ما أشبه ليلة أباذر بالبارحة..!ا

تعليق واحد

  1. بجد مقال مفيد وشيق وممتع وياريت تمدنا بالمزيد من حقائق الانقاذ المجحفه بي حق اهلنا في دارفور
    لك كل الود والتقدير اخي كاتب المقال مصطفي عرجة

  2. مقال بائس مغرض من أسطره الأولى يمكن أن يستشف الغرض منه , وهو محاولة لاجترار الماضي عندما خرجت حركات التمرد وباسم أهل دارفور مقارعة الحكومة التي لا نكن لها أدنى احترام وقد أخطأت الحركات التي ظنت أن بأمكانها تجاوز القبائل العربية التي في نظرهم مجرد رعاة سذج غير متعلمين وربما دخلاء على ديارهم وكما اوحى صاحب المقال الذي هو مستودع من الاكاذيب المنتهية الصلاحية.
    وإن تعجب فعجب قول هذا المغمور عندما حاول أن يلبس مسبة الهمبتة والنهب المسلح ببعض القبائل العربية متناسياً تماماً القبيلة صاحبة الأمتياز الأول في هذه المسألة والتي يعرفها الكل إلا الصم البكم العمي من أمثال هذا الكاتب الذي سود الصفحات كمن يحاول تغطية قرص الشمس بالغربال كما يقال.ثم أن محاولة شيطنة ممن نختلف معهم تجبر العقلاء من أبناء هذه القبائل أن يصتفوا خلف اهلهم من أجل الحفاظ على انفسهم أمام هذا السيل الجارف من الحقد الأعمى الذي يتصصب قيحاً من أمثال هؤلاء ولسان حالنا يقول " إذا لم تكن إلا الأسنة مركباً فما حيلة المضر إلا ركوبها" , فقط نقول لهم لم يعد المشهد في دارفور كما يتخيله أصحاب القلوب المريضة قبائل عربية بدوية رعاة البقر والأبل غير المتعلمين مقابل طبقة مستنيرة حضرية يمكنها التلاعب بعقول ومصائر الآخرين. أخيراً محاولة الكاتب المكشوفة للتفريق بين القبائل العربية, أن منهم صالحون ومنهم ما دون ذلك تعد كسباً رخيصاً لا ينطلي على أحد بعد تحامله الفج في مقدمة مقاله هذا على خصومه .أمثال هولاء يا ليته سكت وتبقى دار فور بعربها وغير العرب أرض التسامح و التعايش والتصاهر بعد أن نقول لمثيري الفتنة من الطريفين اسكتوا .

  3. مـوضوع بـه حـقائق تم نشــره سـابقا بواســطة كاتبه حاتم تج السر وتم نشر حلقتين
    وهى التى اوصلتها لنا بتاريخ 18/10 و 22/10/2010 بموقع حركة العدل والمساواة وسوف يتم نشر تباعا خلال الايام المقبلة حسب وعد كاتب المقال وجزاكم الله خيرا فى النشر وتمليك الحقائق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..