الشرطة: القاتل المُتطرِّف لوالده مُصابٌ بهوس ديني

مناقشة افكار ايه وتدين ايه ومساجد ايه التي تحرض على قتل حتى الآباء المخالفين للرأي في الدين وانتم تعذبون وتغتصبون وتقتلون مخالفيكم في الرأي السياسي فكلكم مجرمون. وهذا المجرم الشاب تعلم منكم استباحة قتل ابيه بتردده والتزامه مساجدكم مساجد الضرار هذه قال مشروخنا الهرائي ضاعف المساجد اضعافا وضاعف اعداد الشباب في الصلاة بالمساجد وهذه هي النتيجة ؟! انما المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا وانتم تستخدمونها ليس لأجل الصلاة وانما كمجمعات لتفريخ الدواحس والدواعش و المهووسين بفتل المخالفين ~ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم!!!؟

أنّ المتهم سيتم إخضاعه لمشروع المُراجعات الفكرية وتحويله لمركز أبحاث الرعاية والتحصين الفكري بالخرطوم بغرض مُناقشته في أفكاره المُتطرِّفة . هذا الشاب قتل اباه !

انه رجل مجرم وفى تركه حرا خطورة على المجتمع ككل .

الشرطة عليها ان تكمل تحرياتها ثم تحول القضية للقضاء.هذه جريمة قتل عمد مع سبق الاصرار والترصد بالاضافة لمحاولة تضليل العدالة بان المقتول مات موتا طبيعيا.اما موضوع انه مهووس دينيا وانه محتاج لارشاد دينى فده ما شغل الشرطة . الشرطة يجب ان تفهم انها ليست محامى المتهم.ان مثل هذه التبريرات الشرطية السخيفة هى التى ادت لانتشار مثل هذه الجريمة الشنيعة.

الموضوع إلى يحتاج إلى ملابسات ابحثوا عن أصدقائه واسألوا المصلين مع من يجلس فالجهة معلومة وعندنا منها عينه فهم يتجنبون الناس ويتلقوا دروس فيها موعظه غليظه بأن الدين حرم هذا ويجب عليك التصدي لها ويضربون لهم الأمثال ولا يسمح لهم بالاطلاع ال على كتب معينه حتى الأئمة الأربعة عندهم فيهم شك فقط ابن تيمية وكتبه وهذا الفكر يدرس السلبيات ويتتبعا فهي ظاهرة خطيره حتى زكاة الفطر أصروا ان تستخرج عينا وهو حر ان يستبدلها دون مراعاة لفقه الوقت

(كوم مصاباً بهوس ديني ولم يجد الإرشاد السليم، مُضيفاً أنّ المتهم سيتم إخضاعه لمشروع المُراجعات الفكرية وتحويله لمركز أبحاث الرعاية والتحصين الفكري بالخرطوم بغرض مُناقشته في أفكاره المُتطرِّفة، داعياً الأُسر السودانية الى ضرورة مراقبة أبنائهم في تصرفاتهم أو التغيير الذي يحدث في سلوكهم، بجانب مُتابعة تحركاتهم، عَلاوةً على معرفة أصدقائهم سواء بمقر سكنهم أو في مواقع دراستهم. )
ده لعلاجه ، ماذا عن الجريمة ؟
وأين دور القضاء؟
إذا المسألة كده نقوم من هسع دي أدخل في شخصية متشدد واختار لي أي واحد غضبان منو واقتله ، ثم يتم احضاعي لجلسة مناصة ، أو تحلُّل .
ولا شنو؟

علي راي القائد عرمان اذا داعش تنظيم ففي السودان دولة

دا نتائج تمكين الوهابية (ما يسمي بأنصار السنة) في السودان، و القادم أخطر! لله درك يا سودان!

دي نتايج المناهج الوهابية….والتكفيرين يملأون الساحات والأسواق اوالنتايج كارثية للأسرة والمجتمع والبلاد بأسرها…حافظوا علي أولادكم من هؤلاء الشرازم .

الله يرحمه ويتقبله بواسع رحمته .
الله لابارك في الهالك الترابي وحيرانه .
خلقوا مجتمع متطرف وإرهابي بالشحن الديني
الخاطئ .

مناقشة افكار ايه وتدين ايه ومساجد ايه التي تحرض على قتل حتى الآباء المخالفين للرأي في الدين وانتم تعذبون وتغتصبون وتقتلون مخالفيكم في الرأي السياسي فكلكم مجرمون. وهذا المجرم الشاب تعلم منكم استباحة قتل ابيه بتردده والتزامه مساجدكم مساجد الضرار هذه قال مشروخنا الهرائي ضاعف المساجد اضعافا وضاعف اعداد الشباب في الصلاة بالمساجد وهذه هي النتيجة ؟! انما المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا وانتم تستخدمونها ليس لأجل الصلاة وانما كمجمعات لتفريخ الدواحس والدواعش و المهووسين بفتل المخالفين ~ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم!!!؟

أنّ المتهم سيتم إخضاعه لمشروع المُراجعات الفكرية وتحويله لمركز أبحاث الرعاية والتحصين الفكري بالخرطوم بغرض مُناقشته في أفكاره المُتطرِّفة . هذا الشاب قتل اباه !

انه رجل مجرم وفى تركه حرا خطورة على المجتمع ككل .

الشرطة عليها ان تكمل تحرياتها ثم تحول القضية للقضاء.هذه جريمة قتل عمد مع سبق الاصرار والترصد بالاضافة لمحاولة تضليل العدالة بان المقتول مات موتا طبيعيا.اما موضوع انه مهووس دينيا وانه محتاج لارشاد دينى فده ما شغل الشرطة . الشرطة يجب ان تفهم انها ليست محامى المتهم.ان مثل هذه التبريرات الشرطية السخيفة هى التى ادت لانتشار مثل هذه الجريمة الشنيعة.

الموضوع إلى يحتاج إلى ملابسات ابحثوا عن أصدقائه واسألوا المصلين مع من يجلس فالجهة معلومة وعندنا منها عينه فهم يتجنبون الناس ويتلقوا دروس فيها موعظه غليظه بأن الدين حرم هذا ويجب عليك التصدي لها ويضربون لهم الأمثال ولا يسمح لهم بالاطلاع ال على كتب معينه حتى الأئمة الأربعة عندهم فيهم شك فقط ابن تيمية وكتبه وهذا الفكر يدرس السلبيات ويتتبعا فهي ظاهرة خطيره حتى زكاة الفطر أصروا ان تستخرج عينا وهو حر ان يستبدلها دون مراعاة لفقه الوقت

(كوم مصاباً بهوس ديني ولم يجد الإرشاد السليم، مُضيفاً أنّ المتهم سيتم إخضاعه لمشروع المُراجعات الفكرية وتحويله لمركز أبحاث الرعاية والتحصين الفكري بالخرطوم بغرض مُناقشته في أفكاره المُتطرِّفة، داعياً الأُسر السودانية الى ضرورة مراقبة أبنائهم في تصرفاتهم أو التغيير الذي يحدث في سلوكهم، بجانب مُتابعة تحركاتهم، عَلاوةً على معرفة أصدقائهم سواء بمقر سكنهم أو في مواقع دراستهم. )
ده لعلاجه ، ماذا عن الجريمة ؟
وأين دور القضاء؟
إذا المسألة كده نقوم من هسع دي أدخل في شخصية متشدد واختار لي أي واحد غضبان منو واقتله ، ثم يتم احضاعي لجلسة مناصة ، أو تحلُّل .
ولا شنو؟

علي راي القائد عرمان اذا داعش تنظيم ففي السودان دولة

دا نتائج تمكين الوهابية (ما يسمي بأنصار السنة) في السودان، و القادم أخطر! لله درك يا سودان!

دي نتايج المناهج الوهابية….والتكفيرين يملأون الساحات والأسواق اوالنتايج كارثية للأسرة والمجتمع والبلاد بأسرها…حافظوا علي أولادكم من هؤلاء الشرازم .

الله يرحمه ويتقبله بواسع رحمته .
الله لابارك في الهالك الترابي وحيرانه .
خلقوا مجتمع متطرف وإرهابي بالشحن الديني
الخاطئ .