أخبار السودان

الشعب السوداني بين مطرقة الكوليرا و سندان الخطف و سرقة الأعضاء .. شاهد صور لمفقودين

سمية هندوسة

ظاهرة الاختطاف و نزع الأعضاء في السودان .

حينما كنا نتابع ما يحدث للاخوة الاثيوبيين و الاريتريين في اراضينا من خطف و اتجار بالبشر و نزع أعضائهم و بيعها من قبل عصابات تجارة الاعضاء كنا ندرك بانه ستدور الدوائر يوما علينا ، لذلك تحدثنا و كتبنا و اقمنا المؤتمرات و وقفنا بقلب لندن يوم ٢١ /١٠ /٢٠١٤ احتجاجا علي انتشار ظاهرة الاتجار بالبشر و تجارة الاعضاء و ذلك ايمانا منا بحق كل انسان في ان يكون اَمنا و حرا لا يجوز استرقاقه او نزع أعضائه ، و حينما وثقت لبعض ضحايا الاتجار بالبشر في مصر و كتبت افاداتهم كثيرا في مقالات كنت ادرك خطورة ما قالوه بانه يتم اعتقالهم بشكل رسمي من المقاهي و المزارع التي يعملون بها و من الشوارع المكتظة بدعوي ان من يفعلون ذلك يفعلونه بكل جراة و كانما يمارسون مهماتهم العملية ، تتوقف عربة بوكس و تجمع الاريتريين و الاثيوبيين من المقهي و هم يصيحون شرطة الأجانب و يشيرون انت و انت و انت اخرجوا اقاماتكم و من دخلوا غير قانوني تفضلوا بالصعود الي السيارة ، و كان بعضهم يقيم قانوني و اخرون سودانيين بالفعل و لكنهم لا يجادلونهم يطلبون منهم الصمت و ان يقولوا ما يودونه في القسم ، و بعد ان تخرج العربة تقطع مسافات بعيدة ليتم تسليمهم لعصابات الرشايدة التي تقوم بتوثيقهم اولا ثم تتفاوض علي اسعارهم حسب الرأس ، و ما بين قبضتهم تحت يد عصابات الرشايدة و بيعهم لعصابات بدو سيناء يعانون ما لا يخطر علي بال احد من كافة انواع الانتهاكات التي يتعرضون لها من تعذيب و احراق بالبلاستيك الذي يتم تسيحه و اغتصاب و تشويه للأعضاء التناسلية الي ان يتم دفع الفدية التي تترواح بين ٢٠ الي ٣٠ الف دولارا ليفرج عنهم او يتم بيعهم كقطع غيار و يتم نزع كليتيهم و شريحة الكبد و طبلتي الاذن و قرصي الركبتين و الخصيتين لدي الرجال و الأرحام لدي النساء و قرنتي العين ، ثم ترمي جثامينهم في صحراء سينا ليعثر عليهم و يذهب بهم الي مستشفي الطور و تحفظ جثامينهم بثلاجة المشرحة و حينما ياتي الدكتور حمدي العزازي ليتسلم الجثمان ليقوم بدفنه في المقبرة التي اشتري ارضها خصيصا لدفن جثامين الضحايا اكراما لانسانيتهم ، كان يقوم بغسل الجثمان و تكفينه بعد ان بجده بلا عيون و مفتوح البطن و حينما يتسلم اذن الدفن كان يجد ما كتب علي التقرير الطبي بان سبب الوفاة هو الحوع او العطش مما اضطراه لتصوير الجثث لزوم التوثيق ، كان يحدث ذلك في مصر و لكن البداية عادة ما تكون من السودان ، كنا ندرك بان اطماع عصابات الرشايدة و بعض منسوبي الامن و الشرطة و الجيش ستجعلهم يوما ما يلجأون لخطف المواطنين من الشوارع كما يفعلون مع الاخوة الاريتريين و الاثيوبيين و يتم اخذهم من ذات الشوارع ، و قد حدث ما حسبناه و بشكل اكثر خوفا و ترويعا ، اصبح يتم الخطف بشكل رسمي و بذات الطريقة حيث ان يدعي الخاطفون بانهم ينتسبون الي جهاز الامن و يطلبون من الضحية الصعود اما بالنسبة للاطفال فانهم ياخذونهم من الاماكن العامة و المكتظة و يقولون للماره بان هذا الطفل هارب من اسرته و تلقينا اشارة و الان والدته او والده في طريقهم لاخذه ، فيساعدهم الماره للاسف في ادخال الطفال الي عربتهم الهايس المظللة و التي بلا ارقام عادة ، و للاسف جميع الذين تم فقدهم من وجدوا منهم وجدوا بلا اعضاء و مشوهي الوجه ليتم التعرف عليهم عبر الحمض النووي .
من المسئول من انتشار هذه الظاهرة الخطيرة منذ بداياتها في العام ٢٠٠٧ ؟ اليست هي الدولة التي رئيسها مشغول بتامين نفسه و اسرته و بقية شركاءه في الحكم من بقية العصابة ؟ اليست هي حكومة المؤتمر الوطني التي كلما تجد احد منسوبيها يمارس الاتجار بالبشر و يتم القبض عليه متلبس يخلي سبيله بلا محاكمة ؟
الان تتكتم الدولة علي ما يحدث لان امن و امان المواطن اخر همها و لان الخاطفون و وسطاء عصابات سرقة و تجارة الاعضاء يعملون بكل طمأنينة و جرأة مستندين علي وظائفهم و حصاناتهم حتي وصل الامر الي معدل اختطاف شخصين او ثلاثة كل يومين فقط داخل الخرطوم ، و الحكومة لا تحرك ساكنا و صحف الرقابة القبلية موجهة و الشرفاء من الصحفيين تتم ملاحقتهم و يتحاكمون عندما تبطش بهم ايدي رجال الامن ليتلوا القاضي الحكم الذي تسلمه توا من جهاز الامن عبر مندوبه من وراء الحاجب وهو جالسا في مقعده بمنصة قاعة الحكم ، فاي زمان هذا الذي صنعته لنا عصابات تجار الدين و الترامادول و البشر و الاعضاء و الجنود و الوطن و العرض و الارض ؟!!!!!
ما يحدث خطير و يستحق التوعية الجماهيرية و الحراك الشعبي لدحره ، كل يوم نشاهد اعلانات بالوسائط لاشخاص مفقودين و من ثم نعرف بان بعضهم وجد و لكنه وجد مشوه الوجه و منزوع الاعضاء فاي هوانٍ هذا يا شعب السودان ؟
انظروا الي هذه القايمة لاسماء بعض المفقودين و تلك الصور ، عليها ارقام زوي المفقودين اتصلوا بهم اذهبوا اليهم ساندوهم في محنتهم ، توحدوا في هذا الزمان الذي اتي بهذه المصائب .

١/عوض خريج طب نووي تم اختطافه وهو في طريقه الي الدكان .
٢/ اديبة فاروق ارباب ، تسكن ابو ادم تقاطع نوباتيا ، تم اختطافها من الشارع وهي في طريقها للفرن .
٣/ سميرة تاج الدين احيمر ، من الحصاحيصا تم اختطافها منذ اكثر من عام .
٤/ علاء الدين الفاضل عبد المجيد العوض ، تم اختطافه في بورتسودان وهو في طريقه الي اسرته في الكاملين .
٥/ طارق علي احمد النور ، خرج من قرب الميناء البري و اختفي ، من مواطني القضارف ، عمره ٤٥ سنة
٦/ محمد فاروق عبد القادر من المزاد ، فني كهرباء ، اختفي منذ ثلاثة اشهر
٨/٧ احمد علي احمد الصديق ١٧ سنة و ابن خاله مهند جمال محمد عوض الكريم ١٨ سنة ، فقدوا في الدروشاب شمال مربع ٩ مكان سكنهم منذ ١٧ رمضان .
٩/ ابشر احمد رمضان من الصحافة شرق مربع 41
١٠/ الطفل محمد فاروق الزين ١١ سنة فقد جوار منزلهم بالكدرو .
١١/ الطفل اسامة سعيدي احسان ، فقد في جزيرة توتي بتاريخ ٢٢/٥/٢٠١٧
١٢/ الطفل مجتبي علي الاعيسر ١١ عاما اختفي من جوار منزلهم بعد ان تم اختطافه بزيه المدرسي بعد عودته من المدرسة.
١٣/ الطفل محمد تم اختطافه بالقرب من منزلهم باركويت في بداية رمضان و بعد اسبوعين وجدت جثته مشوهة الوجه و بلا كليتين و تم التعرف عليه من خلال الحمض النووي

فبعد كل هذا لا نعول علي حكومة البشير ولا علي شرطتها فالاجهزة الشرطية تستطيع في ظرف نصف ساعة ان توجه عشرون من دفارات فض الشغب التي علي متنها حوالي الف من العسكريين بمعدل خمسون عسكري في العربة الواحدة و هم بكامل جاهزيتهم و كامل معداتهم من خوزات و عصي كهربائية و انواع من الغاز المسيل للدموع و ذلك في حال ان نما الي علمهم بان هنالك تظاهرة سلمية قد تخرج او ندوة ثقافية ستقام ، و لكن في ظل كل ما يحدث من اجرام و ترويع كل ما تستطيع الشرطة فعله هو اصدارها لبيان تحذيري للمواطنين و كل مواطن مسئول عن تامين نفسه ، لذلك يا شعبنا علينا بالوعي و المسئولية و السعي من اجل العيش بكرامة داخل وطننا ، من حقنا ان نجد الامان في هذا الوطن فنحن ندفع ثمن مرتبات الامن و الشرطة و الجيش من رهق فقرنا و معاناتنا ليقصم ظهرنا بالجبايات و الاتاوات و ارتفاع الاسعار و الفواتير الخدمية ، كل ما ندفعه لا يوفر لنا الحماية او الامن و الكرامة بسبب هذا النظام الفاشل الذليل و جشع افراد حكومته من عصابة الانقاذ ، لن تحمينا الشرطة او حكومة استيراد المخدرات بالحاويات فهم جاؤوا لاجل فناء السودان ، لذلك لابد من هبة شعبية و توحد و رفع صوتنا عاليا بلا لسرقة اعضاءنا ولا لمصادرة اعمار اطفالنا ، و ليشرع الشباب في تكوين لجان شعبية بالأحياء للمراقبة و اذا وجدتم عصابة تحاول الزج بطفل علي عربتها فلتجعلوها عبرة بتنفيذ اقسي العقوبات دون الرجوع للشرطة فمن تدينه محكمة الموضوع بجريمة الاغتصاب بعد تخدير ضحيته فيستانف لتثني محكمة الاستئناف الحكم القاضي بالسجن عشر سنوات و الغرامة ، فيستانف في المحكمة الدستورية لثتني قراري محكمة الموضوع و الاستئناف ليتم تنفيذ الحكم في الجاني فيستطيع البشير ان يخرجه من جرمه بجرة قلم و امتياز ما يسمي بالعفو الرئاسي كما حدث مع الشيخ المغتصب نور الهادي ، ففي حقيقة الامر تحكمنا عصابة بلا اخلاق او دين لذلك يحدث كل ما يحدث و يتنامي لان الفاعل منسوب لدي العصابة و مسنود ببطاقة امنية و سيارات حكومية مظللة ، حسبي الله علي عصابة المؤتمر الوطني و ما تفعله بالشعب السوداني.

تعليق واحد

  1. قبل إسبوع على وجه التقريب تم العثور على جثة طفل يبلغ من العمر تسعه سنوات بمدينة الدمازين داخل جوال بلاستك بعد يومين من فقدانه ملقاة بجوار مصرف مياه وهي منزوعة الاعضاء الداخليه. والد الطفل يعمل بالقوات المسلحه السودانيه بمعسكر (مديم) جنوب مدينة الدمازين.
    نطالب كل اخواننا بالقوات المسلحه بالدمازين الوقوف الي جانب زميلهم بمراقبة الوضع و بضبط الجناة والتعامل معهم بما يليق بمستوى الجرم الذي ارتكبوه لان الدائره ستدور عليهم يوما ما.
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  2. اياً كان سبب الفقد فهو من مسئولية الحكومة .. حيث ان عدد افراد امن النظام يفوق عدد الناس وان الدولة بأعترافها تصرف على الامن اكثر من 70% من الميزانية التي تقوم على الضرائبة والجبايات وانتاج الرعاة والمزارعين والمعدنيين الاهليين ؟ وعلى الدولة اذن ان تقوم بتوفير حاجة الناس للأمن وليس حاجة النظام.

  3. هنالك حافلات ومركبات مظللة مازالت تجوب شوارع العاصمة ولا تعرف من يقودها رغم انو التظليل ممنوع لاحظوا… كذلك انتشار النساء المنقبات في الأحياء والتجوال ساعات النهار تحت ستار بيع الثياب والأواني المنزلية …..
    ان محاربة هذه الجرائم النكراء ليس أمراً صعباً بل في متناول يد الحكومة وأجهزتها النظامية من أمن وشرطة وغيرها…بل تمتلك أجهزة مراقبة من كاميرات وأجهزة تصنت دقيقة جداً وقد علمت من أحد رجال الشرطة أن هنالك كاميرات مراقبة منصوبة في مواقع خفية وكثيراً من المواقع الهامة تحت المراقبة وذكر لي مثالاً لضبط أحد المزورين وهو يضع أمامه أستمارة بيانات وأن جهاز الكاميرا قد عكس صورة من تفاصيل الاستمارة بكل تفاصيلها من العنوان االي آخر سطر وماقام به المزوراتي من تعديل وتم القبض عليه عند تقديم الاستمارة …. هذا الي العديد من ماتم ضبطه بالتجسس علي المعارضين والخصوم ..
    الاجهزة الامنية وأجهزة الكيزان تملك معلومات وبيانات مفصلة عن سكن ونشاط أي مواطن في كل مدن البلاد وقد يعلمون تفاصيل حياتك اليومية اين تذهب ومتي تعود ومتي تأكل ومن هم اصحابك …الخ
    اذن يمكن ضبط الخاطفين بتحديد مواقعهم في كل حي وخاصة الأجانب من مختلف الجنسيات لأن هذا النوع من الجرائم غريب علي مجتمعنا الذي تنحصر جرائمه في النهب والاغتصاب…راقبوا الأجانب والعاطلين عن العمل وكثفوا من مراقبة السيارات المظللة التي تخفي المجرمين وكذلك المنقبين تحت ستار التدين …اسسسوا روابط من أبناء الحي لتراقب ولا تنتظروا كيزان السجم ….وخاصة المواقع التجارية ومركبات المواصلات ….

  4. وهؤلاء السفلة يدعون أنهم جعلوا السودان أأمن بلد في العالم!! معظم دول العالم تحدث فيها جرائم ولكن فيما ندر جرائم اختطاف بهذه الصورة.

  5. قبل إسبوع على وجه التقريب تم العثور على جثة طفل يبلغ من العمر تسعه سنوات بمدينة الدمازين داخل جوال بلاستك بعد يومين من فقدانه ملقاة بجوار مصرف مياه وهي منزوعة الاعضاء الداخليه. والد الطفل يعمل بالقوات المسلحه السودانيه بمعسكر (مديم) جنوب مدينة الدمازين.
    نطالب كل اخواننا بالقوات المسلحه بالدمازين الوقوف الي جانب زميلهم بمراقبة الوضع و بضبط الجناة والتعامل معهم بما يليق بمستوى الجرم الذي ارتكبوه لان الدائره ستدور عليهم يوما ما.
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  6. اياً كان سبب الفقد فهو من مسئولية الحكومة .. حيث ان عدد افراد امن النظام يفوق عدد الناس وان الدولة بأعترافها تصرف على الامن اكثر من 70% من الميزانية التي تقوم على الضرائبة والجبايات وانتاج الرعاة والمزارعين والمعدنيين الاهليين ؟ وعلى الدولة اذن ان تقوم بتوفير حاجة الناس للأمن وليس حاجة النظام.

  7. هنالك حافلات ومركبات مظللة مازالت تجوب شوارع العاصمة ولا تعرف من يقودها رغم انو التظليل ممنوع لاحظوا… كذلك انتشار النساء المنقبات في الأحياء والتجوال ساعات النهار تحت ستار بيع الثياب والأواني المنزلية …..
    ان محاربة هذه الجرائم النكراء ليس أمراً صعباً بل في متناول يد الحكومة وأجهزتها النظامية من أمن وشرطة وغيرها…بل تمتلك أجهزة مراقبة من كاميرات وأجهزة تصنت دقيقة جداً وقد علمت من أحد رجال الشرطة أن هنالك كاميرات مراقبة منصوبة في مواقع خفية وكثيراً من المواقع الهامة تحت المراقبة وذكر لي مثالاً لضبط أحد المزورين وهو يضع أمامه أستمارة بيانات وأن جهاز الكاميرا قد عكس صورة من تفاصيل الاستمارة بكل تفاصيلها من العنوان االي آخر سطر وماقام به المزوراتي من تعديل وتم القبض عليه عند تقديم الاستمارة …. هذا الي العديد من ماتم ضبطه بالتجسس علي المعارضين والخصوم ..
    الاجهزة الامنية وأجهزة الكيزان تملك معلومات وبيانات مفصلة عن سكن ونشاط أي مواطن في كل مدن البلاد وقد يعلمون تفاصيل حياتك اليومية اين تذهب ومتي تعود ومتي تأكل ومن هم اصحابك …الخ
    اذن يمكن ضبط الخاطفين بتحديد مواقعهم في كل حي وخاصة الأجانب من مختلف الجنسيات لأن هذا النوع من الجرائم غريب علي مجتمعنا الذي تنحصر جرائمه في النهب والاغتصاب…راقبوا الأجانب والعاطلين عن العمل وكثفوا من مراقبة السيارات المظللة التي تخفي المجرمين وكذلك المنقبين تحت ستار التدين …اسسسوا روابط من أبناء الحي لتراقب ولا تنتظروا كيزان السجم ….وخاصة المواقع التجارية ومركبات المواصلات ….

  8. وهؤلاء السفلة يدعون أنهم جعلوا السودان أأمن بلد في العالم!! معظم دول العالم تحدث فيها جرائم ولكن فيما ندر جرائم اختطاف بهذه الصورة.

  9. الحمد لله انك بداتي مقالك بان تجارة اعضاء البشر مشكلة عالمية وهي افريقية واكثر الدول بها جريمة قتل الناس لتجارة الاعضاء هي مصر .
    واكثر الشعوب المتاجر بهم هم الاحباش والصوماليين والايرتريين .
    اما احداث السودان فقد انتشرت الاشاعات والذي اذكره :
    حالة الطفل الذي نزعت اعضائه والقي في النيل فقد نفت وزارة الداخلية ذلك واكدت ان الطفل غرق حينما كان في رحلة مع اهله ووجدت حثته بعد يومين سالمة .
    اما السيدة اديبة فاروق فقد دخلت في غيبوبة واخذت الى المستشفى وعادت الى اهلها كما ذكرت هي بنفسها .
    ارجو من ادارة الراكوبة عدم الانسياق وراء الاشاعات وخاصة التي تاتيكم من اسماء وهمية لكي لا تفقدوا مصداقيكم

  10. كلام صادم جدا و خطير ومعلومات فوق الخيال معقولة!!!
    هل وصل الفساد والاجرام عندنا الى هذا الحد!!!
    طيب نعمل شنو؟
    لازم الناس تحمي نفسها
    دوريات في الاحياء وقدام المدارس لجان اهلية
    والناس تشيل سلاح ، والشباب والبنات يتحركوا في مجموعات ، واهم شىء ندوات في كل حي داخل المنازل لشرح ابعاد الموضوع دا
    اللهم رحمتك بهذا الشعب ، اللهم خلص السودان من هذا الظلم والفساد اللهم لاحول ولاقوة الا بك

  11. حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل نسأل العلي القدير ان يردهم الي ذويهم ان كانوا احياء والذين انتقلوا الي الرفيق الأعلى نسأل الله ان يغفر لهم ويرحمهم مع حسن العزاء والصبر الجميل لأهلهم المكلومين. الكارثة كبيرة والفجيعة أكبر الي حين زوال هذه الطغمة علينا الاهتمام وبجدية بالأمن الذاتي وتوعية جميع الاسر السودانية لترك التعامل العفوي وان يتعاملوا مع الامر بالجدية المطلوبة وان تتخذ الاسر الحيطة والحذر بالذات عند تحرك الأطفال الصغار نحن الان نتعامل مع وحوش بشرية لا شيء يوقفهم الا قتلهم.
    علينا بالعمل المستمر والاهتمام بالأمن الذاتي وتوعية المستمرة. والنصر آت بأذن الله تعالي. حسبنا الله ونعم الوكيل

  12. الموضوع الحكومة ساكته ليه وين اجهزة الاعلام ا ما عندهم شغل غير الغناء ؟؟؟؟ لازم بكون عندها يد في الشغلة دي القتل ما فيه تحلل عاد يسوى شنو غير الطناش ؟؟ ما يكون في ناس نافذين ليهم يد في الموضوع كمان خاصة العربات الحايمة وتخطف الناس بدون لوحات ومظلله وليه عربات الامن ما عندها لوحات خايفين من شنو ؟ نظام تخفي الا قامت ولعت مافي زول يعرفم والله كيف ؟
    منتهى الفوضى منتهى الفوضى . وكل ده باسم القوات النظامية شرطة امن اي شي وانت يا المواطن المسكين تنخدع وتمشي معاهم يضبحوك وما يتعرف كاتلك .

    الحكومة ما عندها شغلة بالمواطن المسكين جاري وراي لقمة العيش يرجع بالليل يللاقي ام العيال اتسرقت واتباعت اسبيرات معقوله والله يلقي ولده ما رجع من المدرسة
    يا ناس الامن يا فشله انتو اكيد عارفين الموضوع ورونا فلاحتكم والله فالحين في توقيف الصحف وكسير التلج بس

  13. ضباط جهاز الأمن الذين يتزعمون شبكات التجارة في الأعضاء البشرية والبشر بدعمون بهذه التجارة خزانة المؤتمر الوطني الخاوية بما يسرقونه “كبار” حرامية الحزب الحاكم الفاسد قبل أن يتحصلوا على نصيبهم من هذه التجارة الحرام وبالتالي هم بحاجة إلى اختطاف عدد كبير من الناس وبيع الكثير من الأعضاء البشرية لتغطية نصيبهم ونصيب المؤتمر الوطني الفاسد

  14. لماذا لم تظهر مثل هذه الجرائم في السودان الا في دولة الأسلام . كما ظهرت مثلها واسوأ منها في دولة طالبان في افقانستان وفي دولة الملالي في ايران وتجت مظلة اي جماعة حكمت او تحكم باسم الأسلام , لماذا ؟ لأن كلما اتى وياتي باسم الأسلام بعد دولة التبي لن يكون الا ملك عضوض كما قال هو نفسه. كل من يحكم اليوم باسم الاسلام هو مجرم ينبقي ان نقضي عليه في الحين واللحظة و كان ينبقي الا ننتظر ليحدث لنا كلما حدث.

  15. عندي بنت واحدة … لو اختطفها خاطف، ولصعوبة تحديد الخاطفين من الأمنجية وتقاعس الدولة عن متابعتهما، على محمد عطا والبشير أن لا يلومن كل واحد منهما إلا نفسه، هذا إن كان على قيد الحياة ليلوم نفسه…اللهم إلا إن كان سيبطل الخروج من بيته تماماً ولا يظهر في أي مناسبة عامة ولا يمشي بيت بكاء ولا بيت فرح ولا مستشفى ولا أي مكان وقد قال صلى الله عليه وسلم: (لو طلب ابن آدم الثريا لنالها) ناهيك عن الانتقام من شرير يكرهه السودان كله ورئيس جهاز أمنه… وقتل واحد من الفجار كقتل إثنين وقتل الإثنين سيريح السودان كله من شرهما المستطير!

  16. تفضل أحد المتخصصين السودانيين في مجال الطب بنشر مقطع صوتي وصلني على الواتس آب يشرح فيه صعوبة زرع الأعضاء ووجوب توفر شروط طبية دقيقة للقيام بعملية الزرع وفي النهاية يسفه هذا الشخص هذه الأخبار القائلة بانتشار ظاهرة اختطاف الناس لأسباب تتعلق بسرقة الأعضاء، الكلام المذكور في المقطع الصوتي هذا أنا شخصيا مطلع عليه وعلى اكثر منه وعلى أفلام وبرامج ويوجد الكثيرين مثلي لديهم مثل هذه الثقافة، وكنت عندما اقرأ لأي كاتب يعزو الاختطاف لسرقة الأعضاء بهذه الطريقة اضحك ملء شدقي وأتأكد انه كاتب ساذج.
    ولكن هذا لا يمنع قيام أي مجرم أو عصابة باختطاف شخص لأي سبب من الأسباب وتشويه الجثة لأسباب إجرامية أخرى أو حتى وجود جهة تقوم بهذا لخلق بلبلة لشيء في انفسهم. كل شيء جائز في بلد تعمها الفوضى وترزح تحت هذا الحكم الديكتاتوري الثيوقراطي مثل السودان. المطلوب من السلطات والناس التنبه والحذر والحيطة وأخذ الأمر بجدية حتى يتم إثبات العكس وعدم وجود مثل هؤلاء المجرمين بغض النظر عن دوافع الاختطاف وسبب اختفاء الأشخاص.

  17. اذا كان التقرير يتحدت عن جرايم منظمه تقوم بها عصابات تجارة الاعضاء فهاذه احتمال ضعيف
    العصابات تستهدف من ليس لهم حول ولا قوه ومناطق السودان كبيره
    حدثت كتير من حالات الاختفاء التي كانت عن ميول سياسيه وكان خلفهاء جهار الامن وندري كيفيت عمل جهاز الامن
    اعتقد حالات الاختفاء ليس لها علاقه بعصابات تجارت الاعضاء او غيرها لا اقول انهو لا تحدث لكن ليس هذه الحالات التي ظهرت علي الساحه
    سوف نجد ان هناك حالات اكثر لم تظهر ع العلن
    الحالات المزكوره سوف تتضح انهاء ليست لها علاقه بتجارت الاعضاء
    هناك العديد من الاسبباب التي نخاف ان نزكرها في العلن اعتقد ان كل حالات الاختفاء
    اجتماعيه بمختلف الحالات الاجتماعيه

  18. dia aldeen
    الاخ ضياء الدين ارجو ان تحمل من اسمك صفات طيبة كما تعشم والدك حينما سماك به .
    انا لم اقل الاخبار كلها كاذبة كلما قلته : انني فرحت حينما تاكد عودة اديبة لبيتها وابنائها .
    كذلك حينما علمت ان الطفل الذي غرق لا صلة له بتجارة الاعضاء .
    اما امثالك الذين يفرحون ان تشيع الفاحشة والجريمة في اهلهم و يتوهمون ان الجريمة ستنتهي بمجرد ذهاب هؤلاء فالياخذوا من مصر مثلا فقد ثاروا لحكم الاخوان واليوم الاب يقتل ابنه امام امه وقد بكى المذيع الصومالي عند عرض جثث اسرة كامله بعد ان نزع منها اعضائها .
    وجريمة تجارة الاعضاء جريمة منظمة يقوم بها اطباء لمعرفتهم بما يريدون اما جرائم السودان فهي جرائم قتل لا دخل للاطباء بها .

  19. أتمنى أن تتاح لجميع القنوات الفضائية أن تخصص يوم كامل لطرح هذه القضية الهامة وأن تعرض صور جميع الأشخاص المخطوفين وتستضيف أهل وذوى المخطوفين لسرد الحقائق للشعب لكي يعلم الناس بالذي يحصل في وطننا بدلا من كل البرامج توجه للغناء والثرثرة التي لا فائدة منها .

  20. إستمعت لمقطع الطبيب السوداني. أنا أعمل في مستشفى متخصصي منذ سنين طويلة. وموضوع جمع أو حصاد الأعضاء المطلوب زراعتها للمرضى يتم كما ذكر الطبيب بفرق طبية مختصة في عمليات استئصال الأعضاء بطريقة معينة وكذلك حفظها في سوائل معينة ودرجات حرارة أيضا معينة حتى يتم إيصالها للمنشأة الطبية التي ستتم فيها عملية الزراعة، وليست المسألة قطع الأعضاء كيفما يكون من شخص تم خطفه على قارعة الطريق، واستئصال العضو بدون تعقيم وأجهزة جراحية معينة، وفي غرفة أيضا معقمة ونظيفة حتى لا يفسد العضو المستأصل.

    يبدو أن من يقومون بهذه الجرائم لأسباب مقصودة يقوم ببتر وأخذ هذه الأعضاء بعد ارتكاب الجريمة لتحويل الاشتباه والأنظار نحو تجارة الأعضاء حتى يكونوا بمأمن من ملاحقتهم.

  21. هل يصعب أو يستحيل علي المجرمين سواء أن كانوا سودانيين أو أجانب إدخال عربة حديثة مجهزة بكل الاجهزة المطلوبة لقطع الاعضاء البشرية المطلوبة بواسطة اطباء مجرمين وتجميدها وتسفيرها بسرعة بالطائرة إلي المكان المطلوب لحصد الآلاف من الدولارات في بلد حارسها نايم ؟؟؟ كيف تحصل مثل هذه الجرائم في مصر وسوريا والهند وغيرها وينفي البعض حصولها في سوداننا الحبيب الذي تحكمه عصابة ترتكب جرائم أبشع من هذه الجريمة حيث أنها تقوم بقتل شعب كامل بالجوع والمرض والرصاص والانتنوف ؟؟؟ حدثت في سوريا جريمة كان أبطالها اطباء جهزوا شقة بكل الاجهزة المطلوبة لنزع الاعضاء وبيعها وكانوا يجندوا فتيات جميلات لاسطياد الشباب المجندين عندما تنزلهم عربات الجيش بالقرب من احيائهم فتراودهم الجميلة ليتبعوها إلي الشقة اياها بكل سهولة وتقدم لهم العصير المنووم ليقوم الاطباء بنزع العضو المطلوب ثم يتخلصوا منهم جثث برميهم في أماكن مخفية بعيدة ويقال أنه تم اعتقالهم بعد ان أجروا حوال ي 40 عملية ؟؟؟ كل اللقط الذي يدور الآن بسوداننا الحبيب لا يمكن فك طلاسمه إلا بوجود حكومة وطنية مسؤولة ؟؟؟ فلنتوحد ونعمل علي ذلك بكل جد؟؟؟

  22. الى الاخ ضياء :
    اولا انا والحمد لله رباني ابي وامرني ديني ان لا اشتم احد حتى الكافر لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( ثكلتك امك يا معاز وهل يكب الناس على مناخيرهم الا حصاد السنتهم ) .
    فكونى قراءت خبرا افرحني بان اديبة رجعت لاولادها واحببت ان ازفها لكم عرضني لكل هذه الشتائم فعزائي انني ساخذ من حسناتكم يوم القيامة او ستتحملون من اوزاري يوم القيام .
    اما الحكومة التي تلعنوها صباحا ومساءا فقد نفت خبر رجوعها وطلبت من الناس عدم اشاعة الاخبار الكاذبة لانها توذي اهل المفقوديين

  23. الحمد لله انك بداتي مقالك بان تجارة اعضاء البشر مشكلة عالمية وهي افريقية واكثر الدول بها جريمة قتل الناس لتجارة الاعضاء هي مصر .
    واكثر الشعوب المتاجر بهم هم الاحباش والصوماليين والايرتريين .
    اما احداث السودان فقد انتشرت الاشاعات والذي اذكره :
    حالة الطفل الذي نزعت اعضائه والقي في النيل فقد نفت وزارة الداخلية ذلك واكدت ان الطفل غرق حينما كان في رحلة مع اهله ووجدت حثته بعد يومين سالمة .
    اما السيدة اديبة فاروق فقد دخلت في غيبوبة واخذت الى المستشفى وعادت الى اهلها كما ذكرت هي بنفسها .
    ارجو من ادارة الراكوبة عدم الانسياق وراء الاشاعات وخاصة التي تاتيكم من اسماء وهمية لكي لا تفقدوا مصداقيكم

  24. كلام صادم جدا و خطير ومعلومات فوق الخيال معقولة!!!
    هل وصل الفساد والاجرام عندنا الى هذا الحد!!!
    طيب نعمل شنو؟
    لازم الناس تحمي نفسها
    دوريات في الاحياء وقدام المدارس لجان اهلية
    والناس تشيل سلاح ، والشباب والبنات يتحركوا في مجموعات ، واهم شىء ندوات في كل حي داخل المنازل لشرح ابعاد الموضوع دا
    اللهم رحمتك بهذا الشعب ، اللهم خلص السودان من هذا الظلم والفساد اللهم لاحول ولاقوة الا بك

  25. حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل نسأل العلي القدير ان يردهم الي ذويهم ان كانوا احياء والذين انتقلوا الي الرفيق الأعلى نسأل الله ان يغفر لهم ويرحمهم مع حسن العزاء والصبر الجميل لأهلهم المكلومين. الكارثة كبيرة والفجيعة أكبر الي حين زوال هذه الطغمة علينا الاهتمام وبجدية بالأمن الذاتي وتوعية جميع الاسر السودانية لترك التعامل العفوي وان يتعاملوا مع الامر بالجدية المطلوبة وان تتخذ الاسر الحيطة والحذر بالذات عند تحرك الأطفال الصغار نحن الان نتعامل مع وحوش بشرية لا شيء يوقفهم الا قتلهم.
    علينا بالعمل المستمر والاهتمام بالأمن الذاتي وتوعية المستمرة. والنصر آت بأذن الله تعالي. حسبنا الله ونعم الوكيل

  26. الموضوع الحكومة ساكته ليه وين اجهزة الاعلام ا ما عندهم شغل غير الغناء ؟؟؟؟ لازم بكون عندها يد في الشغلة دي القتل ما فيه تحلل عاد يسوى شنو غير الطناش ؟؟ ما يكون في ناس نافذين ليهم يد في الموضوع كمان خاصة العربات الحايمة وتخطف الناس بدون لوحات ومظلله وليه عربات الامن ما عندها لوحات خايفين من شنو ؟ نظام تخفي الا قامت ولعت مافي زول يعرفم والله كيف ؟
    منتهى الفوضى منتهى الفوضى . وكل ده باسم القوات النظامية شرطة امن اي شي وانت يا المواطن المسكين تنخدع وتمشي معاهم يضبحوك وما يتعرف كاتلك .

    الحكومة ما عندها شغلة بالمواطن المسكين جاري وراي لقمة العيش يرجع بالليل يللاقي ام العيال اتسرقت واتباعت اسبيرات معقوله والله يلقي ولده ما رجع من المدرسة
    يا ناس الامن يا فشله انتو اكيد عارفين الموضوع ورونا فلاحتكم والله فالحين في توقيف الصحف وكسير التلج بس

  27. ضباط جهاز الأمن الذين يتزعمون شبكات التجارة في الأعضاء البشرية والبشر بدعمون بهذه التجارة خزانة المؤتمر الوطني الخاوية بما يسرقونه “كبار” حرامية الحزب الحاكم الفاسد قبل أن يتحصلوا على نصيبهم من هذه التجارة الحرام وبالتالي هم بحاجة إلى اختطاف عدد كبير من الناس وبيع الكثير من الأعضاء البشرية لتغطية نصيبهم ونصيب المؤتمر الوطني الفاسد

  28. لماذا لم تظهر مثل هذه الجرائم في السودان الا في دولة الأسلام . كما ظهرت مثلها واسوأ منها في دولة طالبان في افقانستان وفي دولة الملالي في ايران وتجت مظلة اي جماعة حكمت او تحكم باسم الأسلام , لماذا ؟ لأن كلما اتى وياتي باسم الأسلام بعد دولة التبي لن يكون الا ملك عضوض كما قال هو نفسه. كل من يحكم اليوم باسم الاسلام هو مجرم ينبقي ان نقضي عليه في الحين واللحظة و كان ينبقي الا ننتظر ليحدث لنا كلما حدث.

  29. عندي بنت واحدة … لو اختطفها خاطف، ولصعوبة تحديد الخاطفين من الأمنجية وتقاعس الدولة عن متابعتهما، على محمد عطا والبشير أن لا يلومن كل واحد منهما إلا نفسه، هذا إن كان على قيد الحياة ليلوم نفسه…اللهم إلا إن كان سيبطل الخروج من بيته تماماً ولا يظهر في أي مناسبة عامة ولا يمشي بيت بكاء ولا بيت فرح ولا مستشفى ولا أي مكان وقد قال صلى الله عليه وسلم: (لو طلب ابن آدم الثريا لنالها) ناهيك عن الانتقام من شرير يكرهه السودان كله ورئيس جهاز أمنه… وقتل واحد من الفجار كقتل إثنين وقتل الإثنين سيريح السودان كله من شرهما المستطير!

  30. تفضل أحد المتخصصين السودانيين في مجال الطب بنشر مقطع صوتي وصلني على الواتس آب يشرح فيه صعوبة زرع الأعضاء ووجوب توفر شروط طبية دقيقة للقيام بعملية الزرع وفي النهاية يسفه هذا الشخص هذه الأخبار القائلة بانتشار ظاهرة اختطاف الناس لأسباب تتعلق بسرقة الأعضاء، الكلام المذكور في المقطع الصوتي هذا أنا شخصيا مطلع عليه وعلى اكثر منه وعلى أفلام وبرامج ويوجد الكثيرين مثلي لديهم مثل هذه الثقافة، وكنت عندما اقرأ لأي كاتب يعزو الاختطاف لسرقة الأعضاء بهذه الطريقة اضحك ملء شدقي وأتأكد انه كاتب ساذج.
    ولكن هذا لا يمنع قيام أي مجرم أو عصابة باختطاف شخص لأي سبب من الأسباب وتشويه الجثة لأسباب إجرامية أخرى أو حتى وجود جهة تقوم بهذا لخلق بلبلة لشيء في انفسهم. كل شيء جائز في بلد تعمها الفوضى وترزح تحت هذا الحكم الديكتاتوري الثيوقراطي مثل السودان. المطلوب من السلطات والناس التنبه والحذر والحيطة وأخذ الأمر بجدية حتى يتم إثبات العكس وعدم وجود مثل هؤلاء المجرمين بغض النظر عن دوافع الاختطاف وسبب اختفاء الأشخاص.

  31. اذا كان التقرير يتحدت عن جرايم منظمه تقوم بها عصابات تجارة الاعضاء فهاذه احتمال ضعيف
    العصابات تستهدف من ليس لهم حول ولا قوه ومناطق السودان كبيره
    حدثت كتير من حالات الاختفاء التي كانت عن ميول سياسيه وكان خلفهاء جهار الامن وندري كيفيت عمل جهاز الامن
    اعتقد حالات الاختفاء ليس لها علاقه بعصابات تجارت الاعضاء او غيرها لا اقول انهو لا تحدث لكن ليس هذه الحالات التي ظهرت علي الساحه
    سوف نجد ان هناك حالات اكثر لم تظهر ع العلن
    الحالات المزكوره سوف تتضح انهاء ليست لها علاقه بتجارت الاعضاء
    هناك العديد من الاسبباب التي نخاف ان نزكرها في العلن اعتقد ان كل حالات الاختفاء
    اجتماعيه بمختلف الحالات الاجتماعيه

  32. dia aldeen
    الاخ ضياء الدين ارجو ان تحمل من اسمك صفات طيبة كما تعشم والدك حينما سماك به .
    انا لم اقل الاخبار كلها كاذبة كلما قلته : انني فرحت حينما تاكد عودة اديبة لبيتها وابنائها .
    كذلك حينما علمت ان الطفل الذي غرق لا صلة له بتجارة الاعضاء .
    اما امثالك الذين يفرحون ان تشيع الفاحشة والجريمة في اهلهم و يتوهمون ان الجريمة ستنتهي بمجرد ذهاب هؤلاء فالياخذوا من مصر مثلا فقد ثاروا لحكم الاخوان واليوم الاب يقتل ابنه امام امه وقد بكى المذيع الصومالي عند عرض جثث اسرة كامله بعد ان نزع منها اعضائها .
    وجريمة تجارة الاعضاء جريمة منظمة يقوم بها اطباء لمعرفتهم بما يريدون اما جرائم السودان فهي جرائم قتل لا دخل للاطباء بها .

  33. أتمنى أن تتاح لجميع القنوات الفضائية أن تخصص يوم كامل لطرح هذه القضية الهامة وأن تعرض صور جميع الأشخاص المخطوفين وتستضيف أهل وذوى المخطوفين لسرد الحقائق للشعب لكي يعلم الناس بالذي يحصل في وطننا بدلا من كل البرامج توجه للغناء والثرثرة التي لا فائدة منها .

  34. إستمعت لمقطع الطبيب السوداني. أنا أعمل في مستشفى متخصصي منذ سنين طويلة. وموضوع جمع أو حصاد الأعضاء المطلوب زراعتها للمرضى يتم كما ذكر الطبيب بفرق طبية مختصة في عمليات استئصال الأعضاء بطريقة معينة وكذلك حفظها في سوائل معينة ودرجات حرارة أيضا معينة حتى يتم إيصالها للمنشأة الطبية التي ستتم فيها عملية الزراعة، وليست المسألة قطع الأعضاء كيفما يكون من شخص تم خطفه على قارعة الطريق، واستئصال العضو بدون تعقيم وأجهزة جراحية معينة، وفي غرفة أيضا معقمة ونظيفة حتى لا يفسد العضو المستأصل.

    يبدو أن من يقومون بهذه الجرائم لأسباب مقصودة يقوم ببتر وأخذ هذه الأعضاء بعد ارتكاب الجريمة لتحويل الاشتباه والأنظار نحو تجارة الأعضاء حتى يكونوا بمأمن من ملاحقتهم.

  35. هل يصعب أو يستحيل علي المجرمين سواء أن كانوا سودانيين أو أجانب إدخال عربة حديثة مجهزة بكل الاجهزة المطلوبة لقطع الاعضاء البشرية المطلوبة بواسطة اطباء مجرمين وتجميدها وتسفيرها بسرعة بالطائرة إلي المكان المطلوب لحصد الآلاف من الدولارات في بلد حارسها نايم ؟؟؟ كيف تحصل مثل هذه الجرائم في مصر وسوريا والهند وغيرها وينفي البعض حصولها في سوداننا الحبيب الذي تحكمه عصابة ترتكب جرائم أبشع من هذه الجريمة حيث أنها تقوم بقتل شعب كامل بالجوع والمرض والرصاص والانتنوف ؟؟؟ حدثت في سوريا جريمة كان أبطالها اطباء جهزوا شقة بكل الاجهزة المطلوبة لنزع الاعضاء وبيعها وكانوا يجندوا فتيات جميلات لاسطياد الشباب المجندين عندما تنزلهم عربات الجيش بالقرب من احيائهم فتراودهم الجميلة ليتبعوها إلي الشقة اياها بكل سهولة وتقدم لهم العصير المنووم ليقوم الاطباء بنزع العضو المطلوب ثم يتخلصوا منهم جثث برميهم في أماكن مخفية بعيدة ويقال أنه تم اعتقالهم بعد ان أجروا حوال ي 40 عملية ؟؟؟ كل اللقط الذي يدور الآن بسوداننا الحبيب لا يمكن فك طلاسمه إلا بوجود حكومة وطنية مسؤولة ؟؟؟ فلنتوحد ونعمل علي ذلك بكل جد؟؟؟

  36. الى الاخ ضياء :
    اولا انا والحمد لله رباني ابي وامرني ديني ان لا اشتم احد حتى الكافر لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( ثكلتك امك يا معاز وهل يكب الناس على مناخيرهم الا حصاد السنتهم ) .
    فكونى قراءت خبرا افرحني بان اديبة رجعت لاولادها واحببت ان ازفها لكم عرضني لكل هذه الشتائم فعزائي انني ساخذ من حسناتكم يوم القيامة او ستتحملون من اوزاري يوم القيام .
    اما الحكومة التي تلعنوها صباحا ومساءا فقد نفت خبر رجوعها وطلبت من الناس عدم اشاعة الاخبار الكاذبة لانها توذي اهل المفقوديين

  37. الى المنظراتي وكل الاخوة الذين شتموني واساؤا لي بسبب اني قراءت خبرا افرحني وهي : عودة اديبة لاهلها اعتذر لان مدير الشرطة نفي ذلك الخبر .
    طبعا لا يسر سوداني ان يعيث العصابات في سوداننا الحبيب ولكن شتم بعضنا البعض والتخوين و وصم كل من خالفنا الراي بانه امني وكوز لا يليق بالسودانيين

  38. نعم يا واحد قرفان جدا :
    اولا : انا لم اقل انني وجدتها لتقول انني كذاب اشر .
    ثانيا : قرات خبرا افرحني بانها وجدت وعادت لاهلها سالمة فاحببت ان انقلها لكم .
    ثالثا : امس رايت في قناة 24 مقابلة مع والدها ومدير الشرطة نفي لوجودها وان هذه الاخبار تزعجهم فحزنت لمنظرهم ودعوت الله ان يردها وكل المفقودين لاهلهم :
    هذا زمن اغبر الذي فيه اذا فرح احدنا بعودة مفقوده يعتبر خاين وامنجي واشر
    وكاذب

  39. الى المنظراتي وكل الاخوة الذين شتموني واساؤا لي بسبب اني قراءت خبرا افرحني وهي : عودة اديبة لاهلها اعتذر لان مدير الشرطة نفي ذلك الخبر .
    طبعا لا يسر سوداني ان يعيث العصابات في سوداننا الحبيب ولكن شتم بعضنا البعض والتخوين و وصم كل من خالفنا الراي بانه امني وكوز لا يليق بالسودانيين

  40. نعم يا واحد قرفان جدا :
    اولا : انا لم اقل انني وجدتها لتقول انني كذاب اشر .
    ثانيا : قرات خبرا افرحني بانها وجدت وعادت لاهلها سالمة فاحببت ان انقلها لكم .
    ثالثا : امس رايت في قناة 24 مقابلة مع والدها ومدير الشرطة نفي لوجودها وان هذه الاخبار تزعجهم فحزنت لمنظرهم ودعوت الله ان يردها وكل المفقودين لاهلهم :
    هذا زمن اغبر الذي فيه اذا فرح احدنا بعودة مفقوده يعتبر خاين وامنجي واشر
    وكاذب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..