أخبار السودان

أسامة داؤود: ?مشكلة السودان لا تكمن في الحصار?

الخرطوم: سعدية الصديق

قطع رجل الأعمال الشهير أسامة داؤود أن المشكلة الحقيقية التي تواجه البلاد لا تكمن في رفع الحظر الاقتصادي، بل تتمثل في رفع السودان من قائمة الدول الراعية للأرهاب؛ كي تستطيع البنوك العالمية العمل في البلاد، بالتالي ينال السودان إعفاء من الديون.

وأشار داؤود? خلال زيارة وزير الصناعة ووفد اتحاد الغرف الصناعية لشركة دال أمس الأربعاء- إلى سوء فهم مسألة الحصار الاقتصادي، ونبه إلى أن الشركات الزراعية والغذائية تمنح رخصا لمزوالة العمل، وحاليا قامت تلك الشركات بتجديد الرخص رغم تمديد رفع الحظر، ومن جهته رأى وزير الصناعة د. موسى كرامة أن تأخير العقوبات ثلاثة أو ستة أشهر لن تؤثر على مسار الصناعة في البلاد، مستشهدا بالمعاناة التي تكبدها الشعب السوداني خلال سنوات الحصار العشرين، ونبه الوزير إلى تشجيع الحكومة قطاع الصناعة؛ بانتهاجها سياسات محفزة للإنتاج الصناعي، ودعا الوزير إلى أهمية تعامل الدولة مع المبادرات التصنيعية الموجودة في البلاد بالشكل الأمثل، من خلال السياسات النقدية والاستثمارية وأنهى كرامة حديثه قائلاً: (هذا التعامل أهم من أمر الحصار)، ورغم مشاكل الصناعة إلا أنها ظلت مستمرة، وأقرّ الوزير أن تأخير رفع العقوبات سيؤثر على تدفق التحويلات المصرفية.

التيار

تعليق واحد

  1. مناشدة لأسامة داؤؤد عبر الراكوبة. ..يا إبن داؤؤد عبداللطيف. ..و ما ادراكم ما داؤؤد عبداللطيف و هذه الأسرة و تاريخها الناصع و العين المليانة. ..و بحق اياديكم البيضاء التي مددتموها لشعبكم. ..اناشدك باسمهم أن تدخل عالم السياسة عل الله يعتقنا من هؤلاء الذين “من أين أتي هؤلاء “!

  2. اسامه داوود اكبر مخرب للاقتصاد السودانى وهو قام برشوه البشير بعمل مزارع له تحت ادارته وتمويله واعطاه البشير ارض فى سوبا للعب الجولف والتنس وهو اكبر تاجر للمخدرات وهو يتجكم فى اسعار الدقيق والسكر لعنه الله عليه ولينتظر الثوره

  3. الحق يقال ان امريكا لم تحاصر السودان بل هي احكام و فواتير تعويضات لعقوبات مستحقة السداد نتيجة لجرائم جنائية و ارهابية ارتكبها النظام الحاكم في السودان ضد المصالح الامريكية منها تفجير سفارتي امريكا بنيروبي و دار السلام و تفجير المدمرة الامريكية ( كول ) باليمن — اقامت امريكا محكمة للنظام و دعته للدفاع عن نفسه — الا ان النظام انسحب من الجلسات و لم يكملها بعد ان قدمت امريكا الادلة و الاثباتات و البراهين الدامغة التي تدينه
    اذن اي كلام عن حصار امريكي للسودان غير صحيح — و الصحيح ان النظام حاصر نفسه باجرامه و سلوكه المنحرف — ليس الا —

  4. “لو تم تحرير سعر القمح ستباع قطعتا الخبز بجنبه”؟؟!!

    أو ليس سعر قطعتي الخبز اﻻن جنيها؟؟؟؟

    هل تعيش معنا يا سيد: اسامه في هذا البلد و تشتري رغيفا مثلما نفعل؟؟

  5. مشكلة السودان تكمن في واجهات الشركات اليهودية من كبار رجال الأعمال السودانيين الذين يرفعون الأسعار إلى أبعاد خرافية ويحتكرن السلع وبقية عصابة البشير ونصفهم، إن لم يكن كلهم من الماسونيين الذين يحملون جوازات سفر أمريكية أو غربية وكبار قادتهم أمثال مهدي إبراهيم وكرتي وسيدالخطيب ومصطفى عثمان إسماعيل وزعيم الحركة الإسلامية المزورة الزبير أحمد الحسن! ههههه! إسرائيل تحكمنا حالياً من وراء هذه العصابة ونظرة واحدة إلى الحالة التي وصل إليها السودان تؤكد لكم كلامي هذا! وقد يسأل سائل: ما علاقة إسرائيل بما نحن فيه من مشقة؟ الصهاينة يعرفون أنهم لا يستطيعون محاربة الإسلام، لكنهم يستطيعون خلق طبقة من المحسوبين على الإسلام فيفسدوا في الأرض ويشقوا على الناس فيظن محمد أحمد الساذج أن حكم الإسلام هو الكابوس الحقيقي في الدنيا فيكره ذلك تماماً ويسعى لتجنبه لكن قضت إرادة الله أن كل من يحارب الإسلام يقويه في نفوس الناس وقد صار الناس الآن – لا يتساءلون عن هل من يحكموننا من المسلمين؟ لا بل صاروا يقولون هل هؤلاء بشر؟ هل البشير وعصابته من البشر؟ لأن أفعالهم أفعال شياطين ولا تمت للإنسانية بصلة! نظرة واحدة إلى البشير وعصابته فتتأكد أن الإنسان يمكنه أن يتفوق في شروره على إبليس نفسه!

  6. مناشدة لأسامة داؤؤد عبر الراكوبة. ..يا إبن داؤؤد عبداللطيف. ..و ما ادراكم ما داؤؤد عبداللطيف و هذه الأسرة و تاريخها الناصع و العين المليانة. ..و بحق اياديكم البيضاء التي مددتموها لشعبكم. ..اناشدك باسمهم أن تدخل عالم السياسة عل الله يعتقنا من هؤلاء الذين “من أين أتي هؤلاء “!

  7. اسامه داوود اكبر مخرب للاقتصاد السودانى وهو قام برشوه البشير بعمل مزارع له تحت ادارته وتمويله واعطاه البشير ارض فى سوبا للعب الجولف والتنس وهو اكبر تاجر للمخدرات وهو يتجكم فى اسعار الدقيق والسكر لعنه الله عليه ولينتظر الثوره

  8. الحق يقال ان امريكا لم تحاصر السودان بل هي احكام و فواتير تعويضات لعقوبات مستحقة السداد نتيجة لجرائم جنائية و ارهابية ارتكبها النظام الحاكم في السودان ضد المصالح الامريكية منها تفجير سفارتي امريكا بنيروبي و دار السلام و تفجير المدمرة الامريكية ( كول ) باليمن — اقامت امريكا محكمة للنظام و دعته للدفاع عن نفسه — الا ان النظام انسحب من الجلسات و لم يكملها بعد ان قدمت امريكا الادلة و الاثباتات و البراهين الدامغة التي تدينه
    اذن اي كلام عن حصار امريكي للسودان غير صحيح — و الصحيح ان النظام حاصر نفسه باجرامه و سلوكه المنحرف — ليس الا —

  9. “لو تم تحرير سعر القمح ستباع قطعتا الخبز بجنبه”؟؟!!

    أو ليس سعر قطعتي الخبز اﻻن جنيها؟؟؟؟

    هل تعيش معنا يا سيد: اسامه في هذا البلد و تشتري رغيفا مثلما نفعل؟؟

  10. مشكلة السودان تكمن في واجهات الشركات اليهودية من كبار رجال الأعمال السودانيين الذين يرفعون الأسعار إلى أبعاد خرافية ويحتكرن السلع وبقية عصابة البشير ونصفهم، إن لم يكن كلهم من الماسونيين الذين يحملون جوازات سفر أمريكية أو غربية وكبار قادتهم أمثال مهدي إبراهيم وكرتي وسيدالخطيب ومصطفى عثمان إسماعيل وزعيم الحركة الإسلامية المزورة الزبير أحمد الحسن! ههههه! إسرائيل تحكمنا حالياً من وراء هذه العصابة ونظرة واحدة إلى الحالة التي وصل إليها السودان تؤكد لكم كلامي هذا! وقد يسأل سائل: ما علاقة إسرائيل بما نحن فيه من مشقة؟ الصهاينة يعرفون أنهم لا يستطيعون محاربة الإسلام، لكنهم يستطيعون خلق طبقة من المحسوبين على الإسلام فيفسدوا في الأرض ويشقوا على الناس فيظن محمد أحمد الساذج أن حكم الإسلام هو الكابوس الحقيقي في الدنيا فيكره ذلك تماماً ويسعى لتجنبه لكن قضت إرادة الله أن كل من يحارب الإسلام يقويه في نفوس الناس وقد صار الناس الآن – لا يتساءلون عن هل من يحكموننا من المسلمين؟ لا بل صاروا يقولون هل هؤلاء بشر؟ هل البشير وعصابته من البشر؟ لأن أفعالهم أفعال شياطين ولا تمت للإنسانية بصلة! نظرة واحدة إلى البشير وعصابته فتتأكد أن الإنسان يمكنه أن يتفوق في شروره على إبليس نفسه!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..