى التي عجز السوداني عن إنتاج أمثالها خلال فترة الطغيان.

    أنظر ماذا لدينا اليوم؟؟؟

    رأينا ناس (ملكية) تترصع أكتافهم بالنجوم والسيوف قادة في القوات المسلحة بلا تدريب ولا تجربة ولا خبرة ليحلوا محل إصحاب الدربة والتجربة الذين خسرت فيهم الخزينة العامة الأموال الطائلة .. بل حرم الوطن من أفضل قياداته المسلحة!!

    حتى رتب ضباط الصف لم تسلم من هذا العبث!! ..

    أي جيش ؟؟

  24. ياابورنات ماتقول نحن عندنا جيش سوداني …
    نحن عندنا مستعمر وطني قتل الله كل العساكر السودانيين من جيش امن وشرطة فقد اذاقوانا الهوان…

  25. ضمن تعريف الجيش في الدولة الوطنية الحديثة نقول أن السودان لا يملك جيش .. ببساطة لا يملك جيش ..

    في الدولة الوطنية للجيش عقيدة واحدة بوصلتها: الوطنية ومصلحة الوطن الممثلة بالإرادة الحرة للشعب .. لا أيديولوجيا ولا حزبية ولا شللية ولا أي شيء بخلاف الوطنية ومصلحة الوطن..

    في الأحداث الوطنية الكبرى التي وضعت معياراً للوطنية السودانية كانت هذه البوصلة هي التي تدفع الجيش إلى الإنحياز إلى جانب الشعب ..

    الأحداث الوطنية الكبرى في بلادنا كانت 21 أكتوبر 1964 وإنتفاضة مارس 1985 .. إنها الأحداث الكبرى التي عجز السوداني عن إنتاج أمثالها خلال فترة الطغيان.

    أنظر ماذا لدينا اليوم؟؟؟

    رأينا ناس (ملكية) تترصع أكتافهم بالنجوم والسيوف قادة في القوات المسلحة بلا تدريب ولا تجربة ولا خبرة ليحلوا محل إصحاب الدربة والتجربة الذين خسرت فيهم الخزينة العامة الأموال الطائلة .. بل حرم الوطن من أفضل قياداته المسلحة!!

    حتى رتب ضباط الصف لم تسلم من هذا العبث!! ..

    أي جيش ؟؟

  26. ياابورنات ماتقول نحن عندنا جيش سوداني …
    نحن عندنا مستعمر وطني قتل الله كل العساكر السودانيين من جيش امن وشرطة فقد اذاقوانا الهوان…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..